logo
#

أحدث الأخبار مع #دارنبراس

دار نبراس توثق «نوافذ من غزة»
دار نبراس توثق «نوافذ من غزة»

صحيفة الشرق

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • صحيفة الشرق

دار نبراس توثق «نوافذ من غزة»

ثقافة وفنون 50 معرض تحتضنه كتارا للدكتور أحمد عبدالملك 29 مايو .. كتارا أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي «كتارا» بالتعاون مع دار نبراس للنشر والتوزيع عن إقامة معرض «نوافذ من غزة» للروائي والأكاديمي القطري الدكتور أحمد عبدالملك، وذلك يوم 29 مايو الجاري، في مبنى 18 بالمؤسسة. ووجهت دار نبراس الشكر إلى «كتارا» على التعاون المشترك، وهذا الحضور الثقافي والإنساني الذي يمنح للمعاناة صوتًا وللقضية فضاءً يُروى فيه الألم ويُستعاد فيه الأمل. ويتضمنُ كتاب «عذابات غزة»، للدكتور أحمد عبدالملك، 60 قصةً منتقاةً لقضايا كبيرة يعيشُها سكانُ قطاع غزة منذ أكثر من عام إلا أنّها طُرحت بكلمات قليلة تشبه إلى حد بعيد شعر الهايكو الياباني، وردت في 128 صفحة، اختزلت عذابات سكان قطاع غزة، وخذلان العالم الذي يدّعي أنه حر، بينما هو شاهد على جرائم الكيان المحتل دون أن يحرك ساكنًا. مساحة إعلانية

‫ بمناسبة مرور عام على التأسيس.. 15 إصدارا لدار نبراس في مختلف المعارف
‫ بمناسبة مرور عام على التأسيس.. 15 إصدارا لدار نبراس في مختلف المعارف

العرب القطرية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العرب القطرية

‫ بمناسبة مرور عام على التأسيس.. 15 إصدارا لدار نبراس في مختلف المعارف

الدوحة - العرب أكدت دار نبراس للنشر والتوزيع على مواصلة حضورها في المشهد الثقافي القطري كواحدة من أبرز دور النشر الناشئة، بمزيج فريد من الابتكار، والحيوية، والرؤية العصرية للثقافة والنشر. وذكرت الدار في بيان صحفي في اطار احتفالها بمرور عام على التأسيس، أنها أصدرت خمسة عشر عملاً أدبيًا وثقافيًا، بينها ستة إصدارات جديدة لهذا العام، شكّلت إضافة نوعية في تنوّع الموضوعات والأساليب الأدبية التي طرحتها، لتخاطب جمهورًا واسعًا من القرّاء، وتقدّم منصّة دعم فعلية للمؤلفين الجدد والمواهب الواعدة. كما لم تقتصر على النشر الورقي فحسب، بل امتدت إلى آفاقٍ أوسع من العمل الثقافي المجتمعي والمعرفي. وذكر البيان أن دار نبراس التي أسسها ويديرها السيد محمد سلعان المري، أطلقت مبادرات تشمل 'صندوق نبراس الأدبي'، وهي مبادرة تمويلية رائدة تهدف إلى دعم الكتّاب القطريين عبر تحمّل تكاليف النشر والطباعة والتوزيع، مع توجيه جزء من المردود لخدمة المكتبات القطرية العامة والخاصة. وقد حظيت هذه المبادرة بدعم من عدد من المؤسسات الوطنية، ما شكّل شراكة ثقافية بين القطاعين العام والخاص لخدمة الحراك الثقافي. كما أطلقت الدار «نادي سراج الثقافي»، وهو نادٍ ثقافي معرفي يركّز على الشباب ويجمعهم في إطار من اللقاءات التحفيزية، والورش التدريبية، والجلسات الأدبية التي تهدف إلى تطوير المهارات والتواصل الثقافي، وتعزيز المشهد الإبداعي القطري بروح عصرية. وفي إطار مواكبة التحولات الرقمية، دشّنت الدار مشروعها للأدب الرقمي، كمنصة إلكترونية متقدمة تتيح الوصول إلى جميع إصداراتها عبر متجر رقمي، مقابل اشتراك رمزي أسبوعي. وتهدف هذه الخطوة إلى تسهيل وصول القرّاء في مختلف أنحاء العالم إلى المحتوى القطري، وخلق تفاعل حيّ ومستمر بين المؤلفين والقرّاء والدار. ولأن التكنولوجيا باتت جزءًا لا يتجزأ من التجربة الثقافية، قدّمت الدار مفهوم القراءة السريعة عبر موقعها الإلكتروني بأسلوب معاصر يتناسب مع أنماط القراءة الحديثة. كما أطلقت تجربة «بوكـكاست'، وهي سلسلة من الملخصات الصوتية للكتب، تدمج بين الصوت والمعرفة وتلائم جمهور البودكاست والقرّاء الرقميين. وأكدت دار نبراس أنها تمضي في ترسيخ موقعها كدار نشر مختلفة، تمزج بين المطبوع والرقمي، وتجمع بين الهوية القطرية والطموح العالمي، لترسم ملامح جديدة لثقافة النشر في قطر، برؤية تؤمن بأن المعرفة حقّ مشاع، وأن الأدب يمكن أن يكون تجربة تفاعلية حيّة.

‫ الروائي أحمد عبدالملك لـ «العرب»: القصة القصيرة جداً أدبٌ مستقل قائم بذاته
‫ الروائي أحمد عبدالملك لـ «العرب»: القصة القصيرة جداً أدبٌ مستقل قائم بذاته

العرب القطرية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العرب القطرية

‫ الروائي أحمد عبدالملك لـ «العرب»: القصة القصيرة جداً أدبٌ مستقل قائم بذاته

محمد عابد صدر حديثا للكاتب الروائي والأكاديمي القطري الدكتور أحمد عبد الملك عملان أدبيان جديدان هما «عندما تغادر الأشرعة» في مجال القصة القصيرة جدا، ورواية بعنوان «ميلورا» عن دار نبراس للنشر والتوزيع. وأكد الكاتب في تصريحات خاصة لـ «العرب» حول العملين الجديدين، وخاصة كتابه عن القصة القصيرة جدا وهل هي جنس أدبي مستقل، أن القصة القصيرة جدا نص أدبي وتعتبرا أدبا مستقلا قائما بذاته وليست نصا ناقصا. وقال إن كتاب «عندما تغادرُ الأشرعة»، هو استمرار لمشروعي الأدبي في القصة القصيرة جداً، والذي بدأته منذ ثلاثين عاماً بإصدار عدة مجموعات، مثل: مهاجر إلى عينيكِ، وامرأة الفصول السريعة، ومدينة القبور، ووشوشات الروح، وعطرُكِ يغتالني، وعذابات غزة، حيث تناولتُ في الكتاب الأخير مأساة غزة مع الاحتلال الإسرائيلي، منذ أكتوبر 2023، وصغتُ أكثر من مائة وثلاثين قصةً قصيرةً جداً، اعتمدت على مجريات الأحداث في غزة، تصوّر مأساة شعب غزة! وقامت دار النشر (نبراس) بوضع الصور المناسبة لكل قصة، وعالجتها بتقنية الذكاء الاصطناعي. وأضاف: عندما تُغادر الأشرعة، أرجعتني إلى الحالة الرومانسية، والفقد الكبير، وملاذات الروح في عالم يموجُ بالاختلافات والقضايا التي تقضُّ مضجعَ الإنسانية، إضافة إلى العلاقات الإنسانية. وحول كون القصة القصيرة جداً تقتربُ من «الومضة الشعرية» قال: لا أرى ضيراً في هذا «التنميط»، لأن القصة القصيرة جداً تعتمدُ التكثيفَ والاختصارَ والبلاغة وفعلية الجملة، والتعبير عن حالات الإنسان وعلاقته بالآخر، وبالمحيط الذي يعيشُ فيه، وهذا يقتربُ من الشعر النبيل في بعض الأوجه، وهو قريب من (الهايكو) الياباني. وكان الروائي الأمريكي (أرنست همنغواي) أول من أوجد هذا النوع من الأدب عام 1927، مع أن القصة القصيرة كانت موجودة في عمق الأدب العربي، وإن اختلفت تسمياتُها. قد لا تلتقي القصةُ القصيرةُ جداً مع الشعر، من ناحية الإيقاع الشعري وبحور الشعر، والقافية، والتشطير، لكنها تلتقي معه في التصوير والبلاغة وقوة المفردة، ومشاركة القارئ في التصور والاندماج مع الصور البلاغية، والاختصار والتكثيف! إنهما فنّان مختلفان، ولكل منهما أدواته وتصنيفاته، ولا أعتقدُ بجدوى تقريب القصة القصيرة جداً مع الشعر. وأكد أن القصة القصيرة جداً تكتملُ عندما تتحقق فيها خصائصها، كما ذكرت، وهي: التكثيف المعبّر عن حالات الإنسان، وعلاقته بالآخر، وبالمحيط المادي الذي يعيشُ فيه. ويمتازُ هذا النوع من القصّ بالحكائية، والتكثيف، والمفارقة، وفعلية الجملة، والقصصية، والوحدة، والرمز، والتناص والضدّية، ومن أهم سمات هذا الفن الأدبي مشاركة القارئ في تفسير الكلمات والجُمل، وتصوّر المواقف التي تناولتها القصةُ القصيرة جداً! أنا لا أتفقُ مع مَن يذهب إلى أن القصة القصيرة جداً «نصّاً ناقصاً»، أو «مساحة تجريبية»، بل إنها أدبٌ مستقل، له ملامحه الخاصة به، وإن لم ينتشر في العالم العربي، لكنه موجود في الثقافات الأخرى. وحول أبرز التحديات التي تواجه القصة القصيرة جداً، قال: أرى أن إيقاعَ الحياةِ السريع، والومضات عبر الهواتف الذكية، يصلح لهذا النوع من التعبير، وهو يناسب أوضاع الشباب، الذين يعاصرون الإيقاع السريع، ويأنفون من قراءة القصة القصيرة أو الرواية التي تقع في 400 صفحة. وأرى – بطبيعة الحال – أن القصة القصيرة جدا، مُرشحة لأن تستقل بأدواتها وخصائصها، ولا بد من تأطيرها أدبياً عبر المنصات الأكاديمية مثل: كليات الآداب في الجامعات، وبالطبع المواقع الإلكترونية مثل: «إكس» وإنستغرام. نحن نعلم أن هذا النوع من الأدب قد بدأ في العالم العربي عبر مجموعة من الكُتاب، منهم: محمود تيمور، منذ العام 1922، ونجيب محفوظ، ويوسف إدريس، وزكريا تامر، وتوفيق عواد، وغيرهم، وتوجد محاولاتٌ حثيثة لدى بعض كتاب دول مجلس التعاون في هذا الشأن.وبخصوص روايته الأحدث (مليورا)، أشار إلى أنها جاءت عبر فكرة قرأتها في أحد المواقع عن قيام خادمة إندونيسية بعمل شعوذة لعائلة سعودية، ماتت على إثرها الأم والبنت، مضيفا «قمت ببناء الرواية على تلك القصة الحقيقية، بتوريط مضيفة طيران إندونيسية، في علاقة حب مع رب تلك الأسرة، الذي اتّجه لأعمال الخير في إندونيسيا، وصادف تلك المضيفة على رحلة الطيران الإندونيسي من الرياض إلى جاكرتا، وبحثت في الموضوع لمدة عام كامل، وبعدها باشرتُ في كتابة الرواية. إنها رواية خيالية، قصدتُ منها أنه ليس كل البشر شياطين، وأن هذا العالم فيه الأخيار والأشرار معاً، وعلى الإنسان أن يختار الطريق الأسلم لسعادته ولخير الآخرين، وهذا ما فعله البطل (خالد) وزوجته (مليورا).

أخبار قطر : دار نبراس تحتفل بمرور عامٍ على انطلاقتها
أخبار قطر : دار نبراس تحتفل بمرور عامٍ على انطلاقتها

نافذة على العالم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار قطر : دار نبراس تحتفل بمرور عامٍ على انطلاقتها

الأربعاء 7 مايو 2025 09:47 صباحاً نافذة على العالم - ثقافة وفنون 70 07 مايو 2025 , 07:00ص ❖ الدوحة - الشرق تحتفل دار نبراس للنشر والتوزيع بمرور عامٍ واحد على انطلاقتها الثقافية المتميزة، والتي استطاعت خلاله أن تفرض حضورها كواحدة من أبرز دور النشر الشابة والحيوية في المشهد الثقافي القطري، بمزيج فريد من الابتكار، والحيوية، والرؤية العصرية للثقافة والنشر. ومنذ تأسيسها، أصدرت الدار خمسة عشر عملاً أدبيًا وثقافيًا، بينها ستة إصدارات جديدة لهذا العام، شكّلت إضافة نوعية في تنوّع الموضوعات والأساليب الأدبية التي طرحتها، لتخاطب جمهورًا واسعًا من القرّاء، وتقدّم منصّة دعم فعلية للمؤلفين الجدد والمواهب الواعدة. هذه الديناميكية لم تقتصر على النشر الورقي فحسب، بل امتدت إلى آفاقٍ أوسع من العمل الثقافي المجتمعي والمعرفي. من أبرز المبادرات التي أطلقتها الدار 'صندوق نبراس الأدبي'، وهي مبادرة تمويلية رائدة تهدف إلى دعم الكتّاب القطريين عبر تحمّل تكاليف النشر والطباعة والتوزيع، مع توجيه جزء من المردود لخدمة المكتبات القطرية العامة والخاصة. وقد حظيت هذه المبادرة بدعم من عدد من المؤسسات الوطنية، ما شكّل شراكة ثقافية بين القطاعين العام والخاص لخدمة الحراك الأدبي المحلي. كما أطلقت الدار 'نادي سراج الثقافي'، وهو نادٍ ثقافي معرفي يركّز على الشباب ويجمعهم في إطار من اللقاءات التحفيزية، والورش التدريبية، والجلسات الأدبية التي تهدف إلى تطوير المهارات والتواصل الثقافي، وتعزيز المشهد الإبداعي القطري بروح عصرية. وفي إطار مواكبة التحولات الرقمية، دشّنت الدار مشروعها للأدب الرقمي، كمنصة إلكترونية متقدمة تتيح الوصول إلى جميع إصداراتها عبر متجر رقمي، مقابل اشتراك رمزي أسبوعي. وتهدف هذه الخطوة إلى تسهيل وصول القرّاء في مختلف أنحاء العالم إلى المحتوى القطري، وخلق تفاعل حيّ ومستمر بين المؤلفين والقرّاء والدار. ولأن التكنولوجيا باتت جزءًا لا يتجزأ من التجربة الثقافية، قدّمت الدار مفهوم القراءة السريعة عبر موقعها الإلكتروني بأسلوب معاصر يتناسب مع أنماط القراءة الحديثة. كما أطلقت تجربة 'بوكـكاست'، وهي سلسلة من الملخصات الصوتية للكتب، تدمج بين الصوت والمعرفة وتلائم جمهور البودكاست والقرّاء الرقميين. ولإثراء الحضور الثقافي الرقمي، أطلقت الدار 'نشرة سراج الرقمية'، التي تُعنى بتقديم محتوى تفاعلي متجدد حول الثقافة المحلية، وتسلّط الضوء على الإصدارات الجديدة، والنشاطات، والمبادرات التي تعكس حيوية المشروع الثقافي الذي تتبناه دار نبراس. دار نبراس، بقيادة مؤسسها ومديرها السيد محمد بن سلعان المري، تمضي في ترسيخ موقعها كدار نشر مختلفة، تمزج بين المطبوع والرقمي، وتجمع بين الهوية القطرية والطموح العالمي أخبار ذات صلة

دار نبراس للنشر والتوزيع تحتفل بمرور عام على انطلاقتها الثقافية المتميزة
دار نبراس للنشر والتوزيع تحتفل بمرور عام على انطلاقتها الثقافية المتميزة

صحيفة الشرق

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الشرق

دار نبراس للنشر والتوزيع تحتفل بمرور عام على انطلاقتها الثقافية المتميزة

محليات 50 تحتفل بمرور عامٍ واحد على انطلاقتها الثقافية المتميزة، والتي استطاعت خلاله أن تفرض حضورها كواحدة من أبرز دور النشر الشابة والحيوية في المشهد الثقافي القطري، بمزيج فريد من الابتكار، والحيوية، والرؤية العصرية للثقافة والنشر. ومنذ تأسيسها، أصدرت الدار خمسة عشر عملاً أدبيًا وثقافيًا، بينها ستة إصدارات جديدة لهذا العام، شكّلت إضافة نوعية في تنوّع الموضوعات والأساليب الأدبية التي طرحتها، لتخاطب جمهورًا واسعًا من القرّاء، وتقدّم منصّة دعم فعلية للمؤلفين الجدد والمواهب الواعدة. هذه الديناميكية لم تقتصر على النشر الورقي فحسب، بل امتدت إلى آفاقٍ أوسع من العمل الثقافي المجتمعي والمعرفي. من أبرز المبادرات التي أطلقتها الدار 'صندوق نبراس الأدبي'، وهي مبادرة تمويلية رائدة تهدف إلى دعم الكتّاب القطريين عبر تحمّل تكاليف النشر والطباعة والتوزيع، مع توجيه جزء من المردود لخدمة المكتبات القطرية العامة والخاصة. وقد حظيت هذه المبادرة بدعم من عدد من المؤسسات الوطنية، ما شكّل شراكة ثقافية بين القطاعين العام والخاص لخدمة الحراك الأدبي المحلي. كما أطلقت الدار 'نادي سراج الثقافي'، وهو نادٍ ثقافي معرفي يركّز على الشباب ويجمعهم في إطار من اللقاءات التحفيزية، والورش التدريبية، والجلسات الأدبية التي تهدف إلى تطوير المهارات والتواصل الثقافي، وتعزيز المشهد الإبداعي القطري بروح عصرية. وفي إطار مواكبة التحولات الرقمية، دشّنت الدار مشروعها للأدب الرقمي، كمنصة إلكترونية متقدمة تتيح الوصول إلى جميع إصداراتها عبر متجر رقمي، مقابل اشتراك رمزي أسبوعي. وتهدف هذه الخطوة إلى تسهيل وصول القرّاء في مختلف أنحاء العالم إلى المحتوى القطري، وخلق تفاعل حيّ ومستمر بين المؤلفين والقرّاء والدار. ولأن التكنولوجيا باتت جزءًا لا يتجزأ من التجربة الثقافية، قدّمت الدار مفهوم القراءة السريعة عبر موقعها الإلكتروني بأسلوب معاصر يتناسب مع أنماط القراءة الحديثة. كما أطلقت تجربة 'بوكـكاست'، وهي سلسلة من الملخصات الصوتية للكتب، تدمج بين الصوت والمعرفة وتلائم جمهور البودكاست والقرّاء الرقميين. ولإثراء الحضور الثقافي الرقمي، أطلقت الدار 'نشرة سراج الرقمية'، التي تُعنى بتقديم محتوى تفاعلي متجدد حول الثقافة المحلية، وتسلّط الضوء على الإصدارات الجديدة، والنشاطات، والمبادرات التي تعكس حيوية المشروع الثقافي الذي تتبناه دار نبراس. دار نبراس، بقيادة مؤسسها ومديرها السيد محمد بن سلعان المري، تمضي في ترسيخ موقعها كدار نشر مختلفة، تمزج بين المطبوع والرقمي، وتجمع بين الهوية القطرية والطموح العالمي، لترسم ملامح جديدة لثقافة النشر في قطر، برؤية تؤمن بأن المعرفة حقّ مشاع، وأن الأدب يمكن أن يكون تجربة تفاعلية حيّة، لا مجرد كتاب على رف. مساحة إعلانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store