logo
دار نبراس توثق «نوافذ من غزة»

دار نبراس توثق «نوافذ من غزة»

صحيفة الشرقمنذ يوم واحد

ثقافة وفنون
50
معرض تحتضنه كتارا للدكتور أحمد عبدالملك 29 مايو ..
كتارا
أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي «كتارا» بالتعاون مع دار نبراس للنشر والتوزيع عن إقامة معرض «نوافذ من غزة» للروائي والأكاديمي القطري الدكتور أحمد عبدالملك، وذلك يوم 29 مايو الجاري، في مبنى 18 بالمؤسسة.
ووجهت دار نبراس الشكر إلى «كتارا» على التعاون المشترك، وهذا الحضور الثقافي والإنساني الذي يمنح للمعاناة صوتًا وللقضية فضاءً يُروى فيه الألم ويُستعاد فيه الأمل.
ويتضمنُ كتاب «عذابات غزة»، للدكتور أحمد عبدالملك، 60 قصةً منتقاةً لقضايا كبيرة يعيشُها سكانُ قطاع غزة منذ أكثر من عام إلا أنّها طُرحت بكلمات قليلة تشبه إلى حد بعيد شعر الهايكو الياباني، وردت في 128 صفحة، اختزلت عذابات سكان قطاع غزة، وخذلان العالم الذي يدّعي أنه حر، بينما هو شاهد على جرائم الكيان المحتل دون أن يحرك ساكنًا.
مساحة إعلانية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دار نبراس توثق «نوافذ من غزة»
دار نبراس توثق «نوافذ من غزة»

صحيفة الشرق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الشرق

دار نبراس توثق «نوافذ من غزة»

ثقافة وفنون 50 معرض تحتضنه كتارا للدكتور أحمد عبدالملك 29 مايو .. كتارا أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي «كتارا» بالتعاون مع دار نبراس للنشر والتوزيع عن إقامة معرض «نوافذ من غزة» للروائي والأكاديمي القطري الدكتور أحمد عبدالملك، وذلك يوم 29 مايو الجاري، في مبنى 18 بالمؤسسة. ووجهت دار نبراس الشكر إلى «كتارا» على التعاون المشترك، وهذا الحضور الثقافي والإنساني الذي يمنح للمعاناة صوتًا وللقضية فضاءً يُروى فيه الألم ويُستعاد فيه الأمل. ويتضمنُ كتاب «عذابات غزة»، للدكتور أحمد عبدالملك، 60 قصةً منتقاةً لقضايا كبيرة يعيشُها سكانُ قطاع غزة منذ أكثر من عام إلا أنّها طُرحت بكلمات قليلة تشبه إلى حد بعيد شعر الهايكو الياباني، وردت في 128 صفحة، اختزلت عذابات سكان قطاع غزة، وخذلان العالم الذي يدّعي أنه حر، بينما هو شاهد على جرائم الكيان المحتل دون أن يحرك ساكنًا. مساحة إعلانية

‫ معرض الدوحة للكتاب.. 1500 مشاركة في مسابقة كتارا للقصّة القصيرة
‫ معرض الدوحة للكتاب.. 1500 مشاركة في مسابقة كتارا للقصّة القصيرة

صحيفة الشرق

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة الشرق

‫ معرض الدوحة للكتاب.. 1500 مشاركة في مسابقة كتارا للقصّة القصيرة

12 مايو 2025 , 07:00ص A+ A- كتارا مسابقة كتارا للقصة القصيرة ❖ الدوحة - الشرق أعلنت المؤسسةُ العامة للحي الثقافي كتارا، عن تسلّم 1500 مشاركة في مسابقة كتارا للقصّة القصيرة، من 32 دولة، منها 19 دولة عربية و13 دولة أجنبية، ووصل عدد مشاركات الدول العربية الى 1473 مشاركة، بينما وصل عدد مشاركات الدول غير العربية الى 27 مشاركة. وتصدّرت مشاركات مصر والسودان المشهد بعدد 612 مشاركةً، تلتهما بلاد الشام والعراق بنحو 412 مشاركة، وفي المرتبة الثالثّة حلّت مشاركات المغرب العربي بعدد 296 مشاركة، وفي المرتبة الرابعة جاءت مشاركات الخليج العربي بنحو 153 مشاركة، بينما وصلت المشاركات من دول غير عربية إلى نحو 27 مشاركة. وكانت كتارا، أطلقت مسابقة القصة القصيرة لهذه الدورة خلال الفترة من بداية رمضان المنصرم وحتى نهاية الشهر الفضيل، واختارت موضوع «الاخاء» ليكون محورًا رئيسيًا تدور حوله القصص المشاركة في مسابقة هذا الموسم، وذلك استمرارًا لمُسابقات القصة القصيرة التي درجت المؤسسة على إطلاقها سنويًا في الشهر المبارك، ومن المقرر إعلان نتائج هذه المسابقة في يوليو المقبل. ورصدت «كتارا»، ثلاث جوائز للمُسابقة، تشمل الجائزة الأولى 15 ألف ريال قطري، بينما تبلغ قيمة الثانية 12 ألف ريال، وتُقدر الجائزة الثالثة بحوالي 10 آلاف ريال. اقرأ أيضاً المؤسسة العامة للحي الثقافي تتوج الفائزين بجائزة كتارا لشاعر الرسول في دورتها السابعة 304 مشاركات في جائزة كتارا للشعر العربي رؤوف العطار ينثر إبداعاته في كتارا

«ماسح الأحذية» يحصد جائزتين بمهرجان المونودراما بتونس
«ماسح الأحذية» يحصد جائزتين بمهرجان المونودراما بتونس

صحيفة الشرق

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة الشرق

«ماسح الأحذية» يحصد جائزتين بمهرجان المونودراما بتونس

ثقافة وفنون 0 في أول مشاركة قطرية بالمسابقة الرسمية.. تونس حصد العرض المسرحي القطري «ماسح الأحذية» جائزة أفضل نص مسرحي وجائزة أفضل إضاءة، وذلك في ختام الدورة السابعة من المهرجان الدولي للمونودراما بقرطاج، في الجمهورية التونسية، في أول مشاركة قطرية في المسابقة الرسمية بالمهرجان منذ انطلاقته. ويؤكد هذا الإنجاز الجديد ريادة المسرح القطري عربيًا ودوليًا، كما يعكس نضج التجربة المسرحية القطرية وتكاملها. المسرحية من تأليف الدكتور خالد الجابر، وإخراج وسينوغرافيا الفنان حافظ خليفة، وأداء مبدع من الفنان محمد العباسي، وإنتاج شركة جسور للإنتاج الفني. وقد مثل هذا العمل ثمرة تعاون ثقافي عميق بين قطر وتونس، عبّر عن وحدة الفن العربي في مواجهة التحديات الفكرية والإنسانية، من خلال عرض مسرحي يجمع بين النص العميق، والرؤية الإخراجية التجريبية، والأداء التعبيري المتقن. وبهذه المناسبة، قال المؤلف الدكتور خالد الجابر: «أهدي هذا الإنجاز إلى المسرح القطري، الحاضنة الأولى لتجربتنا الإبداعية، كما أهديه إلى المؤسسة العامة للحي الثقافي 'كتارا' التي شكّلت، منذ البداية، شريكًا رئيسيًا في هذا المشروع، ونتقدم بخالص الشكر والعرفان لسعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي، المدير العام لـ'كتارا'، على دعمه المستمر وجهوده المتميزة التي ساعدت على تحويل هذا الحلم إلى واقع ملموس، بدءًا من مرحلة التأسيس الأولى وصولًا إلى لحظة التتويج». وثمّن د. خالد الجابر الدور الذي قامت به وزارة الثقافة ممثلة بمركز شؤون المسرح، على دعمها المتواصل، وحرصها على تمكين الكفاءات المسرحية القطرية والعربية من التفاعل مع قضايا مجتمعاتها من خلال الاستثمار في الإبداع المسرحي. وأوضح أن المسرحية تتجاوز حدود العرض الفني التقليدي، لتُشكل شهادة درامية جريئة عن الواقع العربي في مرحلة ما بعد الثورات. فهي بمثابة فصل ناطق من كتاب الحقيقة العربية، يكشف الهزائم الفردية والجماعية، ويرصد صوت الانكسارات التي تتردد أصداؤها من غزة إلى سوريا، ومن لبنان إلى اليمن، ومن ليبيا إلى السودان. في كل تلك المحطات، كانت الأحلام تُزرع، لكنها غالبًا ما تُجتث قبل أن تزهر، لتتحول إلى رماد خيبات متكررة. وأضاف أن المسرحية لا تقتصر على توثيق المآسي، بل سعت إلى تعرية التشققات العميقة في البنية الفكرية والثقافية للمجتمعات العربية، كاشفةً عن أزمة هوية آخذة في التفاقم، وعن ثقافة تائهة فقدت بوصلتها، وتخلّت عن قدرتها على إنتاج المعنى. لذلك عبرت السردية المسرحية عن ثقافة مأزومة، تتأرجح بين اغتراب داخلي في أوطانها، واغتراب قسري في المنافي، عاجزة عن بلورة خطاب جامع، أو توليد وعي قادر على التماسك في وجه زمن عربي مفكك ومضطرب. بدوره، قال المخرج حافظ خليفة إن المسرحية ترصد حال الإنسان العربي في زمن الانهيارات، موضحًا أن «ماسح الأحذية» هو رمز لكل من عاش على هامش الحلم العربي، بين التطلعات والانكسارات. وأضاف أن العرض يستبطن مجاز الزلزال باعتباره لحظة سقوط الأقنعة وانكشاف الذات، مشيرًا إلى توظيف تقنيات المسرح الملحمي لكسر الجدار الرابع وجعل الجمهور جزءًا من التجربة الوجودية للشخصية. وبهذا التتويج، يثبت المسرح القطري مجددًا مكانته كفاعل ثقافي أساسي في المشهد العربي والدولي، ويعزز من حضوره في فضاءات التبادل الفني والفكري. ويأتي مهرجان أيام قرطاج كأحد أهم التظاهرات المسرحية في العالم العربي، منصة تُفتح على آفاق إنسانية رحبة وتمنح الفرصة للأعمال النوعية في الوصول إلى جمهور متعدد المرجعيات والانتماءات. مساحة إعلانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store