logo
#

أحدث الأخبار مع #دافنشي،

إيلون ماسك يقلق الأطباء بتفوق الروبوتات
إيلون ماسك يقلق الأطباء بتفوق الروبوتات

سعورس

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سعورس

إيلون ماسك يقلق الأطباء بتفوق الروبوتات

وفي منشور على منصة (X)، أكد ماسك أن التطورات في مجال الروبوتات الجراحية تتقدم بوتيرة غير مسبوقة، مستشهدًا بالإنجازات التي حققتها شركته نيورالينك. وأشار ماسك إلى أن روبوت نيورالينك المصمم لغرس أقطاب كهربائية فائقة الدقة في الدماغ، يعمل بدرجة من الثبات والدقة يصعب على الأيدي البشرية مجاراتها، واعتبر أن هذه التقنية تمثل المرحلة الأولى من ثورة تكنولوجية ستمكّن الروبوتات من تنفيذ العمليات الطبية المعقدة بشكل مستقل وبكفاءة عالية. قوبلت تصريحات ماسك بترحيب وحذر في آن واحد، بعض الخبراء اعتبروها مبشرة بمستقبل طبي أكثر أمانًا للمرضى، فيما حذر آخرون من الاعتماد المفرط على الآلات في اتخاذ القرارات الطبية المعقدة. وقال الدكتور جون أندروز، جراح الأعصاب بجامعة هارفارد: «لا شك أن الروبوتات تقدم دقة مذهلة، ولكن الطب ليس مجرد أرقام وحسابات؛ بل هو تفاعل إنساني معقد بين الطبيب والمريض». وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، شكك العديد من المستخدمين في قدرة الروبوتات على استبدال الجراحين البشر قريبًا. وأشار بعضهم إلى أن الأنظمة الجراحية الحالية، مثل نظام دافنشي، تعمل تحت إشراف بشري مباشر وليست مستقلة بالكامل. وكتب أحد المستخدمين: «تعليقك يوحي بأن الروبوتات الجراحية قادرة على العمل بشكل مستقل، لكن الحقيقة أن كل الروبوتات الحالية ما هي إلا أدوات بيد الجراح». من جانبهم، أكد جراحون ذوو خبرة مباشرة في الجراحة الروبوتية أن التكنولوجيا تُستخدم حاليًا لتحسين مهارات الجراحين وليس لاستبدالهم، مشيرين إلى أن القرارات الجراحية ما تزال تعتمد بشكل رئيسي على الخبرة البشرية.

إيلون ماسك يقلق الأطباء بتفوق الروبوتات
إيلون ماسك يقلق الأطباء بتفوق الروبوتات

الوطن

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوطن

إيلون ماسك يقلق الأطباء بتفوق الروبوتات

في تصريحات صادمة أثارت جدلًا واسعًا، توقع رائد الأعمال وقطب التكنولوجيا، إيلون ماسك، أن تتفوق الروبوتات على أمهر الجراحين البشر خلال السنوات القليلة المقبلة. وفي منشور على منصة (X)، أكد ماسك أن التطورات في مجال الروبوتات الجراحية تتقدم بوتيرة غير مسبوقة، مستشهدًا بالإنجازات التي حققتها شركته نيورالينك. وأشار ماسك إلى أن روبوت نيورالينك المصمم لغرس أقطاب كهربائية فائقة الدقة في الدماغ، يعمل بدرجة من الثبات والدقة يصعب على الأيدي البشرية مجاراتها، واعتبر أن هذه التقنية تمثل المرحلة الأولى من ثورة تكنولوجية ستمكّن الروبوتات من تنفيذ العمليات الطبية المعقدة بشكل مستقل وبكفاءة عالية. قوبلت تصريحات ماسك بترحيب وحذر في آن واحد، بعض الخبراء اعتبروها مبشرة بمستقبل طبي أكثر أمانًا للمرضى، فيما حذر آخرون من الاعتماد المفرط على الآلات في اتخاذ القرارات الطبية المعقدة. وقال الدكتور جون أندروز، جراح الأعصاب بجامعة هارفارد: «لا شك أن الروبوتات تقدم دقة مذهلة، ولكن الطب ليس مجرد أرقام وحسابات؛ بل هو تفاعل إنساني معقد بين الطبيب والمريض». وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، شكك العديد من المستخدمين في قدرة الروبوتات على استبدال الجراحين البشر قريبًا. وأشار بعضهم إلى أن الأنظمة الجراحية الحالية، مثل نظام دافنشي، تعمل تحت إشراف بشري مباشر وليست مستقلة بالكامل. وكتب أحد المستخدمين: «تعليقك يوحي بأن الروبوتات الجراحية قادرة على العمل بشكل مستقل، لكن الحقيقة أن كل الروبوتات الحالية ما هي إلا أدوات بيد الجراح». من جانبهم، أكد جراحون ذوو خبرة مباشرة في الجراحة الروبوتية أن التكنولوجيا تُستخدم حاليًا لتحسين مهارات الجراحين وليس لاستبدالهم، مشيرين إلى أن القرارات الجراحية ما تزال تعتمد بشكل رئيسي على الخبرة البشرية.

إيلون ماسك يفاجئ الأطباء بتصريحات صادمة
إيلون ماسك يفاجئ الأطباء بتصريحات صادمة

البيان

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

إيلون ماسك يفاجئ الأطباء بتصريحات صادمة

في تصريحات صادمة أثارت جدلًا واسعًا، توقع رائد الأعمال وقطب التكنولوجيا إيلون ماسك أن تتفوق الروبوتات على أمهر الجراحين البشر خلال السنوات القليلة المقبلة. وفي منشور على منصة "X" ، أكد ماسك أن التطورات في مجال الروبوتات الجراحية تتقدم بوتيرة غير مسبوقة، مستشهدًا بالإنجازات التي حققتها شركته نيورالينك. وأشار ماسك إلى أن روبوت نيورالينك المصمم لغرس أقطاب كهربائية فائقة الدقة في الدماغ، يعمل بدرجة من الثبات والدقة يصعب على الأيدي البشرية مجاراتها. واعتبر أن هذه التقنية تمثل المرحلة الأولى من ثورة تكنولوجية ستمكّن الروبوتات من تنفيذ العمليات الطبية المعقدة بشكل مستقل وبكفاءة عالية. تفاعل متباين مع التصريحات تصريحات ماسك قوبلت بترحيب وحذر في آن واحد. بعض الخبراء اعتبروها مبشرة بمستقبل طبي أكثر أمانًا للمرضى، فيما حذر آخرون من الاعتماد المفرط على الآلات في اتخاذ القرارات الطبية المعقدة. وقال الدكتور جون أندروز، جراح الأعصاب بجامعة هارفارد: "لا شك أن الروبوتات تقدم دقة مذهلة، ولكن الطب ليس مجرد أرقام وحسابات؛ بل هو تفاعل إنساني معقد بين الطبيب والمريض." جدل على وسائل التواصل الاجتماعي على مواقع التواصل الاجتماعي، شكك العديد من المستخدمين في قدرة الروبوتات على استبدال الجراحين البشر قريبًا. وأشار بعضهم إلى أن الأنظمة الجراحية الحالية، مثل نظام دافنشي، تعمل تحت إشراف بشري مباشر وليست مستقلة بالكامل. وكتب أحد المستخدمين: "تعليقك يوحي بأن الروبوتات الجراحية قادرة على العمل بشكل مستقل. لكن الحقيقة أن كل الروبوتات الحالية ما هي إلا أدوات بيد الجراح." من جانبهم، أكد جراحون ذوو خبرة مباشرة في الجراحة الروبوتية أن التكنولوجيا تُستخدم حاليًا لتحسين مهارات الجراحين وليس لاستبدالهم، مشيرين إلى أن القرارات الجراحية ما تزال تعتمد بشكل رئيسي على الخبرة البشرية. قيمة نيورالينك تُقدَّر قيمة شركة نيورالينك، المتخصصة في تطوير واجهات الدماغ والحاسوب، بنحو خمسة مليارات دولار أمريكي بحسب تداولات الأسهم الخاصة عام 2023. ورغم العقبات التنظيمية الأولية، حصلت الشركة مؤخرًا على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لإجراء تجارب سريرية بشرية. ونجح أول مريض تجريبي في استخدام إشارات دماغه لتصفح الإنترنت ونشر محتوى على وسائل التواصل الاجتماعي، مما اعتُبر خطوة واعدة في مجال التأهيل العصبي. يطمح ماسك إلى أن تساهم هذه التقنية مستقبلاً في علاج حالات مثل إصابات النخاع الشوكي، السمنة، التوحد، الاكتئاب، والفصام، بل ويذهب إلى حد التكهن بإمكانية تطوير وسائل اتصال تخاطرية بين البشر. منافسة محتدمة بينما تحظى نيورالينك بالأضواء، تواصل شركات أخرى مثل Synchron Inc. تطوير تقنيات مماثلة بطرق أقل تدخلاً جراحياً. تعتمد سينكرون على جهاز مزروع لا يخترق أنسجة الدماغ مباشرة، مما يفتح آفاقًا جديدة لتمكين ذوي الإعاقات الحركية من التفاعل مع أجهزة الكمبيوتر بسلاسة. وبين مؤيد ومشكك، تظل تصريحات ماسك تثير نقاشات حادة حول الحدود المستقبلية للعلاقة بين الإنسان والآلة، وحول الدور الذي ستلعبه الروبوتات في إنقاذ الأرواح أو ربما تحدي أدوار البشر التقليدية في مجال الطب.

أشباح أمبرتو إيكو
أشباح أمبرتو إيكو

مصرس

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

أشباح أمبرتو إيكو

محمد حلمى هلالوصف أمبرتو إيكو الكاتب الأمريكى دان براون بأنّه شخصية من اختراعه - خرجت من متاهات روايته بندول فوكو- بعد ذيوع شهرة رواية براون، شفرة دافنشي، التى يعتبرها البعض اسم الوردة للمبتدئين .فى ذلك الحين، بدا وصفُ إيكو لدان براون نوعاً من التنمر الأبوى الذى يُمارسه أساتذة الجامعة الراسخون فى العلم ضد زملائهم الأصغر سناً ومكانة وتلاميذهم، إذ إنّه من المُهِم للأكاديمى الذى يريد أن يرتقى فى مدارج الأكاديميا أن يكون سريع البديهة، ذا لسانٍ سليط قادرٍ على الإتيان بنُكتة سريعة يضع بها القادم الجديد فى (مكانه). لكن، مع مرور الزمن، يظهر أنّ تعبير إيكو لم يكُن مُجرد استئساد، وإنمّا نبوءة.التشابه بين اسم الوردة وشفرة دافنشى سطحى، إذ إنّ اسم الوردة يتعلق بجدلٍ لاهوتى قديم حول فقر المسيح، وتداعيات ذلك على العالم المسيحى فى ذلك الوقت - وفى وقتنا الحاضر. من السهل للقارئ غير المُدقق أن يجد المسألة عبارة عن سفسطة كنسية لا محل لها من الإعراب، لكن السؤال عن فقر المسيح هو سؤالٌ عن الرأسمالية، وعن مصادر الثروة وكيفية توزيعها. وفقر المسيح أداة سياسية يُمكِن استخدامها بطُرقٍ مُختلفة لأغراض مختلفة. فى المُقابل، تتعلق شفرة دافنشى بقيام الكنيسة بإخفاء زواج المسيح وسُلالته التى لا تزال مُستمرة إلى يومنا هذا-ويأخذ المرء انطباعاً من القراءة عن حُراس سلالة المسيح فى الرواية أنّهم قد نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم وتحولوا جميعاً إلى الوثنية. كان يمكن أن تكون شفرة دافنشى كتاباً ذكياً، مثل اسم الوردة، لكن دان براون يُحب رؤوس الأقلام، والعروض التقديمية، والمحاضرات التشجيعية، والقوالب المُحددة سلفاً، والكتابة بإنكليزية تُشجع القُراء على كتابة القصص بدورهم، من باب أنّهم لن يستطيعوا أن يجيئوا بنثرٍ مقروء أسوأ من نثره.بندول فوكورواية بندول فوكو قد تكون ثانى أشهر روايات إيكو بعد اسم الوردة، وفيها (القالب) الروائى الذى يتبناه إيكو فى رواياته التالية، بندول فوكو تدور حول ثلاثة مُحررين يعملون فى دار نشرٍ تنشر للكُتاب بأجر تقبضه منهم، يزورهم رجلٌ لديه كتابٌ عن مؤامرة تاريخية، ويُقررون هُم إكمال المؤامرة من أذهانهم، وبمُقارنة رموز التنظيمات السرية، وطرائق العبادة فى أماكن مُختلفة، وبعض الحوادث التاريخية. وعلى مدار الرواية، يجد القارئ نفسه مُحاصراً بالكثير من التنظيمات السرية وشبه السرية: فُرسان الهيكل، الروزاكروتشي، اليسوعيون، إخوان الصفا، . . . والمواعيد التاريخية التى لا تتفق بسبب تغيير التقويم. ثُم، حين يظنُ المُحررون أنّ المؤامرة الشاملة الجامعة المانعة التى ابتكروها من نسيج خيالهم ستبقى حبيسة خيالهم، يجدونها تتحرك من تلقاء ذاتها.

سراديب الظل: كيف قاد دافنشي العلماء إلى متاهة سفورزا؟
سراديب الظل: كيف قاد دافنشي العلماء إلى متاهة سفورزا؟

النهار

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

سراديب الظل: كيف قاد دافنشي العلماء إلى متاهة سفورزا؟

لطالما كان ليوناردو دافنشي شخصية غامضة تمتزج فيها العبقرية العلمية بالإبداع الفني، مخلّفاً وراءه ألغازاً لا تنفكّ تبهر العالم. من "الموناليزا" و"الرجل الفيتروفي" إلى "العشاء الأخير"، لم تكن أعماله الفنية فقط ما أثار دهشة الباحثين، بل ملاحظاته أيضاً ورسوماته التقنية التي تحوي تفاصيل غير متوقعة. وأخيراً، أسفر أحد تلك الرسومات عن اكتشاف أثري مذهل تحت قلعة سفورزا في ميلانو، حيث أثبتت تقنيات حديثة صحة ما دوّنه دافنشي قبل قرون: وجود شبكة من الأنفاق السرية أسفل القلعة. اكتشاف تحت الأرض بفضل عبقرية دافنشي أشارت التكهنات منذ فترة طويلة إلى وجود ممرّات تحت القلعة، لكن لم يكن هناك دليل قاطع يؤكّد ذلك. ومع ذلك، جاء الاكتشاف الأخير ليحسم الجدل، حيث استخدم فريق من الباحثين من جامعة Politecnico Di Milano بوليتكنيكو دي ميلانو وشركة "كودفينتك"، بالتعاون مع إدارة القلعة، تقنيات متقدمة، مثل الرادار المخترق للأرض والمسح بالليزر، لتحديد موقع الأنفاق بدقّة. وكشفت هذه التقنية عن أن تلك الأنفاق، التي ورد ذكرها في رسومات دافنشي، ليست سوى جزء من شبكة أوسع بكثير تمتدّ أسفل القلعة، وفقاً لما جاء في التقرير الذي نشره موقع وقالت الباحثة فرانشيسكا بيولو من جامعة بوليتكنيكو: "لقد ساعدتنا تقنيات الاستشعار الحديثة في إثراء النموذج ثلاثيّ الأبعاد للقلعة ببيانات جديدة عن المساحات التي لم يكن الوصول إليها ممكناً من قبل، مما قادنا إلى اكتشاف ممرّات غير معروفة سابقاً". قلعة سفورزا: من حصن حربيّ إلى معلم ثقافيّ تعود قلعة سفورزا إلى القرن الرابع عشر، عندما قام دوق ميلانو، فرانشيسكو سفورزا، بإعادة بناء موقع قديم وتحويله إلى حصن دفاعيّ. لاحقاً، قام خليفته، لودوفيكو سفورزا، بدعوة ليوناردو دافنشي للعمل على مشاريع فنية وهندسية ضمن القلعة، ليترك الأخير بصمته العبقرية في مختلف أرجائها. ومن بين الوثائق التي تركها دافنشي، عثر الباحثون على رسومات توثق نظام الأنفاق غير المرئية للقلعة، وفق ما ورد في مخطوطة فورستر الأولى. يرجّح الخبراء أن هذه الأنفاق كانت تُستخدم لأغراض عسكرية، مثل تأمين طرق سرية للهرب أو لنقل الجنود والإمدادات في أوقات الحصار. ويُعتقد بأن بعضها كان له استخدامات أكثر شخصية، حيث يربط أحد الممرات القلعة بكنيسة سانتا ماريا ديلي غراتسي، التي تضم لوحة "العشاء الأخير" لدافنشي، كما أنها كانت موقع دفن عائلة سفورزا، مما قد يشير إلى استخدامها كطريق خاصة للعائلة المالكة. التقنيات الحديثة تفتح نوافذ على الماضي في عصرنا الحالي، تعدّ قلعة سفورزا موقعاً ثقافياً يضمّ عدة متاحف، مثل "بيناكوتيكا ديل كاستيلو سفورزيسكو" (Pinacoteca del Castello Sforzesco)، ومتحف "بيتا روندانيني" (Museum of the Rondanini Pieta)، ومتحف الفنّ القديم. لكن الأنفاق المكتشفة تطرح تساؤلات جديدة حول تاريخ القلعة، وتمنح الباحثين فرصة لإعادة رسم خريطة معمارها القديم. ويعمل الفريق البحثي حالياً على إنشاء توأم رقمي لنظام القلعة تحت الأرض، وهو نموذج ثلاثيّ الأبعاد يمكّن الزوار والباحثين من استكشاف الأنفاق افتراضياً. وصرّح البروفيسور فرانكو جوزيتي، المتخصّص في الجيوماتيكا بجامعة بوليتكنيكو، قائلاً: "الهدف هو تطوير نموذج رقميّ يعكس ليس فقط المظهر الحالي للقلعة، بل يعيد أيضاً الحياة إلى العناصر التاريخيّة التي اندثرت بمرور الزمن". وأضاف أن دمج تقنيات الواقع المعزّز مع هذه النماذج يمكن أن يتيح للزوار فرصة فريدة لاستكشاف العالم السفليّ للقلعة من خلال تجارب افتراضية، الأمر الذي يعزّز الفهم التاريخيّ لهذا المعلم المهمّ. دافنشي... الفنان الذي لا يكفّ عن الإدهاش مع مرور أكثر من 500 عام على وفاته، لا يزال ليوناردو دافنشي يثير الدهشة، ليس فقط بأعماله الفنية، بل أيضاً بملاحظاته الهندسية التي ما زالت تحمل أسراراً جديدة. فبعد أن ألهمت رسوماته الباحثين لاكتشاف هذه الأنفاق المخفيّة، يُمكن القول إنّ دافنشي لم يكن مجرّد فنان، بل كان أيضاً مستكشفاً سابقاً لعصره، يترك لنا خرائط تقودنا إلى ألغاز جديدة. وهكذا، يظل دافنشي شاهداً على أن عبقريته لا تزال تمتد عبر العصور، حيث تواصل أعماله كشف خفايا الماضي وإلهام الأجيال القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store