أحدث الأخبار مع #دانييلسميث،


العين الإخبارية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
النفط يشعل الانفصال.. «ألبرتا» الكندية تغازل ترامب
تشهد مقاطعة ألبرتا الكندية، مركز صناعة النفط في البلاد، تصاعدًا غير مسبوق في الدعوات الانفصالية، في ظل احتمالات إجراء استفتاء تاريخي حول الانفصال عام 2026. هذه الحركة الانفصالية، التي تدفعها رغبة في الانضمام إلى الولايات المتحدة، تهدد بزعزعة النسيج السياسي لكندا، وسط تحذيرات من تداعيات اقتصادية وجيوسياسية كبيرة، بحسب صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية. تعود جذور الأزمة إلى صراع مصالح بين حكومة ألبرتا المحافظة، المنتجة لحوالي 80 % من نفط كندا، والحكومة الفيدرالية الليبرالية في أوتاوا، التي تفرض سياسات مناخية صارمة تحد من تطوير قطاع الطاقة. وتتهم رئيسة وزراء ألبرتا، دانييل سميث، الحكومة الفيدرالية بـ"خنق اقتصاد المقاطعة" عبر عرقلة مشاريع خطوط أنابيب جديدة، وإلغاء تراخيص استكشاف النفط والغاز، وفرض قيود على تصدير الموارد الطبيعية. وفي خطاب مباشر، حذرت سميث من أن ألبرتا لن تسمح لأوتاوا بسرقة مستقبل أبنائها، مؤكدة أن موارد المقاطعة ملك لها. وشعبيا، تحولت الدعوات الانفصالية من نقاشات افتراضية إلى احتجاجات حقيقية، حيث تجمع مئات المواطنين أمام برلمان إدمونتون حاملين لافتات مثل "ألبرتا أولاً" و"الولاية 51 أو الاستقلال". وتنشط مجموعات على وسائل التواصل الاجتماعي، مثل "ألبرتا الحرة" بقيادة جوردون كوسيك، التي تدعي أن الدعم الشعبي لهذه الحركة تجاوز مرحلة الشعارات إلى واقع ملموس. فكرة الانضمام إلى الولايات المتحدة أصبحت جاذبة لعدد من الانفصاليين بسبب دعم واشنطن لقطاع الطاقة، خاصة في ظل سياسات إدارة ترامب التي كانت داعمة لصناعة النفط، مقابل تشديدات الحكومة الكندية على السياسات المناخية. كما يرى البعض في الانضمام للولايات المتحدة فرصة للاستفادة من السوق الأمريكي المفتوح على نفط ألبرتا، إضافة إلى تصريحات ترامب التي دعا فيها إلى ضم كندا كـ"ولاية عزيزة". لكن آلية الانفصال تواجه عقبات دستورية كبيرة، حيث يشترط الدستور الكندي موافقة البرلمان الفيدرالي وجميع المقاطعات الـ12 على أي انفصال، وهو أمر مستبعد في الوقت الحالي. وقد تقدمت حكومة ألبرتا مشروع قانون يسمح بإجراء استفتاء إذا جمع التماس شعبي 10 % من الناخبين، وهو تخفيض من الشرط السابق الذي كان 20 %. وتشير الأرقام إلى انقسام واضح في الرأي العام داخل ألبرتا، حيث يؤيد 36% الاستقلال، و22% الانضمام إلى الولايات المتحدة، بينما يرفض 42% أي انفصال، هذا الانقسام يعكس حالة من الاستياء المتزايد تجاه السياسات الفيدرالية وتأثيرها على اقتصاد المقاطعة. ويرى المحللون أن تصاعد الحركة الانفصالية قد يؤدي إلى أزمة اقتصادية لكندا، بخسارة تصل إلى 11 % من الناتج المحلي الإجمالي، بالإضافة إلى تفكك داخلي قد يشجع نزعات انفصالية في مقاطعات أخرى مثل ساسكاتشوان. كما قد تثير هذه التطورات توترات جيوسياسية، خصوصًا في حال دعم الولايات المتحدة للانفصاليين، مما يختبر تحالف واشنطن-أوتاوا. aXA6IDEwNC4yNTIuMTMwLjIzNSA= جزيرة ام اند امز GB


الأخبار كندا
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأخبار كندا
رئيسة وزراء ألبرتا تعلن عن إمكانية إجراء استفتاء على الانفصال في 2026
أعلنت رئيسة وزراء مقاطعة ألبرتا، دانييل سميث، أنها ستجري استفتاءً حول انفصال المقاطعة عن كندا في عام 2026، إذا تمكّن المواطنون من جمع التوقيعات اللازمة على عريضة تطالب بذلك. في خطاب مباشر ألقته يوم الإثنين، أكدت سميث أنها تفضّل بقاء ألبرتا ضمن كندا، لكنها أشارت إلى تزايد عدد السكان غير الراضين عن الاتحاد الكندي، معتبرة أن هؤلاء 'ليسوا أصواتًا هامشية يجب تهميشها أو تشويه صورتها، بل هم ألبرتانيون مخلصون'. وأوضحت أن حكومتها لن تضع مسألة الانفصال على ورقة الاستفتاء من تلقاء نفسها، لكنها ستلتزم بالعملية الديمقراطية إذا تم جمع التوقيعات اللازمة من قبل المواطنين. في الأسبوع الماضي، قدمت حكومة حزب المحافظين المتحد مشروع قانون لتسهيل إطلاق الاستفتاءات الشعبية، حيث يقترح المشروع خفض نسبة التوقيعات المطلوبة من 20% إلى 10% من الناخبين المؤهلين في الانتخابات العامة السابقة، ومنح الموقعين 120 يومًا بدلاً من 90 يومًا لجمع التوقيعات اللازمة. تأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد التوتر بين ألبرتا والحكومة الفيدرالية، حيث تتهم سميث الحكومات الليبرالية المتعاقبة بفرض سياسات أضرت باقتصاد المقاطعة، خاصة في قطاع النفط والغاز. كما أعلنت سميث عن تشكيل لجنة 'ألبرتا نكست' التي ستنظم سلسلة من اللقاءات العامة لسماع آراء المواطنين حول مستقبل المقاطعة ضمن كندا، وقد يتم طرح بعض الأفكار التي تحظى بشعبية على استفتاء عام في عام 2026. من جهة أخرى، أعرب زعيم الحزب الديمقراطي الجديد في ألبرتا، ناهيد نينشي، عن قلقه من أن هذه الخطوات قد تؤدي إلى تفكك البلاد، داعيًا إلى التركيز على التحديات الحقيقية التي تواجه كندا. من المتوقع أن تعقد سميث مؤتمرًا صحفيًا يوم الثلاثاء للإجابة على أسئلة الصحفيين حول هذا الموضوع المصدر: "The Canadian Press"


الأخبار كندا
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأخبار كندا
رئيسة وزراء ألبرتا تنفي الترويج للانفصال رغم تقديم مشروع قانون يمهد له
نفت رئيسة وزراء مقاطعة ألبرتا، دانييل سميث، الاتهامات الموجهة إليها بشأن تشجيعها للنزعة الانفصالية، على الرغم من أن حكومتها قدّمت هذا الأسبوع مشروع قانون جديد يُسهّل الدعوة إلى استفتاء حول الانفصال عن كندا. مشروع القانون المقترح يقلّل النسبة المطلوبة من توقيعات الناخبين لبدء استفتاء شعبي من 20% إلى 10% فقط من إجمالي الناخبين في الانتخابات العامة السابقة، ويمنح مقدّمي العرائض 120 يومًا بدلاً من 90 لجمع التوقيعات اللازمة – أي ما يقارب 177 ألف توقيع. وأكدت سميث، خلال مؤتمر صحفي الخميس، أنها لا تروّج للانفصال عن الاتحاد الكندي، مشيرة إلى أن هدف القانون هو تعزيز الديمقراطية التشاركية. وقالت: 'لن أستبق ما قد يقرره المواطنون في عرائضهم. هذا القانون يفتح المجال لجميع سكان ألبرتا للمشاركة المباشرة في العملية الديمقراطية'. ورغم أنها أكدت دعمها لـ'ألبرتا ذات سيادة ضمن كندا موحّدة'، إلا أن سميث كانت قد هددت في مارس الماضي بـ'أزمة وحدة وطنية' إذا لم يستجب رئيس الوزراء القادم لمطالب حكومتها خلال ستة أشهر. كما أعلنت عن تشكيل لجنة استشارية تحت مسمى 'الخطوة التالية' للاستماع إلى آراء المواطنين حول كيفية 'مواجهة الوضع القائم في أوتاوا'، على حد وصفها. تصريحات سميث قوبلت بانتقادات شديدة من قادة السكان الأصليين، الذين اعتبروا مشروع القانون تهديدًا مباشرًا للمعاهدات التاريخية. وقالت رئيسة الجمعية الوطنية للسكان الأصليين، سيندي وودهوس نيبايناك: 'من يريد الانفصال، ومن ضمنهم رئيسة الوزراء، يمكنه أن يغادر إلى أي مكان آخر، لكنهم لن يأخذوا معهم أراضينا التي نتمتع بها بناءً على معاهدات واضحة وملزمة'. وفي رسالة مفتوحة، اتهم زعيما أمتَي ستورجن لايك كري وميكيسو كري، رئيسة الوزراء بـ'افتعال أزمة وحدة وطنية من خلال تمكين نزعة انفصالية متطرفة، في وقت يحتاج فيه الكنديون إلى التوحد في وجه تهديدات قادمة من الولايات المتحدة في حال فوز دونالد ترامب'. كما حذّر زعيم أمة بيكاني، تروي نولتون، من أن أي محاولة للتلاعب بالمعاهدات 'ستُقابل برفض قاطع'، مشيرًا إلى أن الإحباط من نتائج الانتخابات الفيدرالية لا يبرّر السعي للانفصال أو لإعادة التفاوض على كونفدرالية كندا. من جهته، قال وزير شؤون السكان الأصليين في حكومة ألبرتا، ريك ويلسون، إن الحكومة تحترم المعاهدات، وإن للسكان الأصليين الحق أيضًا في تقديم عرائض خاصة بهم. أما ناقد العلاقات مع السكان الأصليين في الحزب الديمقراطي الجديد (NDP)، بروكس أركاند-بول، فاتهم سميث بالسعي إلى 'حرمان السكان الأصليين من حقوقهم الانتخابية'، محذرًا من أن 'رئيسة الوزراء لا تطفئ نيران الانفصال، بل تغذيها'. بدوره، اعتبر زعيم الحزب الديمقراطي الجديد، ناهيد ننشي، أن ما تقوم به سميث هو 'لعب خطير بمستقبل البلاد'، وأنها 'تستغل الغضب والخوف لإرضاء قاعدتها الانتخابية، دون أي اعتبار للعواقب الاقتصادية أو السياسية'. رغم تأكيدات سميث أنها لا تدعو صراحة للانفصال، إلا أن التحركات التشريعية الأخيرة، وخطاب بعض أركان حزبها، تعكس توجهاً مقلقاً نحو تمهيد الطريق أمام انفصال محتمل لألبرتا عن الاتحاد الكندي – ما يضع رئيسة الوزراء في قلب جدل وطني حول وحدة كندا والتزاماتها التاريخية تجاه شعوبها الأصلية. المصدر: "The Canadian Press"


نافذة على العالم
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
إقتصاد : مقاطعة ألبرتا الكندية تجري محادثات لبيع النفط الثقيل بعيداً عن أمريكا
الثلاثاء 11 مارس 2025 09:01 مساءً نافذة على العالم - مباشر: أعلنت حكومة ألبرتا، أن رئيسة وزراء المقاطعة الكندية دانييل سميث، أجرت محادثات مع شركة متعددة الجنسيات تعمل في مجال النفط والبتروكيماويات بشأن بيع مليوني برميل شهريًا من النفط الثقيل المملوك للمقاطعة. ونقلت وكالة "بلومبرج" عن بيان صحفي صادر عن حكومة المقاطعة أن اجتماعًا عقد يوم أمس الاثنين، لكنها لم تحدد الشركة أو تحدد أي جزء من العالم يقع مقرها فيه. وأعلنت المقاطعة، أنها ستجمع عائدات البيتومين في شكل النفط الثقيل نفسه، بدلاً من النقد، والذي يمكن لوكالة النفط والغاز التجارية المستقلة في ألبرتا بيعه بعد ذلك. وقالت، إنها ستتمكن الآن من الجمع بين براميل البيتومين والبراميل التقليدية التي تجمعها بالفعل لجلب كميات كبيرة من البترول إلى السوق وتحفيز الاستثمار في القطاع الخاص، مشيرة إلى أن برنامج البيتومين العينية يمنح ألبرتا رأيًا أكبر في المكان الذي تبيع فيه نفطها وسيساعدها في أن تصبح واحدة من أهم اللاعبين في سوق النفط الثقيل. وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تتدهور فيه العلاقات التجارية بين كندا والولايات المتحدة - أكبر مشترٍ لصادرات النفط الكندية - وسط موجة مربكة من إعلانات التعريفات الجمركية في الأسابيع الأخيرة من قبل الرئيس دونالد ترامب. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات قطار الحرمين السريع يواصل نقله للمعتمرين عبر 1.6 مليون مقعد في رمضان


مباشر
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
مقاطعة ألبرتا الكندية تجري محادثات لبيع النفط الثقيل بعيداً عن أمريكا
مباشر: أعلنت حكومة ألبرتا، أن رئيسة وزراء المقاطعة الكندية دانييل سميث، أجرت محادثات مع شركة متعددة الجنسيات تعمل في مجال النفط والبتروكيماويات بشأن بيع مليوني برميل شهريًا من النفط الثقيل المملوك للمقاطعة. ونقلت وكالة "بلومبرج" عن بيان صحفي صادر عن حكومة المقاطعة أن اجتماعًا عقد يوم أمس الاثنين، لكنها لم تحدد الشركة أو تحدد أي جزء من العالم يقع مقرها فيه. وأعلنت المقاطعة، أنها ستجمع عائدات البيتومين في شكل النفط الثقيل نفسه، بدلاً من النقد، والذي يمكن لوكالة النفط والغاز التجارية المستقلة في ألبرتا بيعه بعد ذلك. وقالت، إنها ستتمكن الآن من الجمع بين براميل البيتومين والبراميل التقليدية التي تجمعها بالفعل لجلب كميات كبيرة من البترول إلى السوق وتحفيز الاستثمار في القطاع الخاص، مشيرة إلى أن برنامج البيتومين العينية يمنح ألبرتا رأيًا أكبر في المكان الذي تبيع فيه نفطها وسيساعدها في أن تصبح واحدة من أهم اللاعبين في سوق النفط الثقيل. وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تتدهور فيه العلاقات التجارية بين كندا والولايات المتحدة - أكبر مشترٍ لصادرات النفط الكندية - وسط موجة مربكة من إعلانات التعريفات الجمركية في الأسابيع الأخيرة من قبل الرئيس دونالد ترامب. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا