أحدث الأخبار مع #دعبس


صدى البلد
منذ 2 أيام
- سياسة
- صدى البلد
رئيس تعليم الشيوخ: محاولات تشويه مصر باسم غزة يائسة
ثمن الدكتور نبيل دعبس رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس الشيوخ رئيس برلمانية مصر الحديثة دور مصر القوي للدفاع عن الشعب الفلسطيني، وخاصة أشقاءنا بقطاع غزة ودخول المساعدات المصرية إلى قطاع غزة لمجابهة سلاح التجويع المفروض من الكيان الصهيوني، وأن تكون المساعدات المصرية هي أول مساعدات لضرب سلاح التجويع المفروض من أكثر من 5 أشهر كاملة. وقال دعبس في بيان له إن قدر مصر هو الدفاع والحفاظ علي ثوابت الأمة ومن هذا المنطلق ، فإن مصر شاء من شاء وأبى من ابي هي خط الدفاع الأول للعروبة والإسلام والتاريخ هو خير شاهد علي ذلك فمن الذي دحر المغول ومن الذي دحر يومن الذي دحر الرومان كل تلك الإمبراطوريات تحطمت علي صحر الشعب المصري الحامل للواء العروبة والإسلام منذ أزل التاريخ. وأضاف دعبس أن مصر قيادة برئاسة الرئيس السيسي وحكومة وشعبا لا تحتاج نصائح من أحد ولا ترد على مزيدات جماعات إرهابية خائنة للدين والوطن ، لأن مصر أكبر من ذلك بكثير ولا يمكن أن تتهاوى إلى ما يحاك بها من مؤامرات باسم نصرة شعب غزة ، لأن القاص والداني يعرف الحقيقة الكاشفة ومصر دائما إلى جانب الأشقاء في غزة وهي حامل لواء الدفاع عن الحقوق والفلسطينية المشروعة والعمل في المحافل الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية وعلي حدود 4 يونيو 1967. يذكر أن مصر قامت بدفع قوافل إغاثية تحت مسمي زاد العزة .. من مصر لغزة » عن طريق الهلال الأحمر المصري وسيستمر في الدفع بالمساعدات الإنسانية إلى غزة طالما كانت الظروف مواتية لذلك. يأتي ذلك في إطار جهود مصر المتواصلة للدفع بمزيد من المساعدات إلى قطاع غزة، بواسطة الهلال الأحمر المصري، كآلية وطنية لتنسيق المساعدات إلى غزة، والتي بدأت أمس الأحد ٢٧ يوليو ٢٠٢٥ ، قافلة « زاد العزة .. من مصر إلى غزة» التى تضم شاحنات مساعدات في اتجاه جنوب القطاع، عبر معبر كرم أبو سالم. تضم قافلة « زاد العزة .. من مصر إلى غزة » أكثر من 100 شاحنة تحمل مايزيد عن 1200 طن من المواد الغذائية، تحمل نحو 840 طن دقيق، و 450 طن سلال غذائية متنوعة، ويأتي ذلك في إطار الجهود المصرية لتقديم الدعم الغذائي لأهالي القطاع. يذكر أن، الهلال الأحمر المصري يتواجد على الحدود منذ بدء الأزمة حيث لم يتم غلق معبر رفح من الجانب المصري نهائيًا، وواصل تأهبه وجهوده لدخول المساعدات بجهود 35 ألف متطوع بالجمعية. وبلغ حجم المساعدات الإغاثية التى تم إدخالها إلى غزة، منذ بدء الأزمة، أكثر من 35 ألف شاحنة تحمل أكثر من ٥٠٠ الف طن مساعدات تنوعت بين الغذاء، الماء، المستلزمات الطبية والأدوية، المواد الإغاثية و الايوائية ومستلزمات النظافة الشخصية، ألبان وحفاضات أطفال، إلى جانب سيارات الإسعاف، وشاحنات الوقود.


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : رئيس تعليم الشيوخ: محاولات تشويه مصر باسم غزة يائسة
الاثنين 28 يوليو 2025 12:40 مساءً نافذة على العالم - ثمن الدكتور نبيل دعبس رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس الشيوخ رئيس برلمانية مصر الحديثة دور مصر القوي للدفاع عن الشعب الفلسطيني، وخاصة أشقاءنا بقطاع غزة ودخول المساعدات المصرية إلى قطاع غزة لمجابهة سلاح التجويع المفروض من الكيان الصهيوني، وأن تكون المساعدات المصرية هي أول مساعدات لضرب سلاح التجويع المفروض من أكثر من 5 أشهر كاملة. وقال دعبس في بيان له إن قدر مصر هو الدفاع والحفاظ علي ثوابت الأمة ومن هذا المنطلق ، فإن مصر شاء من شاء وأبى من ابي هي خط الدفاع الأول للعروبة والإسلام والتاريخ هو خير شاهد علي ذلك فمن الذي دحر المغول ومن الذي دحر يومن الذي دحر الرومان كل تلك الإمبراطوريات تحطمت علي صحر الشعب المصري الحامل للواء العروبة والإسلام منذ أزل التاريخ. وأضاف دعبس أن مصر قيادة برئاسة الرئيس السيسي وحكومة وشعبا لا تحتاج نصائح من أحد ولا ترد على مزيدات جماعات إرهابية خائنة للدين والوطن ، لأن مصر أكبر من ذلك بكثير ولا يمكن أن تتهاوى إلى ما يحاك بها من مؤامرات باسم نصرة شعب غزة ، لأن القاص والداني يعرف الحقيقة الكاشفة ومصر دائما إلى جانب الأشقاء في غزة وهي حامل لواء الدفاع عن الحقوق والفلسطينية المشروعة والعمل في المحافل الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية وعلي حدود 4 يونيو 1967. يذكر أن مصر قامت بدفع قوافل إغاثية تحت مسمي زاد العزة .. من مصر لغزة » عن طريق الهلال الأحمر المصري وسيستمر في الدفع بالمساعدات الإنسانية إلى غزة طالما كانت الظروف مواتية لذلك. يأتي ذلك في إطار جهود مصر المتواصلة للدفع بمزيد من المساعدات إلى قطاع غزة، بواسطة الهلال الأحمر المصري، كآلية وطنية لتنسيق المساعدات إلى غزة، والتي بدأت أمس الأحد ٢٧ يوليو ٢٠٢٥ ، قافلة « زاد العزة .. من مصر إلى غزة» التى تضم شاحنات مساعدات في اتجاه جنوب القطاع، عبر معبر كرم أبو سالم. تضم قافلة « زاد العزة .. من مصر إلى غزة » أكثر من 100 شاحنة تحمل مايزيد عن 1200 طن من المواد الغذائية، تحمل نحو 840 طن دقيق، و 450 طن سلال غذائية متنوعة، ويأتي ذلك في إطار الجهود المصرية لتقديم الدعم الغذائي لأهالي القطاع. يذكر أن، الهلال الأحمر المصري يتواجد على الحدود منذ بدء الأزمة حيث لم يتم غلق معبر رفح من الجانب المصري نهائيًا، وواصل تأهبه وجهوده لدخول المساعدات بجهود 35 ألف متطوع بالجمعية. وبلغ حجم المساعدات الإغاثية التى تم إدخالها إلى غزة، منذ بدء الأزمة، أكثر من 35 ألف شاحنة تحمل أكثر من ٥٠٠ الف طن مساعدات تنوعت بين الغذاء، الماء، المستلزمات الطبية والأدوية، المواد الإغاثية و الايوائية ومستلزمات النظافة الشخصية، ألبان وحفاضات أطفال، إلى جانب سيارات الإسعاف، وشاحنات الوقود.

مصرس
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
مستشهدًا بالإمارات.. "تعليم الشيوخ" تطالب بإصدار تشريع حاسم ضد التنمر
دعا النائب نبيل دعبس، رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس الشيوخ، إلى ضرورة تكاتف الجهود بين الجهات الحكومية لمواجهة ظاهرة التنمر؛ سواء في المدارس أو الجامعات . جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، اليوم الإثنين، لمناقشة طلبات بشأن انتشار ظواهر التنمر والعنف والتحرش.وأشار دعبس إلى أن التنمر مشكلة مجتمعية في العالم، قائلًا: الأمر لا يتعلق بدور وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، وحدها.وأكد رئيس لجنة التعليم بمجلس الشيوخ أهمية إصدار تشريع حاسم لمواجهة ظاهرة التنمر، مع وضع آلية للتطبيق، مستشهدًا بالضوابط التي اتخذتها الإمارات في عام 2021 لمواجهة ظاهرة التنمر، بعقوبة الحبس 6 شهور وغرامة 150 ألف درهم لكل مَن ارتكب جريمة التنمر.وأشار دعبس إلى أهمية دور الإعلام في مواجهة ظاهرة التنمر، فضلًا عن دور المدرسة في مراجعة سلوكيات الطلاب المتنمرين، وتدريب المعلمين للتعامل مع هذه الحالات.


مصراوي
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
مستشهدًا بالإمارات.. "تعليم الشيوخ" تطالب بإصدار تشريع حاسم ضد التنمر
دعا النائب نبيل دعبس، رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس الشيوخ، إلى ضرورة تكاتف الجهود بين الجهات الحكومية لمواجهة ظاهرة التنمر؛ سواء في المدارس أو الجامعات . جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، اليوم الإثنين، لمناقشة طلبات بشأن انتشار ظواهر التنمر والعنف والتحرش. وأشار دعبس إلى أن التنمر مشكلة مجتمعية في العالم، قائلًا: الأمر لا يتعلق بدور وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، وحدها. وأكد رئيس لجنة التعليم بمجلس الشيوخ أهمية إصدار تشريع حاسم لمواجهة ظاهرة التنمر، مع وضع آلية للتطبيق، مستشهدًا بالضوابط التي اتخذتها الإمارات في عام 2021 لمواجهة ظاهرة التنمر، بعقوبة الحبس 6 شهور وغرامة 150 ألف درهم لكل مَن ارتكب جريمة التنمر. وأشار دعبس إلى أهمية دور الإعلام في مواجهة ظاهرة التنمر، فضلًا عن دور المدرسة في مراجعة سلوكيات الطلاب المتنمرين، وتدريب المعلمين للتعامل مع هذه الحالات.


تحيا مصر
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- تحيا مصر
رئيس لجنة التعليم بمجلس الشيوخ يطالب بتشريعات رادعة وسريعة لمكافحة التنمر في المدارس
أكد الدكتور نبيل دعبس، رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس الشيوخ، أن ظاهرة التنمر في المدارس ليست مشكلة مصرية فحسب، بل هي ظاهرة عالمية تعاني منها دول كثيرة، بما فيها الولايات المتحدة وأوروبا. جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ المنعقدة اليوم برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، والتي ناقشت عددًا من الطلبات الموجهة إلى الحكومة بشأن مواجهة العنف والتنمر والتحرش في المدارس. نبيل دعبس: ظاهرة التنمر في المدارس ليست مشكلة مصرية فحسب وطالب دعبس بسن تشريعات حاسمة وسريعة التطبيق لمواجهة التنمر بشكليه العادي والإلكتروني، مشيرًا إلى التشريع الصادر في الإمارات عام 2024، والذي ينص على عقوبات رادعة تصل إلى الحبس ستة أشهر وغرامة 150 ألف درهم في حالات التنمر الإلكتروني، مع ضرورة التطبيق الفوري للحكم. وشدد على أهمية دور الإعلام في التوعية بمخاطر التنمر، من خلال حملات إعلامية مكثفة على غرار حملات التوعية بالمشكلة السكانية أو حملات "البهاارسيا" القديمة، لتعزيز الوعي المجتمعي وخلق حرص عام على القضاء على هذه الظاهرة. كما اقترح دعبس تطبيق مبدأ الثواب والعقاب في المدارس، بتشجيع النماذج الطلابية المتميزة ومنحهم شهادات تقدير، وفي المقاطع معاقبة الطلاب الذين يمارسون التنمر. عودة نظام "مدرس الفصل" وأكد على ضرورة عودة نظام "مدرس الفصل"، بحيث يكون هناك معلم مسؤول عن متابعة شؤون الطلاب داخل الفصل، بينما يتولى مدرس التربية الرياضية مسؤولية ما يحدث خارج الفصل في فناء المدرسة. وفي ختام كلمته، دعا دعبس إلى إنشاء لجنة خاصة لحماية الطلاب الضحايا من التنمر، على غرار النموذج المطبق في الإمارات، مع ضرورة تعاون أولياء الأمور مع المدارس لضمان بيئة تعليمية آمنة لجميع الطلاب.