أحدث الأخبار مع #دول_بريكس


البيان
منذ 28 دقائق
- علوم
- البيان
الإمارات تشارك في الاجتماع الوزاري لعلوم وتكنولوجيا الابتكار لدول بريكس
جمع الحدث وزراء وكبار المسؤولين من دول بريكس والشركاء المدعوين بهدف تعزيز التعاون العلمي متعدد الأطراف، ما يعكس التزام الدولة بالعلاقات الاستراتيجية.


الشرق السعودية
منذ 4 ساعات
- أعمال
- الشرق السعودية
ترمب يعتزم تأجيل فرض رسوم جمركية جديدة على "بريكس" في هذه الحالة
قال مصدر مطلع إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، لا تنوي فرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 10 % على الفور على الدول النامية أعضاء مجموعة بريكس، ولكنها ستمضي قدماً في ذلك حال انتهجت دول منفردة ما تسمى بالسياسات "المعادية للولايات المتحدة". يأتي ذلك بعدما هدد ترمب، الأحد، بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10% على أي دولة عضو في تكتل "بريكس" تنتهج ما وصفه بـ"السياسات المعادية للولايات المتحدة"، ما دفع دول التكتل للتأكيد على أن مواقفها لا تستهدف واشنطن. وأوضح المصدر الذي رفض الكشف عن هويته لـ"رويترز"، أن الإدارة الأميركية ترسم "خطاً فاصلاً"، حيث سيتم فرض رسوم جمركية في حال اتخاذ دول "بريكس" قرارات سياسية تُعد معادية للولايات المتحدة. وجاء إعلان ترمب، الذي أدلى به على "تروث سوشيال"، في الوقت الذي كانت الهند وإندونيسيا ودول أخرى ضمن مجموعة بريكس تتفاوض على صفقات تجارية مع الحكومة الأميركية قبل الموعد النهائي المحدد في التاسع من يوليو الجاري الذي من المقرر أن ترتفع فيه معدلات الرسوم الجمركية. ترمب يتوعد برسوم إضافية وكان ترمب، توعد في وقت سابق الاثنين، الدول التي تنحاز إلى ما وصفها بـ"السياسات المعادية للولايات المتحدة" لدول مجموعة "بريكس"، برسوم جمركية إضافية بنسبة 10%، بينما تواصل المجموعة، عقد قمتها في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية. وذكر الرئيس الأميركي على "تروث سوشيال" أن: "أي دولة تنحاز إلى السياسات المعادية للولايات المتحدة الأميركية لمجموعة بريكس ستفرض عليها رسوماً جمركية إضافية بنسبة 10%.. لن يكون هناك أي استثناءات لهذه السياسة.. شكراً لكم على اهتمامكم بهذا الأمر!". ووافق قادة مجموعة "بريكس" خلال عطلة نهاية الأسبوع على مواصلة المحادثات بشأن إنشاء نظام مدفوعات عابر للحدود في مجالي التجارة والاستثمار، رغم بطء التقدم في هذا المشروع المستمر منذ نحو عقد، وفقاً لوكالة "بلومبرج". وأظهرت مسودة البيان الختامي لقمة "بريكس"، معارضة ضمنية لسياسات ترمب، دون تسميته، إذ عبّرت عن رفضها للعراقيل الجمركية التي تهدد التجارة الحرة، وانتقدت تصاعد الإنفاق العسكري، وأعربت عن تضامنها مع إيران،


عكاظ
منذ 9 ساعات
- أعمال
- عكاظ
قبل الموعد النهائي لـ«الرسوم».. أمريكا: إعلان صفقات تجارية خلال 48 ساعة
كشف وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت أنه من المقرر إعلان صفقات تجارية عدة خلال الساعات الـ48 القادمة. وأشار بيسنت إلى أنه سيلتقي مع نظيره الصيني خلال الأسابيع القادمة. وقال: «إن الولايات المتحدة باتت قريبة من التوصل إلى اتفاقيات تجارية عدة، وذلك قبل حلول الموعد النهائي في 9 يوليو الجاري، الذي من المقرر أن تبدأ فيه رسوم جمركية أعلى على بعض الشركاء التجاريين». وأوضح وزير الخزانة الأمريكي، في مقابلة مع شبكة CNN، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ستقوم أيضاً بإرسال رسائل إلى نحو 100 دولة صغيرة لا تربطها بالولايات المتحدة علاقات تجارية كبيرة، لإبلاغها بأنها ستخضع لمعدلات التعريفة الجمركية المرتفعة التي تم فرضها في 2 أبريل، ثم تم تعليقها حتى 9 يوليو الجاري. وأضاف بيسنت: «الرئيس ترمب سيرسل رسائل إلى بعض شركائنا التجاريين، يخبرهم فيها أنه إذا لم يتم إحراز تقدم، فسيتم في الأول من أغسطس إعادة تطبيق الرسوم الجمركية التي كانت سارية في 2 أبريل؛ لذا أعتقد أننا سنشهد الكثير من الاتفاقات خلال فترة قصيرة جدّاً». وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد هاجم مجموعة بريكس التي تضم 11 دولة، أبرزها البرازيل وروسيا والهند والصين، متوعداً بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10% على الدول التي تتبنى سياساتها. وكتب ترمب على منصته «تروث سوشيال»: «أية دولة تصطف مع سياسات مجموعة بريكس المعادية لأمريكا سيتم فرض رسوم جمركية إضافية عليها بنسبة 10%. ولن تكون هناك استثناءات لهذه السياسة». وأكد ترمب في منشور آخر أنه سيبدأ بإرسال أول دفعة من الرسائل إلى دول عدة في أنحاء العالم لحضها إما للتوصل إلى اتفاق تجاري أو مواجهة فرض رسوم باهظة على سلعها. وانتقد قادة دول مجموعة بريكس في قمتهم المنعقدة في ريو دي جانيرو الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب على شركاء بلاده التجاريين، كما نددوا بالضربات العسكرية الأخيرة على إيران. وجاء في إعلان مشترك صادر عن القمة في يومها الأول: «نعرب عن قلقنا الشديد إزاء تزايد الإجراءات الجمركية وغير الجمركية المُشوّهة للتجارة». ويعقد قادة مجموعة الدول الناشئة الكبرى الـ11، ومن بينها البرازيل والصين والهند وروسيا وجنوب أفريقيا، اجتماعهم السنوي الذي يستمر يومين وسط إجراءات أمنية مشددة في خليج غوانابارا، على وقع تلويح ترمب بزيادة الرسوم الجمركية. واعتبرت المجموعة أن هذه الرسوم غير قانونية وتعسفية، وتُهدد «بالحد من التجارة العالمية بشكل إضافي، وتعطيل سلاسل التوريد، وإدخال حالة من عدم اليقين إلى الأنشطة الاقتصادية والتجارية الدولية». وتُمثل الدول الناشئة الـ11 التي تشكل مجموعة بريكس، وبينها البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا، نحو نصف سكان العالم، و40% من الناتج الاقتصادي العالمي. أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- روسيا اليوم
بريكس.. ثقل اقتصادي وسياسي
يأتي ذلك وسط توقع بزيادة التأثير الجيوسياسي لبريكس على مختلف القضايا الدولية، في ظل انتهاجها سياسة الباب المفتوح..


الشرق السعودية
منذ 2 أيام
- أعمال
- الشرق السعودية
وسط تباين بشأن التوسع.. دول "بريكس" تتفق على إعلان مشترك قبل قمة البرازيل
تستضيف البرازيل، الأحد، قمة مجموعة "بريكس" لعام 2025، التي تستمر لمدة يومين في ريو دي جانيرو، تحت شعار "تعزيز التعاون بين دول الجنوب العالمي لحوكمة أكثر شمولاً واستدامة". تأتي قمة هذا العام في ظل أوضاع استثنائية، مع التوترات التجارية الناتجة عن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب على معظم دول العالم واقتراب انتهاء مهلة تعليقها، والنزاعات الجيوسياسية، مثل دخول حرب روسيا في أوكرانيا عامها الرابع. وعلى الصعيد الداخلي، تنقسم آراء الدول الأعضاء بشأن ما إذا كان توسيع المجموعة سيعزز من نفوذ "بريكس" أو يضعفه في الفترة الحالية. كما توجد خلافات سياسية بين بعض الدول الأعضاء، مثل النزاع الحدودي بين الصين والهند، والخلاف بين مصر وإثيوبيا حول "سد النهضة"، أو بين الأعضاء ودول غربية، مثل الدعم الغربي لأوكرانيا في مواجهة روسيا. كذلك هناك تفاوت اقتصادي كبير بين دول "بريكس"، ما يجعل فكرة التكامل الاقتصادي أكثر صعوبة. وتشير مجلة "ذا ديبلومات"، إلى أنه بينما تستفيد بعض الدول من العلاقات الاقتصادية القوية، تواجه أخرى حواجز كبيرة أمام دخول الأسواق. كما تتباين مواقف الأعضاء تجاه الدول الغربية، فبعضها تربطه علاقات قوية بالولايات المتحدة، مثل الهند والبرازيل، بينما أشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين العام الماضي إلى أن قمة "بريكس" تؤكد أنه جارٍ تشكيل عالم متعدد الأقطاب، في تحدٍ للنظام العالمي الحالي الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة. وتعتمد "بريكس" على إصدار القرارات بتوافق الآراء، في ظل عدم وجود هيكل مؤسسي، مثل أمانة عامة للمجموعة، ما يحد من قدرتها على اتخاذ قرارات موحدة وسريعة. إعلان مشترك وأفاد 3 أشخاص مطلعين على المحادثات، السبت، بأن دبلوماسيين من مجموعة دول "بريكس" اتفقوا على إعلان مشترك لقادتهم في قمة في ريو دي جانيرو هذا الأسبوع. ويؤكد البيان المشترك، الذي لم يفلح وزراء خارجية دول المجموعة في التوصل إليه في أبريل الماضي، التزام "بريكس "بالتوافق على الرغم من توسعها السريع. وتوسعت مجموعة الاقتصادات الناشئة الكبرى العام الماضي، لتضم دولاً بخلاف البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، وهي مصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران والسعودية والإمارات. ويضيف ذلك ثقلاً دبلوماسياً إلى مجموعة دول "بريكس" التي تطمح إلى التحدث باسم الدول النامية في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية، ولكنه يزيد أيضاً من تعقيدات التوصل إلى بنود مشتركة بشأن القضايا الجيوسياسية محل الخلاف. تحديات تواجه القمة وقال مصدران طلبا عدم الكشف عن هويتيهما إن المفاوضين الذين أعدّوا لقمة القادة خلال الأسبوع الماضي، واجهوا صعوبات في التوصل إلى صياغة موحدة بشأن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، والصراع بين إسرائيل وإيران وممثل إفريقيا في إصلاح مقترح لمجلس الأمن الدولي. وللتغلب على الخلافات بين الدول الإفريقية حول من ينبغي أن يمثل القارة في مجلس الأمن، قال مصدر مطلع على المفاوضات إن المجموعة اتفقت على دعم حصول البرازيل والهند على مقعد لكل منهما، مع إبقاء مسألة تحديد ممثل إفريقيا مفتوحة. وأوضح المصدر أن المجموعة اتفقت على تشديد لهجتها بشأن الصراعات في الشرق الأوسط، واعتماد لغة أقوى من تلك المستخدمة في بيان صدر في أبريل الماضي، عبرت فيه عن "قلقها البالغ". وبالنسبة لملف التجارة، قالت المصادر إن "بريكس" ستواصل انتقاداتها غير المباشرة للسياسات الجمركية الأميركية تحت إدارة الرئيس دونالد ترمب، وذلك استمراراً لما جاء في اجتماع وزراء المجموعة في أبريل الماضي حين حذرت من "إجراءات الحماية الأحادية غير المبررة، بما في ذلك الزيادات غير المدروسة في الرسوم الجمركية المتبادلة". ضغوط ترمب على "بريكس" وبعد أسابيع من فوزه بالانتخابات الأميركية وتوليه الولاية الثانية في يناير 2025، حذّر ترمب دول المجموعة، وكتب في منشور على منصة "تروث سوشيال" (Truth Social): "نطلب التزاماً من هذه الدول بأنها لن تدشن عملة جديدة لمجموعة (بريكس)، ولن تدعم أي عملة أخرى لتحل محل الدولار الأميركي القوي، وإلا ستواجه رسوماً جمركية بنسبة 100%، ويجب أن تتوقع أن تودِّع البيع في الولايات المتحدة الرائعة"، وقد يُطرح هذا الموضوع على طاولة المجموعة خلال القمة. وناقش ترمب ومستشاروه الاقتصاديون، سبل معاقبة الخصوم والدول الأخرى التي تسعى إلى الانخراط في التجارة الثنائية بعملات أخرى غير الدولار، وتشمل هذه التدابير النظر في خيارات مثل قيود التصدير ورسوم التلاعب بالعملة والرسوم على التجارة، وفق أشخاص مطلعين على الأمر. ورداً على تهديدات ترمب، نفت حكومة جنوب إفريقيا في أوائل ديسمبر الماضي أي خطط لإصدار ما يُطلق عليها "عملة بريكس الموحدة"، وأفاد بيان صادر آنذاك عن وزارة العلاقات والتعاون الدوليين بأنه: "شاعت تقارير غير دقيقة في الآونة الأخيرة أن مجموعة (بريكس) تخطط لإصدار عملة جديدة، وهذا عارٍ من الصحة". أبرز الملفات التي تناقشها قمة "بريكس 2025" خلال رئاستها المتناوبة لمجموعة "بريكس" هذا العام، تعطي البرازيل الأولوية لموضوعين: التعاون بين دول الجنوب العالمي، والشراكات بين دول المجموعة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية. وتقترح البرازيل تركيز الاهتمام السياسي في إطار هذين الموضوعين على 6 مجالات رئيسية: التعاون الصحي العالمي: تشجيع مشروعات التعاون الحقيقية بين دول "بريكس" لدعم التنمية المستدامة والشاملة في عدة قطاعات، لا سيما الصحة، وضمان إمكانية الحصول على الأدوية واللقاحات، وإطلاق شراكة دول "بريكس" للقضاء على الأمراض المرتبطة بالعوامل الاجتماعية والأمراض المدارية المهملة. التجارة والاستثمار والتمويل: دراسة حوكمة وإصلاح الأسواق المالية، والعملات المحلية، وأدوات الدفع ومنصاته باعتبارها وسائل لزيادة وتنويع تدفقات التجارة والتمويل والاستثمار، وتنفيذ الشراكة للثورة الصناعية الجديدة، وتبني استراتيجية 2030 للشراكة الاقتصادية بين دول "بريكس". تغير المناخ: تبني أجندة "بريكس" لريادة العمل المناخي، بما يشمل إعلان إطار عمل القادة بشأن التمويل المناخي الذي يهدف إلى إدارة التغيير الهيكلي في القطاع المالي. حوكمة الذكاء الاصطناعي: دعم الحوكمة الدولية الشاملة والمسؤولة للذكاء الاصطناعي لتسخير إمكانات هذه التكنولوجيا في التنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية. هيكل متعدد الأطراف للسلام والأمن: دعم إصلاح عالمي لهيكل نظام السلام والأمن متعدد الأطراف لضمان اتخاذ إجراءات فعالة في التعامل مع الصراعات، ومنع الكوارث الإنسانية، وتجنب اندلاع أزمات جديدة، فضلاً عن إعادة بناء الثقة والتفاهم المتبادلين، واستئناف الجهود الدبلوماسية، ودعم الحلول السلمية للصراعات والخلافات. التطوير المؤسسي: تحسين هيكل "بريكس" وتعزيز تماسكها. كما سيجري بالطبع مناقشة توسع المجموعة، إذ أشار بوتين خلال القمة الماضية التي أُقيمت في مدينة قازان في روسيا إلى أن أكثر من 30 دولة، من بينها الجزائر وتركيا، أبدت اهتمامها بالانضمام إلى "بريكس"، رغم انقسام آراء الأعضاء الحاليين حول جدوى التوسع الكبير في الفترة الحالية. أبرز الغائبين والحاضرين لأول مرة ستشارك 20 دولة عضوة وشريكة في "قمة بريكس"؛ البرازيل وروسيا والهند والصين، الدول الأربع المُؤسسة قبل انضمام جنوب إفريقيا في 2010، ومصر والإمارات وإثيوبيا وإيران التي انضمت في يناير 2024، وإندونيسيا بعد انضمامها رسمياً إلى المجموعة في يناير الماضي. إلى جانب 10 دول شريكة: بيلاروس، وبوليفيا، وكوبا، وكازاخستان، وماليزيا، ونيجيريا، وتايلندا، وأوغندا، وأوزبكستان، وفيتنام، التي أُعلن انضمامها كدولة شريكة الشهر الماضي. يتغيب عن هذه القمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد أن أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة توقيف بحقه في مارس 2023 بتهم ارتكاب "جريمة حرب"، على خلفية "ترحيل أطفال أوكرانيين بشكل غير قانوني" من أراضي أوكرانيا إلى روسيا. مع ذلك، سيشارك بوتين في القمة عبر اتصال بالفيديو، ويمثله في الحضور وزير الخارجية سيرجي لافروف، بحسب وكالة "تاس". وللمرة الأولى، سيتغيب الرئيس الصيني شي جين بينج عن قمة قادة "بريكس". ونقلت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج ستار" التي تصدر في هونج كونج، أول من أورد الخبر، عن أشخاص مطلعين على الأمر، أن بكين عزت تغيب شي إلى تضارب في جدول المواعيد، وأضافوا أن الاجتماعات المتكررة بين شي والرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا خلال العام الماضي، كانت ضمن العوامل المؤثرة أيضاً. وسيمثل رئيس الوزراء لي تشيانج الرئيس الصيني في القمة. ثم يقوم بزيارة رسمية إلى مصر تلبيةً لدعوة نظيره المصري مصطفى مدبولي، بحسب وكالة "شينخوا". بخلاف لافروف ولي تشيانج، يُتوقع أن يحضر القمة كل من: رئيس البرازيل لولا دا سيلفا، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ورئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ورئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، ورئيس جنوب إفريقيا سيريل رامفوزا، والرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان، ورئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد، ورئيس إندونيسيا برابوو سوبيانتو، فضلاً عن قادة وزعماء الدول الشريكة في المجموعة، ومن تُوجّه إليهم الدعوة لحضور القمة.