logo
#

أحدث الأخبار مع #دول_منخفضة_الدخل

الموت يهدد الملايين جراء قطع المساعدات الأميركية
الموت يهدد الملايين جراء قطع المساعدات الأميركية

الرياض

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرياض

الموت يهدد الملايين جراء قطع المساعدات الأميركية

أظهرت دراسة نشرتها مجلة "ذي لانسيت" الثلاثاء أنّ قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب وقف تمويل المساعدات الدولية قد يتسبّب بحلول العام 2030 بوفاة أكثر من 14 مليون شخص من الفئات الأكثر ضعفا حول العالم، ثلثهم من الأطفال. وقال دافيد راسيلا، المؤلف المشارك في الدراسة والباحث في معهد برشلونة للصحة العالمية، إنّ قرار إدارة ترمب "يُهدّد بعرقلة، أو حتى عكس مسار، عقدين من التقدّم في مجال صحة الفئات الأكثر ضعفا. بالنسبة للعديد من البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، ستكون الصدمة الناتجة مماثلة في حجمها لصدمة ناجمة عن جائحة عالمية أو عن صراع مسلح كبير". ويتزامن نشر هذه الدراسة في المجلة الطبية المرموقة مع مؤتمر حول تمويل التنمية يجمع قادة العالم في إسبانيا وتغيب عنه الولايات المتّحدة. وينعقد هذا المؤتمر في سياق قاتم للغاية للمساعدات الإنمائية التي تضرّرت بشدّة من جراء التخفيضات الهائلة في التمويل التي قررها ترمب منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير. وبحسب الدراسة فإنّ البرامج المموّلة من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية "يو إس إيد" في 133 دولة ساهمت في منع 91 مليون حالة وفاة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل بين العامين 2001 و2021. وبناء على هذه البيانات، خلص الباحثون إلى أنّ خفض التمويل الأميركي بنسبة 83% - وهو رقم أعلنته واشنطن في مطلع العام - قد يتسبّب بأكثر من 14 مليون حالة وفاة إضافية بحلول العام 2030، ببينهم أكثر من 4.5 مليون طفل دون سن الخامسة، أو ما يقرب من 700 ألف وفاة إضافية في صفوف الأطفال سنويا. والسبب في هذا أنّ البرامج التي تدعمها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ساهمت بانخفاض بنسبة 15 % في الوفيات الناجمة عن كل الأسباب، بينما ترتفع هذ النسبة إلى الضعف (32 %) في انخفاض وفيات الأطفال دون سن الخامسة. إلى ذلك قال مسؤول في برنامج الأغذية العالمي امس الثلاثاء إن المساعدات الغذائية المقدمة للاجئين السودانيين في أربع دول مجاورة قد تنفد في غضون الشهرين المقبلين ما لم يتم ضخ تمويل جديد بصورة عاجلة، محذرا من ارتفاع مستويات سوء التغذية. وقال شون هيوز، منسق الطوارئ في برنامج الأغذية العالمي لأزمة السودان "ما لم يتم تأمين تمويل جديد، سيواجه جميع اللاجئين تخفيضات في المساعدات في الأشهر المقبلة"، في إشارة إلى أكثر من أربعة ملايين لاجئ فروا من الحرب الأهلية في السودان. وأضاف "في أربع دول، هي جمهورية أفريقيا الوسطى ومصر وإثيوبيا وليبيا، أصبحت عمليات برنامج الأغذية العالمي تعاني حاليا من نقص حاد في التمويل، لدرجة أن كل الدعم سيتوقف في الأشهر المقبلة مع نفاد الموارد"، موضحاً في وقت لاحق أن الأمر قد يحدث في غضون شهرين.

تقارير: قرار واحد لترامب قد يُفضي إلى أكثر من 14 مليون وفاة
تقارير: قرار واحد لترامب قد يُفضي إلى أكثر من 14 مليون وفاة

BBC عربية

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • BBC عربية

تقارير: قرار واحد لترامب قد يُفضي إلى أكثر من 14 مليون وفاة

قد تُسبب الخطوة التي اتخذها الرئيس، دونالد ترامب، بخفض معظم التمويل الأمريكي للمساعدات الإنسانية الخارجية وفاة أكثر من 14 مليون شخص إضافي بحلول عام 2030، وفقاً لبحث نُشر في مجلة لانسيت الطبية. وتوقع الباحثون أن يكون ثلث المعرضين لخطر الوفاة المبكرة من الأطفال. وقال ديفيد راسيلا، الذي شارك في إعداد التقرير، إن الدول منخفضة ومتوسطة الدخل تواجه صدمة "تُضاهي في حجمها جائحة عالمية أو نزاعاً مسلحاً كبيراً". وصرح وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، في مارس/ آذار 2025، أن أكثر من 80 في المئة من جميع برامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) قد أُلغيت. وهي جزء من عدة برامج استهدفتها إدارة ترامب باعتبارها تبذير في الإنفاق. وقد أشرف إيلون ماسك على هذه التخفيضات المثيرة للجدل - التي تعرضت لإدانة من المنظمات الإنسانية حول العالم - وكان الملياردير الأمريكي حينها يقود مبادرة لتقليص القوى العاملة الفيدرالية. وخلال فترة ولايته الثانية، كرر ترامب رغبته في أن يكون الإنفاق الخارجي متوافقاً بشكل وثيق مع نهجه "أمريكا أولاً". وأفاد بيان صادر عن راسيلا، الباحث في معهد برشلونة للصحة العالمية، بأن تخفيضات تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "تُهدد بوقف - بل وحتى عكس - التقدم المحرز على مدار عقدين في مجال الصحة بين الفئات السكانية الضعيفة". وفي التقرير، قدر راسيلا وزملاؤه الباحثون أن تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية قد حال دون وفاة أكثر من 90 مليون حالة في الدول النامية بين عامي 2001 و2021. وقاموا بوضع نموذج للتأثير المحتمل على معدلات الوفيات بافتراض أن التمويل سينخفض بنسبة 83 في المئة - وهو الرقم الذي قدمه روبيو في مارس/ آذار. وأشار الباحثون إلى أن هذه التخفيضات قد تؤدي إلى عدد "مذهل" يتجاوز 14 مليون حالة وفاة كان من الممكن تجنبها بحلول عام 2030. وأضافوا أن ذلك سيشمل وفاة أكثر من 4.5 مليون طفل دون سن الخامسة. ونُشر تقرير مجلة لانسيت بالتزامن مع اجتماع عشرات من قادة العالم في مدينة إشبيلية الإسبانية، هذا الأسبوع لحضور مؤتمر مساعدات تقوده الأمم المتحدة، وهو الأكبر من نوعه منذ عقد. ومن غير المتوقع حضور الولايات المتحدة. وتُعد الولايات المتحدة، أكبر مُقدِّم للمساعدات الإنسانية في العالم بفارق كبير، حيث عملت في أكثر من 60 دولة، مباشرة أو من خلال مقاولين. ووفقاً لبيانات حكومية، أنفقت 68 مليار دولار على المساعدات الدولية في عام 2023. ووُصفت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بأنها جزء لا يتجزأ من نظام المساعدات العالمي. وبعد إعلان ترامب عن تخفيضات الميزانية، حذت دول أخرى حذوها بتخفيضات خاصة بها - بما في ذلك المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا. وقد لاقت هذه الخطوات إدانة واسعة من المنظمات الإنسانية. وفي الشهر الماضي، قالت الأمم المتحدة إنها تواجه "أسوأ تخفيضات تمويلية على الإطلاق في القطاع الإنساني الدولي". ووفقاً لتصريحات روبيو في مارس/ آذار، لا يزال هناك ما يقرب من 1000 برنامج أمريكي متبقٍّ ستُدار "بفعالية أكبر" تحت إشراف وزارة الخارجية الأمريكية وبالتشاور مع الكونغرس. ومع ذلك، لم يتحسن الوضع الميداني، وفقاً لموظفي الأمم المتحدة. ففي الشهر الماضي، صرّح مسؤول في الأمم المتحدة لبي بي سي بأن مئات الآلاف من الناس "يتضورون جوعاً ببطء" في مخيمات اللاجئين الكينيين بعد أن أدى خفض التمويل الأمريكي إلى انخفاض الحصص الغذائية إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق. وفي مستشفى بكاكوما، شمال غرب كينيا، شاهدت بي بي سي رضيعة بالكاد تستطيع الحركة، وكانت تظهر عليها علامات سوء التغذية، بما في ذلك تجعد وتقشر أجزاء من جلدها.

البنك الدولي يخفض توقعاته للنمو العالمي إلى أقل مستوى منذ 2008
البنك الدولي يخفض توقعاته للنمو العالمي إلى أقل مستوى منذ 2008

الجزيرة

time١٠-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

البنك الدولي يخفض توقعاته للنمو العالمي إلى أقل مستوى منذ 2008

خفض البنك الدولي توقعه لنمو الاقتصاد العالمي خلال العام الجاري إلى 2.3% من 2.8% كانت متوقعة في بداية العام، وهي أبطأ وتيرة له منذ عام 2008 مع استبعاد فترات الركود العالمي، وذلك تحت ضغط تصاعد التوترات التجارية وعدم اليقين السياسي. وقال إندرميت جيل كبير الاقتصاديين ونائب الرئيس الأول لاقتصاديات التنمية في مجموعة البنك الدولي "إن الدول النامية -باستثناء آسيا- تتحول إلى منطقة بلا تنمية، وقد تراجع النمو في الاقتصادات النامية بشكل حاد على مدى 3 عقود إلى أقل من 4% في العقد الثاني من القرن 21". التجارة العالمية وحسب التقرير، من المتوقع أن يتباطأ النمو في ما يقرب من 60% من جميع الاقتصادات النامية هذا العام، ليصل متوسطه إلى 3.8% في عام 2025 قبل أن يرتفع تدريجيا إلى متوسط ​​3.9% خلال عامي 2026 و2027، وهذا أقل بأكثر من نقطة مئوية من متوسط ​​العقد الأول من القرن 21. ومن المتوقع أن ينمو اقتصاد البلدان المنخفضة الدخل بنسبة 5.3% هذا العام، بانخفاض 0.4% عن توقعات بداية 2025. وتزداد الضغوط على التضخم العالمي من زيادات التعريفات الجمركية وتراجع الوظائف المتاحة ، ويبقى متوسط توقعات التضخم العالمي عند 2.9% في عام 2025، وهو أعلى من مستويات ما قبل جائحة كورونا. إعلان وتوقع البنك أن يتسبب تباطؤ النمو في الاقتصادات النامية في إعاقة جهودها لاستحداث فرص عمل والحد من الفقر المدقع وسد فجوات دخل الفرد مع الاقتصادات المتقدمة. وتوقع البنك أن ينمو دخل الفرد في الاقتصادات النامية 2.9% في عام 2025، بتراجع 1.1% عن المتوسط ​​بين عامي 2000 و2019. ويمكن أن ينتعش النمو العالمي بوتيرة أسرع من المتوقع إذا تمكنت الاقتصادات الكبرى من تخفيف التوترات التجارية، بما سيقلل من حالة عدم اليقين السياسي والتقلبات المالية. توقعات أفضل وأشار التقرير إلى أنه إذا تم حل النزاعات التجارية الحالية باتفاقيات تخفض التعريفات الجمركية إلى النصف مقارنة بمستوياتها في أواخر مايو/أيار الماضي، فسيكون النمو العالمي أعلى بنسبة 0.2% في المتوسط ​​خلال عامي 2025 و2026. وقال أيهان كوسي نائب كبير الاقتصاديين ومدير مجموعة التوقعات في البنك الدولي "جنت اقتصادات الأسواق الناشئة والنامية ثمار التكامل التجاري، لكنها تجد نفسها الآن أمام صراع تجاري عالمي. وأذكى طريقة للاستجابة هي مضاعفة الجهود في مجال التكامل مع شركاء جدد، والتقدم بإصلاحات داعمة للنمو، وتعزيز المرونة المالية لمواجهة الأزمة، في ظل تزايد الحواجز التجارية وتزايد حالة عدم اليقين". ويشير التقرير إلى أنه في مواجهة تزايد الحواجز التجارية، ينبغي للاقتصادات النامية أن تسعى إلى تحرير اقتصادها على نطاق أوسع من خلال السعي إلى شراكات تجارية واستثمارية إستراتيجية مع الاقتصادات الأخرى وتنويع التجارة، بما في ذلك من خلال الاتفاقيات الإقليمية. ونظرًا لمحدودية الموارد الحكومية وتزايد احتياجات التنمية، ينبغي لصانعي السياسات -وفق التقرير- التركيز على تعبئة الإيرادات المحلية، وإعطاء الأولوية للإنفاق المالي للأسر الأكثر ضعفًا.

هل يمكن الشفاء من مرض السكري؟
هل يمكن الشفاء من مرض السكري؟

البيان

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

هل يمكن الشفاء من مرض السكري؟

يواصل مرض السكري انتشاره عالمياً بوتيرة مقلقة، متسببا في أعباء صحية واقتصادية هائلة، تشير أحدث البيانات إلى أن الإنفاق العالمي على الرعاية الصحية المرتبطة بالسكري تجاوز تريليون دولار أمريكي سنويا، ما يمثل زيادة بنسبة 338% خلال 17 عاماً فقط، وفقا لـ Making Diabetes Easier. بلغ عدد المصابين بالسكري عالميا حوالي 589 مليون شخص في عام 2024، أي ما يعادل واحدا من كل تسعة بالغين، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى 853 مليوناً بحلول عام 2050 إذا استمرت الاتجاهات الحالية. يُشكل السكري عبئا اقتصاديا كبيرا يشمل تكاليف مباشرة مثل الأدوية والرعاية الطبية، وتكاليف غير مباشرة كفقدان الإنتاجية والوفيات المبكرة، في الولايات المتحدة وحدها، بلغت التكاليف المرتبطة بالمرض عام 2022 نحو 412.9 مليار دولار، منها 306.6 مليارات لتكاليف طبية مباشرة و106.3 مليارات لتكاليف غير مباشرة، وفقا للاتحاد العالمي للسكري. تتحمل الدول ذات الدخل المرتفع، خصوصا في أمريكا الشمالية ومنطقة الكاريبي، حوالي 43% من الإنفاق العالمي على السكري، في المقابل، تواجه الدول منخفضة ومتوسطة الدخل صعوبات في توفير الرعاية، ما يؤدي إلى مضاعفات صحية وزيادة الأعباء المالية مستقبلاً. تمثل الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني أكثر من 90% من إجمالي حالات السكري حول العالم، وفقا للاتحاد الدولي للسكري، وعلى الرغم من ارتباط هذا المرض غالبا بالأشخاص فوق سن 45 عاما، فإنه قد يصيب أيضا الشباب والأطفال. ويتسبب ارتفاع مستويات السكر في الدم على المدى الطويل في مضاعفات صحية خطيرة مثل أمراض القلب، وفقدان البصر، والفشل الكلوي. يحدث النوع الثاني من السكري نتيجة ضعف إنتاج الجسم لهرمون الإنسولين أو عدم استجابة الخلايا له بشكل فعّال، ما يؤدي إلى تراكم السكر في الدم. ورغم أن المرض مزمن، إلا أن دراسات متعددة أظهرت إمكانية الوصول إلى حالة "الهدأة"، حيث تعود مستويات السكر إلى ما قبل مرحلة التشخيص دون الحاجة إلى أدوية، بشرط استمرار نمط حياة صحي، وفقا لموقع WebMD. ويعد فقدان الوزن عاملاً رئيسياً في التحكم بالمرض، سواء من خلال تغييرات سلوكية أو عبر جراحات مثل جراحة السمنة، التي أظهرت تحسنا فوريا في مستوى السكر. ويلعب النظام الغذائي دورا أساسيا أيضا، خاصة الأنظمة التي تعتمد على الخضروات غير النشوية، والحبوب الكاملة، وتقليل الكربوهيدرات. من ناحية النشاط البدني، ينصح الخبراء بممارسة ما لا يقل عن 150 دقيقة من الرياضة أسبوعيا، مع دمج تمارين المقاومة، إذ أظهرت التجارب أن النشاط المنتظم يؤدي إلى تحسن ملحوظ في مستويات السكر، بل وقد يُمكّن بعض المرضى من الاستغناء عن الأدوية. ومع أن الهدأة ممكنة، إلا أن مراقبة الحالة تبقى ضرورية، نظرا لإمكانية عودة المرض بسبب التوتر، أو زيادة الوزن، أو ضعف خلايا الإنسولين مع الزمن، بعض مضاعفات المرض، مثل تلف الأعصاب، غير قابلة للشفاء، بينما يمكن علاج أخرى كاعتلال الشبكية بالأدوية. يذكر أن مصطلح "هدأة السكري" يُستخدم للإشارة إلى حالة استقرار مرض السكري، بحيث تنخفض مستويات السكر في الدم إلى المعدلات الطبيعية أو شبه الطبيعية من دون الحاجة لأدوية السكري، خصوصا في حالات النوع الثاني. وعلى صعيد العلاجات الجديدة، سجلت حالة واحدة عام 2021 لرجل خضع لزراعة خلايا وتوقف عن تناول الأدوية منذ عام 2022، لكنها تبقى تجربة أولية بحاجة لمزيد من البحث. في الوقت نفسه، تساعد بعض الوسائل الطبيعية كالاسترخاء والتنفس العميق في خفض التوتر، لكنها لا تعالج المرض. أما المكملات الغذائية، فلا تعد بديلا للعلاج، وقد تتفاعل مع الأدوية بشكل ضار. وأخيرا، تشير دراسة جديدة إلى أن تناول خمس حصص صغيرة من الشوكولاتة الداكنة أسبوعيا قد يساهم في تقليل خطر الإصابة بالنوع الثاني من السكري، بفضل مضادات الأكسدة الموجودة في الكاكاو الخام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store