أحدث الأخبار مع #ديبي،


الوئام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
الأسهم الأوروبية تواصل صعودها مدعومة بهدنة التجارة الأمريكية الصينية
ارتفعت الأسهم الأوروبية بشكل ملحوظ يوم الثلاثاء، مستفيدة من سلسلة من النتائج الإيجابية التي أعلنت عنها الشركات الكبرى، مما ساهم في بقاء الأسواق عند أعلى مستوياتها منذ ستة أسابيع. ويأتي هذا الصعود عقب يوم من إعلان الولايات المتحدة والصين عن هدنة مؤقتة في نزاعهما التجاري الطويل الأمد. وتقدم المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.2%، ليحقق بذلك مكسبه للجلسة الرابعة على التوالي. وكانت الأسواق العالمية قد شهدت ارتفاعًا واسع النطاق يوم الاثنين بعد موافقة كل من بكين وواشنطن على تعليق بعض الرسوم الجمركية الضخمة التي تم فرضها في وقت سابق من شهر أبريل، وذلك لمدة تسعين يومًا بهدف إتاحة المجال للمفاوضات. وشهد سهم شركة باير الألمانية قفزة كبيرة بلغت 10.8%، وذلك بعد أن أعلنت الشركة عن انخفاض أبطأ في أرباحها المعدلة للربع الأول من العام الحالي مقارنة بالتوقعات الأكثر تشاؤمًا للسوق. كما ارتفعت أسهم شركات الطاقة المتجددة فيستاس وأورستد، بالإضافة إلى سهم شركة (إي. دي. بي)، وهي أكبر شركة للمرافق في البرتغال. وفي المقابل، تراجعت أسهم أكبر شركتين لإعادة التأمين في ألمانيا، ميونيخ ري وهانوفر ري، بنسب بلغت 3.9% و3.4% على التوالي.


الشرق السعودية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
لأول مرة.. إسبانيا منفتحة على تمديد عمل محطاتها النووية
أعربت إسبانيا، للمرة الأولى، عن استعدادها لإعادة النظر في خطة سابقة إغلاق محطاتها النووية خلال العقد المقبل، في ظل انتعاش عالمي يشهده قطاع الطاقة الذرية. وقالت وزيرة التحول البيئي سارا آجيسن، في مقابلة مع "بلومبرغ"، إن ذلك لا يمثل الخطة المتفق عليها مع مشغلي المحطات النووية، لافتة إلى أن الأمر متروك للشركات لتقديم مقترحات ملموسة، لكنها أكدت في الوقت ذاته أن هناك إمكانية للتمديد. وقالت آجيسن، قبيل قمة لوكالة الطاقة الدولية بشأن مستقبل أمن الطاقة: "الطاقة النووية ستظل جزءاً من مزيج الطاقة لدينا حتى عام 2035 على الأقل"، مشيرة إلى أن استمرارها لما بعد ذلك يظل وارداً إذا تقدمت الشركات بمقترحات للتمديد، وهو ما لم يحدث حتى الآن. وأضافت: "نحن لا ندرس أي شيء في الوقت الراهن، لأنه لا توجد أي مقترحات محددة مطروحة على الطاولة". وأشارت "بلومبرغ" إلى أن هذا الموقف الأكثر مرونة يمثل تحولاً لافتاً في نهج حكومة اشتراكية، تُعرف على نطاق واسع بموقفها المناهض للطاقة النووية. وطالبت المعارضة التي تنتمي ليمين الوسط، بمراجعة خطة الإلغاء التدريجي للطاقة النووية، مقابل دعم الإجراءات الحكومية الرامية إلى التخفيف من آثار الرسوم الجمركية الأميركية. كما دعت شركات المرافق العامة، مثل "إيبردرولا"، إلى إعادة النظر في الخطة التي تم التوصل إليها في عام 2019. وتسعى دول عدة حول العالم إلى إحياء الطاقة النووية في إطار جهودها لتعزيز استقلالها في مجال الطاقة، في وقت لا تزال فيه محطات الطاقة الشمسية والرياح بحاجة إلى تطوير بنية تحتية ضخمة للبطاريات كي تصبح مصدراً أكثر استقراراً للكهرباء. إقبال على الطاقة النووية ومنذ عام 2023، اتفقت 31 دولة على مضاعفة قدرتها النووية ثلاث مرات بحلول عام 2050 مقارنة بمستويات عام 2020. وتبني الصين وحدها 28 مفاعلاً جديداً، فيما تأمل كندا وبريطانيا والولايات المتحدة أن تبدأ مفاعلاتها المتقدمة العمل بحلول نهاية العقد الحالي، بحسب تقرير لـ"بلومبرغ نيو إنرجي فاينانس" (BNEF)، أما بلجيكا فقد أجلت إغلاق أحدث مفاعلين لديها حتى عام 2035. وكانت الحكومة الإسبانية قد توصلت إلى اتفاق مع شركات طاقة، ومن بينها "إيبردرولا"، و"إنديسا"، و"ناتورجي"، و"إي دي بي"، لإغلاق المفاعلات النووية السبعة في البلاد، والتي تساهم حالياً بنحو 20% من مزيج الطاقة الوطني. غير أن هذه الشركات غيرت مواقفها لاحقاً. وقال رئيس مجلس إدارة "إيبردرولا"، خوسيه إجناسيو سانشيز جالان، خلال مؤتمر إعلان النتائج المالية في فبراير الماضي: "الوضع الحالي يتطلب تحليلاً معمقاً لتقييم آثار أي إغلاق محتمل". وأضاف: "ما يمكنني قوله هو أن الأسطول النووي في إسبانيا آمن وفعال وموثوق". بدورها، دعت مجموعة "فورو نوكلير" الصناعية إلى تخفيف العبء الضريبي الذي وصفته بـ"الخانق". وشددت الوزيرة آجيسن على أن أي حوافز مالية تؤدي إلى تحميل التكلفة لدافعي الضرائب أو المستهلكين، بما في ذلك المدفوعات المتعلقة بإدارة النفايات، هي أمور غير واردة. ومضت قائلة: "من يُلوث، يدفع. نحن نتحدث عن تكلفة أساسية للطاقة النووية، وإذا تحملها المستهلكون، فذلك يُعد دعماً حكومياً لتكنولوجيا محددة". وتهدف خارطة الطريق الحكومية للطاقة إلى تعزيز إنتاج الطاقة المتجددة لتعويض الطاقة النووية، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. وأكدت الوزيرة أن الأهداف الإسبانية المتعلقة بخفض انبعاثات الكربون، تماشياً مع اتفاق باريس، لم تتغير رغم انسحاب الولايات المتحدة، مضيفة: "لا عودة إلى الوراء، أوروبا كانت دائماً في موقع القيادة، وستواصل هذا الدور". ولفتت آجيسن إلى أن الصين سيكون لها دور محوري في دعم أهداف الاتفاق، إلى جانب دول أخرى مثل البرازيل وجنوب إفريقيا، التي من المقرر أن تلتقي في قمة COP30 المقررة في نوفمبر المقبل.


زاوية
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
شراكة إستراتيجية بين مكتب أبوظبي للاستثمار وهيئة الترويج الوطنية لإيطاليا لتعزيز الاستثمارات والتجارة الثنائية
الاتفاقية ستساهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين أبوظبي وإيطاليا، وتوفر فرصًا جديدة للاستثمار في البلدين أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة – روما، إيطاليا: أعلن كل من مكتب أبوظبي للاستثمار عن توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية مع هيئة الترويج الوطنية لإيطاليا "كاسا ديبوست إي بريستيتي" (سي دي بي)، بهدف تسهيل وتعزيز الاستثمارات الإيطالية في أبوظبي، إلى جانب تمكين الشركات الإماراتية من الاستفادة من الفرص التجارية المتاحة في إيطاليا. وشهد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، ومعالي جورجا ميلوني رئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية، تبادل الاتفاقية، وذلك في إطار "زيارة دولة" يقوم بها سموه إلى إيطاليا. وقام كل من سعادة راشد عبد الكريم البلوشي، وكيل دائرة التنمية الاقتصادية – أبوظبي، ممثلًا عن مكتب أبوظبي للاستثمار، وجيوفاني جورنو تيمبيني، رئيس مجلس إدارة هيئة الترويج الوطنية لإيطاليا (سي دي بي)، بتبادل الاتفاقية خلال "منتدى الأعمال الإيطالي الإماراتي" في روما. وتعد إيطاليا أحد أبرز الشركاء التجاريين لدولة الإمارات، حيث تبلغ قيمة التجارة السنوية البينية أكثر من 8 مليار يورو. وتؤدي هيئة الترويج الوطنية لإيطاليا دورًا أساسيًا في تمويل الشركات الإيطالية، ودعم توسعها الدولي. ويوفر مكتب أبوظبي للاستثمار من خلال الشراكة الدعم للشركات الإيطالية، بما في ذلك الشركات التي تعمل ضمن محفظة (سي دي بي)، للاستثمار في الفرص التجارية الواعدة في أبوظبي، وستمهد الاتفاقية الطريق أمام الشركات الإماراتية للتوسع دوليًا من خلال تسهيل الوصول للفرص الاستثمارية في السوق الإيطالية. ولتعزيز الروابط التجارية بين البلدين، سيتعاون كل من مكتب أبوظبي للاستثمار وهيئة الترويج الوطنية لإيطاليا في تنظيم الزيارات التجارية بين أبوظبي وإيطاليا، بما يتيح للشركات استكشاف فرص الاستثمار والنمو المتاحة في كلا البلدين. ولتعزيز التعاون فيما بينهما، سيستضيف كل من مكتب أبوظبي للاستثمار وهيئة الترويج الوطنية لإيطاليا ندوات وجلسات نقاش مشتركة لتبادل المعارف والرؤى حول التوجهات التجارية والاستثمارية. وفي هذا الصدد، قال سعادة بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار: "ستسهم شراكتنا مع هيئة الترويج الوطنية لإيطاليا (سي دي بي) في توطيد العلاقات الاقتصادية بين أبوظبي وإيطاليا وتحقيق قيمة مضافة تعزز المصالح المشتركة للطرفين. كما ستمهد هذه الشراكة للشركات الإيطالية الاستفادة من الفرص المتاحة في واحد من أسرع الاقتصادات نموًا وأكثرها حيوية. وفي المقابل، ستمكن الاتفاقية الشركات في أبوظبي من الوصول إلى السوق الإيطالية، مما يفتح آفاقًا جديدة للنمو والتعاون. وبالإضافة إلى ذلك، تسرّع الاتفاقية وتيرة الاستثمار، وتعزز الابتكار، وترسّخ مكانة أبوظبي كوجهة عالمية رائدة للأعمال والاستثمار." وفي إطار استراتيجيتها للفترة 2025-2027، تركز هيئة الترويج الوطنية لإيطاليا على تعزيز التعاون الدولي، وبناء شراكات اقتصادية قوية مع الأسواق العالمية. وتخطط الهيئة لاستثمار 81 مليار يورو على مدى السنوات الثلاث المقبلة، وتستهدف استثمار نحو 170 مليار يورو من خلال رؤوس أموال الطرف الثالث. وقال جيوفاني جورنو تيمبيني، رئيس مجلس إدارة هيئة الترويج الوطنية لإيطاليا (سي دي بي): "تمثل شراكتنا مع مكتب أبوظبي للاستثمار خطوة مهمة على طريق تعزيز العلاقات الاقتصادية بين إيطاليا وأبوظبي. في ظل التطور السريع الذي يشهده عالمنا اليوم، تسعى إيطاليا ودول الخليج إلى بناء تحالفات استراتيجية جديدة تعزز الاستثمار والابتكار والنمو المستدام، ومن خلال الاستفادة من شبكتنا الواسعة من الشركات الإيطالية وخبرة مكتب أبوظبي للاستثمار في استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، نعمل على توفير فرص جديدة تتيح للشركات التوسع والاستثمار والابتكار في كلا السوقين، مع التأكيد على التزامنا بتعزيز التعاون المشترك بما يدعم تحقيق النمو الاقتصادي المستدام. نبذة عن مكتب أبوظبي للاستثمار (ADIO) يعد مكتب أبوظبي للاستثمار الجهة الحكومية المسؤولة عن دعم النمو ودفع عجلة التحول الاقتصادي في إمارة أبوظبي. ويوفر المكتب خدمات شاملة للمستثمرين المحليين والعالميين لتمكينهم من تطوير القطاعات الاقتصادية الرئيسية والاستثمار فيها لتحقيق أثر إيجابي مستدام على أنماط المعيشة والتكنولوجيا والموارد الطبيعية والخدمات التجارية. ويضع المكتب رفاهية المجتمع وتعزيز جودة الحياة على رأس أولوياته من خلال مبادراته النوعية لدعم قطاعات السياحة والتجزئة، وتكريس الشراكات بين القطاعين العام والخاص. كما يلتزم مكتب أبوظبي للاستثمار بتمكين المستثمرين من المساهمة في صياغة مستقبل الاقتصاد الوطني، مستفيدًا من تواجده العالمي وعلاقاته مع المستثمرين المحليين والعالميين، وتعاونه الوثيق مع كافة الجهات الحكومية والشركات الخاصة في الإمارة، سعيًا لتعزيز مكانة أبوظبي كوجهة استثمارية رائدة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: نبذة عن هيئة الترويج الوطنية لإيطاليا "كاسا ديبوست اي بريستيتي" (سي دي بي): "كاسا ديبوست اي بريستيتي" (سي دي بي): هي هيئة الترويج الوطنية لإيطاليا والمؤسسة المالية للتعاون الإنمائي الدولي المكلفة من قبل الدولة الإيطالية بتعزيز التنمية المستدامة لإيطاليا والدول الشريكة. وتدعم (سي دي بي) النمو الاقتصادي والشمول الاجتماعي والتحول البيئي من خلال الاستثمار في الابتكار والقدرة التنافسية للأعمال والبنية التحتية والتنمية المحلية. لمزيد من المعلومات يرجى بزيارة -انتهى-


الاتحاد
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
شراكة بين «أبوظبي للاستثمار» وهيئة الترويج الإيطالية لتعزيز التجارة الثنائية
أبوظبي (الاتحاد) أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية مع هيئة الترويج الوطنية لإيطاليا «كاسا ديبوست إي بريستيتي» (سي دي بي)، بهدف تسهيل وتعزيز الاستثمارات الإيطالية في أبوظبي، إلى جانب تمكين الشركات الإماراتية من الاستفادة من الفرص التجارية المتاحة في إيطاليا وذلك خلال «زيارة دولة» التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لإيطاليا مؤخراً. وقام كل من راشد عبد الكريم البلوشي، وكيل دائرة التنمية الاقتصادية - أبوظبي، ممثلاً عن مكتب أبوظبي للاستثمار، وجيوفاني جورنو تيمبيني، رئيس مجلس إدارة هيئة الترويج الوطنية لإيطاليا (سي دي بي)، بتبادل الاتفاقية خلال «منتدى الأعمال الإيطالي الإماراتي» في روما. وتعد إيطاليا أحد أبرز الشركاء التجاريين لدولة الإمارات، وتبلغ قيمة التجارة السنوية البينية أكثر من 8 مليارات يورو، وتؤدي هيئة الترويج الوطنية لإيطاليا دوراً أساسياً في تمويل الشركات الإيطالية، ودعم توسعها الدولي. ويوفر «مكتب أبوظبي للاستثمار» من خلال الشراكة الدعم للشركات الإيطالية، بما في ذلك الشركات التي تعمل ضمن محفظة (سي دي بي)، للاستثمار في الفرص التجارية الواعدة في أبوظبي. وستمهد الاتفاقية الطريق أمام الشركات الإماراتية للتوسع دوليًا من خلال تسهيل الوصول للفرص الاستثمارية في السوق الإيطالية. ولتعزيز الروابط التجارية بين البلدين، سيتعاون كل من مكتب أبوظبي للاستثمار وهيئة الترويج الوطنية لإيطاليا في تنظيم الزيارات التجارية بين أبوظبي وإيطاليا بما يتيح للشركات استكشاف فرص الاستثمار والنمو المتاحة في كلا البلدين. ولدعم التعاون بينهما، يستضيف كل من مكتب أبوظبي للاستثمار وهيئة الترويج الوطنية لإيطاليا ندوات وجلسات نقاش مشتركة لتبادل المعارف والرؤى حول التوجهات التجارية والاستثمارية. وقال بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار إن شراكتنا ستسهم مع هيئة الترويج الوطنية لإيطاليا (سي دي بي) في توطيد العلاقات الاقتصادية بين أبوظبي وإيطاليا وتحقيق قيمة مضافة تعزز المصالح المشتركة للطرفين وستمهد للشركات الإيطالية سبيل الاستفادة من الفرص المتاحة في واحد من أسرع الاقتصادات نمواً وأكثرها حيوية وفي المقابل، ستمكن الاتفاقية الشركات في أبوظبي من الوصول إلى السوق الإيطالية، مما يفتح آفاقاً جديدة للنمو والتعاون. وتخطط الهيئة لاستثمار 81 مليار يورو على مدى السنوات الثلاث المقبلة، وتستهدف استثمار نحو 170 مليار يورو من خلال رؤوس أموال الطرف الثالث. وقال جيوفاني جورنو تيمبيني، رئيس مجلس إدارة هيئة الترويج الوطنية لإيطاليا (سي دي بي): تمثل شراكتنا مع مكتب أبوظبي للاستثمار خطوة مهمة على طريق تعزيز العلاقات الاقتصادية بين إيطاليا وأبوظبي وفي ظل التطور السريع الذي يشهده عالمنا اليوم، تسعى إيطاليا ودول الخليج إلى بناء تحالفات استراتيجية جديدة تعزز الاستثمار والابتكار والنمو المستدام.