logo
#

أحدث الأخبار مع #ديمهالفاعوري

ما حقيقة تسجيل حالات تسمم بالبطيخ  ..  الزراعة توضح
ما حقيقة تسجيل حالات تسمم بالبطيخ  ..  الزراعة توضح

السوسنة

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • السوسنة

ما حقيقة تسجيل حالات تسمم بالبطيخ .. الزراعة توضح

عمان – السوسنة – ديمه الفاعوري نفت وزارة الزراعة الأردنية الأحد، تسجيل أي حالات تسمم ناتجة عن تناول البطيخ، وذلك عقب ورود شكاوى من مواطنين ادعوا تعرضهم للتسمم بعد تناوله. وأكد الناطق الإعلامي باسم الوزارة، لورنس المجالي للسوسنة، أن الوزارة لم تتلقَ أي بلاغات رسمية بهذا الخصوص من المستشفيات أو الجهات الصحية المعنية، مشددًا على سلامة فاكهة البطيخ المتداولة في الأسواق. وأشار المجالي إلى أن بعض الحالات التي قد تظهر على المواطنين لا ترتبط مباشرة بجودة المنتج، بل ربما تكون ناتجة عن سوء التخزين، أو تعرض البطيخ لأشعة الشمس لفترات طويلة، أو شرائه من البسطات المنتشرة على جوانب الطرق، دون غسله، مما قد يؤدي إلى انتقال الجراثيم. نصائح لتجنب التسمم عند تناول البطيخ: لتفادي مخاطر التسمم الغذائي المرتبط بتناول البطيخ، يُنصح باتباع الإرشادات التالية: غسل البطيخ جيدًا: يجب غسل القشرة الخارجية للبطيخ بالماء الجاري قبل تقطيعه، لتجنب انتقال الجراثيم من القشرة إلى اللب الداخلي. تجنب الشراء من البسطات العشوائية: يُفضل شراء البطيخ من مصادر موثوقة ومراقبة صحياً، والابتعاد عن البسطات المنتشرة على جوانب الطرق. الابتعاد عن البطيخ المعرض لأشعة الشمس: تجنب شراء البطيخ الذي تعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تلفه وزيادة احتمالية التلوث. التخزين السليم: يُحفظ البطيخ المقطع في الثلاجة ويُستهلك خلال 24 ساعة، لتقليل فرص نمو البكتيريا. مراقبة علامات الفساد: تجنب تناول البطيخ الذي تظهر عليه علامات العفن، أو الذي ينبعث منه رائحة غير طبيعية، أو الذي يحتوي على بقع داكنة أو قشرة طرية. باتباع هذه الإرشادات، يمكن للمواطنين الاستمتاع بتناول البطيخ بأمان خلال موسم الصيف . إقرأ المزيد :

ترامب في الرياض: مليارات وصفقات ورسائل استراتيجية
ترامب في الرياض: مليارات وصفقات ورسائل استراتيجية

السوسنة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • السوسنة

ترامب في الرياض: مليارات وصفقات ورسائل استراتيجية

عمان – السوسنة – ديمه الفاعوري - في أولى زياراته الخارجية بعد عودته إلى البيت الأبيض، اختار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العاصمة السعودية الرياض لتكون بوابة انطلاق دبلوماسيته الدولية مجدداً، في مشهد يعيد إلى الأذهان بدايات ولايته الأولى عام 2017. حملت الزيارة هذه المرة زخماً أكبر، ورافقتها دلالات اقتصادية وسياسية وأمنية تعكس تحولات المشهد الإقليمي والدولي، لتؤسس لمرحلة جديدة من الشراكة بين واشنطن والرياض.رمزية الزيارة وتكثيف الملفاتاستُقبل ترامب استقبالاً حافلاً في مطار الملك خالد الدولي، في مشهد يعكس أهمية الزيارة لدى الطرفين. وجاء اختيار الرياض ليس فقط تتويجاً للعلاقة الخاصة التي تجمع الولايات المتحدة بالمملكة، بل أيضاً كرسالة إلى العالم بأن الخليج لا يزال يحتفظ بمكانته المحورية في حسابات السياسة الأمريكية. وقد عبّر البيت الأبيض عن تطلع واشنطن إلى «عودة تاريخية» للمنطقة، في إشارة إلى نية ترامب إعادة ترميم النفوذ الأمريكي، بعد ما شاب علاقة واشنطن بحلفائها التقليديين من فتور خلال إدارة بايدن.ثلاثية المصالح: الاقتصاد والأمن والدبلوماسيةجاءت مضامين الزيارة محملة بثلاثة محاور رئيسية مترابطة:تعاون اقتصادي وتجاري غير مسبوق، اتفاقيات أمنية وعسكرية شاملة، تنسيق دبلوماسي بشأن ملفات المنطقة الملتهبة.أولاً: البعد الاقتصادي – استثمارات بمليارات الدولاراتأبرز ما ميز الزيارة هو الإعلان عن حزمة استثمارية ضخمة تقودها السعودية، تشمل التزاماً بضخ ما لا يقل عن 600 مليار دولار في السوق الأمريكية خلال السنوات الأربع القادمة. وتُعد هذه الخطوة امتداداً لصفقات 2017، لكنها جاءت هذه المرة ضمن رؤية موسعة تشمل الطاقة، الذكاء الاصطناعي، الصناعات المستقبلية، والدفاع.المنتدى الاستثماري السعودي-الأمريكي الذي انعقد بالتزامن مع الزيارة شهد حضوراً لافتاً لرموز الاقتصاد الأمريكي مثل إيلون ماسك، سام ألتمان، ومارك زوكربيرغ، مما أضفى على الطابع الاقتصادي للزيارة ثقلاً نوعياً. وقد اعتبر خبراء اقتصاديون هذه الصفقات بمثابة إنقاذ سياسي لترامب، وسط تصاعد الضغوط الداخلية وتباطؤ الاقتصاد الأمريكي. كما تعكس اعترافاً أمريكياً بقدرة الخليج على تحفيز الأسواق العالمية، في لحظة تسعى فيها واشنطن لتقليل اعتمادها على الصين وكبح تمددها الاقتصادي.ثانياً: التعاون الأمني – تحديث عسكري وهدنة يمنيةفي الجانب العسكري، لم تكن الزيارة أقل زخماً. إذ أكدت مصادر سعودية أن المملكة تسعى إلى اقتناء مقاتلات «إف-35» وأنظمة دفاع صاروخية أمريكية، ضمن حزمة دفاعية تُقدّر بمليارات الدولارات. ويأتي ذلك في إطار شراكة تمتد لعقود، تعززت في السنوات الأخيرة مع تصاعد التحديات الأمنية الإقليمية.ومن أبرز نتائج الزيارة إعلان مفاجئ عن هدنة جزئية في اليمن، تم التوصل إليها بين الولايات المتحدة والحوثيين، تتضمن وقف الهجمات البحرية في باب المندب. ورغم محدودية نطاق الاتفاق، إلا أنه قُوبل بارتياح خليجي باعتباره خطوة أولى نحو خفض التصعيد. ومع ذلك، أثار الاتفاق تحفظات إسرائيلية على خلفية عدم شمول الهجمات على أهدافها ضمن الاتفاق، مما فتح باب الانتقادات من داخل تل أبيب، التي اعتبرت أن ترامب "تخلى" عن التشاور المسبق معها.وفي ملف غزة، لم يغب الجانب الإنساني، إذ مارست واشنطن ضغوطاً لإدخال مساعدات إنسانية، فيما ركزت على التفاوض بشأن صفقة تبادل أسرى تشمل إطلاق سراح آخر رهينة أمريكي. أما في سوريا، فقد كشفت تقارير عن وساطة خليجية لإعادة واشنطن إلى طاولة الحوار مع دمشق، في خطوة لا تزال محل تريث أمريكي مشروط. وفي العراق، وإن لم يكن محوراً مباشراً للزيارة، إلا أن التغيّرات في خارطة النفوذ الإقليمي تطرح تساؤلات حول مستقبل الدور الأمريكي هناك.ثالثاً: الدبلوماسية الإقليمية – الخليج في قلب الاستراتيجيةسياسياً، أوصل ترامب رسالة واضحة مفادها أن الخليج لا يزال في صميم الاستراتيجية الأمريكية. وأعاد تكرار اختياره للرياض نقطة انطلاق، تأكيداً على مكانة السعودية في الإقليم والعالم العربي. وعلى الرغم من أن ملف تطبيع العلاقات مع إسرائيل لم يُطرح رسمياً على جدول الأعمال، فإن الرسائل الضمنية لم تغب. فقد أكدت الرياض تمسكها بعدم التقدم في هذا الملف قبل وقف الحرب في غزة والتوصل إلى تسوية عادلة تضمن الحقوق الفلسطينية.في المقابل، سعت إدارة ترامب إلى طمأنة إسرائيل بشأن استمرار الدعم الأمريكي، معتبرة أن إسرائيل «لم تحظَ بصديق أفضل» من ترامب، في محاولة لتحقيق التوازن بين الحليفين الرئيسيين في المنطقة.بين الصين وإيران: رسائل عالمية مزدوجةالزيارة لم تكن موجهة للداخل الخليجي فحسب، بل حملت في طياتها رسائل دولية، أبرزها مواجهة تنامي النفوذ الصيني في المنطقة. فالشراكات الاقتصادية والتكنولوجية التي أعلن عنها تهدف إلى تعزيز حضور واشنطن كمنافس اقتصادي موثوق في وجه بكين.كما حملت إشارات تحذير إلى إيران، خاصة فيما يتعلق بملفها النووي. فقد ألمحت تصريحات أمريكية إلى احتمالية اتخاذ إجراءات مباشرة إذا فقدت المفاوضات معناها، دون أن تصل إلى مستوى التصعيد الكامل.في الخلاصة: زيارة تثبيت النفوذ وإعادة التموضعجاءت زيارة ترامب إلى الرياض كتتويج لتحالف استراتيجي طويل، لكنها في الوقت ذاته مثلت تجديداً له في ضوء معطيات عالمية جديدة. لقد سعت واشنطن إلى ضخ استثمارات خليجية لدعم اقتصادها، وتحقيق مكاسب سياسية وأمنية في ملفات اليمن، غزة، سوريا، وإيران، من دون أن تقدم خارطة طريق حاسمة لحل الأزمات.وقد أكدت الزيارة أن الولايات المتحدة ما تزال ترى في الخليج شريكاً لا غنى عنه، لكنها تفرض في المقابل شروطاً استراتيجية وتوازناً دقيقاً بين مصالحها وتحالفاتها. ورغم غياب اختراقات جوهرية في الملفات الشائكة، فإن الزيارة أعلنت صراحة عودة أمريكا إلى ميدان التنافس الدولي في الشرق الأوسط – لا من موقع الهيمنة المطلقة، بل عبر صيغة واقعية تجمع بين الاقتصاد، الأمن، والدبلوماسية في قالب جديد يعكس أولويات إدارة ترامب المتجددة.نقاط ختامية:تم تثبيت الشراكة الاستراتيجية بين السعودية والولايات المتحدة عبر حزمة استثمارات غير مسبوقة.طرحت واشنطن نفسها كشريك أمني واقتصادي بديل عن الصين، معززة نفوذها من خلال التكنولوجيا والدفاع.رغم تحركات في ملفات اليمن وغزة، بقيت الحلول النهائية غائبة، مما يؤكد طبيعة الزيارة كخطوة تثبيت لا كتحول استراتيجي جذري.عكست الزيارة تحولاً في آلية إدارة الملفات الإقليمية، مع ميل أمريكي إلى المرونة الانتقائية دون التخلّي عن الحلفاء أو المصالح الأساسية. أقرأ أيضًا:

كلنا جنود خلف أبي الحسين
كلنا جنود خلف أبي الحسين

وطنا نيوز

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

كلنا جنود خلف أبي الحسين

كتبت ديمه الفاعوري هذي بلدنا ومانخون عهودها.. دعوني أبدأ مقالي بهذه العبارة المقتبسة من أغنية وطنية عشقها الأردنيون، خاصة في ظل هذه الفترة الحساسة التي تمر بها المملكة؛ فالأردني لا يبيع ولا يخون بلده ولا ينكر فضل وطنه عليه، ومن يفعل عكس ذلك لا مكان له في الأردن، لأن الوطن لمن يستحق ولأن الوطن لمن عشق ترابه وكرّس حياته في سبيل أن يبقى علمنا خفاقاً عالياً. ليس خفياً على الجميع أن الأردن، بقيادته الهاشمية وشعبه الأبي، يتعرض لحملة تشويه منظمة تستهدف النيل من مواقفه العروبية الأصيلة ودوره المحوري في الدفاع عن القضية الفلسطينية. تسعى بعض الجهات، سواء كانت داخلية أو خارجية، إلى إضعاف موقف المملكة من خلال الإساءة إلى مؤسساتها الأمنية والعسكرية التي لطالما كانت الدرع الحامي للأردن وشعاره الثابت في مواجهة التحديات. وفي هذا السياق، أوضح رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان بأن الحكومة لن تسمح لأي جهة بالتدخل في شؤون الأردن أو فرض أجندات خارجية عليه، مؤكداً أن مصلحة الأردن تأتي فوق كل اعتبار، وأن الشعب الأردني وقيادته يقفون صفاً واحداً في مواجهة كافة المحاولات الهدامة. وهذا الخطاب ليس مجرد كلمات، بل هو تجسيد لصمود إرادة أمة ساهم تاريخها الطويل في حماية مقدساتها وحقوقها العربية. يمثل الجيش العربي الأردني، الذي تأسس عام 1921، رمزاً للفخر الوطني ومصدر قوة للأمة العربية جمعاء؛ فقد لعب دوراً محورياً في الدفاع عن المقدسات والحقوق العربية، وكان دوماً في طليعة الجيوش المدافعة عن فلسطين وقضيتها العادلة، مما أكسب الأردن سمعة راسخة في تحقيق العدالة والوقوف ضد كل من يحاول المساس بهذه القضايا النبيلة. وفي ظل التحديات الإقليمية والدولية المتزايدة، يظل الأردن ثابتاً في مواقفه الراسخة، رافضاً الانصياع للضغوط والتدخلات التي تهدف إلى تغيير مسار سياساته الداخلية والخارجية. إن الوحدة الوطنية وتماسك الشعب الأردني حول قيادته الهاشمية يشكلان السد المنيع الذي يحمي المملكة من كل محاولات التقويض والإساءة. وفي الوقت الذي تستمر فيه محاولات الإساءة، لا يزيد الشعب إلا إصراراً على حماية وطنه والدفاع عن قضاياه العادلة؛ فالأردن يظل مثالاً يُحتذى به في الثبات والعناد في مواجهة التحديات، محافظاً على مكانته الراسخة كحارس للأمن القومي العربي ومناصرًا لا يتزعزع لقضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية. وساعة الساعة، نقف جميعاً كجنود خلف جلالة الملك وولي عهده، أطال الله في عمريهما، لنثبت أن الأردن لن يلين أمام أي محاولات للتدخل أو الإضرار به، وأن روح الولاء والعطاء ستظل تنير دروب هذا الوطن الغالي.. حمى الله الأردن وأدام علينا نعمة الأمن والاستقرار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store