أحدث الأخبار مع #راجناثسينغ


يورو نيوز
منذ 3 أيام
- أعمال
- يورو نيوز
نيودلهي تُجمّد مفاوضات شراء أسلحة أمريكية على خلفية تعريفات ترامب
نقلت وكالة رويترز عن ثلاثة مسؤولين حكوميين هنود أن نيودلهي أوقفت مفاوضاتها بشأن شراء أسلحة وطائرات عسكرية من الولايات المتحدة، في أول إشارة رسمية على تأثر التعاون الدفاعي بين البلدين جراء التوتر التجاري الناتج عن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعريفات جمركية جديدة على الصادرات الهندية. وبحسب المصادر الحكومية، كان من المخطط إرسال وزير الدفاع راجناث سينغ إلى واشنطن في الأسابيع المقبلة لإعلان تفاصيل صفقات دفاعية مع شركات أمريكية، لكن هذه الزيارة تم تأجيلها. ومن بين الصفقات المطروحة شراء ست طائرات استطلاع من طراز "بوينغ بي 8 آي" ومنظومات دعم للبحرية الهندية، في اتفاق تبلغ قيمته المقترحة 3.6 مليار دولار. كما كانت المفاوضات جارية لشراء عربات قتال من طراز "سترايكر" تُنتجها شركة "جنرال دايناميكز لاند سيستمز"، إضافة إلى قذائف "جاڤلين" المضادة للدبابات، التي طوّرتها شركتا "رايثيون" و"لوكهيد مارتن"، بحسب ما أفادت رويترز. وأكد مصدران، وفقًا لرويترز، أن الزيارة قد تم إلغاؤها، في حين أشار مسؤول ثالث، تحدث إلى الوكالة شريطة عدم الكشف عن هويته، إلى أن التجميد لم يُصدر عبر تعليمات خطية رسمية، لكنه يعكس قرارًا بالتريث في التحركات الثنائية حتى تُحلّ المسائل المرتبطة بالتعريفات الجمركية وطبيعة العلاقات المستقبلية مع واشنطن. وفي 6 أغسطس، فرض ترامب تعريفة إضافية بنسبة 25% على منتجات هندية، بذريعة اتهام نيودلهي بتمويل الغزو الروسي لأوكرانيا من خلال استيراد النفط الروسي، ما رفع النسبة الإجمالية للرسوم على الصادرات الهندية إلى 50%. وأكد المسؤولون، أن الهند تواصل التشاور مع الإدارة الأمريكية، مشيرين إلى أن الصفقات الدفاعية قد تُستأنف بمجرد توفر وضوح حول السياسة التجارية الأمريكية، "لكن ليس في الأجل القريب الذي كان متوقعاً". وأوضح أحد المسؤولين، أن الشراكة الدفاعية الأوسع بين الولايات المتحدة والهند، والتي تشمل تبادل المعلومات الاستخباراتية والمناورات العسكرية المشتركة، تستمر دون انقطاع. ولم ترد وزارة الدفاع الهندية ولا البنتاغون على طلبات رويترز للتعليق. كما وجهت شركات "بوينغ"، و"لوكهيد مارتن"، و"جنرال دايناميكز" استفسارات رويترز إلى الحكومتين الهندية والأمريكية. ولم ترد شركة "رايثيون" على طلب التعليق، بحسب الوكالة. وتُعتبر الهند ثاني أكبر مستورد للأسلحة في العالم، وكانت روسيا المورد الرئيسي لها تاريخياً. لكن نيودلهي اتجهت في السنوات الأخيرة إلى تنويع مصادر التسليح، مع زيادة الواردات من فرنسا وإسرائيل والولايات المتحدة، وفقاً لبيانات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام. ويأتي هذا التحوّل جزئياً نتيجة لقيود على قدرة روسيا في التصدير، نظراً لاستخدامها الكثيف لأسلحة مخزونها في أوكرانيا، إضافة إلى تقارير غربية حول أداء ضعيف لبعض الأنظمة الروسية في ساحة المعركة، بحسب ما أشارت إليه رويترز بناءً على مصادر تحليلية. وفي الوقت نفسه، تبقى نيودلهي منفتحة على تقليل وارداتها النفطية من روسيا، شريطة توفر عروض مماثلة من دول أخرى، بما في ذلك الولايات المتحدة، وفقًا للمصادر الحكومية. وأشار أحد المسؤولين، في حديث نقلته رويترز، إلى أن الضغوط الأمريكية والخطاب القومي المعادي لأمريكا المتصاعد في الهند جعل من الصعب على الحكومة اتخاذ خطوات علنية نحو التحول الكامل من روسيا إلى الولايات المتحدة. وأكد مصدر روسي على اطلاع بالمحادثات، بموازاة مسؤول هندي، أن موسكو عززت في الأشهر الأخيرة من مساعيها لعرض تكنولوجيات دفاعية متقدمة على نيودلهي، من بينها منظومة الصواريخ أرض-جو "إس-500"، وفقًا لما نقلته الوكالة عن الجانبين. لكن مسؤولين هنود اثنين أكدوا، في تصريحات لرويترز، أن الهند لا ترى حالياً حاجة لشراء أسلحة جديدة من روسيا. ورغم ذلك، يرى أحد المسؤولين، أن الاعتماد على الدعم اللوجستي والتقني الروسي سيستمر لسنوات، نظراً لترابط الأنظمة العسكرية الهندية بالبنية التحتية للأسلحة الروسية الموروثة من عقود طويلة الأمد.


الديار
٢٩-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الهند تنفي وساطة واشنطن لوقف إطلاق النار مع باكستان
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نفت الهند مجددا أن تكون قد أنهت عملياتها العسكرية ضد باكستان في أيار الماضي تحت أي ضغط خارجي، وذلك ردا على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي قال فيها إنه توسط لوقف إطلاق النار بين البلدين. وقال وزير الدفاع الهندي راجناث سينغ -أثناء مناقشة برلمانية حول الحملة العسكرية- إن "أي ادعاء بخلاف ذلك لا أساس له على الإطلاق". وكانت التوترات بين الجارتين النوويتين قد تصاعدت عقب هجوم وقع في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية في 22 نيسان، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح الهنود. وردّت القوات الهندية بضربات استهدفت مواقع في باكستان بعد أسبوعين، مما أدى إلى اشتباكات عبر الحدود وغارات جوية متبادلة. وفي العاشر من أيار، أعلنت الدولتان بشكل مفاجئ وقفا لإطلاق النار. بدوره، صرح ترامب بأنه ساعد في التوسط بين الجانبين، مشيرا إلى أنه استخدم السياسة التجارية للضغط عليهما من أجل إنهاء الأعمال العدائية، كما كرر أنه "يستحق جائزة نوبل للسلام" على ما اعتبره وساطة ناجحة. لكن سينغ شدد على أن بلاده أوقفت العملية لأنها "حققت أهدافها السياسية والعسكرية"، وهو ما يتماشى مع تصريحات سابقة لرئيس الوزراء ناريندرا مودي، الذي أكد عدم وجود أي دور أميركي، وأن وقف إطلاق النار تم التوصل إليه بشكل ثنائي.


الديار
٢٩-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الهند تجدد نفيها تدخل ترامب في وقف إطلاق النار مع باكستان
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نفت الهند مجددا أن تكون قد أنهت عملياتها العسكرية ضد باكستان في أيار الماضي تحت أي ضغط خارجي، وذلك ردا على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي قال فيها إنه توسط لوقف إطلاق النار بين البلدين. وقال وزير الدفاع الهندي راجناث سينغ -أثناء مناقشة برلمانية حول الحملة العسكرية- إن "أي ادعاء بخلاف ذلك لا أساس له على الإطلاق". وكانت التوترات بين الجارتين النوويتين قد تصاعدت عقب هجوم وقع في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية في 22 نيسان، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح الهنود. وردّت القوات الهندية بضربات استهدفت مواقع في باكستان بعد أسبوعين، مما أدى إلى اشتباكات عبر الحدود وغارات جوية متبادلة. وفي العاشر من أيار، أعلنت الدولتان بشكل مفاجئ وقفا لإطلاق النار. بدوره، صرح ترامب بأنه ساعد في التوسط بين الجانبين، مشيرا إلى أنه استخدم السياسة التجارية للضغط عليهما من أجل إنهاء الأعمال العدائية، كما كرر أنه "يستحق جائزة نوبل للسلام" على ما اعتبره وساطة ناجحة. لكن سينغ شدد على أن بلاده أوقفت العملية لأنها "حققت أهدافها السياسية والعسكرية"، وهو ما يتماشى مع تصريحات سابقة لرئيس الوزراء ناريندرا مودي، الذي أكد عدم وجود أي دور أميركي، وأن وقف إطلاق النار تم التوصل إليه بشكل ثنائي.


روسيا اليوم
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الهند تطلب مساعدة روسيا في تحديث أسطولها لمقاتلات "سو-30 إم كي آي"
وأجرت الهند وروسيا مفاوضات بشأن تحديث أسطول مقاتلات "سو-30 إم كي آي"، وكذلك اقتناء تجهيزات عسكرية بالغة الأهمية. أفادت بذلك وكالة "تاس" الروسية. وأوضحت وزارة الدفاع الهندية أن اللقاء بين وزيري دفاع البلدين، راجناث سينغ وأندريه بيلاوسوف، جرى في مدينة تشينغداو الصينية، ووصفته بأنه أحد أكثر اللقاءات أهمية في الآونة الأخيرة. وشددت نيودلهي على أن الحوار تم في سياق عملية "سيندهور" (Sindhu) وما استدعته من ضرورة تعزيز القدرات الدفاعية للبلاد، لا سيما في مجالات حاسمة مثل الدفاع الجوي، وصواريخ جو-جو، فضلا عن تطوير وتحديث المنصات الجوية. وقالت الوزارة الهندية: "كان تحديث طائرات سو-30 إم كي آي، وشراء تجهيزات عسكرية حيوية خلال فترة قصيرة من بين الموضوعات المحورية في اللقاء". كما تطرق الجانبان إلى طيف واسع من القضايا، شملت الأوضاع الجيوسياسية الراهنة، والإرهاب العابر للحدود، والتعاون العسكري والتقني الثنائي، فضلا عن توريد دفعة جديدة لمنظومات "إس - 400" الروسية للدفاع الجوي. أهمية "سو-30 إم كي آي" لسلاح الجو الهندي: -الكمية والنوع: تشكل أكثر من 50% من أسطول المقاتلات القتالية الثقيلة في الهند (أكثر من 270 طائرة). - القدرات المتعددة: قادرة على أداء مهام التفوق الجوي، والهجوم الأرضي، والهجوم البحري، والاستطلاع، والحرب الإلكترونية. - القوة الضاربة بعيدة المدى: مع التزود بالوقود جوا وحمل صواريخ بعيدة المدى (مثل BrahMos)، يمكنها الوصول إلى عمق أراضي العدو. -المناورة الفائقة: من أكثر المقاتلات قدرة على المناورة في القتال وجها لوجه. - العمود الفقري المستقبلي: برنامج التحديث الشامل (Super-30) يهدف إلى إبقائها قوية وفعالة حتى عام 2040 وما بعده. المصدر: روسيسكايا غازيتا أكدت الحكومة الهندية أنها بحثت مع روسيا استيراد منظومات الدفاع الجوي المتقدمة "إس-400" ومعدات عسكرية مهمة أخرى، وذلك في إطار استمرار التعاون العسكري بين البلدين.


الوسط
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
الهند توافق على تطوير طائرة مقاتلة بعد أسابيع من مواجهة عسكرية مع باكستان
وافقت الهند، اليوم الثلاثاء على برنامج لتطوير نموذج تجريبي لطائرة مقاتلة، وهو مشروع يهدف إلى زيادة استقلالها في مجال الدفاع، وفقما أعلنت وزارة الدفاع، بعد نحو ثلاثة أسابيع من مواجهة عسكرية مع باكستان. وجاء في بيان أصدرته وزارة الدفاع أن الوزير راجناث سينغ وافق على النموذج التجريبي لطائرة مقاتلة متقدمة من الجيل الخامس (AMCA)، وأضاف البيان أن وكالة التطوير في مجال الطيران التابعة لوزارة الدفاع «على وشك تنفيذ هذا البرنامج من خلال شراكة صناعية»، مؤكدًا أنها «ستكون خطوة رئيسية نحو الاعتماد على الذات في قطاع الطيران»، بحسب «فرانس برس». أكبر مستوردي الأسلحة في العالم وجعلت الهند من تحديث جيشها أولوية قصوى، لا سيما في ظل التوترات مع جارتيها النوويتين الصين وباكستان. والهند من أكبر مستوردي الأسلحة في العالم. فقد شكلت مشترياتها من الأسلحة نحو 10% من وارداتها في الفترة 2019-2023، على ما ذكر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام العام الماضي. كما تحاول الهند التخلي تدريجيًا عن روسيا، حليفتها التقليدية وموردها الرئيسي للأسلحة منذ عقود، لإبرام عقود مع الغرب. وفي أواخر مارس، أعلنت نيودلهي عن توقيع اتفاقية لشراء 156 طوافة قتالية خفيفة مصنعة محليًا. وخلال العقد الماضي، طورت الهند أول حاملة طائرات محلية الصنع، بالإضافة إلى سفن حربية وغواصات. وأصبحت الهند أيضًا واحدة من ست دول تمتلك قدرات هجومية نووية على الأرض والبحر والجو بعد اختبار صاروخ باليستي من أول غواصة نووية منتجة محليًا. وقد حدثت هذا الشهر مواجهة مسلحة بين الهند وباكستان استمرت أربعة أيام أشعلها هجوم في 22 أبريل الماضي استهدف سياحًا في الشطر الهندي من كشمير، اتهمت نيودلهي إسلام آباد بدعم منفذيه. المقاتلات المصنعة في الصين تسقط ست طائرات هندية وتخلل النزاع هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية، أسفر عن مقتل 70 شخصًا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، إلى أن أُعلنت في العاشر من مايو هدنة بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقالت إسلام آباد إن طائراتها المقاتلة المصنعة في الصين أسقطت ست طائرات هندية، بينها ثلاث طائرات «رافال» فرنسية الصنع. ولم تؤكد الهند رسميًا فقدان مقاتلات لها. وقال مسؤول أمني كبير إن ثلاث طائرات تحطمت في الأراضي الهندية من دون تحديد طرازها أو سبب سقوطها. وبحسب ضابط فرنسي كبير، فإن الهنود خسروا «ليس ثلاث طائرات رافال، بل طائرة واحدة» خلال الصراع، في ظروف لم يجر تحديدها بعد. كما أن «كل الفرضيات مطروحة على الطاولة»، بحسب المصدر.