logo
#

أحدث الأخبار مع #رافائيلغلوكسمان

تمثال الحرية هدية فرنسا لأمريكا يثير جدلا.. هل تعيده أمريكا بعد 140 عاما؟
تمثال الحرية هدية فرنسا لأمريكا يثير جدلا.. هل تعيده أمريكا بعد 140 عاما؟

BBC عربية

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • BBC عربية

تمثال الحرية هدية فرنسا لأمريكا يثير جدلا.. هل تعيده أمريكا بعد 140 عاما؟

خلال إحاطة صحفية في البيت الأبيض، ردت المتحدثة الرسمية كارولين ليفيت على دعوة السياسي الفرنسي رافائيل غلوكسمان وعضو البرلمان الأوروبي بإعادة تمثال الحرية إلى فرنسا. وقالت ليفيت، "لن نعيد تمثال الحرية لفرنسا، ولولا أمريكا لكان الفرنسيون يتحدثون اللغة الألمانية الآن." وزادت سكرتيرة البيت الأبيض الصحفية تصريحها الغريب جرعة إضافية من الحدة بوصفها السياسي الفرنسي "بغير المعروف وذي المستوى الواطئ." وكان غلوكسمان طالب بإعادة التمثال من أمريكا لبلاده بعد 140 عاما لاعتقاده بأنها لم تعد تمثل القيم التي دفعت فرنسا إلى إهداء التمثال في البداية. يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.

البيت الأبيض: الفرنسيون لا يتكلمون الألمانية اليوم بفضل الولايات المتحدة
البيت الأبيض: الفرنسيون لا يتكلمون الألمانية اليوم بفضل الولايات المتحدة

الشرق الأوسط

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

البيت الأبيض: الفرنسيون لا يتكلمون الألمانية اليوم بفضل الولايات المتحدة

رد البيت الأبيض، الاثنين، على تصريحات النائب الأوروبي الفرنسي رافائيل غلوكسمان الذي طلب في نهاية الأسبوع من الأميركيين «أن يعيدوا تمثال الحرية»، مؤكداً أن «الفرنسيين لا يتكلمون الألمانية اليوم بفضل الولايات المتحدة دون سواها». وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت: «بفضل الولايات المتحدة دون سواها، فإن الفرنسيين لا يتكلمون الألمانية اليوم، وينبغي تالياً أن يكونوا ممتنين جداً لبلدنا العظيم»، واصفة غلوكسمان بأنه «سياسي فرنسي صغير غير معروف»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». وطالب غلوكسمان الولايات المتحدة بإعادة تمثال الحرية إلى فرنسا، مشيراً إلى أن أميركا لم تعد جديرة بهذا النصب التذكاري الذي كان هدية من فرنسا قبل ما يقرب من 140 عاماً. وقال في خطاب ألقاه هذا الأسبوع إن بعض الأميركيين «اختاروا الانضمام إلى الطغاة» بما يعكس موجات الصدمة الواسعة التي أحدثتها «التحولات الزلزالية» للرئيس الأميركي دونالد ترمب في السياسة الخارجية والداخلية في فرنسا وأماكن أخرى في أوروبا، وفق ما ذكرته وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. وأضاف غلوكسمان، متحدثاً يوم الأحد إلى أنصار حزبه «بابليك بليس» أو «مكان عام» الذين رحبوا بحديثه: «أعيدوا لنا تمثال الحرية. لقد كان هديتنا لكم. ولكن يبدو أنكم تحتقرونه... سيكون سعيداً هنا معنا». وأشار أيضاً إلى أن فرنسا «تسعد» باستقبال أفضل الباحثين الأميركيين إذا قررت واشنطن التخلي عنهم وطردهم، في إشارة إلى سياسات إدارة ترمب التي أدت إلى فصل مئات الموظفين الحكوميين وخفض التمويل المخصص للأبحاث الصحية والمناخية.

البيت الأبيض: الفرنسيون لا يتكلمون الألمانية اليوم بفضل الولايات المتحدة
البيت الأبيض: الفرنسيون لا يتكلمون الألمانية اليوم بفضل الولايات المتحدة

الوطن

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطن

البيت الأبيض: الفرنسيون لا يتكلمون الألمانية اليوم بفضل الولايات المتحدة

رد البيت الأبيض، الاثنين، على تصريحات النائب الأوروبي الفرنسي رافائيل غلوكسمان الذي طلب في نهاية الأسبوع من الأميركيين «أن يعيدوا تمثال الحرية»، مؤكداً أن «الفرنسيين لا يتكلمون الألمانية اليوم بفضل الولايات المتحدة دون سواها». وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت: «بفضل الولايات المتحدة دون سواها، فإن الفرنسيين لا يتكلمون الألمانية اليوم، وينبغي تالياً أن يكونوا ممتنين جداً لبلدنا العظيم»، واصفة غلوكسمان بأنه «سياسي فرنسي صغير غير معروف»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». وطالب غلوكسمان الولايات المتحدة بإعادة تمثال الحرية إلى فرنسا، مشيراً إلى أن أميركا لم تعد جديرة بهذا النصب التذكاري الذي كان هدية من فرنسا قبل ما يقرب من 140 عاماً. وقال في خطاب ألقاه هذا الأسبوع إن بعض الأميركيين «اختاروا الانضمام إلى الطغاة» بما يعكس موجات الصدمة الواسعة التي أحدثتها «التحولات الزلزالية» للرئيس الأميركي دونالد ترمب في السياسة الخارجية والداخلية في فرنسا وأماكن أخرى في أوروبا، وفق ما ذكرته وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. وأضاف غلوكسمان، متحدثاً يوم الأحد إلى أنصار حزبه «بابليك بليس» أو «مكان عام» الذين رحبوا بحديثه: «أعيدوا لنا تمثال الحرية. لقد كان هديتنا لكم. ولكن يبدو أنكم تحتقرونه... سيكون سعيداً هنا معنا». وأشار أيضاً إلى أن فرنسا «تسعد» باستقبال أفضل الباحثين الأميركيين إذا قررت واشنطن التخلي عنهم وطردهم، في إشارة إلى سياسات إدارة ترمب التي أدت إلى فصل مئات الموظفين الحكوميين وخفض التمويل المخصص للأبحاث الصحية والمناخية.

فرنسا: وقف واشنطن مساعدة أوكرانيا يؤخر التسوية
فرنسا: وقف واشنطن مساعدة أوكرانيا يؤخر التسوية

روسيا اليوم

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

فرنسا: وقف واشنطن مساعدة أوكرانيا يؤخر التسوية

بينما اقترح عضو البرلمان الأوروبي رافائيل غلوكسمان مصادرة الأصول الروسية المجمدة استخدامها لتقديم المساعدة لكييف. وأضاف حداد قائلا في تصريح لقناة "فرانس 2": "إذا أردنا السلام، فهل قرار وقف توريد الأسلحة إلى أوكرانيا سيعزز السلام أم يؤخره؟ سيؤدي ذلك إلى ابتعاده". بدوره، رافائيل غلوكسمان إن أوروبا "تُركت بمفردها" أمام النزاع في أوكرانيا، ودعا إلى الاستيلاء على الأصول الروسية المجمدة، الأمر الذي وصفته روسيا عدة مرات بأنه سرقة واختلاس أموال الدولة. وأضاف: "على مدى 80 عاما عشنا تحت غطاء المظلة النووية الأميركية. واليوم يتعين علينا أن نفعل في غضون أسابيع قليلة ما لم نفعله، وما لم نتمكن من القيام به طيلة ثمانين عاما: وهو أن نبني دفاعاتنا الخاصة، ونملأ الفراغ الأميركي، ونساعد أوكرانيا على المقاومة. ليس فقط لأننا نتضامن مع أوكرانيا، بل لأن أمننا كأوروبيين على المحك". ووفقا له، "يجب على الاتحاد الأوروبي مصادرة 209 مليارات من الأصول الروسية من أجل استخدامها لمساعدة أوكرانيا". وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز"، نقلا عن مصادر مطلعة على الوضع، أن فرنسا اقترحت استخدام الأصول الروسية المجمدة لتوفير ضمانات أمنية لأوكرانيا. وبحسب مصادر الصحيفة، فقد لاقى الاقتراح استحسانا من قبل حلفاء أوروبيين آخرين، لكنه بعيد كل البعد عن الواقع. ومع ذلك، وفقا للمصدر، أوضح زعيم كتلة الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي (CDU/CSU) التي فازت في انتخابات البوندستاغ مؤخرا، فريدريش ميرتس، أنه سيفكر في دعم هذا الاقتراح. وكان البيت الأبيض قد اكد يوم الثلاثاء، تعليق المساعدات العسكرية الأمريكية المقدمة لأوكرانيا، مشددا على أن الولايات المتحدة تريد التأكد من أن تلك المساعدات ستساهم في حل الأزمة الأوكرانية. المصدر: نوفوستي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store