أحدث الأخبار مع #راي_بان


الجزيرة
منذ 5 أيام
- الجزيرة
شاهد- كيف تغير نظارات ميتا الذكية حياة المكفوفين
يشهد العالم في السنوات الأخيرة تطورات كبيرة في مجال التكنولوجيا المساعدة، حيث تسهم الابتكارات الحديثة في تحسين حياة الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة. ومن بين هذه الابتكارات الحديثة، تبرز نظارة "راي بان" (Ray Ban) الذكية الجديدة من " ميتا" (Meta) التي صنعتها بالتعاون مع عملاق النظارات الإيطالي "إيسيلور لوكسوتيكا" (EssilorLuxottica). وتأتي هذه النظارة مزودة بكاميرا وميكروفونات ومساعد ذكاء اصطناعي قادر على تحديد الأشياء والإجابة عن الأسئلة، وتجمع بين تقنيات الواقع المعزز والذكاء الاصطناعي من أجل السماح للأفراد بالتفاعل مع العالم من حولهم. وتوفر نظارة "راي بان" حلولًا متطورة تساعد المستخدمين في التنقل، والتعرف على الأشياء، وقراءة النصوص، وحتى التفاعل مع الأفراد والمجتمع بسهولة أكبر. كيف تساعد نظارة "راي بان" الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة؟ بالرغم من أن "ميتا" لم تصمم نظارتها خصوصًا للأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة، ولكن مجموعة متنامية من هؤلاء المستخدمين ينظرون إلى هذه الأجهزة على أنها أداة تحسن حياتهم أكثر من كونها منتجًا لعشاق التكنولوجيا. إعلان وتعتمد "راي بان" الذكية على مزيج من تقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز، مما يمنحها القدرة على التعرف على البيئة المحيطة، وتحليل المعلومات البصرية، وتحويلها إلى بيانات صوتية مفيدة للأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة. وتشمل هذه التقنيات التعرف على الأشياء والأشخاص، والمساعد الصوتي المدعوم بالذكاء الاصطناعي، والتحكم بالأوامر الصوتية، والتعرف على النصوص وتحويلها إلى صوت، والخرائط والتوجيه الصوتي الذكي. وتستخدم "راي بان" كاميرا مع تقنيات الرؤية الحاسوبية لتحديد الأشياء والأشخاص المحيطين بالمستخدم وتمييزهم. وتستطيع هذه النظارة أن تصف مشهدًا في حديقة، مثل "هناك شجرة كبيرة على اليمين، وطفل يلعب بالكرة على اليسار، ومجموعة من الناس يجلسون على مقاعد في المنتصف". ويتيح الذكاء الاصطناعي في النظارة تقديم وصف صوتي للأماكن، والتعرف على النصوص، والإجابة عن استفسارات المستخدم. وتصف النظارة المشاهد التي يراها المستخدم، مثل الأشخاص والأشياء والأماكن، مما يسمح له بتكوين صورة ذهنية عن محيطه. في حين يتيح التحكم بالأوامر الصوتية للمستخدم التفاعل مع النظارة دون الحاجة إلى استخدام اليدين، مما يسهل عليه التنقل بحرية. وتستطيع "راي بان" قراءة اللافتات، والقوائم، والوثائق بصوت عالٍ للمستخدمين. كما أنها تساعد المستخدم في التنقل عبر الإرشادات الصوتية بناءً على البيئة المحيطة به. ويساعد الجمع بين الذكاء الاصطناعي وتقنيات الواقع المعزز الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة على التحرك بأمان في الأماكن العامة. وتستطيع هذه النظارة الذكية أن تخبر المستخدم بوجود "سلم أمامك مكون من 3 درجات" أو "هناك كرسي على بعد مترين على اليسار". وتنبه "راي بان" المستخدم إلى العوائق القريبة، وتتعرف على إشارات المرور، وترشده عبر الأوامر الصوتية. كما أنها تمكّن من التعرف على وجوه الأشخاص المتكرر تفاعلهم مع المستخدم، وإخباره بأسمائهم عند الاقتراب منهم، مما يسهل التفاعل الاجتماعي ويساعد في تعزيز الشعور بالاستقلالية. وعلى سبيل المثال، تخبر "راي بان" المستخدم بأن "محمد" يقترب منه، أو أن "سارة" تقف على بعد عدة أمتار. وفي المتاجر، يمكن لهذه النظارة قراءة أسماء المنتجات، وتحديد الأسعار، وحتى تقديم معلومات عن العروض والتخفيضات، مما يسمح للمستخدمين باتخاذ قرارات الشراء دون الحاجة إلى مساعدة الآخرين. وباستخدام تقنيات "التعرف الضوئي على الحروف" (أو سي آر OCR) يمكن للنظارة قراءة الكتب، والصحف، والقوائم، والفواتير، وتحويلها إلى صوت، مما يتيح للأشخاص الوصول إلى المعلومات المكتوبة بسهولة. وسواء كان ذلك في إعداد وجبة، أو معرفة لون الملابس، أو البحث عن عنصر مفقود في المنزل، يمكن لـ"راي بان" توفير إرشادات صوتية دقيقة تساعد المستخدم في تنفيذ المهام اليومية بفاعلية. الواقع المعزز يحسن الإدراك البصري تعتمد نظارة "راي بان" الجديدة على تقنيات الواقع المعزز التي تتيح للمستخدمين فهم البيئة المحيطة من خلال الصوت والاهتزازات. وتستطيع هذه النظارة تقديم معلومات فورية عن الأشياء المحيطة بالمستخدم، مثل الأثاث، والشوارع، واللافتات، وحتى الأشخاص. كما أنها قادرة على تمييز الألوان، وقراءة النصوص المكتوبة، وتوفير توجيهات تنقل دقيقة للمستخدمين. ويعتمد الواقع المعزز على دمج البيانات الرقمية مع المشهد الحقيقي الذي يراه المستخدم. وفي حالة نظارة "راي بان" فإنها تستخدم كاميرات مدمجة ومستشعرات لمراقبة البيئة المحيطة، وعرض معلومات مسموعة حول الأشياء التي تحيط بالمستخدم. وعلى سبيل المثال، عند توجيه النظارة نحو شارع مزدحم، فإنها تستطيع تقديم معلومات عن إشارات المرور، وعدد الأشخاص من حولها، واتجاهات السير المناسبة. ويمنح الواقع المعزز الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة إحساسًا أعمق بالبيئة المحيطة، مما يساعدهم في الاستقلالية. وبدلًا من الاعتماد على الآخرين لتوضيح ما حولهم، يمكنهم الاستفادة من هذه النظارة للحصول على بيانات مباشرة وفورية، مما يجعلهم يعتمدون على أنفسهم في الحياة اليومية. تحليل البيئة المحيطة بالذكاء الاصطناعي يدمج الذكاء الاصطناعي في هذه النظارة بين قدرات الرؤية الحاسوبية والتعرف على الأصوات، وذلك لتحليل البيئة المحيطة بالمستخدم وتقديم إرشادات واضحة. ومن خلال الكاميرات والميكروفونات المدمجة، تستطيع النظارة التعرف على وجوه الأشخاص، وتحديد الأشياء وتمييزها، وقراءة النصوص المكتوبة وتحويلها إلى صوت منطوق. وتساعد هذه الإمكانيات الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة في المهام اليومية، مثل التسوق والتنقل والتفاعل الاجتماعي. وتستطيع نظارة "راي بان" التعرف على الوجوه، مما يساعد المستخدم في تحديد الأشخاص الذين يتفاعل معهم. وتفحص النظارة البيئة المحيطة وتقدم معلومات سمعية عنها. كما يستطيع المستخدم إصدار أوامر صوتية، مثل "اقرأ لي هذه اللافتة" أو "أين الباب؟" ليحصل على إجابة فورية. وتدعم النظارة ترجمة اللافتات والنصوص إلى لغات مختلفة لمساعدة المستخدمين في البيئات الدولية. كما أنها تدعم التفاعل مع التطبيقات المساعدة، مثل تطبيق "بي ماي آيز" (Be My Eyes) الذي يربط المستخدمين بمتطوعين لمساعدتهم عبر الفيديو المباشر. وتقرأ هذه النظارة أثناء التسوق المعلومات الموجودة على عبوات المنتجات، وتستطيع في المطاعم قراءة القوائم وتقديم اقتراحات بناءً على تفضيلات المستخدم. كما أنها قادرة أثناء السفر على تقديم إرشادات حول الاتجاهات وأسماء الشوارع وحتى أوقات المواصلات. التحديات والقيود في البداية، واجهت نظارة "ميتا" صعوبة في جذب المستخدمين، لكن شعبيتها ازدادت منذ ذلك الحين. وبالرغم من المزايا العديدة، هناك بعض المشكلات التي تواجهها، مثل التحديات التقنية والاقتصادية والاجتماعية. وتواجه النظارة صعوبة في التعرف على بعض الأشياء أو النصوص في ظروف الإضاءة المنخفضة، وتستغرق بعض عمليات التحليل وقتًا أطول، مما يؤثر في تجربة المستخدم. ويثير استخدام الكاميرا والميكروفون بشكل مستمر في الأماكن العامة مخاوف حول الخصوصية والأمان الرقمي. كما تحتاج النظارة إلى تقليل استهلاك الطاقة لزيادة عمر البطارية وجعلها أكثر عملية للاستخدام اليومي. ولكن، مع استمرار تطور الذكاء الاصطناعي وتقنيات الواقع المعزز، فمن المتوقع أن تتحسن وظائف هذه النظارة لتصبح أكثر دقة وفعالية. وقد تشمل التحسينات المستقبلية ميزات أكثر تطورًا، مثل التفاعل بالأوامر الدماغية، والتكامل مع الأجهزة الذكية الأخرى لتحسين تجربة المستخدم. هذا إلى جانب تطوير الذكاء الاصطناعي ليكون أكثر دقة في التعرف على الأشياء والنصوص، وتحسين التصميم ليكون أكثر راحة وسهولة في الاستخدام اليومي، وإدخال ميزات متقدمة، مثل الإحساس بالمسافات عبر الاهتزازات. وفي الختام، تمثل نظارة "راي بان" خطوة كبيرة نحو تحسين استقلالية الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث توفر لهم أدوات مبتكرة تساعدهم في التفاعل مع العالم بطريقة أكثر سلاسة. ومع تطور التكنولوجيا، تواصل هذه الأجهزة إحداث تغييرات إيجابية في حياة الملايين حول العالم. ومع استمرار الابتكارات، قد نشهد في المستقبل أجهزة أكثر تطورًا قادرة على تغيير حياة الأفراد بشكل جذري.


الغد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الغد
"ميتا" تختبر نظارات بقدرات مراقبة لحظية
تعمل شركة "ميتا" على تطوير جيل جديد من النظارات الذكية يتميز بقدرات استشعار متقدمة تشمل تقنية التعرف على الوجوه، ضمن مشروع يستهدف إطلاق منتجات قادرة على تتبع أنشطة المستخدم اليومية بدقة عالية، في خطوة تمثل توسعًا جديدًا في مجال الأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بحسب موقع "ذا إنفورميشن". اضافة اعلان وتطور "ميتا" زوجين من هذه النظارات يُعرفان داخل الشركة باسم Aperol وBellini، وتعتزم إطلاقهما خلال عام 2026. وتقوم الشركة بإعادة هيكلة عمليات تقييم المخاطر المتعلقة بالخصوصية والأمان، بما يتيح تسريع وتيرة إنتاج وإطلاق هذه الأجهزة الجديدة. ويعتمد الجيل الجديد من النظارات على برمجيات رؤية تُوصف بأنها ذات قدرات استشعار فائقة، حيث تبقى الكاميرات والمجسات مفعّلة على مدار الساعة، ما يسمح للذكاء الاصطناعي بمراقبة ما يفعله المستخدم لحظة بلحظة. ويمكن تفعيل هذه البرمجيات عبر أمر صوتي بسيط Hey Meta, Start Live AI. وتتخطى قدرات هذه التقنية مجرد التعرف على الوجوه، إذ يمكن للذكاء الاصطناعي تذكير المستخدم بأخذ مفاتيحه قبل مغادرة المنزل، أو تنبيهه بشراء احتياجاته أثناء العودة، استناداً إلى ما يرصده من سلوكيات ونشاطات. ومع أن الشركة بدأت بالفعل اختبار هذه التقنية على النماذج الحالية من نظارات "راي-بان ميتا" (Ray-Ban Meta)، إلا أن هذا الخيار يستهلك طاقة البطارية بشكل كبير، ما يقلل من فترة الاستخدام إلى نحو 30 دقيقة فقط. وتسعى "ميتا" إلى تحسين عمر البطارية في الطرازات الجديدة لتتمكن من تشغيل البرمجيات لساعات طويلة، كما تعمل على تطوير سماعات أذن بكاميرات مدمجة لتوسيع نطاق الاستخدام. الخصوصية على المحك وتتزامن هذه التطورات التقنية مع إجراء "ميتا" تعديلات كبيرة على سياسة الخصوصية الخاصة بنظارات Ray-Ban Meta، ما أثار موجة من الانتقادات في الأوساط الحقوقية والتقنية. وفي رسالة إلكترونية أرسلتها الشركة لمستخدمي النظارات، أوضحت أن ميزة Meta AI with camera باتت مفعّلة تلقائياً ما لم يتم تعطيل Hey Meta، وهي خاصية الأوامر الصوتية التفاعلية. كما أعلنت الشركة إزالة خيار تعطيل تخزين تسجيلات الصوت، لتحتفظ بها على خوادمها لمدة تصل إلى عام بهدف تحسين خدمات الذكاء الاصطناعي، مع إتاحة إمكانية حذف التسجيلات يدوياً عبر الإعدادات. وفي حال تبين أن التسجيل تم عن طريق الخطأ، يتم حذفه خلال مدة أقصر تبلغ 90 يوماً فقط. وأكد المتحدث باسم "ميتا"، ألبرت أيدين، أن الصور ومقاطع الفيديو الملتقطة عبر النظارات تُخزن محلياً على هاتف المستخدم، ولا تُستخدم لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي إلا إذا تم تحميلها على خدمات "ميتا" أو طرف ثالث، بحسب تقرير لموقع "ذا فيرج".


مجلة هي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
إطلاق نظارات راي بان ميتا في الإمارات العربية المتحدة
أعلنت شركة ميتا بلاتفورمز (Meta Platforms) بالتعاون مع إيسيلور لوكسوتيكا (EssilorLuxottica) عن إطلاق نظارات راي بان ميتا في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك خلال فعالية إطلاق حصرية أُقيمت يوم 7 مايو في نادي جيتانو الشاطئي. وتتيح هذه المجموعة للمستخدمين التقاط صور ومقاطع فيديو عالية الجودة دون استخدام اليدين، والاستماع إلى الموسيقى عبر مكبرات صوت مدمجة وناعمة تعمل بتقنية الأذن المفتوحة، بالإضافة إلى استخدام الذكاء الاصطناعي المدمج من ميتا للحصول على إجابات أثناء التنقل. وتتوفر نظارات راي بان ميتا في جميع متاجر راي بان ومتاجر البصريات الشريكة في الإمارات ابتداءً من 12 مايو. واستمتع الضيوف، بمن فيهم يسرى مارديني وجويل مردينيان ونارين بيوتي، وبيا جونسي، ونورا وخالد، بفرصة استكشاف مستقبل التكنولوجيا القابلة للارتداء، واختُتمت الأمسية بأنغام سارة حردان ومنسق الموسيقى باسكال موشيني. وتضمنت أبرز الميزات التي جرى تجربتها كاميرا راي بان ميتا التي توفر زاوية تصوير واسعة للغاية بدقة 12 ميغابكسل وتلتقط صوراً عالية الجودة وفيديوهات غامرة بدقة 1080 بكسل في الوضع الرأسي، بالإضافة إلى الذكاء الاصطناعي من ميتا. ويأتي هذا الاحتفال إيذاناً ببدء فعالية تستمر شهراً كاملاً في جيتانو، صُممت لتجسّد أناقة راي بان التي تتجاوز حدود الزمن، في مدينة تتجذّر في الثقافة بقدر ما تتطلع إلى المستقبل. وتمتد الفعالية حتى 5 يونيو، حيث سيجد الزوّار لمسات باللون الأحمر المميز لعلامة راي بان تزيّن الأسرّة الشمسية في النادي الشاطئي النابض بالحياة. وتتضمن مجموعة نظارات راي بان ميتا مكبرات الصوت تعمل بتقنية الأذن المفتوحة، وتُعزز تجربة الاستماع بفضل استجابة الجهير المحسّنة وتقنية كتم الضوضاء. وتحتوي كل نظارة على خمسة ميكروفونات مدمجة تتيح التبديل السلس بين الموسيقى والمكالمات، مع الحفاظ على القدرة على سماع الأصوات المحيطة والبقاء على تناغم مع البيئة المحيطة. وتوفر تجربة الصوت جودة عالية للاستماع للألبومات المفضلة أو إعادة عيش اللحظات الخاصة التي سجلها المستخدم. كما تدعم النظارات ميزة البث المباشر، حيث تتيح لمنشئي المحتوى مشاركة تجاربهم من المنظور الشخصي في الوقت الفعلي ودون استخدام اليدين. وتُقدّم هذه الخاصية مستوى جديداً من الأصالة والارتباط الحقيقي بالمحتوى، إذ يُبثّ مباشرة كما يراه مرتدي النظارة. ويمكن التبديل بين كاميرا النظارات وكاميرا الهاتف للبث المباشر على إنستاجرام أو فيسبوك لمدة تصل إلى 30 دقيقة. ويتيح الذكاء الاصطناعي من ميتا للمستخدمين استخدام الأمر الصوتي "هاي ميتا" للغوص في لحظات الإبداع، أو إنجاز المهام، مثل الحصول على توصيات محلية أو اقتراحات لقوائم تشغيل الموسيقى، والتحكم في ميزات النظارة. كما يمكن معرفة تاريخ معلم سياحي أثناء المرور بجانبه، أو ترجمة لافتة بلغة أجنبية، أو حتى الحصول على وصفات طعام بناءً على المكونات المتوفرة في الثلاجة، وذلك فقط باستخدام الصوت. وستصل ميزة الترجمة الحية إلى الإمارات في وقت لاحق من هذا الربيع. ففي حال كان المستخدم مسافراً إلى دولة جديدة ويحتاج إلى الاتجاهات، أو كان يقضي وقتاً مع أحد أفراد العائلة ويريد كسر حاجز اللغة، سيمكنه إجراء محادثات سلسة بلغات مثل الإسبانية، والفرنسية، والإيطالية، والإنجليزية — حتى أثناء وضع الطيران في حال تحميل حزم اللغات مسبقاً. وتتلقى النظارات تحديثات برمجية منتظمة، مما يجعلها أكثر ذكاءً وفائدة بمرور الوقت. كما تتميز مجموعة راي بان ميتا بتصاميم متعددة وألوان متنوعة وخيارات عدسات مختلفة، مما يوفر تقنيات قوية دون التأثير على الأناقة والراحة. وتشمل المجموعة تصميم Wayfarer الكلاسيكي وWayfarer Large الشهير منذ الخمسينيات، بالإضافة إلى تصميم Skyler الجديد الأكثر شمولاً وتناسباً، والمتوفر الآن بلون رمادي طباشيري لامع. وتأتي العدسات مزودةً بأحدث تقنيات البصريات، وتتوفر بنطاق واسع من الخيارات لتناسب الأسلوب الشخصي واحتياجات الرؤية. وتشمل الخيارات العدسات الطبية، والنظارات الشمسية، والعدسات الشفافة، والمستقطبة، وعدسات Transitions® المتغيرة مع الضوء، وجميعها توفر وضوحاً متقدماً وراحة وحماية عالية.


رؤيا نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
ميتا تطور تقنية جديدة لقراءة بصمة الوجه على نظارات Ray-Ban Meta
تعمل شركة 'ميتا' على تطوير جيل جديد من النظارات الذكية يتميز بقدرات استشعار متقدمة تشمل تقنية التعرف على الوجوه، ضمن مشروع يستهدف إطلاق منتجات قادرة على تتبع أنشطة المستخدم اليومية بدقة عالية، في خطوة تمثل توسعًا جديدًا في مجال الأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بحسب موقع 'ذا إنفورميشن'. وتطور 'ميتا' زوجين من هذه النظارات يُعرفان داخل الشركة باسم Aperol وBellini، وتعتزم إطلاقهما خلال عام 2026. وتقوم الشركة بإعادة هيكلة عمليات تقييم المخاطر المتعلقة بالخصوصية والأمان، بما يتيح تسريع وتيرة إنتاج وإطلاق هذه الأجهزة الجديدة. ويعتمد الجيل الجديد من النظارات على برمجيات رؤية تُوصف بأنها ذات قدرات استشعار فائقة، حيث تبقى الكاميرات والمجسات مفعّلة على مدار الساعة، ما يسمح للذكاء الاصطناعي بمراقبة ما يفعله المستخدم لحظة بلحظة. ويمكن تفعيل هذه البرمجيات عبر أمر صوتي بسيط Hey Meta, Start Live AI. وتتخطى قدرات هذه التقنية مجرد التعرف على الوجوه، إذ يمكن للذكاء الاصطناعي تذكير المستخدم بأخذ مفاتيحه قبل مغادرة المنزل، أو تنبيهه بشراء احتياجاته أثناء العودة، استناداً إلى ما يرصده من سلوكيات ونشاطات. ومع أن الشركة بدأت بالفعل اختبار هذه التقنية على النماذج الحالية من نظارات 'راي-بان ميتا' (Ray-Ban Meta)، إلا أن هذا الخيار يستهلك طاقة البطارية بشكل كبير، ما يقلل من فترة الاستخدام إلى نحو 30 دقيقة فقط. وتسعى 'ميتا' إلى تحسين عمر البطارية في الطرازات الجديدة لتتمكن من تشغيل البرمجيات لساعات طويلة، كما تعمل على تطوير سماعات أذن بكاميرات مدمجة لتوسيع نطاق الاستخدام. الخصوصية على المحك وتتزامن هذه التطورات التقنية مع إجراء 'ميتا' تعديلات كبيرة على سياسة الخصوصية الخاصة بنظارات Ray-Ban Meta، ما أثار موجة من الانتقادات في الأوساط الحقوقية والتقنية. وفي رسالة إلكترونية أرسلتها الشركة لمستخدمي النظارات، أوضحت أن ميزة Meta AI with camera باتت مفعّلة تلقائياً ما لم يتم تعطيل Hey Meta، وهي خاصية الأوامر الصوتية التفاعلية. كما أعلنت الشركة إزالة خيار تعطيل تخزين تسجيلات الصوت، لتحتفظ بها على خوادمها لمدة تصل إلى عام بهدف تحسين خدمات الذكاء الاصطناعي، مع إتاحة إمكانية حذف التسجيلات يدوياً عبر الإعدادات. وفي حال تبين أن التسجيل تم عن طريق الخطأ، يتم حذفه خلال مدة أقصر تبلغ 90 يوماً فقط. وأكد المتحدث باسم 'ميتا'، ألبرت أيدين، أن الصور ومقاطع الفيديو الملتقطة عبر النظارات تُخزن محلياً على هاتف المستخدم، ولا تُستخدم لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي إلا إذا تم تحميلها على خدمات 'ميتا' أو طرف ثالث، بحسب تقرير لموقع 'ذا فيرج'.


الشرق السعودية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
ميتا تطور تقنية جديدة لقراءة بصمة الوجه على نظارات Ray-Ban Meta
تعمل شركة "ميتا" على تطوير جيل جديد من النظارات الذكية يتميز بقدرات استشعار متقدمة تشمل تقنية التعرف على الوجوه، ضمن مشروع يستهدف إطلاق منتجات قادرة على تتبع أنشطة المستخدم اليومية بدقة عالية، في خطوة تمثل توسعًا جديدًا في مجال الأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بحسب موقع "ذا إنفورميشن". وتطور "ميتا" زوجين من هذه النظارات يُعرفان داخل الشركة باسم Aperol وBellini، وتعتزم إطلاقهما خلال عام 2026. وتقوم الشركة بإعادة هيكلة عمليات تقييم المخاطر المتعلقة بالخصوصية والأمان، بما يتيح تسريع وتيرة إنتاج وإطلاق هذه الأجهزة الجديدة. ويعتمد الجيل الجديد من النظارات على برمجيات رؤية تُوصف بأنها ذات قدرات استشعار فائقة، حيث تبقى الكاميرات والمجسات مفعّلة على مدار الساعة، ما يسمح للذكاء الاصطناعي بمراقبة ما يفعله المستخدم لحظة بلحظة. ويمكن تفعيل هذه البرمجيات عبر أمر صوتي بسيط Hey Meta, Start Live AI. وتتخطى قدرات هذه التقنية مجرد التعرف على الوجوه، إذ يمكن للذكاء الاصطناعي تذكير المستخدم بأخذ مفاتيحه قبل مغادرة المنزل، أو تنبيهه بشراء احتياجاته أثناء العودة، استناداً إلى ما يرصده من سلوكيات ونشاطات. ومع أن الشركة بدأت بالفعل اختبار هذه التقنية على النماذج الحالية من نظارات "راي-بان ميتا" (Ray-Ban Meta)، إلا أن هذا الخيار يستهلك طاقة البطارية بشكل كبير، ما يقلل من فترة الاستخدام إلى نحو 30 دقيقة فقط. وتسعى "ميتا" إلى تحسين عمر البطارية في الطرازات الجديدة لتتمكن من تشغيل البرمجيات لساعات طويلة، كما تعمل على تطوير سماعات أذن بكاميرات مدمجة لتوسيع نطاق الاستخدام. الخصوصية على المحك وتتزامن هذه التطورات التقنية مع إجراء "ميتا" تعديلات كبيرة على سياسة الخصوصية الخاصة بنظارات Ray-Ban Meta، ما أثار موجة من الانتقادات في الأوساط الحقوقية والتقنية. وفي رسالة إلكترونية أرسلتها الشركة لمستخدمي النظارات، أوضحت أن ميزة Meta AI with camera باتت مفعّلة تلقائياً ما لم يتم تعطيل Hey Meta، وهي خاصية الأوامر الصوتية التفاعلية. كما أعلنت الشركة إزالة خيار تعطيل تخزين تسجيلات الصوت، لتحتفظ بها على خوادمها لمدة تصل إلى عام بهدف تحسين خدمات الذكاء الاصطناعي، مع إتاحة إمكانية حذف التسجيلات يدوياً عبر الإعدادات. وفي حال تبين أن التسجيل تم عن طريق الخطأ، يتم حذفه خلال مدة أقصر تبلغ 90 يوماً فقط. وأكد المتحدث باسم "ميتا"، ألبرت أيدين، أن الصور ومقاطع الفيديو الملتقطة عبر النظارات تُخزن محلياً على هاتف المستخدم، ولا تُستخدم لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي إلا إذا تم تحميلها على خدمات "ميتا" أو طرف ثالث، بحسب تقرير لموقع "ذا فيرج".