logo
#

أحدث الأخبار مع #ربابعة

عمومية الممرضين تصادق على تقرير 2024 وتشكل لجنة للإشراف على انتخاباتها الجمعة المقبلة
عمومية الممرضين تصادق على تقرير 2024 وتشكل لجنة للإشراف على انتخاباتها الجمعة المقبلة

سرايا الإخبارية

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

عمومية الممرضين تصادق على تقرير 2024 وتشكل لجنة للإشراف على انتخاباتها الجمعة المقبلة

سرايا - صادقت الهيئة العامة لنقابة الممرضين والممرضات والمقابلات القانونيات على التقرير الإداري والمالي للنقابة للعام 2024، خلال اجتماع الهيئة العامة للنقابة الذي عقد في فندق موفنبيك عمان برئاسة نقيب الممرضين خالد ربابعة. واختارت الهيئة العامة لجان الإشراف على انتخابات النقابة التي ستجري الجمعة المقبلة في عمان بالمدينة الرياضية، والكرك واربد. وستفتح النقابة صناديق الاقتراع للانتخابات من الساعة التاسعة صباحا ولغاية الساعة السابعة مساء. واستعرض ربابعة انجازات النقابة خلال السنوات الماضية، وأشار إلى عملية التطوير الاداري والمالي للنقابة والتي ساهمت في رفع موجودات النقابة من 4 مليون دينار عام 2017 إلى 14 مليون دينار، تحقق إيرادات سنوية تصل إلى 750 الف دينار بنظام المرابحة مع البنوك الموجودة فيها أموال النقابة. وتطرق إلى ملفات النقابة المهنية والمطلبية والمالية والادارية، والجهود التي تبذلها لتحقيق مطالب التمريض في القطاعين العام والخاص والتي تم تحقيق جزء كبير منها وخاصة فيما يتعلق بالحوافز والعلاوات وتحسين ظروف عمل التمريض، وتوفير فرص عمل للممرضين في القطاع الخاص. وأشار إلى أن النقابة لم توافق على استقدام اي ممرضة أجنبية منذ العام 2018، رغم الضغوط الكبيرة التي مورست على النقابة. وأشار أن الخطة التقشفية التي اتبعتها النقابة ساهمت في توفير عشرات الآف الدنانير من مصاريف النقابة. ولفت إلى أن قيمة الرواتب التقاعدية التي تدفعها النقابة للمتقاعدين ارتفعت إلى نحو مليون و231 الف دينار سنويا، وان النقابة حافظت على دفع الرواتب التقاعدية. وأشار ربابعة إلى الجهود التي بذلتها النقابة على صعيد التدريب والتطوير المهني والتي كان آخرها افتتاح مختبر المحاكاة في النقابة والذي يعد الأول من نوعه في المنطقة. ستة مرشحين لمركز نقيب الممرضين 44 مرشحا لعضوية مجلس النقابة وكان ستة ممرضين للمنافسة على مركز نقيب الممرضين في انتخابات نقابة الممرضين والممرضات والمقابلات القانونيات التي ستجري في 18 نيسان المقبل، وذلك مع إغلاق باب الترشح لانتخابات النقابة. فيما ترشحت ستة قابلات قانونيات للمنافسة على مقعدي القابلات في مجلس النقابة، وترشح 38 ممرضات وممرضة للمنافسة على مقاعد التمريض الثمانية في مجلس النقابة.

هل صحيح أن أمريكا نمر من ورق؟
هل صحيح أن أمريكا نمر من ورق؟

عمون

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عمون

هل صحيح أن أمريكا نمر من ورق؟

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، خلال الأيام الماضية، تضمن مقتطفاً من مقابلة تلفزيونية مع الدكتور غازي ربابعة، استاذ العلوم السياسية، وتحليلاً سياسياً حول العدوان على غزة، يمكن للمرء أن يتفق أو يختلف معه. لكن الجانب الأهم في هذا المقتطف هو قوله إن "أمريكا نمر من ورق"، فهل هذا صحيح؟ "أمريكا نمر من ورق": يقول الدكتور ربابعة "الناس يتحدثون عن أمريكا ... وأمريكا هي نمر من ورق. أعطني معركة واحدة دخلت فيها أمريكا وانتصرت. هُزمت في لبنان وخسرت 400 (جندي) من المارينز. ودخلت العراق وهُزمت، ودخلت أفغانستان وهُزمت. وفي فيتنام انهزمت، وفي الصومال انهزمت. صحيح أن أمريكا تمتلك ألف قاعدة عسكرية في العالم، لكن لم يبق على أراضيها سوى 30 ألف جندي فقط، ولكنها تختبىء بحماية المحيطات، بحر الظلمات". أمريكا ليست نمراً من ورق: وفي معرض الرد على الدكتور غازي ربابعة أقول: إن استنتاجاته أعلاه تناقض الواقع، وتفتقر الى الدقة، مع كل الاحترام لشخصه الكريم. فأمريكا لم تُهزم في حرب فيتنام مثلاً، بل انتصرت وتحقق لها ما أرادت من وراء تلك الحرب، والعبرة في النتائج. فقد كان من نتائج تلك الحرب أن تمكن الرئيس الأمريكي الأسبق آنذاك، ريتشارد نيكسون، من "فتح الصين"، كما يشار الى ذلك في الأدبيات السياسية الأمريكية، من خلال زيارته التاريخية إليها، عام 1972. فالتفوق الأمريكي في حرب فيتنام أجبر الزعيم الصيني "ماو تسي تونغ" على التخلي عن "مبدأ عدم التعايش السلمي مع النظام الرأسمالي"، كما تريد أمريكا. واستطاع "نيكسون" أن يقيم علاقات دبلوماسية بين بلاده والصين. وبعد فترة من وفاة "ماو" بدأت الصين في التحول من دولة ذات اقتصاد اشتراكي، منطوية على نفسها، الى دولة "رأسمالية" منفتحة على العالم. ونما اقتصادها 70 مرة، وأصبح أسرع الاقتصادات الكبرى نمواً، إلى أن أصبح ثاني اقتصاد في العالم بعد الولايات المتحدة. وهكذا فإن من نتائج "حرب فيتنام" أن تحول اقتصاد الصين من النظام الاشتراكي الى النظام الرأسمالي، وأصبحت البلاد جزءًا من المنظومة الاقتصادية الدولية، وتم فك عزلتها، وتخلت عن "مبدأ ماو في عدم التعايش السلمي مع الرأسمالية". هذه النتائج لم تكن لتتحقق للولايات المتحدة لولا أنها انتصرت في حرب فيتنام. بل ان حرب فيتنام كانت من أكبر انتصارات الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية، وأطول حروبها، إذ استمرت مدة 21 عاماً، 1954-1975. الانتصار في حروب أفغانستان: أما أفغانستان فقد انتصرت فيها الولايات المتحدة مرتان. المرة الأولى عندما اخترعت، عام 1979، "فكرة الجهاد" للتصدي للغزو السوفياتي في ذلك العام. وقد استطاعت الولايات المتحدة تجنيد شباب العرب والمسلمين ليقاتلوا السوفيات، وزودتهم بأهم سلاح فتاك ضد الطائرات ألا وهو صاروخ "ستينغر"، الذي كان يصطاد المروحيات السوفياتية، كما يصطاد المرء العصافير. حيث كانت المروحيات هذه وسيلة النقل الأهم في ضوء وعورة تضاريس البلاد. وكانت نتيجة تلك الحرب هي هزيمة الجيش السوفياتي وانسحابه، ثم انهيار الدولة السوفياتية فيما بعد. فحققت أمريكا هدفاً طالما راود ساستها لعقود، وبذلك انتهت ما سميت بـ "الحرب الباردة". وهكذا خرجت أمريكا منتصرة. أما الاحتلال الأمريكي لافغانستان، بعد أحداث أيلول سبتمبر 2001، فقد كان عملية عسكرية ناجحة حققت من خلالها الولايات المتحدة أهدافاً متعددة، في مقدمتها الاستحواذ على ثروات باطن الأرض من المعادن. إذ تمتلك أفغانستان النحاس، وخام الحديد، وعناصر اخرى نادرة من المعادن، إلى جانب مناجم الألمنيوم الكبيرة، والذهب، والفضة، والزنك، والزئبق. إضافة إلى الليثيوم، والنفط والغاز الطبيعي واليورانيوم والفحم. وقد استولت الولايات المتحدة كل هذه المعادن عبر عقدين كاملين من الزمن، حتى أنها غادرت ولم تأبه بسحب معداتها العسكرية، وتركتها غير آسفة عليها. فالحقيقة إذن أن أمريكا انتصرت في هذه الحرب أفغانستان ولم تنهزم. احتلال العراق والاستحواذ على عائداته النفطية: أما قول الدكتور ربابعة أن أمريكا انهزمت في العراق، فهذا قول يجانب الصواب تماماً. فقد حققت أمريكا أهدافها من احتلال العراق، 2003، وأكثر من ذلك. إذ أسقطت نظام صدام حسين، ثم فتحت الطريق لإيران الفارسية كي تتوسع على حساب المنطقة العربية، فقام "بول بريمر"، بتسليم العراق لإيران، على طبق من ذهب. ثم سمحت أمريكا لإيران بالسيطرة على سوريا، ثم اليمن فيما بعد، إضافة إلى لبنان. حتى ظن الملالي أنهم أعادوا بناء إمبراطورية فارس القديمة. أما من حيث الثروة النفطية، فقد وضعت الولايات المتحدة، على الفور، يدها على جميع صادرات النفط العراقي، التي تبلغ أكثر من 100 مليون برميل شهرياً. ولم يمض شهر واحد على سقوط بغداد حتى أصدر الرئيس الأمريكي آنذاك، جورج بوش الابن، أمراً تنفيذياً بإنشاء "صندوق تنمية العراق" كي تودع فيه عائدات النفط العراقي. وما زال هذا الأمر قائماً بعد مرور أكثر من عقدين. وهناك رقم متداول لحجم عائدات النفط العراقي، منذ 2003، لغاية 2021، حسب تصريح للرئيس العراقي برهم صالح، الذي قال انها بلغت أكثر من تريليون دولار. ويرسل القائمون على "صندوق تنمية العراق"، في واشنطن، الفُتات إلى حكومة بغداد، لتغطية المصاريف الشهرية والرواتب فقط، ما يكفي لإبقاء الشعب العراقي على قيد الحياة. أما باقي العائدات النفطية فتظل بيد الأمريكيين "في الصندوق". بما يعني أن العراق خاضع تماماً للاستعمار الأمريكي والهيمنة التامة. فكيف يقال لنا أن أمريكا انهزمت في العراق؟ فهذا القول يخالف الواقع جملةً وتفصيلاً. فقد حققت أمريكا كل ما أرادت من وراء احتلال العراق وأكثر من ذلك. الخلاصة: استنتاجات غير دقيقة إن أقوال واستنتاجات الدكتور غازي ربابعة، التي عبر عنها، في المقطع المنشور من المقابلة، ليست دقيقة، وغير صائبة. والصحيح أن الولايات المتحدة لم تخض حرباً، منذ الحرب العالمية الثانية لغاية الآن، إلا وانتصرت فيها وحققت أهدافها. دليل ذلك أنها تهيمن على عالم اليوم، وتفرض إرادتها على دوله فرضاً، في كل المجالات. فالمنتصر هو الذي يفرض إرادته، بينما المهزوم لا يستطيع ذلك. فلو كانت الولايات المتحدة مهزومة وغير قوية لما استطاعت أن تفرض هيمنتها على باقي العالم. هذا مع كل التحية والتقدير للاستاذ الدكتور غازي ربابعة، القامة العلمية الكبيرة، الذي تخرجت على يديه أجيال من طلاب العلوم السياسية والعلاقات الدولية.

مشاركون في «آيدكس» و«نافدكس»: الإمارات محور استراتيجي يجمع بين الشرق والغرب
مشاركون في «آيدكس» و«نافدكس»: الإمارات محور استراتيجي يجمع بين الشرق والغرب

الاتحاد

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

مشاركون في «آيدكس» و«نافدكس»: الإمارات محور استراتيجي يجمع بين الشرق والغرب

فاطمة الورد (أبوظبي) أكد مشاركون في معرضي «آيدكس ونافدكس 2025»، الذي بدأت فعالياته اليوم بالعاصمة أبوظبي، أهمية المعرضيْن، وما يُقدمانه من تكنولوجيا متقدمة، وشراكات دولية، لاسيما في مواجهة التهديدات الناشئة بالمنطقة والعالم. ولفت المشاركون، في تصريحات خاصة لـ«الاتحاد»، إلى أن الحدث يجمع شركات إقليمية ودولية تقدم أحدث تقنياتها العسكرية المتطورة في قطاعات الدفاع البرية والبحرية والجوية، إلى جانب ابتكارات غير تقليدية، مثل تقنيات الذكاء الاصطناعي، والأنظمة غير المأهولة، والدفاع السيبراني. وأكدوا أن ما يتم عرضه من تجهيزات جديدة وتقنيات متطورة تعمل على إعادة تصور لقطاع الدفاع في المستقبل، خاصة في ظل التركيز على استخدامات الذكاء الاصطناعي في المعدات الدفاعية الحديثة. كما أشاد المشاركون بالجهود التي تبذلها دولة الإمارات، كونها محوراً استراتيجياً يجمع بين الشرق والغرب، ومنصة لبناء علاقات وشراكات استراتيجية دولية، مؤكدين ريادة الإمارات إقليمياً وعالمياً، وقدرتها الفائقة على تطوير صناعاتها الوطنية التنافسية مع دول كبرى. وفي تصريح خاص لـ«الاتحاد»، قال المهندس وليد ربابعة، مدير المشاغل الهندسية في شركة جدارا للمعدات الدفاعية الأردنية، إن معرض «آيدكس ونافدكس 2025» من أهم المعارض الدفاعية وأكبرها، لاسيما في ضوء حجم الصفقات الدفاعية التي تبرم خلالها، كما أن الحدث يمثل حلقة وصل بين كبريات الشركات من مختلف دول العالم. ولفت ربابعة إلى التعاون الفعال والمستمر الذي يتحقق خلال فعاليات المعرض، وما تشهده من اتفاقيات ومبيعات معدات الدفاع والتبادل العسكري. ونوّه بأن مشاركة الشركة هذا العام في الحدث تهدف إلى الاطلاع على التطورات التكنولوجية المتقدمة، وعرض أحدث إنتاجات الطائرات العسكرية، مثل الطائرات الانتحارية، والطائرات بلا طيار التي تحمل عدداً من الصواريخ أو القنابل. وذكر أن هذه الأجهزة تحقق الهدف المرغوب فيه من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي في الصناعات العسكرية. وأضاف ربابعة: التكنولوجيا في تطور مستمر، وأنه يجب مواكبة التكنولوجيا في الصناعات العسكرية. من جهتها، أكدت جي هيون بارك، مساعد مدير شركة بونغ سان من كوريا الجنوبية، أن هناك اهتماماً كبيراً بالمشاركة في معرض الدفاع الدولي في أبوظبي منذ أكثر من عشر سنوات، حيث أصبحت الإمارات رائدة إقليمية ودولية في هذا المجال، موضحة لـ«الاتحاد» أن الدولة تقدم كل ما يلزم لعرض الأجهزة الحديثة. وقالت: «هذا يشجعنا ويعطينا دافعاً للتطور الدائم.. ومعرض آيدكس في الإمارات يعتبر من أهم المعارض العالمية التي يجب المشاركة فيها، فهو نقطة التقاء بين الشرق والغرب، ويزداد فيه عدد العملاء الجدد الذين يأتون من كل أنحاء العالم لمعرفة الجديد في القطاع العسكري، ومن ثم يقدم الكثير من الفرص والصفقات». من جانبه، قال تيبو شو كار، مسؤول المبيعات بشركة أركوس في الشرق الأوسط، لـ«الاتحاد»، إن شركة أركوس الفرنسية هي المورد الرئيسي للجيش الفرنسي، وخصوصاً الآليات المدرعة. وتقدم الشركة في هذا المعرض آليات مدرعة متطورة. وأشاد بما يقدمه المعرض من آليات دفاعية متطورة، وشراكات وصفقات من حول العالم. وعن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، قال إن الشركة توظف هذه التقنيات الحديثة، في عدد من المنتجات، وخصوصاً شبكات الاتصالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store