logo
#

أحدث الأخبار مع #روبرتس

أرادَ تستكمل استحواذها على شركة مقاولات كبرى في سيدني مع تسارع خططها التوسعية في السوق العقارية الاسترالية
أرادَ تستكمل استحواذها على شركة مقاولات كبرى في سيدني مع تسارع خططها التوسعية في السوق العقارية الاسترالية

زاوية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

أرادَ تستكمل استحواذها على شركة مقاولات كبرى في سيدني مع تسارع خططها التوسعية في السوق العقارية الاسترالية

الاستحواذ الجديد يمهد الطريق أمام توسع المقاول الرئيسي نحو الإمارات استثمارات أرادَ ضمن استراتيجية النمو طويلة الأجل تصل إلى 235 مليون درهم إماراتي المدراء التنفيذيون من شركتي أرادَ وروبرتس أمام مستشفى الأطفال في ويستميد، نيوساوث ويلز دبي، الإمارات العربية المتحدة: استكملت أرادَ مؤخراً استحواذها على ذراع شركة روبرتس في نيوساوث ويلز، وهي شركة إنشاءات تجارية استرالية من الدرجة الأولى، وتتمتع بسجلّ حافل في تنفيذ العديد من المشاريع الكبرى عبر عدة قطاعات. وتأتي هذه الخطوة الطموحة مع تسارع وتيرة الخطط التوسعية للمطوّر الرئيسي، ومقرّه في الإمارات، في السوق العقارية الاسترالية. وشملت الصفقة إعادة رسملة فورية بقيمة 20 مليون دولار استرالي (47 مليون درهم إماراتي) لشركة روبرتس ش.ذ.م.م. (نيوساوث ويلز) من جانب أرادَ، مما يؤمن 120 وظيفة مباشرة ويمنح 600 موظفاً آخرين عبر سلسلة توريد الإنشاءات في مدينة سيدني مزيداً من الأمان والاستقرار الوظيفي. ويتيح الاستحواذ الجديد لشركة أرادَ مساحةً أكبر للتحكم في تطوير مشاريعها المستقبلية في استراليا، كما ويمهد الطريق أمام توسع شركة روبرتس نحو أسواقٍ دولية جديدة بما فيها الإمارات. هذا، وقد أبدت أرادَ استعدادها لضخ استثماراتٍ تصل إلى 100 مليون دولار استرالي (235 مليون درهم إماراتي) في عملية التوسع في شركة روبرتس ضمن قطاعات وجغرافيات جديدة، وذلك من أجل بناء حضور عالمي واستهداف إيرادات سنوية بواقع مليار دولار استرالي (2.3 مليار درهم إماراتي) بحلول عام 2028. وتعليقاً على ذلك، قال أحمد الخشيبي، الرئيس التنفيذي للمجموعة في أرادَ: "يعكس هذا الاستحواذ مدى ثقتنا بشركة روبرتس من حيث فرق العمل والمشاريع وأداء الشركة، فضلاً عن كون ذلك سيساعدنا في تنفيذ مشاريعنا المستقبلية في استراليا من ناحية منحنا مساحةً أكبر للسيطرة على المشاريع وكفاءة تكاليفها، بالإضافة إلى الحدّ من المخاطر المحتملة". وأضاف: "سنقوم الآن بتكثيف استثماراتنا في الشركة من أجل توسيع حضورها في أسواقٍ وقطاعاتٍ جديدة، بما في ذلك السوق الإماراتية، ونحن نتطلّع إلى تحقيق رؤيتنا المشتركة لمواصلة التنمية النوعيّة التي ترتكز على المجتمع". ومن جانبه، قال سعادة/ رضوان جدوت، السفير الاسترالي لدى دولة الإمارات: "تجسد عملية الاستحواذ هذه مدى نمو علاقات التعاون المشترك بين استراليا والإمارات، والتي تندرج ضمن اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة التي تم توقيعها مؤخراً. إنّها مثالٌ واضحٌ على الفوائد الملموسة لتلك الروابط الوثيقة بين بلدينا على مجتمعاتنا المحلية، بما يدعم عملية التنمية المستدامة ويعزز النمو الاقتصادي على المدى الطويل". كما صرّح سعادة/ الدكتور فهد عبيد التفاق، السفير الإماراتي لدى استراليا، بقوله: "إن استحواذ أرادَ على شركة روبرتس في نيوساوث ويلز يعكس التزام دولة الإمارات بتعزيز العلاقات الاقتصادية مع استراليا، بما يتماشى مع الفرص التنموية التي نتجت عن اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة. وتعزز هذه الخطوة الاستراتيجية عمق الشراكة الاقتصادية المتينة بين بلدينا، كما تعكس كذلك رؤيتنا المشتركة لتقوية أواصر العلاقات القائمة بين الشعبين الصديقين وتعزيز مفاهيم الابتكار". وأضاف: "نحن نتطلع إلى رؤية النتائج الإيجابية لهذا التعاون المثمر على البنية التحتية المحلية واستحداث الوظائف والاقتصاد الاسترالي على النطاق الأوسع". ويضمن هذا الاستحواذ استمرارية العمل لدى شركة روبرتس عبر أربعة مشاريع إنشائية كبرى تشمل مدرستين، ومشروعاً سكنياً، ومستشفى للأطفال، وجميعها قيد الإنشاء حالياً في مدينة سيدني، ويعد العديد منها أساسياً ومهماً لقطاع البنية التحتية في الدولة. كما تضمن العملية الانتقالية الجديدة بقاء الطاقم الوظيفي الرئيسي في روبرتس، بمن فيهم الطاقم الإداري مثل الرئيس التنفيذي جورج كوستاس – والذي شغل سابقاً منصب الرئيس التنفيذي لدى ماجد الفطيم العقارية – بالإضافة إلى تواصل عمل الشركة واستقراراها على المديين المتوسط والبعيد. هذا، وقد تأسست شركة روبرتس للمقاولات في عام 2017، وأنجزت باقةً من أهم مشاريع البناء الحديثة في نيوساوث ويلز، ولديها خبرة واسعة في قطاعات الصحة والتعليم والتجارة والمساكن والضيافة والصناعة والعلوم الحياتية والدفاع. وقد أعلنت أرادَ، ومنذ تأسيس أول مكتبٍ دولي لها في سيدني عام 2024، عن خططها لتطوير مشاريع بقيمة 2.5 مليار دولار استرالي (6 مليار درهم إماراتي) في استراليا. وتتضمن تلك المشاريع تطوير مجتمعات رئيسية في ضواحي سيدني الداخلية الغربية والجنوبية الغربية وهيلز شاير، والتي ستوفر في مجملها 2,500 وحدة سكنية يزداد الطلب عليها في المدينة. ومن الجدير بالذكر أن أرادَ تسير وفق خططها الموضوعة لإطلاق عمليات البيع وبدء الإنشاءات ضمن أولى مشاريعها في استراليا بحلول نهاية عام 2025. نبذة عن أَرادَ انطلقت أرادَ في عام 2017 من مقرّها الرئيسي في الإمارات العربية المتّحدة، وهي تهدف إلى تشييد مساحاتٍ حضرية حيث يتواصل الناس ويحظون بحياةٍ مجزيةٍ أكثر صحة وسعادة. وتغطي عمليات الشركة عدة مجالات تشمل التطوير العقاري، وتجارة التجزئة، وقطاعي التعليم والضيافة. وقد أطلق المطوّر العقاري المبتكر حتى الآن ثمانية مجتمعات متكاملة في إمارة الشارقة، بما في ذلك الجادة، أكبر مشروع متعدد الاستعمالات في تاريخ الشارقة؛ ومجتمع مَسار في ربوع الطبيعة الخضراء بالشارقة؛ وأرماني بيتش رزيدنسز في نخلة جميرا بدبي، و W رزيدنسز بدبي هاربر بدبي. كما وسعت أرادَ نشاطها إلى السوق الاسترالي، حيث افتتحت مكتباً لها في مدينة سيدني في عام 2024. وتدير أرادَ كذلك مجموعة من العلامات التجارية والتجارب التكميلية التي تشمل نوادي اللياقة الكبرى، وعدداً من الأصول لتجارة التجزئة وخدمات الطعام والشراب، والمبادرات الاجتماعية، ووجهات الزوّار. للمزيد من المعلومات والصور عالية الدقة، يُرجى التواصل معنا على: media@ -انتهى-

«أرادَ» تستكمل الاستحواذ على شركة مقاولات كبرى في سيدني
«أرادَ» تستكمل الاستحواذ على شركة مقاولات كبرى في سيدني

البيان

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«أرادَ» تستكمل الاستحواذ على شركة مقاولات كبرى في سيدني

استكملت أرادَ مؤخراً استحواذها على ذراع شركة روبرتس في نيوساوث ويلز، وهي شركة إنشاءات تجارية أسترالية من الدرجة الأولى، وتتمتع بسجلّ حافل في تنفيذ العديد من المشاريع الكبرى عبر عدة قطاعات. وتأتي الخطوة الطموحة مع تسارع وتيرة الخطط التوسعية للمطوّر الرئيسي، ومقرّه في الإمارات، في السوق العقارية الأسترالية. وشملت الصفقة إعادة رسملة فورية بقيمة 20 مليون دولار أسترالي (47 مليون درهم ) لشركة روبرتس (نيوساوث ويلز) من جانب أرادَ، ما يؤمن 120 وظيفة مباشرة ويمنح 600 موظف آخرين عبر سلسلة توريد الإنشاءات في مدينة سيدني مزيداً من الأمان والاستقرار الوظيفي. ويتيح الاستحواذ الجديد لشركة أرادَ مساحةً أكبر للتحكم في تطوير مشاريعها المستقبلية في أستراليا، كما يمهد الطريق أمام توسع شركة روبرتس نحو أسواقٍ دولية جديدة بما فيها الإمارات. هذا، وقد أبدت أرادَ استعدادها لضخ استثماراتٍ تصل إلى 100 مليون دولار أسترالي (235 مليون درهم ) في عملية التوسع في شركة روبرتس ضمن قطاعات وجغرافيات جديدة، وذلك من أجل بناء حضور عالمي واستهداف إيرادات سنوية بواقع مليار دولار أسترالي (2.3 مليار درهم ) بحلول 2028. رؤية مشتركة وقال أحمد الخشيبي، الرئيس التنفيذي للمجموعة في أرادَ: «يعكس هذا الاستحواذ مدى ثقتنا بشركة روبرتس من حيث فرق العمل والمشاريع وأداء الشركة، فضلاً عن كون ذلك سيساعدنا في تنفيذ مشاريعنا المستقبلية في أستراليا من ناحية منحنا مساحةً أكبر للسيطرة على المشاريع وكفاءة تكاليفها، إضافة إلى الحدّ من المخاطر المحتملة». وأضاف: «سنقوم الآن بتكثيف استثماراتنا في الشركة من أجل توسيع حضورها في أسواقٍ وقطاعاتٍ جديدة، بما في ذلك السوق الإماراتية، ونحن نتطلّع إلى تحقيق رؤيتنا المشتركة لمواصلة التنمية النوعيّة التي ترتكز على المجتمع». الشراكة الشاملة وقال رضوان جدوت، السفير الأسترالي لدى دولة الإمارات: «تجسد عملية الاستحواذ هذه مدى نمو علاقات التعاون المشترك بين أستراليا والإمارات، والتي تندرج ضمن اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة التي تم توقيعها مؤخراً. إنّها مثالٌ واضحٌ على الفوائد الملموسة لتلك الروابط الوثيقة بين بلدينا على مجتمعاتنا المحلية، بما يدعم عملية التنمية المستدامة ويعزز النمو الاقتصادي على المدى الطويل». مفاهيم الابتكار وقال الدكتور فهد عبيد التفاق، السفير الإماراتي لدى أستراليا: «إن استحواذ أرادَ على شركة روبرتس في نيوساوث ويلز يعكس التزام دولة الإمارات بتعزيز العلاقات الاقتصادية مع أستراليا، بما يتماشى مع الفرص التنموية التي نتجت عن اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة. وتعزز هذه الخطوة الاستراتيجية عمق الشراكة الاقتصادية المتينة بين بلدينا، كما تعكس كذلك رؤيتنا المشتركة لتقوية أواصر العلاقات القائمة بين الشعبين الصديقين وتعزيز مفاهيم الابتكار». وأضاف: «نحن نتطلع إلى رؤية النتائج الإيجابية لهذا التعاون المثمر على البنية التحتية المحلية واستحداث الوظائف والاقتصاد الأسترالي على النطاق الأوسع». 4 مشاريع ويضمن الاستحواذ استمرارية العمل لدى شركة روبرتس عبر 4 مشاريع إنشائية كبرى تشمل مدرستين، ومشروعاً سكنياً، ومستشفى للأطفال، وجميعها قيد الإنشاء حالياً في مدينة سيدني، ويعد العديد منها أساسياً ومهماً لقطاع البنية التحتية في الدولة. كما تضمن العملية الانتقالية الجديدة بقاء الطاقم الوظيفي الرئيسي في روبرتس، بمن فيهم الطاقم الإداري مثل الرئيس التنفيذي جورج كوستاس - والذي شغل سابقاً منصب الرئيس التنفيذي لدى ماجد الفطيم العقارية، إضافة إلى تواصل عمل الشركة واستقرارها على المديين المتوسط والبعيد. وتأسست شركة روبرتس للمقاولات في 2017، وأنجزت باقةً من أهم مشاريع البناء الحديثة في نيوساوث ويلز، ولديها خبرة واسعة في قطاعات الصحة والتعليم والتجارة والمساكن والضيافة والصناعة والعلوم الحياتية والدفاع. وأعلنت أرادَ، ومنذ تأسيس أول مكتبٍ دولي لها في سيدني عام 2024، عن خططها لتطوير مشاريع بقيمة 2.5 مليار دولار أسترالي (6 مليارات درهم ) في أستراليا. وتتضمن تلك المشاريع تطوير مجتمعات رئيسية في ضواحي سيدني الداخلية الغربية والجنوبية الغربية وهيلز شاير، والتي ستوفر في مجملها 2,500 وحدة سكنية يزداد الطلب عليها في المدينة. وتسير أرادَ وفق خططها الموضوعة لإطلاق عمليات البيع وبدء الإنشاءات ضمن أول مشاريعها في أستراليا بنهاية 2025.

مدربتا كرة القدم النسائية تيفاني روبرتس ولوري فير لـ «الأنباء»: دعم الفتيات وتشجيع انخراطهن في الرياضات المختلفة
مدربتا كرة القدم النسائية تيفاني روبرتس ولوري فير لـ «الأنباء»: دعم الفتيات وتشجيع انخراطهن في الرياضات المختلفة

الأنباء

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الأنباء

مدربتا كرة القدم النسائية تيفاني روبرتس ولوري فير لـ «الأنباء»: دعم الفتيات وتشجيع انخراطهن في الرياضات المختلفة

الرياضة يجب أن تكون للمتعة أولاً ولتنمية الشخصية والقيادة والعمل الجماعي روبرتس: الفتيات في الكويت لديهن الشغف والحماسة للرياضة ولكن تنقصهن الفرص فير: الكويتيون يخلقون توازناً بين الأصالة والانفتاح في مختلف المجالات ومنها الرياضة تزور الكويت حاليا وضمن برنامج «الرسل الرياضيين» وبتنظيم من السفارة الأميركية مدربتا كرة القدم للسيدات تيفاني روبرتس ولوري فير، وذلك بهدف دعم الرياضة النسائية وتسليط الضوء على احتياجات الفتيات في هذا الشأن. وتشمل زيارة الوفد عدة مدارس ومراكز بالإضافة إلى زيارة خاصة لاتحاد كرة القدم والمشاركة في عدد من الفعاليات واللقاءات بهدف تبادل الخبرات وتعزيز الثقافات وتشجيع الفتيات على الانخراط في الرياضات المختلفة، لاسيما كرة القدم التي ما زال يسيطر عليها الطابع الذكوري. «الأنباء» استضافت كلتا المدربتين في حوار صحافي حول مسيرتهما في عالم كرة القدم والصعوبات التي تواجهها المرأة في هذا المجال وحول تفاصيل زيارتهما للكويت، وفيما يلي التفاصيل: المدربة تيفاني روبرتس كانت البداية مع المدربة تيفاني روبرتس الحائزة الميدالية الذهبية الأولمبية، وبطلة كأس العالم، وبطلة الرابطة الوطنية لرياضة الجامعات (NCAA) مرتين، وهي حاليا مدربة رئيسية لفريق كرة القدم النسائي بجامعة سنترال فلوريدا، كما كانت ضمن الطاقم الفني للمنتخب الأميركي للسيدات في كأس العالم 2023 كمدربة مساعدة. قدوة للفتيات بداية نود أن نعرف ما مناسبة الزيارة إلى الكويت والغرض من تواجدكم هنا؟ ٭ نحن هنا لنكون قدوة للفتيات والنساء، هناك مقولة نؤمن بها «الفتيات اللواتي يمارسن الرياضة يصبحن نساء قياديات» الرياضة تعلم الثقة، القيادة، والمرونة، وزيارتنا ضمن برنامج «الرسل الرياضيين» تهدف إلى تشجيع الفتيات على المشاركة، وإقناع الأسر بأن الرياضة ليست فقط للرجال بل يمكن أن تكون أنثوية أيضا. هل لاحظت فروقا في المجال الرياضي بين الكويت والولايات المتحدة؟ ٭ لم تتسن لي الفرصة الكاملة لاكتشاف كل شيء، لكنني زرت مدرسة لذوي الاحتياجات الذهنية وشاهدت مباراة لكرة السلة لهم وأعتقد ان الدعم المقدم لهم كان واضحا ومؤثرا جدا، وضمن برنامجنا هناك زيارات لعدد من المدارس وللاتحاد الوطني لكرة القدم بالإضافة للمشاركة بعدد من الفعاليات لضمان أكبر قدر من التواصل، ولو أردنا التحدث عن الفروق أستطيع ان أقول انه من الجلسات الأولى مع الفتيات هنا أرى ان الشغف ذاته، ربما الفرق في الفرص المتاحة أو بعض العوائق المجتمعية، لكن الحماسة واحدة. لقد كنت لاعبة كرة قدم فكيف كانت رحلتك من لاعبة كرة قدم إلى مدربة؟ ٭ لم أخطط أبدا لأن أصبح مدربة في بداياتي، كنت مهتمة فقط باللعب والتطور كلاعبة، ولكن مع الوقت وبفضل خبرتي في الملاعب وعلى المستوى العالمي مع المنتخب الأميركي، بدأ المدربون حولي يشجعونني على دخول مجال التدريب، بدأت مسيرتي بتدريب الفئات العمرية الصغيرة، ثم انتقلت إلى تدريب فرق على مستوى الجامعات، وهو مستوى عال في الولايات المتحدة ومقدمة للاعبين للوصول إلى المنتخبات الوطنية أو الاحتراف، وأنا في المجال الجامعي منذ 18 عاما، عبر جامعتين مختلفتين، وحاليا أدرب فريق السيدات في جامعة سنترال فلوريدا، كما كنت جزءا من الطاقم الفني للمنتخب الأميركي للسيدات في كأس العالم 2023 كمدربة مساعدة. هل واجهتكِ صعوبات وتحديات كامرأة مدربة في بيئة يغلب عليها الطابع الذكوري؟ ٭ ليس مع اللاعبات، ففي الولايات المتحدة، اللاعبات والعائلات يتقبلون جدا فكرة أن تدرب النساء الفرق النسائية، بل إن كثيرا من العائلات تفضل أن تدرب بناتهن امرأة، ولكن التحديات تكمن في غرف التدريب، حيث غالبا ما أكون المرأة الوحيدة في غرفة مليئة بالمدربين الذكور، وهناك بعض التحيز عند التوظيف ولكن بمجرد أن تثبتي نفسك، يصبح الاحترام متبادلا ومفروضا وبالفعل المنتخبات الوطنية بدأت تعيين نساء في مناصب عليا. معايير عالية وكيف تصفين أسلوبك في التدريب؟ ٭ أحرص خلال عملي على الحزم مع الدفء في الوقت نفسه، أضع معايير عالية جدا وأتوقع الالتزام بها، ولكن في الوقت نفسه أحاول فهم كل لاعبة على حدة، لكل واحدة دافع مختلف، وشخصية مختلفة وطريقة مختلفة للتعلم، وجزء كبير من عملي هو اكتشاف ما يحفز كل لاعبة وكيف يمكنني مساعدتها على النجاح. كلمة أخيرة توجهينها إلى الفتيات في الكويت؟ ٭ أنصحهن بتجربة كل شيء في المجال الرياضي وعدم التراجع، فالرياضة تعلمنا القيادة والمرونة وهما مهارتان ستحتجن إليهما في كل مجالات الحياة. المدربة لوري فير وبانتقال الحديث إلى المدربة لوري فير التي تحدثت عن مسيرتها المختلفة كمرافقة للمبعوثين الرياضيين في المجال الصحي، بعد أن كانت لاعبة كرة قدم أصبحت بطلة كأس العالم للفيفا وفازت بالميدالية الفضية الأولمبية في عام 2000، وفي الوقت الحالي، تعمل كمديرة برامج في مشروع تشارليز ثيرون لدعم الشباب في أفريقيا، كما تتطوع كمبعوثة رياضية لوزارة الخارجية الأميركية. هدف الزيارة علمنا أنكم تزورون الكويت ضمن برنامج الرسل الرياضيين، فماذا تأملون من هذه الزيارة؟ ٭ نحن هنا لنتعلم ونتحاور ونحاول تحقيق الهدف المرجو، الأمر يتعلق بتوسيع المشاركة الرياضية للفتيات، وسنحاول التواصل مع المعنيين ومعرفة العوائق التي قد تواجهها الفتيات. ما الذي تعلمته من التجربة الكويتية حتى الآن؟ ٭ لقد تأثرت جدا ببرامج دعـم ذوي الهمم، زرنا مدرسة متخصصة وشاهدنا مباراة كرة سلة، كان الأمر ملهما جدا بالنسبة لنا، وفي كرة القدم أيضا، هناك حماس كبير، لكننا هنا في الأساس لنتعرف أكثر عن احتياجات الفتيات والعائلات في مجال الرياضات النسائية وليس لنفرض رؤيتنا، وأود ان أضيف هنا أن ما أثار إعجابي هو كيف يخلق الكويتيون توازنا بين الأصالة والانفتاح، في مختلف المجالات، وذلك ينطبق أيضا على الرياضة. ما الذي دفعك للتدريب رغم أنك تعملين في مجال الصحة؟ ٭ الحقيقة أنني كنت أدرب منذ أن كنت في الرابعة عشرة من عمري، حتى وأنا في الجامعة، كنت أعود في العطلات لأدرب الأطفال، أما حاليا فأنا أرافق المبعوثين الرياضيين، لأشارك خبرتي وأتعلم من الآخرين فعملي في الصحة العالمية متعلق أيضا بتمكين الشباب والفتيات، وأرى أن الرياضة أداة قوية للتنمية والتمكين. معضلة كبيرة وما رأيك في الضغط الذي يضعه بعض الآباء على أبنائهم في الرياضة؟ ٭ هذه معضلة كبيرة، فكثير من الآباء لديهم توقعات غير واقعية، لأن الدراسات تشير إلى أن أقل من 1% فقط من اللاعبين يصلون إلى المستوى المحترف فيجب أن يدرك الجميع ان الرياضة يجب أن تكون للمتعة أولا، ولتنمية الـشـخـصـيـة والقيادة والعمل الجماعي، عندما نضع أهدافا غير واقعية، نحرم الأطفال من متعة الرياضة نفسها، ونحن في الولايات المتحدة لدينا مسارات تناسب الجميع من يريد الاحتراف ومن يريد فقط اللعب للمتعة، لدينا هـيـاكـل متكاملة من اللعب الترفيهي إلى المنتخبات الوطنية. النجاح في المحاولة وما رأيكم بفرض بعض الرياضات من قبل الآباء على الأبناء لمـجـرد أن الأهل متخصصون في هذه الرياضة أو يفضلونها؟ ٭ هذا الأمر يمثل ظاهرة واسعة ربما على الأهل أن يتوسعوا أكثر في نطاق تفكيرهم لما يفضله الطفل، وألا يطلبوا من الطفل ان يكون الأفضل في كل مجال، فالنجاح ليس أن تكون دائما الأفضل، أحيانا يكون النجاح في مجرد المحاولة والتجربة، أنا شخصيا، كأم، لا يهمني إن أصبحت ابنتي نجمة، بل أريدها أن تكون سعيدة، وأن تحب النشاط والحركة والعمل الجماعي. كلمة أخيرة تودين توجيهها إلى الفتيات الرياضيات في الكويت؟

الكشف عن رسالة كتبتها ضحية جيفري إبستين الشهيرة قبل انتحارها
الكشف عن رسالة كتبتها ضحية جيفري إبستين الشهيرة قبل انتحارها

جو 24

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • جو 24

الكشف عن رسالة كتبتها ضحية جيفري إبستين الشهيرة قبل انتحارها

جو 24 : كشفت عائلة فيرجينيا جيوفري، إحدى أشهر ضحايا جيفري إبستين، أنها تركت خلفها رسالة مكتوبة بخط اليد، قبل أن تقدم على الانتحار مساء الجمعة الماضي. وقد عثر على الرسالة، التي عبرت فيها حيوفري عن دعمها لضحايا الاعتداء الجنسي، بين مقتنياتها داخل مزرعة "نيرغابي" الواقعة على بعد نحو 80 كيلومترا شمال بيرث، في ولاية أستراليا الغربية، حيث وجدت جثتها. شقيقها، سكاي روبرتس، نشر صورة للرسالة التي يعتقد أنها كانت موجهة إلى مظاهرة مقررة أمام البيت الأبيض في واشنطن اليوم الأربعاء، دعما لضحايا الاعتداء الجنسي. وتقول الرسالة، رغم أن جزءا منها كان محجوبا:"لن نختفي أو نرحل ببساطة... الأمهات والآباء، الأخوات والإخوة، عليهم أن يُظهروا أن خطوط المواجهة قد رُسمت، وأننا نقف معا للدفاع عن مستقبل الضحايا. هل الاحتجاج هو الحل؟ لا أدري، لكن يجب أن نبدأ من مكان ما". ويُعتقد أن جيوفري كتبت هذه الرسالة من أجل منظّمي مظاهرة تقام في "لافاييت بارك" قبالة البيت الأبيض، بمناسبة "يوم الدنيم" الذي يُصادف 30 أبريل – وهو يوم عالمي للتوعية ضد العنف الجنسي، نشأ إثر قضية في إيطاليا تم فيها رفض شكوى فتاة لأنها كانت ترتدي بنطال جينز ضيق، ما اعتبره القاضي دليلا على الموافقة". وكانت فيرجينيا جيوفري واحدة من أشهر ضحايا إبستين وشريكته غيليين ماكسويل، حيث اتهمتهما بالاتجار بها جنسيا للأمير أندرو عندما كانت في السابعة عشرة من عمرها، ورغم نفي الأمير المتواصل، فإنه توصل معها إلى تسوية مالية ضخمة، وفق العديد من التقارير. وجاءت وفاتها بعد أسابيع فقط من منشور لها على مواقع التواصل الاجتماعي قالت فيه إنها لا تملك سوى "أربعة أيام للعيش"، وإعلانها عن إصابتها بالفشل الكلوي، عقب حادث سير وُصف لاحقا بأنه "تصادم طفيف". وقد مرت جوفري بأوقات عصيبة في الفترة الأخيرة، بعد انفصالها عن زوجها الأسترالي روبرت جوفري بعد زواج دام 22 عاما، وعبّرت عن ألمها بسبب ابتعادها عن أطفالها الثلاثة المراهقين. وكان شقيقاها سكاي وداني ويلسون يعيشان معها في مزرعتها البالغة قيمتها 1.3 مليون دولار، في ظل حالة الجدل الواسعة التي أُثيرت حول تصريحاتها الأخيرة. في أول منشور له على إنستغرام، كتب سكاي روبرتس مرفقا صورة الرسالة: "مرحبا أيها العالم، علمنا اليوم بوجود احتجاج في واشنطن العاصمة. وجدنا هذه الرسالة المكتوبة بخط يد أختنا فيرجينيا. أعتقد أنه من المهم أن يعرف الناجون أنها معكم، وأن صوتها لن يُسكت. نعلم أن كلماتها كانت أمنية، ويجب أن نستمر في النضال".وأضاف لها عدة وسوم مثل: #الضحايا_يرفضون_الصمت #فيرجينيا_روبرتس #التضامن #النجاة #القوة_من_خلال_الخطوات #SOAR. روبرتس لم يقدّم تفاصيل إضافية عن الرسالة، لكنه أعاد نشرها عبر خاصية القصص، وأرفق روبرتس أيضا رمز الفراشة، الذي كانت فيرجينيا تستخدمه كثيرا للدلالة على الحرية. وبعد ساعات من النشر، لم تُسجل سوى تعليقات محدودة، أحدها كتب: "أفتقدها"، ليرد عليه روبرتس قائلا: "سنأخذ وقتا للحزن، لكننا سنحوّل هذا الألم إلى قوة." وأضاف متابع آخر: "إرثها سيستمر"، فرد روبرتس: "بالتأكيد". تجدر الإشارة إلى أن SOAR هي اختصار لمبادرة أنشأتها جوفري وتعني "تحدث، تحرك، واستعد حريتك"، وقد أنشأتها لتكون ملاذًا آمنًا للناجين من الاتجار الجنسي. ومن المقرر أن تشهد واشنطن مظاهرة كبرى لضحايا الاعتداءات الجنسية، تنطلق من نصب لنكولن التذكاري بقيادة سمر ويليس، التي تعرضت للاغتصاب عندما كانت طالبة جامعية تبلغ 19 عاما، ومنذ ذلك الحين تعمل بلا كلل لدعم الناجين والدفع نحو قوانين أكثر وضوحًا بشأن الموافقة الجنسية. جيفري إبستين كان رجل أعمال وممولا أمريكيا اتهم بإدارة شبكة اتجار جنسي استهدفت فتيات قاصرات، حيث استغل نفوذه لتجنيد ضحاياه والاعتداء عليهن جنسيا. وتشير تقارير إلى أنه وفر بعض هؤلاء الفتيات لشخصيات بارزة، من بينهم سياسيون، رجال أعمال، وأفراد من العائلات الملكية. اعتُقل في يوليو 2019، لكنه وجد ميتا في زنزانته بعد أسابيع، في حادثة سُجّلت رسميا على أنها انتحار، وسط شكوك واسعة حول ظروف وفاته. المصدر: "ديلي ميل" + RT تابعو الأردن 24 على

الكشف عن رسالة كتبتها ضحية جيفري إبستين الشهيرة قبل انتحارها
الكشف عن رسالة كتبتها ضحية جيفري إبستين الشهيرة قبل انتحارها

الكنانة

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الكنانة

الكشف عن رسالة كتبتها ضحية جيفري إبستين الشهيرة قبل انتحارها

كتب وجدي نعمان كشفت عائلة فيرجينيا جيوفري، إحدى أشهر ضحايا جيفري إبستين، أنها تركت خلفها رسالة مكتوبة بخط اليد، قبل أن تقدم على الانتحار مساء الجمعة الماضي. وقد عثر على الرسالة، التي عبرت فيها حيوفري عن دعمها لضحايا الاعتداء الجنسي، بين مقتنياتها داخل مزرعة 'نيرغابي' الواقعة على بعد نحو 80 كيلومترا شمال بيرث، في ولاية أستراليا الغربية، حيث وجدت جثتها. شقيقها، سكاي روبرتس، نشر صورة للرسالة التي يعتقد أنها كانت موجهة إلى مظاهرة مقررة أمام البيت الأبيض في واشنطن اليوم الأربعاء، دعما لضحايا الاعتداء الجنسي. وتقول الرسالة، رغم أن جزءا منها كان محجوبا: 'لن نختفي أو نرحل ببساطة… الأمهات والآباء، الأخوات والإخوة، عليهم أن يُظهروا أن خطوط المواجهة قد رُسمت، وأننا نقف معا للدفاع عن مستقبل الضحايا. هل الاحتجاج هو الحل؟ لا أدري، لكن يجب أن نبدأ من مكان ما'. ويُعتقد أن جيوفري كتبت هذه الرسالة من أجل منظّمي مظاهرة تقام في 'لافاييت بارك' قبالة البيت الأبيض، بمناسبة 'يوم الدنيم' الذي يُصادف 30 أبريل – وهو يوم عالمي للتوعية ضد العنف الجنسي، نشأ إثر قضية في إيطاليا تم فيها رفض شكوى فتاة لأنها كانت ترتدي بنطال جينز ضيق، ما اعتبره القاضي دليلا على الموافقة'. وكانت فيرجينيا جيوفري واحدة من أشهر ضحايا إبستين وشريكته غيليين ماكسويل، حيث اتهمتهما بالاتجار بها جنسيا للأمير أندرو عندما كانت في السابعة عشرة من عمرها، ورغم نفي الأمير المتواصل، فإنه توصل معها إلى تسوية مالية ضخمة، وفق العديد من التقارير. وجاءت وفاتها بعد أسابيع فقط من منشور لها على مواقع التواصل الاجتماعي قالت فيه إنها لا تملك سوى 'أربعة أيام للعيش'، وإعلانها عن إصابتها بالفشل الكلوي، عقب حادث سير وُصف لاحقا بأنه 'تصادم طفيف'. وقد مرت جوفري بأوقات عصيبة في الفترة الأخيرة، بعد انفصالها عن زوجها الأسترالي روبرت جوفري بعد زواج دام 22 عاما، وعبّرت عن ألمها بسبب ابتعادها عن أطفالها الثلاثة المراهقين. وكان شقيقاها سكاي وداني ويلسون يعيشان معها في مزرعتها البالغة قيمتها 1.3 مليون دولار، في ظل حالة الجدل الواسعة التي أُثيرت حول تصريحاتها الأخيرة. في أول منشور له على إنستغرام، كتب سكاي روبرتس مرفقا صورة الرسالة: 'مرحبا أيها العالم، علمنا اليوم بوجود احتجاج في واشنطن العاصمة. وجدنا هذه الرسالة المكتوبة بخط يد أختنا فيرجينيا. أعتقد أنه من المهم أن يعرف الناجون أنها معكم، وأن صوتها لن يُسكت. نعلم أن كلماتها كانت أمنية، ويجب أن نستمر في النضال'. وأضاف لها عدة وسوم مثل: #الضحايا_يرفضون_الصمت #فيرجينيا_روبرتس #التضامن #النجاة #القوة_من_خلال_الخطوات #SOAR. روبرتس لم يقدّم تفاصيل إضافية عن الرسالة، لكنه أعاد نشرها عبر خاصية القصص، وأرفق روبرتس أيضا رمز الفراشة، الذي كانت فيرجينيا تستخدمه كثيرا للدلالة على الحرية. وبعد ساعات من النشر، لم تُسجل سوى تعليقات محدودة، أحدها كتب: 'أفتقدها'، ليرد عليه روبرتس قائلا: 'سنأخذ وقتا للحزن، لكننا سنحوّل هذا الألم إلى قوة.' وأضاف متابع آخر: 'إرثها سيستمر'، فرد روبرتس: 'بالتأكيد'. تجدر الإشارة إلى أن SOAR هي اختصار لمبادرة أنشأتها جوفري وتعني 'تحدث، تحرك، واستعد حريتك'، وقد أنشأتها لتكون ملاذًا آمنًا للناجين من الاتجار الجنسي. ومن المقرر أن تشهد واشنطن مظاهرة كبرى لضحايا الاعتداءات الجنسية، تنطلق من نصب لنكولن التذكاري بقيادة سمر ويليس، التي تعرضت للاغتصاب عندما كانت طالبة جامعية تبلغ 19 عاما، ومنذ ذلك الحين تعمل بلا كلل لدعم الناجين والدفع نحو قوانين أكثر وضوحًا بشأن الموافقة الجنسية. جيفري إبستين كان رجل أعمال وممولا أمريكيا اتهم بإدارة شبكة اتجار جنسي استهدفت فتيات قاصرات، حيث استغل نفوذه لتجنيد ضحاياه والاعتداء عليهن جنسيا. وتشير تقارير إلى أنه وفر بعض هؤلاء الفتيات لشخصيات بارزة، من بينهم سياسيون، رجال أعمال، وأفراد من العائلات الملكية. اعتُقل في يوليو 2019، لكنه وجد ميتا في زنزانته بعد أسابيع، في حادثة سُجّلت رسميا على أنها انتحار، وسط شكوك واسعة حول ظروف وفاته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store