أحدث الأخبار مع #روبرتومانشيني


WinWin
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
علي البليهي: سألعب مع الأخضر في كأس العالم.. ومانشيني الأسوأ
أعرب مدافع المنتخب السعودي ونادي الهلال علي البليهي عن ثقته الكبيرة في المشاركة ببطولة كأس العالم القادمة 2026 رفقة "الأخضر" السعودي، واصفًا المدرب السابق لمنتخب بلاده، روبرتو مانشيني، بـ"الأسوأ". وتولى الإيطالي روبرتو مانشيني تدريب المنتخب السعودي الأول في الفترة من أغسطس 2023 إلى أكتوبر 2024، وهي فترة شهدت العديد من المشكلات والنتائج السلبية للأخضر. وخلال الفترة القصيرة التي درّب فيها الإيطالي المنتخب السعودي، حقق "الأخضر" 7 انتصارات فقط، مقابل 5 تعادلات و6 هزائم، في 18 مباراة دولية تحت قيادته. اليابان والسعودية يحتكمان للتعادل السلبي في تصفيات المونديال اقرأ المزيد ويحتل المنتخب السعودي المركز الثالث في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 برصيد 10 نقاط، بفارق 3 نقاط عن أستراليا صاحبة المركز الثاني، بينما تتصدر اليابان المجموعة الثالثة برصيد 20 نقطة، علمًا أن منتخب "الساموراي" قد ضمن تأهله إلى مونديال 2026 بعد نهاية الجولة السابعة من التصفيات. علي البليهي: روبرتو مانشيني أسوأ مدرب خاض علي البليهي، مدافع نادي الهلال والمنتخب السعودي، تجربة سيئة مع المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني، الذي قاد "الأخضر" لفترة قصيرة من أغسطس 2023 إلى أكتوبر 2024. وقال مدافع الهلال في تصريحات تلفزيونية لبرنامج "نادينا": "المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني هو أسوأ مدرب تعاملت معه، سواء داخل المستطيل الأخضر أو خارجه". وتابع علي حديثه قائلاً: "المدير الفني الإيطالي كان يهين نجوم المنتخب السعودي، وكان يقول لهم: (أنتم لا تجيدون لعب كرة القدم). هل من المنطقي أن يوجه مدرب هذا الكلام للاعبيه الدوليين؟". علي البليهي: سأشارك مع المنتخب السعودي في كأس العالم القادمة نفى مدافع "الزعيم" الهلالي وجود أي نية لديه للاعتزال دوليًا، معلنًا استمراره مع المنتخب السعودي بشكل طبيعي للغاية، رغم الانتقادات التي وُجّهت إليه في الفترة الأخيرة. وبلهجة ملؤها الثقة، أكد النجم السعودي خلال حديثه للبرنامج الذي يُبث عبر قناة "MBC": "سوف ألعب في كأس العالم 2026، وسأكون ضمن التشكيلة الأساسية للمنتخب السعودي". وقلّل البليهي من أهمية بلوغه سن الـ37 عامًا تقريبًا مع حلول كأس العالم 2026، موضحًا أن أسطورة الدفاع البرتغالي بيبي شارك في كأس العالم قطر 2022، وهو في عمر الـ41.


الشرق السعودية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق السعودية
مانشيني يعود للملاعب من بوابة الدرجة الثانية الإيطالية
يستعد المدرب روبرتو مانشيني للعودة إلى الملاعب من بوابة دوري الدرجة الثانية الإيطالي. ذكرت تقارير صحفية إيطالية أن مانشيني، الذي أشرف سابقاً على المنتخبين الإيطالي والسعودي والعديد من الأندية البارزة، يقترب من العودة إلى سامبدوريا للإشراف على الإدارة الفنية للنادي المهدد بالهبوط إلى الدرجة الثالثة. وأفادت شبكة "سكاي سبورت إيطاليا" وصحيفة "كورييري ديلا سيرا" أن مانشيني بصدد إتمام اتفاق مع الرئيس ماتيو مانفريدي لتولي منصب رئيس القسم الفني. في الوقت نفسه، من المتوقع أن يخلف بيبي إياكيني المدرب السابق لسامبدوريا، ليوناردو سيمبليتشي الذي تولى المسؤولية خلفاً لأندريا بيرلو في ديسمبر. يكافح سامبدوريا من أجل البقاء، حيث يحتل المركز الثامن عشر في دوري الدرجة الثانية الإيطالي، متساوياً مع ريجيانا برصيد 32 نقطة. أثارت الخسارة الأخيرة لسامبدوريا بنتيجة 2-0 أمام غريمه الإقليمي سبيزيا غضب الجماهير لدرجة أن الفريق لم يتمكن من العودة إلى جنوى، مما اضطرهم للانتقال إلى ملعب تدريبي آخر. فاز مانشيني بلقب الدوري الإيطالي مع سامبدوريا عام 1991، ووصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مع الفريق في الموسم التالي. إياكيني سبق أن درب سامبدوريا في موسم 2011-2012 وساهم في صعوده إلى دوري الدرجة الأولى الإيطالي.

سعورس
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
طموحات الأخضر في منعطف قوة اليابان
وتتصدر اليابان ترتيب المجموعة برصيد 19 نقطة من خمس مباريات، مقابل 10 نقاط للمنتخب الأسترالي، وتسع نقاط للمنتخب السعودي، وست نقاط لكل من إندونيسيا والصين والبحرين ، وانتهت مباراة "الأخضر" مع اليابان في الدور الأول بفوز اليابان بنتيجة 2-0. وستكون هذه المباراة الرابعة للمنتخب السعودي تحت قيادة المدرب الفرنسي إيرفي رينارد، والذي استلم المهمة قبل أشهر قليلة خلفاً للمدرب السابق الإيطالي روبرتو مانشيني. وتعد مباراة اليوم هي المواجهة ال18 بين المنتخبين وفاز "الأخضر" في خمسة لقاءات وتعادل المنتخبان في لقاء واحد، وفازت اليابان في 11 مواجهة. وسجل لاعبو المنتخب السعودي 13 هدفاً فيما أحرز مهاجمو الصين 27 هدفاً، ويعتبر المهاجمان مالك معاذ وياسر القحطاني أكثر اللاعبين الذين سجلوا إذ تمكنا من إحراز هدفين لكل منهما، وكانت أول مباراة في شهر سبتمبر 1990 في بكين في دورة الألعاب الآسيوية وانتهت بفوز المنتخب السعودي 2-0. ويحاول لاعبو المنتخب السعودي تحقيق الفوز الثاني على التوالي ومواصلة تعزيز آمالهم في الظهور الثالث على التوالي في نهائيات كأس العالم، والحصول على ثلاث نقاط. ومن المتوقع أن يلعب المدير الفني رينارد بالقائمة التي شاركت أمام الصين مع تعديل طفيف في بعض المراكز، ومن أهم الأسماء لدى المدرب: حارس المرمى نواف العقيدي، والمدافعان حسن كادش وسعود عبدالحميد، وفي الوسط مصعب الجوير وفيصل الغامدي وسالم الدوسري، وفي الهجوم فراس البريكان. في المقابل سيحاول منتخب اليابان تحقيق الفوز، من أجل توسيع الفارق بينه وبين أقرب المنافسين، رغم أنه تأهل بشكل مباشر من الجولة الماضية بعد الفوز على البحرين. ويغيب عن قائمة المنتخب الياباني ثلاثة من اللاعبين، وهم: هاديماسا موريتا، واياسي يويدا، وكاورو ميتوما، من أهم الأسماء الأساسية التي يعتمد عليها المدرب هاجيمي مورياسو في التصفيات الآسيوية. ويتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني مباشرة لنهائيات كأس العالم 2026، فيما يخوض صاحبا المركزين الثالث والرابع من كل مجموعة تصفيات المرحلة الرابعة التي سيتم خلالها تقسيم المنتخبات إلى مجموعتين يتأهل متصدر كل منهما إلى المونديال، الذي يقام في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا. من جانب آخر، أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عن طاقم تحكيم كويتي لمباراة المنتخب الوطني السعودي ضد نظيره الياباني بقيادة الكويتي أحمد العلي، والحكمان المساعدان: عبدالهادي العنزي، وأحمد صادق، وعمار أشكناني حكماً رابعاً، وفي تقنية الفيديو المساعد: عبدالله جمالي، وسعود السمحان.


الرياض
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياض
طموحات الأخضر في منعطف قوة اليابان
يخوض المنتخب السعودي لكرة القدم مواجهة مهمة عندما يلتقي مع اليابان اليوم الثلاثاء على استاد سايتاما 2002 في طوكيو، ضمن الجولة الثامنة من منافسات المجموعة الثالثة في الدور الثالث من التصفيات الآسيوية - الطريق إلى كأس العالم 2026. وتبدأ المباراة الساعة 1:35 مساءً. وتتصدر اليابان ترتيب المجموعة برصيد 19 نقطة من خمس مباريات، مقابل 10 نقاط للمنتخب الأسترالي، وتسع نقاط للمنتخب السعودي، وست نقاط لكل من إندونيسيا والصين والبحرين، وانتهت مباراة "الأخضر" مع اليابان في الدور الأول بفوز اليابان بنتيجة 2-0. وستكون هذه المباراة الرابعة للمنتخب السعودي تحت قيادة المدرب الفرنسي إيرفي رينارد، والذي استلم المهمة قبل أشهر قليلة خلفاً للمدرب السابق الإيطالي روبرتو مانشيني. وتعد مباراة اليوم هي المواجهة الـ18 بين المنتخبين وفاز "الأخضر" في خمسة لقاءات وتعادل المنتخبان في لقاء واحد، وفازت اليابان في 11 مواجهة. وسجل لاعبو المنتخب السعودي 13 هدفاً فيما أحرز مهاجمو الصين 27 هدفاً، ويعتبر المهاجمان مالك معاذ وياسر القحطاني أكثر اللاعبين الذين سجلوا إذ تمكنا من إحراز هدفين لكل منهما، وكانت أول مباراة في شهر سبتمبر 1990 في بكين في دورة الألعاب الآسيوية وانتهت بفوز المنتخب السعودي 2-0. ويحاول لاعبو المنتخب السعودي تحقيق الفوز الثاني على التوالي ومواصلة تعزيز آمالهم في الظهور الثالث على التوالي في نهائيات كأس العالم، والحصول على ثلاث نقاط. ومن المتوقع أن يلعب المدير الفني رينارد بالقائمة التي شاركت أمام الصين مع تعديل طفيف في بعض المراكز، ومن أهم الأسماء لدى المدرب: حارس المرمى نواف العقيدي، والمدافعان حسن كادش وسعود عبدالحميد، وفي الوسط مصعب الجوير وفيصل الغامدي وسالم الدوسري، وفي الهجوم فراس البريكان. في المقابل سيحاول منتخب اليابان تحقيق الفوز، من أجل توسيع الفارق بينه وبين أقرب المنافسين، رغم أنه تأهل بشكل مباشر من الجولة الماضية بعد الفوز على البحرين. ويغيب عن قائمة المنتخب الياباني ثلاثة من اللاعبين، وهم: هاديماسا موريتا، واياسي يويدا، وكاورو ميتوما، من أهم الأسماء الأساسية التي يعتمد عليها المدرب هاجيمي مورياسو في التصفيات الآسيوية. ويتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني مباشرة لنهائيات كأس العالم 2026، فيما يخوض صاحبا المركزين الثالث والرابع من كل مجموعة تصفيات المرحلة الرابعة التي سيتم خلالها تقسيم المنتخبات إلى مجموعتين يتأهل متصدر كل منهما إلى المونديال، الذي يقام في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا. من جانب آخر، أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عن طاقم تحكيم كويتي لمباراة المنتخب الوطني السعودي ضد نظيره الياباني بقيادة الكويتي أحمد العلي، والحكمان المساعدان: عبدالهادي العنزي، وأحمد صادق، وعمار أشكناني حكماً رابعاً، وفي تقنية الفيديو المساعد: عبدالله جمالي، وسعود السمحان.


الوطن
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الوطن
التركيز وإغلاق المساحات مطلب أخضر
في الوقت الذي رفع فيه المنتخب السعودي من تحضيراته للمواجهة المصيرية في التصفيات اﻵسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 أمام مضيفه اليابان، غدا، على ملعب إستاد سايتاما لحساب الجولة الثامنة بالمجموعة الثالثة للدور الثالث من التصفيات المونديالية، فإنه يتوجب على مدرب اﻷخضر، الفرنسي هيرفي رينارد، أن يستفيد من الدروس السابقة، خصوصا تلك الدروس التي شهدتها مواجهة الصقور والساموراي الماضية، التي احتضنها ملعب اﻹنماء بمدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة بالجولة الثالثة، والتي خسرها الصقور صفر/ 2 إبان حقبة المدرب السابق للأخضر اﻹيطالي روبرتو مانشيني. موقعة مكررة تعد مواجهة اﻷخضر مع نظيره الساموراي موقعة مكررة في مشوار التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، إذ يتقابل المنتخبان لحساب الجولة الثامنة من المجموعة الثالثة، التي يتصدرها منتخب اليابان برصيد 19 نقطة، بينما يمتلك الأخضر 9 نقاط في المركز الثالث بفارق نقطة عن أستراليا الوصيف. وتأمل كتيبة هيرفي رينارد تحقيق نتيجة إيجابية أمام اليابان من أجل ضمان التقدم في حسابات التأهل المباشر للمونديال، الذي يشمل صاحبي المركزين الأول والثاني بالمجموعة، دون اللجوء للملحق والحسابات المُعقدة. دروس مانشيني سبق أن تقابل المنتخبان في العاشر من أكتوبر الماضي على ملعب الإنماء في جدة، وكانت الخسارة أمام اليابان حاضرة بنتيجة صفر / 2 في حقبة المدرب السابق الإيطالي روبرتو مانشيني. وكانت تلك الخسارة بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير، وأنهت علاقة مانشيني بالأخضر، لكن حملت تلك الخسارة دروسا مستفادة يجب على المنتخب السعودي، بقيادة رينارد، تداركها قبل مواجهة الإياب التي لن تكون سهلة. لا مجال للأخطاء الأخطاء الدفاعية تحديدا يعاقب عليها المنتخب الياباني منافسيه بشكل فوري، فهو يمتلك لاعبين لا يخطئون أمام المرمى، ويستغلون أنصاف الفرص للتسجيل. والمعروف أيضا أن المنتخب الياباني يتميز بجماعية الأداء، مما يعني أن فرص التسجيل لا تأتي فقط من المهاجمين، بل إن خلق الفرص يأتي من محاور عدة. وإذا ما حافظ الأخضر على التماسك الدفاعي، ومنع الساموراي من الاقتراب لمناطق الخطورة، فربما يحرمه من الوصول لمرمى نواف العقيدي. ويمثل هذا الأمر أهمية كبرى، إذ إن المنتخب السعودي في لقاء جدة فشل في تحجيم خطورة المنتخب الياباني، وأتاح له فرص التقدم وبناء الهجمات بأريحية، وهو الخطر الأكبر الذي يمكن أن يرتكبه أي منتخب يواجه اليابان بعدم محاولة إفساد هجماته مبكرا. لذلك، فإن الضغط الدفاعي لا يتعلق بالخط الخلفي فقط، بل يتعين على جميع اللاعبين القيام به بدءا من الهجوم، حتى لا يتمكن لاعبو الساموراي من بناء الهجمات بأريحية، وخلق الثغرات التي تسفر عن أهداف. وإذا كان منتخب اليابان متنوع الحلول، فإن الكرات العرضية سلاحا فعالا للتسجيل بالنسبة له، خاصة في ظل اعتماده على طريقة 3-4-2-1 التي فيها يتقدم الظهيران دوان وميتوما، مع وجود إندو وموريتا في العمق، لمتابعة الكرة الثانية، مع استغلال مهارة كوبو في المواقف الفردية، وأيضا مينامينو اللاعب المحوري في أداء الهجوم. ففي لقاء الذهاب، سجل منتخب اليابان هدفيه من كرات عرضية، وهو ما يفرض ضرورة التعامل معها بحرص، سواء بالتمركز في العرضيات أو غلق الأطراف من الأساس عن طريق الظهيرين. حضور بدني إذا كنت تظن أن المنتخب الياباني قد سلم الراية في أي وقت من المباراة أو ارتضى بالنتيجة، فأنت مخطئ، حيث استطاع الساموراي التسجيل في أوقات متباينة من مباريات التصفيات، ولعل أوقات التسجيل تعكس حضورا بدنيا قويا لهذا المنتخب المنظم. وقد استطاع «الكمبيوتر الياباني» أن يسجل بلقاء جدة في أول ربع ساعة، وأيضا خلال الربع ساعة الأخيرة، مما يعني أنه حاضر بشكل قوي بدنيا وذهنيا، ولا يفوت فرصة للتسجيل. ومع تسجيل الساموراي 24 هدفا واستقباله هدفين فقط كأقوى هجوم ودفاع في التصفيات ككل، يجب أيضا على الأخضر، بقيادة رينارد، أن يكون سريعا في التحولات من الدفاع للهجوم حتى يتسنى له التسجيل. أيضا إهدار الفرص السهلة كان آفة واضحة لمنتخب مانشيني، خاصة أمام منتخبات يصعب الوصول لمرماها مثل المنتخب الياباني، فبالتالي لا يجب التسرع في إنهاء الكرة أو التخلص منها، بما يهدر إمكانية التسجيل. الفوز الخاطف ربما يكون أفضل سيناريوهات رينارد لتفادي سلبيات مانشيني عدم لعب مباراة مفتوحة أمام اليابان، خاصة مع قوة المنافس وامتلاكه عناصر تساعده على أداء مباراة قوية بدنية على أرضه ووسط جماهيره. وحال استطاع الأخضر، بقيادة مدربه الفرنسي، أن يضيق مساحات اللعب، ويبتعد عن الاستحواذ السلبي للكرة، فإنه قد يتمكن من فرض سيناريو مثالي، يمكنه من الخروج بنتيجة إيجابية. - اﻷخضر مطالب بالتركيز أمام الساموراي - اليابان يمتاز بالجماعية وغلق المساحات يقلقه - تلافي أخطاء الذهاب تمنح الصقور التفوق - عدم الاستعجال أمام المرمى أهم عناصر النجاح - أدوار المهاجمين الدفاعية يجب أن تكون حاضرة - التعامل الجيد مع الكرات العرضية مطلب أخضر - الضغط وإفساد الهجمات اليابانية مسؤولية جميع اللاعبين - يجب العمل على خطف الانتصار بالمرتدات السريعة