logo
مانشيني يعود للملاعب من بوابة الدرجة الثانية الإيطالية

مانشيني يعود للملاعب من بوابة الدرجة الثانية الإيطالية

الشرق السعودية٠٧-٠٤-٢٠٢٥

يستعد المدرب روبرتو مانشيني للعودة إلى الملاعب من بوابة دوري الدرجة الثانية الإيطالي.
ذكرت تقارير صحفية إيطالية أن مانشيني، الذي أشرف سابقاً على المنتخبين الإيطالي والسعودي والعديد من الأندية البارزة، يقترب من العودة إلى سامبدوريا للإشراف على الإدارة الفنية للنادي المهدد بالهبوط إلى الدرجة الثالثة.
وأفادت شبكة "سكاي سبورت إيطاليا" وصحيفة "كورييري ديلا سيرا" أن مانشيني بصدد إتمام اتفاق مع الرئيس ماتيو مانفريدي لتولي منصب رئيس القسم الفني.
في الوقت نفسه، من المتوقع أن يخلف بيبي إياكيني المدرب السابق لسامبدوريا، ليوناردو سيمبليتشي الذي تولى المسؤولية خلفاً لأندريا بيرلو في ديسمبر.
يكافح سامبدوريا من أجل البقاء، حيث يحتل المركز الثامن عشر في دوري الدرجة الثانية الإيطالي، متساوياً مع ريجيانا برصيد 32 نقطة.
أثارت الخسارة الأخيرة لسامبدوريا بنتيجة 2-0 أمام غريمه الإقليمي سبيزيا غضب الجماهير لدرجة أن الفريق لم يتمكن من العودة إلى جنوى، مما اضطرهم للانتقال إلى ملعب تدريبي آخر.
فاز مانشيني بلقب الدوري الإيطالي مع سامبدوريا عام 1991، ووصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مع الفريق في الموسم التالي.
إياكيني سبق أن درب سامبدوريا في موسم 2011-2012 وساهم في صعوده إلى دوري الدرجة الأولى الإيطالي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماركوس راشفورد ولويس دياز أهداف انتقالية لعملاق أوروبي
ماركوس راشفورد ولويس دياز أهداف انتقالية لعملاق أوروبي

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

ماركوس راشفورد ولويس دياز أهداف انتقالية لعملاق أوروبي

كشفت إدارة برشلونة عن أن ماركوس راشفورد ولويس دياز ضمن قائمة أهدافهم للتعاقدات في الصيف المقبل. وقال المدير الرياضي ديكو إن مهاجم مانشستر يونايتد وجناح ليفربول من بين اللاعبين الذين ينالون إعجاب النادي، في إطار سعيهم إلى تعزيز الفريق الذي توج بلقب الدوري الإسباني، وبلغ نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. وصرح ديكو لإذاعة "راك وان" الكتالونية قائلاً "نحن معجبون بلويس، ومعجبون براشفورد، ومعجبون بلاعبين آخرين. عندما ندخل سوق الانتقالات، هناك أسماء نعرفها وقد تحسن من أداء الفريق". ويعد راشفورد متاحاً للانتقال بعد خروجه من حسابات مدرب مانشستر يونايتد روبن أموريم، وقد قضى النصف الثاني من الموسم معاراً إلى أستون فيلا، الذي يملك خيار التعاقد معه في مقابل 40 مليون جنيه استرليني (53.96 مليون يورو). اللاعب البالغ من العمر 27 سنة، الذي يرغب في المشاركة بدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، كان أيضاً محل اهتمام برشلونة في يناير (كانون الثاني)، لكن يبقى أن نرى ما إذا كان النادي الكتالوني، الذي يعاني صعوبات مالية تعوق دفع رسوم انتقالات كبيرة، سيتمكن من تلبية مطالب يونايتد المالية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) أما دياز، الذي سجل 17 هدفاً هذا الموسم وأسهم في تتويج ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، فقد كان هدفاً لبرشلونة في الصيف الماضي، لكنه صرح أخيراً بأنه مرتاح في ملعب "أنفيلد" ويرى مستقبله هناك. وقال دياز، لشبكة تلفزيون "تيليموندو ديبورتيس"، "أنا سعيد جداً، ومنذ اليوم الأول لوصولي أشعر بذلك، أود البقاء لأطول فترة ممكنة". واعتمد برشلونة هذا الموسم على الجناحين رافينيا، الذي سجل 34 هدفاً وأصبح من المرشحين لنيل الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، ولامين يامال، بينما تصدر المهاجم الأساس روبرت ليفاندوفسكي قائمة الهدافين بـ40 هدفاً. ومع ذلك وعلى رغم أن ديكو أكد سعي برشلونة إلى التعاقد مع جناح إضافي، إلا أنه أقر بأن الأولوية القصوى للنادي هذا الصيف ستكون تجديد عقود بيدري وغافي ورونالد أراوخو ورافينيا وجول كوندي.

ميسي: هذا هو هدفي المفضّل في مسيرتي الكروية
ميسي: هذا هو هدفي المفضّل في مسيرتي الكروية

سعورس

timeمنذ 16 ساعات

  • سعورس

ميسي: هذا هو هدفي المفضّل في مسيرتي الكروية

وجاء الهدف المفضل لميسي من خلال ضربة رأس، والذي ضمن لبرشلونة الإسباني الفوز على مانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2009. وأضاف نجم إنتر ميامي الأمريكي الحالي وبطل كأس العالم مع المنتخب الأرجنتيني والفائز بالكرة الذهبية ثماني مرات من قبل، اليوم الخميس، أن هدفه الذي سجله قبل 16 عاما يفوق جميع الأهداف التي سجلها في مسيرته الطويلة. وتابع النجم الأرجنتيني: "لقد سجلت العديد من الأهداف التي قد تكون أجمل وأكثر قيمة، وذلك بسبب أهميتها، لكن الهدف الذي سجلته بضربة رأس في النهائي أمام مانشستر يونايتد هو دائما المفضل لي". ويبلغ عدد الأهداف التي سجلها ليونيل ميسي 859 هدفًا رسميًا حتى الآن، مع الأخذ في الاعتبار الأهداف التي سجلها مع نادي برشلونة وباريس سان جيرمان وإنتر ميامي و منتخب الأرجنتين. من بين هذه الأهداف، سجل 672 هدفًا مع نادي برشلونة و32 هدفًا مع باريس سان جيرمان و44 هدفًا مع إنتر ميامي. أما مع منتخب الأرجنتين ، فقد سجل 109 أهداف. ويأتي سبب اختياره لهدف مفضل خيريا، حيث سيتم تحويل صورة الهدف إلى عمل فني، والذي يمكن أن يدر الأموال من خلال عرضه في مزاد لجمع التبرعات لأغراض عديدة، وسيوقع ميسي والفنان رفيق أناضول على العمل الفني والذي سيتم تقديمه للجماهير يوم 11 يونيو / حزيران المقبل في صالة مزادات كريستي.

قبل مباراة اللقب.. نابولي تحبس أنفاسها
قبل مباراة اللقب.. نابولي تحبس أنفاسها

الرياضية

timeمنذ 18 ساعات

  • الرياضية

قبل مباراة اللقب.. نابولي تحبس أنفاسها

لا يزال مشجعو فريق نابولي الإيطالي الأول لكرة القدم، رغم اقتراب موسمٍ مثيرٍ على نهايته، هادئين، وواثقين وسطَ استعدادات المدينة لليلةٍ تاريخيةٍ، إذ يظلُّ لقب الدوري على المحك قبل الجولة الختامية للبطولة، الجمعة. ويتقدم نابولي بفارق نقطةٍ واحدةٍ فقط على إنتر ميلان قبل مباراته أمام ضيفه كالياري، في حين يحلُّ إنتر ضيفًا على كومو في التوقيت نفسه. ويحتاج الفريق إلى الفوز للتتويج باللقب للمرة الرابعة دون النظر إلى نتيجة منافسه، فيما سيكون اللقب أيضًا من نصيبه في حال تعثَّرَ الفريقان بالخسارة، أو التعادل سويًّا. وبعد خروج نابولي بتعادلين متتاليين، أصبح سباق اللقب مشتعلًا للغاية بالنسبة للفريق، الذي يقع جنوب إيطاليا، لكنَّ التفاؤل لا يزال حاضرًا. وقال ماريو فيردي، صاحب مقهى في جزيرةٍ كابري: «كان التوتر سائدًا الأسبوع الماضي، لأننا لم نحقق الفوز، لكنَّني واثقٌ من انتصارنا غدًا». ويستعد مشجعو مدينة نابولي، المولعة بكرة القدم، للاحتفال حيث يغمر اللون الأزرق الفاتح الشوارع، بينما تتدلَّى قمصان الفريق من الشرفات، وواجهات المتاجر، وتحبس المدينة أنفاسها استعدادًا للنهاية الأكثر إثارةً للدوري منذ أعوامٍ. وأضاف فيردي: «فوز نابولي له أهميةٌ خاصةٌ، فهو فوزٌ لجنوب إيطاليا بأكمله. غالبًا ما ينظر الشمال باستخفافٍ إلى الجنوب، فهم يفوزون بمعظم الألقاب، لذا سيكون هذا اللقب للجنوب». وتستعد مدينة نابولي لمباراة الغد، إذ اصطفَّ أكثر من 450 ألف شخصٍ للحصول على تذاكر مباراة الجولة الختامية. وتتوقَّع السلطات حشودًا هائلةً في كل أنحاء المدينة. وستنصب 20 شاشةً كبيرةً في نابولي حيث سيتجمَّع المشجعون لمشاهدة فرصة فوز الفريق بلقب الدوري للمرة الرابعة، والثانية في آخر ثلاثة أعوامٍ، لكنَّ الجماهير تتجنَّب الحديث عن الأمر. وعلى بُعد 660 كيلومترا شمالًا، يُخيِّم الهدوء على مشجعي إنتر، الذين ينتظرون أيضًا نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، 1 يونيو المقبل. وقال أندريا كومين: «سأشاهد المباراة فقط، الأمر ليس بأيدينا. سنخوض تجربة اللقاء بهدوءٍ». مؤكدًا أنه لا يشعر بالقلق، مضيفًا: «أعتقد أن الفريق يركز على نهائي دوري أبطال أوروبا منذ فترةٍ طويلةٍ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store