logo
#

أحدث الأخبار مع #روكويل

إنتاج أسلاك لحام نانوية مقاومة للتآكل في إيران
إنتاج أسلاك لحام نانوية مقاومة للتآكل في إيران

اذاعة طهران العربية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اذاعة طهران العربية

إنتاج أسلاك لحام نانوية مقاومة للتآكل في إيران

وأوضحت هانية فرحي، مديرة البحث والتطوير في الشركة، أن هذه الأسلاك لا تحتوي على مواد نانوية أثناء عملية الإنتاج، بل يتم تصميم الوصفة بطريقة تتيح تشكيل هياكل نانوية أثناء عملية اللحام، مما يوفر قوة عالية ومقاومة فائقة للتآكل والصدمات. كما أشارت فرحي إلى أن هذه التكنولوجيا تُستخدم في صناعات متعددة مثل التعدين والسيراميك والكريستال والصلب، حيث تعتمد عليها الشركات الكبرى. ومن بين مميزات هذه المنتجات، انخفاض الأسعار مقارنة بالنماذج الأجنبية، وتوفير استهلاك المواد بمعدل ترسيب يصل إلى 95%، بالإضافة إلى إمكانية اللحام دون الحاجة إلى غاز التدريع. وتتميز الألواح المضادة للتآكل التي تنتجها الشركة بتركيبتها الدقيقة التي تحتوي على كاربوبوريدات نانومترية، مما يمنحها مقاومة تآكل أعلى بكثير من العينات المحلية والأجنبية. وقد تم إنتاج هذه الألواح بشكل أرق وأخف وزناً بفضل تكنولوجيا اللحام الحديثة، مع الحفاظ على قدرتها على التشكيل والانحناء رغم وجود شقوق إجهادية. وأعلنت فرحي أن الطاقة الإنتاجية السنوية للشركة من أقطاب اللحام النانوية تبلغ 300 طن، حيث يتم حاليًا إنتاج نحو 120 طناً سنوياً. وأكدت التقارير الواردة من الصناعات الاستهلاكية على زيادة عمر اللحام باستخدام هذه الأقطاب مقارنة باللحام التقليدي. كما أشارت فرحي إلى إنتاج 15 فئة مختلفة من الأقطاب الكهربائية في شركة نماد، موضحًا أن أسلاك اللحام ذات النواة المتدفقة تتميز بمعدل ترسيب أعلى وتوليد حرارة أقل مقارنة بالأقطاب الكهربائية اليدوية. وبدلاً من الحاجة إلى ثلاث عمليات لحام لتحقيق الصلابة المطلوبة باستخدام الأقطاب التقليدية، يمكن تحقيق ذلك من خلال عملية لحام واحدة باستخدام أسلاك شركة Symbol، مما يضمن بقاء الصلابة موحدة على كامل سطح اللحام. تعتبر الأقطاب الكهربائية التي تنتجها شركة نماد من الجيل الرابع، حيث تتميز بطبقة من الطلاء بحجم حبيبات دون الميكرون ورواسب نانومترية، مع صلابة تصل إلى 65 روكويل في طبقة واحدة، ومقاومة عالية للصدمات، ومقاومة للتآكل تفوق ثلاث مرات الأقطاب التقليدية. تأسست شركة نماد في عام 2009، وتركز على تطوير وإنتاج أسلاك اللحام ذات النواة المتدفقة القائمة على الفولاذ النانوي. وتهدف الشركة إلى تحسين جودة الأجزاء الصناعية من خلال إنشاء طبقات طلاء صلبة مقاومة للتآكل باستخدام تقنيات النانو، مع التركيز على التعاون مع مختلف الصناعات المحلية لتعزيز جودة المنتجات المصنعة في البلاد.

الانقلاب الداخلي في آبل: كيف يتم إسقاط قيادات سيري القديمة لإنقاذها!
الانقلاب الداخلي في آبل: كيف يتم إسقاط قيادات سيري القديمة لإنقاذها!

عرب هاردوير

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • عرب هاردوير

الانقلاب الداخلي في آبل: كيف يتم إسقاط قيادات سيري القديمة لإنقاذها!

في خطوة جريئة تهدف إلى إحياء مُساعدها الصوتي سيري، أجرت آبل تغييرات جذرية في فريق الإدارة المسؤول عن تطويره. بقيادة مايك روكويل -رئيس هندسة سيري الجديد- تستبدل الشركة مُعظم القيادات السابقة بكوادر من فريق برمجيات (سوفت وير) نظارة Vision Pro ، مع إعادة هيكلة الفرق التقنية لتعزيز الأداء. يأتي هذا التحرُّك بعد سنوات من تراجع سيري أمام مُنافسين مثل جوجل وOpenAI، وهذا أثار تساؤلات حول قدرة آبل على المُنافسة في مجال الذكاء الاصطناعي. اقرأ أيضًا: تغييرات قيادية لتعزيز الأداء عُيّن روكويل في منصبه الشهر الماضي بعد سلسلة من التأخيرات في مشاريع سيري، والذي دفع الرئيس التنفيذي تيم كوك إلى إعادة تنظيم الفريق. و من بين أبرز التغييرات ، استعان روكويل برانجيت ديساي -نائب رئيس تطوير Vision Pro- ليقود هندسة سيري، مع التركيز على تحسين الأنظمة الأساسية والأداء، كما تولى أحد كبار مسؤولي Vision Pro مسؤولية تجربة المُستخدمين، بينما انضم خبراء مثل نيت بيجمان وتوم دافي لإدارة البنية التحتية. وعد روكويل الموظفين بأنّ هذه التغييرات ستؤدي إلى تقنية "عالمية المستوى" وقابلة للتطوير، مُشيرًا إلى أنّ خبرة الفريق الجديد في أنظمة "عالية الأداء ومنخفضة زمن الاستجابة" سترفع كفاءة سيري. تم توسيع دور ستيوارت باورز لتحسين فهم سيري لطلبات المُستخدمين، بينما تولى ديفيد وينارسكي، أحد القادة المُخضرمين في سيري، إدارة المكونات الصوتيّة والحواريّة. تحديات تقنية وفلسفية تُعيق التقدُّم كشفّت مصادر داخلية أنّ فريق الذكاء الاصطناعي في آبل واجه لسنوات مشاكل إدارية وخلافات حول الأولويات، وهذا أدى إلى تأخُّر تطوير سيري. في اجتماعٍ سابق، اعترف رئيس سيري السابق بأن النظام يعمل بشكل صحيح في ثُلثي الطلبات فقط، واصفًا الوضع بـ"السيء" و"المُحرج". يعتمد سيري حاليًا على نظامين مُنفصلين: أحدهما للأوامر البسيطة، والآخر يعتمد على نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية (LLMs). إلا أنّ التكامل بينهما كان مُعقدًا، وهذا تسبّب بدوره في مشاكل جودة. تعمل آبل الآن على دمج النظامين في نموذج واحد يعتمد على LLMs، وهو مشروع قد يستغرق سنوات لكنه يُعد ضروريًا لتحسين التفاعل مع المستخدم. رؤية جديدة لسيري: تكامل أعمق مع التطبيقات كجزء من الخطة الطموحة، تهدف آبل إلى تعزيز قدرات سيري عبر ميزة " App Intents"، التي تسمح للمُساعد بتنفيذ سلسلة مُعقدّة من المهام بناءً على أوامر صوتية واحدة. على سبيل المثال، قد يتمكّن سيري من البحث عن صورة، تعديلها، وإرسالها عبر البريد دون تدخُّل المُستخدم. لضمان نجاح هذه الميزة، تعمل آبل مع مُطوري تطبيقات بارزين لتحسين التكامل. كما نقلت الشركة كيم فوراث -المديرة المُخضرمة في هندسة البرمجيات- إلى فريق سيري لدعم عملية التطوير. فوراث، التي أشرفت سابقًا على مشاريع Vision Pro الصعبة، ستلعب دورًا مِحوريًا في تسريع وتيرة الإصلاحات. مُعركة آبل لاستعادة الريادة تأتي هذه التغييرات في وقتٍ تشتد فيه المُنافسة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تتقدّم شركات مثل جوجل و OpenAI بابتكارات أسرع. ورغم أن Vision Pro لم يُحقّق النجاح التجاري المأمول، إلا أنّ ثقة آبل بقدرة روكويل وفريقه على قيادة سيري تعكس إيمانها بخبراتهم التقنية. لا تزال جون جياناندريا -رئيسة الذكاء الاصطناعي في آبل- تُشرف على المشاريع الكبرى، بينما يُركّز روبي ووكر على تطوير النماذج اللغوية. لكن التحدّي الأكبر يكمُّن في تحويل سيري من مُساعد صوتي تقليدي إلى منصة ذكاء اصطناعي مُتكاملة، وهو هدف طموح يتطلب وقتًا واستثمارات ضخمة. بينما ترفض آبل التعليق على هذه التغييرات، يبقى السؤال: هل ستنجح هذه الجهود في إعادة سيري إلى الصدارة، أم أنّ الطريق أمامها لا يزال طويلًا؟ الإجابة قد تأتي مع الإصدارات القادمة، لكن واضح أن آبل لا تنوي الاستسلام في هذه المعركة التكنولوجية المصيرية.

'أبل' تُعيد هيكلة فريق 'سيري' لتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي
'أبل' تُعيد هيكلة فريق 'سيري' لتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي

الوئام

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • الوئام

'أبل' تُعيد هيكلة فريق 'سيري' لتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي

في خطوة استراتيجية تهدف إلى تسريع تطوير مزايا الذكاء الاصطناعي لمساعدها الذكي 'سيري'، قامت 'أبل' بإعادة هيكلة فريق سيري بشكل جذري، وفقاً لتقرير نشرته وكالة بلومبرغ يوم الثلاثاء، وتأتي هذه التغييرات بعد تأخر إطلاق المزايا الجديدة في المواعيد المحددة سابقاً. مايك روكويل، الذي تولى مؤخراً مسؤولية تطوير سيري في مارس الماضي، خلفاً لجون جياناندريا الذي انتقل للتركيز على أبحاث الذكاء الاصطناعي، بدأ بتنفيذ تغييرات كبيرة على مستوى الإدارة والفِرق التقنية. روكويل كان قد قاد تطوير نظارة أبل الذكية Vision Pro، وهو الآن يسعى لتوجيه سيري نحو أفق جديد يعزز من قدراتها الذكية. أحد أبرز التغييرات في الفريق هو تعيين مهندسي نظارة Vision Pro في مواقع قيادية ضمن فريق سيري، فبحسب التقرير، عين روكويل المهندس رانجيت ديساي، الذي قاد فرق هندسة Vision Pro، للإشراف على البنية الأساسية والنظام في سيري. بينما تم تعيين أوليفييه غوتكنخت، مدير Vision Pro، لقيادة تصميم تجربة المستخدم في سيري. هذه التغييرات تهدف إلى تعزيز التكامل بين مختلف التقنيات وتحسين أداء المساعد الذكي بشكل ملحوظ. تعيد 'أبل' بناء سيري باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة (LLMs)، بهدف تبسيط التقنيات الأساسية وزيادة قدرة المساعد الذكي على التفاعل الذكي مع المستخدمين، وتستهدف الشركة تعزيز تكامل سيري مع التطبيقات، وذلك من خلال التعاون المبكر مع مطوري التطبيقات من الأطراف الخارجية لضمان جاهزية المزايا الجديدة عند الإطلاق. تعتبر هذه التحولات جزءاً من مساعي أبل لتحويل سيري إلى مساعد شخصي أكثر ذكاءً وتفاعلًا مع المستخدم، يعتمد بشكل أكبر على الذكاء الاصطناعي التوليدي، الهدف هو اللحاق بركب المنافسين الرئيسيين في هذا المجال بل والسعي للتفوق عليهم من خلال تحديثات متميزة ومتقدمة.

سيري الجديد.. آبل تعيد تصميم مساعدها الذكي باستخدام تقنيات LLMs
سيري الجديد.. آبل تعيد تصميم مساعدها الذكي باستخدام تقنيات LLMs

الرجل

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • الرجل

سيري الجديد.. آبل تعيد تصميم مساعدها الذكي باستخدام تقنيات LLMs

في خطوة استراتيجية تعكس رغبة شركة "آبل" في اللحاق بركب الذكاء الاصطناعي، بدأ المسؤول الجديد عن تطوير "سيري"، مايك روكويل، بإعادة هيكلة شاملة لفريق المساعد الذكي، وذلك بحسب ما أوردته وكالة "بلومبرغ". تسلّم "روكويل" مسؤولية الإشراف على "سيري" في شهر مارس الماضي، خلفًا لـ"جون جياناندريا"، الذي جرى نقله للعمل على تطوير أبحاث الذكاء الاصطناعي الخاصة بالشركة. وقد سبق لـ"روكويل" أن قاد تطوير نظارة الواقع المختلط "Vision Pro"، ويُعرف بخبرته التقنية العميقة داخل الشركة. دمج خبرات Vision Pro في تطوير "سير استعان "روكويل" بعدد من مهندسي وفنيي "Vision Pro" من بين أبرز التحركات الجديدةلتعزيز قدرات فريق "سيري"، ومنهم: "رانجيت ديساي" لتولي مسؤولية البنية التحتية وهندسة النظام "أوليفييه غوتكنخت" للإشراف على تصميم تجربة المستخدم كما تم إعادة تنظيم الفرق التقنية المسؤولة عن الصوت، وفهم الأوامر، والأداء، وتجربة المستخدم، بما يواكب أهداف المرحلة المقبلة. التركيز على النماذج اللغوية الكبيرة تهدف آبل إلى إعادة بناء "سيري" بالكامل باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية الكبيرة LLMs، وهي ذات التقنية المستخدمة في المساعدات الذكية المتطورة، مثل "ChatGPT" و"Bard". وتسعى الشركة من خلال هذا التوجه إلى تبسيط التقنيات الأساسية وتوسيع قدرة "سيري" على التفاعل والفهم والتكامل مع تطبيقات الطرف الثالث. تعاون مبكر مع المطورين بدأت آبل التعاون مبكرًا مع مطوري التطبيقات لتحقيق أقصى استفادة من هذه القدرات، ولضمان جاهزية التجربة الجديدة بحلول الموعد المستهدف للإطلاق، ما يعكس تحولًا واضحًا في طريقة تعامل آبل مع الذكاء الاصطناعي التوليدي. طموح لتقديم مساعد ذكي بمستوى جديد تشير التحركات الأخيرة إلى نية آبل تحويل "سيري" إلى مساعد شخصي تفاعلي أكثر ذكاءً ومرونة، يواكب تطلعات المستخدمين ويضع الشركة في موقع تنافسي قوي أمام عمالقة التقنية الآخرين. ولا تزال آبل ماضية في تطوير نظام "visionOS" بقيادة "روكويل"، بينما يشرف "جون تيرنوس" على قسم العتاد في هذا المشروع، ما يؤكد أن التكامل بين البرمجيات والأجهزة يشكّل حجر الزاوية في رؤية الشركة المستقبلية.

وكالة: آبل تجري تغييرات إدارية لتعزيز جهودها في الذكاء الاصطناعي
وكالة: آبل تجري تغييرات إدارية لتعزيز جهودها في الذكاء الاصطناعي

أرقام

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أرقام

وكالة: آبل تجري تغييرات إدارية لتعزيز جهودها في الذكاء الاصطناعي

تُجري "آبل" تغييرات في صفوفها التنفيذية لتعزيز جهودها في مجال الذكاء الاصطناعي، في الوقت الذي تسعى فيه لإضافة بعض التحسينات على المساعد الصوتي "سيري"، بحسب تقرير. وذكرت مصادر مطلعة لوكالة "بلومبرج"، أن "مايك روكويل" نائب رئيس وحدة منتجات نظارات الواقع الافتراضي "فيجن برو"، سيتولى مسؤولية تطوير المساعد الصوتي "سيري". وذلك بعدما فقد الرئيس التنفيذي "تيم كوك" ثقته في قدرة "جون جياناندريا" رئيس قسم الذكاء الاصطناعي على تطوير خدمة المساعد الصوتي. وبحسب المصادر، من المقرر أن يرفع "روكويل" -المعروف بأنه العقل المدبر وراء تطوير نظارات "فيجن برو"- تقاريره إلى رئيس قسم البرمجيات "كريج فيديري"، ما يعني إبعاد "سيري" عن الوحدة التي يُديرها "جياناندريا". في حين من المقرر أن يتولى "بول ميد" وهو مسؤول تنفيذي في قسم هندسة سماعات الواقع المعزز، إدارة وحدة منتجات الرؤية الافتراضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store