logo
#

أحدث الأخبار مع #ريفولوت

شركة ريفولوت البريطانية تستثمر أكثر من مليار يورو في فرنسا
شركة ريفولوت البريطانية تستثمر أكثر من مليار يورو في فرنسا

البيان

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • البيان

شركة ريفولوت البريطانية تستثمر أكثر من مليار يورو في فرنسا

أعلنت شركة التكنولوجيا المالية البريطانية ريفولوت عزمها استثمار أكثر من مليار يورو (1ر1 مليار دولار) في فرنسا خلال السنوات الثلاث المقبلة، ضمن سعيها لتعزيز وجودها في القارة الأوروبية. وأعلنت شركة ريفولوت التي تتخذ من لندن مقرا لها وتقدم خدمات مصرفية رقمية عبر التطبيقات مثل المدفوعات والاستثمار وتبادل العملات، اليوم الإثنين، عن خطط لفتح مقر لها بغربي أوروبا في باريس، وهو ما سيكون مكملا لمركزها الحالي في ليتوانيا. ووُصف هذا الاستثمار بأنه أكبر التزام أجنبي يشهده القطاع المالي في فرنسا منذ عقد، وقد تم الكشف عنه خلال قمة "اختر فرنسا"، وهي فعالية سنوية تهدف إلى جذب الاستثمارات الدولية. وقالت شركة ريفولوت إن هذه الخطوة ستوفر أكثر من 200 فرصة عمل، وستدعم طلبها للحصول على ترخيص مصرفي في فرنسا. وأكد بيير ديكوتيه، المسؤول عن المخاطر والامتثال في شركة ريفولوت: "إننا نسعى، من خلال مقرنا الجديد في باريس، إلى بناء علاقات أوثق مع الجهات التنظيمية ومع عملائنا، وتعزيز الثقة في السوق." وبرزت فرنسا كأسرع الأسواق نموا بالنسبة لشركة ريفولوت داخل الاتحاد الأوروبي، حيث يتجاوز عدد مستخدميها هناك 5 ملايين شخص. وعلى المستوى العالمي، تخدم الشركة أكثر من 55 مليون شخص، من بينهم أكثر من 40 مليونا في أنحاء أوروبا.

شركة 'ريفولوت' البريطانية قدمت خدماتها لعدد من العملاء يفوق ما قدمه بنك 'إتش إس بي سي' خلال العام الماضي، ما ساعدها على زيادة إيراداتها 72% لتصل إلى 3.1 مليار جنيه إسترليني (4 مليارات دولار)، وتحقيق نمو في الأرباح. #اقتصاد_الشرق
شركة 'ريفولوت' البريطانية قدمت خدماتها لعدد من العملاء يفوق ما قدمه بنك 'إتش إس بي سي' خلال العام الماضي، ما ساعدها على زيادة إيراداتها 72% لتصل إلى 3.1 مليار جنيه إسترليني (4 مليارات دولار)، وتحقيق نمو في الأرباح. #اقتصاد_الشرق

أخبار مصر

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

شركة 'ريفولوت' البريطانية قدمت خدماتها لعدد من العملاء يفوق ما قدمه بنك 'إتش إس بي سي' خلال العام الماضي، ما ساعدها على زيادة إيراداتها 72% لتصل إلى 3.1 مليار جنيه إسترليني (4 مليارات دولار)، وتحقيق نمو في الأرباح. #اقتصاد_الشرق

اقتصاد الشرق مع Bloomberg | شركة 'ريفولوت' البريطانية قدمت خدماتها لعدد من العملاء يفوق ما قدمه بنك 'إتش إس بي سي' خلال العام الماضي، ما ساعدها على زيادة إيراداتها 72% لتصل إلى 3.1 مليار جنيه إسترليني (4 مليارات دولار)، وتحقيق نمو في الأرباح. #اقتصاد_الشرق

عملاق بريطاني يدخل المغرب و سيقدم للمغاربة خدمات بنكية رخيصة؟
عملاق بريطاني يدخل المغرب و سيقدم للمغاربة خدمات بنكية رخيصة؟

أريفينو.نت

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

عملاق بريطاني يدخل المغرب و سيقدم للمغاربة خدمات بنكية رخيصة؟

شركة 'ريفولوت' البريطانية، المعروفة بتصدرها في مجال البنوك الرقمية، تتجه بثقة نحو اختراق السوق المغربية، وهو ما يعكس طموحاتها لتوسيع وجودها في إفريقيا. هذه الحركة تأتي كجزء من استراتيجية الشركة للتوسع عالمياً، والتي بدأت بالفعل في السوق الجنوب إفريقي. كما أوضحت مجلة Challenge، لم يعد الحديث عن دخول 'ريفولوت' إلى المغرب مجرد شائعات، إذ اتخذت الشركة خطوات فعلية بتعيين مدير محلي ليشرف على عملياتها المستقبلية في المملكة، مما يشير إلى جدية الخطوة. تطمح 'ريفولوت' إلى تقديم خدمات مصرفية رقمية متكاملة تعتمد على التطبيقات الذكية دون الحاجة للتوجه إلى الفروع التقليدية. وتشمل خدماتها فتح الحسابات في دقائق، تحويلات دولية بدون رسوم، بطاقات متعددة العملات، وتداول الأسهم والعملات المشفرة. مع تقديم أدوات متقدمة لإدارة الميزانية، فإنها تستهدف الشباب المغربي الحضري، العاملين المستقلين، والمغاربة في الخارج الذين يبحثون عن حلول مصرفية مرنة وسهلة. على الرغم من الجاذبية السوقية، فإن دخول 'ريفولوت' يواجه تحديات متعلقة باللوائح التنظيمية المغربية الصارمة، حيث لم تصدر المملكة أي تراخيص جديدة للبنوك الأجنبية منذ فترة طويلة، كما واجهت شركات مثل M-PESA وFlutterwave صعوبة في دخول السوق. قد تضطر 'ريفولوت' إلى الشراكة مع بنك محلي لتجاوز هذه العقبات وتجربة السوق بشكل تدريجي ومحدود. إقرأ ايضاً وحسب عدنان مسعود، الخبير في التكنولوجيا المالية، فإن دخول 'ريفولوت' يمكن أن يحدث تغييرات كبيرة في المجال المصرفي الرقمي في المغرب عبر تقديم خدمات سهلة الاستخدام برسوم منخفضة وأسعار صرف حقيقية. هذه المزايا قد تدفع البنوك التقليدية إلى تسريع رقمنة خدماتها، مما يسهم في تغيير معايير القطاع المصرفي المغربي. ورغم التحديات التنظيمية والقانونية التي تواجهها 'ريفولوت'، فهي تتمتع بشعبية واسعة بين الشباب المغربي، إضافة إلى أن المغاربة بالخارج يعتبرون سوقًا كبيرة قد تدعم وجود الشركة في المملكة. ختامًا، قد تشكل هذه الخطوة بداية مهمة لتطوير الخدمات البنكية الرقمية في المغرب. وفي حال نجحت 'ريفولوت' في التوافق مع اللوائح المحلية، فقد نشهد قفزة نوعية في القطاع المصرفي الرقمي داخل المملكة.

عملاق بنكي عالمي يستعد لدخول السوق المغربية بخدمات رخيصة ومبتكرة
عملاق بنكي عالمي يستعد لدخول السوق المغربية بخدمات رخيصة ومبتكرة

أخبارنا

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

عملاق بنكي عالمي يستعد لدخول السوق المغربية بخدمات رخيصة ومبتكرة

تستعد شركة "ريفولوت" البريطانية، إحدى الشركات الرائدة في مجال البنوك الرقمية، لدخول السوق المغربية في خطوة تشير إلى طموحاتها الكبرى في تعزيز وجودها في القارة الإفريقية. وتعد هذه الخطوة بمثابة انعكاس لاستراتيجية التوسع العالمي التي تتبناها الشركة، والتي بدأت بالفعل في جنوب إفريقيا. وفقًا لما ذكرته مجلة Challenge، بدأ الحديث حول دخول "ريفولوت" إلى السوق المغربية يتجاوز الإشاعات، حيث قامت الشركة بالفعل بتوظيف مدير عام محلي للإشراف على عملياتها المرتقبة في المملكة، ما يعني أن الخطوة باتت أكثر جدية. وتسعى "ريفولوت" إلى تقديم تجربة مصرفية رقمية بالكامل، تعتمد على التطبيقات الذكية ولا تتطلب زيارة الفروع التقليدية، وتشمل خدمات الشركة فتح الحسابات في دقائق، والتحويلات الدولية بدون رسوم، بالإضافة إلى بطاقات متعددة العملات وخدمات تداول الأسهم والعملات المشفرة. كما تقدم الشركة أدوات متقدمة لإدارة الميزانية، وهو ما يجعلها جذابة لفئات الشباب المغربي الحضري، والعاملين المستقلين، والمغاربة المقيمين بالخارج الذين يبحثون عن حلول مصرفية مرنة وسهلة. ورغم الجاذبية التي يفرضها السوق المغربي، يواجه دخول "ريفولوت" تحديات تتعلق بالإطار التنظيمي الصارم في المغرب، إذ لم تُصدر المملكة أي تراخيص لبنوك أجنبية جديدة منذ أكثر من عقد، كما أن شركات كبرى مثل M-PESA وFlutterwave قد فشلت في اختراق السوق. في هذا السياق، يُحتمل أن تعتمد "ريفولوت" على شراكة استراتيجية مع بنك محلي لتجاوز العقبات التنظيمية وتجربة السوق على نطاق محدود، مما يشير إلى إمكانية اختبار الطرح بشكل تدريجي. وبحسب الخبير في التكنولوجيا المالية عدنان مسعود، فإن دخول "ريفولوت" قد يحدث تغييرًا في المنظومة المصرفية الرقمية في المغرب، خصوصًا من خلال تقديم خدمات سهلة الاستخدام ومجانية، مع أسعار صرف حقيقية. ويُتوقع أن تدفع هذه المزايا الفاعلين التقليديين إلى تسريع رقمنة خدماتهم، مما قد يساهم في تغيير قواعد اللعبة في القطاع المصرفي المغربي. ورغم وجود تحديات قانونية وتنظيمية قد تواجهها "ريفولوت"، فإنها تظل واحدة من الشركات التي تتمتع بقاعدة جماهيرية قوية لدى الشباب المغربي، إضافة إلى أن المغاربة في الخارج يشكلون أحد الأسواق المستهدفة التي يمكن أن تساهم في تعزيز وجود الشركة في المملكة. إجمالًا، قد تكون هذه الخطوة بداية لتحول مهم في تجربة الخدمات البنكية الرقمية في المغرب، وفي حال نجحت "ريفولوت" في التكيف مع الواقع التنظيمي المحلي، فقد نشهد دخول مرحلة جديدة في القطاع المصرفي الرقمي في المملكة.

من باريس ولندن إلى دبي وأبوظبي.. تدفق الأثرياء وصناديق الاستثمار للإمارات
من باريس ولندن إلى دبي وأبوظبي.. تدفق الأثرياء وصناديق الاستثمار للإمارات

العين الإخبارية

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

من باريس ولندن إلى دبي وأبوظبي.. تدفق الأثرياء وصناديق الاستثمار للإمارات

تم تحديثه الخميس 2025/3/27 12:52 م بتوقيت أبوظبي تعززت جاذبية الإمارات كمكان مفضل للأثرياء وصناديق الاستثمار، بعد أن ازداد التدفق إلى دبي وأبوظبي من مراكز مالية رئيسية عالميا مثل باريس ولندن، وفقا لما أكدته وكالة "بلومبرغ" الأمريكية. وذكرت الوكالة أن دبي توفر بيئة استثمارية جاذبة تدعمها مبادرات حكومية تحفز الاستثمار، وتشهد نموا في تواجد أصحاب المليارات. وقال بول مارشال، رئيس صندوق التحوط "مارشال وايس" لوكالة بلومبرغ، إن أبوظبي أيضاً تحقق نجاحاً كبيراً في استقطاب صناديق التحوط. جاذبية دبي وأبوظبي تتفوق على مدريد وميلانو ورغم تحقيق مدينتي مدريد وميلانو بعض المكاسب في سباق جذب الثروات، إلا أنهما لا تضاهيان دولة الإمارات، التي نجحت في استقطاب أكثر من 6700 مليونير خلال عام 2024، وفقاً لتقرير صادر عن شركة "هينلي آند بارتنرز". وأضافت الوكالة أن الانتعاش الاقتصادي في الإمارات يتميز بالاستدامة، مدفوعاً بتنويع مصادر الدخل بعيداً عن النفط وتعزيز قطاع السياحة. كما أشارت إلى أن جاذبية الإمارات لا تقتصر على صناديق التحوط فقط، إذ بات الملياردير الروسي نيك ستورونسكي، الرئيس التنفيذي لتطبيق "ريفولوت" المالي، يقضي وقتاً أطول هناك. وتستثمر الإمارات في شركات التقنية المالية، فيما اختارت شركة البرمجيات الهولندية Bird تأسيس مقرها في الإمارات، هرباً من التعقيدات التنظيمية وصعوبات التوظيف في أوروبا، كما يفضل المستشارون الشباب الانتقال من دوسلدورف إلى أبوظبي. خريف باريس وتفقد باريس قدرتها على جذب صناديق التحوط والأسهم الخاصة لصالح مراكز استثمارية أخرى، حيث تمر بجرعتها الخاصة من الركود المالي - اللحظة التي تكسر فيها الضرائب ظهر المستثمرين والأثرياء - في سنوات الرئيس إيمانويل ماكرون الأخيرة. وأكدت وكالة بلومبرغ وفق تقرير لها على أن عدد من السكان المحليين في باريس يخططون للمغادرة، متخذين مدينة دبي وسويسرا وجهة بديلة. وترتفع الضرائب على الشركات الكبرى والأثرياء في فرنسا، ويواجه البرلمان حالة من الجمود، ولا يزال يتنازع بشأن إصلاحات نظام التقاعد التي مزقت البلاد في عام ٢٠٢٣. وبعد أداء استثنائي حققته باريس كمركز الاستثمار المصرفي المفضل في منطقة اليورو، مع تضاعف عدد الممولين الفرنسيين الذين يتقاضون رواتب بملايين الدولارات تقريبًا في أربع سنوات، تم تجميد خطط التوظيف. وأكد التقرير على ضرورة أن تعيد باريس صياغة رؤيتها الاقتصادية، بحيث تتجاوز اعتمادها التقليدي على السياحة والرفاهية والشركات ذات النفوذ السياسي، خصوصاً في ظل التراجع الواضح في الطروحات العامة بسوق الأسهم وفقاً للبيانات الأخيرة. aXA6IDgyLjI1LjI0OS45NiA= جزيرة ام اند امز FI

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store