أحدث الأخبار مع #سارةالجرمن،


الإمارات اليوم
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«شارك تانك» يعود إلى شاشة دبي بفرص ذهبية وتحقيق أحلام جديدة
إثر النجاح اللافت الذي حققه برنامج «شارك تانك دبي» خلال الموسمين الأول والثاني، ودخوله قائمة البرامج الأعلى مشاهدة على تلفزيون دبي، وتطبيق «أوان» الرقمي، كشفت مؤسسة دبي للإعلام عن انتهاء جميع تحضيراتها لإطلاق الموسم الثالث من «شارك تانك دبي» على شاشة تلفزيون دبي، ليعود حاملاً معه الكثير من الفرص الذهبية والمشاريع الجديدة والأفكار الجريئة التي تعبّر عن طموحات روّاد الأعمال الشباب وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة، إذ يعكس البرنامج حرص «دبي للإعلام»على دعم قطاع ريادة الأعمال في دبي، وتحفيز الطاقات والكفاءات المتميزة وفتح الآفاق أمامهم وتمكينهم من دخول مجالات الاستثمار والاستفادة من البيئة الاستثمارية التي تتميز بها الإمارة، وما توفره من فرص حقيقية تمكنهم من تحقيق أحلامهم بتأسيس وتطوير مشاريعهم، وهو ما يتناغم مع التزامات المؤسسة بتحقيق مستهدفات «أجندة دبي الاقتصادية» (D33) الهادفة إلى مضاعفة حجم اقتصاد دبي، وزيادة الاستثمار الأجنبي المباشر، وجعل دبي واحدة من أفضل ثلاث مدن اقتصادية في العالم. وسيشهد الموسم الثالث من «شارك تانك» - الذي يبدأ عرضه على تلفزيون دبي، اليوم، في تمام الساعة 10:30 مساء بتوقيت دبي، مشاركة أكثر من 77 رائد أعمال من الإمارات والعالم، الذين سيتنافسون خلال البرنامج على عرض مشاريعهم ومنتجاتهم أمام لجنة من كبار المستثمرين الذين يتميزون بخبراتهم الواسعة في قطاع الاستثمار، كما سيعملون على استعراض متطلبات مشاريعهم وإقناع أعضاء لجنة المستثمرين بتمويلها مقابل حصولهم على نسبة معينة من المشروع. وأكّد المدير التنفيذي لقطاع المحتوى في «دبي للإعلام»، سالم باليوحة، حرص المؤسسة على دعم منظومة المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز ريادة الأعمال التي توصف «بمحرك النمو الاقتصادي» لأهمية مساهمتها في إجمالي الناتج المحلي، وذلك من خلال سلسلة البرامج التي تقدمها عبر قنواتها التلفزيونية، وقال: «تمثل المشاريع الصغيرة والمتوسطة ركيزة أساسية في الاقتصاد، لمساهمتها في تنوّع مصادره، وتوفير الفرص لشريحة كبيرة من الشباب، فضلاً عن قدرتها على تحفيز الابتكار والإبداع لدى رواد الأعمال، وهو ما نسعى إلى تحقيقه عبر (شارك تانك دبي) الذي يشهد طرح العديد من الأفكار الجريئة والمشاريع المميزة التي تعبر عن توجهات الشباب وطموحاتهم في المشاركة بدفع عجلة التنمية وتحقيق تطلعات دبي وطموحاتها المستقبلية»، مشيراً إلى أن «شارك تانك دبي» تحوّل إلى حاضنة لنمو ريادة الأعمال بفضل قدرته على تمكين أصحاب المشاريع من توسيع علاقاتهم ونطاق تعاملاتهم ودائرة العملاء المحتملين، والاستفادة من حجم الفرص التي توفرها لهم الإمارة، وعبّر باليوحة عن اعتزاز «دبي للإعلام» بشراكتها مع أعضاء لجنة المستثمرين في البرنامج، وتابع: «يُعد أعضاء لجنة المستثمرين من أهم الشخصيات الاقتصادية في الإمارات والمنطقة والعالم، ويتميزون بخبراتهم الواسعة في الاستثمار في مختلف القطاعات، وبقدرتهم على تقييم الأفكار التجارية، وتنمية وتوسيع نطاق المشاريع محلياً ودولياً بفضل ما يتمتعون به من علاقات قوية في هذا المجال». من جانبها، أكّدت رئيسة القنوات التلفزيونية والإذاعية في «دبي للإعلام»، سارة الجرمن، أهمية الدور الذي يلعبه «شارك تانك دبي» في منح روّاد الأعمال ما يتطلعون إليه من فرص تمكنهم من تحقيق طموحاتهم، وقالت: «تحوّل البرنامج إلى منصة مهمة لاستعراض الأفكار الطموحة والمشاريع الريادية، بفضل مساهمته في تسليط الضوء على الفرص الاستثمارية الواعدة في السوق المحلية، إلى جانب قدرته على تعزيز الوعي بأهمية ريادة الأعمال، وتحفيز الشباب على تحقيق أحلامهم من خلال دخول هذا القطاع كمسار مهني جديد». ولفتت الجرمن إلى أن الموسم الثالث من البرنامج يمتاز بتنوّع مشاريعه وأفكاره والمشاركين فيه، الذين يمثلون مختلف جنسيات العالم، وهو ما يعكس تنوّع دبي الثقافي والاجتماعي، مشيرة إلى اهتمام «دبي للإعلام» بتوظيف إمكاناتها الفنية واللوجستية لدعم البرنامج وتقديمه بأفضل صورة، منوهةً بأن الموسم الثالث شهد تطوراً ملحوظاً في شكله وطريقه عرضه على شاشة تلفزيون دبي. وخلال الموسم الثالث من «شارك تانك دبي» سيعود أعضاء لجنة المستثمرين مجدداً إلى مقاعدهم في البرنامج، إذ تضم اللجنة الأساسية ثلاثة مستثمرين، وهم إيلي خوري، مؤسس شركة «فيفيوم هولدينج» ورئيس مجلس إدارة مجموعة «أومنيكوم الإعلامية» في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وفيصل بن جمعة بلهول، رائد أعمال ومستثمر إماراتي ونائب رئيس مجلس إدارة غرف دبي، أسّس سابقاً «إثمار كابيتال بارتنرز» وأمانات القابضة التي تعدّ واحدة من أكبر شركات الرعاية الصحية والتعليم المتكاملة في دول مجلس التعاون الخليجي، ورائدة الأعمال الإماراتية أميرة سجواني، العضو المنتدب للمبيعات والتطوير في «داماك العقارية» والمؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «بريبكو». في حين ستشهد كل حلقة من البرنامج انضمام اثنين من رجال الأعمال المعروفين إلى لجنة المستثمرين الأساسية، ليعكس ذلك أهمية «شارك تانك دبي» ودوره في دعم رواد الأعمال الشباب وأصحاب المشاريع، وستضم القائمة كلاً من عادل ساجان، مدير عام مجموعة دانوب، ومحمد بلوط، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Kitopi، المنصة السحابية الرائدة والمتخصصة في عالم الطهي، ونور سويد، المُؤسس والشريك الإداري لشركة «غلوبال فينتشرز»، وتدير محفظة استثمارية متنوّعة من الشركات الناشئة، وتوفيق كريدية، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة «براند فور لس»، وسيما فيد، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة «أباريل»، ومنى قطان، مؤسس شركة «كيالي»، ومنى عطايا، رائدة أعمال ومؤسس موقع «ممز وورلد» والمؤسس الشريك لـ«بيت. كوم»، وكورديل برودوس، رجل أعمال ومستثمر في اقتصاد المبدعين، وهو نجل مغني الراب المعروف سنوب دوج، ويتولى إدارة مكتب العائلة للاستثمارات، وأحمد السويدي، الرئيس التنفيذي لشركة «السويدي إليكتريك»، ومات هيغنز، الرئيس التنفيذي لشركة الاستثمار الخاصة RSE Ventures. وحول عودة البرنامج بموسم ثالث، قال إيلي خوري: «يتميز (شارك تانك دبي) بمرونته وقدرته العالية على التكيف مع احتياجات رواد الأعمال الشباب، وسعيه إلى تلبية متطلباتهم المختلفة من حيث التمويل والإرشاد والتوجيه، وهي السمات الرئيسة التي يتفرد بها البرنامج، ويجعل منه مصدراً مهماً لدعم أصحاب المشاريع»، مشيراً إلى أن البرنامج تمكن عبر مواسمه الماضية من تقديم العديد من النماذج الملهمة لشركات ناشئة أظهرت فهماً قوياً لطبيعة أعمالها واستراتيجيات السوق، وأضاف: «أسهم (شارك تانك دبي) عبر الموسمين الأول والثاني في مساعدة الكثير من المشاريع الناشئة وتطوير أفكارها وتمكينها من الانتقال إلى مستويات جديدة، وذلك بفضل ما تلقته من دعم وتشجيع وتوجيه خلال حلقات البرنامج». أمّا فيصل بالهول، فقال: «يمثل البرنامج مصدر إلهام لروّاد الأعمال والمستثمرين، على حد سواء، فمن خلاله يمكن اكتشاف العديد من الفرص الاستثمارية الواعدة والأفكار المبتكرة التي يمكن الاستفادة منها، والتعرف إلى مجموعة من روّاد الأعمال الجدد، واستكشاف إمكاناتهم وطرق تفكيرهم ونظرتهم وتعاملاتهم مع السوق، إلى جانب معرفة حدود طموحاتهم وتطلعاتهم المستقبلية، وطبيعة احتياجاتهم لتحقيق النجاح»، وتوقّع بالهول أن يتمكن «شارك تانك دبي 3» من تحقيق أصداء جيدة، على غرار ما حققه في الموسمين الماضيين، لافتاً إلى أن البرنامج نجح في ترك آثار إيجابية في قطاع ريادة الأعمال، وتأسيس المشاريع في دبي. من ناحيتها، أعربت أميرة سجواني عن اعتزازها بالمشاركة في الموسم الثالث من البرنامج، وقالت: «يتجاوز (شارك تانك) حدود البرنامج التلفزيوني ليتحوّل إلى تجربة اقتصادية واجتماعية مهمة قادرة على إثراء المنظومة الاقتصادية في دبي، عبر تحفيز روّاد الأعمال على التعبير عن أفكارهم وطموحاتهم»، لافتة إلى أن أهمية البرنامج تكمن في مساهمته بخلق جيل جديد من روّاد الأعمال الشباب الذين يتميزون برغبتهم العالية في الاستفادة من بيئة دبي، وما توفره من تسهيلات وفرص استثمارية، بفضل موقعها الاستراتيجي واستقرارها وإمكاناتها وبنيتها التحتية وتشريعاتها القانونية، وتابعت: «يتميز (شارك تانك دبي) بقدرته على منح الأمل والفرصة للمشاركين لتطوير قدراتهم في طرق عرض الأفكار والمفاوضات وإجراء الصفقات، كما يمنحهم فرصة الاستفادة من تجارب وخبرات نخبة من رجال الأعمال والمستثمرين في مختلف القطاعات والأنشطة الاقتصادية». تعزيز ريادة دبي نجح الموسم الثاني من برنامج «شارك تانك دبي» في استقطاب أكثر من 65 رائد أعمال من مختلف جنسيات العالم، وتحقيق استثمارات تجاوزت حاجز 31 مليون درهم، استفاد منها 27 مشروعاً من الإمارات والمنطقة، ما يبرز أهمية البرنامج وحجم الفرص التي يوفرها لروّاد الأعمال الذين يتطلعون إلى تطوير وتوسيع مشاريعهم وبناء علاماتهم التجارية وقيادتها نحو تحقيق النجاح، ويبرز دوره في دفع عجلة التنمية الاقتصادية في دبي، وهو ما يتماشى مع توجهات مؤسسة دبي للإعلام، وجهودها الهادفة إلى فتح الآفاق أمام روّاد الأعمال، وتعزيز ريادة دبي ومكانتها العالمية وجهةً مفضلةً للعيش والاستثمار والترفيه.


الإمارات اليوم
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
«دبي للإعلام» تواكب كأس دبي العالمي 2025 بتغطية استثنائية
تواكب «دبي للإعلام» فعاليات النسخة الـ29 من كأس دبي العالمي 2025 لسباقات الخيل، التي تنطلق غداً على مضمار ميدان العالمي، من خلال تغطية خاصة واستثنائية عبر شاشة «دبي ريسنج»، والقنوات والمنصات الرقمية الأخرى التابعة لـ«دبي للإعلام»، وذلك في إطار حرص المؤسسة على توفير الحدث العالمي الأشهر في عالم سباقات الخيل. وأكدت رئيسة القنوات التلفزيونية والإذاعية في «دبي للإعلام»، سارة الجرمن، أن التغطية الإعلامية الخاصة والموسّعة لكأس دبي العالمي 2025، تأتي تأكيداً للالتزام بمواكبة الفعاليات الكبرى التي تحتضنها دبي، ومن بينها الحدث الأشهر في رياضة الفروسية (كأس دبي العالمي)، لاسيما أن دبي تعد عاصمة سباقات الخيل ورائدة الفروسية في العالم، بفضل الدعم الكبير الذي تحظى به من «فارس العرب» صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله. ولفتت الجرمن إلى أن «دبي للإعلام» حريصة على تقديم أفضل تغطية للنسخة الـ29 للأمسية العالمية، بما ينسجم مع المكانة الرائدة للحدث الذي يعكس رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بما يليق بالسمعة العالمية الكبيرة لدبي في تنظيم ومواكبة كبريات الأحداث والفعاليات الدولية التي تستضيفها على مدار العام، ما قادها لتكون مركزاً عالمياً في مختلف المجالات والقطاعات. وأضافت: «نحن نواكب إعلامياً حجم هذه الأمسية العالمية التي تستقطب نخبة الخيول وأفضل الفرسان من مختلف دول العالم في مضمار ميدان، الأيقونة العالمية في سباقات الخيل، وذلك من خلال إقامة استوديو باللغة العربية لمتابعة الحدث العالمي، وآخر باللغة الإنجليزية في خطوة احترافية متميزة، لاسيما أن كأس دبي العالمي بات من أبرز الأحداث الرياضية وأكثرها متابعة على مستوى العالم، ونحن في (دبي للإعلام) نسعى لأن نضع المشاهد في قلب الحدث، عبر تغطية إعلامية شاملة ومتكاملة تليق بمكانة الحدث». من جهته، أوضح مدير إدارة القنوات الرياضية في «دبي للإعلام» عبدالرحمن أمين، أن المؤسسة حرصت على الاستعداد مبكراً لكأس دبي العالمي 2025 الذي يحظى بدعم كبير ورعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، حيث يواصل الحدث مسيرته الملهمة منذ انطلاقه عام 1996، بفضل رؤية سموه كي تكون دبي في المقدمة دائماً، معرباً عن فخرهم في «دبي للإعلام» بأن يكونوا جزءاً من هذا الحدث من خلال الوجود في قلب الحدث العالمي. وكشف أمين أن «دبي ريسنج» أعدت خطة إعلامية مميزة لضمان تحقيق أعلى درجات النجاح لهذا الحدث العالمي، بما يسهم في تعزيز مكانة المؤسسة التنافسية على الساحة الإعلامية الرياضية، حيث تضم التغطية الإعلامية باقة منوعة من البرامج والتقارير والفواصل الخاصة التي ترصد التحضيرات، وتسلط الضوء على المشاركين من خيول وفرسان، باستخدام أحدث الأدوات والوسائل، بما في ذلك تقنيات الذكاء الاصطناعي والتصوير الابتكاري، لتقديم محتوى يتميز بالإبداع والشمولية.


البيان
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
«دبي للإعلام» تواكب الأمسية العالمية بتغطية استثنائية
تواكب «دبي للإعلام» فعاليات النسخة التاسعة والعشرين من كأس دبي العالمي 2025 التي تنطلق غداً على مضمار ميدان العالمي، من خلال تغطية خاصة واستثنائية عبر شاشة «دبي ريسنج» والقنوات والمنصات الرقمية الأخرى التابعة لـ«دبي للإعلام» . وأكدت سارة الجرمن، رئيسة القنوات التلفزيونية والإذاعية في «دبي للإعلام»، أن التغطية الإعلامية الخاصة والموسعة لكأس دبي العالمي 2025 تأتي تأكيداً على الالتزام في مواكبة الفعاليات الكبرى التي تحتضنها دبي من بينها الحدث الأشهر في رياضة الفروسية كأس دبي العالمي، لاسيما وأن دبي تعد عاصمة سباقات الخيل ورائدة الفروسية في العالم بفضل الدعم الكبير الذي تحظى به من «فارس العرب» صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله. ولفتت الجرمن، إلى أن «دبي للإعلام» حريصة على تقديم أفضل تغطية للنسخة الـ29 للأمسية العالمية بما ينسجم مع المكانة الرائدة للحدث الذي يعكس رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، وبما يليق بالسمعة العالمية الكبيرة لدبي في تنظيم ومواكبة كبرى الأحداث والفعاليات الدولية التي تستضيفها على مدار العام مما قادها لتكون مركزاً عالمياً في مختلف المجالات والقطاعات. وأضافت: نحن نواكب إعلامياً حجم هذه الأمسية العالمية التي تستقطب نخبة الخيول وأفضل الفرسان من مختلف دول العالم في مضمار ميدان الأيقونة العالمية في سباقات الخيل، وذلك من خلال إقامة استوديو باللغة العربية لمتابعة الحدث العالمي بداية من الثانية ظهراً، وآخر باللغة الإنجليزية يبدأ في تمام الساعة الثانية والنصف، في خطوة احترافية متميزة، لاسيما وأن كأس دبي العالمي بات من أبرز الأحداث الرياضية وأكثرها متابعة على مستوى العالم، ونحن في «دبي للإعلام» نسعى لأن نضع المشاهد في قلب الحدث، عبر تغطية إعلامية شاملة ومتكاملة تليق بمكانة الحدث. استعداد مبكر من جهته، أوضح عبد الرحمن أمين، مدير إدارة القنوات الرياضية في «دبي للإعلام»، أن المؤسسة حرصت على الاستعداد مبكراً لكأس دبي العالمي 2025 والذي يحظى بدعم كبير ورعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، حيث يواصل الحدث مسيرته الملهمة منذ انطلاقه عام 1996 بفضل رؤية سموه كي تكون دبي في المقدمة دائماً، معرباً عن فخرهم في «دبي للإعلام» بأن يكونوا جزءاً من هذا الحدث من خلال التواجد في قلب الحدث العالمي. وكشف أمين أن «دبي ريسينج» أعدت خطة إعلامية مميزة لضمان تحقيق أعلى درجات النجاح لهذا الحدث العالمي وبما يسهم في تعزيز مكانة المؤسسة التنافسي على الساحة الإعلامية الرياضية، حيث تضم التغطية الإعلامية باقة منوعة من البرامج والتقارير والفواصل الخاصة، التي ترصد التحضيرات وتسلّط الضوء على المشاركين من خيول وفرسان، باستخدام أحدث الأدوات والوسائل بما في ذلك تقنيات الذكاء الاصطناعي والتصوير الابتكاري لتقديم محتوى يتميز بالإبداع والشمولية.


مجلة هي
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
نجوم الفن الكويتي يضيئون شاشات قنوات "دبي للإعلام" في رمضان 2025
تتمتع الدراما الخليجية بنكهة خاصة على شاشات قنوات مؤسسة دبي للإعلام، التي لا تزال تواصل تألقها خلال شهر رمضان المبارك، حيث تحتفي في دورتها البرامجية الحالية بمجموعة من المسلسلات الخليجية الكويتية التي تتميز بضخامة إنتاجها وبقدرتها على سرد حكايات اجتماعية مؤثرة وجذابة، تجسد شخصياتها مجموعة كبيرة من نجوم الفن الكويتي المعروفين الذين أضاءوا بحضورهم اللافت شاشة تلفزيون دبي وقناة سما دبي، ما يعكس حجم الاهتمام والدعم الذي تقدمه "دبي للإعلام" لهم بهدف تعزيز حضورهم على الساحة الفنية، وهو ما يتماشى مع توجهات المؤسسة الرامية إلى منح الجمهور تجارب درامية مميزة قادرة على تلبية تطلعاته واهتماماته. وفي هذا الإطار، أشارت سارة الجرمن، رئيسة القنوات التلفزيونية والإذاعية إلى حرص مؤسسة دبي للإعلام على تعزيز علاقتها مع الأسرة الفنية الكويتية، من خلال ما تقدمه من دعم وإنتاجات درامية ضخمة قادرة على إثراء المشهد الفني الخليجي. وقالت: "تمثل الكويت مدرسة مميزة في الفن، وهي صاحبة تاريخ عريق في الإنتاج الدرامي الخليجي، وقد أثبتت على مدار العقود الماضية قدرتها على إنتاج وتقديم أعمال درامية قوية تحظى بمشاهدات عالية، وبقدرة على جذب انتباه الجمهور الخليجي والعربي على حد سواء"، وعبرت الجرمن عن اعتزازه بما تعرضه قنوات "دبي للإعلام" خلال رمضان هذا العام من مسلسلات كويتية ناجحة. وأضافت: "تعكس هذه المسلسلات عمق العلاقة الطويلة التي تجمع المؤسسة مع نجوم الفن الكويتي الذين تمكنوا بحضورهم وأدائهم اللافت من إثراء دورتنا البرامجية الرمضانية"، مؤكدةً على أهمية الدور الذي تؤديه المؤسسة في دعم وتطوير الدراما الخليجية، بهدف المحافظة على تفرد هويتها، عبر توفير ما تحتاجه من منصات داعمة وتقديم الفرص لأصحاب المواهب الفنية. في الموسم الرمضاني الحالي، تتصدّر الفنانة القديرة حياة الفهد قائمة نجوم الفن الكويتي الذين اختاروا العودة إلى الشاشة الصغيرة هذا العام، حيث تطل على الجمهور عبر مسلسل "أفكار أمي"، وتمكّنت فيه من استقطاب نسبة عالية من المشاهدين الذين تابعوا شخصيتها "شاهة العبدالله" التي تتميز بقوتها وما تتمتع به من نفوذ كبير في محيط عائلتها، وتسعى إلى السيطرة على كل جوانب حياة أبنائها، وفرض أفكارها وآرائها دون أي اعتبار لرغباتهم أو تطلعاتهم، لتشكل هذه الشخصية إضافة نوعية إلى مسيرة الفهد الفنية، حيث استطاعت عبر هذا العمل الذي تتعاون فيه للمرة الثالثة مع المخرج باسل الخطيب تقديم صورة درامية ناضجة، وهو ما يجعل من العمل الذي يضم تحت مظلته نخبة من الفنانين الكويتيين، ومن بينهم شيماء علي وريم أرحمه وبشار الشطي وسعود بوشهري وشهاب حاجيه، إضافة مهمة للمشهد الفني الخليجي، بفضل قدرته على تقديم مزيج استثنائي يجمع بين الخبرة والشباب. ويضم مسلسل "السيرك" كل من الفنان داوود حسين والفنان حسن البلام، حيث تكمن أهميته بكونه يجمع لم شمل ثنائي معروف في الدراما الكوميدية، وذلك بفضل الجهود التي بذلتها مؤسسة دبي للإعلام لجمعهما معاً، بعد مرور عقدين من الزمن على تقديمها عملاً درامياً، ما يرسّخ مكانة المؤسسة كجهة داعمة للفن الخليجي. كما يتميز "السيرك" بقصته المشوّقة المليئة بالمغامرات والمفاجآت، ويقدّم تجربة فنية مختلفة تحاكي الواقع بروح ساخرة مكنته من تصدر اهتمامات المشاهدين، وهو ما جعل المسلسل الذي وُصف بـ "كوميديا هادفة" بمثابة مفاجأة جميلة في الموسم الرمضاني الحالي، لا سيما أنه يضم أيضاً مجموعة من نجوم الفن الكويتي، ومن بينهم عبدالعزيز النصار، ومحمد الرمضان، وفهد البناي، ونوف السلطان، وسعاد علي، في عمل وصفه النقاد بـ "المغامرة الممتعة" لما فيه من عناصر جذب جماهيري عالية. من جهة أخرى، يلمع نجم الممثل القدير محمد المنصور في مسلسل "المسار" للمخرج باسم شعبو ومن تأليف محمد العنزي وبدر الجزاف، حيث تتجلى خبرة المنصور وتجربته الفنية الطويلة في هذا العمل الذي وصف بـ "الدراما الاجتماعية المليئة بالغموض"، بفضل إيقاعه السينمائي المتصاعد وقدرته على جمع فنانين معروفين على الساحة، وعلى رأسهم الفنان حسين المنصور، وخالد البريكي وحمد العماني، وبيبي عبدالمحسن وفرح الصراف وشذى سبت، وغيرهم، الذين عملوا على تقديم مجموعة من الشخصيات الفنية اللافتة التي تتضارب مصالحها وأهدافها في أجواء مليئة بالغموض والترقب. وفي مسلسل "باب السين" الذي يحمل بصمات الكاتبتين الكويتيتين مريم نصير ومريم القلاف، يتألق الفنان عبدالعزيز النصار والفنانة شيماء سليمان، والفنان بشير غنيم، والفنان أحمد النجار، والذين سعوا إلى تقديم عمل لافت قادر على جذب انتباه متابعي الدراما الرمضانية، بفضل نصه الكوميدي الذي يناقش سلسلة من الظواهر التي نعيشها اليوم، مثل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال وترابط الأسرة، والزواج، وبيئة العمل، وقد نجحت المخرجة الإماراتية نهلة الفهد في تقديم هذه الظواهر بقوالب درامية متفردة. وفي رمضان الحالي، نجح نجوم الفن الكويتي في استعادة ألق الدراما التاريخية، من خلال مسلسل "واحة الأعرابي" الذي تعرضه قناة "سما دبي"، وهو من تأليف بندر طلال السعيد وإخراج ثامر العسلاوي، وبطولة عدد كبير من نجوم الكويت والخليج، منهم جمال الردهان، أسمهان توفيق، أحمد العماني، وشوق موسوي، إلى جانب ضيوف الشرف يعقوب عبدالله وعبدالله التركماني، ليكون العمل بمثابة مرآة تنقل التاريخ بأسلوب فني معاصر.


صحيفة الخليج
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«دبي للإعلام» تدعم تألق الدراما الكويتية في رمضان
* سارة الجرمن: علاقتنا بمبدعيها طويلة تتمتع الدراما الخليجية بنكهة خاصة على شاشات قنوات مؤسسة دبي للإعلام خلال رمضان، إذ تحتفي في دورتها الحالية بمجموعة من المسلسلات الكويتية التي تتميز بضخامة إنتاجها وبقدرتها على سرد حكايات اجتماعية مؤثرة وجذابة. تجسد شخصيات هذه الأعمال مجموعة كبيرة من نجوم الفن الكويتي المعروفين الذين أضاؤوا بحضورهم اللافت شاشتي «تلفزيون دبي» وقناة «سما دبي»، ما يعكس حجم الاهتمام والدعم الذي تقدمه «دبي للإعلام». وأشارت سارة الجرمن، رئيسة القنوات التلفزيونية والإذاعية، إلى حرص المؤسسة على تعزيز علاقتها مع الأسرة الفنية الكويتية، من خلال ما تقدمه من دعم وإنتاجات درامية ضخمة قادرة على إثراء المشهد الفني الخليجي. وقالت: «تمثل الكويت مدرسة مميزة في الفن، وهي صاحبة تاريخ عريق في الإنتاج الدرامي الخليجي، وأثبتت على مدار العقود الماضية قدرتها على إنتاج وتقديم أعمال درامية قوية تحظى بمشاهدات عالية، وبقدرة على جذب انتباه الجمهور الخليجي والعربي على حد سواء». وعبرت سارة الجرمن عن اعتزازه بما تعرضه قنوات «دبي للإعلام» خلال رمضان هذا العام من مسلسلات كويتية ناجحة. وأضافت: «تعكس هذه الأعمال عمق العلاقة الطويلة التي تجمع المؤسسة مع نجوم الفن الكويتي الذين تمكنوا بحضورهم وأدائهم اللافت من إثراء دورتنا البرامجية الرمضانية»، مؤكدةً أهمية الدور الذي تؤديه «دبي للإعلام» في دعم وتطوير الدراما الخليجية، بهدف المحافظة على تفرد هويتها، عبر توفير ما تحتاجه من منصات داعمة وتقديم الفرص لأصحاب المواهب الفنية. في الموسم الرمضاني الحالي، تتصدّر الفنانة القديرة حياة الفهد قائمة نجوم الفن الكويتي الذين اختاروا العودة إلى الشاشة الصغيرة هذا العام، فتطل على الجمهور عبر مسلسل «أفكار أمي»، بشخصية «شاهة العبدالله» التي تتميز بقوتها وما تتمتع به من نفوذ كبير في محيط عائلتها. هذا العمل تتعاون فيه حياة الفهد للمرة الثالثة مع المخرج باسل الخطيب، ويضم نخبة من الفنانين الكويتيين، منهم شيماء علي وريم أرحمه وبشار الشطي وسعود بوشهري وشهاب حاجيه. و تكمن أهمية مسلسل «السيرك» في جمعه مجدداً الفنانين داوود حسين وحسن البلام، وهما ثنائي معروف في الدراما الكوميدية، وذلك بفضل الجهود التي بذلتها مؤسسة دبي للإعلام في ذلك، بعد مرور عقدين على تقديمها معاً عملاً درامياً. كذلك، يتميز «السيرك» بقصته المشوّقة المليئة بالمغامرات والمفاجآت، ويقدّم تجربة فنية مختلفة تحاكي الواقع بروح ساخرة مكنته من تصدر اهتمامات المشاهدين. ويضم العمل أيضاً مجموعة من نجوم الفن الكويتي، ومن بينهم عبدالعزيز النصار، ومحمد الرمضان، وفهد البناي، ونوف السلطان، وسعاد علي. ويلمع نجم الممثل القدير محمد المنصور في مسلسل «المسار» للمخرج باسم شعبو ومن تأليف محمد العنزي وبدر الجزاف. وتتجلى خبرة المنصور وتجربته الفنية الطويلة في هذا العمل الذي وصف ب «الدراما الاجتماعية المليئة بالغموض»، بفضل إيقاعه السينمائي المتصاعد وقدرته على جمع فنانين معروفين على الساحة، ومنهم خالد البريكي وحمد العماني، وبيبي عبدالمحسن وفرح الصراف وشذى سبت. وفي مسلسل «باب السين» الذي يحمل بصمات الكاتبتين الكويتيتين مريم نصير ومريم القلاف، يتألق الفنانون عبدالعزيز النصار وشيماء سليمان وبشير غنيم أحمد النجار، الذين سعوا إلى تقديم عمل لافت قادر على جذب انتباه متابعي الدراما الرمضانية، بفضل نصه الكوميدي الذي يناقش سلسلة من الظواهر، مثل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال وترابط الأسرة، والزواج، وبيئة العمل. ونجحت المخرجة الإماراتية نهلة الفهد في تقديم هذه الظواهر بقوالب درامية متفردة. ونجح نجوم الفن الكويتي في استعادة ألق الدراما التاريخية من خلال مسلسل «واحة الأعرابي» الذي تعرضه قناة «سما دبي»، وهو من تأليف بندر طلال السعيد وإخراج ثامر العسلاوي، وبطولة عدد كبير من نجوم الكويت والخليج، منهم جمال الردهان، أسمهان توفيق، أحمد العماني، وشوق موسوي، إلى جانب ضيفي الشرف يعقوب عبدالله وعبدالله التركماني.