أحدث الأخبار مع #سامحصابر


فيتو
منذ 20 ساعات
- ترفيه
- فيتو
مي عبد الرحمن تكتب: قصة البيان الغامض لرئيس مركز تنمية المواهب السابق بوزارة الثقافة.. والمسكوت عنه حول أدائه وعائلته بالمركز
آثار منشور الدكتور سامح صابر العميد السابق للمعهد العالي للنقد الفني بأكاديمية الفنون، على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك جدلا واسعا بين الوسط الثقافي، وذلك بعد إنهاء ندبه كرئيس لمركز تنمية المواهب بدار الأوبرا المصرية. وسرد الدكتور سامح صابر خلال منشوره المطول تاريخه الفني والأكاديمي ومكانته العلمية، وانتدابه كمشرف على مركز تنمية المواهب منذ يونيو 2023 وما حققه من إنجازات. والذي جاء نصه كالتالي: الأصدقاء الأعزاء هذا بيان توضيحي لم أجد سبيلًا لنشره إلا هنا.. وأنا مستعد للمساءلة عنه أمام الجهات العليا في الدولة.. لأن كل نقطة فيه لدي عليها إثباتات وأدلة.. وقد حاولت السكوت كثيرًا عن الانخراط في مهاترات فارغة تنتشر من حولي واتخذت بالفعل إجراءات قانونية وقضائية.. ولكن السكوت عن الجدل الدائر أصبح أكبر من طاقتي.. لذا فأنا أنشر هذا البيان لمن يهمه الأمر: أولا: يعلم الجميع مكانتي العلمية والفنية فأنا أولا أستاذ بمعهد النقد الفني وعميد المعهد الأسبق، وأنا أعمل بدار الأوبرا منذ افتتاحها عضوًا بفرقة الباليه، كما أعمل كمدرس باليه ومصمم ومخرج بمركز تنمية المواهب منذ عام 1994، وقد قدمت العديد من الحفلات التي شهد لها الجميع. ثانيًا: تم انتدابي فى شهر 6 / 2023 في غير أوقات العمل الرسمية مشرفًا فنيًّا على مركز تنمية المواهب.. ومنذ تولي المهمة قمت بالعديد من الإنجازات الفنية والإدارية والمالية وفقًا للإجراءات القانونية والإدارية المتبعة، ونجحت في زيادة الأنشطة الفنية داخل المركز وعدد المدرسين والإداريين، خاصةً بعد فتح فرع جديد للمركز بمكتبة الشروق.. كما قمت بتعديل اللائحة المالية للمدرسين بعد الموافقات الرسمية. ثالثًا: أثناء مراجعة مكافآت الإداريين بالمركز وجدت بعض الأسماء معيّنة في بعض الإدارات داخل الأوبرا، ولا علاقة لهم بأعمال المركز، بينما يتم صرف مبالغ مالية لهم بشكل شهري كمكافأة فقمت بوقف هذا الصرف، ورفع أسمائهم من كشوفات الصرف، الأمر الذى أثار غضب هؤلاء الإداريين فتبنوا حملة تشويه لشخصي من خلال مخاطبة رئيس الهيئة الحالي، مفادها أن اللائحة المالية الجديدة والخاصة بأجور السادة المدرسين بالمركز تتسبب في خسائر، وأن هذا إهدار للمال العام!! وهو أمر غير صحيح على الإطلاق، فقمت بالرجوع للائحة المالية القديمة تلبية وتنفيذًا لقرار رئيس الهيئة. رابعًا: لما كان تنفيذي لقرار رئيس دار الأوبرا بالرجوع للائحة القديمة لم يحقق هدفهم، وهو استبعادي كمشرف فني على المركز، استمروا في الإصرار على تنفيذ مخططهم خاصةً بعد اكتشافي لمخالفات مالية داخل إحدى الإدارات المعنية بعمل مرتبات المدرسين بالمركز، وبالأخص بعد مخاطبتي رسميًا لرئيس الهيئة الذى قام بدوره بتحويل الأمر إلى المدير المختص داخل تلك الإدارة، والذى أنكر المخالفات، واكتفي رئيس الهيئة بهذا الرد! وبعد هذا قرروا الضغط علي أكثر بتصعيد أمر خسارة المركز والشكاوى الكيدية للوزير، مع تحريض بعض المدرسين الذين كانوا يعملون بالمركز للتضامن معهم في تقديم شكاوى كيدية لجهات متعددة، بغرض تشوية سمعتي الشخصية والعلمية والفنية، وعلى رأس هؤلاء المدرسين شخصية كانت تعمل بالمركز وكانت تدّعي أمام الجميع في دار الأوبرا والأكاديمية أنها قريبة من وزير الثقافة الدكتور أحمد هنو. خامسًا: تم استدعائي من قِبَل الوزير وناقشني في الادعاءات غير الحقيقية ومنها الخسائر المالية، فأثبت له عكس ذلك تماما بالمستندات، وأن المركز حقق فائضا ماليا في نهاية كل الدورات التدريبية المتتالية التي أشرفت عليها، وأوضحت له تفصيلًا ردي على كل النقاط التي أثيرت في الشكاوى رغم يقيني من كيديتها، وشرحت له ما اكتشفته من مخالفات مالية.. لكنه لم يبد أي اهتمام بالأمر، بل ولم يتوقف عنده. سادسًا: كان من ضمن ما ذكرته الشكاوى أنني قمت بتشغيل أفراد أسرتي بالمركز "زوجتي، وابنتي، وابني" مستغلًا صلاحيات منصبي، وقد أوضحت للوزير ما يعلمه الجميع، أن زوجتي تعمل بالمركز منذ عام 1996، وابنتي تعمل منذ 2020، بينما ابني يعمل بالمركز منذ عامين، أي أنهم جميعًا قبل أن أتولى المنصب، وجميعهم يعملون بموافقة الجهة المختصة "رئيس الأوبرا"، وجميعهم خريجي أكاديمية الفنون، وعملهم داخل الأكاديمية ودار الأوبرا أمر طبيعي، بخلاف أنهم جميعًا يعملون داخل المركز بنظام الاستعانة (أجر مقابل عمل)، وليس بنظام التعيين ولا التعاقد.. لكنه أصر على أنها مخالفة، فتركته وخرجت لأن باب النقاش أصبح مغلقًا ومن اتجاهٍ واحد. سابعًا: فوجئت في اليوم التالي من لقائي بدكتور هنو صدور قرار من رئيس الهيئة ينهي فيه انتدابي كمشرف فني على المركز، وبعد مرور أسبوع تقريبًا تم استدعائي لإدارة الشؤن القانونية بالأوبرا للتحقيق معي في شكوى واحدة محددة دون باقي الشكاوي المزعومة الأخرى (وهى الشكوى المقدمة من المدرّسة التي كانت تعمل بالمركز وتركته بكامل إرادتها.. والتي كانت تقول للجميع إنها قريبة وزير الثقافة).. واللافت للانتباه أنه صدرت تعليمات بعودتها للعمل بالمركز قبل الانتهاء من التحقيقات أصلا. والذى لم أعلم حتى الآن ما ألت إليه.. علمًا بأنني رددت على كل الاتهامات الكيدية غير الصحيحة. والنقطة الوحيدة التي تعد محل نقاش تخص خلاف شخصي بيني وبين هذه المدرّسة وهو خلاف منظور أمام القضاء المصري، بناءً على دعوى قضائية حرّكتُها ورفعتها بنفسي رسميّا ضدها في المحاكم. وقد كتبت لكم كل هذه التفاصيل لأوضح للمحبين والمتابعين وبناتي وأبنائي من المبدعين، أنني كنت على قدر محبتهم وثقتهم.. أما ما هو قادم.. فإنني لن أتوان للحظة عن الدفاع عن سمعتي وتاريخي الفني والعلمي، وسأصل في دفاعي هذا إلى أعلى سلطة مختصة بالأمر في مصر، يقينا في أننا في دولة قانون وأنه لا يمكن حماية التواطؤ أو التقصير أو التصيد مهما كانت مكانة القائم به أو المتورط فيه. تقبلوا محبتي وكونوا بكل الخير. المثير للدهشة أن الدكتور سامح صابر نفسه قام لاحقا - بتغيير خاصية ظهوره إلى وضع مخفى أو ربما حذفه - ، والذى وصفه ببيان توضيحي لما حدث معه وأنه مستعد للمساءلة عنه أمام الجهات العليا في الدولة. ودون معرفة سبب ذلك أو سبب النشر من الأساس خصوصا وأن قرار إنهاء ندبه كمشرف على مركز تنمية المواهب بدار الأوبرا اعتبارا من يوم 21 مايو 2025 ليلحقه بعد فترة قرار إنهاء عمله بفصول الباليه بنفس المركز اعتبارا من 30 يونيو 2025. وأثار العميد السابق للمعهد العالي للنقد العديد من النقاط منها اتهاماته لطريقة إدارة قطاعات وزارة الثقافة وأنه حاول السكوت كثيرا عن الانخراط في مهاترات فارغة تنتشر حوله – على حد تعبيره – وبتفنيد البيان التوضيحي للدكتور سامح صابر المشرف على مركز تنمية المواهب بالأوبرا سابقا، نجد أن هناك جوانب أخرى لم يتطرق إليها العميد السابق. فهل ذكر لنا الدكتور سامح صابر كيف كان يتعامل مع أبنائه من ذوى الاحتياجات الخاصة في مركز تنمية المواهب، لماذا لم يشر لنا من قريب أو بعيد بأن أولياء أمور الأولاد من ذوى الاحتياجات الخاصة لجأوا إلى مجلس الوزراء بشكوى بتاريخ 27 أغسطس 2024، لتضرر ذويهم من طريقة تعامله معهم وتجاهلهم واتهامه بالتنمر على هؤلاء الأولاد ولم يهتم بهم إلا بوقت حفل فخامة رئيس الجمهورية فقط !. حدثنا الدكتور سامح صابر عن المخطط الذى حاكه آخرون ضده لاستبعاده كمشرف فني على مركز تنمية المواهب بعد اكتشافه مخالفات مالية داخل إحدى الإدارات المعنية بعمل المدرسين بالمركز، دون أن يفسر لنا لماذا يهرب المدربون من المركز بسبب صعوبة الحصول على أجورهم المستحقة ، ولماذا يهرب أولياء الأمور بأولادهم بعيدا عنه؟ أيضا لم يحدثنا المشرف السابق للمركز، عن رقم الحساب البريدي الذى يعيد عليه المدربون بالمركز جزءا من مرتباتهم التي حصلوا عليها بدعوى - أن وصلتهم مبالغ مالية بالخطأ وهل حدث ذلك فعلا أم أنها مجرد ادعاءات كاذبة!! وأشار المشرف الفني السابق على مركز تنمية المواهب بالأوبرا، خلال بيانه التوضيحي أن كل ما قدم ضده من شكاوى للدكتور أحمد هنو وزير الثقافة بأنها كيدية – ومعه كل الحق – دون أن يكشف لنا عدد القضايا المرفوعة ضده في المحكمة من أحد الدارسين ولماذا؟ وتناول الدكتور سامح صابر في بيانه التوضيحي عمله هو وعائلته كاملة (الزوجة والابن والابنة) بمركز تنمية المواهب، فزوجته تعمل بالمركز منذ عام 1996، وابنته تعمل منذ 2020، وابنه يعمل بالمركز منذ عامين قبل أن يتولى هو منصبه كمشرف، وجميعهم يعملون بموافقة الجهة المختصة (رئيس الأوبرا)، ودون أن يذكر لنا عمل زوج ابنته أيضا بالمركز واعتذاره عن العمل منذ الشهر الماضى فقط، معتبرا الأمر طبيعي للغاية وهو أمر قد لا يكون فيه مخالفة قانونية ولكن قد يكون جانبه الصواب. ولم يؤكد لنا حقيقة الشائعة أو ينفيها، والتي انتشرت بأن اختياره مشرفا لمركز تنمية المواهب يعود لصداقته بالدكتورة نيفين الكيلاني وزير الثقافة السابق. أشار في بيانه، أنه قدم خلال فتره انتدابه العديد من الحفلات التي شهد لها الجميع، دون أن يذكر لنا اسم حفلة واحدة حققت طفرة مختلفة عن أبناء المركز. للدكتور سامح صابر المشرف السابق على مركز تنمية المواهب والعميد السابق للمعهد العالى للنقد الفني الحق في أن يخاطب تلاميذه ومحبيه كما قال ثم يحذف أو يخفي ما كتبه دون مبرر فهو معروف بشجاعته وقدرته على مواجهة الفساد الذي أشار إليه في أكثر من موضع ومن حق القارئ أن يتلقى من سيادته إجابات وافية حول ما طرحناه وصفحاتنا مفتوحة له باعتباره حقا أخلاقيا وقانونيا نلتزم به في موقعنا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


البوابة
منذ 3 أيام
- ترفيه
- البوابة
الحرب على الكفاءة في قطاعات الثقافة.. لصالح مَن؟
تضمنت التفاصيل الصادمة التي نشرها الدكتور سامح صابر، أحد أهم القامات العلمية في الباليه بمصر، حول إقالته من دار الأوبرا المصرية، أمورا كثيرة تستحق أن نقف أمامها مليا وألا تمر مرور الكرام، فالقضية ليست مجرد فصل فردي؛ بل نموذجٌ صارخ لحربٍ خفية تُشن على الكفاءات في مؤسسات الثقافة، لصالح مَن؟ الدكتور سامح صابر ليس اسمًا عابرًا؛ بل هو ركيزة من ركائز الفن والباليه في مصر، فهو عميد سابق للمعهد العالي للنقد الفني، ومُعلّم لأجيالٍ من الموهوبين منذ عام ١٩٩٤، ورجلٌ كرّس حياته لصناعة جيلٍ يليق بإرث الأوبرا المصرية، وإقالته ليست خسارةً له وحده، بل للأطفال الذين كانوا يجدون فيه مرشدًا، وللفن الذي كان يجد فيه حارسًا أمينًا. وتضمن حديث "صابر" اتهامات تكشف بوضوح كيف تدار بعض قطاعات وزارة الثقافة التي بات يحكمها الموظفون الإداريون الذين تأتي جل مهمتهم في تسهيل عمل المبدعين فإذا بهم يتحولون في كثير من المواقع إلى معوق للإبداع، ولنا أنّ نسأل، ومن حق القارئ والمستهدف بالخدمة الثقافية أن يجد ردا شافيًا، لماذا ولصالح من تستغني الثقافة بهذه الطريقة عن الكفاءات والخبرات التي تمثل ثقلا هاما في مواقعها، ومرجعا للأجيال التي يجرى إعدادها لاستلام الراية، راية الثقافة المصرية عالية خفاقة كما تسلمها من قبلهم من السابقين.. ولصالح من هذا التجريف وهذه الحرب المستمرة؟ أوجه حديثي للدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة بأن هذه الحروب نتائجها دائما لصالح قوى الشر والظلام، كبيرة عملاقة كانت أو مثّلت نتوءات صغيرة وذرات غبار على جسد الثقافة والوطن. ولا نبالغ إذا قلنا أن هذه الوقائع تمثل في جزء كبير منها جرائم في حق الثقافة المصرية، ولذا يجب أن يتم فتح تحقيق صارم وموسع فيها، وأن يتحلى رئيس دار الأوبرا الجديد الدكتور علاء عبدالسلام، بالقدرة على الوقوف في وجه هؤلاء الإداريين بدلا من اختيار الحل الأسهل باستبعاد أحد أهم الكفاءات في دار الأوبرا، لأن ما حدث مع "صابر" مرشح للتكرار مع غيره، وهو ما يفقد هذا الكيان الكبير الذي نفخر به كثيرا من وهجه، وهو ما بدا ظاهرا للعيان، وإذا سكتنا اليوم على إقالة صابر، فغدًا سنفقد آخرين، حتى تصبح الأوبرا - وغيرها - هياكل فارغة بلا مضمون. لا أريد أن أطيل، وسأكتفي بنشر نص بيان الدكتور سامح صابر حول ما حدث، اتركه لكم لتكونوا على علم بالتفاصيل الكاملة، وسأترك لكم مخاطبات الإعفاء الرسمية حتى لا يكون الحديث مرسلا، في انتظار تحقيق شامل في هذه القضية، بطريقة عملية تعيد الأمور لنصابها الصحيح. قرار إلغاء الندب قرار إنهاء العمل بمركو تنمية المواهب وقبل الوصول إلى نص البيان، ودون تحامل أو ادعاء، أهمس في أذن الدكتور "هنو"، بأن أزمات الثقافة والمثقفين كثرت وتواترت خلال الفترة الماضية ومازالت مستمرة، وما الواقعة التي نحن بصددها إلا غيض من فيض، وهيئة الكتاب التي سنأتي على ذكرها في وقت آخر خير مثال على ذلك، فهل يمكن لسيادتكم أن تترك هذه القطاعات الهامة لمراكز القوى تعبث بها وتسيطر على مقدراتها وترسم مستقبلها وفق أهوائها ومصالحها الشخصية؟ الوزير: الثقافة المصرية كانت دائمًا حصنًا للهوية وقوة ناعمةً للدولة، فهل نتركها تُنهب وتُهمّش؟ الدكتور هنو، أنت قادرٌ على تغيير هذا المسار، لكن الوقت يمر، والكارثة الثقافية لا تنتظر، فالأزمات تتكدس، والثقافة تترنح تحت وطأة الصراعات الداخلية، وما هيئة الكتاب، دار الأوبرا، وغيرها، إلا نماذج لما يحدث، وأتمنى أن تكون ساعة الإصلاح قد حانت.. وإليكم نص بيان الدكتور سامح صابر: الأصدقاء الأعزاء هذا بيان توضيحي لم أجد سبيلًا لنشره إلا هنا.. وأنا مستعد للمساءلة عنه أمام الجهات العليا في الدولة.. لأن كل نقطة فيه لدي عليها إثباتات وأدلة.. وقد حاولت السكوت كثيرًا عن الانخراط في مهاترات فارغة تنتشر من حولي واتخذت بالفعل إجراءات قانونية وقضائية.. ولكن السكوت عن الجدل الدائر أصبح أكبر من طاقتي.. لذا فأنا أنشر هذا البيان لمن يهمه الأمر: أولا: يعلم الجميع مكانتي العلمية والفنية فأنا أولا أستاذ بمعهد النقد الفني وعميد المعهد الأسبق، وأنا أعمل بدار الأوبرا منذ افتتاحها عضوًا بفرقة الباليه، كما أعمل كمدرس باليه ومصمم ومخرج بمركز تنمية المواهب منذ عام 1994، وقد قدمت العديد من الحفلات التي شهد لها الجميع. ثانيًا: تم انتدابي فى شهر 6/ 2023 في غير أوقات العمل الرسمية مشرفًا فنيًّا على مركز تنمية المواهب.. ومنذ تولي المهمة قمت بالعديد من الإنجازات الفنية والإدارية والمالية وفقًا للإجراءات القانونية والإدارية المتبعة، ونجحت في زيادة الأنشطة الفنية داخل المركز وعدد المدرسين والإداريين، خاصةً بعد فتح فرع جديد للمركز بمكتبة الشروق.. كما قمت بتعديل اللائحة المالية للمدرسين بعد الموافقات الرسمية. ثالثًا: أثناء مراجعة مكافآت الإداريين بالمركز وجدت بعض الأسماء معيّنة في بعض الإدارات داخل الأوبرا، ولا علاقة لهم بأعمال المركز، بينما يتم صرف مبالغ مالية لهم بشكل شهري كمكافئة فقمت بوقف هذا الصرف، ورفع أسمائهم من كشوفات الصرف، الأمر الذى أثار غضب هؤلاء الإداريين فتبنوا حملة تشويه لشخصي من خلال مخاطبة رئيس الهيئة الحالي، مفادها أن اللائحة المالية الجديدة والخاصة بأجور السادة المدرسين بالمركز تتسبب في خسائر، وأن هذا إهدار للمال العام!! وهو أمر غير صحيح على الأطلاق، فقمت بالرجوع للائحة المالية القديمة تلبية وتنفيذًا لقرار رئيس الهيئة. رابعًا: لما كان تنفيذي لقرار رئيس دار الأوبرا بالرجوع للائحة القديمة لم يحقق هدفهم، وهو استبعادي كمشرف فني على المركز، استمروا في الإصرار على تنفيذ مخططهم خاصةً بعد اكتشافي لمخالفات مالية داخل إحدى الإدارات المعنية بعمل مرتبات المدرسين بالمركز، وبالأخص بعد مخاطبتي رسميًا لرئيس الهيئة الذي قام بدوره بتحويل الأمر إلى المدير المختص داخل تلك الإدارة، والذي أنكر المخالفات، واكتفي رئيس الهيئة بهذا الرد!! وبعد هذا قرروا الضغط عليّ أكثر بتصيعد أمر خسارة المركز والشكاوى الكيدية للوزير، مع تحريض بعض المدرسين الذين كانوا يعملون بالمركز للتضامن معهم في تقديم شكاوى كيدية لجهات متعددة، بغرض تشوية سمعتي الشخصية والعلمية والفنية، وعلى رأس هؤلاء المدرسين شخصية كانت تعمل بالمركز وكانت تدّعي أمام الجميع في دار الأوبرا والأكاديمية أنها قريبة وزير الثقافة د. أحمد هنو. خامسًا: تم استدعائي من قِبَل الوزير وناقشني في الادعاءات غير الحقيقية ومنها الخسائر المالية، فأثبت له عكس ذلك تماما بالمستندات، وأن المركز حقق فائض مالي في نهاية كل الدورات التدريبية المتتالية التي أشرفت عليها، وأوضحت له تفصيلًا ردي على كل النقاط التي أثيرت في الشكاوى رغم يقني من كيديتها. وشرحت له ما اكتشفته من مخالفات مالية.. لكنه لم يبد أي اهتمام بالأمر، بل ولم يتوقف عنده. سادسًا: كان من ضمن ما ذكرته الشكاوى أنني قمت بتشغيل أفراد أسرتي بالمركز "زوجتي، وابنتي، وابني" مستغلًا صلاحيات منصبي، وقد أوضحت للوزير ما يعلمه الجميع، أن زوجتي تعمل بالمركز منذ عام 1996، وابنتي تعمل منذ 2020، بينما ابني يعمل بالمركز منذ عامين، أي أنهم جميعًا قبل أن أتولى المنصب، وجميعهم يعملون بموافقة الجهة المختصة "رئيس الأوبرا"، وجميعهم خريجي أكاديمية الفنون، وعملهم داخل الأكاديمية ودار الأوبرا أمر طبيعي، بخلاف أنهم جميعًا يعملون داخل المركز بنظام الاستعانة (أجر مقابل عمل)، وليس بنظام التعيين ولا التعاقد.. لكنه أصر على أنها مخالفة. فتركته وخرجت لأن باب النقاش أصبح مغلقًا ومن اتجاهٍ واحد. سابعًا: فوجئت في اليوم التالي من لقائي بدكتور هنو صدور قرار من رئيس الهيئة ينهي فيه انتدابي كمشرف فني على المركز، وبعد مرور أسبوع تقريبًا تم استدعائي لإدارة الشؤن القانونية بالأوبرا للتحقيق معي في شكوى واحدة محددة دون باقي الشكاوي المزعومة الأخرى (وهى الشكوى المقدمة من المدرّسة التي كانت تعمل بالمركز وتركته بكامل إرادتها.. والتي كانت تقول للجميع إنها قريبة وزير الثقافة).. واللافت للانتباه أنه صدرت تعليمات بعودتها للعمل بالمركز قبل الانتهاء من التحقيقات أصلا. والذي لم أعلم حتى الآن ما ألت إليه.. علمًا بأنني رددت على كل الاتهامات الكيدية غير الصحيحة. والنقطة الوحيدة التي تعد محل نقاش تخص خلاف شخصي بيني وبين هذه المدرّسة وهو خلاف منظور أمام القضاء المصري، بناءً على دعوى قضائية حرّكتُها ورفعتها بنفسي رسميّا ضدها في المحاكم. وقد كتبت لكم كل هذه التفاصيل لأوضح للمحبين والمتابعين وبناتي وأبنائي من المبدعين، أنني كنت على قدر محبتهم وثقتهم.. أما ما هو قادم.. فإنني لن أتوان للحظة عن الدفاع عن سمعتي وتاريخي الفني والعلمي، وسأصل في دفاعي هذا إلى أعلى سلطة مختصة بالأمر في مصر، يقينا في أننا في دولة قانون وأنه لا يمكن حماية التواطؤ أو التقصير أو التصيد مهما كانت مكانة القائم به أو المتورط فيه. تقبلوا محبتي وكونوا بكل الخير. جانب من بيان د سامح صابر د سامح صابر مع تلاميذه خلال إحدى البروفات


خبر صح
منذ 3 أيام
- ترفيه
- خبر صح
سامح صابر يرد على الانتقادات ببيان قوي في دار الأوبرا
نشر الدكتور سامح صابر، المشرف الفني على مركز تنمية المواهب بدار الأوبرا المصرية، بيانًا قويًا للدفاع عن نفسه ضد الاتهامات التي وُجهت إليه. سامح صابر يرد على الانتقادات ببيان قوي في دار الأوبرا مقال له علاقة: ماجد الكدواني يتحدث عن تحويل العفريت في «طير إنت» إلى شخصية حيوية ومؤثرة وجاء البيان الذي نشره على صفحته الشخصية عبر 'فيسبوك' كما يلي: 'الأصدقاء الأعزاء، هذا بيان توضيحي لم أجد وسيلة لنشره إلا هنا، وأنا مستعد للمساءلة عنه أمام الجهات العليا بالدولة، لأن كل نقطة فيه مدعومة بإثباتات وأدلة، وقد حاولت السكوت لفترة طويلة عن الانخراط في مهاترات فارغة تتناقلها الألسن من حولي، واتخذت بالفعل إجراءات قانونية وقضائية، لكن السكوت عن الجدل الدائر أصبح أكبر من طاقتي، لذا أقدم هذا البيان لمن يهمه الأمر: أولًا، يعلم الجميع مكانتي العلمية والفنية، فأنا أستاذ بمعهد النقد الفني وعميد المعهد الأسبق، وأعمل بدار الأوبرا منذ افتتاحها كعضو في فرقة الباليه، بالإضافة إلى كوني مدرس باليه ومصمم ومخرج بمركز تنمية المواهب منذ عام 1994، وقد قدمت العديد من الحفلات التي شهد لها الجميع. ثانيًا، تم انتدابي في يونيو 2023 كمشرف فني على مركز تنمية المواهب في غير أوقات العمل الرسمية، ومنذ تولي المهمة قمت بالعديد من الإنجازات الفنية والإدارية والمالية وفقًا للإجراءات القانونية المتبعة، ونجحت في زيادة الأنشطة الفنية داخل المركز وعدد المدرسين والإداريين، خاصة بعد فتح فرع جديد للمركز بمكتبة الشروق، كما قمت بتعديل اللائحة المالية للمدرسين بعد الحصول على الموافقات الرسمية. ثالثًا، أثناء مراجعة مكافآت الإداريين بالمركز، اكتشفت بعض الأسماء المعينة في إدارات داخل الأوبرا، والتي لا علاقة لها بأعمال المركز، ورغم ذلك كانت تصرف لهم مبالغ مالية بشكل شهري كمكافآت، فقمت بوقف هذا الصرف ورفع أسمائهم من كشوفات الصرف، مما أثار غضب هؤلاء الإداريين، فتبنوا حملة تشويه لشخصي عبر مخاطبة رئيس الهيئة الحالي، مدعين أن اللائحة المالية الجديدة تتسبب في خسائر، وأن هذا يعد إهدارًا للمال العام، وهو أمر غير صحيح على الإطلاق، فقمت بالرجوع إلى اللائحة المالية القديمة تنفيذًا لقرار رئيس الهيئة. مقال مقترح: إلهام شاهين تشكر هؤلاء بعد عودتها إلى مصر، فمن هم؟ رابعًا، عندما لم تحقق خطواتي بخصوص اللائحة القديمة هدفهم في استبعادي كمشرف فني، استمروا في محاولاتهم خاصة بعد اكتشافي لمخالفات مالية داخل إحدى الإدارات المعنية بمرتبات المدرسين بالمركز، وبعد مخاطبتي الرسمية لرئيس الهيئة، الذي حول الأمر إلى المدير المختص، والذي أنكر تلك المخالفات، واكتفى رئيس الهيئة بهذا الرد، مما دفعهم للضغط عليّ أكثر بتصعيد الأمر إلى الوزير ورفع شكاوى كيدية ضدي، مع تحريض بعض المدرسين الذين كانوا يعملون بالمركز على تقديم شكاوى كيدية لجهات متعددة، بغرض تشويه سمعتي الشخصية والعلمية والفنية، ومن بينهم شخصية كانت تعمل بالمركز وتدّعي قربها من وزير الثقافة، د. أحمد هنو. خامسًا، تم استدعائي من قِبَل الوزير لمناقشة الادعاءات غير الحقيقية، ومنها الخسائر المالية، وقدمت له المستندات التي تثبت عكس ذلك، حيث حقق المركز فائضًا ماليًا في نهاية كل الدورات التدريبية التي أشرفت عليها، وشرحت له تفصيلًا ردي على كل النقاط المثارة في الشكاوى، رغم يقيني من كيديتها، لكن لم يظهر أي اهتمام من جانبه. سادسًا، من ضمن ما ذُكر في الشكاوى أنني قمت بتشغيل أفراد أسرتي بالمركز، وأوضحت للوزير أن زوجتي تعمل بالمركز منذ عام 1996، وابنتي منذ 2020، وابني منذ عامين، أي أنهم جميعًا سبقوا تولي منصبي، وجميعهم يعملون بموافقة الجهة المختصة، لكن الوزير أصر على اعتبار ذلك مخالفة، مما جعلني أترك النقاش حيث أصبح مغلقًا. سابعًا، فوجئت في اليوم التالي من لقائي بالدكتور هنو بصدور قرار من رئيس الهيئة ينهي انتدابي كمشرف فني على المركز، وبعد أسبوع تقريبًا تم استدعائي لإدارة الشؤون القانونية بالأوبرا للتحقيق معي في شكوى واحدة محددة، وهي الشكوى المقدمة من المدرّسة التي تركت العمل بالمركز بكامل إرادتها، والتي كانت تدعي قربها من وزير الثقافة. واللافت أن تعليمات صدرت بعودتها للعمل بالمركز قبل الانتهاء من التحقيقات، والتي لا أعلم حتى الآن ما آلت إليه، علمًا أنني رددت على كل الاتهامات الكيدية غير الصحيحة، والنقطة الوحيدة التي تعد محل نقاش تخص خلاف شخصي بيني وبين هذه المدرّسة، وهو خلاف منظور أمام القضاء المصري، بناءً على دعوى قضائية رفعتها ضدها. وقد كتبت لكم كل هذه التفاصيل لأوضح للمحبين والمتابعين، ولأبنائي وبناتي من المبدعين، أنني كنت على قدر محبتهم وثقتهم، أما ما هو قادم، فإنني لن أتردد للحظة في الدفاع عن سمعتي وتاريخي الفني والعلمي، وسأصل في دفاعي هذا إلى أعلى سلطة مختصة بالأمر في مصر، مؤمنًا بأننا في دولة قانون، وأنه لا يمكن حماية التواطؤ أو التقصير مهما كانت مكانة المتورطين. تقبلوا محبتي وكونوا بكل الخير.


فيتو
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
"أجمل تترات المسلسلات"، أمسية غنائية في دار الأوبرا الجمعة
تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلًا بعنوان "أجمل تترات المسلسلات " للدارسين بمركز تنمية المواهب تحت إشراف مديره الفنى الدكتور سامح صابر فصلى ذوى القدرات الخاصة للكورال تدريب وقيادة ميرفت فريد همام والباليه تصميم وتدريب الفنانة عيشة فؤاد وذلك فى التاسعة مساء الجمعة ٩ مايو الجاري على المسرح الصغير. حفل أجمل تترات المسلسلات ويتضمن البرنامج مجموعة من تترات المسلسلات الدرامية وأعمالها الغنائية الشهيرة منها السيرة الهلالية، إحنا الثنائى، العائلة، المال والبنون، الدالى، اللقاء الثانى، حديث الصباح والمساء، ليالى الحلمية، ذئاب الجبل، هو وهى، فى المشمش، يتربى فى عزو، نيللى وشريهان، ظاظا وجرجير، طريقى، حكايات بنات،دلع البنوته، بكيزه وزغلول، قادرين نعملها إلى جانب فيها حاجة حلوة. أداء أبو القاسم أحمد، كريم جابر، عبد الرحمن جابر، مريم طارق، عاصم محمد، عز الدين سامح، ريم هانى، عبد الرحمن هشام، أميرة عزت، مصطفى عبد الرحمن، عز الدين، ستيڤين رومانى، على فرج، أميرة أحمد، محمد زهيرى، مارى مجدى، محمد أيمن، مروان أحمد، حنين سامح، صفاء محمد، تاليه، كنزى، رؤى، بسمة ثابت، فاطمه محمود، چاسمين طارق وفريدة إسلام. ويأتى الحفل فى إطار حرص دار الأوبرا المصرية على دعم المواهب الشابة من ذوى القدرات الخاصة تأكيدًا على دورها الرائد في تعزيز الفنون والإبداع فى المجتمع. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


24 القاهرة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
ضمن أنشطة وزارة الثقافة.. الأوبرا تحتفل بعيد العمال
ضمن أنشطة وزارة الثقافة وبمناسبة عيد العمال تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام احتفالية ضخمة للدارسين بمركز تنمية المواهب تحت إشراف مديره الفني الدكتور سامح صابر يحييها فصل الغناء العربي وكورال الأطفال تدريب وقيادة الدكتورة سهير حسين، وذلك في التاسعة مساء الخميس الأول من مايو على المسرح المكشوف. ضمن أنشطة وزارة الثقافة.. الأوبرا تحتفل بعيد العمال يتضمن البرنامج عددًا من المؤلفات التراثية والأعمال الغنائية الوطنية الحماسية التي تحث على الاجتهاد وتحتفي بقيمة العمل كقوة دافعة نحو التقدم وبناء الوطن منها تعيشى يا بلدي، أهو ده اللي صار، سالمة يا سلامة، بحبك يا مصر، الحلوة دي، يا مصر يا أم الأمم، بحبك وحشتيني، صوت العيد، مصر لم تنم، عظيمة يا مصر، وحشاني الدنيا فى بلدي وأحلف بسماها.. أداء على ممدوح، مريم محمد، أحمد مكي، إيلين صلاح، ريماز شهود، أيمن عبد الغفار، إبراهيم غيث، شادين أحمد، مريم مكين. التفاصيل الكاملة لزيارة وزيرة الثقافة الفرنسية لمتحف أم كلثوم| صور وزيرة الثقافة الفرنسية تزور متحف أم كلثوم اليوم| خاص الجدير بالذكر أن مركز تنمية المواهب تأسس بهدف الارتقاء بالذوق الفني وتبني الموهوبين في مختلف مجالات الفنون ويضم أقسامًا لتعليم البيانو، الباليه، الغناء الأوبرالى والعربى، الفيولينة، العود،القانون، الجيتار، الكمان الشرقي، الفلوت، الكلاكيت، كورال الأطفال، فصول الرسم، الإيقاع وغيرها إلى جانب فصول لذوى القدرات الخاصة وإعتاد إقامة حفلات للدارسين فى نهاية كل دورة دراسية، وذلك تشجيعًا لهم على التميز وتقديرًا لجهدهم خلال الفصل الدراسي.