أحدث الأخبار مع #سامحيدر


العربية
منذ يوم واحد
- أعمال
- العربية
خاص خبير للعربية: اليورو يتفوق على الدولار بدعم انتعاش الاقتصاد العالمي
قال مدير مخاطر الأسواق المالية في شركة ABN AMRO Clearing، سام حيدر، إن توقعات ارتفاع اليورو مقابل الدولار الأميركي تستند إلى بيانات عقود وخيارات السوق. وأضاف حيدر، في مقابلة مع "العربية Business"، أن هذا التطور يعكس انتعاشاً في الاقتصاد العالمي مصحوباً بتضخم، ما يؤثر سلباًً على الدولار الأميركي. أكد حيدر أن ضعف الدولار الأميركي حاليًا ناتج عن قوة الاقتصادات العالمية، خاصة في منطقة اليورو. فبعد توقعات بتباطؤ الاقتصاد العالمي، أظهرت البيانات الاقتصادية والمؤشرات تحسناًً مستمراًً. هذا التحسن يدعم اليورو مقابل الدولار الأميركي. ووصف حيدر موقف الين الياباني بالمختلط مقابل الدولار الأميركي. وتوقع بعض القوة للين، لكن القوة الأكبر ستكون لليورو والدولار الكندي وعملات السلع مثل الدولار النيوزيلندي والأسترالي. وعزا ذلك إلى أن التضخم في اليابان لا يرتفع بوتيرة سريعة، والسياسة النقدية اليابانية لا تدعم قوة كبيرة للين. وأوضح أن التوقعات مقابل الدولار الأميركي قد تكون مختلطة، لكن القوة الأبرز حاليًا لليورو.


البلاد البحرينية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
التضخم في أميركا ينخفض أكثر من المتوقع إلى 2.4% خلال مارس
انخفض معدل التضخم في أميركا أكثر من المتوقع إلى 2.4% في مارس، في وقت يواجه فيه الاحتياطي الفيدرالي تحديًا في كيفية الرد على التراجعات المفاجئة في التعريفات الجمركية التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. أظهر الرقم السنوي لمؤشر أسعار المستهلك الصادر عن مكتب إحصاءات العمل يوم الخميس انخفاضًا عن قراءة فبراير البالغة 2.8% وأقل من التوقعات التي كانت 2.5% وفقًا للاستطلاع الذي أجرته "بلومبرغ". كما أظهرت البيانات أن التضخم الأساسي السنوي ارتفع بنسبة 2.8%، وهو أقل من قراءة فبراير التي كانت 3.1% وأقل من توقعات الاقتصاديين البالغة 3%، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "فاينانشال تايمز"، واطلعت عليه "العربية Business". أدى ضعف البيانات الاقتصادية بشأن التضخم إلى تقليص العقود الآجلة للأسهم خسائرها، بينما تراجعت عوائد السندات الأميركية، حيث قلص المستثمرون رهاناتهم على خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي. كانت العقود الآجلة لمؤشر S&P 500 منخفضة بحوالي 2% يوم الخميس، في حين تراجع عائد السندات لأجل عامين إلى 3.8%، بانخفاض 0.11 نقطة مئوية عن اليوم السابق. قلل المتداولون في سوق العقود الآجلة بشكل طفيف من توقعاتهم لأسعار الفائدة، ما يزالون يتوقعون بين ثلاث وأربع تخفيضات بحلول ديسمبر. يواجه البنك المركزي مأزقًا بشأن ما إذا كان يجب خفض أسعار الفائدة لمنع تباطؤ اقتصادي محتمل ناجم عن التعريفات الجمركية الواسعة التي فرضها ترامب على شركاء التجارة الأميركيين، أو الحفاظ على أسعار الفائدة مرتفعة للتصدي لانتعاش التضخم. وفي سياق متصل، قال سام حيدر مدير مخاطر الأسواق المالية في شركة ABN AMRO Clearing، إن بيانات التضخم الحالية قد لا تكون ذات تأثير كبير على قرار الفيدرالي الأميركي القادم بشأن أسعار الفائدة. وأضاف حيدر في مقابلة مع "العربية Business" أن الفيدرالي الأميركي يركز بشكل أكبر على النمو الاقتصادي، وهو ما يفسر ردة فعل السوق تجاه المخاوف من تباطؤ النمو. واستبعد أن يعيد الفيدرالي تجربة السبعينيات المعروفة بالركود التضخمي، مؤكداً أن هدفه الأساسي يبقى كبح التضخم حتى لو كان على حساب النمو الاقتصادي على المدى القصير. وتوقع أن يضطر الفيدرالي للتراجع عن خفض الفوائد في عام 2025، على عكس ما تسعره الأسواق حالياً. وأوضح أن أفضل استراتيجية في هذه المرحلة التي تشهد تقلبات عالية هي الاحتفاظ بالسيولة النقدية وبيع الأسهم، محذراً من استخدام الرافعة المالية أو الشراء على الهامش نظراً لحساسية هذه الأدوات لتحركات السوق القوية. ولفت إلى ارتفاع سعر اتفاقيات إعادة الشراء (الريبو)، مما يدل على زيادة الطلب على النقد ومشاكل في السيولة، حيث يضطر البعض لبيع السندات لتغطية متطلبات الهامش. ورغم تأثير هذا العامل على سوق السندات مؤخراً، إلا أنه لا يعتقد باستدامته، خاصة مع تباطؤ النمو وتوقع انخفاض التضخم، وهو ما قد يدعم أسواق السندات على المدى الأطول. تعليق مؤقت للرسوم في يوم الأربعاء، أعلن الرئيس الأميركي أنه سيعلق التعريفات الجمركية "المتبادلة" على شركاء التجارة الأمريكيين لمدة 90 يومًا. وقد أدت هذه الخطوة إلى ارتفاع الأسهم الأميركية، حيث سجل مؤشر S&P 500 أفضل يوم له منذ عام 2020. لكن الصين تم رفض تعليق التعريفات المفروضة عليها، وارتفعت نسبة التعريفات إلى 125%، بينما بقيت التعريفات بنسبة 10% المفروضة على معظم الدول كما هي. وصف إريك وينوجراد، كبير الاقتصاديين في AllianceBernstein، الأرقام الأخيرة للتضخم بأنها "أخبار جيدة للغاية". وقال "هناك ضغط أقل على الاحتياطي الفيدرالي لتخفيف السياسة"، مشيرًا إلى أنه يتوقع أول تخفيض لأسعار الفائدة في يونيو. وأضاف وينوجراد أن انخفاض التضخم الأساسي السنوي يعني أن "الاحتياطي الفيدرالي لديه بعض المساحة للتحرك، أو ما يمكن أن نطلق عليه هامش من المناورة" في مواجهة "تدهور" اقتصادي محتمل بسبب التعريفات الجمركية. تسبق أرقام مارس تنفيذ الولايات المتحدة في هذا الأسبوع لتعريفة شاملة بنسبة 10%، إلى جانب رسوم ضخمة على السلع الصينية — وهي عوامل من المتوقع أن ترفع التضخم. وقد لاحظ مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي في الأسابيع الأخيرة أن التعريفات الجمركية من المرجح أن ترفع التضخم وتبطئ النمو. وأظهرت محاضر الاجتماع الأخير للبنك المركزي في مارس أن "الغالبية العظمى من المشاركين لاحظوا أن تأثيرات التضخم الناتجة عن عوامل مختلفة قد تكون أكثر استمرارية مما توقعوا". قالت سوبادرا راجابا، رئيسة استراتيجية أسعار الفائدة في سوسيتيه جنرال، إن الأرقام "أخبار مرحب بها"، لكنها أضافت أن "ما سيركز عليه السوق حقًا هو تأثير التعريفات الجمركية على التضخم في المستقبل".


العربية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خبير للعربية: "الفيدرالي" في موقف صعب وسط ضبابية المشهد الاقتصادي
قال سام حيدر مدير مخاطر الأسواق المالية في شركة ABN AMRO Clearing، إن مجلس الاحتياطي الفيدرالي يواجه تحديًا كبيرًا في تحديد المستوى المحايد لأسعار الفائدة واتجاهها المستقبلي، خاصة في ظل تذبذب المؤشرات الاقتصادية. وأضاف حيدر في مقابلة مع "العربية Business" أن التباطؤ في النمو الذي شهدناه مؤخرًا عزّز من احتمالية توجه الفيدرالي نحو سياسة نقدية أكثر تيسيرًا عبر خفض أسعار الفائدة. وأوضح أن البيانات الاقتصادية الأخيرة أظهرت تحسنًا فاق التوقعات، ما يعني أن الاقتصاد لا يتجه نحو ركود، وهو أمر إيجابي لأسواق الأصول الخطرة. كما أن المؤشرات الرائدة تُظهر ارتفاعًا في معدلات النمو، إلى جانب استقرار التضخم عند مستويات أعلى مما يرغب به الفيدرالي، مما يستوجب متابعة دقيقة للتطورات المقبلة. وذكر أن استمرار ارتفاع معدلات النمو قد يكون داعمًا للأسواق المالية، حتى لو ترافق ذلك مع تقليص وتيرة تخفيض الفائدة. وأشار إلى أن أسواق الأسهم تستفيد حاليًا من تراجع احتمالات الركود الاقتصادي، وهو ما ينعكس على تقلّص الفروقات الائتمانية، في إشارة إلى استقرار الأسواق المالية. وتابع: "في ظل الضبابية التي تحيط بالاقتصاد، تبقى التوقعات للأشهر القادمة صعبة، لكن طالما أن النمو الاقتصادي مستمر بوتيرة إيجابية، فإن أسواق الأسهم الأميركية قد تظل قوية، حتى مع احتمال تراجع توقعات خفض الفائدة".


العربية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خبير للعربية: الفيدرالي الأميركي يواجه صعوبة في تحديد سعر الفائدة المناسب
قال سام حيدر مدير مخاطر الأسواق المالية في شركة ABN AMRO Clearing، إن تأثير الرسوم الجمركية على مستوى التضخم والاقتصاد لا يزال طفيفاً وغير كبير، وهذا ما لم تسعره الأسواق بعد. وأضاف حيدر في مقابلة مع "العربية Business"، أن ما تؤثر به التعريفات الجمركية بشكل كبير هو التقلبات والتذبذبات السعرية في الأسواق، وهذا واضح في سوق الخيارات حيث نشاهد ارتفاعاً كبيراً في التقلبات وهي جيدة للدولار الأميركي، وهذا أحد أسباب ارتفاعه. وأوضح أنه مع استيعاب الأسواق للبيانات الاقتصادية بشكل أفضل، قد تبدأ التقلبات السعرية في الانخفاض، وهذا سيؤثر على الدولار. وأشار إلى أن الأسواق لم تسعر بعد بشكل كامل فكرة تخفيضات الفائدة من قبل الفيدرالي في 2025، حيث لا يزال سوق العمل قوياً، والتضخم يتجه نحو الارتفاع، وخاصة تضخم الخدمات، وهو ما يجعل من الصعب على الفيدرالي تخفيض الفائدة قريباً. وذكر أن "الفيدرالي" الأميركي يواجه صعوبة في تحديد المستوى المناسب لأسعار الفائدة، وهذا يزيد من الضبابية في الأسواق.