أحدث الأخبار مع #سانتبطرسبرج


عالم المال
منذ 6 أيام
- أعمال
- عالم المال
موعد منتدى سانت بطرسبرج الاقتصادي 2025.. الأجندة في 10 نقاط
تترقب الأوساط الاقتصادية والاستثمارية، عقد منتدى سانت بطرسبرج الاقتصادي الدولي 2025، بنسخته الثامنة والعشرين، وينطلق هذا العام تحت شعار 'القيم المشتركة أساس النمو في عالم متعدد الأقطاب'، في انعكاس واضح للتحولات الجذرية التي يشهدها التعاون الدولي، ودور القيم العالمية في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة. منتدى سانت بطرسبرج الاقتصادي 2025، يعتبر حدثًا فريدًا في عالم الاقتصاد ومجتمع الأعمال، ويجذب قادة العالم ورجال المال والخبراء الاقتصاديين لمناقشة القضايا التجارية الرئيسية التي تواجه روسيا والأسواق الناشئة والعالم. الوكالة الألمانية للتعاون الدولي تستضيف منتدى للتحول الرقمي موعد إنطلاق منتدى سانت بطرسبرج الاقتصادي الدولي 2025 من المقرر عقد منتدى سانت بطرسبرج الاقتصادي الدولي 2025 – الثامن والعشرين في الفترة من 18 إلى 21 يونيو المقبل، وهو حدثًا تجاري اقتصادي ينظم سنويا في مدينة سان بطرسبرج الروسية ما هي محاور منتدى سانت بطرسبرج الاقتصادي 2025؟ تشمل طاولة منتدى سانت بطرسبرج الاقتصادي 2025، برنامج يتكون من أربعة محاور رئيسية، تعالج القضايا الاقتصادية والتنموية الراهنة من منظور متعدد الأبعاد. مرونة نماذج الاقتصاد الكلي المحور الأول: 'اقتصاديات التنمية ضمان النمو' جدول أعمال المنتدى، حيث يركّز على مرونة نماذج الاقتصاد الكلي، واستراتيجيات الاستثمار، وتوسيع مسارات اللوجستيات، وتطوير أسواق جديدة.. كما ستتناول النقاشات مستقبل التجارة الدولية، وتحول سلاسل التوريد، ودور الشركات الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى الأبعاد الإقليمية والقطاعية للسياسات الاقتصادية. فرص النمو الفعّال المحور الثاني: 'الاقتصاد الروسي: مستوى جديد من النمو'، فيتناول الفرص والتحديات التي يواجهها الاقتصاد الروسي في ظل المتغيرات العالمية، بما في ذلك بناء نموذج اقتصادي فعّال، وتعزيز مرونة الصناعات المحلية، وتطوير قطاعات ذات أولوية مثل التصنيع، والزراعة، والتكنولوجيا المتقدمة. كما يناقش هذا المحور إمكانات روسيا الابتكارية، واندماجها في الاقتصاد العالمي، واستراتيجيات جذب الاستثمار وتعزيز السوق المحلية. التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي المحور الثالث: 'التكنولوجيا.. السعي نحو الريادة'، ويغطي الاتجاهات الحديثة في التطوير التكنولوجي، بدءًا من الذكاء الاصطناعي إلى الإلكترونيات الدقيقة، والمواد الجديدة، والطاقة، والأمن السيبراني، بهدف بناء قاعدة تكنولوجية مستدامة وتنافسية. الاستثمار في البشر المحور الرابع: 'الفرد في عالم جديد' يركّز على جودة الحياة، والصحة، والتعليم، والتنمية الحضرية، وتحقيق الذات، مع اهتمام خاص بمشاركة الشباب والنساء، ونماذج العمل الحديثة، وإدارة رأس المال البشري كمورد أساسي لمستقبل التنمية. منتدى سانت بطرسبرج 2025.. الأهداف والحضور ينطلق في الفترة من 18 إلى 21 يونيو المقبل مناقشة القضايا الاقتصادية الرئيسية تعزيز التعاون بين رجال الأعمال والمستثمرين تبادل الخبرات وعرض الإنجازات العلمية والتقنية يشارك رؤساء دول وحكومات يتواجد رجال أعمال وخبراء اقتصاديون ممثلو الوكالات الحكومية والمجتمع السياسي والعلمي برنامج المنتدى يشمل جلسات عامة لمناقشة القضايا الاقتصادية الرئيسية سيقام فعاليات تجارية وبرامج ثقافية سينطلق معرض SPIEF Investment & Business Expo لتعزيز الاستثمارات والتعاون التجاري

مصرس
منذ 6 أيام
- أعمال
- مصرس
«بطرسبرج» تستعد لاستضافة ضيوف المنتدى الاقتصادي الدولي
أكد أليكسي فالكوف مدير منتدى سانت بطرسبرج الاقتصادي الدولي على أهمية دور الفعاليات التجارية الكبرى في دفع عجلة التنمية السياحية، موضحا أنه خلال انعقاد المنتدى الشهر المقبل، سيتم إعداد برنامجٍ ترفيهية تشمل مساراتٍ ثقافية، وعروضا للطهي. وقال إن المنتدى سيواصل إعطاء الأولوية والتنوع من إقامة معارض الفن المعاصر، وتخصيص جلسات نقاشية للشباب حول مستقبل السياحة، والموارد البشرية، وتطوير البنية التحتية، كما سيولي برنامج المنتدى اهتماماً خاصاً للمبادرات المتعلقة بسياحة الطهي، والثقافة، والعلامات التجارية الإقليمية، جدير بالذكر ان المنتدى العام الماضي استضاف ممثلين من 139 دولة.◄ اقرأ أيضًا | «المشاط»: مشاركة المرأة في الاقتصاد ليست رفاهية بل ضرورة لنمو مستدامكما يُعد المنتدى أحد المنصات العالمية وينعقد هذا العام تحت عنوان "القيم المشتركة أساس النمو في عالم متعدد الأقطاب" وسيغطي برنامج المنتدى جميع جوانب الاقتصاد تقريبًا، بدءًا من التصنيع، وتكنولوجيا المعلومات، والرعاية الصحية، والتعليم، والتجارة والاتصالات، والبناء، والخدمات اللوجستية، وصولًا إلى السياحة، والزراعة، والتعدين، والعديد من القضايا الراهنة ذات الأهمية العالمية.


بوابة الأهرام
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة الأهرام
روسيا.. تطوير نموذج هوائي موجّه لأنظمة اتصالات الجيل الخامس (5G)
أعلنت جامعة "ليتي" في سانت بطرسبرج عن تطوير نموذج لهوائي موجّه واعد يستخدم في أنظمة اتصالات الجيل الخامس (5G)، حسبما ذكرت روسيا اليوم. موضوعات مقترحة وسيسمح النموذج الجديد بإرسال كميات كبيرة من البيانات بسرعات عالية في اتجاهات محددة عبر المسح الإلكتروني. ويتمتع النموذج بالمواصفات التالية: - النطاق الترددي: يعمل الهوائي في نطاق 28 غيغا هرتز، - التصميم الهجين، حيث يستخدم الهوائي نظام هجينا يقلل من الحاجة إلى أجهزة إرسال واستقبال رقمية، مما يخفض التكلفة ويبسط التصميم مع الحفاظ على دقة توجيه الحزمة الإشعاعية. - البرمجيات المتخصصة، وتم في الجامعة تطوير برنامج تحكم فريد يتيح إعادة توجيه الإشارة وإدارة عدة إشارات في وقت واحد على ترددات مختلفة ضمن نطاق 5G. ومع تزايد حجم البيانات المرسلة أصبح تطوير هوائيات عالية التوجيه ضروريا لمحطات قاعدة الجيل الخامس، ويعمل معيار 5G على نطاقين تردديين 0.6-6 غيغا هرتز 24-52 غيغا هرتز. ويتكون النظام من جهاز إشعاع الموجات وعدسة التركيز والمصفوفة الهوائية العاكسة القابلة لإعادة الضبط تتألف من 100 عنصر هوائي متصل بمحولات رقمية تناظرية. يضمن هذا التصميم توجيها دقيقا للحزمة الإشعاعية ومسحا إلكترونيا للمجال، مدعوما ببرنامج تحكم متطور لتعديل خصائص الإشعاع الكهربائي.


الوطن
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
مجلس الدوما الروسي و«تريندز» يؤكدان أهمية مراكز الفكر في تشكيل السياسات الاقتصادية والاجتماعية لدول «بريكس»
أبوظبي – الوطن: عقد مركز تريندز للبحوث والاستشارات جلسة نقاشية مع كبار المسؤولين في مجلس الدوما الروسي، حيث سلطت الضوء على الدور المحوري للمؤسسات البحثية ومراكز الفكر في تشكيل السياسات الاقتصادية والاجتماعية لدول تكتل «البريكس»، وتطرقت إلى آفاق النظام الدولي متعدد الأقطاب، وأهمية تكتل البريكس كواسطة للنمو الاقتصادي. وشارك في الجلسة النقاشية، التي جاءت ضمن جولة «تريندز» البحثية في روسيا، دميتري جيناديفيتشجوسيف، النائب الأول لرئيس مجلس الدوما لشؤون الرقابة، وأليكسي تشيبا، النائب الأول لرئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس الدوما، وميخائيل يوريفيتشفينوغرادوف، رئيس مؤسسة سانت بطرسبرج للسياسة، وماكسيم مايلر، الخبير السياسي، وشريك اتحاد الأعمال الروسي، إلى جانب عدد من رؤساء القطاعات ومديري الإدارات والباحثين في «تريندز». علاقات ثنائية فعالة وقال دميتري جوسيف، النائب الأول لرئيس مجلس الدوما لشؤون الرقابة، إن تعزيز العلاقات الثنائية الفعالة بين روسيا ودول مجموعة البريكس أصبح ضرورة ملحة لإرساء أسس النظام الدولي متعدد الأقطاب، موضحاً أن روسيا منفتحة على التعاون في مجالات الأمن السيبراني، والعملات الرقمية، والتجارة الإلكترونية، كما اقتراح جوسيف إطلاق مشروع بحثي دولي مشترك، حول التجارة الإلكترونية ومحدداتها. منصة «بريكس بلس» بدوره، أكد أليكسي تشيبا، النائب الأول لرئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما، أن روسيا تولي العمل المباشر مع الدول العربية والأفريقية أهمية كبرى، حيث تعمل على تنمية أنشطتها الاقتصادية وتوسيعها عربياً وأفريقياً من خلال إطلاق منصة إلكترونية لتنمية التجارة. وأشاد تشيبا بمقترح مركز تريندز للبحوث والاستشارات لإطلاق منصة اقتصادية إلكترونية «بريكس بلس»، والتي ستكون بمنزلة منصة تعاون وشراكة بين المؤسسات البحثية ومراكز الفكر في دول تكتل البريكس، والتي تُعنى بنشر التقارير والبحوث والدراسات الاقتصادية، واستعراض المؤشرات الاقتصادية المهمة. نظام متعدد الأقطاب أما ميخائيل فينوغرادوف، رئيس مؤسسة سانت بطرسبرج للسياسة، فشدد على أهمية الأبحاث والدراسات التي ينتجها مركز تريندز للبحوث والاستشارات حول النظام العالمي متعدد الأقطاب، وعلاقات روسيا الاقتصادية والاجتماعية والسياسية المتوازنة مع دول المنطقة العربية والقارة الأفريقية. من جانبه، استعرض ماكسيم مايلر، الخبير السياسي، وشريك اتحاد الأعمال الروسي، الفرص المتاحة لتعزيز التعاون والشراكة المستدامة بين روسيا ودول تكتل البريكس في مجالات الأعمال والاستثمار، خاصة الدول العربية، كما أكد أهمية دور مراكز الفكر والمؤسسات الفكرية في توجيه السياسات الاقتصادية والاجتماعية. دعم صنع القرار قال الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز للبحوث والاستشارات، خلال الجلسة النقاشية التي جمعت فريق عمل «تريندز» بكبار المسؤولين في مجلس الدوما الروسي، إن مراكز الفكر تؤدي دوراً حيوياً في دعم عملية صنع القرار، وذلك من خلال تقديم دراسات وتحليلات مستفيضة حول القضايا الاقتصادية والاجتماعية. وذكر العلي أنه في ظل التحديات العالمية، ربما غير المسبوقة، فمن المهم جداً أن تعتمد دول مجموعة «بريكس» على مراكز الفكر لتطوير سياسات قائمة على المعرفة، وتعزيز الاستقرار والنمو المستدام، مضيفاً أن أهمية هذه المراكز تتجسد في تقديم رؤى استراتيجية قائمة على أسس علمية وبحثية سليمة، مما يعزز التعاون بين دول المجموعة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية. تطوير السياسات الاقتصادية وبيَّن الدكتور محمد العلي أن مراكز الفكر يمكنها المساهمة الفاعلة في تطوير السياسات الاقتصادية لدول «بريكس»، من خلال توفير تحليلات واستراتيجيات لدعم النمو الاقتصادي، وتحقيق التنمية المستدامة، وتقليل التباينات والتفاوتات الاقتصادية، كما تشكل أداة مهمة في تقييم تأثير العولمة والسياسات التجارية على اقتصادات دول المجموعة، ووضع حلول مناسبة لتعزيز القدرة التنافسية. وأفاد الرئيس التنفيذي لـ«تريندز» بأن مراكز الفكر تساهم أيضاً في دعم الابتكار والاستثمار في الاقتصاد الرقمي والتكنولوجيا المتقدمة؛ لتعزيز الإنتاجية والتكامل بين الدول الأعضاء، إلى جانب تقديمها استراتيجيات ناجعة لمعالجة التحديات الاقتصادية العالمية، مثل التضخم، وأسعار الطاقة، وسلاسل التوريد. تعزيز الحوار بدوره، أوضح فهد المهري، الباحث الرئيسي، ورئيس قطاع «تريندز دبي»، أن المؤسسات البحثية ومراكز الفكر تساعد في تعزيز الحوار حول القضايا الاجتماعية، مثل الفقر، والتعليم والصحة، وتمكين المرأة والشباب، وطرح حلول قائمة على البحث العلمي، مبيناً أنها تؤدي دوراً أساسياً في دراسة تأثير التحولات السكانية والتحولات الرقمية على مجتمعات دول المجموعة، وتقديم سياسات تستجيب لهذه التغيرات. وذكر المهري أن المراكز البحثية منوط بها أيضاً دعم تطوير أنظمة تعليمية متقدمة ومتكاملة بين دول «بريكس» لتعزيز التبادل الأكاديمي والبحثي، إلى جانب تقديم سياسات لمكافحة التحديات الاجتماعية، خاصة عدم المساواة، والبطالة، والتحولات الديمغرافية. ولفت رئيس قطاع «تريندز دبي» إلى أنه من المهم لمجموعة «بريكس» أن تبحث في تطوير نهج مشترك، لتعزيز القيم الثقافية المشتركة، إلى جانب دعم التعاون بين مراكز الفكر؛ لدعم الهوية الثقافية لدول المجموعة في مواجهة العولمة الثقافية، والتحديات الاجتماعية الحديثة، فضلاً عن أهمية بناء شراكات أكاديمية وثقافية، وتعزيز دور الإعلام والسياسات الثقافية في الحفاظ على التراث الثقافي، وتحفيز التنمية المستدامة القائمة على القيم الوطنية. تحديات دول «بريكس» من جهته، قال الدكتور محمد رشوان، مستشار قطاع «تريندز دبي»، ومدير مكتب «تريندز» في روسيا، إن مركز تريندز للبحوث والاستشارات يساهم بدور محوري في دعم عملية صنع القرار، من خلال تقديم دراسات تحليلية، وتوصيات قائمة على المعلومات والبحث العلمي، في مجالات الاقتصاد والمجتمع، مبيناً أن المركز ينخرط في إعداد دراسات معمقة حول الاقتصادات الناشئة، والتحديات التي تواجه دول «بريكس»، مع تقديم رؤى مستقبلية لدعم التعاون الاقتصادي. وأشار رشوان إلى أن «تريندز» يعمل أيضاً على تعزيز الحوار بين المراكز البحثية داخل دول «بريكس»؛ بغرض تبادل التجارب الناجحة، وتطوير سياسات قائمة على المعرفة، مضيفاً أن مراكز الفكر تمثل جسوراً معرفية بين صُنّاع القرار والواقع العملي؛ مما يساهم في بلورة سياسات تعزز التنمية والازدهار المشترك، موضحاً أن تجربة «تريندز» يمكن أن تكون نموذجاً يُحتذى به في بناء شراكات بحثية فاعلة بين دول مجموعة «بريكس»، لدعم نهج اقتصادي واجتماعي مستدام.