logo
#

أحدث الأخبار مع #ساونا

حمامات الساونا  خطرة جدا في هذه الحالات
حمامات الساونا  خطرة جدا في هذه الحالات

الإمارات اليوم

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

حمامات الساونا خطرة جدا في هذه الحالات

تتمتع الساونا بفوائد جمّة للصحة؛ حيث إنها تعمل على تعزيز الصحة النفسية والجسدية على حد سواء، غير أنها محظورة على بعض الأشخاص. وأوضحت رابطة الأندية الصحية بألمانيا أن الساونا تساعد على الشعور بالاسترخاء والهدوء النفسي، كما أنها تعمل على تقوية المناعة وتحسين الدورة الدموية في الجلد، مما يعود بالفائدة على البشرة الجافة، بالإضافة إلى تنظيف البشرة عبر العرق والإفرازات الدهنية. الساونا محظورة على هؤلاء! وأضافت الرابطة أن الساونا تعد محظورة على الأشخاص، الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية والصرع والجروح المفتوحة. كما لا يجوز زيارة الساونا في حالة الإصابة بعدوى أو حمى إلى أن يتماثل المرء للشفاء. مرضى السكري وأضافت الرابطة أنه يتعين على مرضى السكري استشارة طبيبهم المعالج قبل زيارة الساونا؛ نظرا لأن عواقب مرض السكري مثل تلف الأعصاب في القدمين أو الأعضاء يمكن أن تسبب مشاكل عند زيارة الساونا؛ ففي بعض الأحيان لم يعد الجسم يتفاعل بشكل مناسب مع اختلاف درجات الحرارة والضغط المصاحب لذلك على الجهاز القلبي الوعائي، ففي حالات ما يسمى بالاعتلال العصبي المحيطي غالبا ما لا تشعر القدمان بأي ألم تقريبا، وقد يتعرض المرضى بعد ذلك لحروق في الجسم دون أن ملاحظة ذلك. ومن جانبها، أوصت جمعية السكري الألمانية مرضى السكري، الذين يذهبون إلى الساونا، باتباع القواعد الأساسية التالية: ينبغي ألا تكون المعدة ممتلئة أو فارغة ثلاث جلسات ساونا لمدة أقصاها 15 دقيقة كافية على الأشخاص، الذين يحقنون الأنسولين أو يتناولون "السلفونيل يوريا" عدم الذهاب إلى الساونا بمفردهم مع مراقبة مستويات السكر في الدم. وهذا يعني قياس مستوى السكر في الدم قبل جلسات الساونا، وإذا لزم الأمر، بين الجلسات وبعدها. ويوصي الخبراء بقيمة تزيد عن 110 ملغ/ديسيلتر (6.1 مليمول/لتر) قبل وأثناء جلسة الساونا. الأنسولين يعمل بشكل أسرع وأقوى في الطقس الدافئ. لذا لا يجوز حقنه مباشرة قبل الدخول إلى الساونا. ومن المفيد أيضا استخدام أماكن الحقن مثل الفخذ أو الأرداف للأنسولين قصير المفعول لإبطاء التأثير وتجنب الفاصل الزمني المعتاد بين الحقن والأكل. على مريض السكري دائما أن يحتفظ بمحاليل خفض السكر مثل الجلوكوز أو المشروبات المناسبة في متناول يده.- يزيد مرض السكري من خطر الإصابة بمشاكل الدورة الدموية. لذا ينبغي بدلا من الاستحمام بالماء البارد بعد جلسة الساونا الخروج إلى الهواء النقي، ثم تبريد الجسم بدش بارد، بدءا من القدمين. عادة ما تعمل مستشعرات الجلوكوز فقط في نطاقات درجات حرارة تشغيل معينة. لذا ينبغي دائما اتباع تعليمات الشركة المصنعة. وفي حالة الشك، ينبغي التحقق من القيمة عن طريق قياس الدم. ويجب إزالة مضخات الأنسولين القابلة للفصل عند استخدام الساونا، وإلا فإن الأنسولين يفقد فعاليته بسبب درجات الحرارة المرتفعة. وبشكل عام، هناك بعض القواعد العامة، التي ينبغي مراعاتها عند الذهاب إلى الساونا؛ أبرزها تناول كمية كافية من السوائل؛ حيث ينبغي تعويض فقدان الماء والمعادن، ويفضل أن يكون ذلك عن طريق الماء أو عصائر الفاكهة المخففة للغاية. ومن الأفضل أيضا قضاء الدقائق القليلة الأخيرة جلوسا؛ حيث يساعد ذلك على تعويد الدورة الدموية على وضع الانتصاب مرة أخرى. ويُراعى أيضا اصطحاب "شبشب" لارتدائه في الساونا لتجنب الحروق، كما ينبغي اصطحاب كريم مغذي لترطيب البشرة.

دليلك الأول لزيارة فنلندا
دليلك الأول لزيارة فنلندا

سائح

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سائح

دليلك الأول لزيارة فنلندا

فنلندا هي دولة شمالية مذهلة تجمع بين هدوء الطبيعة وصفاء البحيرات، وبين التكنولوجيا المتقدمة وثقافة فريدة من نوعها. فرغم أنها تصدّرت تقرير السعادة العالمي لثماني سنوات متتالية، إلا أن شعبها يعرف أيضًا بتأملاته العميقة وعزلته الاختيارية. هل تعلم أن الساونا تُعد جزءاً لا يتجزأ من الثقافة الفنلندية، حتى أن هناك جندول ساونا فريد من نوعه في العالم؟ متى تزور فنلندا؟ يعتمد توقيت الزيارة على ما ترغب في تجربته: الشتاء الساحر (من ديسمبر حتى فبراير): حيث الثلوج والأضواء الشمالية، وزيارة قرية سانتا في لابلاند. الصيف والمهرجانات (من يونيو حتى أغسطس): فرصة مثالية للتنزه، التجذيف في البحيرات، وحضور المهرجانات الثقافية مثل مهرجان هلسنكي الفني. الربيع والخريف: مناسب لمشاهدة الشفق القطبي في الخريف، أو التمتع بالمشي في الطبيعة خلال شهري مايو وسبتمبر. كم من الوقت تحتاج؟ بسبب اتساع مساحة فنلندا وتنوع مناطقها، فإن تقسيم الرحلة حسب الشمال أو الجنوب يُعد خيارًا جيدًا: في الجنوب: اكتشف العاصمة هلسنكي، البلدة الخشبية بورفو، وأرخبيل توركو، بالإضافة إلى منطقة البحيرات. في الشمال: انطلق من روفانيمي (عاصمة لابلاند) نحو منتجعات التزلج مثل يلاس وساريسيلكا، وتمتع برحلات الكلاب الزلاجات والساونا الجليدية. أما إذا كنت تنوي قضاء أسبوع أو أكثر، فيمكنك الجمع بين الشمال والجنوب مع التنقل جوًا أو عبر القطار الذي يستغرق حوالي 8 ساعات. الوصول والتنقل داخل فنلندا المطارات: المطار الدولي الرئيسي في هلسنكي، وهناك مطارات داخلية مهمة مثل روفانيمي وكيتّيلا وإيفالو. النقل العام: هلسنكي تمتلك شبكة متطورة من المترو والحافلات والترام وحتى القوارب، ويمكن استخدام تذكرة موحدة بسعر 3.20 يورو. السيارات: يُفضل استئجار سيارة في المناطق الريفية أو الشمالية قليلة الحافلات. أهم الأنشطة في فنلندا الفن والتصميم في هلسنكي هلسنكي تُعرف بتصميمها المعماري المميز. يمكن زيارة "حي التصميم" ومتحف التصميم، كما يُنصح بجولة في منزل المصمم الشهير ألفار آلتو. ولا تفوت متحف الرسام أكسيلي كالين-كالِلا الذي يجسد قصص ملحمة "كاليفالا" الفنلندية. الحياة بجانب البحيرات منطقة البحيرات (Lakeland) تُعد من أجمل مناطق البلاد، خصوصًا مدينة تامبيري التي تُعرف بعاصمتها للساونا. كما تقدم مدينة سافونلينا تجربة ثقافية من خلال مهرجان الأوبرا في قلعة أولافينلينا. أما لمحبي الرياضات المائية، فبحيرة سايما توفر مغامرات رائعة في التجديف والبحث عن فقمة سايما النادرة. سحر الشتاء في لابلاند في الشمال، وتحديدًا في روفانيمي، يمكنك لقاء سانتا كلوز طوال العام. ولا تنس تجربة الساونا الثلجية أو الإقامة في فنادق الجليد. كما توفر منتجعات يلاس وساريسيلكا أفضل تجارب التزلج والتزحلق على الجليد. ثقافة الساونا الساونا في فنلندا ليست مجرد وسيلة للاسترخاء، بل جزء من الهوية الوطنية. تتنوع أنواع الساونا من الحديثة مثل "لويلي" في هلسنكي إلى التقليدية جداً مثل ساونا "ياتكانكامبا" في كووبيو. ولا بد من احترام قواعد الساونا، مثل الاستحمام قبل الدخول، وعدم التحدث كثيرًا، والتعامل مع "لويلي" (البخار الناتج من الماء على الحجارة الساخنة) كشيء مقدس. تقديرات الميزانية تذكرة نقل عام في هلسنكي: 3.20 يورو قهوة وكعكة قرفة ( Korvapuusti ): حوالي 5.10 يورو ): حوالي 5.10 يورو جلسة ساونا دخانية: 21 يورو تأجير سيارة ليوم واحد: 55 يورو وجبة تقليدية لشخصين: 65 يورو غرفة فندقية متوسطة مع إفطار: 120 يورو لليلة خاتمة فنلندا بلد متنوع وغني بالتجارب، من الطبيعة الهادئة إلى الثقافة العميقة، ومن المتاحف الحديثة إلى التقاليد القديمة. سواء كنت تبحث عن المغامرة أو الهدوء، ستجد في فنلندا شيئًا يناسب ذوقك.

4 أمور يمكننا تعلمها من أسعد دولة في العالم
4 أمور يمكننا تعلمها من أسعد دولة في العالم

الشرق الأوسط

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

4 أمور يمكننا تعلمها من أسعد دولة في العالم

ما يجعل فنلندا أسعد بكثير حتى من جيرانها من دول الشمال الأوروبي يعود إلى مجموعة من العوامل. للعام الثامن على التوالي، صُنّفت فنلندا كأسعد دولة في العالم. وبناءً على بيانات تقرير السعادة العالمي، فإن فنلندا أسعد بكثير من الولايات المتحدة، التي تراجعت إلى المركز الرابع والعشرين - وهو أدنى ترتيب لها على الإطلاق، وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست». ما يجعل فنلندا أسعد بكثير حتى من جيرانها من دول الشمال الأوروبي يعود إلى مجموعة من العوامل - لكن الفنلنديين أنفسهم يعزون رفاهيتهم العالية إلى بعض الأمور التي يقومون بها بشكل مختلف. بعد فنلندا مباشرة، تأتي الدنمارك وآيسلندا والسويد وهولندا. كما تفوقت آيرلندا وكندا والمملكة المتحدة على الولايات المتحدة. استندت التصنيفات إلى مجموعة من العوامل، منها الناتج المحلي الإجمالي، ومتوسط ​​العمر المتوقع، والدعم الاجتماعي، والكرم، ومستوى الفساد، وحرية اتخاذ القرارات الحياتية. لكن من الواضح أن الفنلنديين يتفوقون في بعض الأمور، التي يمكننا التعلُّم منها، وهي: تشتهر فنلندا بشتائها القطبي المُظلم، حيث لا تستقبل البلاد سوى ست ساعات فقط من ضوء الشمس يومياً - وهي ظاهرة يتغلب عليها سكانها بالانغماس في وسائل الراحة المريحة كالشاي والمدافئ والبطانيات السميكة. لكنهم يُكافأون بضوء النهار اللامتناهي في الصيف، مما يمنح البلاد لقب «أرض شمس منتصف الليل». يستفيد الفنلنديون بالتأكيد من هذه النفحة القصيرة من ضوء الشمس، التي يُرجح أن يكون لها تأثير إيجابي على صحتهم. أظهرت الأبحاث أن ضوء الشمس يزيد من إنتاج الدماغ للسيروتونين - الهرمون الذي يُنظم المزاج - بالإضافة إلى فيتامين د - الضروري لعظامك وجهازك المناعي وعقلك. تُعدّ الساونا جزءاً أساسياً من الثقافة الفنلندية؛ حيث تشير بعض التقديرات إلى وجود أكثر من 3 ملايين ساونا في البلاد، وهو عدد كبير جداً بالنسبة لسكان يبلغ عددهم 5.5 مليون نسمة فقط. للاستحمام على الطريقة الفنلندية، عليك التعرق في غرفة بدرجة حرارة 212 درجة فهرنهايت (أي 100 درجة مئوية)، ثم تبريد جسمك بالتدحرج في الثلج أو الغطس في بحيرة جليدية (أو يمكنك ببساطة الاستحمام بماء بارد). فوائدها الصحية وفيرة؛ إذ تساعد هذه الممارسة على إزالة السموم الضارة من الجسم وتحسين الدورة الدموية وصحة القلب والأوعية الدموية بشكل عام. وتُظهر الدراسات أن الساونا يمكن أن تُقلِّل من التوتر ومن خطر الإصابة بالاكتئاب، وتُساعِد على النوم. حتى إن دراسة أجريت عام 2024 وجدت أن استخدام الساونا بانتظام يُمكن أن يُساعد النساء في سن اليأس على تجنب زيادة الوزن. في فنلندا، لا يمكنك أن تبتعد أبداً عن الطبيعة، وهو ما يصفه الفنلنديون غالباً بأنه أحد أسباب سعادتهم. ولسبب وجيه يقول الخبراء إن قضاء الوقت في أحضان الطبيعة يُخفف من القلق ويُشعرك بمزيد من الثبات، مع تعزيز وظائفك الإدراكية ومستويات إبداعك. صرحت إيما سيبالا، خبيرة السعادة ومؤلفة كتاب «مسار السعادة والسيادة»: «عندما تنفصل عن العالم الخارجي، يكون دماغك في وضع موجة ألفا، أي في وضع نشط لحل المشكلات وإيجاد حلول مبتكرة... إذا كنت ترغب في أن تكون أكثر إبداعاً، فعليك أن تخصص أوقاتاً للاسترخاء خلال يومك بوعي». بالنسبة لسكان فنلندا، هذا ما توفره الغابة - وكذلك الساونا. أسلوب حياة الفنلنديين المُقاوم للتوتر مُشجع على الابتكار. في الأوقات الصعبة، يعتمد الفنلنديون على «السيسو» - وهو مصطلح يعني القوة الداخلية والمثابرة في مواجهة الصعاب. قالت إميليا لاهتي، الباحثة في «السيسو» من جامعة ألتو في هلسنكي: «إنه أمرٌ خاصٌ يُخصَص للأوقات الصعبة للغاية». وتابعت: «عندما نشعر بأننا وصلنا إلى نهاية قدراتنا المُتصوَرة مسبقاً.. يُمكن القول إن (السيسو) عبارة عن الطاقة والعزيمة في مواجهة الشدائد التي تُصعِب الأمور أكثر من المُعتاد». قد يُساعد «السيسو» الفنلنديين على تجاوز فصول الشتاء القاسية، ولكنه يُحقق أيضاً فوائد للصحة النفسية على مدار العام، إذ يُتيح لهم اتباع نهج استباقي ومتفائل للتغلب على التحديات، مهما كانت الصعاب.

منتجع إلاتوس ينضم إلى علامة إمبلمز الفاخرة من مجموعة أكور
منتجع إلاتوس ينضم إلى علامة إمبلمز الفاخرة من مجموعة أكور

Dubai Iconic Lady

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Dubai Iconic Lady

منتجع إلاتوس ينضم إلى علامة إمبلمز الفاخرة من مجموعة أكور

دبي. الإمارات العربية المتحدة. مارس 2025 يسر مجموعة 'أكور' أن تعلن عن انضمام منتجع إلاتوس إلى علامة إمبلمز الراقية. لتفتح بذلك فصلاً جديداً من الأناقة والفخامة في قلب براري جبال الألب اليونانية الساحرة. سيشهد المنتجع تحولاً استثنائياً يضع معايير جديدة للمساحات الراقية الهادئة والذوق الرفيع. الذي من شأنه أن يثري محفظة إمبلمز بمزيد من التميز والتفرد. في أحضان المناظر الخلابة لجبل بارناسوس. الوجهة التي تشتهر بأساطيرها الغنية ومناظرها الخلابة. يستعد منتجع إلاتوس من مجموعة إمبلمز لتقديم تجربة استثنائية تمزج بين سحر الطبيعة وعبق التراث والذوق العصري الحديث. يعرف جبل بارناسوس بالمنحدرات والغابات الخضراء الوارفة. وبأهميته الثقافية كالبوابة المؤدية إلى دلفي. ما يجعله من أكثر الوجهات سحراً على مدار العام في اليونان. فهو يجذب عشاق الرياضات الشتوية. ومحبي الطبيعة. والباحثين عن لحظات من الهدوء وصفاء الذهن. وبلمسات إبداعية من MKV Design. سيكشف المنتجع عن رؤية جديدة تمزج بين سحر جبال الألب والأناقة الراقية لمجموعة إمبلمز. ستحتضن المساحات شاليهات خاصة مترفة. مصممة بعناية لتجسد قمة الراحة والرقي. ومع الألوان الطبيعية الداكنة. وملمس الخامات الغنية. والإضاءة الناعمة. ستنبض التصاميم الداخلية بدفء فريد وإحساس بالخصوصية المطلقة. وسيكون لكل شاليه طابعه الاستثنائي أيضاً. مع وسائل راحة راقية مثل ساونا خاصة وصالة سينما. إلى جانب إطلالات ساحرة على الأفق الجبلية. لتعيشوا شعور الاندماج مع الطبيعة الخلابة. وعلى ضوء هذا الحدث الاستثنائي علقت مود بايلي المديرة التنفيذية لفنادق 'سوفيتل'. 'سوفيتل ليجند'. 'إم غاليري' قائلة: 'باعتباره أول عقار ضمن مجموعة إمبلمز في اليونان. وقع اختيارنا على وجهة لا مثيل لها. تنبض بعبق الأساطير. وتحيط بها الطبيعة الخلابة لجبل بارناسوس.' وأردفت قائلة: 'انسجاماً مع فلسفة إمبلمز التي تجمع بسلاسة بين الفخامة والخصوصية. الرقي والتميز. سيقدم هذا الملاذ تجربة نادرة تتيح للضيوف فرصة استثنائية للتواصل مع الطبيعة. بينما ينغمسون في أجواء من الأناقة الهادئة. واختتمت حديثها قائلة: 'إن شراكتنا مع فنادق لامبسا هيلينيك 'Lampsa Hellenic Hotels' هي شهادة على التزامنا المشترك بابتكار تجارب ضيافة راقية. تمتزج فيها الأصالة بالحرفية والخدمة العالمية. ويسعدني أيضاً أن أرحب بهذه الوجهة الفريدة ضمن شبكتنا. جنباً إلى جنب مع لامبسا 'Lampsa'. التي نتقاسم معها ذات الشغف بالجمال. والجودة. والتميز.' تواصل اليونان ترسيخ مكانتها كوجهة رائدة في عالم السفر والسياحة الفاخر. حيث تجذب استثمارات كبيرة في هذا القطاع. ومع انضمام منتجع إلاتوس. من مجموعة إمبلمز. توسع أكور حضورها في مشهد الضيافة الراقية في البلاد. لتلبي تطلعات المسافرين المميزين الذين يبحثون عن مزيج فريد من المغامرة والاسترخاء. من المقرر إعادة افتتاح المنتجع بحلّته الجديدة في الربع الثاني من عام 2026. حيث سيقدم تجربة متكاملة تمزج بين الطبيعة الخلابة. والتصميم الفخم. والخدمات ذات المستوى العالمي. ليكون وجهة مثالية لا تنسى للضيوف. وفي هذا السياق. صرحت كلوي لاسكاريديس رئيسة مجلس إدارة فنادق LAMPSA Hellenic S.A قائلة: 'يمثل هذا الاتفاق مع مجموعة أكور وعلامة إمبلمز لحظة تاريخية لشركتنا. فمن خلال هذه الشراكة الاستراتيجية. نهدف إلى جعل منتجع إلاتوس وجهة عالمية المستوى. تقدم تجارب استثنائية عالية الجودة للضيوف. مع تعزيز السياحة الشتوية في اليونان.' وفي تصريح له علق زافييه جرانج Xavier Grange المدير التنفيذي للتطوير في سوفيتل. سوفيتل ليجند. إم غاليري. وإمبلمز قائلاً: 'نحن متحمسون لتقديم مجموعة إمبلمز في اليونان. السوق الذي يشهد نمواً كبيراً ويشكل إضافة مثالية لمجموعة علاماتنا التجارية.' هذا المشروع الاستثنائي يعكس شراكتنا طويلة الأمد مع لامبسا هيلينيك 'Lampsa Hellenic'. أصحاب فندق أثينا كابيتال من مجموعة إم غاليري الذي افتتح في 2020. بالإضافة إلى أجنحة أثينا كابيتال سويتس من مجموعة إم غاليري التي ستفتح أبوابها قريباً في هذا العام. مع دعم من نظام مجموعة أكور القوي في التوزيع والولاء. تقدم علامة إمبلمز التوازن المثالي بين الفخامة والتفرد لهذه الوجهة الفريدة.' يعد وصول منتجع إلاتوس إلى مجموعة إمبلمز دليلاً على تفاني أكور في تقديم تجارب فاخرة للضيوف لا مثيل لها. ومن خلال هذه الشراكة مع فنادق لامبسا هيلينيك. سيتم تعزيز مكانة جبل بارناسوس كوجهة مفضلة للزيارة والاكتشاف. حيث يلتقي التراث الجبلي بأناقة علامة إمبلمز الخالدة والضيافة الاستثنائية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store