logo
#

أحدث الأخبار مع #ستاتين

أمل قادم من الشارقة.. آفاق جديدة لأدوية الكوليسترول في محاربة السرطان
أمل قادم من الشارقة.. آفاق جديدة لأدوية الكوليسترول في محاربة السرطان

الإمارات اليوم

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

أمل قادم من الشارقة.. آفاق جديدة لأدوية الكوليسترول في محاربة السرطان

كشفت دراسة علمية حديثة عن أن أدوية الستاتين، المستخدمة في خفض مستويات الكوليسترول، قد تساهم في تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة لدى مرضى اللوكيميا الليمفاوية المزمنة واللمفوما الليمفاوية الصغيرة. وأظهرت الدراسة، التي قادها الدكتور أحمد أبوحلوة، الأستاذ المساعد في ممارسة الصيدلة والعلاجيات بجامعة الشارقة، وبالتعاون مع جامعة هارفارد ومركز موفيت للسرطان في الولايات المتحدة، وجامعة فليندرز في أستراليا، أن استخدام أدوية الستاتين بالتزامن مع العلاجات الحديثة مثل «إبروتينيب» ارتبط بانخفاض خطر الوفاة بسبب السرطان بنسبة 61%، وانخفاض خطر الوفاة لأي سبب بنسبة 38%، إلى جانب تقليل خطر تقدم المرض بنسبة 26%. كما أوضحت الدراسة أن استخدام الستاتين لم يكن مرتبطاً بزيادة خطر التعرض لآثار جانبية شديدة. من ناحيته، أكد الدكتور كارم الزعبي، عميد كلية الصيدلة في جامعة الشارقة، أهمية هذا الاكتشاف العلمي، مشيراً إلى أن الدراسة تعكس التزام الجامعة بتعزيز البحث العلمي الرصين والموجه نحو معالجة القضايا الصحية ذات الأولوية، لاسيما في مجال الأمراض المزمنة والمعقدة مثل السرطان. بينما أوضح الدكتور أحمد أبوحلوة أن هذه الدراسة تُعد الأولى من نوعها التي تقيّم بشكل منهجي العلاقة بين استخدام الستاتين وتحسن معدلات البقاء لدى المرضى الذين تلقوا علاجات متقدمة، مشيراً إلى أن الفريق البحثي حلل بيانات 1467 مريضاً شاركوا في أربع تجارب سريرية دولية بين عامي 2012 و2019. وأضاف أن النتائج رغم أهميتها، فإنها لا تمثل توصية نهائية باستخدام الستاتين لعلاج السرطان، بل تتطلب إجراء دراسات سريرية مستقبلية لتأكيد الفعالية وإثبات العلاقة السببية. بينما أكد البروفيسور حميد الشامسي، الرئيس التنفيذي لمركز برجيل للسرطان والمؤلف المشارك في الدراسة، أن هذا البحث يفتح آفاقاً جديدة في مجال علاج السرطان باستخدام أدوية آمنة ومتوافرة، مشيراً إلى أن الدراسة تسلط الضوء على إمكانية تحسين نتائج العلاج دون التسبب في مضاعفات إضافية. يُذكر أن نتائج الدراسة نُشرت في مجلة «بلود أدفانسز» الطبية المرموقة، وحظيت باهتمام إعلامي عالمي واسع، إذ تم تناولها من قبل مؤسسات إعلامية دولية مثل «ذا تلغراف»، و«ديلي ميل»، و«ذا إندبندنت»، و«أسوشيتد برس»، و«ميدسكيب»، وتمت ترجمتها إلى لغات عدة من بينها الإسبانية والبولندية والبلغارية واليابانية.

"المركّب الذهبي" لمرضى القلب.. دراسة تكشف أفضل علاج لخفض مستويات الكوليسترول "الضار"
"المركّب الذهبي" لمرضى القلب.. دراسة تكشف أفضل علاج لخفض مستويات الكوليسترول "الضار"

صحيفة سبق

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

"المركّب الذهبي" لمرضى القلب.. دراسة تكشف أفضل علاج لخفض مستويات الكوليسترول "الضار"

كشفت دراسة بولندية أمريكية مشتركة، عن "المركب الذهبي" لخفض مستويات الكوليسترول "الضار" لدى مرضى انسداد الشرايين، مؤكدة أنه ينبغي إعطاؤهم فوراً مزيجاً من دواء ستاتين ودواء آخر يُسمى إزيتمايب، بدلًا من الستاتينات وحدها، وأن هذا العلاج المركّب من شأنه أن يمنع آلاف الوفيات سنوياً بسبب النوبات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض القلب والأوعية الدموية الأخرى. وحسب تقرير على موقع "ميديكال إكسبريس" العلمي، فقد تمّت هذه الدراسة الضخمة، بالتعاون بين باحثين من جامعة يوحنا بولس الثاني الكاثوليكية البولندية، وجامعتَي جونز هوبكنز، وإلينوي بالولايات المتحدة، ونشرت الدراسة في مجلة .Mayo Clinic Proceedings وحسب التقرير، قامت الدراسة بعمل تحليل تلوي (إحصائي) لبيانات 108.353 مريضًا شملتهم 14 دراسة سابقة، ممّن كانوا معرّضين بشدة لخطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية، أو ممّن عانوا بالفعل إحدى هذه الحالات القلبية الوعائية. وكشفت الدراسة، أن إعطاء مرضى انسداد الشرايين مزيجاً من الستاتينات ودواء "إزيتمايب" فوراً، بدلاً من الاكتفاء بالستاتينات وحدها، يمكن أن يقلل بشكلٍ كبيرٍ من خطر الوفاة بسبب النوبات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض القلب الأخرى. تعمل أدوية الستاتين على خفض إنتاج الكوليسترول عن طريق تثبيط عمل إنزيم في الكبد مسؤول عن إنتاجه، مما يُسهم في الحد من الإصابة بأمراض القلب والشرايين، والوقاية من السكتات الدماغية، أو النوبات القلبية وغيرها من أمراض واضطرابات الأوعية الدموية. أما دواء إزيتمايب؛ فهو يخفّض الكوليسترول عن طريق تقليل امتصاصه في الأمعاء، وهو الدواء الوحيد المستخدم والمصنّف لمنع امتصاص الكوليسترول. نتائج الدراسة أظهرت الدراسة أنه عند دمج دواء إزيتمايب مع جرعة عالية من دواء الستاتين، يحدث انخفاضٌ في مستويات كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (الضار) (LDL-C)، وهو ما نتج عنه انخفاضٌ بنسبة 19 في المئة في خطر الوفاة لأي سبب، وانخفاضٌ بنسبة 16 في المئة في الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية، وانخفاضٌ ملحوظٌ في حدوث الآثار الجانبية القلبية الوعائية الخطيرة بنسبة 18 في المئة والسكتة الدماغية بنسبة 17 في المئة، وذلك مقارنةً بجرعات عالية من الستاتينات وحدها. أهمية العلاج المركّب أكّد البروفيسور ماسيج باناك؛ أستاذ أمراض القلب والمشرف على الدراسة، أن هذه النتائج تبرز أهمية العلاج المركّب، موضحاً: "أثبت تحليلنا أن الجمع بين الستاتينات و"إزيتمايب" أكثر فاعلية في تقليل الوفيات والمضاعفات القلبية مقارنة بالاكتفاء بجرعات عالية من الستاتينات". من جانبه، شدَّدَ الدكتور بيتر توث؛ أستاذ الطب بجامعة إلينوي والمشارك في الدراسة، على ضرورة بدء العلاج المركب فوراً، قائلاً: "الانتظار شهرين لمراقبة تأثير الستاتينات وحدها قد لا يكون فعّالاً لدى عديدٍ من المرضى، بينما يحقّق العلاج المشترك نتائج أفضل على الفور". ووفقاً لبيانات عام 2020، تسبّب ارتفاع الكوليسترول الضار في 4.5 مليون حالة وفاة حول العالم، مع تسجيل أعلى معدلات الوفيات في أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى. وأوضح البروفيسور باناك؛ أن تطبيق العلاج المركب على نطاقٍ واسع يمكن أن يمنع أكثر من 330 ألف وفاة سنوياً بين مرضى النوبات القلبية. ودعا الباحثون إلى اعتماد العلاج المركّب كمعيارٍ ذهبي في إرشادات علاج الكوليسترول، مشيرين إلى أن هذا النهج لا يتطلب أدوية جديدة مكلّفة، ويقلّل بشكلٍ كبيرٍ من مخاطر أمراض القلب والسكتات الدماغية، ويخفّف العبء المالي عن أنظمة الرعاية الصحية.

أدوية (ستاتين) تحمي الكبد من السرطان
أدوية (ستاتين) تحمي الكبد من السرطان

خبرني

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

أدوية (ستاتين) تحمي الكبد من السرطان

خبرني - وجد باحثون من جامعة هارفارد أن استخدام أدوية "ستاتين" يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الخلايا الكبدية، واختلال وظائف الكبد لدى مرضى أمراض الكبد المزمنة. ويوصف "ستاتين" لخفض الكوليسترول، لكن بحسب الدراسة الجديدة يوفر فائدة وقائية للكبد. ولا يزال سرطان الخلايا الكبدية سبباً رئيسياً للوفاة المرتبطة بالسرطان في جميع أنحاء العالم، حيث يُصنف مرض الكبد المزمن كعامل خطر رئيسي. وبحسب "مديكال إكسبريس"، تاريخياً، كان التهاب الكبد الفيروسي هو السبب الرئيسي لسرطان الخلايا الكبدية؛ ومع ذلك، فقد أدى التقدم في العلاجات المضادة للفيروسات إلى انخفاض الحالات الناجمة عن هذا السبب. أمراض الكبد الأيضية وفي الوقت الحالي، تُعد أمراض الكبد الأيضية والمرتبطة بالكحول أكثر شيوعاً، ما يزيد من أهمية استراتيجيات الوقاية من سرطان الخلايا الكبدية لدى هذه الفئات. وفي هذه الدراسة، أجرى الباحثون تحليلًا تاريخياً لبيانات من سجل بيانات مرضى الأبحاث، وهو بيانات سريرية من مستشفيات تابعة لنظام الرعاية الصحية في مستشفى ماساتشوستس العام بريغهام، يغطي الفترة من عام 2000 إلى عام 2023. وشملت الدراسة 16,501 مريضاً أعمارهم 40 عاماً فأكثر، شُخِّصوا بمرض الكبد المزمن. وظائف الكبد ووجدت النتائج أن استخدام الستاتينات يرتبط بانخفاض ملحوظ في خطر الإصابة بسرطان الخلايا الكبدية، وتراجع وظائف الكبد لدى مرضى أمراض الكبد المزمنة. وقد أظهرت الستاتينات المحبة للدهون، وخاصةً مع الاستخدام لفترات طويلة، أقوى التأثيرات الوقائية، حيث انخفض خطر سرطان الكبد مع استخدامها بنسبة 36%، بينما انخفض الخطر مع الستاتينات المحبة للماء بنسبة 21%. وتدعم هذه النتائج اعتبار أدوية ستاتين علاجات وقائية لسرطان الخلايا الكبدية لدى مرضى أمراض الكبد المزمنة.

تظهر بعد السحور.. 3 علامات أولية لارتفاع الكوليسترول في الدم
تظهر بعد السحور.. 3 علامات أولية لارتفاع الكوليسترول في الدم

مصراوي

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

تظهر بعد السحور.. 3 علامات أولية لارتفاع الكوليسترول في الدم

قد يكون الشعور بإحساس معين في الليل علامة تحذيرية على تراكم الكوليسترول في الشرايين. لذا يعد ترك مستوياته عالية في الدم بمثابة وصفة لتراكم الترسبات في الشرايين. وبصرف النظر عن الكوليسترول، فإن اللويحات عبارة عن مزيج من المواد الدهنية ومنتجات النفايات الخلوية والكالسيوم والفيبرين. وبمجرد احتواء الشرايين على الكثير من هذا المزيج غير المرغوب فيه، تصبح سميكة وصلبة، ما يقلل من تدفق الدم. وقال الدكتور آدم ستاتين: "هذا يعني إن العضلات والأنسجة الأخرى لا تحصل على إمدادات دم كافية." وأوضح الطبيب إن هذه العمليات تسبب الإصابة بحالة تعرف بإسم "مرض الشريان المحيطي أو PAD". وأضاف الدكتور ستاتين: "إنها نفس العملية التي تؤدي إلى النوبات القلبية والسكتات الدماغية، ولكن في اعتلال الشرايين المحيطية، تتأثر الشرايين في الساقين والأقل شيوعًا في الذراعين". لذا فإن العرض الأول الناتج عن اعتلال الشرايين المحيطية يكون "الألم أو التقلصات أو عدم الراحة في ساقيك". وشارك الدكتور ستاتين إن هذا النوع من الألم يحدث في الليل وبالتالي يزعج نومك. قال: "يمكن إن يكون الألم الليلي علامة على إن مرض الشرايين المحيطية شديد جدًا، وفي المراحل المبكرة منه، يحدث الألم فقط أثناء ممارسة النشاط على سبيل المثال أثناء المشي". وفي وقت لاحق تصبح الشرايين ضيقة للغاية لدرجة إن العضلات لا تحصل حتى أثناء الراحة على ما يكفي من الدم لتعمل بشكل صحيح وهذا يسبب الألم. وهناك عنصر ميكانيكي للمشكلة في الليل أيضًا لإن تدفق الدم إلى الساقين لا يساعده الجاذبية عندما تكون مستلقيًا بشكل مسطح، ويجد بعض الأشخاص إن تعليق أرجلهم على جانب السرير أو الوقوف يخفف الألم لإن الجاذبية تسحب المزيد من الدم إلى أسفل الساق. لذا إذا كنت تعاني من ألم في الساق يزعج نومك، يجب استشارة الطبيب، وفق ما ذكر موقع صحيفة "'إكسبريس". ولسوء الحظ، لا يسبب داء الشرايين المحيطية دائمًا العديد من الأعراض الملحوظة، ما يجعل من الصعب التعرف عليه على غرار ارتفاع الكوليسترول في الدم. وهذا يعني إن الطريقة الأكثر موثوقية لتحديد مستويات الكوليسترول هي فحص الدم. وبمجرد تأكيد ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، يمكنك القيام ببعض الأمور للحفاظ على مستوياتك تحت السيطرة، بدءًا من اتباع نظام غذائي صحي إلى الأدوية التي تكسر الكوليسترول والتي تسمى الستاتين. كما إن النظام الغذائي لخفض الكوليسترول يقلل من الدهون المشبعة، علاوة على ذلك، فإن زيادة تناولك للألياف القابلة للذوبان يساعد أيضًا في خفض مستوياتك. وتشمل التعديلات المفيدة الأخرى على نمط الحياة الحد من تناول الكحوليات والإقلاع عن التدخين وممارسة الرياضة. وأوضح الدكتور ستاتين: "أهم خطوة في علاج داء الشرايين المحيطية هي التوقف عن التدخين، وقد ينصحك طبيبك أيضا بتناول دواء مضاد لتخثر الدم يسمى كلوبيدوجريل، وهو مشابه للأسبرين.

لمن تجاوز 50 عاما..علماء بريطانيون  يكشفون عن حبة دواء لتقليل الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية
لمن تجاوز 50 عاما..علماء بريطانيون  يكشفون عن حبة دواء لتقليل الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية

المرصد

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • المرصد

لمن تجاوز 50 عاما..علماء بريطانيون يكشفون عن حبة دواء لتقليل الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية

لمن تجاوز 50 عاما..علماء بريطانيون يكشفون عن حبة دواء لتقليل الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية ترجمة المرصد: كشف خبراء عن إمكانية منع آلاف النوبات القلبية والسكتات الدماغية التي تصيب البشر، من خلال إعطاء حبة يومية من دواء "الستاتينات" للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا. وبحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية، فإن هيئة الخدمات الصحية الوطنية ببريطانيا تقدم حاليًا فحصًا صحيًا لمن هم في هذه الفئة العمرية كل خمس سنوات - ولكن هذا النظام يمكن استبداله الآن. ووفقًا لدراسة نُشرت في المجلة الطبية البريطانية (BMJ)، وجد أن "حبة دواء واحدة" تقلل من عدد النوبات القلبية والسكتات الدماغية لدى كبار السن بما يصل إلى الثلث. تحتوي الحبة على ستاتين ومزيج من ثلاثة أدوية لخفض ضغط الدم، وأوضح الباحثون إن الحبة يمكن أن تحل محل التقييم الصحي الذي تجريه هيئة الخدمات الصحية الوطنية كل خمس سنوات للبالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و 74 عامًا لتقييم الكوليسترول وصحة القلب لديهم. وقال البروفيسور أرون هينجوراني، المؤلف المشارك في الدراسة، إن "الوضع الراهن ليس خيارًا مبررًا" للوقاية الكافية من الأمراض في بريطانيا. وأضاف إن التدابير الوقائية الحالية تختبر الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن الأربعينيات من حيث ارتفاع نسبة الكوليسترول وضغط الدم وكذلك علامات أمراض القلب وتصف الأدوية الوقائية حسب الحاجة. ومن المتوقع أن يتطلب برنامج وصف الحبوب المتعددة 8% فقط من المؤهلين في بريطانيا لاختيار الحبوب لتحقيق فائدة أكبر من الفحص الصحي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store