أحدث الأخبار مع #ستورمبريكر،

سعورس
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سعورس
تصاعد خسائر الميليشيا وسط تكثيف الغارات الأمريكية.. «ستورم بريكر» الفتاكة تحطم دفاعات الحوثيين
وتشير التقارير إلى تصاعد ملحوظ في خسائر الحوثيين؛ إذ أعلنت الميليشيا الأربعاء عن سقوط 16 من مقاتليها في دفعة واحدة، معظمهم من الضباط برتب عليا، وذلك في مواجهة الغارات الأمريكية المتواصلة. تأتي هذه الخسائر كثاني دفعة خلال يومين، بعد أن أُعلن عن مقتل 8 من ضباطها في اليوم السابق. ويُعدّ ذلك ارتفاعًا في الحصيلة التي وصلت إلى 76 قتيل منذ منتصف الشهر، مما يسلط الضوء على اشتداد الضربات ضد القيادات الميدانية التي تُعتبر من الركائز الأساسية في هيكل الميليشيا. وفي سياق متصل، استهدفت قوات الطيران الأمريكي، الأربعاء، عدة مواقع في صنعاء داخل حرم المطار ومواقع ومعسكرات شمالها وشرقها، ومخازن أسلحة ومواقع عسكرية في محافظة صعدة. وسبق ذلك، شن غارات أمريكية على مديرية آل سالم، مستهدفة منصات إطلاق الصواريخ في مزارع تابعة لقيادات الحوثيين. كما تم تنفيذ غارات على مديرية سحار، في إطار جهود متواصلة لتفكيك البنية التحتية العسكرية للميليشيا. وتأتي هذه الهجمات ضمن سلسلة من الضربات الجوية التي بدأت منذ منتصف مارس، تهدف إلى إضعاف قدرات الحوثيين العسكرية ومنعهم من استهداف الملاحة البحرية وحرية حركة التجارة العالمية. ومن التطورات التقنية في هذا السياق، استخدام الولايات المتحدة لقنبلة "ستورم بريكر" المتطورة، والتي تُعد إضافة استراتيجية حديثة في ترسانة الأسلحة الأمريكية. وتتميز هذه القنبلة بنظام توجيه متعدد الأنظمة؛ حيث تعتمد على الرادار والأشعة تحت الحمراء والتوجيه بالليزر لتحديد الأهداف بدقة عالية، حتى في ظل الظروف الجوية الصعبة. ويُعد استخدامها لأول مرة في العمليات ضد الحوثيين خطوة تكتيكية كبيرة، إذ تُمكن القوات الأمريكية من إصابة الأهداف الثابتة والمتحركة على مسافات بعيدة تصل إلى 111 كيلومتر للأهداف الثابتة، وحوالي 72 كيلومتر للأهداف المتحركة. وقد أثبتت هذه الميزة الفريدة أن قنبلة "ستورم بريكر" تُشكّل تطورًا نوعيًا في القدرة على تنفيذ الضربات الجوية، مما يزيد من الضغط على الجماعة المسلحة ويحد من مرونتها في مواجهة الهجمات الأمريكية. وتجسد هذه التطورات تنوع الأدوات العسكرية التي تعتمدها الولايات المتحدة في حربها ضد الحوثيين، حيث يجمع الميدان بين القوة العسكرية التقليدية واستخدام التكنولوجيا المتطورة. ويُظهر ارتفاع عدد القتلى وتصاعد الغارات الجوية الاستراتيجية، إلى جانب تبني أسلحة حديثة مثل "ستورم بريكر"، صورةً جديدةً للصراع يسعى من خلاله الجانب الأمريكي إلى إحداث إنهاك لقدرات الحوثيين وشل قدراتها على مهاجمة الملاحة البحرية.


البلاد السعودية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد السعودية
تصاعد خسائر الميليشيا وسط تكثيف الغارات الأمريكية.. «ستورم بريكر» الفتاكة تحطم دفاعات الحوثيين
البلاد – عدن يشهد المشهد العسكري في مناطق سيطرة الحوثيين باليمن تغيّرات بارزة، تتجلى في ارتفاع عدد قتلى الحوثيين، وتكثيف الغارات الجوية الأمريكية، واستخدامها أسلحة متطورة مثل قنبلة 'ستورم بريكر' الفتاكة. ويعكس هذا التطور استراتيجية عسكرية تهدف إلى تعطيل قدرات الميليشيا المسلحة على استهداف الملاحة البحرية. وتشير التقارير إلى تصاعد ملحوظ في خسائر الحوثيين؛ إذ أعلنت الميليشيا الأربعاء عن سقوط 16 من مقاتليها في دفعة واحدة، معظمهم من الضباط برتب عليا، وذلك في مواجهة الغارات الأمريكية المتواصلة. تأتي هذه الخسائر كثاني دفعة خلال يومين، بعد أن أُعلن عن مقتل 8 من ضباطها في اليوم السابق. ويُعدّ ذلك ارتفاعًا في الحصيلة التي وصلت إلى 76 قتيل منذ منتصف الشهر، مما يسلط الضوء على اشتداد الضربات ضد القيادات الميدانية التي تُعتبر من الركائز الأساسية في هيكل الميليشيا. وفي سياق متصل، استهدفت قوات الطيران الأمريكي، الأربعاء، عدة مواقع في صنعاء داخل حرم المطار ومواقع ومعسكرات شمالها وشرقها، ومخازن أسلحة ومواقع عسكرية في محافظة صعدة. وسبق ذلك، شن غارات أمريكية على مديرية آل سالم، مستهدفة منصات إطلاق الصواريخ في مزارع تابعة لقيادات الحوثيين. كما تم تنفيذ غارات على مديرية سحار، في إطار جهود متواصلة لتفكيك البنية التحتية العسكرية للميليشيا. وتأتي هذه الهجمات ضمن سلسلة من الضربات الجوية التي بدأت منذ منتصف مارس، تهدف إلى إضعاف قدرات الحوثيين العسكرية ومنعهم من استهداف الملاحة البحرية وحرية حركة التجارة العالمية. ومن التطورات التقنية في هذا السياق، استخدام الولايات المتحدة لقنبلة 'ستورم بريكر' المتطورة، والتي تُعد إضافة استراتيجية حديثة في ترسانة الأسلحة الأمريكية. وتتميز هذه القنبلة بنظام توجيه متعدد الأنظمة؛ حيث تعتمد على الرادار والأشعة تحت الحمراء والتوجيه بالليزر لتحديد الأهداف بدقة عالية، حتى في ظل الظروف الجوية الصعبة. ويُعد استخدامها لأول مرة في العمليات ضد الحوثيين خطوة تكتيكية كبيرة، إذ تُمكن القوات الأمريكية من إصابة الأهداف الثابتة والمتحركة على مسافات بعيدة تصل إلى 111 كيلومتر للأهداف الثابتة، وحوالي 72 كيلومتر للأهداف المتحركة. وقد أثبتت هذه الميزة الفريدة أن قنبلة 'ستورم بريكر' تُشكّل تطورًا نوعيًا في القدرة على تنفيذ الضربات الجوية، مما يزيد من الضغط على الجماعة المسلحة ويحد من مرونتها في مواجهة الهجمات الأمريكية. وتجسد هذه التطورات تنوع الأدوات العسكرية التي تعتمدها الولايات المتحدة في حربها ضد الحوثيين، حيث يجمع الميدان بين القوة العسكرية التقليدية واستخدام التكنولوجيا المتطورة. ويُظهر ارتفاع عدد القتلى وتصاعد الغارات الجوية الاستراتيجية، إلى جانب تبني أسلحة حديثة مثل 'ستورم بريكر'، صورةً جديدةً للصراع يسعى من خلاله الجانب الأمريكي إلى إحداث إنهاك لقدرات الحوثيين وشل قدراتها على مهاجمة الملاحة البحرية.


اليمن الآن
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
قنابل 'Stormbreaker' تدخل ساحة المعركة في اليمن.. تطور نوعي في الضربات الأمريكية ضد الحوثيين
كشفت تقارير عسكرية أمريكية عن استخدام القوات المركزية الأمريكية لطائرات "سوبر هورنت" المزودة بقنابل "ستورم بريكر" (Stormbreaker) في عملياتها العسكرية الأخيرة ضد ميليشيا الحوثي في اليمن؛ يُعدّ هذا السلاح المتطور إضافة جديدة إلى الترسانة الأمريكية، ما يشير إلى تصعيد نوعي في استراتيجيات الهجوم والاستهداف الدقيق. أول استخدام قتالي لقنابل "ستورم بريكر" وفقًا لموقع "War Zone" الأمريكي المتخصص في الشؤون الدفاعية، فإن قنابل Stormbreaker لم تستخدم من قبل في أي معركة عسكرية حول العالم ، مما يجعل ضربات اليمن أول اختبار عملي لهذا السلاح في الميدان، وتُعرف هذه القنابل أيضًا باسم GBU-53/B SDB II ، وهي نسخة مطورة من قنبلة GBU-39/B SDB I ، لكنها تتميز بدقة استهداف أعلى وقدرة محسنة على التعامل مع الأهداف المتحركة. قدرات "ستورم بريكر".. دقة متناهية وتقنيات استهداف متطورة تتميز قنابل "ستورم بريكر" بقدراتها المتقدمة، حيث تعتمد على ثلاثة أنظمة استهداف مختلفة : رادار الموجات المليمترية لتحديد الأهداف بدقة في الظروف الجوية الصعبة. أشعة تحت الحمراء لتتبع الأهداف الحرارية بدقة متناهية. نظام التوجيه بالليزر شبه النشط لضرب الأهداف المتحركة والثابتة بدقة. كما تمتلك القنبلة إمكانية إعادة التوجيه أثناء الطيران ، مما يسمح لها بضرب أهداف جديدة حتى بعد الإطلاق، إلى جانب استخدامها لنظام ملاحة بالقصور الذاتي مدعوم بـ GPS لتحديد الأهداف بدقة. نطاق الضربات الأمريكية.. خسائر حوثية كبيرة نشرت القيادة المركزية الأمريكية مقاطع فيديو تظهر ضربات جوية مكثفة استهدفت مواقع استراتيجية للحوثيين، بما في ذلك: مقرات القيادة والسيطرة. منشآت تصنيع وتخزين الأسلحة. مواقع تشغيل الطائرات المسيرة. وأكدت التقارير أن الضربات أسفرت عن مقتل العشرات من المسلحين الحوثيين وإلحاق خسائر كبيرة بالبنية التحتية العسكرية للمليشيا . أسلحة أخرى استخدمتها أمريكا في الهجوم لم تقتصر الضربات الأمريكية على قنابل "ستورم بريكر"، بل تضمنت استخدام عدة أسلحة متطورة أخرى، منها: AGM-154 JSOW : قنبلة انزلاقية بعيدة المدى. AGM-84H/K SLAM-ER : صاروخ أرضي بعيد المدى. JDAM : ذخائر الهجوم المباشر المشترك. AARGM : صواريخ مضادة للإشعاع لاستهداف أنظمة الدفاع الجوي. تأثير استراتيجي على العمليات العسكرية أكد التقرير الأمريكي أن إدخال قنابل Stormbreaker في المعركة يمثل نقلة نوعية في تقنيات التسليح الأمريكية، خاصة في استهداف الأهداف المتحركة بدقة متناهية. ومن المتوقع أن يشهد المسرح اليمني مزيدًا من هذه العمليات في المستقبل ، ما قد يؤثر بشكل مباشر على موازين القوى في المنطقة. القوات الأمريكية في اليمن، الضربات الأمريكية ضد الحوثيين، قنابل Stormbreaker، استخدام قنابل ستورم بريكر في اليمن، قصف الحوثيين بطائرات سوبر هورنت، عمليات عسكرية في اليمن، الأسلحة الأمريكية الجديدة، تصعيد عسكري في اليمن، حرب اليمن والولايات المتحدة، تطورات الحرب في اليمن


اليمن الآن
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- اليمن الآن
لأول مرة .. واشنطن تكشف استخدام لـ'قنبلة العاصفة' الذكية.. لسحق الحوثيين في مخابئهم .. تفاصيل اكثر
وأشار الموقع إلى أن هذا الاستخدام يُعد الأول من نوعه عمليًا، ويمثل قفزة تكنولوجية مقارنة بالقنابل السابقة. تُعد قنبلة ستورم بريكر من الأسلحة الحديثة التي تمنح القوات الأميركية القدرة على استهداف الأهداف المتحركة بدقة عالية في جميع الظروف الجوية، وهو ما لم يكن متاحًا مع القنابل السابقة. ووفقًا للتقرير، فقد تم نشر هذه القنبلة خلال مهام مستمرة ضد الحوثيين باستخدام مقاتلات إف-18 التابعة للبحرية الأميركية. ويعود تميز هذه القنبلة إلى نظام توجيهها المتعدد، الذي يتيح لها تحديد الأهداف عبر ثلاثة أنظمة مختلفة: الرادار، الأشعة تحت الحمراء، والتوجيه بالليزر، مما يمنحها مرونة عالية في إصابة الأهداف الثابتة والمتحركة في أصعب الظروف الجوية. علاوة على ذلك، تمتلك القنبلة القدرة على تلقي تحديثات أثناء تحليقها، ما يسمح بإعادة توجيهها إلى أهداف جديدة في الوقت الفعلي، مما يجعلها أكثر فاعلية في العمليات العسكرية. مدى طويل وقدرة تدميرية عالية تتميز ستورم بريكر بقدرتها على ضرب الأهداف على مسافات بعيدة، إذ يمكنها استهداف الأهداف الثابتة من مدى يصل إلى 69 ميلًا (حوالي 111 كيلومترًا)، والأهداف المتحركة حتى 45 ميلًا (حوالي 72 كيلومترًا)، مما يجعلها أداة حاسمة ضد الأهداف السطحية، بما يتناسب مع طبيعة العمليات العسكرية ضد الحوثيين. كما أن حجمها الصغير يتيح للطائرات الأميركية حمل كميات كبيرة منها، حيث يمكن لمقاتلات إف-15 حمل ما يصل إلى 28 قنبلة من هذا النوع، مما يمنح القوات الجوية قدرة أكبر على استهداف العديد من المواقع في طلعة جوية واحدة. أسلحة أخرى في الهجمات ضد الحوثيين إلى جانب قنبلة ستورم بريكر، استخدمت القوات الأميركية مجموعة متنوعة من الأسلحة في ضرباتها ضد الحوثيين، من بينها: القنبلة الانزلاقية AGM-154 ذات سلاح المواجهة المشتركة (JSOW). الصاروخ AGM-84H/K ذو الاستجابة الموسعة للهجوم الأرضي (SLAM-ER). ذخيرة الهجوم المباشر المشترك (JDAM). الصاروخ AGM-88E المضاد للإشعاع. يعكس هذا التنوع في الأسلحة مستوى التنسيق والتخطيط الاستراتيجي الذي تعتمده القوات الأميركية في عملياتها، حيث تسعى إلى تحقيق أقصى درجات الدقة والفاعلية في استهداف مواقع الحوثيين، في إطار حملتها العسكرية المستمرة في اليمن.


اليمن الآن
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
واشنطن تفجر المفاجأة وتكشف عن اول استخدام لـ'قنبلة العاصفة' الذكية.. تسحق الحوثيين في مخابئهم
اخبار وتقارير واشنطن تفجر المفاجأة وتكشف عن اول استخدام لـ'قنبلة العاصفة' الذكية.. تسحق الحوثيين في مخابئهم الثلاثاء - 25 مارس 2025 - 11:22 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص وأشار الموقع إلى أن هذا الاستخدام يُعد الأول من نوعه عمليًا، ويمثل قفزة تكنولوجية مقارنة بالقنابل السابقة. مزايا قنبلة "ستورم بريكر" تُعد قنبلة ستورم بريكر من الأسلحة الحديثة التي تمنح القوات الأميركية القدرة على استهداف الأهداف المتحركة بدقة عالية في جميع الظروف الجوية، وهو ما لم يكن متاحًا مع القنابل السابقة. ووفقًا للتقرير، فقد تم نشر هذه القنبلة خلال مهام مستمرة ضد الحوثيين باستخدام مقاتلات إف-18 التابعة للبحرية الأميركية. ويعود تميز هذه القنبلة إلى نظام توجيهها المتعدد، الذي يتيح لها تحديد الأهداف عبر ثلاثة أنظمة مختلفة: الرادار، الأشعة تحت الحمراء، والتوجيه بالليزر، مما يمنحها مرونة عالية في إصابة الأهداف الثابتة والمتحركة في أصعب الظروف الجوية. علاوة على ذلك، تمتلك القنبلة القدرة على تلقي تحديثات أثناء تحليقها، ما يسمح بإعادة توجيهها إلى أهداف جديدة في الوقت الفعلي، مما يجعلها أكثر فاعلية في العمليات العسكرية. مدى طويل وقدرة تدميرية عالية تتميز ستورم بريكر بقدرتها على ضرب الأهداف على مسافات بعيدة، إذ يمكنها استهداف الأهداف الثابتة من مدى يصل إلى 69 ميلًا (حوالي 111 كيلومترًا)، والأهداف المتحركة حتى 45 ميلًا (حوالي 72 كيلومترًا)، مما يجعلها أداة حاسمة ضد الأهداف السطحية، بما يتناسب مع طبيعة العمليات العسكرية ضد الحوثيين. كما أن حجمها الصغير يتيح للطائرات الأميركية حمل كميات كبيرة منها، حيث يمكن لمقاتلات إف-15 حمل ما يصل إلى 28 قنبلة من هذا النوع، مما يمنح القوات الجوية قدرة أكبر على استهداف العديد من المواقع في طلعة جوية واحدة. أسلحة أخرى في الهجمات ضد الحوثيين إلى جانب قنبلة ستورم بريكر، استخدمت القوات الأميركية مجموعة متنوعة من الأسلحة في ضرباتها ضد الحوثيين، من بينها: القنبلة الانزلاقية AGM-154 ذات سلاح المواجهة المشتركة (JSOW). الصاروخ AGM-84H/K ذو الاستجابة الموسعة للهجوم الأرضي (SLAM-ER). ذخيرة الهجوم المباشر المشترك (JDAM). الصاروخ AGM-88E المضاد للإشعاع. يعكس هذا التنوع في الأسلحة مستوى التنسيق والتخطيط الاستراتيجي الذي تعتمده القوات الأميركية في عملياتها، حيث تسعى إلى تحقيق أقصى درجات الدقة والفاعلية في استهداف مواقع الحوثيين، في إطار حملتها العسكرية المستمرة في اليمن. الاكثر زيارة اخبار وتقارير أمريكا تدك معسكرات ومقرات القيادة في صعدة بغارات شديدة الانفجار.. أسماء الأ. اخبار وتقارير شاهد تنافس محمد علي الحوثي والبخيتي ويحيى سريع لالتقاط الصور مع ناشط أمريكي. اخبار وتقارير صور تحت الأرض.. كشف أسرار مخابئ الحوثيين السرية التي تحمي قادتهم وأسلحتهم ف. اخبار وتقارير الحوثي يطارد المواطنين إلى منازلهم في الأحياء المقصوفة بصنعاء بزعم التخابر.