
واشنطن تفجر المفاجأة وتكشف عن اول استخدام لـ'قنبلة العاصفة' الذكية.. تسحق الحوثيين في مخابئهم
اخبار وتقارير
واشنطن تفجر المفاجأة وتكشف عن اول استخدام لـ'قنبلة العاصفة' الذكية.. تسحق الحوثيين في مخابئهم
الثلاثاء - 25 مارس 2025 - 11:22 م بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن - خاص
وأشار الموقع إلى أن هذا الاستخدام يُعد الأول من نوعه عمليًا، ويمثل قفزة تكنولوجية مقارنة بالقنابل السابقة.
مزايا قنبلة "ستورم بريكر"
تُعد قنبلة ستورم بريكر من الأسلحة الحديثة التي تمنح القوات الأميركية القدرة على استهداف الأهداف المتحركة بدقة عالية في جميع الظروف الجوية، وهو ما لم يكن متاحًا مع القنابل السابقة.
ووفقًا للتقرير، فقد تم نشر هذه القنبلة خلال مهام مستمرة ضد الحوثيين باستخدام مقاتلات إف-18 التابعة للبحرية الأميركية. ويعود تميز هذه القنبلة إلى نظام توجيهها المتعدد، الذي يتيح لها تحديد الأهداف عبر ثلاثة أنظمة مختلفة: الرادار، الأشعة تحت الحمراء، والتوجيه بالليزر، مما يمنحها مرونة عالية في إصابة الأهداف الثابتة والمتحركة في أصعب الظروف الجوية.
علاوة على ذلك، تمتلك القنبلة القدرة على تلقي تحديثات أثناء تحليقها، ما يسمح بإعادة توجيهها إلى أهداف جديدة في الوقت الفعلي، مما يجعلها أكثر فاعلية في العمليات العسكرية.
مدى طويل وقدرة تدميرية عالية
تتميز ستورم بريكر بقدرتها على ضرب الأهداف على مسافات بعيدة، إذ يمكنها استهداف الأهداف الثابتة من مدى يصل إلى 69 ميلًا (حوالي 111 كيلومترًا)، والأهداف المتحركة حتى 45 ميلًا (حوالي 72 كيلومترًا)، مما يجعلها أداة حاسمة ضد الأهداف السطحية، بما يتناسب مع طبيعة العمليات العسكرية ضد الحوثيين.
كما أن حجمها الصغير يتيح للطائرات الأميركية حمل كميات كبيرة منها، حيث يمكن لمقاتلات إف-15 حمل ما يصل إلى 28 قنبلة من هذا النوع، مما يمنح القوات الجوية قدرة أكبر على استهداف العديد من المواقع في طلعة جوية واحدة.
أسلحة أخرى في الهجمات ضد الحوثيين
إلى جانب قنبلة ستورم بريكر، استخدمت القوات الأميركية مجموعة متنوعة من الأسلحة في ضرباتها ضد الحوثيين، من بينها:
القنبلة الانزلاقية AGM-154 ذات سلاح المواجهة المشتركة (JSOW).
الصاروخ AGM-84H/K ذو الاستجابة الموسعة للهجوم الأرضي (SLAM-ER).
ذخيرة الهجوم المباشر المشترك (JDAM).
الصاروخ AGM-88E المضاد للإشعاع.
يعكس هذا التنوع في الأسلحة مستوى التنسيق والتخطيط الاستراتيجي الذي تعتمده القوات الأميركية في عملياتها، حيث تسعى إلى تحقيق أقصى درجات الدقة والفاعلية في استهداف مواقع الحوثيين، في إطار حملتها العسكرية المستمرة في اليمن.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
أمريكا تدك معسكرات ومقرات القيادة في صعدة بغارات شديدة الانفجار.. أسماء الأ.
اخبار وتقارير
شاهد تنافس محمد علي الحوثي والبخيتي ويحيى سريع لالتقاط الصور مع ناشط أمريكي.
اخبار وتقارير
صور تحت الأرض.. كشف أسرار مخابئ الحوثيين السرية التي تحمي قادتهم وأسلحتهم ف.
اخبار وتقارير
الحوثي يطارد المواطنين إلى منازلهم في الأحياء المقصوفة بصنعاء بزعم التخابر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
"ترومان" تعود الى قاعدتها: مهمة أمريكية في البحر الأحمر تتحول إلى إخفاق متعدد الأوجه
عادت حاملة الطائرات الأميركية هاري إس. ترومان إلى قاعدتها في نورفولك بولاية فرجينيا، بعد مهمة قتالية وصفت بأنها من بين الأصعب في سجل البحرية الأميركية الحديث، وذلك بعد تعرضها لسلسلة من الحوادث المؤلمة والخسائر التشغيلية خلال وجودها في البحر الأحمر، حيث شاركت في عمليات عسكرية ضد جماعة الحوثي في اليمن. ووفقًا لتقارير غربية أبرزها موقع Business Insider ومجلة The Economist، فإن المهمة التي استهدفت تعزيز الحضور الأميركي في مواجهة التهديدات المتزايدة في البحر الأحمر ، انتهت بخسارة ثلاث طائرات مقاتلة من طراز F/A-18، بالإضافة إلى حادث تصادم مع سفينة تجارية في فبراير الماضي قرب بورسعيد. اقرأ أيضاً: الكشف عن سبب سقوط طائرة إف 18 من حاملة الطائرات "ترومان" في البحر الأحمر وأدى الحادث الأخير إلى إقالة قائد السفينة، كما أثار تساؤلات جدية داخل أوساط البنتاغون حول السلامة التشغيلية والاستعداد القتالي لحاملات الطائرات الأميركية في بيئات بحرية معقدة وصراعية. وبحسب التحقيقات الأولية، فإن سلسلة الحوادث التي تعرّضت لها "ترومان" – بينها سقوط طائرتين خلال عمليات نقل وهبوط – دفعت القيادة البحرية إلى إعادة تقييم الجاهزية الفنية للسفينة وطاقمها، فضلًا عن الظروف الجوية والبحرية في المنطقة التي تزايد فيها الضغط العسكري. الانسحاب المفاجئ لحاملة الطائرات "ترومان" يترك فراغًا في التوازن البحري الأميركي في البحر الأحمر، في وقت تشهد فيه المنطقة تصاعدًا في الهجمات التي تنفذها جماعة الحوثي ضد الملاحة التجارية والعسكرية. وفيما يُتوقع أن تحل حاملة الطائرات "كارل فينسون" المزودة بمقاتلات F-35C محل "ترومان"، يبقى السؤال مطروحًا حول قدرة القوات البحرية الأميركية على الحفاظ على وجود مستقر وفعّال في منطقة باتت ساحة تصعيد مستمر. ومن المتوقع أن تُجري البحرية الأميركية مراجعة داخلية شاملة لانتشار "ترومان"، تشمل تقييمات تتعلق ببروتوكولات السلامة، والتدريب، والصيانة، وكذلك جاهزية الطاقم للتعامل مع المهام القتالية المعقدة. وفي الوقت الذي تستعرض فيه الولايات المتحدة استراتيجيتها في الشرق الأوسط، تشكّل حادثة "ترومان" جرس إنذار بشأن الضغوط التي يتعرض لها الأسطول الأميركي في مناطق التوتر، واحتمالات إعادة النظر في نمط الانتشار التقليدي لحاملات الطائرات في المرحلة المقبلة.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 3 أيام
- وكالة الأنباء اليمنية
محمد علي الحوثي: الموقف المساند لغزة في البحر الأحمر يخدم الأمن القومي العربي
صنعاء _سبأ: أكد عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي، أن الموقف اليمني المساند لغزة في البحر الأحمر يمثل ويخدم الأمن القومي العربي. وأوضح محمد علي الحوثي في مقابلة مع قناة "المسيرة" لبرنامج حوار خاص، أن الموقف اليمني في البحر الأحمر ضمانة للدول المشاطئة له وعلى رأسها مصر لأن هناك قناة موعود بها العدو الإسرائيلي تسمى "قناة بن غوريون" لتصفية قناة السويس. وأشار إلى الموقف العربي المتخاذل من العدوان الإسرائيلي على أبناء غزة وأثره على الموقف اليمني المساند .. وقال: "نحن لا نُعوّل كثيراً على مواقف الدول والأنظمة العربية، فهي معروفة منذ البداية وإلى اليوم، ونحن نمر بأيام النكبة، وما يزالون في حالة النكبة ولم يعودوا بعد من الهزيمة النفسية التي مُورست ضدهم، ولا يعتقدون بأنهم يستطيعون الانتصار على هذا العدو، كما تحدث عن ذلك قائد الثورة السيد عبد الملك الحوثي". وعن الدوافع والأسباب التي أبقت اليمن وحيداً في موقف الدفاع عن الشعب الفلسطيني حتى اليوم، عزا عضو السياسي الأعلى ذلك إلى أن الأنظمة العربية تعمل وفق السياسة الأمريكية، وليس وفق سياسة شعوبها، ووفق ما يُريد الله في القرآن الكريم، مبيناً أن تلك الأنظمة تتحرك وفق مصالحها الشخصية، التي تعتقد بأنها لو تحركت قيد أنملة عنها لتم طردها من على كراسي حكمها. واعتبر عضو السياسي الأعلى، الحضور والموقف اليمني حضورًا يمثل قضية الأمة العربية والإسلامية المركزية، والتوجه الإيماني الإسلامي المشرّف والعروبي الذي يتألم لما وصل إليه العرب والمسلمون من ذل وخنوع. وأضاف "نحن تألمنا مما حصل، ونعرف المعاناة التي عانينا منها من قِبل العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي على بلدنا، رأينا أنين الأطفال، رأينا المدارس وهي تُقصَف، ورأينا المستشفيات وهي تُقصَف، كما نراها اليوم في غزة". وشدد محمد علي الحوثي، على أن التحرك اليمني تحرك إيماني، وديني، وقيمي، وعروبي، وتحرك في الاتجاه الصحيح الذي يجب أن يتحرك فيه الناس جميعًا. وتابع :"نعتبر أنه كما قال السيد القائد منذ اليوم الأول أننا لو توقفنا ونحن نملك القدرة لكان هناك ضربة من الله سبحانه وتعالى، وضرب الله هو أعظم من أن تضربنا أمريكا أو أن يضربنا الكيان أو غيره من هذه الدول التي تتآمر على بلدنا". وعلق عضو السياسي الأعلى على زيارة ترامب للسعودية، وقطر، والإمارات بقوله :"زيارات ابتزاز، كما قال السيد القائد - حفظه الله - حلب فيها الدول الخليجية، لا إشكال في ذلك، فهو مستمر في أخذ الأموال الخليجية والعربية على أساس الاستفادة منها هناك، وكما قال الشهيد القائد رضوان الله عليه هم لا يأتون لتنمية البلدان، لا يأتون من أجل الصناعة ولا من أجل التقدم لهذه البلدان العربية، ولو كان هناك نيّة لدى هؤلاء لرأينا السعودية والإمارات وكل الدول التي ذهب إليها ترامب أو لم يذهب إليها في قمة التطور الصناعي والتقدم في جميع المجالات، لكنهم لا يبحثون عن أن تتقدم، بل أن تظل كما هي لتكون عرضة للابتزاز وعرضة لأخذ الأموال". وأفاد بأن توقف جبهة الإسناد الأمريكية للعدو الإسرائيلي في مواجهة عمليات اليمن هو انتصار بفضل الله للقوات المسلحة اليمنية المساندة لغزة، معبراً عن التقدير للمجاهدين وأبطال القوة الصاروخية والطيران المسيّر وكل منتسبي القوات المسلحة على الدور الذي قاموا به وأجبروا من خلاله الأمريكي على أن يذهب ليطلب توقّف العمليات اليمنية المسلحة. واستطرد قائلا :"التصريحات الأمريكية واضحة، هناك تغيّر في مسار المعركة، وتغيّر في قواعد لعبة الاشتباك وقواعد الاشتباك في هذه الفترة، الجميع يعرف بأن ما يقوم به الشعب اليمني هو شيء خارق عما كان عليه بأن تذهب لتقصف بصاروخ باليستي على هدف متحرك، هذا كان شيئًا خارقًا، وهو أول فعل يمني أن يتحرك بهذا المستوى، فالمعتاد أنه لا يتم بمثل هذه الصواريخ أن يُقصَف إلا أهدافًا ثابتة، فهذا يعتبر تطورًا نوعيًا، تطوراً في العمليات وتطوراً في الإعداد لمواجهة الخصم". وتناول محمد علي الحوثي، التطورات السياسية على المستويين الإقليمي والدولي المتصلة بالعدوان الصهيوني الإجرامي على قطاع غزة، والموقف اليمني المساند لأبناء غزة.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 4 أيام
- وكالة الصحافة اليمنية
الحوثي يفجر مفاجأة بشأن تقارب صنعاء مع بلدان كبرى
صنعاء / وكالة الصحافة اليمنية // كشف عضو المجلس السياسي الاعلى في صنعاء محمد علي الحوثي عن وجود تقارب كبير بين صنعاء وبلدان كبرى . وقال الحوثي : أن هذا التقارب ستفصح عنه الأيام . وأضاف الحوثي :ان الموقف اليمني في البحر الأحمر يخدم الأمن القومي العربي .. مشيرا الى انه أصبح واضحاً لدى كثير من الدول أن الموقف اليمني مرتبط بغزة . وأكد الحوثي ان صنعاء مع مصر في أن يكون لها كامل سيادتها على قناة السويس .. معتبرا عمليات صنعاء العسكرية هي الضامن لمصر ولقناة السويس . كما أكد الحوثي في مقابلة مع قناة 'المسيرة' استمرار موقف اليمن تجاه غزة .. لافتا الى ان الامريكي فشل في حربه على اليمن وأجبرته الصواريخ اليمنية أن يوقف عدوانه على اليمن .