أحدث الأخبار مع #سجيل


الدستور
منذ 2 ساعات
- سياسة
- الدستور
استخدمته إيران في قصف إسرائيل لأول مرة.. أبرز المعلومات عن صاروخ سجيل
في تطور غير مسبوق على صعيد التصعيد العسكري بين طهران وتل أبيب، كشفت مصادر أمنية عن استخدام إيران لصاروخ "سجيل" الباليستي بعيد المدى، وذلك للمرة الأولى في هجوم استهدف مواقع داخل إسرائيل. صاروخ سجيل ويعد صاروخ "سجيل" من أخطر منظومات الصواريخ الإيرانية، حيث يبلغ طوله 18 مترًا، وقطره 1.25 متر، ويزن نحو 2.3 طن، فيما تصل حمولة الرأس الحربي إلى 700 كغم، وهو ما يمنحه قدرة تدميرية هائلة. ويصل مدى صواريخ سجيل إلى 2000 كلم، ما يضع معظم مناطق الشرق الأوسط، بما في ذلك إسرائيل، في مرمى نيرانه، كما تشير تقارير استخباراتية إلى إمكانية تزويده برؤوس نووية، ما يثير مخاوف من تصاعد نوعي في طبيعة المواجهة. صاروخ سجيل "سجيل-2".. إيران تطلق أخطر صواريخها الباليستية على إسرائيل ويُعد "سجيل-2" من أخطر الصواريخ الباليستية في الترسانة الإيرانية، ويتميز بمدى يصل إلى 2500 كيلومتر، ما يجعله قادرًا على استهداف عمق "تل أبيب" خلال 7 دقائق فقط، وفقًا لتقديرات عسكرية. صاروخ سجيل ما هو صاروخ "سجيل" الإيراني؟ "سجّيل" هو صاروخ باليستي أرض-أرض يعمل بالوقود الصلب، ويتكون من مرحلتين، ما يمنحه سرعة عالية وزمن إطلاق قصير. تم تطويره وإنتاجه محليًا من قبل منظمة الصناعات الجوية الفضائية الإيرانية منذ عام 2008، وشهد لاحقًا تطويرات جوهرية في النسخة المحسّنة "سجيل-2". أبرز المواصفات الفنية لصاروخ "سجيل-2": المدى: حتى 2500 كم السرعة: فائقة – يصيب تل أبيب خلال 7 دقائق تقريبًا الوزن الإجمالي: 23 طنًا الطول: 25 مترًا الرأس الحربي: يزن قرابة 650 كجم نظام التوجيه: INS، GPS، جيروسكوب الدقة: أقل من 50 مترًا في النسخة المطورة نوع الإطلاق: عمودي من منصات ثابتة أو متحركة ويُعتقد أن لدى إيران مخزونًا كبيرًا من هذا الطراز ضمن برنامج الردع الاستراتيجي، وتُعتبر عملية إطلاقه اليوم رسالة أمنية وعقائدية واضحة تحمل تحذيرًا ضمنيًا لجميع الخصوم الإقليميين والدوليين. الجدير بالذكر أن أول تجربة إطلاق لصاروخ "سجيل" تعود إلى عام 2008، حين قطع مسافة 800 كلم، بينما وصلت التجارب اللاحقة عام 2009 إلى مدى 1900 كلم. وآخر تجربة معلنة له كانت ضمن مناورات "الرسول الأعظم 15" عام 2021، ليُعاد استخدامه اليوم في ساحة صراع حقيقي لأول مرة. ويعد استخدام هذا النوع من الصواريخ تصعيدًا لافتًا في طبيعة المواجهة بين إيران وإسرائيل، ما يفتح الباب أمام سيناريوهات أكثر خطورة خلال الأيام المقبلة. صاروخ سجيل صاروخ سجيل


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- سياسة
- نافذة على العالم
نافذة - صاروخ إيراني فائق الثقل بمدى 2000 كلم يُستخدم لأول مرة ضد إسرائيل.. ماذا نعرف عن "سجيل"؟
الخميس 19 يونيو 2025 02:50 صباحاً أعلن الحرس الثوري الإيراني، يوم الأربعاء، عن استخدام صواريخ "سجيل" لأول مرة في مواجهة مباشرة مع إسرائيل، وذلك ضمن الموجة الثانية عشرة من عملية "الوعد الصادق"، في تطور لافت على صعيد استخدام الأسلحة الإيرانية البعيدة المدى. وبحسب ما نقلته وكالة "تسنيم" الإيرانية، فإن صوراً منشورة للعملية تشير إلى أن إيران استخدمت صاروخ "سجيل" فائق الثقل، والذي يبلغ مداه 2000 كيلومتر، وهو الاستخدام القتالي الأول لهذا النوع من الصواريخ ضد أهداف داخل إسرائيل. آثار صاروخ سجيل ووفقًا لما نقلته سكاي نيوز عربية عن مصادر ميدانية، فإن بعض هذه الصواريخ الإيرانية استطاع اختراق أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلي، ما أدى إلى أضرار مباشرة في مناطق متفرقة، وذلك في إطار الرد على العملية الإسرائيلية "الأسد الصاعد" التي بدأت فجر الجمعة الماضية. وتُعد صواريخ "سجيل" من أبرز الأسلحة الصاروخية التي طورتها إيران، وهي من نوع الصواريخ الباليستية التي تعمل بالوقود الصلب، ويبلغ طولها 18 مترًا، وقطرها 1.25 متر، وتزن حوالي 2.3 طن، وتحمل رأسًا حربيًا يزن 700 كيلوغرام، وقادرة على حمل رؤوس نووية، بحسب موقع "ميسيل ثريت" المتخصص في تتبّع أنظمة الصواريخ عالميًا. ويشير التقرير إلى أن أول اختبار رسمي لـ"سجيل" جرى عام 2008 وبلغ مداه حينها 800 كلم، ثم أجريت تجارب إضافية عام 2009 وصلت بالمدى إلى 1900 كلم. أما التصميم، فرغم وجود تكهنات تشير إلى تشابه مع الصواريخ الصينية من طراز DF-11 وDF-15، إلا أن مواصفاته تدل على أنه تصميم إيراني بالكامل. ورغم ظهوره في عروض عسكرية إلى جانب صواريخ "شهاب-3" و"قدر-1"، إلا أن صاروخ "سجيل" لم يُستخدم فعليًا حتى هذه المواجهة. وقد أفادت تقارير بوجود نسخة قيد التطوير باسم "سجيل-3" بمدى يصل إلى 4000 كلم ووزن يُقدّر بـ3.8 طن. وكانت آخر تجربة معلنة لهذا الصاروخ عام 2012، قبل أن يُعاد ظهوره خلال مناورات الرسول الأعظم 15 عام 2021، دون استخدام قتالي فعلي حتى الجولة الأخيرة من التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل.


الأمناء
منذ 5 ساعات
- سياسة
- الأمناء
7 دقائق إلى تل أبيب.. «سجيل» يدخل على خط المواجهة بين إيران وإسرائيل
أعلن الحرس الثوري الإيراني استخدامه صواريخ باليستية من طراز "سجيل" في الهجوم على إسرائيل اليوم الأربعاء. وصاروخ سجيل هو أحد أهم الصواريخ الباليستية في ترسانتها الدفاعية. ويُعد هذا السلاح رسالة استراتيجية ذات بعد أمني وعقائدي. ما هو صاروخ "سجيل"؟ "سجّيل" هو صاروخ باليستي أرض-أرض، يعمل بالوقود الصلب في مرحلتين، ما يمنحه سرعة عالية وزمن تجهيز قصير، وتم تطويره محليًا من قبل الصناعات الجوية الفضائية الإيرانية وبدأ إنتاجه منذ عام 2008. المواصفات الفنية المدى: حتى 2000 كيلومتر السرعة: عالية جدًا (يصيب تل أبيب خلال 7 دقائق). الوزن الإجمالي: 23 طناً رأس حربي: 650 كغم تقريبياً الطول: 25 متراً أنظمة التوجيه: INS، GPS، جيروسكوب، مع دقة إصابة أقل من 50 مترًا في النسخة المطورة في العام 2009، طُوّرت النسخة المحسّنة "سجّيل-2"، حيث جرى تعديل الرأس الحربي وإضافة أجنحة توجيهية لتحسين الدقة، يُعتقد أن لدى إيران أعدادًا كبيرة من هذا الصاروخ ضمن برنامج الردع الاستراتيجي. البُعد الاستراتيجي يحمل اسم "سجّيل" وهو اسم مستوحى من آية قرآنية، ويُستخدم اليوم كسلاح إيراني ضد التهديدات الإسرائيلية. ويمثل هذا الصاروخ تحوّلاً كبيراً في القدرة الإيرانية على استهداف العمق الاستراتيجي لإسرائيل دون الحاجة إلى منصات إطلاق تقليدية أو تعبئة معقدة.


Babnet
منذ 5 ساعات
- سياسة
- Babnet
استُخدمت لأول مرة ضد إسرائيل.. ماذا نعرف عن صواريخ "سجيل"؟
في اليوم السابع الحرب الإسرائيلية الإيرانية، استمرت حالة الترقب بشأن الموقف الأميركي من التدخل في الحرب دعما لإسرائيل، حيث أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه لم يتخذ قرارا نهائيا وأنه يفضل اتخاذ قراراته في اللحظات الأخيرة. في السياق ذاته، حذر مسؤول إيراني رفيع في حديث للجزيرة من أن دخول الولايات المتحدة على خط المواجهة يعني تحرّك حزب الله. جاء ذلك في وقت أعلن فيه الحرس الثوري استخدام صواريخ "سجيل" الثقيلة لأول مرة، وقال إنه دمر الدفاعات الجوية الإسرائيلية وإن أجواء الأراضي المحتلة مفتوحة أمام القصف. فيما تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية- باستمرار الهجمات على إيران إلى حين إزالة التهديد النووي والصاروخي. في سياق متصل، ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية أن ألفي عائلة إسرائيلية باتت دون مأوى بسبب هدم بيوتها جراء القصف الإيراني. ماذا نعرف عن صواريخ "سجيل"؟ قال الحرس الثوري الإيراني، الأربعاء، إنه استخدم في الموجة الثانية عشرة من عملية "الوعد الصادق" صواريخ من نوع "سجيل" فائقة الثقل وطويلة المدى. وقالت وكالة "تسنيم" للأنباء، مساء الأربعاء، إنه "بحسب الصور المنشورة، يبدو أن القوات الإيرانية استخدمت صاروخا جديدا في هذه العملية". وأضافت: "إيران استخدمت صواريخ سجيل بمدى 2000 كيلومتر لأول مرة في هجوم على إسرائيل". واستعملت إيران العديد من صواريخها في في الرد على هجوم "الأسد الصاعد"، الذي شنته إسرائيل، منذ فجر الجمعة الماضي. واستطاع بعض هذه الصواريخ اختراق الأنظمة الدفاعية الجوية لإسرائيل، وألحقت أضرار كبيرة في مناطق إسرائيلية. وتمتلك إيران مجموعة متنوعة من الصواريخ، من بينها: فاتح-110، ذو الفقار، تشرين، قيام-1، شهاب-1 وشهاب-2 وشهاب-3، خرمشهر، رعد-500، أرض الرافدين، حيدر، زلزال، أشتر، مبين، وصاروخ كروز سومار,. ويعتبر "سجيل" أبرز أسلحة إيران الصاروخية. وذكر موقع "ميسيل ثريت" المتخصص في تتبّع أنظمة الصواريخ والدفاعات العالمية أن الصاروخ الإيراني "سجيل" بدأ تطويره منذ أواخر تسعينيات القرن الماضي. يعتمد هذا الصاروخ على الوقود الصلب، ويشبه صواريخ "شهاب-3" التي تمتلكها إيران، ولديه قدرة المناورة داخل وخارج الغلاف الجوي للأرض للتغلب على أنظمة الدفاع الجوي. المواصفات الفنية يبلغ طول صواريخ "سجيل" 18 مترا، وقطره 1.25 متر، ويزن حوالي 2.3 طن، ويحمل رأسا حربيا يزن 700 كلغ. يصل مدى هذا الصاروخ إلى 2000 كلم، كما يمكنه حمل رؤوس حربية نووية. تاريخ بدء التشغيل ذكر الموقع المتخصص في الأسلحة أن أول اختبار لهذا الصاروخ أُجري عام 2008، وقطع الصاروخ حينها مسافة 800 كلم. وفي سنة 2009، أُجريت تجارب أخرى وصلت خلالها المسافة التي قطعها الصاروخ إلى 1900 كلم. وأشار المصدر إلى أن "سجيل" يتمتع بتصميم إيراني فريد، رغم وجود تكهنات تربطه بالصواريخ الصينية من طراز DF-11 وDF-15، إلا أن حجم الصاروخ ومواصفاته تشير إلى أنه تصميم إيراني بحت. ورغم ظهور صاروخ "سجيل" في استعراضات عسكرية إلى جانب صوخي "شهاب-3" و"قدر-1"، إلا أن إيران لم تستخدمه فعليا إلا خلال المواجهة الأخيرة. وقد تكون هناك نسخ متعددة من نظام "سجيل"، وذكرت تقارير أن هناك نسخة قيد التطوير باسم "سجيل-3"، سيبلغ مداها الأقصى حوالي 4000 كلم، ووزنها 3.8 طن، وفقا لنفس المصدر. وكانت آخر تجربة لصاروخ "سجيل" سنة 2012، إلا أن إيران أعادت استخدامه في مناورات "الرسول الأعظم 15" سنة 2021. ولليوم السادس على التوالي تتواصل الحرب بين إسرائيل وإيران، حيث شن الخصمين ضربات صاروخية جديدة على بعضهما البعض، وذلك رغم دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران للاستسلام غير المشروط، إلا أن طهران ترفض التفاوض والسلام تحت الضغط.


خبر صح
منذ 6 ساعات
- سياسة
- خبر صح
تحوّل جديد في موازين الردع مع كشف إيران عن صواريخ 'سجيل' لأول مرة
أعلن الحرس الثوري الإيراني، الأربعاء، عن استخدامه لصواريخ 'سجيل' بعيدة المدى وفائقة الثقل في الموجة الثانية عشرة من عملية 'الوعد الصادق'، التي تأتي ردًا على الهجوم الإسرائيلي المعروف باسم 'الأسد الصاعد' . تحوّل جديد في موازين الردع مع كشف إيران عن صواريخ 'سجيل' لأول مرة من نفس التصنيف: إسرائيل تتجه نحو قلب النظام الإيراني بعيدًا عن الحرب النووية المعلنة تُعتبر هذه الخطوة الأولى من نوعها، ما يكشف عن تصعيد استراتيجي خطير في طبيعة الأسلحة المستخدمة في هذه المواجهة المستمرة. 'سجيل' يدخل ميدان القتال للمرة الأولى وفقًا لوكالة 'تسنيم' الإيرانية، فإن الصور التي نُشرت بعد الضربات تشير إلى استخدام نوع جديد من الصواريخ، حيث تم تأكيد استخدام صاروخ 'سجيل' بمدى 2000 كيلومتر للمرة الأولى في هجوم مباشر على إسرائيل. تشير التقارير إلى أن بعض هذه الصواريخ تمكنت من اختراق أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، مما أحدث أضرارًا واسعة في العمق الإسرائيلي، ما يثير تساؤلات حول قدرة منظومات 'القبة الحديدية' و'مقلاع داوود' على التصدي لهذا النوع من الصواريخ. ما هو صاروخ 'سجيل'؟ يُعتبر صاروخ 'سجيل' أحد أخطر الصواريخ الباليستية الإيرانية، وقد تم تطويره محليًا منذ أواخر تسعينيات القرن الماضي، ويتميز باعتماده على الوقود الصلب، مما يمنحه قدرة على الإطلاق السريع مقارنة بالصواريخ التقليدية التي تستخدم الوقود السائل. المواصفات الفنية لصاروخ 'سجيل': الطول: 18 مترًا القطر: 1.25 متر الوزن: 2.3 طن الرأس الحربي: 700 كج المدى: يصل إلى 2000 كلم ممكن يعجبك: احتجاجات لوس أنجلوس: الأسباب وتأثير نشر الحرس الوطني على الصدامات الوطنية التوجيه: عالي الدقة، مع قدرة على المناورة داخل وخارج الغلاف الجوي القدرة على حمل رؤوس نووية: ممكنة نظريًا تاريخ التطوير والتجارب أُجري أول اختبار ناجح لصاروخ 'سجيل' في عام 2008، حيث قطع مسافة 800 كلم، وبعد عام واحد، تمكن من الوصول إلى مدى 1900 كلم في تجارب لاحقة، مما أثار قلقًا واسعًا في الغرب آنذاك، ورغم ظهوره المتكرر في عروض عسكرية، لم يُستخدم الصاروخ فعليًا في أي معركة حتى الضربات الأخيرة على إسرائيل. تشير بعض التقارير إلى وجود نسخة قيد التطوير باسم 'سجيل-3″، يُتوقع أن يصل مداها إلى 4000 كلم، مع قدرة على حمل رؤوس أثقل وزنًا، مما يوسع نطاق التهديد الإيراني ليشمل أهدافًا أبعد بكثير. إيران تعيد رسم قواعد الاشتباك يأتي هذا الاستخدام الأول لصاروخ 'سجيل' في سياق تصعيد عسكري متواصل لليوم السادس بين إيران وإسرائيل، رغم الدعوات الدولية، بما في ذلك من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي طالب طهران بـ'الاستسلام غير المشروط'، لكن إيران ترفض أي تفاوض 'تحت الضغط'، وتصر على أن ردها جاء دفاعًا عن سيادتها وردعًا لأي اعتداء مستقبلي. ويمثل استخدام صاروخ 'سجيل' تحولًا نوعيًا في أدوات الحرب الإيرانية، ويبعث برسالة واضحة مفادها أن طهران باتت مستعدة لاستخدام أكثر أسلحتها تطورًا في ساحة المواجهة المباشرة، هذا التحول لا يغير فقط قواعد الاشتباك مع إسرائيل، بل يعيد رسم التوازنات العسكرية في المنطقة، ويضع الحلفاء والخصوم أمام واقع جديد أكثر تعقيدًا.