logo
#

أحدث الأخبار مع #سجيل3

إيران ترمي إسرائيل بصواريخ سجيل (إنفو جراف)
إيران ترمي إسرائيل بصواريخ سجيل (إنفو جراف)

الدستور

timeمنذ 28 دقائق

  • سياسة
  • الدستور

إيران ترمي إسرائيل بصواريخ سجيل (إنفو جراف)

في تصعيد هو الأبرز منذ اندلاع المواجهة بين إيران وإسرائيل، أعلن الحرس الثوري الإيراني عن استخدام صواريخ "سجيل" الباليستية لأول مرة في هجوم مباشر طال عمق الأراضي الإسرائيلية. وذلك ضمن الجولة الثانية عشرة من عملية "الوعد الصادق". الإعلان، الذي نقلته وكالات عالمية بينها "رويترز"، اعتُبر نقطة تحول فارقة في مشهد الردع الإيراني، ورسالة عملية بمدى ناري يتجاوز ألفي كيلومتر. منظومة استراتيجية بعيدة المدى صاروخ "سجيل" ليس مجرد سلاح تقليدي، بل منظومة ردع بعيدة المدى تعتمد على الوقود الصلب، ما يمنحه سرعة في التجهيز والاستعداد للإطلاق مقارنة بالصواريخ ذات الوقود السائل. يبلغ طوله 18 مترًا، ويزن حوالي 2.3 طن، فيما تصل حمولة رأسه الحربي إلى 700 كيلوغرام. المدى الذي يصل إليه "سجيل" – نحو 2000 كلم – يسمح له باستهداف مواقع استراتيجية داخل إسرائيل وخارجها، وسط تقديرات باحتمالية تزويده برؤوس حربية نووية، ما يجعله أحد أهم أدوات الردع الإيرانية في مواجهة خصومها الإقليميين والدوليين. وبحسب مصادر عسكرية وخبراء موقع "ميسيل ثريت"، فإن تطوير "سجيل" بدأ منذ أواخر التسعينيات، مع أول اختبار ميداني له عام 2008، وتبعته تجارب وصلت بالمدى إلى نحو 1900 كلم. رغم ظهوره في استعراضات عسكرية سابقة، فإن هذه أول مرة يُستخدم فعليًا في ساحة المعركة، في ما وُصف بتحول في قواعد الاشتباك بين إيران وإسرائيل. قدرته على المناورة خارج وداخل الغلاف الجوي ما يزيد من خطورة "سجيل" هو قدرته على المناورة خارج وداخل الغلاف الجوي، ما يعزز فرص نجاته من أنظمة الدفاع الجوي المتطورة كـ"القبة الحديدية" الإسرائيلية. وتشير التقارير إلى أن عدداً من الصواريخ المستخدمة مؤخرًا نجحت في تجاوز هذه الأنظمة، وتسببت في أضرار مادية في مواقع إسرائيلية. تمتلك إيران منظومة متنوعة من الصواريخ، من بينها "قيام"، "فاتح-110"، "ذو الفقار"، و"شهاب" بأنواعه، إلا أن "سجيل" يتصدر هذه الترسانة من حيث المدى والدقة وقوة التدمير. ووفق مصادر إعلامية إيرانية، فإن نسخة مطورة تُعرف باسم "سجيل-3" قيد التطوير، وقد يصل مداها إلى 4000 كلم، ووزنها نحو 3.8 طن، ما يعني توسعاً محتملاً في مدى التأثير الإقليمي الإيراني.

"سجيل" في الميدان.. رسالة إيرانية عابرة للحدود بمدى 2000 كلم
"سجيل" في الميدان.. رسالة إيرانية عابرة للحدود بمدى 2000 كلم

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة
  • الدستور

"سجيل" في الميدان.. رسالة إيرانية عابرة للحدود بمدى 2000 كلم

في تصعيد عسكري غير مسبوق، أعلنت إيران عن استخدامها لـصواريخ "سجيل" لأول مرة في هجوم مباشر على إسرائيل، ضمن الموجة الثانية عشرة من عملية "الوعد الصادق". وحسب تقرير عبر وكالة رويترز يأتي هذا التطور، الذي أعلن عنه الحرس الثوري الإيراني، يمثل لحظة فارقة في القدرات الصاروخية الإيرانية، خاصة في ظل ما تحمله هذه المنظومة من مواصفات تقنية متقدمة ومدى بعيد يصل إلى عمق الأراضي الإسرائيلية. ماهي ابرز المزايا في صواريخ سجيل؟ صواريخ "سجيل" تُصنّف ضمن فئة الصواريخ الباليستية بعيدة المدى، وتعتمد على الوقود الصلب، وهو ما يمنحها سرعة تحضير أكبر مقارنة بالصواريخ ذات الوقود السائل، ويبلغ طول الصاروخ 18 مترًا، بقطر 1.25 متر، فيما يزن نحو 2.3 طن، ويحمل رأسًا حربيًا يزن 700 كيلوغرام. وبمدى يصل إلى 2000 كيلومتر، يمكن لهذا الصاروخ أن يضرب أهدافًا بعيدة، مع احتمالية حمله لرؤوس حربية نووية، ما يجعله من أبرز أدوات الردع الاستراتيجي لدى طهران. وبحسب خبراء موقع "ميسيل ثريت" المتخصص في رصد أنظمة الصواريخ عالميًا، فإن تطوير "سجيل" بدأ منذ أواخر التسعينيات، وجرى أول اختبار فعلي له عام 2008، حيث قطع الصاروخ مسافة 800 كلم. وفي العام التالي، أُجريت تجربة إضافية وصلت إلى مدى 1900 كلم، ورغم ظهور "سجيل" في العروض العسكرية الإيرانية، فإن استخدامه في الحرب الحالية يُعد أول توظيف ميداني له، في خطوة تعكس تحوّلًا في قواعد الاشتباك. ما يميز "سجيل" أيضًا هو قدرته على المناورة خلال الطيران داخل وخارج الغلاف الجوي، وهو ما يساعده في تجاوز الأنظمة الدفاعية المتقدمة مثل القبة الحديدية الإسرائيلية. وتشير تقارير إلى أن بعض الصواريخ الإيرانية المستخدمة في الضربة الأخيرة، تمكنت فعلًا من اختراق أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، متسببة بأضرار كبيرة في عدة مواقع. إيران تمتلك ترسانة واسعة من الصواريخ الباليستية والتكتيكية، منها "قيام"، و"فاتح-110"، و"ذو الفقار"، و"خرمشهر"، و"شهاب" بمختلف نسخها، إلا أن "سجيل" يُعد أكثرها تطورًا من حيث المدى والدقة والقدرة التدميرية. وتفيد مصادر إعلامية بأن نسخة جديدة من الصاروخ قيد التطوير حاليًا، تحت اسم "سجيل-3"، ويتوقع أن يصل مداها إلى 4000 كلم ووزنها إلى نحو 3.8 طن. إعادة ظهور "سجيل" في الميدان، بعد توقف التجارب العلنية عليه منذ عام 2012، وتفعيله في مناورات عام 2021، تكشف عن تحول استراتيجي في العقيدة العسكرية الإيرانية، ورسالة مباشرة إلى الخصوم الإقليميين والدوليين مفادها أن خطوط الردع لم تعد نظرية، بل باتت فعالة وقابلة للتنفيذ.

صاروخ 'سجيل' الايراني الاستراتيجي يدخل الميدان ويفتح أبواب الجحيم أمام الصهاينة
صاروخ 'سجيل' الايراني الاستراتيجي يدخل الميدان ويفتح أبواب الجحيم أمام الصهاينة

المنار

timeمنذ 5 ساعات

  • علوم
  • المنار

صاروخ 'سجيل' الايراني الاستراتيجي يدخل الميدان ويفتح أبواب الجحيم أمام الصهاينة

في خطوة استثنائية من حيث النوع والوزن وكمية المتفجرات، دخل صاروخ 'سجيل' الباليستي الميدان، في واحدة من أبرز رسائل الردع التي توجهها الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى العدو الصهيوني. يُعد 'سجيل' من أبرز الأسلحة الصاروخية التي طورتها طهران، إذ يبلغ مداه نحو ألفي كيلومتر، ويعمل بالوقود الصلب. وهو صاروخ باليستي بطول 18 مترًا وقطر 1.25 متر، ويزن حوالي 2.3 طن، بينما يحمل رأسًا حربيًا يزن 700 كيلوغرام، ويُعتقد أنه قادر على حمل رؤوس نووية. أُجري أول اختبار رسمي لصاروخ 'سجيل' عام 2008، ورغم وجود تكهنات بشأن تشابهه مع الصواريخ الصينية من طراز DF-11، إلا أن مواصفاته تدل، وفقًا لموقع 'Missile Threat' المتخصص في تتبع أنظمة الصواريخ عالميًا، على أنه تصميم إيراني بالكامل. ولم يُستخدم الصاروخ فعليًا قبل العدوان الأخير على إيران، فيما أفادت تقارير بوجود نسخة جديدة قيد التطوير تُعرف باسم 'سجيل-3″، بمدى يصل إلى 4000 كيلومتر ووزن يُقدّر بنحو 3.8 طن. وقد أبدى محللون عسكريون دهشتهم من مواصفات هذا الصاروخ، واعتبروه ضمن فئة الصواريخ الباليستية القارية (ICBM) ذات القدرات فائقة المدى. ويتوقع الخبراء أن بعض نماذج البرنامج الصاروخي الإيراني قد تبلغ مدى يتجاوز 6000 كيلومتر، وهو ما يجعل القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة وخارجها ضمن دائرة الاستهداف المباشر.

صاروخ 'سجيل' الايراني الاستراتيجي يدخل الميدان ويفتح أبواب الجحيم أمام الصهاينة
صاروخ 'سجيل' الايراني الاستراتيجي يدخل الميدان ويفتح أبواب الجحيم أمام الصهاينة

المنار

timeمنذ 5 ساعات

  • علوم
  • المنار

صاروخ 'سجيل' الايراني الاستراتيجي يدخل الميدان ويفتح أبواب الجحيم أمام الصهاينة

في خطوة استثنائية من حيث النوع والوزن وكمية المتفجرات، دخل صاروخ 'سجيل' الباليستي الميدان، في واحدة من أبرز رسائل الردع التي توجهها الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى العدو الصهيوني. يُعد 'سجيل' من أبرز الأسلحة الصاروخية التي طورتها طهران، إذ يبلغ مداه نحو ألفي كيلومتر، ويعمل بالوقود الصلب. وهو صاروخ باليستي بطول 18 مترًا وقطر 1.25 متر، ويزن حوالي 2.3 طن، بينما يحمل رأسًا حربيًا يزن 700 كيلوغرام، ويُعتقد أنه قادر على حمل رؤوس نووية. أُجري أول اختبار رسمي لصاروخ 'سجيل' عام 2008، ورغم وجود تكهنات بشأن تشابهه مع الصواريخ الصينية من طراز DF-11، إلا أن مواصفاته تدل، وفقًا لموقع 'Missile Threat' المتخصص في تتبع أنظمة الصواريخ عالميًا، على أنه تصميم إيراني بالكامل. ولم يُستخدم الصاروخ فعليًا قبل العدوان الأخير على إيران، فيما أفادت تقارير بوجود نسخة جديدة قيد التطوير تُعرف باسم 'سجيل-3″، بمدى يصل إلى 4000 كيلومتر ووزن يُقدّر بنحو 3.8 طن. وقد أبدى محللون عسكريون دهشتهم من مواصفات هذا الصاروخ، واعتبروه ضمن فئة الصواريخ الباليستية القارية (ICBM) ذات القدرات فائقة المدى. ويتوقع الخبراء أن بعض نماذج البرنامج الصاروخي الإيراني قد تبلغ مدى يتجاوز 6000 كيلومتر، وهو ما يجعل القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة وخارجها ضمن دائرة الاستهداف المباشر. المصدر: موقع المنار

صاروخ "سجيل" الباليستي.. ماذا نعرف عن الصاروخ الجديد الذي تم استخدامه اليوم؟
صاروخ "سجيل" الباليستي.. ماذا نعرف عن الصاروخ الجديد الذي تم استخدامه اليوم؟

اليمن الآن

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • اليمن الآن

صاروخ "سجيل" الباليستي.. ماذا نعرف عن الصاروخ الجديد الذي تم استخدامه اليوم؟

أكد الحرس الثوري الإيراني أنه استخدم صواريخ "سجيل" الثقيلة بعيدة المدى في الهجوم على إسرائيل خلال الموجة الثانية عشرة من عملية "الوعد الصادق 3"، فماذا نعرف عن هذا الصاروخ؟ مع استمرار تبادل إسرائيل وإيران الهجمات، أطلقت طهران عشرات الصواريخ على تل أبيب وغيرها في الداخل الإسرائيلي، اخترق بعضها الدفاعات الإسرائيلية المعقدة، وخلف مشاهد دمار غير مسبوقة. وأوضحت وكالة "تسنيم" أن "الموجة الثانية عشرة من عملية الوعد الصادق 3، شهدت إطلاق ثلاثة صواريخ سجيل. واستخدم الحرس الثوري الإيراني لأول مرة في الهجوم على إسرائيل صواريخ "سجيل" بمدى 2000 كيلومتر. يمثل صاروخ سجيل قفزة نوعية في الصناعة الصاروخية الإيرانية، إذ يعد أول صاروخ باليستي بعيد المدى يعمل بالوقود الصلب على مرحلتين. هذه التقنية تمنحه سرعة في التهيئة والإطلاق، وتميزه عن نظيراته العاملة بالوقود السائل، مما يجعله أكثر مرونة ومباغتة من الناحية العملياتية، خصوصا في بيئة الحرب متعددة الاتجاهات. ويبلغ طول صاروخ "سجيل" 18 مترا، وقطره 1.25 مترا، ويبلغ وزن إطلاقه الإجمالي أكثر من 23 طنا، ويمكنه إيصال حمولة تبلغ حوالي 700 كجم إلى مدى يصل إلى 2000 و2500 كيلومترا، ولديه محركان يعملان بالوقود الصلب، كما يفترض أن يحمل الصاروخ رؤوسا حربية شديدة الانفجار، أما عن السرعة القصوى: فتفوق 17.000 كلم/س (أي أكثر من 14 ماخ). ويرجح أن تطوير صاروخ "سجيل" بدأ في أواخر التسعينيات، ولكنه نتيجة مباشرة لأعمال تطوير الصواريخ الإيرانية السابقة، وأبرزها صاروخ "زلزال" الباليستي قصير المدى. ويعتبر استخدامه للوقود الصلب، تقدما في تكنولوجيا الوقود الذي تم إحرازه بالتزامن مع برنامج زلزال خلال التسعينيات، وبالرغم من أن الصاروخ له حجم ووزن ومدى مماثل لأنواع صاروخ "شهاب 3"، إلا أن استخدامه للوقود الصلب يعد تحسنا كبيرا في تصميم "شهاب". ويتيح الوقود الصلب أوقات إطلاق أسرع، ما يجعل الصاروخ أقل عرضة للخطر أثناء الإطلاق. ومن ناحية أخرى، تتمتع الصواريخ التي تعمل بالوقود الصلب بخصائص أداء معينة تجعل من الصعب توجيهها والتحكم فيها. ولا يعرف حتى الآن الطريقة التي تغلب بها المهندسون الإيرانيون على هذه العقبات، ولكن يرجح أنهم قاموا بتعديل أنظمة التوجيه، أو تلقوا مساعدة أجنبية كبيرة. هذا ولا تزال هناك نماذج أخرى وتطويرات قيد الدراسة.. "سجيل-2": النسخة الحالية الأكثر تطورا. سجيل-3 (قيد التجربة): يقال إنه صاروخ ثلاثي المراحل بمدى يصل إلى 4000 كلم ووزن 38.000 كجم. وقد أكد العديد من الخبراء أن صواريخ سجيل تملك القدرة على كسر القبة الحديدية الإسرائيلية بسبب سرعتها الفائقة وخصائصها البالستية. وإذا ما استُخدم في المرحلة القادمة من الحرب، فسيكون بمثابة تحول في موازين الردع، خصوصا مع استهداف العمق الإسرائيلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store