أحدث الأخبار مع #سربالمحامل


اليمن الآن
منذ 21 ساعات
- ترفيه
- اليمن الآن
الرئيس علي ناصر يعزي بوفاة الصحفي الفراص
كريتر سكاي/خاص: بسم الله الرحمن الرحيم (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) بقلب مؤمن بقضاء الله وقدره، أتقدم بخالص العزاء والمواساة في وفاة الأديب والكاتب الصحفي سالم عبده صالح محمد الفراص، الذي وافاه الأجل يوم الإثنين الأول من يوليو 2025 في جمهورية الهند، متأثراً بمرض عضال، عن عمر يناهز 60 عاماً. - الفقيد من مواليد قرية القبلة، محافظة لحج، عام 1965م، وحاصل على ليسانس آداب. - بدأ مشواره المهني صحفياً في صحيفة 14 أكتوبر عام 1981م، وكتب عموداً أسبوعياً فيها. - أسس في عام 1990م جمعية حماية الآثار وحماية المتنفسات، وهي أول جمعية متخصصة في حماية الآثار. - أصدر صحيفة المحيط الشهرية، وكان صاحبها ورئيس تحريرها. - كان عضواً في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، وكتب الشعر والقصة والرواية، حيث نشرت له قصة "البحث عن زرنوق" ورواية "سرب المحامل". عرفت الفقيد سالم الفراص عن قرب خلال ممارسته لعمله الصحفي والأدبي في عدن، حيث كان مثالاً للشباب المبدع والملتزم. تميز بروح وطنية عالية، وتواضع جم، وأخلاق رفيعة، مما جعله محبوباً بين زملائه ومعارفه. كان بشوشاً، ودوداً، حتى في أصعب اللحظات، يحمل هم الوطن في قلبه، ويعبر عن ذلك في كتاباته التي عالجت قضايا الوطن السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية والأدبية بأسلوب ملتزم بأخلاقيات المهنة، ومدافعاً شرساً عن حرية التعبير والفكر والإبداع. عاش حياة حافلة بالإبداع والمعاناة والمحبة والإنجاز. رحم الله الفقيد الأديب والكاتب الصحفي *سالم الفراص* رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان. إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ علي ناصر محمد


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
وفاة الصحفي ‘‘الفراص'' بعد معاناة مع السرطان
توفّي الكاتب والصحفي سالم الفراص، عن عمر ناهز الستين عامًا، بعد صراع مع مرض السرطان. وأفادت مصادر مقربة من أسرة الفراص، أنه توفي في أحد مستشفيات الهند، متأثرًا بمرض السرطان الذي يعاني منه خلال الآونة الأخيرة. وللصحفي الفراص، مسيرة صحفية حافلة، منذ مطلع الثمانينيات، حيث بدأ عمله في صحيفة "14 أكتوبر" بعدن، قبل أن يساهم في إطلاق عديد مشاريع إعلامية، أبرزها صحيفة "المحيط" الشهرية المتخصصة في قضايا البيئة والآثار، التي ترأس تحريرها. وُلد في قرية القبلة بمحافظة لحج عام 1965، وتخرج في كلية الآداب، ودخل مبكرًا في العمل الثقافي والنقابي، وهو عضو في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ومنظمة الصحفيين الديمقراطيين بعدن، كما أسس عام 1990 جمعية أهلية لحماية الآثار والشواطئ والمتنفسات، في تعبير واضح عن اهتمامه بالفضاء العام ومشهد المدينة الجمالي. ونشر الفراص، أعمالًا قصصية وروائية، أبرزها روايته الأولى "البحث عن زرنوق"، وسرديته الثانية "سرب المحامل" التي تحكي سيرة أسرة فلاحية تواجه تحولات عاصفة بين زمني الإمامة والجمهورية، ومعاناة النساء في ظل غياب الرجال، إلى جانب الهجرة من الأرياف نحو مدينتي عدن والحديدة.


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- صحة
- اليمن الآن
اليمن: رحيل الكاتب والصحفي سالم الفراص بعد صراع مع المرض في الهند
غيّب الموت الكاتب والصحفي سالم الفراص، في أحد مستشفيات الهند، عن عمر ناهز الستين عامًا، بعد صراع مع مرض السرطان، وفقًا لمصادر مقربة من أسرته. برز الفراص منذ مطلع الثمانينيات كأحد الأصوات الصحفية والثقافية الفاعلة جنوبي البلاد، حيث بدأ عمله في صحيفة "14 أكتوبر" بعدن، قبل أن يساهم في إطلاق عديد مشاريع إعلامية، أبرزها صحيفة "المحيط" الشهرية المتخصصة في قضايا البيئة والآثار، التي ترأس تحريرها. وُلد في قرية القبلة بمحافظة لحج عام 1965، وتخرج في كلية الآداب، ودخل مبكرًا في العمل الثقافي والنقابي، وهو عضو في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ومنظمة الصحفيين الديمقراطيين بعدن، كما أسس عام 1990 جمعية أهلية لحماية الآثار والشواطئ والمتنفسات، في تعبير واضح عن اهتمامه بالفضاء العام ومشهد المدينة الجمالي. وامتد حضوره إلى الحقل الأدبي، حيث نشر أعمالًا قصصية وروائية، أبرزها روايته الأولى "البحث عن زرنوق"، وسرديته الثانية "سرب المحامل" التي تحكي سيرة أسرة فلاحية تواجه تحولات عاصفة بين زمني الإمامة والجمهورية، ومعاناة النساء في ظل غياب الرجال، إلى جانب الهجرة من الأرياف نحو مدينتي عدن والحديدة. وخلال الأشهر الأخيرة، اضطر الفراص السفر إلى الهند لتلقي العلاج، في ظل غياب الدعم الرسمي، ليرحل بصمت وسط المعاناة، تاركًا أثرًا عميقًا في الوسطين الصحفي والثقافي، اللذين نعياه باعتباره أحد الأصوات النزيهة التي ظلت وفية لقيم الحقيقة والحرية حتى الرمق الأخير.