logo
#

أحدث الأخبار مع #سرطان_الأمعاء

نوع شائع من التوابل قد يحارب سرطان الأمعاء القاتل
نوع شائع من التوابل قد يحارب سرطان الأمعاء القاتل

روسيا اليوم

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

نوع شائع من التوابل قد يحارب سرطان الأمعاء القاتل

وفي هذا السياق، أثبتت دراسة حديثة أن إضافة الكركم إلى النظام الغذائي اليومي قد تساهم في الوقاية من سرطان الأمعاء. وأظهرت أن الكركمين، المركب الفعال المسؤول عن اللون البرتقالي في الكركم، يمنع نمو الخلايا السرطانية المبكرة في الأمعاء، ويعطل آليات انتشارها. وأوضح فريق البحث في جامعة ليستر أن الكركمين يلتصق ببروتين رئيسي تستخدمه الخلايا الخبيثة للانتشار، ما يوقف عمله ويمنع تكاثر هذه الخلايا قبل تشكل الأورام. وفي التجارب المعملية، طبّق الباحثون جرعات مكافئة لمستوى المكملات الغذائية على أنسجة الأمعاء، فلاحظوا توقف نمو الخلايا الجذعية الشبيهة بالسرطان، والتي تعتبر مسؤولة عن تطور الأورام وتجددها. وبينت الدراسة أن الكركمين يدفع هذه الخلايا إلى حالة أكثر حميدة، ويقلل من قدرتها على الانقسام والنمو، ما يعزز دوره كوسيلة وقائية محتملة ضد سرطان الأمعاء، خصوصا للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة. وأجرى الفريق أيضا تجارب على فئران مصابة عمدا بخلايا سرطانية، فتبين أن الكركمين يبطئ نمو الورم ويطيل عمر الحيوانات. وتقدر الجرعة البشرية المكافئة بين غرام ونصف إلى غرامين يوميا، وهي جرعة تفوق ما يُستهلك عادة عبر النظام الغذائي، لذا تُستخدم مكملات الكركمين المركزة لتحقيق هذه الفائدة. ورغم هذه النتائج الواعدة، تؤكد مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة على الحاجة إلى مزيد من الدراسات لتحديد الفعالية والجرعات المناسبة للكركمين في الوقاية من السرطان لدى البشر. الجدير بالذكر أن الكركم منخفض السمية وغير مكلف، ويعتبر خيارا واعدا للعلاج الوقائي. ويشتهر في مطابخ الهند وجنوب شرق آسيا والشرق الأوسط، كما يُستخدم كمكمل غذائي لما له من خصائص مضادة للالتهاب ومسكنة للألم. نشرت النتائج في مجلة Cancer Letters. المصدر: ديلي ميل تحدث الدكتور إريك بيرغ، المتخصص في الصيام المتقطع، عن الفوائد الصحية المذهلة لمشروب طبيعي قد يساعد في خفض الكوليسترول ويعد البديل المحتمل لأدوية الستاتينات. يعتبر الغذاء أحد أهم العوامل التي تؤثر على صحة الجسم وأعضائه، وتوجد بعض المواد الغذائية التي لها تأثير فعال في تحسين الصحة ومحاربة الشيخوخة والأمراض.

'أسبرين الأطفال'.. أمل جديد للوقاية من سرطان الأمعاء
'أسبرين الأطفال'.. أمل جديد للوقاية من سرطان الأمعاء

أخبار السياحة

time٢٥-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار السياحة

'أسبرين الأطفال'.. أمل جديد للوقاية من سرطان الأمعاء

تواصل الدراسات البحث في تأثير بعض الأدوية الشائعة على الوقاية من أمراض خطيرة مثل سرطان الأمعاء، خاصة لدى الأشخاص المعرضين وراثيا لخطر أكبر. وبهذا الصدد، أظهرت دراسة بريطانية جديدة أن تناول جرعة يومية منخفضة من الأسبرين يمكن أن يخفض بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء، خاصة لدى الأشخاص المصابين بحالة وراثية تعرف بمتلازمة 'لينش'. وتعد متلازمة 'لينش' حالة وراثية نادرة تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وأنواع أخرى من السرطان. ورغم أن هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) توصي بالفعل بتناول الأسبرين لهؤلاء المرضى، إلا أن ربعهم فقط يتبعون التوصية، بسبب القلق من الآثار الجانبية المحتملة، مثل عسر الهضم والقرح أو مشاكل الكلى. وقاد الدراسة البروفيسور جون بيرن من جامعة نيوكاسل، بتمويل من مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة. وقد بيّنت النتائج أن جرعات صغيرة تتراوح بين 75 و100 ملغ يوميا — ما يعرف بـ'أسبرين الأطفال' — توفر الحماية نفسها التي وفرتها جرعات أعلى (600 ملغ) في دراسات سابقة، لكن بآثار جانبية أقل. وقال بيرن: 'تشير التجربة إلى أن الأسبرين يمكن أن يقي من السرطان بجرعات أقل، ما يجعل فائدته الوقائية متاحة لعدد أكبر من الناس دون تعريضهم لخطر كبير من الأعراض الجانبية'. وأضاف: 'كثير من الأشخاص يفوّتون فرصة ثمينة قد تغيّر حياتهم في الوقاية من السرطان'. ومن بين المستفيدين من الدراسة، نيك جيمس (46 عاما)، الذي اكتشف إصابته بمتلازمة 'لينش' بعد إجراء فحص جيني. وقال جيمس: 'كان التشخيص مخيفا للغاية، لكن المشاركة في التجربة منحتني شعورا بالأمل في أنني أمتلك وسيلة حقيقية للوقاية'. وعقب النتائج، بدأ الباحثون في مطالبة NHS بتحديث إرشاداتها، لتشمل عددا أكبر من المرضى. وأوضح بيرن أن التواصل جار مع الجهات التنظيمية لتعديل التوصيات وتوسيع نطاق وصف الأسبرين. ورغم انخفاض معدلات الإصابة بسرطان الأمعاء بين كبار السن، تشير الدراسات إلى أن المرض آخذ في الازدياد بين الفئات العمرية الأصغر. فالأشخاص المولودون عام 1990 أكثر عرضة بثلاث مرات للإصابة به مقارنة بالمولودين في خمسينيات القرن الماضي. وتشمل الأعراض الرئيسية لسرطان الأمعاء: تغيّرات مستمرة في عادات الإخراج (إسهال وإمساك أو ليونة بالبراز). وجود دم في البراز. الشعور المستمر بالحاجة إلى التبرز حتى بعد الانتهاء. تغيّر في عدد مرات الذهاب إلى المرحاض عن المعتاد. وتشمل عوامل الخطر: تناول كميات مفرطة من اللحوم الحمراء أو المصنعة، وقلة الألياف في النظام الغذائي، والسمنة والخمول البدني. المصدر: ديلي ميل

أسبرين الأطفال.. أمل جديد للوقاية من سرطان الأمعاء
أسبرين الأطفال.. أمل جديد للوقاية من سرطان الأمعاء

الغد

time٢٥-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • الغد

أسبرين الأطفال.. أمل جديد للوقاية من سرطان الأمعاء

تواصل الدراسات البحث في تأثير بعض الأدوية الشائعة على الوقاية من أمراض خطيرة مثل سرطان الأمعاء، خاصة لدى الأشخاص المعرضين وراثيا لخطر أكبر. وبهذا الصدد، أظهرت دراسة بريطانية جديدة أن تناول جرعة يومية منخفضة من الأسبرين يمكن أن يخفض بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء، خاصة لدى الأشخاص المصابين بحالة وراثية تعرف بمتلازمة "لينش". اضافة اعلان وتعد متلازمة "لينش" حالة وراثية نادرة تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وأنواع أخرى من السرطان. ورغم أن هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) توصي بالفعل بتناول الأسبرين لهؤلاء المرضى، إلا أن ربعهم فقط يتبعون التوصية، بسبب القلق من الآثار الجانبية المحتملة، مثل عسر الهضم والقرح أو مشاكل الكلى. وقاد الدراسة البروفيسور جون بيرن من جامعة نيوكاسل، بتمويل من مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة. وقد بيّنت النتائج أن جرعات صغيرة تتراوح بين 75 و100 ملغ يوميا — ما يعرف بـ"أسبرين الأطفال" — توفر الحماية نفسها التي وفرتها جرعات أعلى (600 ملغ) في دراسات سابقة، لكن بآثار جانبية أقل. وقال بيرن: "تشير التجربة إلى أن الأسبرين يمكن أن يقي من السرطان بجرعات أقل، ما يجعل فائدته الوقائية متاحة لعدد أكبر من الناس دون تعريضهم لخطر كبير من الأعراض الجانبية". ومن بين المستفيدين من الدراسة، نيك جيمس (46 عاما)، الذي اكتشف إصابته بمتلازمة "لينش" بعد إجراء فحص جيني. وقال جيمس: "كان التشخيص مخيفا للغاية، لكن المشاركة في التجربة منحتني شعورا بالأمل في أنني أمتلك وسيلة حقيقية للوقاية". وعقب النتائج، بدأ الباحثون في مطالبة NHS بتحديث إرشاداتها، لتشمل عددا أكبر من المرضى. وأوضح بيرن أن التواصل جار مع الجهات التنظيمية لتعديل التوصيات وتوسيع نطاق وصف الأسبرين. ورغم انخفاض معدلات الإصابة بسرطان الأمعاء بين كبار السن، تشير الدراسات إلى أن المرض آخذ في الازدياد بين الفئات العمرية الأصغر. فالأشخاص المولودون عام 1990 أكثر عرضة بثلاث مرات للإصابة به مقارنة بالمولودين في خمسينيات القرن الماضي. وتشمل الأعراض الرئيسية لسرطان الأمعاء: تغيّرات مستمرة في عادات الإخراج (إسهال وإمساك أو ليونة بالبراز). وجود دم في البراز. الشعور المستمر بالحاجة إلى التبرز حتى بعد الانتهاء. تغيّر في عدد مرات الذهاب إلى المرحاض عن المعتاد. وتشمل عوامل الخطر: تناول كميات مفرطة من اللحوم الحمراء أو المصنعة، وقلة الألياف في النظام الغذائي، والسمنة والخمول البدني. ديلي ميل

"أسبرين الأطفال".. أمل جديد للوقاية من سرطان الأمعاء
"أسبرين الأطفال".. أمل جديد للوقاية من سرطان الأمعاء

روسيا اليوم

time٢٥-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

"أسبرين الأطفال".. أمل جديد للوقاية من سرطان الأمعاء

وبهذا الصدد، أظهرت دراسة بريطانية جديدة أن تناول جرعة يومية منخفضة من الأسبرين يمكن أن يخفض بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء، خاصة لدى الأشخاص المصابين بحالة وراثية تعرف بمتلازمة "لينش". وتعد متلازمة "لينش" حالة وراثية نادرة تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وأنواع أخرى من السرطان. ورغم أن هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) توصي بالفعل بتناول الأسبرين لهؤلاء المرضى، إلا أن ربعهم فقط يتبعون التوصية، بسبب القلق من الآثار الجانبية المحتملة، مثل عسر الهضم والقرح أو مشاكل الكلى. وقاد الدراسة البروفيسور جون بيرن من جامعة نيوكاسل، بتمويل من مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة. وقد بيّنت النتائج أن جرعات صغيرة تتراوح بين 75 و100 ملغ يوميا — ما يعرف بـ"أسبرين الأطفال" — توفر الحماية نفسها التي وفرتها جرعات أعلى (600 ملغ) في دراسات سابقة، لكن بآثار جانبية أقل. وقال بيرن: "تشير التجربة إلى أن الأسبرين يمكن أن يقي من السرطان بجرعات أقل، ما يجعل فائدته الوقائية متاحة لعدد أكبر من الناس دون تعريضهم لخطر كبير من الأعراض الجانبية". وأضاف: "كثير من الأشخاص يفوّتون فرصة ثمينة قد تغيّر حياتهم في الوقاية من السرطان". ومن بين المستفيدين من الدراسة، نيك جيمس (46 عاما)، الذي اكتشف إصابته بمتلازمة "لينش" بعد إجراء فحص جيني. وقال جيمس: "كان التشخيص مخيفا للغاية، لكن المشاركة في التجربة منحتني شعورا بالأمل في أنني أمتلك وسيلة حقيقية للوقاية". وعقب النتائج، بدأ الباحثون في مطالبة NHS بتحديث إرشاداتها، لتشمل عددا أكبر من المرضى. وأوضح بيرن أن التواصل جار مع الجهات التنظيمية لتعديل التوصيات وتوسيع نطاق وصف الأسبرين. ورغم انخفاض معدلات الإصابة بسرطان الأمعاء بين كبار السن، تشير الدراسات إلى أن المرض آخذ في الازدياد بين الفئات العمرية الأصغر. فالأشخاص المولودون عام 1990 أكثر عرضة بثلاث مرات للإصابة به مقارنة بالمولودين في خمسينيات القرن الماضي. وتشمل الأعراض الرئيسية لسرطان الأمعاء: تغيّرات مستمرة في عادات الإخراج (إسهال وإمساك أو ليونة بالبراز). وجود دم في البراز. الشعور المستمر بالحاجة إلى التبرز حتى بعد الانتهاء. تغيّر في عدد مرات الذهاب إلى المرحاض عن المعتاد.وتشمل عوامل الخطر: تناول كميات مفرطة من اللحوم الحمراء أو المصنعة، وقلة الألياف في النظام الغذائي، والسمنة والخمول البدني. المصدر: ديلي ميل كشفت دراسة حديثة عن استراتيجية علاجية واعدة قد تغيّر قواعد التعامل مع سرطان القولون والمستقيم المرتبط بطفرات جين KRAS، التي تعد من أصعب الطفرات علاجا في عالم السرطان. توصلت دراسة جديدة، أجرتها جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، إلى نتائج هامة حول العلاقة بين مرض سرطان القولون وسلوك ضار معين قد يؤثر على صحة المرضى. تدفع التحولات المتسارعة في أنماط الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، لا سيما بين الفئات العمرية الشابة، الأوساط الطبية والعلمية إلى البحث العميق في جذور هذه الظاهرة.

دراسة جديدة تكشف: تناول هذا الدواء الشائع يوميا قد يساعد في الوقاية من سرطان الأمعاء
دراسة جديدة تكشف: تناول هذا الدواء الشائع يوميا قد يساعد في الوقاية من سرطان الأمعاء

LBCI

time٢٤-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • LBCI

دراسة جديدة تكشف: تناول هذا الدواء الشائع يوميا قد يساعد في الوقاية من سرطان الأمعاء

أشارت دراسة جديدة إلى أن تناول الأسبرين يوميًا قد يساعد في الوقاية من سرطان الأمعاء، وفق ما نقل موقع " ديلي ميل" البريطاني. وفي التفاصيل، وجدت دراسة بريطانية واسعة النطاق أن جرعة صغيرة من هذا الدواء الذي يُتناول من دون وصفة طبية قد تُقلل من احتمالية الإصابة بالمرض إلى النصف، ما يوفر حماية بآثار جانبية أقل مما كان يُعتقد سابقًا. وتُعد هذه النتائج مهمة بشكل خاص للأشخاص المصابين بمتلازمة لينش، وهي حالة وراثية. وهي تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وأنواع أخرى من السرطان مدى الحياة. وفي حين أن هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) توصي بالفعل بالأسبرين للمصابين بهذه الحالة، إلا أن حوالي ربعهم فقط يتناولونه حاليًا، غالبًا بسبب المخاوف من آثاره الجانبية مثل عسر الهضم والقرحة ومشاكل الكلى. وجد باحثون، بقيادة البروفيسور جون بيرن من جامعة نيوكاسل وبتمويل من مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، أن جرعة يومية منخفضة تتراوح بين 75 و100 ملغ ، كانت بنفس فعالية جرعة 600 ملغ المستخدمة في الدراسات السابقة. وقال بيرن: "نحن الآن نتعاون مع الجهات التنظيمية لتغيير إرشادات وصف الأسبرين بحيث يمكن استخدامه على نطاق أوسع للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بسرطان الأمعاء".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store