أحدث الأخبار مع #سعد_المطرفي


صحيفة سبق
منذ 5 أيام
- علوم
- صحيفة سبق
المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي: تمرين "استجابة 17 " يعزز قدرات الاستجابة لحماية السواح
أعلن المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي اليوم عن نجاح التمرين التعبوي "استجابة 17" وتحقيقه ارتفاعًا في مستوى الجاهزية بنسبة 120% مقارنة بأول تمرين قبل 3 أعوام، الأمر الذي انعكس على قدرة المشاركين في مكافحة تسرب بقعة زيت افتراضية تُقدّر بنحو 70 ألف برميل في عرض البحر، مع محاكاة وصول آثار التلوث إلى الموانئ والشواطئ في منطقة المدينة المنورة بمحافظة ينبع. وأوضح المتحدث الرسمي للمركز سعد المطرفي أن أكثر من 56 جهة من مختلف القطاعات اختبرت قدراتها البشرية والفنية خلال التمرين الذي استمر يومين، باستخدام سفن وطائرات رشّ للمكافحة ومشتتات وكاشطات للتلوث وزوارق سريعة، إلى جانب طائرات المسح والوحدات البرية. وأكد أن نجاح التمرين جاء نتيجة قياس سرعة الاستجابة، ومستوى التعاون والتنسيق والتكامل بين القطاعات الأمنية والصحية ومنظومة البيئة، إضافةً إلى القطاعات التابعة لمنظومة وزارة الطاقة والشركات الوطنية التابعة لها، فضلًا عن الهيئة الملكية بينبع والهيئة العامة للموانئ وشركة الأعمال البحرية للخدمات البيئية "سيل". وأشار المطرفي إلى أن الجهات المشاركة أثبتت قدرتها على التعامل مع سيناريوهات متعددة للحيلولة دون تعطل الحركة الملاحية أو إيقاف عمليات الصيد أو تأثر الموائل الطبيعية والبيئة البحرية أو نفوق الكائنات الحية، إلى جانب حماية المواقع الحيوية في المنطقة. وأضاف أن الأرقام المسجلة لكل جهة في تعاملها مع الحالات الطارئة شهدت ارتفاعًا مقارنةً بالتمارين السابقة، حيث بلغت مؤشرات تحسن الاستجابة لدى المنشآت الحيوية في منطقة المدينة المنورة ارتفاعًا بنسبة 120%. وبيّن أن الجهات المشاركة أصبحت تمتلك قدرة وجاهزية عالية للتعامل مع الظروف غير التقليدية التي وُضِعَت لها سيناريوهات عدة، يتم من خلالها تقدير المعدات اللازمة والكوادر البشرية المؤهلة لحماية البيئة البحرية والاقتصاد والإنسان. وأفاد المتحدث الرسمي بأن التمرين نُفِّذ على امتداد سواحل محافظة ينبع خلال الفترة من 8 إلى 9 يوليو الجاري، من خلال تطبيق سيناريو افتراضي يقوم على توزيع أدوار محددة بين القطاعات المشاركة، بمشاركة مختصين وخبراء سعوديين في مختلف المجالات، تحقيقًا لأحد أهداف التمرين في تدريب وتأهيل الكوادر الوطنية. وأشار المطرفي إلى أن هذا التمرين يأتي امتدادًا للنجاحات التي حققتها التمارين التعبوية منذ تأسيس المركز، حيث أشرف على تنفيذ 16 تمرينًا تعبويًا في مختلف المياه والشواطئ الإقليمية بجميع سواحل المملكة، بمشاركة أكثر من 46 ألف كادر وطني؛ وذلك بهدف رفع مستوى التأهب والاستعداد لمواجهة أي تسربات نفطية أو مواد ضارة قد تؤثر على استدامة البيئة البحرية. ولفت إلى أن المركز نفّذ أكثر من 101 برنامج تدريبي لرفع كفاءة الكوادر الوطنية في كيفية الاستجابة للتسربات الزيتية، استفاد منها أكثر من 5 آلاف متدرب ومتدربة، مؤكدًا أهمية استمرار تنفيذ مثل هذه التمارين والفرضيات التي تسهم في رفع القدرات البشرية والإمكانات التقنية للقطاعات المشاركة، وفقًا للخطة الوطنية لمكافحة الانسكابات الزيتية والمواد الضارة، بما يسهم في حماية المياه الإقليمية والمحافظة على الموائل البحرية التي تدعم تحقيق اقتصاد مستدام.


الاقتصادية
منذ 5 أيام
- علوم
- الاقتصادية
فرضية سعودية لمكافحة تسرب 70 ألف برميل من النفط
أعلن المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي نجاح فرضية التمرين التعبوي «استجابة 17» الذي تضمن مكافحة تسرب بقعة زيت افتراضية بنحو 70 ألف برميل وارتفاع مستوى الجاهزية بنسبة 120% مقارنة بأول تمرين قبل ثلاثة أعوام. التمرين تضمن محاكاة وصول آثار التلوث لموانئ وشواطئ منطقة المدينة المنورة بمحافظة ينبع، حيث أوضح المتحدث الرسمي للمركز سعد المطرفي، أن أكثر من 56 جهة من مختلف القطاعات اختبروا قدراتهم البشرية والفنية في تنفيذ عمليات التمرين على مدى يومين باستخدام سفن وطائرات رش للمكافحة ومشتتات وكاشطات للتلوث وزوارق سريعة إضافة إلى طائرات المسح والوحدات البرية. وقال المطرفي إن الجهات المشاركة أثبتت قدرتها على التعامل مع سيناريوهات متعددة للحيلولة دون تعطل الحركة الملاحية أو إيقاف عمليات الصيد وتأثر الموائل الطبيعية والبيئة البحرية أو نفوق الكائنات الحية وتأثر المواقع الحيوية في المنطقة، وأن الأرقام المسجلة لكل جهة في تعاملها مع الحالات الطارئة ترتفع مقارنة بالتمارين السابقة، منوها بأن مؤشرات تحسن الاستجابة مقارنة بالتمرين الأول لدى المنشآت الحيوية في منطقة المدينة المنورة أصبحت أعلى بنسبة 120%، مشيرا إلى أن الجهات أصبحت لديها قدرة وجاهزية عالية للتعامل مع الظروف غير التقليدية والتي وضعت لها سيناريوهات عدة، ويتم وفقاً لها تقدير المعدات اللازمة والكوادر البشرية القادرة على حماية البيئة البحرية والاقتصاد والإنسان. وبين المطرفي أن التمرين نفذ على امتداد سواحل محافظة ينبع في الفترة من 8 – 9 يوليو من خلال تطبيق سيناريو افتراضي يقوم على توزيع أدوار محددة بين القطاعات المعنية المشاركة، شارك فيها مختصون وخبراء سعوديون في كافة المجالات. المركز منذ إنشائه أشرف على تنفيذ 16 تمريناً تعبوياً في مختلف المياه والشواطئ الإقليمية بجميع سواحل المملكة وشارك خلال تلك التمارين أكثر من 46 ألف من الكوادر الوطنية، وذلك لرفع التأهب والاستعداد لمواجهة أي تسربات نفطية أو مواد ضارة قد تؤثر على استدامة البيئة البحرية. التمرين يتبع عدة سيناريوهات مختلفة لمحاكاة الحوادث الناتجة عن أنشطة بحرية قد تتسبب في تلوث بيئي ينتج عنه أضرار للكائنات البحرية والساحلية وما قد يترتب عليه من خسائر بشرية أو اقتصادية للمنشآت الساحلية، وكيف يمكن التعامل مع هذه الفرضيات وفق أفضل الممارسات التي ستحدّ من هذا التلوث وتحتويه، مع ضمان سلامة الأرواح والممتلكات من أي تبعات سلبية.


صحيفة سبق
منذ 5 أيام
- علوم
- صحيفة سبق
نجاح تمرين "استجابة 17" في ينبع بنسبة 120% لمواجهة التلوث البحري وحماية الشواطئ
أعلن المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي عن نجاح فرضية التمرين التعبوي "استجابة 17"، بتحقيق نسبة جاهزية بلغت 120% مقارنة بأول تمرين نفّذه المركز قبل ثلاثة أعوام. وقد انعكست هذه الجاهزية على القدرة الفعلية في التعامل مع تسرب افتراضي لبقعة زيت تُقدّر بنحو 70 ألف برميل في عرض البحر، مع محاكاة لوصول آثار التلوث إلى موانئ وشواطئ منطقة المدينة المنورة بمحافظة ينبع. وأوضح المتحدث الرسمي للمركز سعد المطرفي أن أكثر من 56 جهة من مختلف القطاعات شاركت في تنفيذ عمليات التمرين على مدى يومين، باستخدام سفن وطائرات رش ومشتتات وكاشطات للتلوث وزوارق سريعة، بالإضافة إلى طائرات المسح والوحدات البرية. وأشار إلى أن نجاح التمرين يعود إلى قياس سرعة الاستجابة والتكامل بين الجهات الأمنية والصحية وقطاعات البيئة، إلى جانب منظومة وزارة الطاقة والهيئة الملكية بينبع والهيئة العامة للموانئ وشركة "سيل" التي تنفذ العمليات البحرية للخدمات البيئية. وأضاف المطرفي أن الجهات المشاركة أثبتت قدرتها على التعامل مع سيناريوهات متعددة للحيلولة دون تعطل الحركة الملاحية أو إيقاف عمليات الصيد، ولمنع تأثير التسرب على الموائل الطبيعية أو نفوق الكائنات البحرية أو تضرر المواقع الحيوية في المنطقة. وأكد أن مؤشرات الأداء والاستجابة لكل جهة ارتفعت مقارنة بالتمارين السابقة، مشيراً إلى أن المنشآت الحيوية في منطقة المدينة المنورة سجلت تحسناً في الجاهزية بنسبة 120%، وأصبحت قادرة على التعامل مع ظروف غير تقليدية وفق سيناريوهات متعددة يتم على أساسها تحديد المعدات والكوادر المطلوبة. وبيّن أن التمرين نُفّذ على امتداد سواحل محافظة ينبع خلال الفترة من 8 إلى 9 يوليو، من خلال سيناريو افتراضي يوزع الأدوار بين الجهات المشاركة، بمشاركة مختصين وخبراء سعوديين في مختلف المجالات، تحقيقاً لأحد أهداف التمرين في تدريب وتأهيل الكوادر الوطنية. وأشار المطرفي إلى أن هذا التمرين يأتي امتداداً للنجاحات السابقة التي حققها المركز، والذي أشرف على تنفيذ 16 تمريناً تعبوياً سابقاً في مختلف شواطئ ومياه المملكة، بمشاركة أكثر من 46 ألفاً من الكوادر الوطنية، وذلك بهدف رفع التأهب والاستعداد للتعامل مع أي تسربات نفطية أو مواد ضارة قد تؤثر على البيئة البحرية. وفي السياق نفسه، أشار إلى أن المركز نفذ أكثر من 101 برنامج تدريبي لتأهيل الكوادر الوطنية في كيفية الاستجابة لحوادث التلوث البحري، استفاد منها أكثر من 5 آلاف متدرب ومتدربة. كما شدد على أهمية استمرار هذه التمارين التي تُسهم في تعزيز الكفاءة البشرية والتقنية، وتأتي ضمن الخطة الوطنية لمكافحة الانسكابات الزيتية والمواد الضارة، مؤكداً أن حماية المياه الإقليمية باتت ضرورة ملحة للحفاظ على البيئة البحرية ودعم الاقتصاد المستدام.


صحيفة سبق
٠٦-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة سبق
"المطرفي": الأقمار الاصطناعية تعزز مراقبة البيئة في مكة والمشاعر المقدسة
كشف سعد المطرفي، المتحدث الرسمي لمركز الالتزام البيئي، أن تقنية الأقمار الاصطناعية أصبحت أداة رئيسية في رصد ومتابعة الحالة البيئية في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة. "دقيقة مع الالتزام" الأقمار الاصطناعية ترصد البيئة في #مكة_المكرمة والمشاعر المقدسة، وترفع مستوى الحماية للماء والهواء والتربة المحيطة برحلة الحاج. #يسر_وطمأنينة #إنها_طاهرة #حج_1446 — المتحدث الرسمي لمركز الالتزام البيئي (@ncecspokeperson) June 6, 2025 وتعمل هذه التقنية على مراقبة جودة الماء والهواء والتربة المحيطة بمواقع أداء مناسك الحج، مما يسهم في رفع مستوى الحماية البيئية خلال رحلة ضيوف الرحمن.


الرياض
٣١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الرياض
"الالتزام البيئي": يراقب جودة الماء والهواء والتربة في أكثر من 900 موقع بالحج
نفّذ المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي أكثر من 900 جولة للرقابة على الأوساط البيئية المحيطة بمسار رحلة الحاج من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة وصولاً إلى مكان أداء النسك في المشاعر المقدسة خلال موسم حج هذا العام. وأوضح المتحدث الرسمي للمركز سعد المطرفي أن مفتشي المركز أنجزوا نحو 90% من الجولات الاستباقية للتأكد من سلامة أوساط الماء والهواء والتربة، مشيرًا إلى أن عملية الرقابة مستمرة حتى ينهي ضيوف الرحمن نسكهم في بيئة سليمة وخالية من الملوثات. وبين المطرفي أن العمل الرقابي على البيئية بدأ في موسم الحج منتصف ذو القعدة، ووُزعت الجولات الرقابية على المواقع في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة بواقع (518) زيارة شملت منشآت وأنشطة ذات آثر بيئي تحيط بمسار الحجاج أو مكان وجودهم بشكل مباشر أو غير مباشر، فيما زار المفتشون نحو (396) موقعًا في المدينة المنورة ومن أهمها المواقع التاريخية والسياحية التي يوجد بها زوار المدينة أثناء الموسم. وأشار المطرفي أن عمليات الرقابة البيئية تتم أيضًا بواسطة تقنيات متعددة وأهمها (9) محطات لمراقبة جودة الهواء المحيط بالحجاج، تتوزع (6) في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة و(3) محطات في المدينة المنورة تعمل لقايس (22) عنصرًا من مكونات الهواء على مدار الساعة، منوهًا بأن في حال رصد أي ملوث للهواء المحيط بالحاج يتم توجيه الفرق الميدانية فورًا للموقع وتحديد مصدره والرفع للجهات المعنية لوقف مصدر التلوث.