أحدث الأخبار مع #سعيدالمنصوري،


البيان
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
«دبي لرعاية النساء»: نظام شامل لتقييم البلاغات يعزز سرعة الاستجابة
أفادت شيخة سعيد المنصوري، مدير عام مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال بالإنابة أن المؤسسة لديها نظام شامل لتقييم المكالمات والبلاغات الواردة عن العنف سواء ضد الأطفال أو النساء، للوقوف على درجة الخطورة، يعتمد على تحليل الوضع النفسي والاجتماعي للضحية، ومراجعة أي تهديدات قائمة على حياة الضحية، من قبل اختصاصيين يتمتعون بمهنية عالية، وهم مدربون على تلقي كل أنواع المكالمات، ومن ثم تقييم وضع الحالة لتحديد نوع الخدمة، بغرض تعزيز سرعة الاستجابة. هدف أساسي وأشارت إلى أن الهدف الأساسي من هذا النظام هو التدخل السريع والفعال، لضمان السلامة الجسدية والنفسية للضحايا باختلاف أجناسهم، ونوعية العنف الواقع عليهم، وذلك في إطار جهود المؤسسة ومساعيها نحو تعزيز سرعة الاستجابة لضحايا العنف والاتجار بالبشر، بغية تحقيق الأهداف، التي تنطوي على توفير أعلى معايير الخدمات لجميع الفئات المستهدفة، لا سيما الفئات الأكثر تضرراً لتجنب تدهور الصحة النفسية لديها، ولحمايتها من أية مخاطر محتملة، فضلاً عن ضمان تحقيق نتائج إيجابية، تعيد للمتعامل ثقته بنفسه، وتقوده إلى التعافي والعودة لممارسة حياته بشكل طبيعي. برامج ومبادرات وأكدت المنصوري أن المؤسسة تسعى باستمرار ضمن برامجها ومبادراتها للوصول إلى ضحايا العنف داخل الإمارة، لضمان سرعة الاستجابة والتدخل المهني الفوري لهذه الحالات عند الطلب. وقالت مديرة مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال بالإنابة، إن المؤسسة تركز على تقديم الدعم القانوني، والرعاية النفسية والاجتماعية لضحايا العنف، من النساء والأطفال وتقدم أيضاً الاستشارات والدعم القانوني والنفسي للرجال متى ما استدعت الحاجة، مع توفير برامج تأهيلية، تمكنهم من استعادة ممارسة حياتهم بشكل طبيعي. قوانين وتشريعات وأفادت بأن المؤسسة تنظم حزماً من الحملات وتطلق باستمرار مبادرات للتوعية، التي تستهدف استباق الوقوع كضحايا للعنف أو الاتجار بالبشر من خلال رفع الوعي المجتمعي، وإيصال صوت المؤسسة للمتضررين من هذا الجانب، دعماً لمساعي إمارة دبي ودولة الإمارات بشكل عام وقوانينها وتشريعاتها الكفيلة بوقف وردع أي جرائم، إلى جانب توعية أفراد المجتمع بما توفره المؤسسة من خدمات، وفق أفضل الممارسات العالمية لضحايا العنف بمختلف أنواعه، وتوعيتهم أيضاً بخطورة العنف وبضرورة الإبلاغ عنه. وسائل مختلفة وأوضحت المنصوري أيضاً أن «دبي لرعاية النساء والأطفال» تقدم خدمات مجانية لضحايا العنف الأسري وسوء المعاملة ولضحايا الاتجار بالبشر، حيث تنقسم إلى نوعين هما: خدمات الدعم الرئيسي، والثانوي، وتستقبل المكالمات، من قبل موظفات مدربات على تلقي البلاغات على مدى 24 ساعة، بوسائل مختلفة منها: خط المساعدة (800111)، وعبر بريدين إلكترونيين، هما: help@ و info@ أو عبر «الواتس آب».


الإمارات اليوم
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الإمارات اليوم
«الأسبوع الجيومكاني» يستعرض نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بُعد
أكّد مركز محمد بن راشد للفضاء أن استخدام الذكاء الاصطناعي في مجال الرصد الجيومكاني توسّع بشكل كبير، حيث بات له دور أكبر حالياً في رصد التغيّرات والكوارث الطبيعية وكشفها بشكل مستمر، لاسيما أن 70% من سكان الأرض يعيشون على المنطقة الساحلية وتهددهم الأخطار. وقال مدير حدث الأسبوع الجيومكاني بمركز محمد بن راشد للفضاء، سعيد المنصوري، خلال فعاليات «الأسبوع الجيومكاني GSW 2025» الذي انطلق أمس: «نستعرض من خلال حدث الأسبوع الجيومكاني مجموعة من الدراسات التحليلية، التي تعتمد على العلوم الجيومكانية، ونظم المعلومات الجغرافية، ونظم الاستشعار عن بُعد». وأضاف المنصوري: «لدينا العديد من الحلول في ما يتعلق بإدارة الأزمات والكوارث المرتبطة بالمتغيّرات البيئية، فهناك العديد من المشكلات والكوارث البيئية حول العالم، خصوصاً المرتبطة بارتفاع منسوب ماء البحر»، مشيراً إلى أن 70% من سكان العالم يعيشون على المنطقة الساحلية، وبالتالي أصبح من المهم إجراء دراسة دورية باستخدام الذكاء الاصطناعي والاستشعار عن بُعد من أجل مراقبة التغيّرات وكشفها بشكل مستمر. وتابع: «من خلال هذا الحدث لدينا عدد كبير من الجهات الحكومية والشركات الخاصة، بجانب ممثلين عن مختلف دول العالم لمناقشة التحديات الجغرافية والاستشعار عن بُعد، كما أن لدينا العديد من المجالات التي نركّز عليها، مثل التخطيط العمراني وإدارة الأزمات والكوارث والتغيّرات البيئية والمناخية، إضافة إلى المدن الذكية»، لافتاً إلى أن الذكاء الاصطناعي بات له دور كبير اليوم في جميع هذه المجالات من خلال التنبؤات والتحليل. من جانبها، استعرضت وزارة التغير المناخي والبيئة، المنصة الجيومكانية البيئية، التي تم إطلاقها مواكبة مع تحقيق رؤية الإمارات 2031 ووفق اختصاصات الوزارة، إذ تُعدّ المنصة الجيومكانية البيئية ركيزةً أساسيةً لدعم تحقيق الاستراتيجيات البيئية في دولة الإمارات، وأهداف التنمية المستدامة ذات العلاقة بعمل الوزارة، كما تُعدّ المنصة المصدر الموثوق للبيانات المكانية البيئية في دولة الإمارات. وتتضمن المنصة العديد من التطبيقات الجغرافية التفاعلية التي تتيح الوصول إلى البيانات المفتوحة في مجالات مختلفة والحصول عليها، مثل التنوع البيولوجي، والبيئة البحرية، والتنمية الخضراء، والكيماويات والنفايات، والامتثال البيئي، والأمن البيولوجي وغير ذلك. ويتميّز النظام بالتفاعلية والديناميكية لمساعدة الأفراد والمؤسسات في الوصول إلى التصنيفات والتحليلات اللازمة، والحصول على البيانات التي تدعم مسيرة التنمية الزراعية والبيئية في الدولة. وأكّدت الوزارة على هامش مشاركتها، أنها عملت، من خلال المنصة، على دمج تكنولوجيا نظم المعلومات الجغرافية والاستراتيجيات البيئية لتنمية وتطوير قطاع البيئة في دولة الإمارات، حيث تشمل المنصة 24 تطبيقاً جغرافياً مقسماً إلى مجموعات حسب اختصاصات الوزارة، وكل تطبيق من هذا التطبيقات تم تطويره لهدف أو غاية حل المشكلة ومواجهة تحديات تبسيط إجراءات المتعاملين وخدمة أهداف التنمية المستدامة، إضافة إلى خدمة استراتيجيات الوزارة في بعض التطبيقات. وينظم مركز محمد بن راشد للفضاء، بالتعاون مع الجمعية العالمية للمسح التصويري والاستشعار عن بُعد (ISPRS)، حدث الأسبوع الجيومكاني GSW 2025 في مركز دبي التجاري العالمي من السابع إلى الـ11 من أبريل الجاري، تحت شعار «المسح التصويري والاستشعار عن بُعد من أجل غدٍ أفضل»، حيث يجمع أبرز الخبراء من مختلف أنحاء العالم لبحث أحدث المستجدات في مجال العلوم الجيومكانية وتقنياتها. ويشمل حدث الأسبوع الجيومكاني برنامجاً يمتد على خمسة أيام، ويضم مجموعة متنوعة من ورش العمل والجلسات النقاشية والعروض التقديمية، إضافة إلى معرض علمي لأحدث التقنيات والابتكارات التي تقدمها الجهات المحلية والعالمية. ويشكّل الحدث منصة تبادل معرفي قيِّمة، ويقدم فرصاً للتواصل وتعزيز التعاون بين مختلف الجهات، حيث يجمع قادة القطاع وكبار المسؤولين في مجال عمليات الأقمار الاصطناعية والباحثين والأكاديميين والمبتكرين والخبراء الشباب، ويسعى إلى تسريع مسيرة تقدم علوم الفضاء، وتعزيز التطبيقات المستدامة للمسح التصويري والاستشعار عن بُعد، وذلك من خلال التركيز على دعم الشراكات الجديدة. ويسعى حدث الأسبوع الجيومكاني إلى تعزيز العمل المشترك ضمن الجمعية العالمية للمسح التصويري والاستشعار عن بُعد، وفي المجتمع العلمي بشكل عام، ما يضمن زيادة التأثير الإيجابي وفاعلية الجهود المبذولة بمجال العلوم الجيومكانية من عام إلى آخر، ويمثّل الحدث فرصة للأعضاء الدائمين في الجمعية العالمية للمسح التصويري والاستشعار عن بُعد كي يسهموا في تحقيق رسالتها.


الإمارات اليوم
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
40 طفلاً في جلسة قرائية تفاعلية لـ «دبي لرعاية النساء والأطفال»
نظمت مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال جلسة قرائية تفاعلية لقصة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه»، قدمتها مدير حالة بالمؤسسة، فاطمة البلوشي، في حديقة «حي المزهر 2»، بمشاركة 40 طالباً من مدرسة السعادة بدبي، في إطار جهودها المستمرة لغرس القيم الإيجابية لدى الأطفال تزامناً مع شهر القراءة. ويأتي إعداد المؤسسة لهذه القصة كجزء من برنامج حماية الطفولة، بهدف رفع مستوى الوعي حول الصحة النفسية والعاطفية للأطفال، وتسليط الضوء على القيم الإيجابية، مثل اللطف والتعاطف وتقبل الذات، كما تسعى الجلسات إلى تعزيز الثقة بالنفس، ومكافحة التنمّر بأشكاله المختلفة، وتشجيع الأطفال على إبراز مواهبهم الكامنة. وتُعقد هذه الجلسات القرائية للأطفال في الفئة العمرية من خمس إلى 10 سنوات، في المدارس والمخيمات الصيفية، حيث يتم تقديم القصة في بيئة تفاعلية، إلى جانب توزيع نسخ منها على الأطفال لتعزيز التجربة. وأكدت مدير عام مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال بالإنابة، شيخة سعيد المنصوري، أن هذه الفعالية تأتي في إطار التزام المؤسسة بتوفير بيئة داعمة للأطفال تسهم في تطوير مهاراتهم، وتعزيز قدرتهم على التفكير النقدي، وتمكينهم من مواجهة التحديات بثقة، مشيرة إلى أن القصص التفاعلية تُعد أداة فعالة في غرس القيم الإيجابية وتعزيز التقبل والتسامح بينهم، كما أوضحت أن تنظيم هذه الجلسات ينسجم مع مستهدفات «عام المجتمع 2025» التي تركز على تمكين الأفراد، وتعزيز التفاعل المجتمعي، وتوفير بيئة آمنة تدعم نمو الأطفال وتطوير مهاراتهم، مشددة على أن غرس القيم الإيجابية والتوعية بالسلوكيات السليمة، يلعبان دوراً رئيساً في بناء مجتمع متماسك يعكس الهوية الوطنية لدولة الإمارات. وتُعد هذه الفعالية امتداداً للأنشطة التوعوية التي تنظمها المؤسسة، حيث أطلقت قصة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه» في مكتبة محمد بن راشد، تزامناً مع اليوم العالمي للطفل، والأسبوع الوطني للوقاية من التنمّر، الذي يحظى برعاية كريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية (أم الإمارات). وتسرد قصة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه» حكاية قلم رصاص تعرض للتنمر بسبب لونه الباهت، ما دفعه إلى الانطلاق في رحلة استكشاف الذات، التي يواجه خلالها تحديات مختلفة، تقوده إلى اكتشاف مواهبه الحقيقية وقيمته الفريدة، ما يساعد الأطفال على تفهم أهمية الاختلافات، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، وتقدير ذواتهم بعيداً عن المقارنات، ومن خلال هذه القصة يتعلم الأطفال أن لكل فرد دوراً خاصاً في الحياة، وأن التقبل والتسامح أساس لبناء مجتمع متماسك.


Khaleej Times
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- Khaleej Times
الإمارات تفتتح أول مركز عالمي للتهديدات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية
من المقرر أن تفتتح دولة الإمارات العربية المتحدة منطقة متخصصة مخصصة للتهديدات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية والمتفجرات (CBRNE)، خلال معرض ومؤتمر الدفاع الدولي (آيدكس) 2025. ويمثل هذا أول مركز مخصص للتهديدات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية والمتفجرات يتم استضافته خلال معرض دفاعي في جميع أنحاء العالم. وقال سعيد المنصوري، مستشار المعارض العسكرية والدفاعية في المعرض: "يعد مركز (CBRNE) الجديد المركز الوحيد المخصص من نوعه الذي يتم استضافته خلال معرض دفاعي عالمي. هذا القطاع مهم للغاية، لذا سيكون فرصة لعرض الشركات المتخصصة في الدفاع الكيميائي؛ لا نريد التحدث بالتفصيل الآن، نريد من الجمهور أن يأتي ويرى بنفسه". وسيجمع مركز (CBRNE) صناع القرار والخبراء وقادة الصناعة لمناقشة وعرض الحلول المتطورة للتخفيف من حدة التهديدات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية والمتفجرات. وسيضم أحدث التقنيات في أدوات الكشف والمراقبة والاحتواء للتهديدات ذات الصلة. يمكن للزوار أيضاً حضور مناقشات الخبراء حول التحديات المتزايدة واستراتيجيات الاستجابة والحلول، بالإضافة إلى جلسات وورش عمل تفاعلية حول المجال. ومن المتوقع أيضاً أن يساهم المركز الجديد بشكل كبير في إيرادات معرض ومؤتمر الدفاع الدولي 2025. ومن المتوقع أن يتجاوز الحدث 650 مليون درهم إماراتي التي ضخها في اقتصاد أبوظبي خلال نسخة 2023 حيث تشهد نسخة هذا العام نمواً بنسبة 16 في المائة في الشركات المشاركة وحجم المعرض والإضافات البارزة، وذلك وفقاً لحميد الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنيك. سعيد المنصوري ومع انعقاد معرض ومؤتمر الدفاع الدولي (آيدكس) 2025 الأسبوع المقبل من 17 إلى 21 فبراير في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، من المتوقع أن تكون نسخة هذا العام الأكثر تأثيراً حتى الآن. وقال اللواء الركن طيار فارس المزروعي: "لقد جذبت هذه النسخة اهتماماً عالمياً أكثر من أي وقت مضى". ومنذ انطلاقه في عام 1993، تضاعف حجم المعرض والشركات المشاركة فيه أربعة أضعاف. ويشارك في هذا العام ما مجموعه 1565 شركة، 84% منها شركات دولية. وقال الظاهري: "من المتوقع إطلاق العديد من التقنيات الدفاعية المحلية والدولية الجديدة خلال معرضي آيدكس ونافدكس هذا العام، لكننا سنبقيها مفاجأة حتى يتم إطلاقها رسمياً من قبل شركاتها الأسبوع المقبل".


زاوية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
أعلنت مجموعة أدنيك عن اتفاقها مع شركة "بلاك سكاي" لتكون راعياً داعماً لحوارات آيدكس
أبوظبي: أعلنت مجموعة أدنيك عن مشاركة "بلاك سكاي" القابضة، الشركة الرائدة ضمن مجال المعلومات الفضائية، كجهة راعية داعمة لفعالية "حوارات آيدكس" المرتقبة خلال معرض ومؤتمر الدفاع الدولي (آيدكس) ومعرض الدفاع البحري (نافدكس). ويقام المعرضان تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة (حفظه الله)، بين يومي 17 و21 فبراير في مركز أدنيك أبوظبي. وتنظّم مجموعة أدنيك الدورة الأكبر حتى الآن من معرضي آيدكس ونافدكس بالشراكة مع وزارة الدفاع ومجلس التوازن، حيث سيشكلان منبراً لحشد عالمي رائد في قطاعي الدفاع والأمن. وبحضور نخبة من كبار صانعي القرار الحكوميين والدبلوماسيين والشركات العالمية، سيتمكن المبتكرون والشركات من بناء علاقات مع المستثمرين والتواصل مع المسؤولين التنفيذيين وإبرام شراكات جديدة. وأضافت "حوارات آيدكس" و"حوارات نافدكس" منذ عقدها لأول مرة خلال الدورة السابقة من المعرضين، بُعداً جديداً لهما عن طريق رعاية النقاشات الرفيعة والريادة الفكرية. وستجمع دورة العام الحالي أبرز رواد قطاع الدفاع، بما يضم مسؤولين من المؤسسات العسكرية والمبتكرين وصانعي القرار الدوليين وقادة قطاع الأعمال لبحث أهم تحديات وفرص القطاع، مع التركيز على الابتكار والاستراتيجية والتعاون العالمي. سيحظى الحضور بفرصة التفاعل مع النقاشات والمشاركة في جلسات أسئلة وأجوبة والتواصل مع خبراء القطاع، لتشكيل مستقبل العمليات العسكرية والأمن الدولي والتقدم التكنولوجي. وقال سعيد المنصوري، مستشار المعارض الدفاعية لدى مجموعة أدنيك: "تظهر مشاركة بلاك سكاي كجهة راعية داعمة لمعرضي آيدكس ونافدكس رؤيتنا المشتركة الرامية إلى توطيد التعاون وتسريع الابتكار في قطاع الدفاع. وتتماشى خبرات الشركة في تقديم المعلومات الجغرافية المكانية الآنية مع ذهنية استشراف المستقبل التي يتحلى بها معرضا آيدكس ونافدكس. ويبرز المعرضان التزام مجموعة أدنيك بترسيخ مكانة أبوظبي كمركز عالمي للدفاع، ودعم أهم القطاعات، ودفع عجلة تنويع الاقتصاد بما يتماشى مع رؤية قيادتنا الرشيدة". وقال أندي ستيفنسون، نائب الرئيس الأول للمبيعات العالمية لدى بلاك سكاي: "تسعدنا المشاركة في أكبر دورة من آيدكس ونافدكس، حيث يقدّم المعرضان منصة عالمية وفرصة استثنائية للتفاعل مع رواد الدفاع والأمن، وعرض قدراتنا المتطورة والمساهمة في تشكيل مستقبل القطاع. وتجسّد شراكتنا مع مجموعة أدنيك التزامنا برعاية التعاون الدولي والاستفادة من التكنولوجيا المتقدمة لتخطي أصعب التحديات الراهنة التي تواجه قطاع الدفاع. ونتطلع إلى مشاركة رؤانا حول المعلومات الجغرافية المكانية الآنية واستكشاف آفاق جديدة للابتكار والنمو الاستراتيجي في مجتمع الدفاع العالمي". ومع حضور كبرى الشركات والخبراء العالميين، ستسهم الريادة الفكرية التي سيقدمها معرضا آيدكس ونافدكس 2025 في إبرام شراكات تجارية جديدة ورعاية الشركات الناشئة وتسريع تطوير التكنولوجيا الجديدة لتشكيل مستقبل قطاع الدفاع والأمن. وسيمثل المعرضان لحظة محورية للأطراف المعنية ضمن القطاع، حيث سيقودان نقاشات تستشرف المستقبل وترعى تعاوناً سيحدد ملامح الجيل المقبل من الحلول الدفاعية. نبذة عن "بلاك سكاي" تشكّل "بلاك سكاي" شركة معلومات فضائية آنية تقدّم صوراً وتحليلات ومراقبة عالية التردد حسب الطلب للمواقع والأصول الاقتصادية والأحداث الأكثر أهمية واستراتيجية حول العالم. تمتلك وتدير "بلاك سكاي" نظام معلومات تجارية آنية مصمم خصيصاً يعدّ من الأكثر تقدماً في القطاع، ويجمع بين قوة منصة برمجيات "بلاك سكاي سبكترا" للمهام والتحليلات وكوكبة الشركة من الأقمار الصناعية منخفضة المدار. ومن خلال "بلاك سكاي"، يمكن للعملاء رؤية التغييرات وفهمها واستشرافها لامتلاك أفضلية تكتيكية واستراتيجية حاسمة، مع التصرف بسرعة وبصورة سبّاقة. وتحظى الشركة بثقة مجموعة من الجهات الحكومية الأمريكية والدولية والشركات التجارية والمؤسسات حول العالم. ويقع مقر "بلاك سكاي" في منطقة هيرندون بولاية فيرجينيا، ويجري تداول أسهمها في بورصة نيويورك تحت رمز BKSY. -انتهى-