أحدث الأخبار مع #سعيدالناصري


كش 24
منذ 2 أيام
- سياسة
- كش 24
الناصري يتهم 'إسكوبار الصحراء' ولطيفة رأفت بتضليل العدالة
كعادته خلال جلسات محاكمته، ظهر الرئيس السابق لنادي الوداد الرياضي محافظا على أناقته المعهودة في جلسة اليوم الجمعة 23 ماي 2025. وحسب ما عاينت "كشـ24"، ظل المتهم سعيد الناصري يراجع أوراقا داخل القفص الزجاجي، لحظات قبل بداية جلسة استنطاقه للمرة الخامسة على التوالي. وواصلت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالدارالبيضاء، اليوم الجمعة، جلسات محاكمة المتهمين في ملف ما يعرف بشبكة "إسكوبار الصحراء". وتمسك الناصري بمواجهة لطيفة رأفت ومصرحين أمام المحكمة بدعوى تضليل العدالة في جملة من الوقائع المنسوبة إليه حسب محاضر الفرقة الوطنية وقاضي التحقيق. واتهم الناصري المغنية لطيفة رأفت بتقديم تصريحات متناقضة وفبركة وقائع وهمية، مثل واقعة تسلمه كيسا بلاسيتيكا يحتوي على مبلغ 2 مليار سنتيم نقدا من الحاج "المالي". واسترسل الناصري بنبرة منفعلة قليلا : "كاينة لطيفة عند الشرطة، ولطيفة عند قاضي التحقيق، ولطيفة عند الصحافة وأنا التمس حضورها أمام المحكمة لمواجهتها.. شكون غادي نتيقوا؟". ونفى الناصري واقعة اختياره مجموعة من الخواتم الذهبية من أجل عرضها على المغنية لطيفة رأفت. كما استغرب الرئيس السابق لمجلس عمالة البيضاء من اتهامه بالتوسط للحاج المالي من أجل نيل الجنسية المغربية عبر شهادة انتساب للزاوية الناصرية. وصرح سعيد الناصري أمام القاضي علي الطرشي، أن زيارة الولي الصالح سيدي أحمد بن ناصر ليست شرطا للحصول على الجنسية المغربية، موضحا أن الزاوية تمنح شهادة انتساب رمزية، مشددا على أن هذه الوقائع من نسج خيال المالي ولطيفة رأفت. وأضاف الناصري، أن جميع الادعاءات التي جاءت على خلفية هذا الموضوع كاذبة ولا أساس لها من الصحة، ومن بينها قضية منح المالي 150 مليون سنتيم للجهة المنظمة لمهرجان زاكورة واستغلالها في حملة انتخابية سابقة لآوانها، مشددا أمام الهيئة أنه يتوفر على وثائق من المنظمين تثبت أن المعني لم يكن ضمن المدعوين أو الضيوف الرسميين.


اليوم 24
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليوم 24
الناصري ينكر تهمة الاتجار بالمخدرات : لا علاقة لي بتهريبها وتصريحات "إسكوبار الصحراء" ضدي من وحي خياله
أنكر سعيد الناصري، القيادي السابق بحزب الأصالة والمعاصرة، الجمعة، علاقته بشبكة تهريب الدولي المخدرات التي يتزعمها الحاج بن ابراهيم الملقب ب »إسكوبار الصحراء ». وجاء نفي الناصري رداً على تصريحات « إسكوبار » لدى الشرطة الذي كسف أن الناصري « كان له دور « منسق لوجسيتكي لأفراد هذه الشبكة، التي تضم عبد النبي بعيوي ومير بلقاسم وشقيقين غيزاوي ». وأكد سعيد الناصري » أن هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة، وأنها من تلفيق « المالي » ومن معه، بما في ذلك توفيق زنطار، لطيفة رأفت، وفدوى أزيرار ». قال « المالي » حين الاستماع إليه من طرف الشرطة، إن الناصري كان ضمن عمليات تهريب المخدرات، في عمليتي، الأولى تتعلق ب300 كيلوغرام من مخدر الشيرا اقتناها من طرف غيزاوي والثانية تتعلق بتهريب 500 كيلوغرام اقتناها من طرف « الحاج عيسى »؛ غير أن المثير أن الحاج ابن براهيم استقى معلوماته هذه من شخص يدعى خيسوس، يقطن في إسبانيا ». نفى سعيد الناصري هذه الأقوال بشدة، متسائلا عن دليل يثبت تصريح « المالي »، مضيفا، أن « تضارب وتناقض » أقوال الحاج بن براهيم، تثير الشكوك، قائلا: » غير كيدوي »، أجابه القاضي، « أنت أيضا كدوي ». وأوضح الناصري كذلك، أن » الحديث عن عملية تهريب 10 أطنان من الشيرا ومناقشة تفاصيلها مع « بعيوي » بورش تكسير الأحجار بحضوري وحضور « مير » عبر باخرة يملكها « باتريك »، هو محض افتراء ». وأضاف أن « المحضر يتحدث عن تواريخ متضاربة لورش تكسير الأحجار عام 2006، بينما « مير » يؤكد أنه لم يرني قط. كل هذا الكلام هو من نسج خيال « المالي ». وبخصوص توصل « إسكوبار » بشريحة مرسلة من طرف الناصري عبر موظف في سجن الجديدة، علق سعيد الناصري حول هذه النقطة، بقوله: »فيما يخص الادعاء بأنني أرسلت شريحة هاتف لموظف بهدف التنسيق على ترحيله وهو في السجن، أطلب استدعاء هذا الموظف لإثبات هذا الزعم، فأنا لم أره قط ».


اليوم 24
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليوم 24
المحكمة تستفسر الناصري عن مصدر أموال ضخمة وضعت في حسابه وحساب ابنه..
استفسر المستشار علي الطرشي، بمحكمة الاستئناف بمدينة الدار البيضاء، يوم الجمعة، سعيد الناصري الرئيس الأسبق لنادي الوداد البيضاوي عن منشأ المبالغ المالية الضخمة التي تَوَصَّل بها من طرف شخصيات معروفة في حزبه « الأصالة والمعاصرة ». مجموع هذه المبالغ الضخمة، كانت تُودَعُ في حسابه أو في حساب ابنه، وذلك لكون حساب الوداد كان محجوزًا، بحسب قوله. وذكر القاضي أسماء آيت منا وعبد الرحيم بنضو، بالإضافة إلى صلاح الدين أبو غالي وأسماء أخرى لا تنتمي إلى الحزب. وفسر سعيد الناصري أن هؤلاء الأشخاص يُعَدُّون من محبي نادي الوداد البيضاوي، وبعضهم تجمعه به علاقة صداقة وثقة وانتماء للحزب كذلك. وشدد الناصري على أن هذه المبالغ أُرسِلَتْ جميعها إلى نادي الوداد، الذي كان في تلك الفترة، أي قبل ترشحه لرئاسته، حيث كان الفريق يعاني من ديون ثقيلة، وهي الأموال التي توصل بها هذا الأخير عبر دفوعات. وأكد أنه أخبر بعض أعضاء الحزب بأنه لن يترشح لرئاسة الوداد إلا بعد أن يتوصل بمبالغ يستفيد منها النادي. وهذا ما حصل بالفعل. واجه القاضي الناصري بتصريح أبو الغالي، زميله في الحزب، لدى الشرطة، حول مبلغ 2 مليون درهم. لم ينكر سعيد الناصري توصله بهذا المبلغ، موضحًا أنه باع قطعة أرضية مجهزة لأبو غالي، قائلًا: « فلوسي هادوك ما صدقهمش عليّ ». وأشار الناصري، المتابع في حالة إعتقال على ذمة ملف « اسكوبار الصحراء « إلى أنه رجل أعمال يُجَهِّزُ قطعًا أرضية وينفق مبالغ ضخمة على تجهيزها من أجل بيعها، قائلًا: « خسرت عليها أموالًا » في إشارة إلى بيعه الأرض، مضيفا : »بعت له ليربح؛ أنا هيأت له الأرض ليربح ». أما بخصوص عبد الرحيم بنضو، فقال إنه من محبي نادي الرجاء البيضاوي، ورغم ذلك قدم هبات مالية دعمًا منه للوداد، وذلك في إطار الصداقة التي تجمعهما وعلاقة الأعمال أيضًا، بحسب قوله. وأضاف، « هؤلاء الأشخاص أعطوا أموالًا لفائدة النادي، ونحن الآن نشهر بهم مع الأسف..، أوردنا أسماءهم في المجلس العام وأرسلنا لهم رسالة شكر ». وسأله القاضي: « ما هي ضمانة هؤلاء الأشخاص بأنك ستترأس النادي؟ »، أجاب: « علاقة الصداقة التي تربطني بهم ». وشدد على أنه توصل بمبالغ هامة من محبي ومنخرطي الوداد، مبرزا أن « هؤلاء يحبون الوداد ».


كازاوي
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- كازاوي
الناصري يطالب بمواجهة لطيفة رأفت وعبد الواحد شوقي قضية 'إسكوبار الصحراء'
واصلت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، النظر في الملف القضائي المعروف إعلاميا ب 'قضية إسكوبار الصحراء 'والذي يتابع فيه عدد من المتهمين من العيار الثقيل نظير ،محمد البعيوي البرلماني ورىيس مجلس جهة الشرق السابق ،وسعيد الناصري الرئيس السابق لنادي الوداد الرياضي ورئيس مجلس عمالة الدارالبيضاء سابقا،بتهم ثقيلة تشمل التزوير في محرر رسمي، والمشاركة في اتفاقات تهدف إلى الاتجار بالمخدرات، واستغلال النفوذ، والنصب، والتأثير على الشهود، ومباشرة أعمال تمس بالحرية الفردية سعيد الناصري أدلى خلال جلسة أمس الجمعة بمجموعة من التصريحات والدفوعات في محاولة لدحض التهم المنسوبة إليه. وأكد الناصري، في معرض استنطاقه من قبل الهيئة القضائية التي يرأسها القاضي علي الطرشي، أن ما ورد في التسجيلات الصوتية بشأن تدخل وزير العدل في ملف ترحيل المالي الحاج أحمد بن إبراهيم لا أساس له من الصحة، مبرزًا أن السيدة المسماة فدوى.أ، التي تزعم زواجها من 'المالي'، نسبت إليه أقوالاً لم تصدر عنه. وقال في هذا السياق: 'لا وجود لاسم الوزير في أي من التفريغات الرسمية'. الناصري صرح أن فدوى سبق أن قصدت منزله مرة واحدة، طالبة منه مساعدة مالية بقيمة 40 ألف درهم قصد العودة إلى موريتانيا، مدعية أن لها ابناً من ذوي الاحتياجات الخاصة، غير أنه نفى أن يكون قد سلمها أي مبلغ مالي، معتمدًا على ما ورد في محاضر الشرطة القضائية. وفي رده على الاتهامات المتعلقة بإحدى الشقق الواقعة بحي 'بارك بلازا' بالمحمدية، نفى الناصري أي علاقة له بها لا من قريب ولا من بعيد، وأن ملكيته تعود إلى شقة أخرى، مشددًا على أن ما صرّح به بعض الشهود بشأن حفلات ماجنة وكؤوس خمر داخل الشقة 'محض افتراء'، على حد قوله. من جهة أخرى، جدد سعيد الناصري طلبه استدعاء مجموعة من الأسماء للمواجهة، وفي مقدمتهم الفنانة المغربية لطيفة رأفت، والبرلماني عبد الواحد شوقي، وذلك لتفنيد ما اعتبره 'تصريحات كاذبة'، مؤكداً: 'في كل مرة أُجبر على الرد على مزاعم غير صحيحة.. أطالب بمواجهتهم أمام المحكمة'. ورداً على هذا الملتمس، قال القاضي علي الطرشي مخاطبًا المتهم: 'نعم، تطلب ذلك في كل مرة، وسنجيبك في الوقت المناسب'، في إشارة إلى أن المحكمة ستبتّ في هذه الطلبات خلال مرحلة المداولة. وبخصوص الشقة الموجودة بحي الفتح بالرباط، صرح الناصري المتهم ،أن ملكيتها لاتعود لأي من الحاج بن إبراهيم ولا الرئيس السابق لجهة الشرق عبد النبي بعيوي، مؤكدا على أن وضعيتها القانونية كانت سليمة إلى غاية سنة 2015، وهي الفترة التي كان فيها 'المالي' لا يزال في موريتانيا.


LE12
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LE12
الوداد في جلسة محاكمة الناصري.. حقائق مثيرة حول هذه الوقائع والأحداث
السيدة إرتكبت خطأ جسيما كلف خزينة ما يزيد عن مليار و600 مليون سنتيم، والذي بمقتضاه اتخذ قرار الاستغاء عنها، بهذا الخصوص قدم وثيقة من 'الفيفا'. جمال بورفيسي – شهدت جلسة محاكمة سعيد الناصري، الرئيس السابق لنادي الوداد الرياضي، المتابع في ملف 'إسكوبار الصحراء'، معطيات مثيرة كشف عنها دفاعه، خلال جلسة اليوم الجمعة بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وأكد دفاع الناصري، المحامي امبارك المسكيني، أن الجلسة أظهرت معطيات توضح من كان يحرك خيوط القضية من وراء الستار. وأوضح أن موكله قدم إشهادًا مكتوبًا من طرف شخص أفاد بأنه تم الاتصال به من طرف شخص معيّن، ذكره الناصري بالاسم، حرّضه على الإدلاء بشهادة زور. ونفى المسكيني، في تصريحات صحفية، أن يكون الشخص المعني له أي صلة بالمؤسسة الأمنية، موضحًا أن الأمر يتعلق بشخص أو شخصين تواصلا مع عدد من الشهود لإقناعهم بالإدلاء بمعطيات غير صحيحة، مقابل إغراءات مالية، حسب تعبيره. وأضاف المحامي أن جلسة اليوم عرفت كذلك إثارة موضوع شقة بمدينة طنجة، قال الناصري في وقت سابق إنها في ملكيته، غير أن الحاج ابن إبراهيم، الملقب بـ'المالي'، صرّح بأنها تعود إليه. ليعود الناصري لاحقًا ويؤكد أنه لا يملك أي شقة في طنجة، موضحًا أن تصريحه السابق كان فقط لاختبار صدق 'المالي'، وكشف تناقض أقواله. وفي سياق استعراضه لبعض الأقوال المتناقضة، تساءل الدفاع عن كيفية تعيين شخص كان يشتغل ضمن صفوف القوات المساعدة، ولم يحل إلى التقاعد إلا سنة 2017، مديرًا للمركب الرياضي بنجلون منذ سنة 2011، بحسب ما ورد على لسان صهر سعيد الناصري (زوج شقيقته). واعتبر الدفاع أن الجمع بين الوظيفة الرسمية وإدارة المركب أمر غير منطقي. كما أثير خلال الجلسة اسم سيدة زعمت أنها تعرضت للطرد من طرف الناصري سنة 2023، غير أن الأخير قدّم وثائق موقّعة من طرف إدارة الوداد تثبت أن المعنية بالأمر غادرت النادي سنة 2019، وهو ما أكده أيضًا المدير القانوني للنادي. وأوضح الدفاع أن هذه السيدة ارتكبت خطأ جسيماً كبّد خزينة النادي خسائر تجاوزت مليارًا و600 مليون سنتيم، ما استدعى اتخاذ قرار بالاستغناء عنها. وفي هذا الصدد، قدّم الناصري وثيقة من 'الفيفا' تشير إلى توصّلها بمراسلة من رئيس الوداد آنذاك تفيد بأن الموظفة المعنية لم تعد تشتغل بالنادي منذ 2019، بالإضافة إلى مراسلة مماثلة وُجّهت إلى الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. وتساءل دفاع الناصري: كيف تحولت هذه السيدة إلى شاهدة سنة 2023، مدعية أنها ظلت تشتغل بالنادي إلى غاية ذلك التاريخ، خلافًا لما تثبته الوثائق الرسمية؟ وفي جانب آخر من الجلسة، تم التطرق إلى قضية ست سيارات كانت مركونة بمقر النادي. وقد أقرّ سعيد الناصري بوجود السيارات في المركب، موضحًا أنها تعود لشخص كان على علاقة بالنادي، وطلب إذنًا مؤقتًا بركنها في فضاء المركب. ونفى الناصري أن تكون تلك السيارات في ملكيته، مشيرًا إلى أن من صرّح بخلاف ذلك هم في الغالب حراس أمن أو أشخاص يشتغلون بالمركب. كما ذكر شاهد آخر أن السيارات كانت مركونة في فيلا يملكها الناصري. وخلص دفاع الرئيس السابق للوداد إلى أن ملف المتابعة بُني على تصريحات لأشخاص يحملون عداوات شخصية تجاه موكله. وقد قررت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء تأجيل البت في القضية إلى يوم الجمعة 23 ماي الجاري.