أحدث الأخبار مع #سعيدخطيبي


الميادين
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الميادين
سعيد خطيبي يصدر "أغالب مجرى النهر"
صدرت حديثاً عن "دار نوفل، هاشيت أنطوان" في بيروت، رواية "أغالب مجرى النهر" للجزائري سعيد خطيبي (1984). وفيها يصور الكاتب، أناساً انتهت بهم الحياة أسرى أقدارهم. وتنطلق الرواية التي تقع في 288 صفحة، من رغبة في القتل، وتنتهي برغبة في العيش. تبدأ من الموت وتصل إلى الحياة. شخصياتها تحكي عن عالم يتداعى، وتواجه كآبتها بالسخرية. هي رواية الخاص والعام، ورواية اغتراب الذوات داخل أزماتها، كمثل من يقاوم مجرى النهر. وجاء في نبذة الناشر، "في هذه الرواية، مشرحة، عيادة، وغرفة تحقيق تستجوب فيها امرأة متهمة بمقتل زوجها. في الطرف الآخر من المدينة، مناضلون قدامى يرجون رفع تهمة العمالة التي لفقت لهم. حدثان مختلفان تتكشف العلاقة بينهما مع تقدم الرواية، التي تؤرخ لنصف قرن من تاريخ الجزائر، من الحرب العالمية الثانية حتى مطلع التسعينيات، مروراً بحرب التحرير وما تلاها. وتكشف اللثام عن أزمات اجتماعية مسكوت عنها مثل: الشروخ بين الأجيال، الهوة بين الآباء والأبناء، الزيجات الفاشلة والهرب منها إلى العلاقات السرية، الأمومة ومشقاتها، التبرع بالأعضاء البشرية والاتجار بها. في هذه الرواية أناس من مدينة نائية في الأطراف متسلحون بالأمل، معلقة أقدارهم بشخص آت إليهم من عاصمة البلاد". يذكر أن خطيبي أصدر 5 روايات آخرها "نهاية الصحراء" (نوفل، 2022) التي حازت جائزة الشيخ زايد للكتاب (دورة 2023). ترجمت رواياته إلى 7 لغات.


صحيفة الخليج
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
اغتراب الذوات في «أغالب مجرى النهر» لسعيد خطيبي
بيروت: «الخليج» صدرت حديثاً عن دار نوفل - هاشيت أنطوان رواية «أغالب مجرى النهر» للكاتب الجزائري سعيد خطيبي. وفيها يصوّر الكاتب، على نحو أخّاذ، أناساً انتهتْ بهم الحياة أسرى أقدارهم. «أغالب مجرى النهر»، رواية تصوّر ببراعة الانتظار المحموم للمنتظرين، الذين آثروا مقاومة اليقين بالشك، متشبثين بحقهم في الأمل. هي رواية الخاصّ والعامّ، ورواية اغتراب الذوات داخل أزماتها، كمثل من يقاوم مجرى النهر. تنطلق رواية «أغالب مجرى النهر»، التي تقع في 288 صفحة، من رغبة في القتل، وتنتهي برغبة في العيش. تبدأ من الموت وتصل إلى الحياة. شخصياتها تحكي عن عالم يتداعى، وتواجه كآبتها بالسخرية. وجاء في نبذة الناشر: في هذه الرواية، مشرحة، عيادة، وغرفة تحقيق تُستجوَب فيها امرأةٌ متّهمةٌ بمقتل زوجها. في الطرف الآخر من المدينة، مناضلون قدامى يرجون رفع تهمة العمالة التي لُفّقَت لهم. حدثان مختلفان تتكشّف العلاقة بينهما مع تقدّم الرواية، التي تؤرّخ لنصف قرنٍ من تاريخ الجزائر، من الحرب العالميّة الثانية حتّى مطلع التسعينات، مروراً بحرب التحرير وما تلاها. وتكشف اللثام عن أزماتٍ اجتماعيّةٍ مسكوتٍ عنها مثل: الشروخ بين الأجيال، الهوّة بين الآباء والأبناء، الزيجات الفاشلة والهرب منها إلى العلاقات السرّيّة، الأمومة ومشقّاتها، التبرّع بالأعضاء البشريّة والاتجار بها...إلخ. في هذه الرواية أناس من مدينة نائية في الأطراف متسلّحون بالأمل، معلّقة أقدارهم بشخص آتٍ إليهم من عاصمة البلاد. «تسير حبكة الرواية سيراً تصاعديّاً لا يملك معه المتلقّي سوى مواصلة القراءة «بهاء بن نوّار – كرّاس الثقافة (الجزائر) سعيد خطيبي – كاتب جزائري (مواليد بوسعادة، 1984)، حاصل على ماجستير في الدراسات الثقافيّة من جامعة السوربون، وليسانس في الأدب الفرنسي من جامعة الجزائر. صدرتْ له خمس روايات آخرها «نهاية الصحراء» (نوفل، 2022) التي حازت جائزة الشيخ زايد للكتاب (دورة 2023). تُرجمتْ رواياته إلى سبع لغات.


إيطاليا تلغراف
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- إيطاليا تلغراف
جديد "نوفل": "أغالب مجرى النهر" للكاتب الجزائري سعيد خطيبي
إيطاليا تلغراف صدرت حديثاً عن دار نوفل – هاشيت أنطوان رواية 'أغالب مجرى النهر' للكاتب الجزائري سعيد خطيبي. وفيها يصوّر الكاتب، على نحو أخّاذ، أناسًا انتهتْ بهم الحياة أسرى أقدارهم. 'أغالب مجرى النهر'، رواية تصوّر ببراعة الانتظار المحموم للمنتظرين، الذين آثروا مقاومة اليقين بالشك، متشبثين بحقهم في الأمل. هي رواية الخاصّ والعامّ، ورواية اغتراب الذوات داخل أزماتها، كمثل من يقاوم مجرى النهر. تنطلق رواية 'أغالب مجرى النهر'، التي تقع في 288 صفحة، من رغبة في القتل، وتنتهي برغبة في العيش. تبدأ من الموت وتصل إلى الحياة. شخصياتها تحكي عن عالم يتداعى، وتواجه كآبتها بالسخرية. وجاء في نبذة الناشر: في هذه الرواية، مشرحة، عيادة، وغرفة تحقيق تُستجوَب فيها امرأةٌ متّهمةٌ بمقتل زوجها. في الطرف الآخر من المدينة، مناضلون قدامى يرجون رفع تهمة العمالة التي لُفّقَت لهم. حدثان مختلفان تتكشّف العلاقة بينهما مع تقدّم الرواية، التي تؤرّخ لنصف قرنٍ من تاريخ الجزائر، من الحرب العالميّة الثانية حتّى مطلع التسعينيّات، مرورًا بحرب التحرير وما تلاها. وتكشف اللثام عن أزماتٍ اجتماعيّةٍ مسكوتٍ عنها مثل: الشروخ بين الأجيال، الهوّة بين الآباء والأبناء، الزيجات الفاشلة والهرب منها إلى العلاقات السرّيّة، الأمومة ومشقّاتها، التبرّع بالأعضاء البشريّة والاتجار بها… في هذه الرواية أناس من مدينة نائية في الأطراف متسلّحون بالأمل، معلّقة أقدارهم بشخص آتٍ إليهم من عاصمة البلاد. «تسير حبكة الرواية سيرًا تصاعديًّا لا يملك معه المتلقّي سوى مواصلة القراءة« بهاء بن نوّار – كرّاس الثقافة (الجزائر) سعيد خطيبي – كاتب جزائري (مواليد بوسعادة، 1984)، حاصل على ماجستير في الدراسات الثقافيّة من جامعة السوربون، وليسانس في الأدب الفرنسي من جامعة الجزائر. صدرتْ له خمس روايات آخرها «نهاية الصحراء» (نوفل، 2022) التي حازت جائزة الشيخ زايد للكتاب (دورة 2023). تُرجمتْ رواياته إلى سبع لغات.


البلاد البحرينية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
للقراءة: رواية "أغالب مجرى النهر"
صدرت حديثاً عن دار نوفل - هاشيت أنطوان رواية "أغالب مجرى النهر" للكاتب الجزائري سعيد خطيبي. وفيها يصوّر الكاتب، على نحو أخّاذ، أناسًا انتهتْ بهم الحياة أسرى أقدارهم. "أغالب مجرى النهر"، رواية تصوّر ببراعة الانتظار المحموم للمنتظرين، الذين آثروا مقاومة اليقين بالشك، متشبثين بحقهم في الأمل. هي رواية الخاصّ والعامّ، ورواية اغتراب الذوات داخل أزماتها، كمثل من يقاوم مجرى النهر. تنطلق رواية "أغالب مجرى النهر"، التي تقع في 288 صفحة، من رغبة في القتل، وتنتهي برغبة في العيش. تبدأ من الموت وتصل إلى الحياة. شخصياتها تحكي عن عالم يتداعى، وتواجه كآبتها بالسخرية. في هذه الرواية، مشرحة، عيادة، وغرفة تحقيق تُستجوَب فيها امرأةٌ متّهمةٌ بمقتل زوجها. في الطرف الآخر من المدينة، مناضلون قدامى يرجون رفع تهمة العمالة التي لُفّقَت لهم. حدثان مختلفان تتكشّف العلاقة بينهما مع تقدّم الرواية، التي تؤرّخ لنصف قرنٍ من تاريخ الجزائر، من الحرب العالميّة الثانية حتّى مطلع التسعينيّات، مرورًا بحرب التحرير وما تلاها. وتكشف اللثام عن أزماتٍ اجتماعيّةٍ مسكوتٍ عنها مثل: الشروخ بين الأجيال، الهوّة بين الآباء والأبناء، الزيجات الفاشلة والهرب منها إلى العلاقات السرّيّة، الأمومة ومشقّاتها، التبرّع بالأعضاء البشريّة والاتجار بها... في هذه الرواية أناس من مدينة نائية في الأطراف متسلّحون بالأمل، معلّقة أقدارهم بشخص آتٍ إليهم من عاصمة البلاد.

جزايرس
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- جزايرس
"أغالب مجرى النهر" جديد سعيد خطيبي
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. تستعرض الرواية قصة امرأة شابة، يتم التحقيق معها بتهمة قتل زوجها، بينما في الطرف الآخر من المدينة، يحاول مناضلون قدامى رفع التهم الملفّقة التي وُجهت لهم. وينعكس هذا الصراع بين الأفراد وماضيهم على مجريات الأحداث بشكل معقد. ويكشف عن تأثيرات الماضي الاستعماري العميقة على حياة الجزائريين. في "أغالب مجرى النهر" يتناول سعيد خطيبي، الصراع النفسي الداخلي للأفراد الذين يسعون لتحرير أنفسهم من قيد ماضيهم الدموي والمظلم. وهو إرث تركه الاستعمار الفرنسي على المجتمع الجزائري، خاصة بعد حرب التحرير. الرواية تقدم صورة دقيقة عن الجزائر، حيث لايزال الأفراد يحملون ذكريات عنف ماضيهم، ويواجهون تحديات هائلة في محاولات تجاوزها. وتقع أحداث الرواية في بلدة نائية في جنوب الجزائر، حيث الصيف يمتد لستة أشهر. فبين جدران مشرحة وعيادة وغرفة تحقيق، تتكشف الحقائق تدريجيا عن العلاقة بين المرأة الشابة ووالدها، التي تبدو في البداية متينة، ولكن سرعان ما تظهر توترات تخفيها وراء الستار.ومن خلال هذه الحبكة البوليسية المعقدة يستعرض سعيد خطيبي كيفية تأثير التاريخ العنيف في تشكيل مصائر الأفراد، ومدى قوة ذلك التأثير في دفعهم نحو مصير لا يتوافق مع أحلامهم. وتستعرض الرواية التساؤل المهم: هل يمكن الإنسانَ التحرر من عبء ماضيه؟. يُذكر أن سعيد خطيبي من مواليد عام 1984. وهو كاتب جزائري بارز، له خمس روايات منشورة. نال العديد من الجوائز الأدبية المرموقة، من بينها جائزة كتارا عام 2017 عن روايته "أربعون عاما في انتظار إيزابيل". وآخر أعماله كانت رواية "نهاية الصحراء"، التي صدرت عام 2022، وحازت على جائزة الشيخ زايد للكتاب في دورة 2023. وتم ترجمتها مؤخرا إلى اللغة السلوفينية.