logo
#

أحدث الأخبار مع #سعيدمباركبنخرباش،

«دبي للثقافة» تواكب شهر القراءة بمبادرات معرفية وجلسات مُلهمة
«دبي للثقافة» تواكب شهر القراءة بمبادرات معرفية وجلسات مُلهمة

الإمارات اليوم

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«دبي للثقافة» تواكب شهر القراءة بمبادرات معرفية وجلسات مُلهمة

أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) عن تنظيم سلسلة من ورش العمل والجلسات القرائية في جميع فروع مكتبات دبي العامة التابعة لها، تزامناً مع شهر القراءة 2025 الذي يقام تحت شعار «الإمارات تقرأ»، ويأتي ذلك في سياق التزامات الهيئة ودعمها للاستراتيجية الوطنية للقراءة 2016 – 2026 الهادفة إلى تعزيز القيم الثقافية لدى الأفراد، ودعم كل مجالات الفنون والآداب، والإسهام في نشر الوعي بأهمية القراءة وتأثيراتها على المجتمع. وأكد المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، الدكتور سعيد مبارك بن خرباش، حرص الهيئة على تمكين المنظومة الثقافية، وتعزيز ثقافة القراءة واستدامتها، وتحفيز الأفراد على ممارستها وجعلها عادة مجتمعية يومية. وقال: «تحول شهر القراءة إلى ملتقى أدبي وفكري سنوي، بما يحمله من قيم ثقافية ثمينة، وقدرة عالية على رفع مستوى الوعي، ونشر المعرفة بين أفراد المجتمع، كما يمثل موسماً للاحتفاء بالكتاب والمثقفين ورواد الفكر، بفضل ما يتضمنه من مبادرات وفعاليات نوعية تسهم في بناء أجيال قارئة ومثقفة قادرة على قيادة مسيرة التنمية وتحقيق طموحات الدولة وتطلعاتها المستقبلية». وعلى مدار شهر القراءة الذي بدأ من 20 فبراير ويستمر حتى 31 مارس، تفتح مكتبات دبي العامة أبوابها أمام عشاق القراءة الذين سيكونون على موعد مع سلسلة من الجلسات النقاشية والقرائية، بمشاركة نخبة من الكتاب والأدباء، بينما يناقش الكاتب عبيد إبراهيم بوملحة تفاصيل روايته «حرب السولجر» خلال جلسة قرائية تنظمها مكتبة الصفا للفنون والتصميم، في حين ستشرف الكاتبة الصحافية عائشة سلطان على ورشة «المقال الصحفي» التي ستركز على أساليب وتقنيات كتابة المقال الصحفي. وفي إطار مبادرة «حديث المكتبات» التي تندرج تحت مظلة مشروع «مدارس الحياة»، تستضيف مكتبة الصفا للفنون والتصميم، المخرج مصطفى جواد، الذي سيقدم ورشة «أساسيات الرسوم المتحركة: من الفكرة إلى الإبداع»، بهدف تزويد المشاركين بما يحتاجونه من مهارات أساسية في مجال الرسوم المتحركة، بدءاً من تطوير الأفكار وكتابة السيناريو، وتصميم الشخصيات والخلفيات، وصولاً إلى تقنيات التحريك والمونتاج. كما أعدت مكتبات دبي العامة لزوارها الصغار برنامجاً حافلاً بورش العمل، من بينها ورشة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه» التي ستقدمها عائشة المرزوقي في مكتبة الطوار، وستشرف موظفات المكتبة على ورشة «عالم المسرح» لتعريف الأطفال بأهمية المسرح كوسيلة للتعبير الثقافي. وتستضيف مكتبة الراشدية جلسة قرائية في قصة «صديقي الأسد»، لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، التي تسلط الضوء على أهمية التحلي بالشجاعة ومواجهة التحديات، بينما ستتولى الكاتبة ميثاء الخياط والرسامة حصة المهيري تقديم ورشة «ابنة غواص اللؤلؤ»، وخلالها سيتعرف المشاركون إلى كواليس تأليف قصة «ابنة غواص اللؤلؤ»، الفائزة بجائزة اتصالات لكتاب الطفل. وستقدم الكاتبة ربى يونس في مكتبة المنخول جلسة «رحلة مع كتاب» التي ستمكن الأطفال من استكشاف رحلة الكاتب أثناء تأليف كتابه الأول، وسيشرف خبراء «أربيكلي» على ورشة «اللغة العربية في الطبيعة: الرمان» التي تركز على معاني الكلمات العربية المرتبطة بالرمان. وستشهد مكتبة أم سقيم تنظيم ثلاث جلسات قرائية، هي «عين طويلة» و«سلحوفة تبحث عن أمها»، و«نورة والغيمة»، وفيها تقدم إيمان سمير قراءات لقصص مختلفة، إضافة إلى مجموعة من الأنشطة التي تحفز الأطفال على الاهتمام بالبيئة، وسينظم موظفو مكتبات المنخول ملتقى «اقرأ»، وذلك في مدرستي الشيخ راشد بن سعيد، وسكينة بنت الحسين. وستطل الكاتبة سارة عبدالله على زوار مكتبة الصفا للفنون والتصميم لتشاركهم قراءة قصتها «ذكرى للبيع»، بالتعاون مع جمعية النهضة النسائية، وسيحتفي زوار مكتبة حتا الصغار باللغة العربية من خلال ورشة «بالونة الحروف»، فيما سيقومون خلال جلسة «وجوه عالمية» برحلة بحث عن قصص نوعية تُبرز شخصيات مميزة على المستويين المحلي والعالمي، كما تنظم مكتبات دبي العامة، بالتعاون مع مؤسسة كلمات في مجلس الخوانيج قراءة قصصية لكتب مكتوبة بلغة بطريقة برايل لأصحاب الهمم. من جهة ثانية، تنظم «دبي للثقافة»، بالتعاون مع مركز دبي المالي العالمي، «معرض الكتب المستعملة»، بهدف الإسهام في دعم حملة التبرع بالكتب التي ستقام بالتزامن مع يوم زايد للعمل الإنساني، وسيتيح المعرض لزواره فرصة الحصول على مجموعة مميزة من الكتب في مختلف التخصصات بأسعار رمزية، تراوح بين درهمين و10 دراهم.

«دبي للثقافة» تواكب شهر القراءة بفعاليات متنوعة
«دبي للثقافة» تواكب شهر القراءة بفعاليات متنوعة

الاتحاد

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«دبي للثقافة» تواكب شهر القراءة بفعاليات متنوعة

دبي (الاتحاد) أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» تنظيم سلسلة من ورش العمل والجلسات القرائية في كافة فروع مكتبات دبي العامة التابعة لها، تزامناً مع شهر القراءة 2025 الذي يقام تحت شعار «الإمارات تقرأ»، ويأتي ذلك في سياق التزامات الهيئة ودعمها للاستراتيجية الوطنية للقراءة 2016 - 2026 الهادفة إلى تعزيز القيم الثقافية لدى الأفراد، ودعم كافة مجالات الفنون والآداب، والمساهمة في نشر الوعي بأهمية القراءة وتأثيراتها على المجتمع. في هذا الإطار، أشار الدكتور سعيد مبارك بن خرباش، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، إلى حرص الهيئة على تمكين المنظومة الثقافية وتعزيز ثقافة القراءة واستدامتها، وتحفيز الأفراد على ممارستها وجعلها عادة مجتمعية يومية. وقال: «تحول شهر القراءة إلى ملتقى أدبي وفكري سنوي، بما يحمله من قيم ثقافية ثمينة، وقدرة عالية على رفع مستوى الوعي، ونشر المعرفة بين أفراد المجتمع، كما يمثل موسماً للاحتفاء بالكتاب والمثقفين ورواد الفكر، بفضل ما يتضمنه من مبادرات وفعاليات نوعية تساهم في بناء أجيال قارئة ومثقفة قادرة على قيادة مسيرة التنمية وتحقيق طموحات الدولة وتطلعاتها المستقبلية»، لافتاً إلى أن «دبي للثقافة» أعدت لهذا الشهر برنامجاً متكاملاً تسعى من خلاله إلى فتح الآفاق أمام الجمهور ومنحه فرصة الاستمتاع بالقراءة في مختلف المجالات، واقتناء الكتب القيمة التي تُثري العقول وتنمي المعارف. وعلى مدار شهر القراءة الذي سيقام خلال الفترة، ستفتح مكتبات دبي العامة أبوابها أمام عشاق القراءة، الذين سيكونون على موعد مع سلسلة من الجلسات النقاشية والقرائية بمشاركة نخبة من الكتاب والأدباء، بينما يناقش الكاتب عبيد إبراهيم بوملحة تفاصيل روايته «حرب السولجر» خلال جلسة قرائية مميزة تنظمها مكتبة الصفا للفنون والتصميم، في حين ستشرف الكاتبة والصحفية عائشة سلطان على ورشة «المقال الصحفي»، والتي ستركز على أساليب وتقنيات كتابة المقال الصحفي، وستتاح أمام المشاركين فرصة زيارة المعرض الفني «برج راشد» لاستلهام أفكار مختلفة وتوظيفها ضمن مقال صحفي ستتم المشاركة به في جوائز إعلامية. من جهة أخرى، أعدت مكتبات دبي العامة لزوارها الصغار برنامجاً حافلاً بورش العمل، ومن بينها ورشة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه»، التي ستقدمها عائشة المرزوقي في مكتبة الطوار، وتتخلل الورشة مجموعة من الأنشطة التفاعلية التي تنظم بالتعاون مع مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، وستشرف موظفات المكتبة على ورشة «عالم المسرح» لتعريف الأطفال على أهمية المسرح كوسيلة للتعبير الثقافي، وتعزيز الحوار والتفاهم بين الشعوب.

«تخيل».. منحوتة تجمع بين الحروف العربية وجماليات الفن المعاصر
«تخيل».. منحوتة تجمع بين الحروف العربية وجماليات الفن المعاصر

البيان

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

«تخيل».. منحوتة تجمع بين الحروف العربية وجماليات الفن المعاصر

أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» بالتعاون مع «تشكيل» عن إطلاق العمل التركيبي الفني «تخيّل» من إبداع الفنان الفرنسي من أصول تونسية إل سيد، وتشكل المنحوتة الجديدة جزءاً من استراتيجية الفن في الأماكن العامة التي تتولى «دبي للثقافة» مهمة تفعليها وإدارتها بهدف تحويل دبي إلى معرض فني عالمي مفتوح ومتاح للجميع. وتجسد منحوتة «تخيّل» التي استلهمها الفنان إل سيد من عبارة «تخيل شيئاً لم تفعله من قبل»، قدرة الفن على خلق التواصل بين الناس وتحفيزهم على اكتشاف المعاني الكامنة وراء كل تحفة فنية، حيث تجمع في تفاصيلها بين حروف اللغة العربية وجماليات الفن المعاصر، لتبدو بمثابة جسر يربط بين التراث والإبداع والمجتمع. وفي هذا الإطار، أشار الدكتور سعيد مبارك بن خرباش، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، إلى أن أعمال الفن في الأماكن العامة تعكس جاذبية دبي وثراء منظومتها الثقافية والفنية، وقال: «تكمن أهمية استراتيجية الفن في الأماكن العامة في قدرتها على تهيئة بيئة ثقافية وفنية متفردة في دبي تعكس ملامح هويتها البصرية، وتبرز ما تشهده من تجارب فنية مبتكرة قادرة على دعم قوة الصناعات الثقافية والإبداعية»، لافتاً إلى أن العمل الفني «تخيل» يمثل إضافة نوعية إلى المشهد الفني في دبي، مؤكداً أنه يأتي في سياق التزام «دبي للثقافة» بمسؤولياتها الهادفة إلى تمكين الفنانين وأصحاب المواهب، وتحفيزهم على التعبير عن وجهات نظرهم الفنية ومواصلة مسيرتهم الإبداعية، وتشجيعهم على عرض أعمالهم أمام شرائح المجتمع كافة. من جانبها، قالت الشيخة لطيفة بنت مكتوم بن راشد آل مكتوم، مؤسس والمدير التنفيذي لـ«تشكيل»: «تحمل كلمة «تخيَّل» معنى أعمق من مجرد كونها كلمة، فهي تجسد نقطة انطلاق الفنان، فالخيال واسع المدى ولا حدود له، وهو ما يجسد مهمة «تشكيل» في تخيل إمكانات جديدة دائماً ودعم الفنانين لتحقيق أهدافهم. بدأت رحلة الفنان إل سيد في مجال النحت هنا أثناء إقامته الفنية مع تشكيل في 2013، حيث قام لأول مرة بخلط لونه الوردي المميز في الموقع، ما جعله هويته وطابعه الذي لا ينفصل عن تطور ممارسته. ومن خلال إقامة «تخيل» في ند الشبا، نحتفي بكيفية كون الخيال نقطة البداية والنهاية لرحلة كل فنان. ويقف هذا العمل التركيبي كتعبير عن خيال الفنان إل سيد والعديد من المبدعين والحالمين والفنانين داخل استوديوهاتنا وخارجها، ويرمز إلى أننا محدودون فقط بخيالنا لما يمكن إبداعه». من طرفه، أعرب الفنان إل سيد عن سعادته بهذه المنحوتة. وقال: «يجسد عمل «تخيّل» روح تشكيل: دعوة للحلم، وتجاوز الحدود، والإبداع خارج المألوف. عندما دعتني الشيخة لطيفة للإقامة الفنية في 2013، تحدتني قائلة: «تخيل شيئاً لم تفعله من قبل»، حيث قادتني هذه العبارة إلى صنع أول منحوتة لي، والتي بلغت ذروتها في معرضي الفردي الأول «إشهار»، وكانت مطلية بنفس طبقة اللون الوردي 219C. واليوم، أي بعد 12 عاماً، أعود لصنع عملي التركيبي «تخيّل»، واستكمال هذه الرحلة، وأعتبر أن هذه القطعة بمثابة تحية تقدير لـ«تشكيل»، ورؤية الشيخة لطيفة بنت مكتوم، والقوة اللامحدودة للخيال». يذكر أن الفنان إل سيد قد عمل مع تشكيل لعدة أعوام، وأصبح فناناً مقيماً في نوفمبر 2013، كما عمل مع شركة بترول الإمارات الوطنية «إينوك» خلال معرض «إكسبو 2020 دبي»، ونظّم أول معرض فردي له في مركز «تشكيل» تحت عنوان «إشهار». وتمتد خبرة وممارسة إل سيد لتتجاوز مجالات الرسم والنحت، حيث يعتمد على حكمة الكتّاب والشعراء والفلاسفة من جميع أنحاء العالم، من أجل نقل رسائل السلام، والتأكيد على القواسم المشتركة للوجود الإنساني. وعرضت أعمال إل سيد الفنية في عدد من المعارض حول العالم، وفي مقدمتها واجهة معهد العالم العربي في باريس، والأحياء الشعبية في ريو دي جانيرو، والمنطقة منزوعة السلاح بين كوريا الشمالية والجنوبية، إلى جانب الأحياء الشعبية في كيب تاون، وفي قلب حي الزبالين في القاهرة.

«دبي للثقافة» تدعم الإبداع المحلي بـ «منحة المعارض»
«دبي للثقافة» تدعم الإبداع المحلي بـ «منحة المعارض»

الإمارات اليوم

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«دبي للثقافة» تدعم الإبداع المحلي بـ «منحة المعارض»

أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) إطلاق «منحة المعارض الفنية الدولية»، الهادفة إلى دعم صالات العرض الفنية التي تتخذ من دبي مقراً لها، وتحفيزها على تفعيل مشاركاتها في المعارض والأحداث الفنية الدولية، ويأتي ذلك ضمن برنامج «منحة دبي الثقافية» وفي سياق التزامات الهيئة ومسؤولياتها الثقافية، الرامية إلى تمكين الفنانين الإماراتيين وتحفيزهم على التعريف بإبداعاتهم وعرض أعمالهم أمام الجمهور، ورفع مستوى حضورهم على الساحة الفنية العالمية، ما يسهم في تعزيز قوة الصناعات الثقافية والإبداعية، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للاقتصاد الإبداعي. وستسهم المبادرة الجديدة، التي تتولى مجموعة «آرت دبي» إدارتها، في تسليط الضوء على ثراء قطاع الفنون المحلي، وما يتميز به من إمكانات وفرص نوعية، حيث تسعى «دبي للثقافة» عبر هذه المنحة إلى تهيئة بيئة إبداعية مستدامة قادرة على دعم الفنانين الإماراتيين والمقيمين على أرض الدولة، وتوفير مجموعة من الحوافز للصالات والمعارض الفنية، لتوسيع حضورها في الإمارة، وتمكينها من الإسهام في إثراء الحراك الفني المحلي. وللحصول على المنحة يُشترط أن يكون لدى صالات العرض الفنية المؤهلة مقر دائم في دبي، وأن تقوم بتمثيل الفنانين الإماراتيين أو المقيمين على أرض الدولة لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات، كما يجب أن تكون لديها برامج فنية متنوعة تُعرض في مؤسسات مرموقة، أو في معارض فنية خارجية، ما يزيد من فرص الوصول إلى جمهور أوسع، ويساعد في انتشار أعمال الفنانين الإبداعية، كما تتيح المنحة، لصالات العرض المستفيدة، إمكانية تقديم طلبات الدعم لتغطية نحو 50% من كلفة المشاركة في المعارض الفنية الدولية، وذلك بناء على نسبة المساحة المخصصة لعرض أعمال الفنانين الإماراتيين أو المقيمين في دبي. وأشار المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، الدكتور سعيد مبارك بن خرباش، إلى أهمية «منحة المعارض الفنية الدولية»، ودورها في دعم قوة قطاع الفنون المحلي، وترسيخ مكانة دبي وجهة رائدة للإبداع والتميز، قائلاً: «تمثل المنحة خطوة جديدة لتمكين صالات العرض والفنانين الإماراتيين، ما يسهم في إبراز هوية دبي الثقافية وقيمها الجوهرية، ويعزز حضورها في المشهد الفني العالمي، كما تسهم المنحة في مد جسور التواصل مع المجتمعات الأخرى، وفتح آفاق جديدة للتبادل الثقافي والتعاون المحلي والدولي، ما ينعكس إيجاباً على المشهد الفني المحلي». وقال وليام لوري، من «صالة لوري شبيبي» التي تمثّل نخبة من الفنانين الإماراتيين: «يشكل هذا الدعم خطوة كبيرة لمجتمع الفن في دبي، ويعكس التزاماً قوياً برعاية أصحاب المواهب المحلية، وتعزيز حضورها على الساحة الدولية. وبفضل دعم (دبي للثقافة) يمكن لصالات العرض المشاركة في المعارض العالمية، وتوسيع نطاق حضورها، وعرض أعمال فنانينا على الصعيد العالمي، ما يسهم في إثراء المشهد الثقافي في دبي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store