أحدث الأخبار مع #سناءجميل،


مستقبل وطن
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مستقبل وطن
في ذكرى ميلاد الفنانة سناء جميل : مسيرة فنية متميزة وعلاقة خاصة بالآذان
يحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة سناء جميل، واحدة من أهم الفنانات في تاريخ الفن المصري، والتي قدمت العديد من الأدوار المميزة في السينما والمسرح والتليفزيون. وُلدت سناء جميل باسمها الحقيقي ثريا يوسف عطا الله في 1930 بمركز ملوي بمحافظة المنيا، ثم انتقلت مع أسرتها إلى القاهرة، حيث التحقت بمدرسة فرنسية وشاركت في العديد من المسرحيات خلال سنوات دراستها. ورغم اعتراض عائلتها، انضمت إلى المعهد العالي للفنون المسرحية، حيث بدأت رحلتها الفنية بعد تخرجها، تعد بداية انطلاقتها الحقيقية من خلال فيلم "بداية ونهاية" عام 1960، حيث قامت بدور "نفيسة" بديلة للفنانة فاتن حمامة، مما جعلها واحدة من أشهر الوجوه السينمائية في تلك الفترة. قدمت سناء جميل العديد من الأفلام مثل "الزوجة الثانية"، "الشوارع الخلفية"، و"إضحك الصورة تطلع حلوة". كما أبدعت في مسلسلات تليفزيونية شهيرة مثل "خالتي صفية والدير"، "البر الغربي"، و"ساكن قصادي". ومن بين المواقف الإنسانية التي تميزت بها، كانت علاقتها الخاصة بالآذان، رغم اعتناقها للديانة المسيحية، حيث كانت تستمتع بسماع صوت الآذان، ذات يوم، فوجئت بتغيير شيخ المسجد المقابل لمنزلها، وطالبت بتغيير المؤذن لتستمر في سماع الآذان كما اعتادت، وهو ما استجاب له وزير الأوقاف آنذاك بعد تدخل زوجها الصحفي الراحل لويس جريس. رحلت سناء جميل عن عالمنا، لكنها تركت إرثًا فنيًا خالدًا في قلوب محبيها.


الدستور
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
من المسرح إلى الرحيل.. سناء جميل تحتفظ بشموخها حتى النهاية
"أنا امرأة قوية وقاموس حياتي خال من أي كلمة عن الضعف، ومن هنا تكمن حياتي القوية في مواجهة الضعف ورفضه، فالضعف بالنسبة لى إلغاء للشخصية، وأنا أملك شخصيتي".. هكذا صرحت الفنانة سناء جميل، التي يمر اليوم ذكرى ميلادها، في إحدى لقاءتها الصحفية، لتصبح إحدى أعمدة الفن المصري والعربي، التي رسمت لنفسها مكانة لا تتزحزح في قلوب الجمهور بموهبتها الاستثنائية، وأسلوبها الصادق الذي لم يعرف المساومة. الأيام الأخيرة في حياة الفنانة سناء جميل في كتاب "حكاية سناء" للكاتبة روجينا بسالي، تكشف تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة الفنانة سناء جميل، التي رحلت عن عالمنا بعد صراع طويل مع المرض، قائلة: وصلت سناء جميل إلى سن السبعين وهى لا تزال متوهجة، وتأثيرها قوى عميق، وأداؤها لم يفتر، ودون أن تلجأ إلى أعمال بلا قيمة، ولولا وجود الدراما التليفزيونية لأصيبت بالقهر، بعد أن مُنعت من العمل فى المسرح بالتسعينيات، وابتعدت عنها السينما دون سبب واضح، ولم تقدم سوى 3 أفلام آنذاك. وتابعت: فنانة كبيرة تظل 10 سنوات أو أكثر لا تقدم إلا هذا الرقم الهزيل من أعمال سينمائية ولم يستعن بها أحد، لذا لم تجد من حولها سوى التليفزيون، الذى لجأت إليه ثانية بعد أن لجأت إليه قديمًا بعد فيلم "بداية ونهاية". وأوضحت: كمن شعر بقرب الرحيل، قدمت فى أقل من عامين 9 مسلسلات دفعة واحدة، دون عمل سينمائى واحد، حتى جاء فيلم "اضحك الصورة تطلع حلوة" فى 1998، ليكون آخر أعمالها السينمائية، ويصبح أيقونة لكل المشاركين به وختامًا عظيمًا لأعمالها. صراعها الأخير في عام 2002، وبينما كانت تستعد سناء جميل للمشاركة في مسلسل "أبيض × أبيض"، باغتها المرض اللعين. سرطان الرئة أنهك جسدها، فلم تتمكن من استكمال تصوير أكثر من 15 مشهدًا فقط، وأدرك زوجها الكاتب الصحفي لويس جريس صعوبة الموقف، فاقترح أن تحل مكانها فنانة أخرى، لتكمل ما بدأته الفنانة ماجدة الخطيب. وروت الكاتبة روجينا بسالي، في كتابها "حكاية سناء"، تفاصيل الأيام الأخيرة لهذه السيدة الاستثنائية، التي خاضت معركتها الأخيرة بشجاعة حتى أسلمت الروح في 22 ديسمبر 2002، عن عمر يناهز 72 عامًا. وحدة حتى الرحيل حتى بعد موتها، استمر إحساس القطيعة. فبعد رحيلها، ترك زوجها جثمانها في المشرحة ثلاثة أيام انتظارًا لظهور عائلتها وإلقاء نظرة الوداع، لكن دون جدوى، واضطر لويس جريس، أخيرًا، إلى أن يدفنها، كما عاشت دومًا.. مكتفية بذاتها، شامخة رغم الغياب. لكن حب الجمهور لم يغِب، إذ خرجت جنازتها موكبًا مهيبًا، شارك فيه الأصدقاء والمحبون من كل صوب، ليؤكدوا أن فن سناء جميل وشخصيتها القوية باقية في وجدان المصريين والعرب، لا تطفئها السنوات ولا ينال منها الغياب.


الدستور
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
بأدوار صعبة لن تنسى… ذكرى ميلاد سناء جميل أهم علامات الفن المصرى والعربى
تحل اليوم الموافق 27 أبريل، ذكرى ميلاد الفنانة القديرة سناء جميل، والتي تعد أحد أهم علامات الفن المصري والعربي، وقدمت تاريخًا فنيًا هامًا. بدأت عشقها بالفن منذ طفولتها، وهو ما جعلها تلتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وتشارك في العديد من الأعمال، وكانت البداية مع المسرح والذي شاركت من خلاله مع عدد من الفرق، حتى جاءتها الأدوار السينمائية، والتي أثبتت من خلالها موهبة كبيرة، خاصةً فيلم "بداية ونهاية"، والذي يعد محطة الانطلاقة الفنية الأولى. كانت الفنانة القديرة سناء جميل لها فلسفة خاصة في الأداء الفني، فكانت لا تعتمد على تفاصيل أو أدوات للشخصية فحسب للإقناع بها، بل كان الأساس هو المعايشة التي كانت تقوم بها مع الشخصية قبل تقديمها أمام الكاميرا. ولعل أكبر نقاط التميز للقديرة سناء جميل، هي قدرتها على رسم ملامح للشخصية في كل تحولاتها الفنية خلال الدور، وهو ما كان يسهم في حالة التطابق النفسي بينها وبين ما تجسد، للدرجة التي تصل أن تستتر الفنانة سناء جميل، خلف ملامح جديدة للشخصية التي تلعبها من خلال العمل الفني. قدمت الفنانة سناء جميل رحلة فنية حافلة بالأعمال الهامة أبرزها فيلم "بداية ونهاية، الشيطان والخريف، الميعاد، احلام الربيع، سواق الهانم، اضحك الصورة تطلع حلوه، أهل الهوى، كدبة إبريل، بشرة خير، سيدة القطار، زينب"، وعلى مستوى الدراما قدمت مسلسل "عصفور في القفص، دعوني أعيش، الحياة مرة أخرى، أزواج لكن غرباء، أنا القاتل، الراية البيضا، الرقص على السلالم المتحركة".


البوابة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
سناء جميل.. رحلة ترويض ملامحها الفنية من «المعلمة» فضة المعداوي لأدوار الأرستقراطية
تحل اليوم الموافق 27 ابريل، ذكرى ميلاد الفنانة القديرة سناء جميل، والتي تعد أحد أهم علامات الفن المصري والعربي، وقدمت تاريخاً فنياً هاماً. البداية مع الفن بدأت عشقها بالفن منذ طفولتها، وهو ما جعلها تلتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وتشارك في العديد من الأعمال، وكانت البداية مع المسرح والذي شاركت من خلاله مع عدد من الفرق، حتى جاءتها الأدوار السينمائية، والتي أثبتت من خلالها موهبة كبيرة، خاصةً فيلم "بداية ونهاية"، والذي بعد محطة الانطلاقة الفنية الأولى. مدرستها الفنية كانت الفنانة القديرة سناء جميل لها فلسفة خاصة في الأداء الفني، فكانت لا تعتمد على تفاصيل أو أدوات للشخصية فحسب للإقناع بها، بل كان الأساس هو المعايشة التي كانت تقوم بها مع الشخصية قبل تقديمها أمام الكاميرا. مشهد من فيلم مشهد من فيلم ولعل أكبر نقاط التميز للقديرة سناء جميل، هي قدرتها على رسم ملامح للشخصية في كل تحولاتها الفنية خلال الدور، وهو ما كان يساهم في حالة التطابق النفسي بينها وبين ما تجسد، للدرجة التي تصل أن تستتر الفنانة سناء جميل، خلف ملامح جديدة للشخصية التي تلعبها من خلال العمل الفني. التنوع الفني وصل الأمر من تجليات الإبداع أن ترى الفنانة سناء جميل تقدم شخصية الحاجة فضة المعداوي "معلمة" سوق السمك، والتي تعد أحد أهم تجار الاسكندرية، وتسلك كل الطرق الغير مشروعة لتحقيق الثراء، وهي ترسم كل ملامح الإبداع الفني بداية من نبرات الصوت للنظرات والمصطلحات وكيفية نطقها، ومفردات الواقع الذي تعيشه، إلى باقي أدوات الشخصية، لتكون محل إبهار للجمهور والنقاد. فضة المعداوي وترى بعدها الشخصية الأرستقراط في فيلم سواق الهانم، بما لها من طريقة حمل الحقيبة، وخطوات المشي والنظرات ونبرات الصوت، لتنتقل بك إلى عالم جديد مع شخصية "أم سيد" من خلال فيلم اضحك الصورة تطلع حلوه، وما قدمته من سيده بسيطة تقدم دور شديد الصعوبة رغم بساطته الظاهرية، بين صراع الأم للفنان أحمد ذكي، والجدة للفنانة منى ذكي. اضحك الصورة تطلع حلوه سواق الهانم أبرز أعمالها الفنية قدمت الفنانة سناء جميل رحلة فنية حافله بالأعمال الهامة أبرزها فيلم "بداية ونهاية، الشيطان والخريف، الميعاد، احلام الربيع، سواق الهانم، اضحك الصورة تطلع حلوه، أهل الهوى، كدبة ابريل، بشرة خير، سيدة القطار، زينب"، وعلى مستوى الدراما قدمت مسلسل "عصفور في القفص، دعوني أعيش، الحياة مرة أخرى، ازواج لكن غرباء، أنا القاتل، الراية البيضا، الرقص على السلالم المتحركه".