أحدث الأخبار مع #سوزاناآتشكجوز


مجلة سيدتي
منذ 5 أيام
- ترفيه
- مجلة سيدتي
5 عبارات لا يقولها أحد.. لكنهم يفكرون بها عندما يرون حذاءك في العمل!
رسالة خفية: تخيل أن كل خطوة تخطوها في ممرات المكتب تحمل رسالة صامتة، لا تُقال، لكنها تُفهم. هل خطر ببالك يوماً أن حذاءك قد يكون بطاقة تعريفك الحقيقية في عيون زملائك؟ بين ابتسامة مجاملة ونظرة عابرة، تُقال آلاف العبارات التي لا تُنطق. فماذا لو عرفت الآن ما الذي يدور في أذهانهم عندما ينظرون إلى حذائك؟ اكتشف الإجابة مع الخبيرة في مجال علم النفس والتربية من جامعة كرابوك، سوزانا آتشك جوز. هل يبدو أنك تهتم بتفاصيلك أم أنك تمر مرور الكرام؟ حذاؤك يصرخ: أنا لا أكترث! في عالم العمل، نادراً ما يصرّح لك الآخرون بما يفكرون فيه حقاً، لكن الانطباعات تتشكل بسرعة خاطفة. الحذاء المهترئ أو المتسخ لا يمرّ مرور الكرام، بل يبعث برسالة خفية: "لا أكترث كثيراً". قد تكون مثابراً ومجتهداً، لكن مظهرك قد يغتال كل مجهودك قبل أن تنطق بكلمة. فالناس، شئنا أم أبينا، يلتقطون التفاصيل الصغيرة ليبنوا عليها أحكاماً كبيرة. اجعل العناية بحذائك جزءاً من روتينك المهني، كما تهتم بترتيب ملفاتك أو بريدك الإلكتروني. خصص وقتاً أسبوعياً لفحص أحذيتك، تنظيفها، وصيانتها. احتفظ بأدوات العناية الأساسية في المنزل، وتأكد أن حذاءك يعكس دائماً اهتمامك بنفسك واحترافيتك. رسالة بسيطة لكنها أقوى مما تتخيل. لا تستسلم: هل تشعر أن قسماً آخر يُعطل عملك؟ 4 طرق للتعامل مع التدخلات غير المُرحب بها هل أنت شخص يُعتمد عليه؟ أم أن هناك شيئاً مفقوداً؟ حذاؤك يهمس: أنا غير مستعد. في بيئة العمل، الانطباعات الأولى تصنع أو تهدم فرصاً لا تعوض. مظهرك العام، بما فيه حذاؤك، إما يعزز صورتك كشخص مستعد دوماً، أو يكشف عن تردد وفوضى لا تليق بمواقف العمل المهمة. الحذاء البالي أو غير المناسب قد يهمس بصمت: "لم أحضر بكامل جاهزيتي". تعامل مع كل يوم كأنه فرصة تنتظرك، وكُنْ مستعداً دائماً وكأنك ستقابل لجنة الترقية في أي لحظة. اختر حذاءً عملياً رسمياً، واحتفظ بزوج احتياطي نظيف وأنيق في مكتبك أو سيارتك. لا تسمح للظروف الطارئة أن تضعك في موقف محرج. الاستعداد الذكي يظهر حتى قبل أن تتحدث. هل أنت واثق بنفسك؟ أم متردد في خطواتك؟ خطواتك تفضح: أنا متردد. الثقة تبدأ من طريقة وقوفك ومشيك، وهل تعلم أن كل ذلك يتأثر بشيء بسيط مثل حذائك؟! الحذاء غير المريح أو غير المناسب يؤثر على مشيتك ونبرة خطواتك، مما يجعلك تبدو متردداً، حتى لو كنت قوي الأفكار. المشية المترنحة أو الحذرة ترسل إشارات خفية بعدم الحسم، فتضعف من حضورك وثقتك في نظر الآخرين. اختَر أحذية تجمع بين الراحة والمظهر الأنيق، ولا تساوم على راحة قدميك، فجسدك بالكامل يتبع قدميك. جرّب الحذاء بمشي حقيقي قبل شرائه، لا تكتفِ بتجربة الوقوف فقط. واستثمر في الجودة، لا في الشكل فقط، فالإحساس بالراحة الداخلية ينعكس على حضورك وثقتك الخارجية. هل تعكس احترامك للمكان؟ أم أنك تستخف به؟ قدماك تقولان: هذا العمل لا يستحق العناء. الاهتمام بالمظهر في مكان العمل ليس رفاهية، بل احترامٌ ضمنيٌ لمكانتك ولزملائك ولمؤسستك. دخول المكتب بحذاء متسخ أو غير مناسب؛ قد يبعث رسالة سلبية بأنك تستخف بجديّة بيئة العمل. والناس يلاحظون، حتى لو لم يصارحوك. كن واعياً بأن كل تفصيلة صغيرة تبني صورتك المهنية. حدد أياماً ثابتة أسبوعياً للعناية بمظهرك وحذائك، تماماً كما تراجع جدول أعمالك. تعامل مع دخولك لمكان العمل كأنك تدخل مسرحاً؛ كل حركة، كل مظهر، له دور في بناء الانطباع. والاهتمام الصغير اليوم يحفظ لك مكانة كبيرة غداً. هل تريد أن يُنظر إليك كقائد أم كهاوٍ؟ حذاؤك يقرر: قائد أم متفرج؟ القادة لا يُعرفون فقط بأعمالهم الكبيرة، بل بحضورهم، هيبتهم، وتفاصيلهم الصغيرة. الحذاء الأنيق والمصقول يوحي بأنك شخص يعتني بصورته، مستعد لتحمل مسؤولية كبرى، ويقدّر قيمة تمثيل نفسه ومؤسسته. أما الإهمال في هذه التفاصيل، فقد يجعلك تبدو كهاوٍ، مهما كانت كفاءتك. استثمر في أحذية أنيقة وكلاسيكية تليق بالمناصب التي تطمح إليها، لا فقط بالمكان الذي أنت فيه الآن. اختر ألواناً محايدة وراقية، وجدّد أحذيتك باستمرار، ولا تهمل صيانتها. ودرّب نفسك على العناية الدائمة بمظهرك؛ حتى يصبح جزءاً طبيعياً من شخصيتك القيادية. هل أنت متأكد:


أخبار مصر
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
في يوم الأم: 7 أسرار تجعل الأمهات أكثر جرأة في مواجهة أزمات العمل
في يوم الأم: 7 أسرار تجعل الأمهات أكثر جرأة في مواجهة أزمات العمل هل تساءلت يوماً كيف تُوازن الأمهات بين ضغوط العمل ومسؤوليات الحياة من دون أن يفقدن شجاعتهن؟ ما السر وراء قدرتهن على اتخاذ قرارات حاسمة وسط الأزمات، بينما ينهار الآخرون؟ في عالم يموج بالتحديات، تبدو الأمهات وكأنهن يمتلكن قوة خفية تمنحهن جرأة استثنائية. فهل هي غريزة أم مهارة مكتسبة؟ تقدم الخبيرة في مجال علم النفس وتطوير الذات 'سوزانا آتشك جوز' 7 أسرار مذهلة تجعل الأمهات أكثر ثباتاً وجرأة في مواجهة أزمات العمل.لماذا تتخذ الأمهات قرارات أسرع وأكثر جرأة في الأزمات؟ لأن الأمومة لا تمنحك رفاهية التأجيل. حين يمرض طفلك فجأة أو يحتاج إلى قرار عاجل، لا يوجد وقت للتردد. هذه القدرة على اتخاذ قرارات حاسمة وسريعة تمتد إلى بيئة العمل، فتجد الأمهات أكثر جرأة في مواجهة المواقف الطارئة. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video الحدس الحاد: عندما تصبحين أماً، تطورين إحساساً داخلياً يجعلك تتوقعين المشكلات قبل وقوعها. هذا الحدس، الذي تدربه مواقف الحياة اليومية، يتحول إلى مهارة فطرية تساعدك في قراءة المواقف الغامضة في العمل واتخاذ قرارات صحيحة من دون الحاجة إلى معلومات كاملة.التفكير العملي: لا وقت للمثالية حين تكونين أماً. تتعودين على البحث عن حلول واقعية وسريعة من دون الانغماس في التفاصيل المرهقة. في العمل، هذه العقلية تجعلك أكثر تركيزاً على الحل بدلاً من الانشغال بالمشكلة نفسها.الشجاعة تحت الضغط: حين تواجهين موقفاً طارئاً في المنزل، سواء كان طفلك مريضاً منتصف الليل، أو لديه أزمة مدرسية، لا يمكنك الانهيار. هذا التدريب اليومي على تحمّل المسؤولية تحت الضغط يمنحك القدرة على التعامل مع مواقف العمل الصعبة بثبات وهدوء.وداعاً لتردد: 5 إجابات ذكية لسؤال محرج: لماذا تركت وظيفتك السابقة؟كيف تُعلّم الأمومة الأمهات الصمود أمام ضغوط العمل؟ لأن الأمهات يعرفن أن الاستسلام ليس خياراً. بين مواعيد المدرسة، والمهام المنزلية، والالتزامات المهنية؛ يواجهن ضغوطاً مستمرة ويخرجن منها أقوى.الصبر الطويل: الانتظار لساعات في غرفة الطوارئ، التعامل مع نوبات الغضب، ومساعدة الأطفال في الدراسة؛ كلها تجارب تعلّمك التحمل والمثابرة. في العمل، هذا الصبر يتحول إلى قدرة استثنائية على مواجهة الضغط من دون فقدان السيطرة.التحكم في العواطف: أنتِ تعرفين أن طفلك يحتاج إلى أم هادئة مهما كان الضغط، وهذا التدريب المستمر على ضبط النفس؛ يساعدك على إدارة مشاعرك في العمل. تصبحين أكثر قدرة على التفكير بوضوح، حتى في أشد لحظات التوتر.إيجاد القوة في الضعف: عندما تواجهين ليالي بلا نوم أو مواقف عصيبة مع أطفالك، وتنهضين في اليوم التالي لتلبية احتياجاتهم؛ تتعلمين أن القوة الحقيقية تأتي من تجاوز اللحظات الصعبة. هذه المهارة تجعلكِ أكثر مرونة في مواجهة تحديات العمل.لماذا تتميز الأمهات بمهارات تفاوض أقوى في العمل؟ لأن من يستطيع إقناع طفل بتناول الخضروات؛ يمكنه التفاوض في أي موقف، فالأمومة تجعلك تفهمين كيف تؤثرين في الآخرين، وتصلين إلى حلول ترضي الجميع.فن الإقناع: أنتِ تتعاملين يومياً مع كائنات صغيرة عنيدة، وتتعلمين كيف تستخدمين الحيلة، والمرونة، واللطف لتحقيق أهدافك. هذه الخبرة العملية تُترجم إلى قدرة على إقناع زملائك ومديريك من دون الدخول في صدام.الموازنة بين المصلحة الشخصية والجماعية: تماماً كما تتفاوضين مع طفلك حول موعد النوم بطريقة تُرضيه وتحقق ما هو أفضل له؛ تتعلمين في العمل كيف تصيغين مقترحات تُراعي مصلحة الفريق والشركة مع تحقيق أهدافك الخاصة.المرونة في المواقف الحرجة: لا تنجح كل محاولات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


أخبار مصر
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
طرق عملية ستجعل أسبوعك الأول من رمضان أكثر إنتاجية وأقل إرهاقًا بحسب الخبيرة في مجال التربية النفسية 'سوزانا آتشك جوز'
طرق عملية ستجعل أسبوعك الأول من رمضان أكثر إنتاجية وأقل إرهاقًا بحسب الخبيرة في مجال التربية النفسية 'سوزانا آتشك جوز' في الأسبوع الأول من شهر رمضانتخيّل نفسك في أول أيام شهر رمضان: تجلس أمام مكتبك، تشعر بالخمول، ساعات العمل تمر ببطء، تركيزك يتلاشى مع كل دقيقة، وقائمتك الطويلة من المهام تبدو وكأنها جبل لا يمكن تسلقه. وتخيّل أيضًا: أنك بكامل تركيزك، تنجز مهامك بسلاسة، تشعر بالإنجاز قبل حتى أن يحين موعد الإفطار، وتخرج من العمل بطاقة تكفيك لقضاء وقت ممتع مع عائلتك. أي الصورتين تفضل؟ والأهم: كيف يمكنك الوصول إلى الثانية وتجنب الأولى؟ الإجابة تكمن في 8 طرق عملية ستجعل أسبوعك الأول من رمضان أكثر إنتاجية وأقل إرهاقًا بحسب الخبيرة في مجال التربية النفسية 'سوزانا آتشك جوز' من جامعة كرابوك. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video لماذا نشعر بالإرهاق في العمل خلال الأسبوع الأول من رمضان؟ معركة مع المنبه… ونصر للنوم فجأة، تصبح علاقتك بالمنبه درامية أكثر من أي وقت مضى. تسهر لقيام الليل والتراويح، ثم تتأخر في السحور لأن 'خمس دقائق إضافية لن تضر'، لتجد نفسك بعدها في صراع بين النوم والاستيقاظ. وعندما يرن المنبه صباحًا، تبدأ مرحلة التفاوض: 'خمس دقائق أخرى فقط'، لكن تلك الدقائق تتحول إلى غفوات متكررة تسرق منك الطاقة والتركيز. والنتيجة؟ تصل إلى العمل متأخرًا أو مرهقًا، تشعر وكأن عقلك في وضع الطيران، حاضر بجسدك فقط، بينما أفكارك تحلق بعيدًا بين الوسادة والفراش.الدوام في رمضان: كيف تنجز أكثر بوقت أقل؟ 7 استراتيجيات ذكيةبطارية منخفضة… بلا شاحن تخيّل أنك تمضي يومك بجهاز بطاريته على وشك النفاد، وكل محاولاتك لشحنه تبوء بالفشل. هذا تمامًا ما يحدث لجسمك خلال ساعات الصيام، حيث ينخفض مستوى الجلوكوز في الدم تدريجيًا، فتشعر بالخمول، ويبدأ عقلك بإرسال إشارات تطالبك بالراحة. حتى المهام البسيطة تبدو وكأنها تتطلب مجهودًا خارقًا، والاجتماعات الطويلة تتحول إلى اختبار لقدرتك على البقاء مستيقظًا. وبينما تسابق الوقت لإنهاء عملك، تكتشف أن قدرتك على التركيز قد تبخرت مع أولى ساعات الصباح.انسحاب الكافيين… حينما يطالب عقلك بحقوقه إذا كنت تبدأ يومك عادة بفنجان قهوة، فالأسبوع الأول من رمضان هو لحظة الحقيقة: هل أنت مُنتج بفضل مهاراتك، أم أن الكافيين هو القائد الخفي وراء نجاحك؟ فالتوقف المفاجئ عن القهوة يؤدي إلى أعراض انسحاب غير متوقعة، كالصداع المفاجئ، المزاج المتقلب، ونوبات نعاس غير مبررة في منتصف اليوم. حتى أكثر المهام إثارة تتحول إلى عبء، ويصبح اتخاذ القرارات البسيطة وكأنه يحتاج إلى مجلس استشاري. كل ذلك لأن عقلك يطالب بجرعته المعتادة، وأنت تحاول إقناعه بأن الصبر مفتاح الفرج.ساعة العمل الطويلة… أم ساعة الجوع؟ في الأيام العادية، يمر وقت العمل سريعًا بفضل الاستراحات، وجبات خفيفة هنا وهناك، وأكواب القهوة المتتالية. لكن…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه