أحدث الأخبار مع #سوفيتيل


الاقتصادية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
خدمات فندقية نوعية لتعزيز السياحة في البحرين..سوفتيل تضيف فيلات مائية لخيارات الزوار
في مسعى لتعزيز السياحة في البحرين عبر تنويع الخيارات المتاحة للسياح، بدأت شركات فندقية تقديم خيار استئجار فيلات مائية فاخرة لاستقطاب المزيد من الزوار. وكشفت مجموعة "سوفيتيل البحرين" عن توفيرها فيلات مائية فخمة لأغراض الضيافة، في ظل الفرص الكبيرة التي تحظى بها البلاد لقربها من السعودية، وفقا لما ذكره مديرها العام مهدي هانيان. تقدم الفيلات خصوصية "كانت متوفرة في الوجهات الجزرية النائية فقط"، بحسب هانيان، الذي أوضح أن كل من هذه الفيلل تضم جناحا رئيسيًا وغرفتي نوم إضافيتين ومنطقة معيشة مع إطلالات على البحر. قال هانيان: "تحظى البحرين بفرص نمو هائلة في القطاع السياحي على وجه التحديد، و ذلك نظرا لموقعها الاستراتيجي بالقرب من السعودية، التي تشهد طفرة اقتصادية مع تسارع خطى الرؤية 2030، مما يتطلب اهتماما وإعدادا أكبر من قبل القطاع السياحي ليواكب هذا الزخم". أضاف: "في منتجع سوفيتيل، نقوم بالتطوير المستمر في كافة الجوانب، وأهمها تنوع الحلول الفندقية التي نطرحها لضيوفنا. على سبيل المثال، نقدّم قمة جديدة في فخامة الضيافة مع الفيلات المائية الحصرية - تجربة تمزج بين الرقي الفرنسي والتراث البحريني". يذكر أن سلسة فنادق "سوفيتيل" العالمية تنتشر في أنحاء العالم ولها وجود في أكثر من 50 دولة.


أخبار مصر
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
رنا رئيس تتألق في زفاف أسطوري بالقاهرة.. من مصمم فستان الفرح؟ (صور)
رنا رئيس تتألق في زفاف أسطوري بالقاهرة.. من مصمم فستان الفرح؟ (صور) احتفلت الفنانة رنا رئيس مساء أمس، الإثنين 5 مايو 2025، بحفل زفافها في أجواء رومانسية راقية داخل فندق سوفيتيل الجزيرة بالقاهرة، بحضور نخبة من نجوم الفن والإعلام، إلى جانب الأهل والأصدقاء المقربين. تألقت رنا بفستان زفاف أنيق من تصميم المصمم المصري العالمي هاني البحيري، الذي اختار لها تصميمًا يجمع بين البساطة والفخامة، الفستان مصنوع من تطريز الثقيل والدانتيل الأوف وايت، مما أضفى عليه لمسة راقية وعصرية، ويعد من أبرز صيحات موضة 2025 في فساتين الزفاف. رناكما وقعت خبيرة التجميل دينا راغب بصماتها…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


CNN عربية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
مخبأ حربي بفندق في فيتنام استضاف المشاهير خلال الغارات الأمريكية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يقف فندق "متروبول" في العاصمة الفيتنامية هانوي شامخًا أمام الضيوف الذين يصلون إلى المبنى المصمم على الطراز الاستعماري الفرنسي، حيث يستقبلهم موظفون يرتدون سترات حريرية أنيقة. تُظهر الصور المعلّقة في جميع أنحاء الردهة بعضًا من أشهر نزلاء الفندق، ومن بينهم الرئيسين الفرنسيين، فرانسوا ميتران، وجاك شيراك، والكاتب غراهام غرين، والممثلة جين فوندا، ونجم السينما الصامتة، تشارلي شابلن. كما استضاف فندق "متروبول" قمّة جمعت بين الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والزعيم الكوري الشمالي كيم جونع أون في عام 2019. ولكن تحت أرضيات البلاط الأنيقة، تختبئ طبقة أخرى لتاريخٍ قاتم. مع احتفال فيتنام بالذكرى الخمسين لإعادة توحيدها هذا الأسبوع، يُسلّط الفندق، و يُطلق عليه الآن اسم "سوفيتيل ليجند متروبول هانوي" (Sofitel Legend Metropole Hanoi)، الضوء على تراثه الحربي.يصادف تاريخ الـ30 من أبريل/نيسان 2025 مرور نصف قرن على سقوط سايغون (الاسم السابق لمدينة هو تشي منه) وإجلاء السفير الأمريكي غراهام مارتن، بطائرة مروحية، منهيًا بذلك ما يُطلق عليه الأمريكيون اسم "حرب فيتنام" وما يُطلق عليه الفيتناميون "الحرب الأمريكية". افتُتح فندق "متروبول" في عام 1901 عندما كانت فيتنام تحت السيطرة الفرنسية، ومرّ عبر عدّة مالكين حتّى استولت عليه الحكومة الشيوعية في خمسينيات القرن الماضي، وأعادت تسميته إلى "Reunification Hotel" (أي فندق إعادة التوحيد). كان المبنى من بين الفنادق القليلة التي سُمح لها باستضافة الزوار الأجانب خلال الحرب، لذا ارتاده العديد من السياسيين، والصحفيين، والفنانين المشهورين. في عام 1965، بنى الفندق مخبأً تحت الأرض ليحتمي فيه الضيوف أثناء الغارات الجوية الأمريكية. وذكر مدير الفندق، أنتوني سلوكا، أن المكان كان يتسع لحوالي 100 شخص، ويعادل ذلك عدد الضيوف تقريبًا، وكان مُقسّمًا إلى أربع غرف مع مدخلين. أصبح الملجأ في طي النسيان بعد الحرب حتى عام 2011، عندما اكتشفته شركة مقاولات كانت تجدد حانة "بامبو" في الفندق. ينظم الفندق الآن لنزلائه جولتين يوميًا في المخبأ. يمكن للمسافرين الراغبين في معرفة المزيد عن حقبة الحرب في هانوي زيارة سجن "Hoa Lo"، حيث احتُجز السيناتور الراحل، جون ماكين وأسرى حرب من أمريكا. يُلقب هذا السجن بـ"هيلتون هانوي"، وتم تحويله إلى متحف تاريخي متعدد الوسائط.في الوقت ذاته، يُعد متحف التاريخ العسكري الفيتنامي في هانوي أكبر متحف في البلاد بعد تجديده في خريف عام 2024. ويعرض القسم الخارجي له طائرات، ودبابات، وصواريخ استخدمها الجيش الأمريكي خلال الحرب.أفاد سلوكا أن الأمريكيين يُشكلون اليوم أكبر فئة من زوار فندق "متروبول"، حيث شمل بعضهم قدامى المحاربين الراغبين في العودة لرؤية البلاد مرة أخرى، بالإضافةً إلى شباب ولدوا بعد فترة الحرب ويهتمون ببساطة بتجربة الطعام الفيتنامي، والتعرف إلى ثقافة البلاد، واستكشاف مناظرها الطبيعية. أوراق الذهب وكبد الأوز..هكذا تحول الطبق الوطني لفيتنام إلى طعام فاخر بسعر 170 دولار وفقًا لبيانات الحكومة الفيتنامية، تُعدّ الولايات المتحدة رابع أكبر مصدر للسياح الدوليين وأكبر سوق خارج آسيا، حيث سافر 717 ألف سائح أمريكي إلى فيتنام في عام 2023. بينما تحظى جولات فندق "متروبول" في المخبأ القديم بشعبية كبيرة بين الضيوف، فقد أشار سلوكا إلى أنّ غالبية أسئلتهم لا تتعلق بالهيكل فحسب، وشرح قائلًا: "في الغالب، هم يرغبون معرفة ما إذا كان (الفيتناميون) يحبون وجود الأمريكيين هنا أم لا". ويعطي سلوكا، الذي وُلِد في الولايات المتحدة ونشأ في كندا، الإجابة ذاتها دائمًا، ومفادها: "الشعب الفيتنامي يتطلّع إلى الأمام. إنّهم يتطلعون إلى المستقبل". ما رأيك ببعض الملح في قهوتك الصباحية؟ مشروب غريب من فيتنام يلقى رواجًا عالميًا


يورو نيوز
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- يورو نيوز
الحي الفرنسي في هانوي: متّسع للهدوء وسط صخب العاصمة الفيتنامية
اعلان بعكس الحي القديم المجاور، الذي ينبض بالحركة والتجارة والسياحة، ويغري المسافرين بطابعه الشعبي الصاخب، يقدّم الحي الفرنسي تجربة مختلفة تمامًا. فهناك، وسط الدراجات النارية المسرعة والمطاعم المصطفّة على جانبي الطريق، والموسيقى الصاخبة، يواجه الزائرون صعوبة في التنقل وسط الاكتظاظ. أما الحي الفرنسي، فليس فقط خيارًا مريحًا للزوار، بل يعكس أيضًا تداخلًا فريدًا بين الإرث الاستعماري الفرنسي والهوية الفيتنامية، ما يمنحه طابعًا خاصًا به. بحيرة هوان كيوم رغم ضجيج المدينة، تمنح بحيرة هوان كيوم لحظة هدوء لزوارها. يمكن تأمل برج السلاحف وسط المياه، وزيارة معبد نغوك سون، المكرّس للأدب والدراسة. يعبر الزوار جسرًا أحمر إلى جزيرة صغيرة، حيث تخفت الأصوات داخل جدران المعبد. معبد وسط العاصمة الفيتنامية Rebecca Ann Hughes في الصباح، يتوافد سكان المدينة لممارسة الرياضة على ضفاف البحيرة، وسط أجواء من السكينة، تتناغم مع حركة القطط التي تتجول ببطء، وأصوات الموسيقى تتسلل من بعيد. قهوة البيض إبان الحقبة الاستعمارية الفرنسية، اخترع نغوين فان جيانغ قهوة البيض في فندق غراند ميتروبول عام 1940، باستخدام صفار البيض والعسل والسكر. ولا تزال تُقدَّم حتى اليوم في "لو كلوب بار" بالفندق، إلى جانب مأكولات فرنسية تقليدية. مقهى Rebecca Ann Hughes ويمكن أيضًا تذوقها في أحد المقاهي التي يديرها أحفاده، أبرزها "مقهى Dinh" المطل على بحيرة هوان كيوم، حيث يرتاد المكان فنانون وكتّاب محليون. كابيلا هانوي: إقامة فنية في قلب الحي الفرنسي في محيط دار الأوبرا، يبرز فندق "كابيلا هانوي" الذي صمّمه بيل بنسلي، بدمج فني بين الآرت ديكو الفرنسي و التراث الفيتنامي . يضم الفندق مطعم "باكستيج" المُوصى به من ميشلان، وتدور فكرة كل طابق حول جانب من الأوبرا: الدراما، الموسيقى، أو النجوم. مطعم Backstage Rebecca Ann Hughes وتحمل كل غرفة طابع شخصية أوبرا مشهورة، مزيّنة بديكورات مستوحاة من الحرف الفيتنامية. كما ينظّم الفندق ورش عمل فنية بالتعاون مع فنانين محليين. وفي المطعم، يمكن تذوق أطباق من وصفات الشيف آنه تويت، التي ظهرت في برنامج أنتوني بوردين، ومنها حساء "الفو" الشهير. فندق سوفيتيل ليجند ميتروبول: تاريخ في قلب الحاضر الإقامة في فندق ميتروبول هي تجربة غنية بالتاريخ. افتُتح الفندق عام 1901، وشهد محطات مهمة مثل اجتماع "هو تشي منه" عام 1946 مع قيادات فرنسية وفيتنامية. وخلال الغزو الأمريكي ، حُفر ملجأ للقنابل أسفل الرصيف الأمامي لا يزال متاحًا للزيارة، واستلهمت منه جوان بيز إحدى أشهر أغانيها. حديقة في قلب العاصمة الفيتنامية هانوي Rebecca Ann Hughes واليوم، يمكن الاستمتاع بحوض السباحة وسط الفناء أو الانضمام لدروس التاي تشي في الصباح. وعند مغادرة الفندق، تكفي لفتة صغيرة للبوّاب لتوديع زمنٍ لا يزال حيًا بين جدرانه.


مصراوي
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصراوي
صندوق أبوظبي للتنمية يستثمر 120 مليون دولار في مشروع سوفيتيل ليجند
قال محمد السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية، إن تنفيذ مشروع سوفيتيل ليجند بيراميدز يعد نموذج جيد من الشراكة لفتح أفاق جديدة للاستثمار والتنمية. وأكد السويدي، على دور صندوق أبوظبي للتنمية في دعم مشاريع التنمية المستدامة وتعزيز الشراكات الاستثمارية، التي تسهم في تحقيق النمو الاقتصادي خاصة في مصر والتي تعد من أكبر الواجهات السياحية في العالم. وأشار إلى أن استثمارات مشروع سوفيتيل ليجند بيراميدز 120 مليون دولار أمريكي، ويضم 302 غرفة فاخرة مجهزة بأحدث الخدمات، إلى جانب مجموعة من المطاعم العالمية والمرافق الترفيهية، مما يجعله وجهة متميزة للإقامة الفاخرة. ويأتي تمويل المشروع بشراكة استراتيجية بين القطاع الخاص الوطني الإماراتي والقطاع الخاص المصري، حيث يساهم صندوق أبوظبي للتنمية بنسبة 84.28% من رأسمال المشروع من خلال شركة أبوظبي للاستثمارات السياحية، فيما تمتلك شركة أبوظبي الوطنية للفنادق 10.22% وشركة الاستثمار السياحي لما وراء البحار 0.4%، وشركة مصر للفنادق 2.73% والشركة المصرية للسياحة والفنادق 2.37%. ووضع حجر الأساس للمشروع المهندس عادل النجار محافظ الجيزة من الحكومة المصرية، ومحمد السويدي مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية. ويسهم مشروع سوفيتيل ليجند بيراميدز الجيزة في تعزيز مكانة مصر كوجهة سياحية رائدة، حيث يجمع بين الضيافة الفاخرة والتراث العريق، ويدعم استقطاب المزيد من السياح والمستثمرين، مستفيدًا من موقعه المميز بجوار أبرز المعالم الأثرية.