
«بروكفيلد» تدرس شراء فندق سوفيتيل النخلة بملياري درهم
وتدير الفندق مجموعة الضيافة الفرنسية «أكور إس إيه» ويضم 546 غرفة على النخلة.
وفي شهر مايو دخلت الشركة في شراكة مع شركة لونيت لإدارة الأصول ومقرها أبوظبي، في مشروع مشترك بقيمة مليار دولار للاستثمار في العقارات السكنية في جميع أنحاء المنطقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 40 دقائق
- النهار المصرية
من 'أوبك+' إلى الأمن الغذائي.. السعودية وروسيا ترسمان خريطة جديدة للتعاون الاستراتيجي
خلال اجتماعهما في العاصمة الروسية موسكو اليوم الجمعة، أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، ونظيره الروسي سيرغي لافروف، على الأهمية القصوى لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري لتأمين المصالح الاستراتيجية المشتركة بين البلدين. وتشير هذه التأكيدات إلى تطور ملحوظ تشهده العلاقات الثنائية بين السعودية وروسيا، يعكس تطلعات البلدين نحو تعزيز مصالحهما المشتركة وتأمين استقرارهما الاقتصادي، حيث سجل التبادل التجاري بين الجانبين زيادة تجاوزت 62% خلال عام 2024، وتضاعف قرابة أربع مرات في الربع الأول من عام 2025، في مؤشر واضح على تنامي الشراكة الاقتصادية. كما يعزز هذا الاتجاه تنفيذ أكثر من 40 مشروعًا استثماريًا مشتركًا خلال العقد الماضي، شملت قطاعات حيوية ومتنوعة، ما يؤكد عمق التعاون الاستراتيجي بين البلدين. نمو غير مسبوق في الروابط الاقتصادية والتجارية أكد وزيرا خارجية البلدين، على الأهمية القصوى لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري، الذي شهد قفزة نوعية غير مسبوقة مؤخرًا؛ فبعد أن كانت التجارة الثنائية تبلغ 1.7 مليار دولار في عام 2022، تشير البيانات الأحدث إلى تسارع كبير؛ حيث تضاعف حجم التبادل التجاري بين البلدين أربع مرات تقريبًا في الربع الأول من عام 2025، وشهد زيادة بأكثر من 62% في عام 2024. ورأى خبراء الاقتصاد أن هذا النمو السريع والكبير يعكس توسعًا جوهريًا في العلاقات الاقتصادية ويؤشر إلى شراكة استراتيجية أعمق. ولم يقتصر التعاون على التبادل التجاري فحسب، بل شملت المباحثات أيضًا الاستثمارات المتبادلة، فقد نفذ البلدان أكثر من 40 مشروعًا استثماريًا مشتركًا في العقد الماضي، شملت قطاعات متنوعة وحيوية مثل الطاقة، الصناعة، التكنولوجيا، تكنولوجيا المعلومات، النقل، البنية التحتية، والبتروكيماويات. وأكد المراقبون من خبراء الاقتصاد أن هذا التنوع في المحفظة الاستثمارية يدل على عمق الشراكة وتوجهها نحو قطاعات مستقبلية تدعم رؤية البلدين التنموية. الأمن الغذائي.. محور استراتيجي للتعاون وبرز الأمن الغذائي كأحد المجالات الحيوية للتعاون بين الرياض وموسكو، ففي ظل اعتماد السعودية على الاستيراد لتلبية 80-90% من احتياجاتها الغذائية الأساسية، تلعب روسيا دورًا مهمًا في استراتيجية الأمن الغذائي للمملكة، حيث يمكن هذا التعاون السعودية من الحصول على المواد الخام والحبوب بسهولة، وهو ما يقلل بدوره تكاليف سلسلة التوريد ويلبي الاحتياجات الاستراتيجية والغذائية للسعودية. ويرى المراقبون، أن هذا التعاون يدعم أهداف رؤية 2030 في تنويع الاقتصاد بعيدًا عن الاعتماد على النفط وجذب الاستثمارات إلى القطاعات الناشئة، بالإضافة إلى تأمين واردات حيوية كالغذاء. أما بالنسبة لروسيا، فيوفر التعاون أسواقًا وشركاء بديلين، مما يخفف من تأثير الضغوط الغربية، كما أن هذا السعي المتبادل نحو المرونة والتنويع الاقتصادي يعمل كآلية قوية لتعميق العلاقات الثنائية، ويجعل العلاقة أكثر قوة وأقل عرضة للتقلبات في سوق سلعة واحدة أو للضغوط الجيوسياسية الخارجية. التعاون في مجال الطاقة.. "أوبك+" كمنصة استراتيجية وتعد كل من السعودية وروسيا من كبار منتجي النفط عالميًا، وقد أكدتا التزامهما الثابت بالتنسيق ضمن إطار "أوبك+"، وهو أيضًا تعاون حاسم لاستقرار أسواق الطاقة العالمية ولتأكيد نفوذهما في هذا القطاع. وقد أشارت التصريحات إلى أن التعاون في مجال الطاقة "محصن ضد التقلبات اللحظية والاعتبارات غير ذات الصلة"، مع التأكيد على الالتزام بالاتفاقيات القائمة ضمن "أوبك+". ولا شك أن "أوبك+" تحولت في السنوات الأخيرة من مجرد تكتل اقتصادي إلى منصة استراتيجية ذات تأثير بالغ، تمكن كلاً من السعودية وروسيا من ممارسة نفوذ مباشر ومتصاعد على أسواق النفط العالمية. ولم يتقصر هذا النفوذ على ضبط أسعار النفط فحسب، بل أسهم كذلك في تأمين الاستقرار المالي لاقتصاداتهما، وتعزيز سيادتهما الاقتصادية في وجه التقلبات العالمية. تعزيز الروابط الشعبية عبر تسهيل التأشيرات ومن المبادرات الثنائية التي نوقشت خلال المؤتمر هي التقدم نحو إلغاء التأشيرات للمواطنين السعوديين الراغبين في زيارة روسيا، بهدف تعزيز الروابط بين الشعوب، ودعم السياحة، وتسهيل التبادلات التجارية، وهو ما يشير إلى رغبة في بناء علاقات أعمق تتجاوز الدبلوماسية رفيعة المستوى وتصل إلى مستوى التفاعل الشعبي. ومما سبق، يتضح أن التوسع الملحوظ في العلاقات الثنائية بين السعودية وروسيا، مدفوعًا بنمو اقتصادي وتجاري غير مسبوق وتنسيق استراتيجي في قطاع الطاقة والأمن الغذائي، يؤكد على شراكة عميقة تتجاوز المصالح التقليدية لتسهم في تعزيز مرونة البلدين الاقتصادية وحماية مصالحهما المشتركة.


عرب نت 5
منذ 44 دقائق
- عرب نت 5
: شركة OpenAI توقع اتفاقًا تاريخيًا مع أوراكل بقيمة قدرها 30 مليار دولار
صوره ارشيفيهالجمعة, 04 يوليو, 2025كشفت مصادر مطلعة أن شركة OpenAI أبرمت اتفاقًا ضخمًا مع أوراكل لاستئجار قدرات حوسبة تُقدَّر بـ4.5 جيجاواط، في صفقة سنوية تبلغ قيمتها نحو 30 مليار دولار، مما يجعلها من أكبر صفقات الحوسبة السحابية في تاريخ الذكاء الاصطناعي حتى الآن، وفقًا لما ذكرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية.إقرأ أيضاً..تواجه محركات البحث في أستراليا قيود التحقق من العمر مثل مواقع التواصلروبوتات دردشة من "Meta" تبادر بالحديث.. وسيلة جديدة لضمان التفاعل المستمرتحذير : ارتفاع استهلاك الطاقة بسبب الذكاء الاصطناعي يهدد استقرار الإمدادات العالمية"مركبة NASA تكتشف مؤشرات على وجود ماء على المريخ"وتأتي هذه الخطوة في إطار التوسع الكبير لمشروع 'Stargate' الذي أطلقته OpenAI بالشراكة مع شركة SoftBank في يناير الماضي، بهدف إنشاء مراكز بيانات ضخمة لتطوير نماذجها المتقدمة للذكاء الاصطناعي وتلبية الإقبال المتزايد على خدمات مثل ChatGPT.ووفقًا لما نقلته وكالة بلومبرغ، فإن أوراكل تعتزم إنشاء عدة مراكز بيانات جديدة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة لتلبية احتياجات المشروع، إذ تشكل القدرة المتفق عليها — 4.5 جيجاواط — نحو ربع الطاقة التشغيلية الإجمالية لمراكز البيانات الحالية في البلاد.وكانت OpenAI و SoftBank قد أعلنتا سابقًا أن مشروع Stargate قد يشهد استثمارات تصل إلى 500 مليار دولار لبناء مراكز بيانات داخل الولايات المتحدة وخارجها. وقد جمع المشروع حتى الآن تمويلًا قيمته 50 مليار دولار من عدة شركاء، منهم أوراكل وصندوق MGX الإماراتي، دون الكشف عن حجم الأموال التي أُنفقت حتى الآن.وتُعد هذه الصفقة مؤشرًا واضحًا على توجه OpenAI نحو تنويع مزوّدي خدمات الحوسبة السحابية، في ظل تزايد الإقبال على خدماتها. وكانت الشركة قد أعادت التفاوض بشأن شراكتها التجارية مع مايكروسوفت، أكبر المستثمرين فيها، لتنهي علاقتها الحصرية بها، مع منح مايكروسوفت حق الأولوية في العقود الجديدة.وفي أعقاب ذلك، وقّعت OpenAI اتفاقيات حوسبة سحابية مع كل من جوجل وشركة CoreWeave الناشئة.المصدر: البوابه العربيه للاخبار التقنيه قد يعجبك أيضا...


عرب نت 5
منذ ساعة واحدة
- عرب نت 5
: تحذير : ارتفاع استهلاك الطاقة بسبب الذكاء الاصطناعي يهدد استقرار الإمدادات العالمية
صوره ارشيفيهالجمعة, 04 يوليو, 2025حذر رئيس أكبر شركة لتصنيع المحولات في العالم من ضرورة كبح الحكومات لجماح الارتفاع الحاد في استخدام شركات التكنولوجيا الكبرى للكهرباء أثناء تدريبها لنماذج الذكاء الاصطناعي، وذلك للحفاظ على استقرار إمدادات الطاقة عالميًا.إقرأ أيضاً.."مركبة NASA تكتشف مؤشرات على وجود ماء على المريخ"جرس الإنذار يقرع.. خبراء يحذرون من "الذكاء الاصطناعي المظلم"مهمة سفيركس: نافذة NASA الجديدة لرسم خريطة شاملة للفضاء!ابتكار ثوري جديد في توليد الطاقة: جهاز تبريد نقطة إكس يقود مفاعلات الاندماج النوويوقال أندرياس شيرينبيك، الرئيس التنفيذي لشركة هيتاشي إنرجي، لصحيفة فاينانشيال تايمز في مقابلة، إن أي قطاع صناعي آخر لن يُسمح له باستخدام الطاقة بهذه التقلبات كما يحدث مع قطاع الذكاء الاصطناعي.وأضاف أن الارتفاعات الهائلة في الطلب على الطاقة في مراكز البيانات التي تُدرّب نماذج الذكاء الاصطناعي، إلى جانب تذبذب إمدادات الطاقة المتجددة، تعني وجود "تقلب فوق تقلب" مما يُصعب القدرة على الحفاظ على استقرار التيار الكهربائي، بحسب تقرير للصحيفة، اطلعت عليه "العربية Business".وتركز معظم القلق بشأن مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي على الحجم الهائل للطاقة التي تستهلكها، لكن شيرينبيك، الذي كان يدير مجموعة الطاقة الألمانية يونيبر، كان من أوائل من دقّوا ناقوس الخطر بشأن الارتفاعات والانخفاضات الكبيرة في الطلب التي تسببها خوارزميات الذكاء الاصطناعي.وتتوقع وكالة الطاقة الدولية أن يتضاعف استهلاك مراكز البيانات من الكهرباء إلى 945 تيراواط/ساعة بحلول عام 2030، أي أكثر من الطاقة الحالية التي تستخدمها دولة بأكملها مثل اليابان.وقد فرضت أيرلندا وهولندا بالفعل قيودًا على تطوير مراكز بيانات جديدة بسبب مخاوف بشأن تأثيرها على شبكات الكهرباء الوطنية.وجادل محللون في شركة ريستاد إنرجي، وهي شركة استشارية مقرها أوسلو، بأن احتياجات الذكاء الاصطناعي من الطاقة يمكن أن تساعد في استقرار الشبكات طالما أن شركات التكنولوجيا تحدد حدًا أقصى للطاقة أثناء المعالجة وتجدول تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها عندما تكون مصادر الطاقة المتجددة وفيرة.وتأسست "هيتاشي" إنرجي في عام 2020 نتيجة استحواذ بقيمة 11 مليار دولار على شركة إيه بي بي باور غريدز، وهي في صميم نقص عالمي في محولات الطاقة، وهي المكونات الأساسية لشبكات الكهرباء التي تساعد في ضبط الجهد.وقدّر شيرينبيك أن هذا النقص سيستغرق ما يصل إلى ثلاث سنوات لتخفيف حدته، وقال إن الشركة اليابانية تركز على تقليل تراكم طلبات بقيمة 43 مليار دولار، ارتفاعًا من 14 مليار دولار قبل ثلاث سنوات.وقال إن هناك نقصًا في المقاولين المتخصصين القادرين على بناء الأرضيات المقواة اللازمة لتصنيع المحولات التي تزن مئات الأطنان. وكان هذا عاملًا مقيدًا لتوسعات المصانع التي من شأنها أن تسمح للصناعة بمواكبة الطلب بسرعة أكبر.وتخطط "هيتاشي" إنرجي لاستثمار 6 مليارات دولار لزيادة الطاقة الإنتاجية وتوظيف موظفين إضافيين.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...