logo
#

أحدث الأخبار مع #سوق_الجمعة

الدبيبة يحذّر من حرب جديدة في ليبيا
الدبيبة يحذّر من حرب جديدة في ليبيا

البيان

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • البيان

الدبيبة يحذّر من حرب جديدة في ليبيا

لوّح رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة بخوض حرب فاصلة ضد التشكيلات المسلحة في العاصمة طرابلس، محذراً من أن استمرار تمردها على الدولة قد يدفع نحو مواجهة مسلحة جديدة. ووجه الدبيبة رسالة واضحة إلى قوة الردع الخاصة، التي تعد الأكبر من نوعها من حيث العدد والعتاد في غرب البلاد، طارحاً عليها أربعة شروط للحؤول دون اندلاع حرب جديدة خلال الأيام القادمة. وتتمثل الشروط في تسليم المطلوبين للنائب العام، وإخضاع مطار معيتيقة، وميناء طرابلس، والسجون لسيطرة الدولة، وحل التشكيلات المسلحة الخارجة عن سلطة القانون، والامتثال التام لمؤسسات الدولة وقوانينها. وتابع الدبيبة أن النيابة العامة أصدرت نحو 125 أمر قبض بحق متهمين يتواجدون في محيط مطار معيتيقة، وهو ما يعد دليلاً على خطورة الوضع الأمني في قلب العاصمة. معتبراً أن ما يحدث هو «انقلاب على الدولة، لا على الحكومة»، مجدداً تأكيده على أن الحكومة لن تتراجع عن تنفيذ خطتها الأمنية الرامية إلى تفكيك الميليشيات وإخضاع المطارات والموانئ والمنافذ للجهات النظامية. وخاطب الدبيبة سكان منطقة سوق الجمعة بطرابلس التي تعد المعقل الرئيس لقوة الردع والتشكيلات المتحالفة معها، بالقول: «أهالي سوق الجمعة هم أهلي، ولا علاقة لهم بما يحاول البعض فعله ». ورد «حراك أبناء سوق الجمعة» على تصريحات الدبيبة ببيان شديد اللهجة، أعلن فيه رفضه لأي حلول مؤقتة أو تفاوض سياسي، مؤكداً استعداده الكامل للمواجهة، معتبراً المعركة معركة «بقاء ووجود»، وفق تعبيره.

الدبيبة يلوّح بحرب جديدة في طرابلس ما لم تنفذ شروطه الأربعة
الدبيبة يلوّح بحرب جديدة في طرابلس ما لم تنفذ شروطه الأربعة

روسيا اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الدبيبة يلوّح بحرب جديدة في طرابلس ما لم تنفذ شروطه الأربعة

وخلال لقاء خاص بثته قناة "ليبيا الأحرار"، أعلن الدبيبة سلسلة من الشروط التي قال إنها السبيل الوحيد لتجنّب مزيد من التصعيد، وهي: 1. تسليم المطلوبين للنائب العام. 2. إخضاع مطار معيتيقة، وميناء طرابلس، والسجون لسيطرة الدولة. 3. حلّ التشكيلات المسلحة الخارجة عن سلطة القانون. 4. الامتثال التام لمؤسسات الدولة وقوانينها. وقال الدبيبة: "من يرفض هذه الشروط، لن أضمن ما سيحدث له. والرسالة وصلت للجميع"، مشددا على أن "من يحاول اختطاف منطقة سوق الجمعة ويستخدم أهلها دروعا بشرية، لا يمثل إلا نفسه". وأعلن تحمّله شخصيا لمسؤولية إدارة المناطق والمنشآت الأمنية بعد انسحاب التشكيلات المسلحة منها. وكشف الدبيبة أن بعض التشكيلات المسلحة باتت تملك ترسانة تفوق ما تملكه الدولة نفسها، وتستخدمها في عمليات ابتزاز للأجهزة الرسمية. وأشار إلى أن جهاز دعم الاستقرار كان يمنع المواطنين من تقديم شكاوى للشرطة، مؤكدا أن مئات القضايا بحق عناصر الجهاز الآن أمام النائب العام. وأوضح أن النيابة العامة أصدرت نحو 125 أمر قبض بحق متهمين يتواجدون في محيط مطار معيتيقة، وهو ما يُعد دليلا على خطورة الوضع الأمني في قلب العاصمة. واتهم الدبيبة بعض التشكيلات المسلحة بتوريد أسلحة من دول أخرى عبر الطائرات، دون أي تنسيق مع مؤسسات الدولة الرسمية، معتبرًا أن ما يحدث هو "انقلاب على الدولة، لا على الحكومة". وأكد أن عدد هذه التشكيلات لا يتجاوز اثنين أو ثلاثة، لكنها تعمل كعصابات منظمة وتستخدم طائراتها الخاصة في أنشطة غير قانونية. في ختام تصريحاته، جدد الدبيبة تأكيده أن الحكومة لن تتراجع عن تنفيذ خطتها الأمنية الرامية إلى تفكيك المليشيات وإخضاع المطارات والموانئ والمنافذ للجهات النظامية. وأضاف أن الحكومة لا تستهدف "السلفية كمنهج" بل تعادي من يستخدمون توصيفات دينية مثل "الشيخ" و"الحاج" للإفلات من المحاسبة وتخريب الدولة. وختم قائلا: "ماضون في فرض سلطة الدولة ولن نترك مطارا أو ميناء أو سجناً خارج سيطرتها، مهما كانت التحديات". المصدر: ليبيا الأحرار وجه القائد العام للجيش الوطني الليبي خليفة حفتر يوم الأحد، الدعوة للشركات اليونانية إلى المساهمة في المشاريع التنموية في ليبيا، مؤكدا أهمية تعزيز المصالح المشتركة بين البلدين. وجهت أطراف ليبية انتقادات للموقف الأمريكي من الأزمة الليبية باعتباره غير مكتمل ويفتقر إلى النظرة الشاملة. أكد رئيس المجلس الرئاسي الليبي، القائد الأعلى للجيش، محمد المنفي، ضرورة الالتزام التام ببنود اتفاق وقف إطلاق النار، وعودة كافة التشكيلات إلى مقراتها الأصلية. ستعرض الممثلة الخاصة لأمين عام الأمم المتحدة، هنا تيته، خارطة طريق سياسية جديدة في ليبيا خلال إحاطة أمام مجلس الأمن الشهر المقبل لإعادة إحياء المسار السياسي المتعثر منذ أشهر.

احتجاجات في طرابلس تطالب بإسقاط حكومة الدبيبة
احتجاجات في طرابلس تطالب بإسقاط حكومة الدبيبة

العربية

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

احتجاجات في طرابلس تطالب بإسقاط حكومة الدبيبة

شهدت عدد من شوارع العاصمة الليبية طرابلس مظاهرات ليل الجمعة السبت، تطالب بإسقاط رئيس الحك ومة عبد الحميد الدبيبة. وتجمع المحتجون في مناطق متفرقة من المدينة، من بينها سوق الجمعة وميدان الجزائر. في حين أقدم آخرون على إغلاق طرق رئيسية في مناطق مثل غوط الشعال والطريق الساحلي بمدينة الزاوية. تأتي هذه الاحتجاجات بعد ساعات من الإعلان عن وفاة الناشط المدني عبد المنعم المريمي، متأثرًا بإصابته عقب اختطافه في وقت سابق بمدينة صرمان. الحراك يتهم الدبيبة والأمن واتهم حراك إسقاط الحكومة المؤقتة، الدبيبة والأمن الداخلي بقتل المريمي، مطالبا بتحقيق عاجل ومحايد. وأكد أحد شباب حراك إسقاط الحكومة، أن الرواية الرسمية حول سقوطه لا تتماشى مع التقرير الطبي الذي يشير إلى أن الوفاة ناتجة عن ضربة على الرأس. وتساءل المتحدث عن سبب عدم نشر مقاطع كاميرات المراقبة التي قيل إنها وثّقت لحظة السقوط، معتبرا التعتيم المتعمد دليلاً على وقوع جريمة قتل متعمدة. وطالب الحراك بفتح تحقيق عاجل وشفاف بإشراف جهات محايدة، لمحاسبة المسؤولين وكشف الحقيقة أمام الشعب الليبي.

الأمم المتحدة تطالب بانسحاب القوات العسكرية خارج المدن الليبية
الأمم المتحدة تطالب بانسحاب القوات العسكرية خارج المدن الليبية

الشرق الأوسط

time٣١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الشرق الأوسط

الأمم المتحدة تطالب بانسحاب القوات العسكرية خارج المدن الليبية

على وقع الانقسام العلني اللافت والمستمر في غرب ليبيا، بين مظاهرات مؤيدة ومناوئة لحكومة «الوحدة» «المؤقتة»، شددت نائبة رئيسة بعثة الأمم المتحدة، ستيفاني خوري، على «ضرورة وضع ترتيبات أمنية، بما في ذلك انسحاب القوات العسكرية إلى ثكناتها وخارج أوساط المدن». وبحسب بيان للبعثة، مساء الجمعة، فقد عرضت خوري جهود البعثة للأطراف الليبية لدعم تعزيز الهدنة، خلال اجتماعها مع ممثلي أهالي سوق الجمعة، بمن فيهم أعضاء مجلسها الاجتماعي، ومجالسها البلدية السبعة، وحراك «التغيير من أجل ليبيا»، والمجلس الوطني الليبي للحريات المدنية وحقوق الإنسان، والهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، ومنظمات المجتمع المدني، وممثلو المجتمع المحلي. محتجون بوسط العاصمة طرابلس يطالبون برحيل حكومة «الوحدة» المؤقتة (وسائل إعلام) وناقش الاجتماع الاشتباكات الأخيرة في طرابلس، وتأثيرها على سلامة المدنيين، والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية، وتعطيل الخدمات العامة. ونقل البيان عن الحضور تأكيدهم على الحاجة الملحة لتجنب المزيد من القتال وتهدئة الأوضاع، كما أعربوا عن قلقهم إزاء استمرار التحشيد العسكري، بما في ذلك من القوات من خارج طرابلس. وشدد المشاركون في الاجتماع على ضرورة مكافحة الفساد، وحماية حقهم في الاحتجاج السلمي وحرية التعبير، مرحبين بالخيارات التي اقترحتها «اللجنة الاستشارية» لوضع خريطة طريق سياسية، كما أكدوا «ضرورة معالجة القضايا السياسية التي تُؤجج الصراعات والانقسامات». وكان «ميدان الشهداء» في العاصمة طرابلس قد شهد مساء الجمعة، للمرة الثالثة على التوالي، مظاهرة معارضة لحكومة «الوحدة» والأجسام السياسية. جانب من الاحتجاجات التي شهدتها العاصمة طرابلس الجمعة (أ.ف.ب) وطالب المتظاهرون رئيس حكومة «الوحدة»، عبد الحميد الدبيبة، بالرجوع إلى مسقط رأسه في مدينة مصراتة غرب البلاد، وسحب الميليشيات المسلحة التي جاء بها إلى العاصمة، وأعلنوا «الدخول في (عصيان مدني) بالميادين للمطالبة برحيل الحكومة»، ودعوا المواطنين للانضمام إلى هذا الاعتصام، باعتباره خطوة سلمية مشروعة، وقالوا إنهم «لن يتراجعوا عن هذه المطالب حتى إسقاط الحكومة». كما طالبوا البعثة الأممية بتحمل المسؤولية في حماية المتظاهرين، والضغط على حكومة «الوحدة» لتحقيق مطالب الشعب والتنحي عن السلطة. في المقابل، اختارت فعاليات سياسية ومجتمعية في مدينة مصراتة الإعلان عن دعمها الكامل لحكومة «الوحدة»، وعبرت في بيان عن رفضها القاطع لأي مساس بشرعيتها خارج إطار انتخابات شفافة ونزيهة، تشمل جميع الأجسام السياسية. واعتبر البيان، مساء الجمعة، أن «الوحدة» هي الحكومة الشرعية الوحيدة، وقال إن أي تغيير فيها «لا يتم إلا عبر صناديق الاقتراع»، داعياً إلى «احترام إرادة الشعب الليبي، ورفض جميع محاولات الاستفزاز والمزايدات السياسية التي تستهدف الحكومة والمدينة وسكانها». كما دعا إلى إنهاء كافة الظواهر المسلحة في البلاد، وتفكيك جميع التشكيلات المسلحة بمختلف أسمائها، مؤكداً أن السلاح «يجب ألا يكون خارج إطار الدولة»، وأنه «لا شرعية لأي قوة لا تخضع لأوامر السلطة الشرعية». ومع أن البيان هاجم بشدة مجلس النواب، ورفض اتجاهه لتشكيل حكومة جديدة، فإنه خلص إلى تمسك مصراتة بمشروع الدولة المدنية، القائمة على المؤسسات، وسيادة القانون، والتداول السلمي للسلطة. بدورها، أعلنت وزارة الداخلية بحكومة «الوحدة» مواصلة تنفيذ خطتها الأمنية داخل العاصمة طرابلس، من خلال انتشار مكثف للوحدات التابعة لها، ضمن جهود مستمرة لبسط الأمن، وضمان سلامة المواطنين، وحماية المرافق العامة، مشيرة إلى أن هذه الفرق الأمنية تعمل بشكل منسّق، وفق تعليمات واضحة، بما يعكس جاهزية الوزارة، واستعدادها التام للتعامل مع مختلف التحديات الأمنية. كما أكدت الوزارة التزامها الكامل بمواصلة العمل على استتباب الأمن والاستقرار، وتهيئة بيئة آمنة لجميع المواطنين والمقيمين في العاصمة.

تظاهرة جديدة ضد الحكومة الليبية في طرابلس
تظاهرة جديدة ضد الحكومة الليبية في طرابلس

سكاي نيوز عربية

time٣١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • سكاي نيوز عربية

تظاهرة جديدة ضد الحكومة الليبية في طرابلس

وردد المتظاهرون هتافات تدعو إلى رحيل الدبيبة وسقوط الحكومة. وتجمع 200 من المتظاهرين على الأقل في ساحة الشهداء في وقت متأخر من بعد الظهر، حيث انضم إليهم مئات آخرون أتوا سيرا من حي سوق الجمعة في شرق العاصمة. وتبع آخرون الموكب في سياراتهم، مُثبّتين مكبرات صوت عليها. والجمعة الماضي، تظاهر حوالي ألف شخص في وسط العاصمة طرابلس للمطالبة برحيل الدبيبة وحل حكومة الوحدة الوطنية ومؤسسات أخرى بينها البرلمان ومقره في الشرق، والمجلس الأعلى للدولة وهو بمثابة مجلس شيوخ ومقره طرابلس. وشهدت طرابلس في الفترة من 12 إلى 15 مايو اشتباكات عنيفة بين جماعات مسلحة وقوات موالية للحكومة بعد أن قررت حكومة الوحدة الوطنية تفكيك "جميع الميليشيات" التي تسيطر على المدينة، والتي أصبحت بحسب الدبيبة"أقوى من الدولة". وأسفرت المعارك عن مقتل 8 أشخاص على الأقل، بحسب الأمم المتحدة، حتى التوصل إلى هدنة. ومنذ ذلك الحين، تجري مفاوضات لوقف إطلاق النار برعاية بعثة الأمم المتحدة في ليبيا. والسبت الماضي، تجمع مئات الليبيين في طرابلس، مقر حكومة الوحدة الوطنية المعترف بها من الأمم المتحدة ، لإظهار دعمهم لها بعد تظاهرتين حاشدتين طالبتا برحيلها بسبب القتال الدامي الذي شهدته العاصمة في منتصف مايو. وأطلق المتجمعون شعارات "لا للميليشيات! نعم لسلطة القانون والدولة"، و"يجب حل الميليشيات"، ورفع بعضهم لافتات تدعو إلى إجراء انتخابات. وطالب المتظاهرون أيضا بإعادة العمل بالدستور الذي اعتمد عند استقلال البلاد في عام 1951 ولكن تم إلغاؤه بعد انقلاب القذافي في عام 1969.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store