أحدث الأخبار مع #سيدعبدالرحيمموسوي،


بلبريس
منذ 11 ساعات
- سياسة
- بلبريس
أمريكا تحرك أسطولها وإيران تتوعد بعملية حاسمة
تحركت جميع سفن الولايات المتحدة وحلفائها الحربية خارج قاعدتها في البحرين متوجهة نحو عرض البحر، بالتزامن مع إعلان وزارة الدفاع الأمريكية عن نشر مجموعة حاملة الطائرات "يو إس إس نيميتز" في الشرق الأوسط بحسب ما أفادت روسيا اليوم. ويأتي هذا الانتشار العسكري المكثف في وقت أكد فيه ثلاثة مسؤولين أمريكيين أن الجيش يقوم بتعزيز قواته في المنطقة بالمزيد من الطائرات المقاتلة من طراز "F-16" و"F-22" و"F-35"، بهدف اعتراض أي طائرات بدون طيار أو مقذوفات قد يتم إطلاقها في خضم الصراع. وتأتي هذه التحركات الأمريكية كرد فعل على التصعيد الإيراني غير المسبوق. ففي اليوم الخامس للمواجهة، أعلن رئيس هيئة الأركان الإيرانية، اللواء سيد عبد الرحيم موسوي، أن الضربات التي نفذتها بلاده حتى الآن كانت مجرد "تحذير وردع"، مؤكداً أن "العملية العقابية" الحاسمة ستبدأ قريباً وستستهدف "بصرامة مراكز القرار في الكيان الصهيوني". وفي خطوة تصعيدية خطيرة، وجه موسوي تحذيراً مباشراً لسكان مدينتي تل أبيب وحيفا بضرورة المغادرة "حرصاً على حياتهم". وعلى الصعيد الميداني، أعلن الحرس الثوري الإيراني عن تنفيذ "الموجة العاشرة" من الهجمات الصاروخية المكثفة على قواعد جوية إسرائيلية، مشدداً على استمرار عملياته لتحقيق ردع فعال. وتتابع العواصم العالمية بقلق شديد هذه التطورات التي تنذر باتساع رقعة الصراع ليشمل المنطقة بأكملها، في ظل حشد عسكري أمريكي واستعداد إيراني لعملية وشيكة. All U.S. Navy and allied ships have been put to sea from Naval Support Activity Bahrain, on the coast of the Persian Gulf. — OSINTdefender (@sentdefender) June 17, 2025


اذاعة طهران العربية
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- اذاعة طهران العربية
اللواء موسوي: الأمن الإيراني وجه صفعة قوية لكيان الاحتلال
هنأ اللواء سيد عبدالرحيم موسوي، القائد العام ل جيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية، في رسالة موجهة إلى حجة الإسلام والمسلمين السيد إسماعيل خطيب، وزير الأمن، على الإنجاز الاستخباري الذي حققه جنود الإمام المهدي (عج) المجهولون ضد الكيان الصهيوني، مؤكداً أن هذا الإنجاز يُعدّ مؤشراً على زوال تلك الغدة السرطانية في وقت قريب. وفي ما يلي نص الرسالة كما ورد: بسم الله الرحمن الرحيم وزير الأمن المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد أدخل انتصار جنود الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف في العملية الاستخبارية المعقدة، وما نتج عنه من انهيار جديد لهيبة الجهاز الاستخباري للكيان الصهيوني المجرم، السرور على قلوب أبناء الشعب الإيراني، وألحق الحزن بقلوب أعدائه الأشرار والطغاة، فهنيئًا لكم. إن هذا الإنجاز القيم، والذي تحقق بفضل العناية الإلهية وبفضل إرادة، وصبر، وجهاد وزارة الأمن الجليلة والرفيعة، يمثل صفعة قوية أخرى على وجه الكيان الصهيوني الغاصب، ويبشّر بزوال وشيك لتلك الغدة السرطانية في العالم، كما يُعدّ دليلاً على تصاعد القدرة الردعية للجمهورية الإسلامية، واستعدادها لمواجهة أدق وأكثر فتكاً لأي اعتداء محتمل على إيران. أبارك هذا الإنجاز الكبير، الذي يُجسد التفوق والسيطرة الاستخبارية للجمهورية الإسلامية، لمعاليكم ولزملائكم الكرام في وزارة الأمن، وللمجتمع الاستخباري الكبير والمشرّف في البلاد، وللشعب الإيراني العظيم، سائلاً الله العلي القدير أن يمنّ عليكم بمزيد من التوفيق تحت القيادة الحكيمة لسماحة الإمام القائد الخامنئي (دام ظله).


اذاعة طهران العربية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اذاعة طهران العربية
اللواء سلامي: الجيش والحرس، حصن إيران الإسلامية المنيع
وجاء في رسالة اللواء سلامي إلى اللواء سيد عبد الرحيم موسوي، القائد العام للجيش الإيراني: "إن "29 فروردين" يذكرنا بالبطولات العظيمة التي حققتها القوات البرية للجيش في الدفاع عن استقلال وأمن وسلامة أراضي البلاد أمام أعداء إيران الإسلامية، وهو اليوم الذي أطلق عليه يوم الجيش الإيراني". وأضافت الرسالة: "لقد دعم الجيش الثوري والشعبي بحكمة ورؤية مؤسس الجمهورية الإسلامية، الإمام الخميني (قدس سره)، ونجح في إحباط المؤامرات الخبيثة التي كانت تهدف إلى حله، والتي كانت تُروج من قبل أعداء الثورة وعملاء الاستكبار. ومن خلال الذاكرة التاريخية للثورة الإسلامية، فإن الشعب الإيراني الشجاع والمجيد قد أثبت دائمًا استعداده لحماية الأمة والوطن، وقدّم في هذا الطريق المقدس آلاف الشهداء في سبيل الإسلام وإيران العزيزة". وأشار اللواء سلامي في رسالته إلى أن "الجيش اليوم، برؤيته الثاقبة وصلابته، قد عزز مكانته ودوره كجيش فعال ومؤثر، مستجيبًا لمتطلبات العصر ومهامه في مجالات الردع وتعزيز القوة الدفاعية، مما جعله يشكل مع الحرس الثوري حصنًا منيعًا ل إيران الإسلامية وملاذًا آمنًا ومصدر فخر للأمة، مما أثار غضب أعداء استقلال وتقدم إيران العظيمة". وفي ختام رسالته، أعرب القائد العام لحرس الثورة عن تقديره لذكرى أكثر من 48 ألف شهيد من الجيش الإيراني، مشيدًا ببطولات وتضحيات الجرحى والمقاتلين الشجعان، متمنيًا دوام التوفيق للقادة والعاملين المخلصين في هذا الجيش في الدفاع عن كيان إيران العزيز وخدمة الشعب الفاضل والمستحق في هذه الأرض.