أحدث الأخبار مع #سيلفرستون
الرياضية
منذ 2 أيام
- رياضة
- الرياضية
جائزة ألمانيا الكبرى.. ماركيز ينطلق أولًّا
انتزع الإسباني مارك ماركيز، متسابق فريق دوكاتي، مركز أول المنطلقين، للمرة السابعة هذا الموسم، خلال منافسات جائزة ألمانيا الكبرى، السبت، في التجارب التأهيلية على حلبة «زاكسنرينج»، وسط أجواء ممطرة أسهمت في تعرض العديد من المتسابقين لحوادث. وقال ماركيز بعد انتهاء التجارب: «كنت أشعر بالدفء أكثر فأكثر، وكانت لدي لحظة في المنعطف 11، ثم عندما عبرت خط النهاية في تلك الدقيقة و28.0 ثانية، قلت لنفسي حسنًا، تنفس الآن، اهدأ، الهدف تحقق، كان هذا هو الصف الأمامي، ظننت أن الأمر قد انتهى، لكني رأيت على الشاشة وعلى حائط منطقة الصيانة أن زمن اللفة لثاني أفضل متسابق كان يقترب أكثر فأكثر، ثم ضغطت قليلًّا، لأني شعرت أني قادر على تحقيق ذلك». وفي حين واجه مجموعة من المتسابقين صعوبة في السيطرة على المسار المبلل والرذاذ، تمكن ماركيز، ويوهان زاركو، متسابق فريق إل.سي.آر هوندا، من المنافسة بقوة على المركز الأول. وكشف زاركو عن توقعه باحتلاله المركز الأول قبل انطلاق المنافسة، مضيفًّا: «عندما رأيت المطر هذا الصباح، كنت أفكر، حسنًا، إنها مواجهة جديدة، لدي فرصتي، في النهاية، بذلت جهدًّا إضافيًّا، وحصلت على المركز الثاني، كان الأمر رائعًّا، توقعت احتلال المركز الأول، لكن مارك حقق أيضًّا لفة سريعة أخرى، وهذا أمر جيد جدًا لأني لم أكن ضمن العشرة الأوائل في التجارب الحرة، الجمعة». ولم يحقق زاركو، الذي تأهل من خلال التجارب التأهيلية الأولى، مركز الصدارة منذ سباق سيلفرستون عام 2022، وكان قريبًّا من حرمان ماركيز من مركز أول المنطلقين للمرة 101 في مسيرته عندما سجل وقتًّا أسرع في وقت مبكر من لفته، لكنه فقد الوقت في القطاع الأخير. ونجح ماركيز في إنهاء اللفة الأخيرة في نهاية التجارب بزمن قدره دقيقة واحدة و27.811 ثانية، ليكون الأسرع. وتعرض مافريك بينياليس، وجاك ميلر، لحادثين جانبيين في المنعطف الرابع، أما ماركيز فانزلق لفترة وجيزة قبل أن يستعيد السيطرة على الدراجة. واحتل ماركو بيتسيكي المركز الثالث، وسينطلق من الصف الأمامي للمرة الأولى مع فريق أبريليا. وكان فرانكو موربيديلي، من فريق ريسنج في.آر.46، رابع أسرع متسابق، وانضم إليه في الصف الثاني بيدرو أكوستا، متسابق كيه.تي.إم، وأليكس ماركيز، الذي يحتل المركز الثاني في الترتيب العام للبطولة، من فريق جريسيني ريسينج. وحصل أليكس شقيق ماركيز الأصغر على تصريح طبي للمشاركة في سباق الأحد، بعد تعرضه لكسر في اليد خلال سباق جائزة هولندا الكبرى، قبل أسبوعين، الذي تطلب خضوعه لجراحة.
الشرق الأوسط
منذ 7 أيام
- رياضة
- الشرق الأوسط
هاميلتون يريد تغيير تصميم سيارته للموسم المقبل
يعتزم النجم البريطاني لويس هاميلتون، سائق فريق فيراري، المنافس في بطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا 1، مطالبة فريقه بتغيير تصميم سيارته للموسم المقبل، بعد أن عانى بطل العالم سبع مرات كثيراً لينهي سباق جائزة بريطانيا الكبرى في المركز الرابع، الأحد. ذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن هاميلتون كان على وشك الوجود على منصة التتويج لأول مرة مع فيراري، لكن السائق البريطاني دفع ثمن انزلاق سيارته إلى خارج مسار السباق بعد دخوله منطقة الصيانة لتغيير الإطارات اللينة قبل عشر لفات من نهاية السباق. وأضافت أنه لهذا السبب لم ينجح هاميلتون الذي وجد بين الثلاثة الأوائل في جميع مشاركاته بآخر 11 سباقاً في حلبة سيلفرستون، في اللحاق بالألماني نيكو هولكنبيرغ (37 عاماً) الذي أنهى السباق ثالثاً ليوجد على منصة التتويج لأول مرة في مسيرته في فورمولا 1 بعد مشاركته في 239 سباقاً. واشتكى هاميلتون من مشاكل سيارته من خلال رسالة عبر الراديو، قائلاً: «أجد صعوبة كبيرة في قيادتها، إنها أصعب سيارة قدتها في مثل هذه الظروف». أضاف: «لقد تعلمت الكثير من سباق اليوم، وأقود هذه السيارة للمرة الثانية وسط أجواء ممطرة، وأجد صعوبة في وصف السيطرة عليها». تابع: «إنها سيارة لا تناسب مثل هذه الأجواء، يجب أن أعقد جلسة مع مصممي هذه السيارة من أجل العام المقبل، لأن هناك عناصر بها لا تصلح لموسم 2026». بدأ هاميلتون من المركز الخامس على شبكة الانطلاق في سباق أقيم وسط أجواء ممطرة، ونافس البريطاني الآخر لاندو نوريس الفائز بالسباق، في المراحل الأولى قبل أن يتأخر هاميلتون عن سلسلة من السيارات بعد اللجوء أكثر من مرة لسيارات الأمان الافتراضية والكاملة. تفوق هاميلتون (40 عاماً) أيضاً في منافسة شرسة مع مواطنه وزميله السابق، جورج راسل، سائق مرسيدس، ونجح في تجاوزه، قبل أن يكرر الأمر نفسه مع الثنائي الفرنسي استيبان أوكون وبيير جاسلي والكندي لانس سترول ليقترب من منصة التتويج. لكن بعد الانتقال إلى الإطارات اللينة وسط أمطار غزيرة على حلبة السباق، انزلق هاميلتون على العشب، ليتأخر بفارق 8 ثوان عن هولكنبيرغ. وأكد هاميلتون أنه لم يقدم أداء مذهلاً وسط معاناة فريقه الإيطالي، وذلك في أول موسم له مع فيراري بعد الانتقال من مرسيدس. قال هاميلتون: «لم أقدم أداء مذهلاً بعد، ولكن أنهيت جميع السباقات، واستبعدت مرة واحدة، وهو ما يعني أن الأداء ليس سيئاً». واختتم تصريحاته: «أتطلع لمواصلة تحسين المستوى، كان الأداء أفضل نسبياً في التصفيات، وسنواصل البناء على ذلك، وأتمنى أن أتحسن في السباقات القادمة».
الشرق الأوسط
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
مدير ماكلارين: بياستري سيستغل عقوبته للمضي قدماً
تلقى البريطاني لاندو نوريس، سائق فريق ماكلارين، تحذيراً من أن زميله في الفريق ومنافسه على صدارة ترتيب بطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا 1، الأسترالي أوسكار بياستري، سيستغل العقوبة التي تعرض لها في سباق الجائزة الكبرى في بريطانيا، باعتبارها محفزاً للمضي قدماً في سعيه للفوز بالبطولة. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن نوريس يبتعد بفارق ثماني نقاط خلف بياستري في منتصف موسم فورمولا 1، وذلك بعدما نجح نوريس في الفوز بسباق الجائزة الكبرى على أرضه في حلبة سلفرستون التي ملأتها مياه الأمطار. وقدم نوريس أداء جيداً قبل أن يستغل العقوبة التي تعرض لها زميله بياستري والبالغة 10 ثوان، وذلك بسبب إيقافه السيارة بشكل عشوائي خلف سيارة الأمان. وشعر بياستري بالظلم، لكن أندريا ستيلا، مدير فريق ماكلارين، توقع أن يتعافى السائق الأسترالي من آثار تلك العقوبة. وقال ستيلا، وذلك بعد فوز ماكلارين بسباق بريطانيا للمرة الأولى منذ 17 عاماً: «علي القول إن تلك العقوبة كانت قاسية للغاية». وأضاف: «هناك بعض الأمور التي تجب مراجعتها، لكن العقوبة تم تنفيذها وعلينا المضي قدماً». وتابع ستيلا: «سنرى إذا كان هناك شيء يجب أن نتعلمه مما حدث، وأنا متأكد بأن أوسكار سيستغل ذلك في صالحه ليكون أكثر عزماً في السباقات المقبلة».
أخبار ليبيا
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار ليبيا
نوريس بطلا لسباق بريطانيا للفورمولا 1.. وفيرستابن يتقهقر
واستفاد نوريس من عقوبة تعرض لها زميله في الفريق، الأسترالي أوسكار بياستري، متصدر الترتيب العام لبطولة الفورمولا 1 حتى الآن، والذي جاء في المركز الثاني في بريطانيا. وتعرض بياستري لعقوبة التأخير 10 ثوان بعدما خفف سرعته بصورة مفاجئة أثناء وجود سيارة الأمان خلال السباق الذي جرى على حلبة 'سيلفرستون' الشهيرة. وحقق الألماني نيكو هولكنبرغ، سائق فريق 'ساوبر'، مفاجأة كبيرة باحتلاله المركز الثالث في السباق، ليصعد لأول مرة في مسيرته في الفورمولا 1، إلى منصة التتويج. بينما اكتفى النجم الهولندي ماكس فيرستابن سائق ريد بول وحامل لقب البطولة في آخر 4 مواسم، بالمركز المركز الخامس، رغم أنه انطلق من المركز الأول. وجاء ذلك بعدما فقد فيرستابن السيطرة على سيارته في الأجواء الممطرة التي سادت السباق، ليتراجع عدة مراكز، قبل أن يتمكن من القتال والاقتراب من الصدارة. ورفع نوريس رصيده بعد هذا الفوز إلى 226 نقطة، ويحتل في المركز الثاني في جدول الترتيب العام لبطولة العالم للفورمولا 1، مقلصا الفارق إلى 8 نقاط فقط، بينه وبين زميله المتصدر بياستري مع انتصاف المسابقة. بينما يشغل ماكس فيرستابن المركز الثالث في جدول الترتيب العام برصيد 165 نقطة، متأخرا بفارق 69 نقطة كاملة خلف المتصدر بياستري. المصدر: F1
ليبانون 24
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- ليبانون 24
مرسيدس تُقرّ بـ"كارثة استراتيجية" في سباق بريطانيا للفورمولا 1
اعترف توتو وولف ، رئيس فريق مرسيدس ، بأن سلسلة من الأخطاء الاستراتيجية التي ارتُكبت خلال سباق جائزة بريطانيا الكبرى للفورمولا 1 جعلت من السباق "كارثيًا" بالنسبة للفريق، رغم بدايته الواعدة. دخل الفريق الألماني سباق سيلفرستون بآمال مرتفعة بعد الأداء القوي للسائق جورج راسل في التجارب التأهيلية، حيث انطلق من المركز الرابع. لكن أحوال الطقس المتقلبة — بين أمطار غزيرة وشمس مفاجئة — أربكت حسابات الفرق، وكانت البداية باختيار خاطئ للإطارات. قرر راسل التبديل إلى الإطارات الملساء في نهاية اللفة التكوينية، في حين اختارت معظم الفرق البقاء على الإطارات المتوسطة. وصف وولف هذا القرار بـ"الخطأ الجسيم" الذي جرّ خلفه سلسلة من الخيارات الفاشلة. وأضاف: "القرار الأول كان نقطة الانهيار. بعدها اضطررنا لإجراء توقف مبكر لكيمي (أنتونيلي)، وكان يمكننا الوصول به إلى مراكز متقدمة لو التزمنا بخطة مختلفة". تعرض السائق أندريا كيمي أنتونيلي بدوره لقرار استراتيجي مربك عندما تم استدعاؤه لتغيير الإطارات تحت سيارة الأمان الافتراضية، ما أدى إلى فقدانه عدة مراكز. وواصل وولف: "اعتقدنا أن الإطارات المتوسطة لن تصمد بعد أداء مخيب يوم الجمعة. لكننا أسأنا التقدير مجددًا. المحطة الثانية كانت أسوأ، وهي ما أنهت آمالنا فعليًا". وفي محاولة يائسة لاختراق الترتيب، أقدم جورج راسل في وقت لاحق من السباق على التبديل مرة أخرى إلى الإطارات الملساء، رغم تحذيرات الفريق من أن الخطوة قد تكون "انتحارية". وبرر وولف القرار قائلاً: "كان عالقًا خلف بيير غاسلي. السيارة لم تكن على مستوى المنافسة، فأراد المجازفة بشيء مختلف. لكنها كانت مقامرة لم تؤتِ ثمارها". اختُتم السباق بسلسلة من الانتقادات الذاتية داخل الفريق، حيث أشار وولف إلى أن الجميع تحمّل المسؤولية خلال اجتماع داخلي وصفه بأنه كان "صريحًا وقويًا". وختم بالقول: "نحن فريق واحد، لكننا نعلم أن القرار الأول كان كارثيًا. هذه الأخطاء لن تمر من دون مراجعة شاملة".
