أحدث الأخبار مع #سيمي
المشهد العربي
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- المشهد العربي
تسلا تستأنف شحن قطع الغيار من الصين إلى أمريكا
تخطط شركة "تسلا" لاستئناف عمليات شحن قطع غيار السيارات من الصين إلى الولايات المتحدة اعتبارًا من نهاية شهر مايو الحالي، وذلك في أعقاب تراجع حدة التوترات التجارية. ونقلت "رويترز" عن مصادر مطلعة أن "تسلا" تسعى إلى شحن قطع الغيار الصينية بهدف استخدامها في إنتاج سيارة الأجرة ذاتية القيادة "سايبركاب" والشاحنة الكهربائية "سيمي" في مصانعها بالولايات المتحدة. وبحسب التقرير، تهدف الشركة المصنعة للسيارات الكهربائية إلى بدء الإنتاج التجريبي لكلا الطرازين في شهر أكتوبر القادم، على أن يبدأ الإنتاج الضخم في عام 2026. ومن المقرر تصنيع طراز "سايبركاب" في مصنع تكساس، بينما سيتم إنتاج شاحنات "سيمي" في مصنع نيفادا. وفي الوقت الذي تسعى فيه "تسلا" للحصول على الموافقات اللازمة من حكومات الولايات بشأن تشغيل سيارات الأجرة ذاتية القيادة، تخطط الشركة لزيادة إنتاج شاحنات "سيمي" خلال العام المقبل وتسريع عمليات تسليم الطلبات المتأخرة للعملاء، بما في ذلك شركة "بيبسيكو".
العربي الجديد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
تسلا تستأنف استيراد قطع الغيار الصينية
في تطور يعكس تأثير التهدئة التجارية بين واشنطن وبكين، تخطط شركة تسلا الأميركية لاستئناف عمليات شحن قطع غيار السيارات من الصين إلى الولايات المتحدة اعتبارًا من نهاية الشهر، عقب تراجع الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، بعد محادثات في جنيف جرت خلال عطلة نهاية الأسبوع. ونقلت "رويترز" عن مصادر، الأربعاء، قولها إن تسلا تسعى لشحن قطع الغيار الصينية لإنتاج سيارة الأجرة ذاتية القيادة "سايبركاب" والشاحنة الكهربائية "سيمي" في الولايات المتحدة. وبحسب التقرير، تهدف صانعة السيارات الكهربائية إلى بدء الإنتاج التجريبي للطرازين في أكتوبر المقبل، والإنتاج الضخم في عام 2026، على أن تصنَّع "سايبركاب" في تكساس، و"سيمي" في نيفادا. وفي حين تسعى "تسلا" للحصول على موافقات من حكومات الولايات بشأن سيارات الأجرة ذاتية القيادة، تخطط لزيادة إنتاج شاحنات "سيمي" العام المقبل، وتسريع تسليم الطلبات المتأخرة منذ فترة طويلة للعملاء، بما في ذلك شركة "بيبسيكو". ويأتي قرار صانعة السيارات الكهربائية العملاقة في رد فعل فوري للاتفاق التجاري المؤقت بين العملاقين الاقتصاديين، الذي تم التوصل إليه خلال محادثات في جنيف، يقضي بتخفيف معظم الرسوم الجمركية والتدابير المضادة السابقة. ويُتوقع أن يكون له تأثير فوري على أنشطة الشركات الأميركية الأخرى التي تعتمد على الواردات الصينية. أسواق التحديثات الحية الليرة التركية تتراجع رغم رفع الفائدة... والتضخم يُثقل كاهل المواطن وعلقت "تسلا" الشهر الماضي، خطط شحن المكونات بعد أن رفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الرسوم الجمركية على السلع الصينية إلى 145%. وبينما يُعتبر استئناف شحن المكونات خطوة إيجابية نحو تحقيق أهداف الإنتاج، لكن الوضع لا يزال غير مستقر بسبب الطبيعة المتقلبة للسياسات التجارية. كما أن تسلا لم تصدر تعليقاً رسمياً بعد، بشأن استئناف الشحنات، لكنّ المصادر تشير إلى أن الشركة تسعى للالتزام بجداول الإنتاج المقررة. وقال مصدر لـ"رويترز" طلب عدم الكشف عن هويته نظراً لسرية الأمر، إنّ قرار "تسلا" بشحن المكونات إلى الصين ربما يتغير، وعزا ذلك إلى عدم القدرة على التنبؤ بتحركات إدارة ترامب. وذكرت الوكالة في وقت سابق أن "تسلا" تسعى لبدء الإنتاج التجريبي للنموذجين "سايبر كاب" و"سيمي" في أكتوبر/ تشرين الأول والإنتاج الضخم في 2026. وبموجب الاتفاق التجاري، رفعت الصين والولايات المتحدة الأربعاء لمدة 90 يوماً الجزء الأكبر من الرسوم الجمركية الإضافية المتبادلة بينهما، ما يشكل هدنة في الحرب التجارية المرهقة بين البلدين التي أحدثت اضطرابات كبيرة في سلاسل التوريد والأسواق العالمية. اقتصاد عربي التحديثات الحية انفكاك الخناق الأميركي عن سورية: رفع العقوبات يُعيد الاستثمارات يشار إلى أنّ الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، إيلون ماسك، كان من أبرز المعارضين للرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، معتبرا أنها تعيق الاستثمارات الرأسمالية وتؤخر استيراد المعدات اللازمة لتوسيع خطوط الإنتاج في الولايات المتحدة. وقال ماسك في تصريحات سابقة إنه ضغط على ترامب لخفض الرسوم الجمركية، لكن القرار النهائي كان بيد الرئيس. وفي إطار الاتفاق الجديد، وافقت الولايات المتحدة على خفض رسومها الجمركية على السلع الصينية إلى 30%، بينما ستخفض الصين رسومها الجمركية على السلع الأميركية إلى 10%.
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
تسلا: شاحنة Semi ستدخل الإنتاج بحلول نهاية عام 2025
أعلنت شركة تسلا، أنها ستبدأ إنتاج شاحناتها شبه المقطورة (Semi) التي طال انتظارها بنهاية عام 2025 في مصنعها العملاق في نيفادا، بعد سنوات من الوعد بتأجيل إطلاق المنتج. تسلا: شاحنة Semi ستدخل الإنتاج بحلول نهاية عام 2025 وأعلنت الشركة في فيديو نُشر على يوتيوب أنها بصدد بناء خط إنتاج لشاحنات شبه المقطورة في مصنعها العملاق في نيفادا، بطاقة إنتاجية سنوية تبلغ 50،000 وحدة، كما تستعد تسلا لإنتاج كميات كبيرة في الربع القادم. وقال دان بريستلي، قائد برنامج شاحنات شبه المقطورة في تسلا، في الفيديو: "من المقرر أن تكون الوحدات الأولى جاهزة للإنتاج بنهاية هذا العام، وسنعمل على زيادة إنتاج المصنع طوال عام 2026". كشفت شركة تسلا عن شاحنة "سيمي" في عام 2017، وأنتجت عددًا محدودًا منها قبل توقف الإنتاج في عام 2022، وكان الرئيس التنفيذي إيلون ماسك قد أبلغ المستثمرين في عام 2022 أنه يهدف إلى إنتاج 50 ألف شاحنة "سيمي" في عام 2024. ومع ذلك، سلمت الشركة ما لا يقل عن 50 شاحنة "سيمي" لشركة بيبسي، التي تستخدمها الأخيرة كجزء من أسطولها الأمريكي. وتمثل شاحنة "سيمي" محاولة أخرى من تيسلا لتنويع أعمالها بعيدًا عن قطاع السيارات الكهربائية الاستهلاكية الأساسي، الذي يعاني من تباطؤ حاد في المبيعات.
صحيفة الخليج
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
الصين تتصدر الإنفاق على معدات تصنيع الرقائق في 2025
أفاد تقرير صادر عن مجموعة سيمي (SEMI) يوم الأربعاء أن الصين ستظل أكبر مستثمر في معدات تصنيع الرقائق الجديدة في عام 2025 مقارنة بأي منطقة جغرافية أخرى، على الرغم من التراجع الكبير في الإنفاق مقارنة بالعام السابق، تليها كل من تايوان وكوريا. الاستثمارات العالمية ووفقاً لتوقعات «سيمي» بشأن إنفاق المصانع على المعدات من المتوقع أن ترتفع الاستثمارات العالمية في الأدوات اللازمة لتصنيع الرقائق بنسبة 2% هذا العام لتصل إلى 110 مليارات دولار وهو ما يمثل العام السادس على التوالي من النمو، مدفوعاً بالطلب المتزايد على الأدوات المستخدمة في إنتاج رقائق الذكاء الاصطناعي. وأضافت «سيمي» أن تأثير الذكاء الاصطناعي سيكون أقوى بحلول عام 2026، حيث من المتوقع أن ينمو الاستثمار بنسبة 18% إضافية. الصين أكبر مستهلك للرقائق وتُعد الصين أكبر مستهلك للرقائق وقد عملت الشركات هناك على توسيع قدراتها الإنتاجية لسنوات، لكنها كثّفت جهودها بشكل هائل منذ منتصف عام 2023 وحتى 2024 بدعم حكومي، ضمن استراتيجية تهدف إلى تقليل الاعتماد على الرقائق المستوردة، بالإضافة إلى مواجهة القيود التي فرضتها الحكومة الأمريكية. وفي سياق متصل، تتوقع شركة إيه إس إم إل (ASML)، أكبر مصنع لمعدات تصنيع الرقائق، أن تتراوح مبيعاتها في عام 2025 بين 32 و38 مليار يورو، مما يشير إلى استحواذها على أكثر من 25% من سوق معدات الطباعة الضوئية وهو المجال الذي تهيمن عليه. وتشمل كبرى شركات تصنيع المعدات الأخرى كلاً من «أبلايد ماتيريالز» و«كيه إل إيه» و«لام ريسيرش» و«طوكيو إلكترون»، بينما تشهد الشركات الصينية مثل «ناورا»و«إيه إم إي سي» والشركة التابعة لهواوي والمعروفة باسم «ساي كاريير» نمواً سريعاً. (رويترز)
