أحدث الأخبار مع #شارفيت


فيتو
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
نتنياهو يعين نائب رونين بار رئيسا للشاباك
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، أنه سيعين نائب رونين بار رئيسا لجهاز الأمن العام 'الشاباك'، بعد أن قرر إقالة الرئيس الحالي للجهاز. الخيار الأفضل لرئاسة جهاز الأمن العام ويأتي الإعلان بعد التراجع المحرج الذي حدث الثلاثاء في تعيين قائد البحرية السابق إيلي شارفيت بالمنصب، حسب صحيفة "يديعوت أحرونوت". وكان ينظر إلى نائب بار في الشاباك بوصفه الخيار الأفضل لرئاسة جهاز الأمن العام، حيث إن 'لديه المعرفة والخبرة الضروريتين لتولي القيادة في خضم الحرب'. تراجع نتنياهو عن تعيين شارفيت وكان مكتب نتنياهو قال إن رئيس الوزراء يواصل مقابلة المرشحين للمنصب، بعد تراجعه عن تعيين شارفيت. ويصر نتنياهو على التزامه بإقالة بار بحلول 10 أبريل الجاري، رغم أن محكمة العدل العليا جمدت القرار حتى تنظر في الالتماسات المقدمة ضده. رئيسا بالإنابة للجهاز حتى يتم تعيين رئيس دائم ويقول مكتب رئيس الوزراء إن نائب رئيس الشاباك بالإنابة، الذي يشار إليه فقط بالحرف الأول من اسمه "شين"، سيكون رئيسا بالإنابة للجهاز حتى يتم تعيين رئيس دائم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
فضيحة «قطر جيت» تهز إسرائيل.. مستقبل نتنياهو السياسى «رهن التحقيق»
أفاد تقرير أمريكي، الأربعاء، بأنَّ ما توصف بفضيحة "قطر جيت" وضعت رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في موقف دفاعي، مع اعتقال اثنين من مساعديه المقربين تورّطا في أخذ رشاوى من قطر لإبراز دورها ملف الوساطة بشأن حرب غزة على حساب دول أخرى مشاركة في الملف. وأوضحت مجلة "ذا ويك"، الأمريكية، أن المشكلات القانونية والسياسية لنتنياهو لا تتوقف، فيوم الإثنين الماضي واجه انتكاسة كبيرة مع اعتقال اثنين من كبار مساعديه وهما جوناثان أوريش وإيلي فيلدشتاين، في فضيحة أُطلق عليها اسم "قطر جيت". اتهامات لدائرة نتنياهو الضيقة وجاءت الاعتقالات، التي نفذتها وحدة مكافحة الفساد الإسرائيلية النخبوية "لاهف 433" وجهاز المخابرات الداخلي "الشاباك"، ضمن جزء من تحقيق في مزاعم النفوذ الأجنبي وانتهاكات الأمن القومي وسوء السلوك السياسي. وبالتزامن مع هذه الفضيحة وفي اليوم ذاته كان نتنياهو في قاعة محكمة في تل أبيب، لحضور آخر جلسة استماع في محاكمته الجارية بتهم الفساد، فمنذ عام 2016، يُتهم بتبادل مزايا تنظيمية مقابل رشاوى وتغطية إعلامية إيجابية لكن ظهوره في المحكمة طغى عليه استدعاء الشرطة له، مطالبةً إياه بالعودة فورًا إلى القدس للاستجواب في قضية "قطر جيت". وقالت المجلة إن نتنياهو ليس مشتبهًا به في قضية "قطر جيت"، لكن استُدعي كشاهد ذي خبرة في القضية، التي تتمحور حول مساعديه أوريش وفيلدشتاين. رشى وخيانة أمانة وغسل أموال.. قائمة الاتهامات طويلة وأظهر تحقيق "قطر جيت" أن فيلدشتاين، أثناء عمله في مكتب رئيس الوزراء، تلقى سرًا أموالًا من شركة دولية مرتبطة بقطر لنشر قصص مؤيدة لقطر في وسائل الإعلام الإسرائيلية ويستند هذا إلى اتهامات سابقة بتسريبه وثائق سرية حول مفاوضات إطلاق سراح محتجزين لدى حركة حماس. وأثار التحقيق مخاوف جدية وهي رشوة، وخيانة الأمانة، وغسل أموال، واحتمال وجود صلات بعميل أجنبي ما قد يُورط آخرين مقربين من نتنياهو، ومع ذلك، رفض حزب الليكود، الذي ينتمي إليه نتنياهو، الاعتقالات ووصفها بأنها مؤامرة "مُفبركة" من مكتب المدعي العام وجهاز الأمن العام (الشاباك) لتقويض الحكومة، ووصفها بـ"انقلاب". إقالة بار تشعل الوضع الداخلي وبالتزامن مع هذه القضية صعد نتنياهو خلافه مع رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار، الذي قاد التحقيق في قضية المساعدين، وفي اليوم نفسه، عين إيلي شارفيت، القائد السابق للبحرية، خلفًا لبار، متحديًا قرار المحكمة العليا الذي أوقف إقالة بار حتى 8 أبريل الجاري. وادعى نتنياهو فقدانه الثقة ببار، مُحملًا إياه مسئولية الثغرات الاستخباراتية المرتبطة بهجوم حماس في 7 أكتوبر 2023، إلا أن المنتقدين اعتبروا ذلك ردًا انتقاميًا على تحقيق "قطر جيت"، متهمين نتنياهو بإضعاف المؤسسات المستقلة في إسرائيل. ومع زيادة الضغط سحب نتنياهو ترشيح شارفيت بعد يوم واحد بعد، خاصة وأنه كتب مؤخرًا مقالًا ينتقد فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتراجعه عن سياسات تغير المناخ، ما أثار غضب اليمين، كما وردت تقارير عن معارضة شارفيت لخطط نتنياهو لإصلاح القضاء. ووصف حزب الليكود اعتقال أوريتش بأنه "عمل بلطجي"، وجزء من "حملة سياسية" للإطاحة برئيس الوزراء وحماية بار، الذي لا يزال مصيره قيد مراجعة المحكمة العليا. وقالت مجلة "ذا ويك"، إن المواجهة بشأن بار و"فضيحة قطر/ قطر جيت" تعد صراع أوسع نطاقًا داخل إسرائيل، حيث يُتهم نتنياهو بتقويض استقلال القضاء وإنفاذ القانون. وأشار التقرير الأمريكي إلى أن هذه الاضطرابات امتدت إلى شوارع القدس، حيث تظاهر الآلاف ضد سياسات نتنياهو، كما اندلعت اشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين يومي الاثنين والثلاثاء، واعتقال 12 شخصًا، موضحا أن هذه الاضطرابات أكدت تنامي الإحباط العام تجاه زعيم غارق في معارك قانونية وفضائح سياسية وحرب لا نهاية لها.

مصرس
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
نتنياهو يعيد النظر في تعيين شارفيت رئيسا للشاباك
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، الرجوع عن قراره تسمية قائد البحرية الأسبق نائب الأميرال إيلي شارفيت رئيسا جديدا لجهاز الأمن الداخلي "الشاباك". وجاء في بيان صادر عن مكتب نتنياهو أن "رئيس الوزراء شكر نائب الأميرال شارفيت على استجابته لنداء الواجب لكنه أبلغه أنه بعد المزيد من التفكير ينوي النظر في مرشحين آخرين".والإثنين، قال نتنياهو،، إنه لم يتم اطلاعه على كافة التفاصيل المرتبطة بإيلي شارفيت الذي عينه رئيسا لجهاز الأمن العام "الشاباك".وأضاف: "من بين هذه التفاصيل مشاركة شارفيت في مظاهرات مناهضة لخطة التعديلات القضائية".يأتي هذا بعد موجة انتقادات من حكومة نتنياهو على اختيار شارفيت.من هو إيلي شارفيت؟خدم اللواء متقاعد إيلي شارفيت في الجيش الإسرائيلي لمدة 36 عامًا، بما في ذلك 5 سنوات قائدًا للبحرية.قاد بناء قوة الدفاع البحري في المياه الاقتصادية وأدار أنظمة تشغيلية معقدة ضد حماس وحزب الله وإيران.وكان نتنياهو قد أعلن في وقت سابق بأنه فقد ثقته في رونين بار، الذي قاد الشاباك منذ عام 2021، وأنه ينوي إقالته اعتبارا من 10 أبريل، مما أدى إلى اندلاع احتجاجات استمرت 3 أيام.ورفض نتنياهو الاتهامات بأن القرار له دوافع سياسية، لكن منتقديه اتهموه بتقويض المؤسسات التي تدعم الديمقراطية الإسرائيلية بالسعي لإقالة بار.وكانت العلاقة بين نتنياهو وبار متوترة حتى قبل هجوم 7 أكتوبر، خاصة بسبب الإصلاحات القضائية المقترحة، التي قسمت البلاد.وساءت العلاقة بشكل حاد بعدما نشر الشاباك في 4 مارس، خلاصة تحقيق داخلي أجراه بشأن هجوم حماس في 7 أكتوبر. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


الموجز
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الموجز
سر تراجع نتنياهو عن تعيين قائد البحرية السابق رئيساً للشاباك
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، تراجعه عن قراره بتعيين قائد البحرية الأسبق نائب الأدميرال، إيلي شارفيت رئيساً لجهاز الأمن الداخلي "الشاباك" المزيد من التفاصيل تسردها سبب تراجع نتنياهو .. هو مشاركة شارفيت في تظاهرات ضد التعديلات القضائية وجاء في بيان صادر عن و أوضح نتنياهو، الإثنين، إنه لم يتم اطلاعه على كافة التفاصيل المرتبطة بإيلي شارفيت الذي عينه رئيسا لجهاز الأمن العام "الشاباك". وأضاف: "من بين هذه التفاصيل مشاركة شارفيت في مظاهرات مناهضة لخطة التعديلات القضائية". و يأتي هذا بعد موجة انتقادات من حكومة نتنياهو على إختيار شارفيت. لا يفوتك من هو إيلي شارفيت وُلِد شارفيت في إلتحق بمدرسة مكيف أليف في بئر السبع. وهو متزوج من إيتي وأب لثلاثة أطفال. وأتم شارفيت تجنيده في الجيش الإسرائيلي عام 1985 وانضم إلى البحرية الإسرائيلية. وظل في البحرية كضابط بعد خدمته الإلزامية. وخدم شارفيت في الجيش الإسرائيلي لمدة 36 عامًا، بما في ذلك 5 سنوات قائدًا للبحرية، حيث تولى العديد من المناصب وترأس لاحقًا أسطول قوارب الصواريخ البحرية في عام 2009، كقائدًا لقاعدة حيفا البحرية، وتولى القيادة من قائد القاعدة آنذاك رام روثبرغ، من عام 2011 إلى عام 2014. ومن عام 2014 فصاعدًا وحتى تعيينه قائدًا، شغل منصب رئيس أركان البحرية الإسرائيلية وفي 12 سبتمبر 2016، وافق وزير الدفاع الإسرائيلي أفيجادور ليبرمان على تعيينه رئيسًا للبحرية الإسرائيلية بعد ترشيحه من قبل رئيس أركان الجيش الإسرائيلي غادي أيزنكوت كما قاد بناء قوة الدفاع البحري في المياه الاقتصادية وأدار أنظمة تشغيلية معقدة ضد حماس وحزب الله وإيران. نتنياهو يتحدى المحكمة العليا والمعارضة تشعل الشوارع مع إقتراب دخول بار حيز التنفيذ و ينوي نتنياهو إقالة إعتباراً من 10 أبريل، مما أدى إلى اندلاع إحتجاجات استمرت 3 أيام. حيث رفض نتنياهو الاتهامات بأن القرار له دوافع سياسية، لكن منتقديه اتهموه بتقويض المؤسسات التي تدعم الديمقراطية الإسرائيلية بالسعي لإقالة بار. وكانت المحكمة العليا الإسرائيلية قد أصدرت في وقت سابق من مارس الماضي، حكماً مؤقتاً بتجميد قرار الحكومة الذي يقصي بإقالة رئيس جهاز الشاباك رونين بار. من جهتها فقد أوضحت القاضية جيلا كانفي- شتاينيتس أن الأمر صدر "بهدف منع الادعاء بحدوث وضع لا يمكن الرجوع عنه"، وقررت أن يتم النظر في الالتماسات أمام هيئة قضائية في أقرب وقت ممكن، على ألا يتجاوز الموعد 8 أبريل". بدوره فقد قال نتنياهو للوزراء الذين وافقوا بالإجماع على إقالة رئيس الشاباك رونين بار، خلال جلسة التصويت الحكومية، التي أستمرت حتى ساعات الفجر: "هل يعتقد أحد أننا سنواصل العمل بدون ثقة بسبب أمر من المحكمة؟ هذا لا يمكن أن يحدث، ولن يحدث". إقرأ أيضاً


الرأي
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
انتقادات غراهام تدفع نتنياهو لسحب مرشحه لرئاسة «الشاباك»
تراجع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن تسمية قائد البحرية السابق نائب الأدميرال إيلي شارفيت رئيساً لجهاز الأمن الداخلي (الشاباك) بعد انتقادات وجهها خصوصاً السناتور الجمهوري ليندسي غراهام حليف دونالد ترامب. أعلن نتنياهو تسمية شارفيت الاثنين، متجاوزاً قرار المحكمة العليا بتجميد إقالة مدير «الشاباك» رونين بار. وكُشف لاحقاً أن قائد البحرية السابق انتقد في العلن سياسات حكومة نتنياهو وترامب. وأفاد مكتب نتنياهو في بيان بأنه أبلغ شارفيت أنه قرر «النظر في أسماء أخرى». وأعلن رئيس الوزراء إقالة بار في 21 مارس الماضي، مشيراً إلى «انعدام الثقة» بينهما، لكن المحكمة العليا علقت القرار حتى تبت في طعون قدمت في مهلة أقصاها 8 أبريل. وأكد خبراء قانونيون لـ «فرانس برس»، أن نتنياهو لم ينتهك أي قانون حتى الآن في مساعيه لإيجاد بديل لبار، ولكن إعلان إقالته أثار احتجاجات يومية حاشدة في القدس. والاثنين، كشفت وسائل الإعلام أنه كان من بين عشرات الآلاف الذين خرجوا إلى الشوارع عام 2023 احتجاجاً على محاولات الحكومة اليمينية المتطرفة إدخال تعديلات على عمل القضاء. وأشارت تقارير إعلامية أيضاً إلى أن شارفيت الذي خدم في الجيش 36 عاماً، أيَّد عام 2022 اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع لبنان التي عارضها نتنياهو. «إشكالية» كما كتب مقالة انتقد فيها سياسات ترامب في شأن تغير المناخ، وهو ما دفع غراهام، أحد أقرب حلفاء الرئيس الأميركي، إلى انتقاد تعيينه في منشور على منصة «إكس» حيث كتب «إن كان من المؤكد أن أميركا ليس لديها صديق أفضل من إسرائيل، فإن تسمية إيلي شارفيت رئيساً جديداً للشين بيت تطرح إشكالية كبرى». وتابع «نصيحتي لأصدقائي الإسرائيليين أن يبدلوا الوجهة ويدققوا أكثر» في ماضي مرشحهم، مشيراً إلى أن «تصريحات شارفيت عن الرئيس ترامب وسياسته ستثير توترا غير مفيد في لحظة حرجة». نُشرت انتقادات شارفيت للرئيس الأميركي في صحيفة «كالكاليست» المالية الإسرائيلية في 23 يناير الماضي، تحت عنوان «ليس مجرد خطأ سياسي: ترامب يدفع كوكب الأرض إلى الهاوية». من جانبهم، حذّر قادة المعارضة من أزمة دستورية في حال إلغاء المحكمة العليا قرار إقالة بار. وقال زعيم المعارضة بيني غانتس إن البلاد قد تكون مقبلة على أزمةٍ بسبب المواجهة بين القضاء والسلطة التنفيذية. وأضاف أنه لا ينبغي اتخاذ أي قرارٍ في شأن قيادة الشاباك إلا بعد قرار المحكمة العليا. توترت علاقة بار بحكومة نتنياهو بعد أن حمّلها المسؤولية في الهجوم الذي نفذته حركة «حماس» في أكتوبر 2023، وبعد فتح جهاز الأمن تحقيقاً في شأن تلقي أحد مساعدي رئيس الحكومة أموالاً من الخارج. أدلى نتنياهو بشهادته في التحقيق الاثنين وهاجمه باعتباره «حملة سياسية... للحيلولة دون إقالة» رئيس الجهاز.