أحدث الأخبار مع #شركة_فرنسية


في الفن
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- في الفن
غادة عبد الرازق تحذر عبر مستشارها القانوني من اتخاذ إجراءات ضد محاولات تشويه صورتها
نفى المستشار القانوني للفنانة غادة عبد الرازق ما تم تداوله خلال الأيام الماضية، عن تهرب الفنانة غادة عبد الرازق وابنتها روتانا من دفع مستحقات لشركة فرنسية لقاء خدمات قدمتها الشركة لهما. وجاء البيان الصادر عن مكتب المستشار القانوني للفنانة غادة عبد الرازق: "تهيب الفنانة غادة عبد الرازق بكافة الصحفيين المحترمين في تحري الدقة والحقيقة في نشر الأخبار التي لا تمت إلى الحقيقة بصلة ولا تستند لأي حقائق أو أحكام قضائية وهي مجرد إدعاءات باطلة ليس لها دليل سوي أقوال أناس مغرضة راغبة في الشهرة وكذلك تشويه صورتها أمام جمهورها التي تجله وتقدره وتحترمه وإزاء الأخبار المتواترة التي من شأنها الإضرار بها كفنانة مصرية لها قيمتها ، وحرصاً منها على مساحة الود والإحترام لكافة الصحفيين". تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا "لذلك نرجو عدم نشر أخبار تشير إلى الفنانة دون دليل عليها وإلا سوف نضطر لإتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه من يقوم بنشر أو تداول أي أخبار خاصة بها وعليه فقد تم تكليف مكتب المستشار القانوني ياسر قنطوش المحامي بالنقض بإتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه من قام بنشر أي أخبار تتعلق بالفنانة سواء داخل جمهورية مصر العربية أو في فرنسا دون مستند أو دليل. مع خالص تحياتي لكافة السادة الصحفيين والعاملين بالمجال الإعلامي والله ولي التوفيق". وكانت الأيام الماضية شهدت انتشار منشورات على مواقع التواصل، تتحدث عن اتهام شركة فرنسية للخدمات الفاخرة في باريس الفنانة غادة عبد الرازق وابنتها روتانا بالتهرب من دفع مستحقات الشركة، عن خدمات قدمتها لهما تشمل إقامة في فنادق فاخرة، وحجوزات في أماكن سهر ومطاعم راقية، وسيارات خاصة، وذلك خلال تواجدهما مؤخرا في العاصمة الفرنسية، وبلغ المبلغ المستحق 50 ألف يورو. طالع أيضا - درة تستعرض أناقتها في أحدث جلسة تصوير وحسب تلك المنشورات، فإن الشركة لم تتكمن من تحصيل مستحاقتها رغم التواصل مع الفنانة غادة عبد الرازق بشكل ودي، مما دفعها للبدء في اتخاذ إجراءات قانونية ضدهما. يذكر أن النجمة غادة عبد الرازق احتفلت مؤخرا بالعرض الخاص لفيلم "أحمد وأحمد". حضر العرض الخاص للفيلم النجوم أحمد السقا، أحمد فهمي، عمرو سعد، غادة عبد الرازق، جيهان الشماشرجي، مجدي الهواري، محمد ثروت وزوجته وغيرهم، كما حرص ياسين السقا نجل أحمد السقا على الاحتفال مع والده بالعرض الخاص للفيلم. فيلم "أحمد وأحمد" من تأليف أحمد درويش ومحمد عبد الله سامي، وإخراج أحمد نادر جلال. وتدور أحداث الفيلم حول "أحمد"، أحمد فهمي، الذي يعود إلى مصر للاستقرار بعد سنوات من الغربة، ولكن سريعًا تتعطل خططه حينما يُصاب عمه "أحمد"، أحمد السقا، في حادث غامض ويفقد الذاكرة، ويكتشف سر عمه الصادم بزعامته لإمبراطورية إجرامية خطيرة. اقرأ أيضا: داليا البحيري تستمتع بالصيف والسباحة في أحدث ظهور #شرطة_الموضة: هدى الإتربي بفستان وردي بفتحة جانبية طويلة يظهر رشاقتها خلال حضورها أسبوع الموضة في باريس أول ظهور لـ عبير صبري بعد الطلاق آية الجنايني تستكمل تصوير مسلسل "أنا أنت..أنت مش أنا" في الساحل الشمالي مع معتصم النهار لا يفوتك: ليه كلنا بنحب عبلة كامل؟ حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|


روسيا اليوم
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- روسيا اليوم
بعد اتهامها بعدم سداد 50 ألف يورو.. غادة عبد الرازق تخرج عن صمتها وتكشف حقيقة ما حدث في باريس!
ونشرت غادة عبد الرازق أمس الثلاثاء بيانا عبر حسابها الرسمي على "إنستغرام"، جاء فيه: "تهيب الفنانة غادة عبد الرازق بكافة الصحفيين المحترمين تحرّي الدقة في نشر الأخبار، خاصة تلك التي لا تستند إلى حقائق أو أحكام قضائية، وتُعد مجرد ادعاءات باطلة لا أساس لها من الصحة، صادرة عن أشخاص يسعون إلى الشهرة عبر تشويه صورتها أمام جمهورها". Une publication partagée par Ghada Abdelrazek (@ghadaabdelrazek) وشدد البيان على أن الفنانة لن تتهاون في حال استمرار تداول هذه الأخبار الكاذبة، إذ جاء فيه: "نرجو عدم نشر أخبار تشير إلى الفنانة دون دليل قاطع، وإلا سنضطر إلى اتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه من يقوم بنشر أو تداول أي أخبار تتعلق بها". وأكدت عبد الرازق في البيان أنها كلفت المستشار القانوني ياسر قنطوش، المحامي بالنقض، باتخاذ الخطوات القانونية اللازمة ضد كل من قام بنشر أخبار كاذبة عنها، سواء داخل مصر أو في فرنسا، دون الاستناد إلى مستندات رسمية. وكانت شركة فرنسية قد أصدرت بيانا صحفيا، أعلنت فيه أنها شرعت باتخاذ إجراءات قانونية ضد غادة عبد الرازق وابنتها، متهمة إياهما بعدم دفع مقابل خدمات قدمت لهما خلال زيارتهما لباريس. كما ذكرت أن جميع محاولات التسوية الودية باءت بالفشل. المصدر: RT


البوابة
٠٨-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
نزهة فاخرة في باريس تتحول إلى فضيحة... غادة عبد الرازق متهمة بالنصب
تصدّرت الفنانة المصرية غادة عبد الرازق وابنتها روتانا الترند خلال الساعات الماضية، بعدما فجّرت شركة فرنسية مختصة في تنظيم الإقامات الفاخرة مفاجأة من العيار الثقيل، تتهم فيها النجمة المصرية وابنتها بالتهرب من دفع فواتير تتجاوز 50 ألف يورو أي ما يعادل نحو 3 ملايين جنيه مصري! غادة عبدالرازق: من باريس إلى السوشال ميديا بدأت القصة عبر خاصية 'الستوري' على حساب شركة فرنسية شهيرة على 'إنستغرام'، حين نشرت سيدة الأعمال مروة الهمندي بيانًا كشفت فيه تفاصيل تعاملها مع غادة وابنتها، متهمة إياهما بالحصول على خدمات تشمل إقامة فاخرة، تنقلات، حفلات خاصة، وسهرات في قلب باريس دون دفع أي مقابل! أوضح البيان أن الشركة حاولت التواصل مع الثنائي لحل المشكلة وديًا، إلا أن عدم الرد اضطرها إلى اتخاذ إجراءات قانونية وتقديم شكوى رسمية في باريس. وأكدت سيدة الأعمال امتلاكها كل الفواتير والمستندات التي تثبت روايتها. غادة عبد الرازق ترد بطريقتها الخاصة! لم يتأخر الرد من غادة كثيرًاإذ نشرت عبر حسابها في 'إنستغرام' رسالة ساخرة قالت فيها: "لا حول ولا قوة إلا بالله، معرفتش تنزله في حتة فقولت أساعد ونزلته أنا… أي خدمة.' وتابعت برسالة تحمل سخرية لاذعة: ملاحظة: أرجو رفع صورتك مع النجمة غادة عبد الرازق، علشان لودة للشهرة وحابين تدخلوا مجال التمثيل… المشرحة مش ناقصة قتلى، وشكرًا لسيدة الأعمال… Coming soon.' كما شددت في ختام رسالتها أنها تحتفظ بحق الرد قانونيًا داخل مصر وخارجها. يشار إلى ان عبدالرازق كانت قد أثارت الجدل بسبب ظهورها الأخيرة وتصرفاتها المثيرة للجدل وطريقة تعامله مع المعجبين.


البيان
٢٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
سوريا .. علامات على التعافي والمستثمرون ينتظرون المزيد
وقد أثمرت هذه المساعي حتى الآن عن توقيع عقدين بارزين: الأول مع شركة فرنسية لتطوير ميناء اللاذقية، والثاني مع موانئ دبي العالمية لتحديث ميناء طرطوس، بما يعكس عودة الزخم الاستثماري إلى بوابات البلاد البحرية، التي تبدو مؤهلة لأن تكون أسرع القطاعات تعافياً وأكثرها جذباً للاستثمارات الأجنبية. وتترافق هذه التحديات التقنية مع معوّقات أمنية وسياسية أكثر تعقيداً. فالشروط الغربية بخصوص معايير الحكم والحوكمة الرشيدة لا تزال قائمة، حتى في ظل التخفيف المرتقب للعقوبات. كما أن الاستثمارات المتوقعة، رغم أهميتها، تبقى محصورة في قطاعات استراتيجية دون أن تشمل القاعدة الأوسع من الاحتياجات الخدمية، وهو ما يعني أن إعادة الإعمار لن تكون شاملة ما لم يتم توفير ضمانات سياسية واقتصادية كبرى تقنع المستثمرين التوغل داخل البر السوري والمشاركة في جني ثمار الإعمار.