logo
#

أحدث الأخبار مع #شلتنهام

طلاب أمريكيون يطالبون بإزالة صورة نتنياهو من 'قاعة المشاهير' بمدرستهم
طلاب أمريكيون يطالبون بإزالة صورة نتنياهو من 'قاعة المشاهير' بمدرستهم

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

طلاب أمريكيون يطالبون بإزالة صورة نتنياهو من 'قاعة المشاهير' بمدرستهم

#سواليف ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، اليوم الجمعة، أن رابطة خريجي #المدرسة_الثانوية_الأمريكية التي ارتادها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو ستناقش التماسا قدمه طلابها لإزالة صورته من ' #قاعة_المشاهير ' الخاصة بهم. وتخرج نتنياهو من مدرسة شلتنهام الثانوية، بالقرب من فيلادلفيا، عام 1967، عندما كان يعيش هناك بينما كان والده يدرّس في كلية قريبة. وقال التقرير إن الالتماس المطالب بإزالة نتنياهو حصل على أكثر من 200 توقيع، أي ما يقرب من 14 بالمئة من الطلاب. واستشهدت رسالة بريد إلكتروني كتبها طالبان إلى رابطة الخريجين بمحاكمة نتنياهو الجارية بتهم الفساد ومذكرة الاعتقال الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة كأسباب للطلب. وجاء في الالتماس، الذي نقله التقرير: 'على هذا النحو، نشعر أنه ليس من الصواب أن يستمر تكريمه في مدرستنا'. طلاب أمريكيون يطالبون بإزالة صورة نتنياهو من ' #قاعة_المشاهير ' بمدرستهم

طلاب أمريكيون يطالبون بإزالة صورة نتنياهو من "قاعة المشاهير" بمدرستهم
طلاب أمريكيون يطالبون بإزالة صورة نتنياهو من "قاعة المشاهير" بمدرستهم

جو 24

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • جو 24

طلاب أمريكيون يطالبون بإزالة صورة نتنياهو من "قاعة المشاهير" بمدرستهم

جو 24 : ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، اليوم الجمعة، أن رابطة خريجي المدرسة الثانوية الأمريكية التي ارتادها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ستناقش التماسا قدمه طلابها لإزالة صورته من "قاعة المشاهير" الخاصة بهم. وتخرج نتنياهو من مدرسة شلتنهام الثانوية، بالقرب من فيلادلفيا، عام 1967، عندما كان يعيش هناك بينما كان والده يدرّس في كلية قريبة. وقال التقرير إن الالتماس المطالب بإزالة نتنياهو حصل على أكثر من 200 توقيع، أي ما يقرب من 14 بالمئة من الطلاب. واستشهدت رسالة بريد إلكتروني كتبها طالبان إلى رابطة الخريجين بمحاكمة نتنياهو الجارية بتهم الفساد ومذكرة الاعتقال الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة كأسباب للطلب. وجاء في الالتماس، الذي نقله التقرير: "على هذا النحو، نشعر أنه ليس من الصواب أن يستمر تكريمه في مدرستنا". تابعو الأردن 24 على

مدرسة شلتنهام.. مصنع الجواسيس في بريطانيا
مدرسة شلتنهام.. مصنع الجواسيس في بريطانيا

العين الإخبارية

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

مدرسة شلتنهام.. مصنع الجواسيس في بريطانيا

تم تحديثه السبت 2025/7/5 06:49 م بتوقيت أبوظبي تحمل بليز مترويلي، الرئيسة الجديدة لجهاز الاستخبارات البريطانية الخارجية MI6، خلفية تعليمية مميزة بدأت في مدرسة شلتنهام للفتيات. هذه المدرسة الداخلية العريقة في غلوسترشاير، التي تأسست عام 1853، لم تكن مجرد مؤسسة تعليمية نخبوية، بل تحولت مع الوقت إلى حاضنة غير رسمية لمهارات التجسس، وفقاً لتقرير لصحيفة "التايمز" البريطانية. ويُعتقد أن بيئة شلتنهام الصارمة ساهمت في تشكيل العقلية التحليلية لمترويلي، التي وصفتها زميلاتها في مجموعات "الواتساب" الخاصة بالخريجات بأنها كانت "محبوبة للغاية وبارعة في كل شيء". هذه الصفات جعلتها هدفاً مبكراً لاهتمام أجهزة الاستخبارات البريطانية، خاصة في ضوء تصريح جوناثان إيفانز، المدير السابق لجهاز الداخلية ( MI5)، الذي كشف عام 2009 في مقابلة مع "بي بي سي" أن مدارس النخبة مثل شلتنهام كانت "أهدافاً" لتجنيد العملاء، نظراً لما تنتجه من طلاب يتمتعون بثقة عالية وقدرة على التحليل تحت الضغط. الكاتبة وخريجة المدرسة كيت جونسون، كشفت في مقال لها بصحيفة "الغارديان" عام 2020 عن الجانب الخفي من الحياة في شلتنهام، أوضحت فيه أن غرف النوم الجماعية كانت بمثانبة ساحات غير رسمية لصقل مهارات الاستجواب النفسي، حيث كانت الطالبات الأكبر سناً يمارسن ضغوطاً نفسية على الصغيرات لانتزاع الاعترافات وكشف الأسرار. ويشير الكاتب مارك أوربان، إلى أن مناهج شلتنهام ركزت على تطوير مهارات الجدال المنطقي والتفكير النقدي من خلال مسابقات المحاكاة الصارمة. كما أن الأنشطة اللامنهجية مثل نوادي الشطرنج وفك التشفير كانت تُدار بطابع تنافسي شرس، فيما أنشأ نظام "الأخوات الأكاديميات" - حيث تُشرف الطالبات الكبيرات على الصغيرات - تسلسلاً هرمياً مشابهاً لهياكل العمل السري. وخلص تحليل أجراه مركز الدراسات الاستخباراتية بجامعة سانت أندروز إلى أن أسباب تركيز أجهزة الاستخبارات على خريجات مثل مترويلي هي شبكات العلاقات التي تبنيها الخريجات في مراكز القوة البريطانية (السياسة، المال، الإعلام). وكذلك المرونة النفسية التي تطورها البيئة الصارمة. والتمويه الطبيعي الذي يوفره انتماؤهن للنخبة، مما يمكنهن من الوصول لمعلومات حساسة دون إثارة شكوك. على الصعيد المهني، انضمت مترويلي إلى جهاز MI6 عام 1999، ودرست الأنثروبولوجيا الاجتماعية في جامعة كامبريدج، قبل أن تقضي جزءًا كبيرًا من مسيرتها في أدوار عملياتية في الشرق الأوسط وأوروبا. وتولت مناصب قيادية في كل من الاستخبارات الداخلية والخارجية، كما شغلت منصب المدير العام لقسم "كيو" المسؤول عن التكنولوجيا والابتكار داخل الاستخبارات الخارجية. يُذكر أن تعيين بليز مترويلي كرئيسة MI6 في عام 2025 يمثل خطوة تاريخية، إذ أصبحت أول امرأة تتولى هذا المنصب منذ تأسيس الجهاز في 1909. aXA6IDE5OC4yMy4xMjkuMTY2IA== جزيرة ام اند امز US

5 قواعد ملكية تُحدّد أسلوب الملابس في مهرجان شلتنهام (صور)
5 قواعد ملكية تُحدّد أسلوب الملابس في مهرجان شلتنهام (صور)

النهار

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

5 قواعد ملكية تُحدّد أسلوب الملابس في مهرجان شلتنهام (صور)

يستقطب مهرجان شلتنهام أكثر من 65,000 من رواد السباق في شهر آذار/ مارس من كل عام، ما يجعله أحد أكبر الأحداث في السباقات البريطانية. إنه حدث يمتد لأربعة أيام من السباقات المثيرة والأناقة الريفية. على عكس قواعد اللباس الرسمي لسباقات مثل "رويال أسكوت"، لا يفرض مهرجان شلتنهام أي قواعد رسمية للأناقة. كما يلاحظ جايد هولاند كوبر من شركة "هولاند كوبر": "يمثل شلتنهام التقاليد، والتراث، والرقي؛ إنه حقًا منصة عرض الأزياء الريفية المطلقة". يتعلق ارتداء الملابس لسباق شلتنهام بالطابع العملي بقدر ما يتعلق بالأناقة. فمع الطقس البريطاني الذي لا يمكن التنبؤ به في أوائل فصل الربيع، تحل الأحذية الصلبة والجزمات المتينة محل الأحذية ذات الكعب العالي. كما أن ارتداء القفازات والمعاطف الواقية من المطر أمر ضروري. إلى جانب الرسميات التقليدية، هناك مجموعة فريدة من المعايير التي تصل إلى ذروتها في "أربعاء الأناقة"، حيث تقدم منافسة للأزياء خارج المضمار تتمثّل بشكل كبير بحضور أعضاء العائلة الملكية البريطانية. معايير الأناقة الملكية الريفية على الرغم من تحديات الطقس الماطر، من الممكن تحقيق التوازن المثالي بين الأناقة والعملية ولا أحد يفعل ذلك أفضل من العائلة المالكة. منذ أوائل القرن العشرين، ترك أفرادها بصماتهم في شلتنهام، إذ اشتهرت الملكة الأم عام 1987 بإطلالة المعطف باللون الأزرق؛ كما لفتت ديانا، أميرة ويلز آنذاك الأنظار عام 1982 عندما ارتدت معطفاً أحمر من الموهير أثناء حملها بالأمير ويليام. وارتدت الملكة الراحلة معطفاً من طراز "هاردي أميز" (Hardy Amies)، وأذهلت أميرة ويلز الحالية كيت ميدلتون رواد السباق عام 2013 عندما تألقت بمعطف "جوزيف" (Joseph) باللون الوردي الفاتح، وكذلك فعلت الملكة الحالية كاميلا مرتدية قبعة أنيقة من الفرو الصناعي عريضة الحواف عام 2023. في الواقع، ليس هناك نقطة انطلاق أفضل من هذه الإطلالات لوصف الإطلالات في هذا المهرجان السنوي. وأبرز قواعد اللباس التي يمكن أن نستنتجها تتمثّل بالعناصر الخمسة التالية: 1. في مدينة شلتنهام، يعتبر المعطف خط الدفاع الأول ضد العوامل الطبيعية، لذا تستثمر النساء هناك في معطف دافئ ومقاوم للعوامل الجوية مع الحفاظ على أسلوبها الأنيق. تقول هيلاري بيكون، مديرة التسويق في شركة كوردينجز: "عندما يتعلق الأمر بالملابس الخارجية، فإن المعاطف الصوفية أو التويد ضرورية". وتُضيف قائلةً: "يعدّ المعطف خياراً كلاسيكياً، ولكن مهما كان اختيارك، تأكّدي من أنه مقاوم للرياح التي غالباً ما تكون قاسية". إن المعطف الطويل أو الذي يصل طوله إلى الركبة المصمم بشكل متقن، أو فستان بأسلوب المعطف بلون محايد، هو خيار مناسب لكل الأوقات ومتعدد الاستخدامات، كما يمكن تنسيقه بسهولة مع الأكسسوارات مراراً وتكراراً. فعلى سبيل المثال، ارتدت الأميرة الملكية آن المعطف نفسه في عامي 2007 و2024. كما ظهرت أميرة ويلز كيت ميدلتون عام 2007، ببدلة التنورة خلال مهرجان شلتنهام، وهي إطلالة تكتسب رواجاً في الوقت الحالي كما شوهدت مؤخراً على آنا وينتور وآنيا هندمارش. 2. بالإضافة إلى اختيار أسلوب الملابس، فإن اللون الذي تختاره النساء في هذا الحدث لا يقل أهمية عن الستايل كما الأقمشة. وفي مراقبة دقيقة للإطلالات، نلاحظ أنّ اعتماد التويد بات رمزاً للباس غير معلن في شلتنهام. ومع ذلك لألوان معيّنة دور كبير في تحقيق الإطلالة الناجحة خلال المهرجان المنتظر سنوياً لسباق الخيل في بريطانيا. من هنا يعتبر الإلتزام بالألوان الترابية لتجنب الظهور بإطلالة غير مناسب أمر ضروري. في عام 2006، أضافت دوقة إدنبرة ألوان الجواهر من خلال مطابقة أزرارها مع قبعتها وحقيبتها، وبذلك تكون قد التزمت بلوحة ألوان تقليدية. كما يمكن لقماشة المربّعات أن تسيطر بقوّة على هذا الحدث البريطاني، وإطلالة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية عام 2003 بالمعطف الأزرق بنقشة المربعات كان خير دليل. عندما يتعلق الأمر بالأحذية في شلتنهام، فإن العملانية أمر ضروري. يختار الحضور الأحذية ذات الألوان المحايدة أو الداكنة التي يمكن أن تتكامل بسهولة مع القفازات أو حقيبة اليد. يعتبر الجلد خياراً ذكياً نظراً لمتانته وتحمله لظروف الطقس المتقلبة. وفي حين كان الكعب العالي في أواخر الخمسينيات من القرن الماضي يعتبر من المتطلبات الملكية، إلا أن الأحذية المسطحة هي الخيار المفضل لحضور هذا المهرجان. في الواقع، تُعد الأحذية ذات الساق العالية التي تصل إلى الركبة بالكعب العريض من الأحذية المفضلة لدى الأميرات، بحيث توفر الأناقة والثبات في آن واحد، فلا أحد يريد المخاطرة بالغرق في العشب وهو يرتدي حذاءً بكعب عالٍ. للارتقاء بالإطلالة المثالية في شلتنهام، يحرص الحضور على اختيار الأكسسوارات الخالدة مثل البروشات والأقراط. وفي هذا المجال تقول مؤرخة المجوهرات العتيقة زليخة غيريش من باركين آند غيريش: "البروش ليس فقط من أجل تزيين حافة السترة؛ بل يمكن وضعه على قبعة أو حزام أو سوار أو وشاح أو حتى حقيبة لإضفاء لمسة فريدة من نوعها". من هنا، يُظهر بروش الحصان الذهبي الذي ارتدته الأميرة الملكية على مدار ثلاثة أيام العام الماضي بشكل ملفت كيف يمكن لقطعة واحدة أن تكمّل إطلالات متعددة. تشتهر الملكة كاميلا أيضًا بدبابيس البروش الرمزية، مثل بروش حدوة الحصان الذي ارتدته عام 2024 لتكريم حصان سباق الملك إدوارد السابع "مينورو". أما في عام 2023، فقد ارتدت بروش مشابهاً لبروش الملكة إليزابيث الثانية الذي يصوّر فارساً يرتدي ملابس الملك في سباق الخيل. عندما يتعلق الأمر بالأقراط، تحافظ المدعوات على الكلاسيكية باعتماد الأقراط الذهبية البسيطة أو أقراط اللؤلؤ المتدلية. ويجد أونور وينرايت، مدير بودلز في هذا المجال أنّ الأقراط هي أهم القطع التي يمكن ارتداؤها طوال هذا المهرجان. فمع طقس شلتنهام البارد في أغلب الأحيان، يمكن أن تصبح القلائد والأساور أقل ظهوراً مع ارتداء السترات ذات الياقة الملفوفة والمعاطف ذات الأكمام الطويلة. نظراً لما ترتديه الأميرات من طبقات في هذا المهرجان، تعتمد إطلالتهنّ بشكل كبير على قبعة أو حقيبة جذابة. تقول صانعة القبعات الشهيرة، راشيل تريفور مورغان في هذا الخصوص: "أوصي دائماً بقبعة من اللباد أو الصوف لأن الطقس قد يكون متقلباً وعاصفاً جداً". وتنصح بشكل عام باختيار القبعات الأنيقة والملفتة ذات ملمس شتوي. في هذا المجال، يعتبر الريش أيضاً خياراً رائعاً إما كتفصيل يوضع على القبعة أو كغطاء كامل للرأس. غالباً ما تختار الملكة كاميلا والأميرة الملكية تصاميم قبعات ذات حواف عريضة، في حين تختار زارا تيندال تصاميم أكثر عصرية ومنسقة مع ألوان بارزة كبديل للقبعات ذات الحواف العريضة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الحقيبة الجلدية الأنيقة أو حقيبة الكتف أو اليدوية، لا تقل أهمية عن الحقيبة ذات التصميم الكلاسيكي إذ تسمح للأميرات في هذا المهرجان بأن يتحرّكن بحرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store