logo
#

أحدث الأخبار مع #شنغهايستمستار

جامعة أبوظبي و"شنغهاي ستمستار" تبرمان اتفاقية استراتيجية
جامعة أبوظبي و"شنغهاي ستمستار" تبرمان اتفاقية استراتيجية

زاوية

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • زاوية

جامعة أبوظبي و"شنغهاي ستمستار" تبرمان اتفاقية استراتيجية

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: وقعت جامعة أبوظبي مذكرة تفاهم مع "شنغهاي ستمستار لتكنولوجيا التعليم المحدودة"، الشركة الرائدة في مجال تكنولوجيا التعليم والتي تتخذ من مدينة شنغهاي الصينية مقراً لها. ويمثل هذا التعاون الاستراتيجي خطوة مهمة نحو تعزيز إمكانيات البحث والتطوير، وتحفيز الابتكار في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، إضافةً إلى تزويد الطلاب بالمهارات اللازمة لمواكبة التحديات العالمية في مجالي الاستدامة والتكنولوجيا. وقع مذكرة التفاهم البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي، وديباك تياجي، مدير شنغهاي، بحضور البروفيسور باري أوماني، نائب مدير جامعة أبوظبي للشؤون الأكاديمية، الدكتور حمد العضابي، نائب مدير الجامعة للذكاء الاصطناعي والتميز التشغيلي، وسالم الظاهري، المدير التنفيذي للعلاقات المجتمعية في جامعة أبوظبي. وستتعاون جامعة أبوظبي، في إطار هذه الشراكة، مع شنغهاي ستمستار لإنشاء مركز بحثي وتطويري متقدم داخل الحرم الجامعي، ليكون مركزاً للابتكار في مجالات الذكاء الاصطناعي، والعلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات، والاستدامة. كما يشمل التعاون تقديم التدريبات حول تقنيات الذكاء الاصطناعي والتي ستشمل طلبة الثانوية، بالإضافة إلى برامج مهنية مخصصة لتطوير مهارات موظفي شنغهاي ستمستار، إلى جانب مبادرات أكاديمية مشتركة ودعم للمؤتمرات الرئيسية التي تنظمها الجامعة، مثل "المؤتمر الدولي حول تعزيز المستقبل المستدام". وقال البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي: "تفتح شراكتنا الاستراتيجية مع شنغهاي ستمستار آفاقًا جديدة لتعزيز التعليم والابتكار في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، ونعمل من خلال هذا التعاون، على توفير فرص استثنائية للطلبة وأعضاء هيئة التدريس للمشاركة في أبحاث متقدمة، واكتساب خبرات عملية، والمساهمة في إحداث تأثير ملموس في مجالاتهم، ماضين قدماً في رؤيتنا الرامية إلى إعداد رواد المستقبل وقادته وتعزيز الحلول المستدامة ودعم نمو قطاع العلوم والتكنولوجيا في دولة الإمارات العربية المتحدة." كما ستتعاون جامعة أبوظبي وشنغهاي ستمستار في تقديم برامج تدريبية وبحثية، إلى جانب مبادرات لتبادل المعرفة وتوفير فرص للتواصل وتنظيم المعسكرات الطلابية التي تركز على المجالات الأكثر طلباً، مثل الذكاء الاصطناعي والعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والاستدامة، مما يسهم في تطوير المهارات وتعزيز الابتكار في هذه التخصصات الحيوية. من جانبه، قال ديباك تياجي، مدير شنغهاي ستمستار: "يشكل تعاوننا مع جامعة أبوظبي فرصة فريدة لدمج التميز الأكاديمي مع الابتكار العملي. وسنسعى معاً إلى تحفيز الجيل القادم من القادة والمبتكرين، الذين سيكون لهم دور محوري في رسم ملامح مستقبل مشرق." وقال الدكتور حمد العضابي، نائب مدير جامعة أبوظبي للذكاء الاصطناعي والتميز التشغيلي: "يشهد العالم تحولاً جوهرياً تقوده تقنيات الذكاء الاصطناعي التي باتت تسهم في إعادة رسم ملامح القطاعات المختلفة وتعزز من آفاق التعليم المستقبلي. وتأتي هذه الشراكة لتزويد طلابنا بأحدث الأدوات والتقنيات في هذا المجال، بما يمكنهم من قيادة الابتكار والتعامل بفعالية مع التحديات الواقعية بثقة وكفاءة". يأتي هذا التعاون في إطار التزام جامعة أبوظبي المستمر بتطوير برامجها الأكاديمية لمواكبة احتياجات القطاع المتطورة. وفي هذا السياق، أطلقت الجامعة في الآونة الأخيرة 13 برنامجاً مبتكراً في مختلف التخصُّصات، تشمل أربع درجات بكالوريوس في العلاقات الدولية، وعلم النفس، وهندسة الذكاء الاصطناعي، وهندسة الطاقة المتجددة والمستدامة. وأضافت سبعة برامج ماجستير في مجالات الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والتكنولوجيا المالية، والاتصالات الرقمية، والتحوُّل الرقمي الاستراتيجي، وقانون الإنترنت والذكاء الاصطناعي وماجستير في الصحة العامة، إلى جانب درجتي دكتوراه في القانون، ودكتوراه في التربية. لمزيد من المعلومات عن برامج جامعة أبوظبي، يرجى زيارة: نبذة عن جامعة أبوظبي تُعد جامعة أبوظبي إحدى المؤسسات الأكاديمية الرائدة في المنطقة، وتتماشى استراتيجية عملها مع الأجندة الوطنية لدولة الإمارات عبر تقديم برامج أكاديمية ومشاريع بحثية وفق أفضل المعايير العالمية. تأسست جامعة أبوظبي في عام 2003، ويزيد إجمالي عدد الطلبة المسجلين في الجامعة عن 8,700 طالب وطالبة، ينتمون إلى حوالي 100 جنسية مختلفة، في مقراتها في أبوظبي ودبي والعين. وتضم الجامعة خمس كليات: الآداب والعلوم، وإدارة الأعمال، والهندسة، والقانون، والعلوم الصحية. وتقدم الجامعة لطلبتها أكثر من 50 برنامج بكالوريوس ودراسات عليا، تغطي مجموعة واسعة من التخصصات. تتبوأ جامعة أبوظبي المرتبة 191 عالمياً، وفق تصنيف التايمز للتعليم العالي للجامعات العالمية لعام 2025، والذي وضعها أيضاً في المرتبة الثانية في دولة الإمارات والمرتبة 172 عالمياً في جودة البحوث، وتعد ضمن أفضل ثلاث جامعات في الدولة والأولى في فئة التدريس. كما صنف "التايمز للجامعات العالمية" كلية إدارة الأعمال بالجامعة كأفضل كلية في دولة الإمارات العربية المتحدة من حيث التخصص. وفي مشاركتها الأولى في "تصنيفات التايمز للتعليم العالي للجامعات العالمية الناشئة 2024"، حلّت الجامعة في المرتبة الـ 60 في قائمة ضمّت أفضل الجامعات العالمية التي لا يزيد عمرها على 50 عاماً. كما تبوأت المركز 89 بين أفضل الجامعات المرموقة في قارة آسيا، وفقاً لتصنيف التايمز للتعليم العالي للجامعات في آسيا، وتُصنف الأولى في دولة الإمارات من حيث فرص التوظيف بين خريجيها وفق لتصنيفات التايمز. وصُنفت الجامعة ضمن أفضل 501 جامعة على مستوى العالم وفق «تصنيف كيو اس للجامعات العالمية 2025» متقدمة 79 مركزاً، وحصلت على 5 نجوم في تصنيف «كيو إس ستارز» 2022، لأفضل الجامعات العالمية. تمضي جامعة أبوظبي قدماً في تطوير إمكانات هيئتها التدريسية ورفد طلبتها بأحدث الموارد والمرافق وتعزيز فرصهم في التعلم والبحث وتحفيزهم على الابتكار ودعمهم لإطلاق حلول قائمة على البحث العلمي للعديد من التحديات. ونجحت الجامعة في نسج علاقات تعاون دولية قوية مع مؤسسات أكاديمية رائدة وكيانات بارزة في القطاعين العام والخاص، وتحظى الجامعة باعتماد أكاديمي من «هيئة الاعتماد الأكاديمي العالمي لجامعات غرب الولايات المتحدة الأمريكية» في كاليفورنيا (WASC). للاستفسارات الإعلامية، يرجى التواصل مع ويبر شاندويك نيابة عن جامعة أبوظبي -انتهى-

جامعة أبوظبي و"شنغهاي ستمستار" تبرمان اتفاقية استراتيجية لتطوير البحث والتعليم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والذكاء الاصطناعي
جامعة أبوظبي و"شنغهاي ستمستار" تبرمان اتفاقية استراتيجية لتطوير البحث والتعليم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والذكاء الاصطناعي

البوابة

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • البوابة

جامعة أبوظبي و"شنغهاي ستمستار" تبرمان اتفاقية استراتيجية لتطوير البحث والتعليم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والذكاء الاصطناعي

وقعت جامعة أبوظبي مذكرة تفاهم مع "شنغهاي ستمستار لتكنولوجيا التعليم المحدودة"، الشركة الرائدة في مجال تكنولوجيا التعليم والتي تتخذ من مدينة شنغهاي الصينية مقراً لها. ويمثل هذا التعاون الاستراتيجي خطوة مهمة نحو تعزيز إمكانيات البحث والتطوير، وتحفيز الابتكار في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، إضافةً إلى تزويد الطلاب بالمهارات اللازمة لمواكبة التحديات العالمية في مجالي الاستدامة والتكنولوجيا. وقع مذكرة التفاهم البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي، وديباك تياجي، مدير شنغهاي، بحضور البروفيسور باري أوماني، نائب مدير جامعة أبوظبي للشؤون الأكاديمية، الدكتور حمد العضابي، نائب مدير الجامعة للذكاء الاصطناعي والتميز التشغيلي، وسالم الظاهري، المدير التنفيذي للعلاقات المجتمعية في جامعة أبوظبي. وستتعاون جامعة أبوظبي، في إطار هذه الشراكة، مع شنغهاي ستمستار لإنشاء مركز بحثي وتطويري متقدم داخل الحرم الجامعي، ليكون مركزاً للابتكار في مجالات الذكاء الاصطناعي، والعلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات، والاستدامة. كما يشمل التعاون تقديم التدريبات حول تقنيات الذكاء الاصطناعي والتي ستشمل طلبة الثانوية، بالإضافة إلى برامج مهنية مخصصة لتطوير مهارات موظفي شنغهاي ستمستار، إلى جانب مبادرات أكاديمية مشتركة ودعم للمؤتمرات الرئيسية التي تنظمها الجامعة، مثل "المؤتمر الدولي حول تعزيز المستقبل المستدام". وقال البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي: "تفتح شراكتنا الاستراتيجية مع شنغهاي ستمستار آفاقًا جديدة لتعزيز التعليم والابتكار في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، ونعمل من خلال هذا التعاون، على توفير فرص استثنائية للطلبة وأعضاء هيئة التدريس للمشاركة في أبحاث متقدمة، واكتساب خبرات عملية، والمساهمة في إحداث تأثير ملموس في مجالاتهم، ماضين قدماً في رؤيتنا الرامية إلى إعداد رواد المستقبل وقادته وتعزيز الحلول المستدامة ودعم نمو قطاع العلوم والتكنولوجيا في دولة الإمارات العربية المتحدة." كما ستتعاون جامعة أبوظبي وشنغهاي ستمستار في تقديم برامج تدريبية وبحثية، إلى جانب مبادرات لتبادل المعرفة وتوفير فرص للتواصل وتنظيم المعسكرات الطلابية التي تركز على المجالات الأكثر طلباً، مثل الذكاء الاصطناعي والعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والاستدامة، مما يسهم في تطوير المهارات وتعزيز الابتكار في هذه التخصصات الحيوية. من جانبه، قال ديباك تياجي، مدير شنغهاي ستمستار: "يشكل تعاوننا مع جامعة أبوظبي فرصة فريدة لدمج التميز الأكاديمي مع الابتكار العملي. وسنسعى معاً إلى تحفيز الجيل القادم من القادة والمبتكرين، الذين سيكون لهم دور محوري في رسم ملامح مستقبل مشرق." وقال الدكتور حمد العضابي، نائب مدير جامعة أبوظبي للذكاء الاصطناعي والتميز التشغيلي: "يشهد العالم تحولاً جوهرياً تقوده تقنيات الذكاء الاصطناعي التي باتت تسهم في إعادة رسم ملامح القطاعات المختلفة وتعزز من آفاق التعليم المستقبلي. وتأتي هذه الشراكة لتزويد طلابنا بأحدث الأدوات والتقنيات في هذا المجال، بما يمكنهم من قيادة الابتكار والتعامل بفعالية مع التحديات الواقعية بثقة وكفاءة". يأتي هذا التعاون في إطار التزام جامعة أبوظبي المستمر بتطوير برامجها الأكاديمية لمواكبة احتياجات القطاع المتطورة. وفي هذا السياق، أطلقت الجامعة في الآونة الأخيرة 13 برنامجاً مبتكراً في مختلف التخصُّصات، تشمل أربع درجات بكالوريوس في العلاقات الدولية، وعلم النفس، وهندسة الذكاء الاصطناعي، وهندسة الطاقة المتجددة والمستدامة. وأضافت سبعة برامج ماجستير في مجالات الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والتكنولوجيا المالية، والاتصالات الرقمية، والتحوُّل الرقمي الاستراتيجي، وقانون الإنترنت والذكاء الاصطناعي وماجستير في الصحة العامة، إلى جانب درجتي دكتوراه في القانون، ودكتوراه في التربية. لمزيد من المعلومات عن برامج جامعة أبوظبي، يرجى زيارة:

جامعة أبوظبي تتعاون مع «شنغهاي ستمستار» لتعزيز إمكانات البحث والتطوير
جامعة أبوظبي تتعاون مع «شنغهاي ستمستار» لتعزيز إمكانات البحث والتطوير

الاتحاد

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

جامعة أبوظبي تتعاون مع «شنغهاي ستمستار» لتعزيز إمكانات البحث والتطوير

وقَّعت جامعة أبوظبي اتفاقية تعاون مع «شنغهاي ستمستار لتكنولوجيا التعليم المحدودة» لتعزيز إمكانات البحث والتطوير، وتحفيز الابتكار في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، وتزويد الطلاب بالمهارات اللازمة لمواكبة التحديات العالمية في مجالَي الاستدامة والتكنولوجيا. وقَّع مذكرة التفاهم البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي، وديباك تياجي، مدير شنغهاي ستمستار، بحضور البروفيسور باري أوماني، نائب مدير جامعة أبوظبي للشؤون الأكاديمية، والدكتور حمد العضابي، نائب مدير جامعة أبوظبي للذكاء الاصطناعي والتميُّز التشغيلي، وسالم الظاهري، المدير التنفيذي للعلاقات المجتمعية في جامعة أبوظبي. وبموجب هذه الاتفاقية تتعاون جامعة أبوظبي مع شنغهاي ستمستار لإنشاء مركز بحثي وتطويري متقدِّم في الحرم الجامعي، ليكون مركزاً للابتكار في مجالات الذكاء الاصطناعي والعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والاستدامة. ويشمل التعاون تقديم التدريبات في مجال تقنيات الذكاء الاصطناعي لطلبة الثانوية، إضافة إلى برامج تطوير مهني مخصَّصة لتطوير مهارات موظفي شنغهاي ستمستار، ومبادرات أكاديمية مشتركة ودعم للمؤتمرات الرئيسية التي تنظِّمها الجامعة، ومنها «المؤتمر الدولي حول تعزيز المستقبل المستدام». وقال البروفيسور غسّان عواد: «تفتح شراكتنا الاستراتيجية مع شنغهاي ستمستار آفاقاً جديدة لتعزيز التعليم والابتكار في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. ونعمل من خلال هذا التعاون، على توفير فرص استثنائية للطلبة وأعضاء هيئة التدريس للمشاركة في أبحاث متقدِّمة، واكتساب خبرات عملية، والإسهام في إحداث تأثير ملموس في مجالاتهم. ونحن في جامعة أبوظبي سنمضي قُدُماً في رؤيتنا الرامية إلى إعداد روّاد المستقبل وقادته وتعزيز الحلول المستدامة ودعم نمو قطاع العلوم والتكنولوجيا في دولة الإمارات العربية المتحدة». وستتعاون جامعة أبوظبي وشنغهاي ستمستار في تقديم برامج تدريبية وبحثية، إلى جانب مبادرات لتبادل المعرفة وتوفير فرص للتواصل وتنظيم المعسكرات الطلابية التي تركِّز على المجالات الأكثر طلباً، كالذكاء الاصطناعي والعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والاستدامة، ما يُسهم في تطوير المهارات وتعزيز الابتكار في هذه التخصُّصات الحيوية. وقال ديباك تياجي: «يشكِّل تعاوننا مع جامعة أبوظبي فرصة فريدة لدمج التميُّز الأكاديمي مع الابتكار العملي. وسنسعى معاً إلى تحفيز الجيل المقبل من القادة والمبتكرين، الذين سيكون لهم دور محوري في رسم ملامح مستقبل مشرق». وقال الدكتور حمد العضابي: «يشهد العالم تحوُّلاً جوهرياً تقوده تقنيات الذكاء الاصطناعي التي باتت تُسهم في إعادة رسم ملامح القطاعات المختلفة وتعزِّز آفاق التعليم المستقبلي. وتزوِّد هذه الشراكة طلابنا بأحدث الأدوات والتقنيات في هذا المجال، ما يُمكِّنهم من قيادة الابتكار والتعامل بفاعلية مع التحديات الواقعية بثقة وكفاءة». ويندرج هذا التعاون في إطار التزام جامعة أبوظبي المستمر بتطوير برامجها الأكاديمية لمواكبة احتياجات القطاع المتطوّرة. وفي هذا السياق، أطلقت الجامعة في الآونة الأخيرة 13 برنامجاً مبتكراً في مختلف التخصُّصات، تشمل أربع درجات بكالوريوس في العلاقات الدولية، وعلم النفس، وهندسة الذكاء الاصطناعي، وهندسة الطاقة المتجددة والمستدامة، إضافة إلى سبعة برامج ماجستير في مجالات الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والتكنولوجيا المالية، والاتصالات الرقمية، والتحوُّل الرقمي الاستراتيجي، وقانون الإنترنت والذكاء الاصطناعي، ودرجتي دكتوراه إحداهما في القانون، والأخرى في التربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store