logo
#

أحدث الأخبار مع #شومر،

بعد تسريبات "سيغنال".. زعيم الديمقراطيين يقدم تشريعاً جديداً
بعد تسريبات "سيغنال".. زعيم الديمقراطيين يقدم تشريعاً جديداً

العربية

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

بعد تسريبات "سيغنال".. زعيم الديمقراطيين يقدم تشريعاً جديداً

في أعقاب مخاوف الأمن القومي من فضيحة " سيغنال"، قدم زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، تشريعاً لإنشاء مكتب جديد للتدريب الأمني. ومن مهمة هذا المكتب إلزام تعيين مدير ومجلس إدارة معتمدين من مجلس الشيوخ، وتدريب صارم لموظفي البيت الأبيض لحماية المعلومات السرية والعمليات العسكرية. تدريب أمني وحماية المعلومات وقاد شومر، اليوم الأربعاء، طرح التشريع لإنشاء المكتب الجديد ضمن المكتب التنفيذي للرئيس، وذلك لتوفير التدريب الأمني وحماية المعلومات السرية. أتى ذلك عقب اكتشاف استخدام مسؤولين رفيعي المستوى في إدارة ترامب لسلسلة رسائل غير مؤمنة لمناقشة الخطط التشغيلية والأهداف وأنظمة الأسلحة الخاصة بالضربات العسكرية الأميركية القادمة في اليمن. خرق للبروتوكول وفي الأسبوع الماضي، علمت أميركا أن كبار مسؤولي إدارة ترامب بمن فيهم نائب الرئيس فانس، ومستشار الأمن القومي والتز، ووزراء الدفاع والخارجية والخزانة استخدموا سلسلة رسائل غير مؤمنة لمناقشة الخطط التشغيلية والأهداف وأنظمة الأسلحة الخاصة بالضربات العسكرية الأميركية القادمة في اليمن. فيما هدد هذا الخرق الصارخ للبروتوكول الأمن القومي للبلاد وحياة أفراد الخدمة العسكرية الأميركية في الخارج. ورداً على ذلك قاد شومر طرح قانون الأمن العملياتي (OPSEC) لعام 2025، والذي من شأنه إنشاء "مكتب جديد للتدريب الأمني ومكافحة التجسس" ضمن المكتب التنفيذي للرئيس. فيما سيوفر المكتب أيضاً أنشطة تدريبية وتعليمية وبحثية لتجهيز وإعداد موظفي المكتب التنفيذي للرئيس؛ وأنشطة لتحديد وتقييم وردع والتخفيف من حدة التهديدات الخارجية والداخلية للمكتب التنفيذي للرئيس. بالإضافة إلى حماية المعلومات السرية وغيرها من المعلومات الحساسة، بما في ذلك ما يتعلق باستخدام موظفي المكتب التنفيذي للرئيس لتطبيقات المراسلة غير السرية المتاحة تجارياً.

شومر يرفض دعوات التنحي عن منصب زعيم الديمقراطيين بمجلس الشيوخ
شومر يرفض دعوات التنحي عن منصب زعيم الديمقراطيين بمجلس الشيوخ

الشرق السعودية

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

شومر يرفض دعوات التنحي عن منصب زعيم الديمقراطيين بمجلس الشيوخ

رفض زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأميركي تشاك شومر، الأحد، دعوات من بعض المشرعين الديمقراطيين له بالاستقالة من منصبه؛ بسبب نهجه تجاه مشروع قانون تمويل الحكومة الذي جرت الموافقة عليه في الآونة الأخيرة. وأثار شومر غضب الديمقراطيين الأسبوع الماضي، عندما قرر عدم عرقلة مشروع قانون الإنفاق الذي صاغه الجمهوريون، والذي يقول كثيرون في الحزب إنه أعطى الرئيس الجمهوري دونالد ترمب الكثير من السلطة. وقال شومر في مقابلة مع قناة NBC: "أنا لا أتنحى عن منصبي". وأضاف أنه على الرغم من أن مشروع قانون الإنفاق "سيئ بالتأكيد" وأنه كان يتوقع أن دعمه له سوف يثير الجدل، فإن الخيار الآخر كان سيؤدي إلى إغلاق حكومي وهو ما كان سيصبح "أسوأ 15 أو 20 مرة". وأثار قرار شومر الانحياز إلى الجمهوريين غضب الديمقراطيين في الكونجرس والمجموعات التقدمية، وسلط الضوء على معاناة الحزب في ظل استبعاده من مراكز السلطة في واشنطن. ويخوض الديمقراطيون في الكونجرس الأميركي صراعاً داخلياً، بعد أن نجح الجمهوريون في تمرير مشروع قانون إنفاق عبر مجلس الشيوخ، لتجنب الإغلاق الحكومي، بتأييد من شومر، إلى جانب 8 ديمقراطيين آخرين ومستقل واحد، في انشقاق عن موقف الغالبية العظمى من الحزب، ورفض ديمقراطيو مجلس النواب لحزمة التمويل. ويضع هذا الصدام معظم أعضاء الحزب – بما في ذلك كافة الديمقراطيين في مجلس النواب تقريباً – في مواجهة شومر، الذي أثار غضب أعضاء حزبه داخل الكونجرس وخارجه عندما أعلن، أنه سيدعم المشروع الجمهوري الذي صوت ضده ديمقراطيو مجلس النواب بالكامل عدا نائب واحد. وعقب تمرير الحزمة بدأت دعوات من داخل الحزب للنائبة التقدمية ألكساندرا أوكاسيو كورتيز بمجلس النواب، لتحدي شومر على مقعده بالشيوخ بالانتخابات المقبلة، فيما شكك آخرون في قدرته على المضي في قيادة الحزب. وقارن أحد أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين شومر بشخصية "توم هاجن"، التي جسدها روبرت دوفال في فيلم The God Father، حيث استُبعد هاجن من منصبه في العائلة؛ لأنه لم يكن يُعتبر "مستشاراً يصلح لوقت الحرب." وشنّ الديمقراطيون في مجلس النواب حملة ضغط واسعة لإقناع زملائهم في مجلس الشيوخ بالتصويت ضد المشروع، قبل وبعد إعلان شومر. كما حثّ عدد من المرشحين الديمقراطيين المحتملين للرئاسة، بمن فيهم حاكما كاليفورنيا جافين نيوسم، وإلينوي، وجاي بي بريتزكر، الديمقراطيين على رفض المشروع. ولكن شومر نجح في حشد الأصوات الكافية التي احتاجها الجمهوريون لتمرير الحزمة، رغم الدعوات.

حزمة تمويل الحكومة الأميركية تثير حرباً في الحزب الديمقراطي ودعوات للإطاحة بشومر
حزمة تمويل الحكومة الأميركية تثير حرباً في الحزب الديمقراطي ودعوات للإطاحة بشومر

الشرق السعودية

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

حزمة تمويل الحكومة الأميركية تثير حرباً في الحزب الديمقراطي ودعوات للإطاحة بشومر

يخوض الديمقراطيون في الكونجرس الأميركي صراعاً داخلياً، بعد أن نجح الجمهوريون في تمرير مشروع قانون إنفاق عبر مجلس الشيوخ، الجمعة، لتجنب الإغلاق الحكومي، بتأييد من زعيم الأقلية الديمقراطية بالمجلس تشاك شومر، إلى جانب ثمانية ديمقراطيين آخرين ومستقل واحد، في انشقاق عن موقف الغالبية العظمي من الحزب، ورفض ديمقراطيو مجلس النواب لحزمة التمويل. ويضع هذا الصدام معظم أعضاء الحزب – بما في ذلك كافة الديمقراطيين في مجلس النواب تقريباً – في مواجهة شومر، الذي أثار غضب أعضاء حزبه داخل الكونجرس وخارجه عندما أعلن مساء الخميس، أنه سيدعم المشروع الجمهوري الذي صوت ضده ديمقراطيو مجلس النواب بالكامل عدا نائب واحد. وعقب تمرير الحزمة بدأت دعوات من داخل الحزب للنائبة التقدمية ألكساندرا أوكاسيو كورتيز بمجلس النواب، لتحدى شومر على مقعده بالشيوخ بالانتخابات المقبلة، فيما شكك آخرون في قدرته على المضي في قيادة الحزب. وقارن أحد أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين شومر بشخصية "توم هاجن"، التي جسدها روبرت دوفال في فيلم The God Father، حيث استُبعد هاجن من منصبه في العائلة لأنه لم يكن يُعتبر "مستشاراً يصلح لوقت الحرب." وشنّ الديمقراطيون في مجلس النواب حملة ضغط واسعة لإقناع زملائهم في مجلس الشيوخ بالتصويت ضد المشروع، قبل وبعد إعلان شومر. كما حثّ عدد من المرشحين الديمقراطيين المحتملين للرئاسة، بمن فيهم حاكما كاليفورنيا جافين نيوسم، وإلينوي، وجاي بي بريتزكر، الديمقراطيين على رفض المشروع. ولكن شومر نجح في حشد الأصوات الكافية التي احتاجها الجمهوريون لتمرير الحزمة، رغم الدعوات. وقالت صحيفة "ذا هيل" إن هذا الانقسام حطّم رسالة الوحدة التي كان الديمقراطيون يأملون في إيصالها، كما أدى إلى تآكل الثقة داخل الحزب في قدرة شومر على التمسك بمواقفه لعرقلة أجندة الجمهوريين في المعارك التشريعية القادمة – لا سيما بعد أن صوّت اثنا عشر نائباً ديمقراطياً من دوائر انتخابية صعبة ضد المشروع في مجلس النواب، الثلاثاء. وقال النائبة ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز من نيويورك، والتي يرى البعض أنها قد تنافس شومر في الانتخابات التمهيدية مستقبلاً إن "هذا القرار يتعلق بالثقة والتعاون، لأنه سيأتي يوم يحتاج فيه مجلس الشيوخ إلى مجلس النواب للتحرك بشأن قضية معينة. وإذا حدث تآكل للثقة، وخرق للثقة، كما هو الحال الآن، فسيجعل التعاون صعباً". وأضافت: "لا يمكننا أن نسمح لأنفسنا بالدخول في لحظة يكون فيها كل شخص لنفسه. نحن بحاجة إلى العمل معاً كفريق واحد من أجل قيادة بلدنا خلال هذه المرحلة المظلمة للغاية". وحتى زعيم الأقلية في مجلس النواب حكيم جيفريز النائب عن نيويورك، رفض التأكيد على ثقته في قدرة شومر على قيادة الحزب في المعارك القادمة ضد أجندة الرئيس ترمب الطموحة، مما وجه له ضربة سياسية قوية. عندما سئل جيفريز عن ثقته في شومر، أجاب الجمعة، قبل بضع ساعات من تصويت إجرائي رئيسي في مجلس الشيوخ: "السؤال التالي". من جانبه، قال النائب بيت أجويلار من كاليفورنيا، وهو رئيس التجمع الديمقراطي في مجلس النواب، إن قرار شومر المفاجئ بعدم التصعيد في معركة الإنفاق هذه سيدفع الديمقراطيين في مجلس النواب إلى إعادة تقييم استراتيجيتهم في المستقبل. وأضاف أجويلار: "كل هذه التجارب تساعد في تشكيل تكتيكاتنا وردود أفعالنا. والآن، الأعضاء الجدد الذين دخلوا الكونجرس يختبرون بشكل مباشر كيف يتم تشكيل العلاقة مع مجلس الشيوخ". ولم يكن الخلاف بين الديمقراطيين بشأن مضمون مشروع القانون، إذ عارضه جميع الديمقراطيين من حيث المبدأ وحتى شومر اعتبر أن مشروع القانون "سيء"، ولكن الخلاف انصب على كيفية تعامل قادة الحزب مع الوضع في ظل اقتراب الموعد النهائي لتمويل الحكومة الفيدرالية. وكان من شأن عدم تحرك الكونجرس أن يؤدي إلى إغلاق أجزاء كبيرة من الحكومة بحلول منتصف ليل الجمعة، وهو ما رأى فيه شومر عبئاً سياسياً. ويقول الديمقراطيون إن هذا القانون يشكل تهديداً وجودياً، حيث يمنح ترمب وإيلون ماسك سلطات جديدة لتفكيك الحكومة الفيدرالية والخدمات التي تقدمها. لكن شومر خالف هذا الرأي، معتبراً أن التهديد الأكبر كان يتمثل في حدوث إغلاق حكومي. ومنذ توليه قيادة الكتلة الديمقراطية في عام 2017، نادراً ما وجد شومر نفسه في موقف حرج كهذا، وزاد الوضع تعقيداً صباح الجمعة، عندما رفض حكيم جيفريز تقديم الدعم له علناً. إشادة ترمب بشومر تزيد الطين بلة لكن آخرين ممن صوتوا ضد مشروع القانون كانوا أكثر تفهماً للموقف الصعب الذي وُضع فيه شومر. وصف السيناتور جون هيكنلوبر (ديمقراطي من كولورادو) مشروع القانون المؤقت بأنه "ساندويتش سيء للغاية"، وأضاف: "لدي ثقة في شومر للمضي قدماً كقائد. الجميع كان عليهم اتخاذ قرارات صعبة... قرارات صعبة للغاية. إنهم يبذلون قصارى جهدهم لصالح البلاد، وأنا أحترم ذلك". لكن ما زاد من انتقادات الديمقراطيين أن ترمب أشاد بشومر صباح الجمعة، لمساعدته في تمرير مشروع القانون. ويرى منتقدو شومر أن أي شيء يدعمه ترمب "غالباً ما يكون فكرة سيئة". وقال بيت أجويلار في هذا السياق: "عندما يستيقظ دونالد ترمب في الصباح ويقول: (أحسنتم، أيها الديمقراطيون في مجلس الشيوخ)، فإننا لا نرى أن هذا هو المكان المناسب لنكون فيه".

مجلس الشيوخ الأمريكي يُقرّ مشروع قانون لتجنّب الإغلاق الحكومي
مجلس الشيوخ الأمريكي يُقرّ مشروع قانون لتجنّب الإغلاق الحكومي

البورصة

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

مجلس الشيوخ الأمريكي يُقرّ مشروع قانون لتجنّب الإغلاق الحكومي

انضم الديمقراطيون في مجلس الشيوخ الأمريكي للجمهوريين، الجمعة، لتمرير مشروع قانون يساعد في تمويل الحكومة حتى سبتمبر، لتجنب إغلاق عمليات الحكومة الأمريكية. ودعم تشاك شومر زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ، ومجموعة من الديمقراطيين، مشروع قانون التمويل البالغ 1.7 تريليون دولار، ليوافق الأعضاء بأغلبية 62 صوتًا مقابل 38 صوتًا، ومن المتوقع إجراء تصويت نهائي في وقت لاحق من اليوم. وقال شومر، إن مشروع قانون الحزب الجمهوري كان الأفضل بين خيارين سيئين، مشيرًا إلى أن عرقلة الإجراء والمخاطرة بإغلاق الحكومة سيمكّنان 'ترامب' ووزارة كفاءة الحكومة من تسريع إعادة هيكلة الوكالات الفيدرالية. يعزز المقترح الجمهوري الإنفاق العسكري بمقدار 6 مليارات دولار، بينما يخفض الإنفاق غير العسكري بمقدار 13 مليار دولار، ويمنع تجديد مخصصات المنح الفيدرالية الطارئة للتأهب للكوارث والتخفيف من آثارها. : الاقتصاد الأمريكىالولايات المتحدة الأمريكية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store