logo
#

أحدث الأخبار مع #شي

بشكل مفاجئ، الإعلان عن ريماستر لعبة Syberia وموعد الإطلاق
بشكل مفاجئ، الإعلان عن ريماستر لعبة Syberia وموعد الإطلاق

VGA4A

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • VGA4A

بشكل مفاجئ، الإعلان عن ريماستر لعبة Syberia وموعد الإطلاق

قبل قليل أعلنت شركة Microids عن ريماستر لعبة Syberia من نوع Point & Click، حيث جاء الإعلان بشكل مفاجئ كما تم الكشف عن نافذة إطلاق اللعبة على الأجهزة المنزلية والحاسب الشخصي. لعبة Syberia تم إطلاقها لأول مرة في عام 2002، أي قبل 23 عام تقريباً، حيث كانت من تطوير شي واحد فقط يدعى Benoît Sokal. شركة Microids أعلنت عن ريماستر اللعبة بجودة محسنة ورسومات أفضل للشخصيات وأيضاً البيئة المحيطة. اللعبة من نوع Point & Click وهو نوع نادر من الألعاب هذه الأيام، حيث لا يمكن للاعب ان يرى الشخصيات من أي منظور الا أن المهمة تكون من خلال الإشارة والضغط على الأشياء. في عادة الأمر هذا النوع مت الألعاب يتعلق لألعاب ذات الألغاز والاستكشاف وهو بالفعل ما يمثل لعبة 'سيبيريا'. تدور أحداث اللعبة حول شخصية أنثوية تدعى كيت ووكر التي تستعين بشخصية آلية تدعى أوسكار للبحث في جزيرة غامضة تحمل اسم اللعبة نفسه. اللعبة حظيت بتقييمات مميزة واهتمام كبير من النقاد عندما تم إطلاقها لأول مرة ومع الإعلان عن النسخة الجديدة منها المحسنة سيتمكن كل من لم يحظى بتجربتها سابقاً من تجربتها بحلتها الجديدة خصوصاً مع قدرات الجيل الحالي. تصدر اللعبة في الربع الرابع من هذا العام على أجهزة PS5 و Xbox Series والحاسب الشخصي، يذكر أن اللعبة كانت قد حصلت على جزء جديد تم إطلاقه في عام 2022 وقدم شخصيات جديدة، بينما الجزء المعاد تحسينه سيحظى بإعادة تصميم لكافة وحدات التحكم بالإضافة إلى التحسينات البصرية. هل قمتم بتجربة اللعبة الكلاسيكية سابقاً؟ تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

الرئيس الصيني: الرسوم الجمركية والحروب التجارية تضر بالنظام الاقتصادي العالمي
الرئيس الصيني: الرسوم الجمركية والحروب التجارية تضر بالنظام الاقتصادي العالمي

العربي الجديد

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • العربي الجديد

الرئيس الصيني: الرسوم الجمركية والحروب التجارية تضر بالنظام الاقتصادي العالمي

قال الرئيس الصيني شي جين بينغ، اليوم الأربعاء، إن الرسوم الجمركية و الحروب التجارية تقوض الحقوق والمصالح المشروعة لجميع الدول وتلحق ضرراً بالنظام التجاري متعدد الأطراف وتترك أثراً على النظام الاقتصادي العالمي. ونقلت وكالة أنباء الصين (شينخوا)، عن شي قوله خلال اجتماع مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف في بكين إن الصين مستعدة للعمل مع أذربيجان لحماية النظام الدولي. وأعلن الجانبان، وفقاً لوكالة رويترز، "إقامة شراكة استراتيجية شاملة" بين بلديهما، وتوقيع 20 وثيقة تعاون في إطار مبادرة الحزام والطريق الصينية، في مجالات تشمل القانون والتنمية الخضراء والاقتصاد الرقمي وحقوق الملكية الفكرية والفضاء. ويقوم رئيس أذربيجان بزيارة دولة إلى الصين تستمر حتى يوم غد الخميس. وقالت وزارة الخارجية الصينية اليوم الأربعاء رداً على تصريحات أدلى بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس للتهدئة مع الصين، إنه يجب على الولايات المتحدة التوقف عن إطلاق التهديدات وعن اللجوء إلى التعنت والإكراه إذا أرادت إبرام اتفاق‭‭‬‬. واتهم متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية الولايات المتحدة بمواصلة ممارسة "أقصى ضغط" حتى وهي تحاول التوصل إلى اتفاق وقال إن هذه ليست الطريقة الصائبة للتعامل مع الصين. وانخرطت بكين وواشنطن في حرب تجارية منذ فرض ترامب هذا الشهر رسوما جمركية باهظة نسبتها 145% على الواردات الصينية. وردّت الصين بفرض رسوم جمركية بنسبة 125% على المنتجات القادمة من الولايات المتحدة. وبالنسبة إلى الدول الأخرى، فقد تمّ تعليق الرسوم الجمركية المتبادلة التي تزيد عن حد أدنى قدره 10% لمدة 90 يوماً، فيما فتح البيت الأبيض الباب أمام التفاوض. وحذّرت وزارة التجارة الصينية هذا الأسبوع البلدان الأخرى من السعي للتوصل إلى اتفاق مع واشنطن "على حساب المصالح الصينية". وجاء في بيان صدر عن متحدث باسم الوزارة، الاثنين، أن محاولات "الاسترضاء لن تجلب السلام والتسويات لن تقابل بالاحترام". وأفاد شي، الأربعاء، بأنه "على الرغم من الوضع الدولي المتبدل بشكل دائم"، حافظت الصين وأذربيجان على علاقات ودية. وحضّ وزير الخارجية الصيني وانغ يي، في اتصالات هاتفية أجراها مع نظيريه البريطاني والنمساوي، قبل يوم، كلا من المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي على المساعدة في الدفاع عن التجارة المتعددة الأطراف. اقتصاد دولي التحديثات الحية ترامب في 100 يوم يعيد الأسواق العالمية قرناً إلى الوراء ترامب يسعى للتهدئة مع الصين: سأكون في غاية اللطف وكان ترامب قد قال إنه لن يتعامل بحزم مع الصين في مسألة الرسوم الجمركية. وأضاف ترامب خلال فعالية في المكتب البيضاوي، الثلاثاء، أن الصين سوف تضطر في نهاية المطاف إلى التوصل إلى اتفاقية جمركية مع الولايات المتحدة وأنها مستعدة لذلك. وأضاف، وفقا لوكالة الأناضول: "نحن على علاقة جيدة مع الصين. أعتقد أننا على علاقة جيدة مع كل الدول تقريبا، فالجميع يرغبون في إقامة علاقات وعقد صفقات تجارية مع الولايات المتحدة"، وأشار إلى أن المحادثات مع الصين مستمرة. ورداً على سؤال حول المسار الذي سيتبعه في مسألة فرض الرسوم الجمركية على الصين، قال ترامب: "لن أقول إنني سأتعامل بحزم مع الصين. سنكون في غاية اللطف. سيكونون هم أيضا في غاية اللطف. سنرى بعد ذلك ما سيحدث. لكن في النهاية عليهم إبرام اتفاق، وإلا فلن يتمكنوا من التعامل مع الولايات المتحدة". ولفت ترامب إلى أن معدل الرسوم الجمركية المطبقة على الصين لن يبقى عند 145%، لكنه لن يكون صفرا أيضا. وكان الرئيس الأميركي قد أعلن الأسبوع الماضي أنّ هناك محادثات جارية مع الصين، وقال لصحافيين في البيت الأبيض "أعتقد أنّنا سنتوصل إلى اتفاق جيد للغاية". وحتى الآن، لم تؤكد الحكومة الصينية إجراء هذه المحادثات، رغم أنّها كانت قد دعت عدّة مرّات إلى إجراء "حوار" بناء على "شروط متساوية". وأعلن البيت الأبيض، الثلاثاء، أنّ المحادثات بين الولايات المتحدة والصين بشأن اتفاق تجاري محتمل أحرزت تقدما، على الرغم من سياسة الرسوم الجمركية التي ينتهجها الرئيس دونالد ترامب وإجراءات الرد التي اتخذتها بكين. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحافيين، وفقا لوكالة فرانس برس: "نحقّق نتائج جيدة للغاية في ما يتعلق باتفاق تجاري محتمل مع الصين"، مضيفة أنّ "الرئيس والإدارة يمهّدان الطريق للتوصل إلى اتفاق"، وأكدت أنّ "جميع الأطراف تأمل في التوصل إلى اتفاق تجاري، والأمور تسير في الاتجاه الصحيح". وقالت كارولاين ليفيت إنّه "تمّ إحراز تقدّم كبير" في هذا المجال، مشيرة إلى أنّ الولايات المتحدة تلقّت "18 اقتراحا" لاتفاقات من قبل الدول المعنية بالرسوم الجمركية. وأضافت أنّه من المقرّر تنظيم "34 لقاء" مع دول مختلفة هذا الأسبوع من أجل إجراء مفاوضات. اقتصاد دولي التحديثات الحية صندوق النقد يخفض توقعات النمو بالجملة حول العالم لهذه الأسباب بيسنت: التوتر التجاري مع الصين سيتراجع من جانبه، قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، أمس الثلاثاء، إنه يعتقد أن التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين سيتراجع، لكن المفاوضات مع بكين لم تبدأ بعد وستكون "مضنية". ونقل هذه التصريحات مصدر استمع إلى عرض خاص قدمه بيسنت أمام مستثمرين في مؤتمر لبنك جيه.بي مورجان تشيس. وقال المصدر، وفقا لرويترز، إن بيسنت وصف الوضع التجاري الحالي بين البلدين بأنه حظر متبادل، وإن الطرفين يريان أن الوضع الراهن غير قابل للاستمرار. وأضاف بيسنت أن هدف إدارة ترامب ليس فصل أكبر اقتصادين في العالم. وذكر المصدر أن بيسنت عبر عن أمله في "إعادة توازن كبيرة وجيدة" للاقتصاد الصيني نحو المزيد من الاستهلاك وللاقتصاد الأميركي نحو المزيد من التصنيع، لكن لم يتضح بعد ما إذا كانت بكين مستعدة للقيام بذلك. تحدث بيسنت في مؤتمر استثماري خاص في واشنطن عقده البنك الاستثماري الأميركي على هامش اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين. وقال بيسنت إن الوضع الحالي غير قابل للاستمرار مع فرض الولايات المتحدة رسوما جمركية 145% على السلع الصينية وفرض بكين رسوما 125% على السلع الأميركية. وقال المصدر إن بيسنت أشار إلى أن خفض التصعيد سيحدث "في المستقبل القريب جدا"، وهو ما من شأنه أن يجعل الأسواق "تتنفس الصعداء". وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 2.5% بعدما نشرت وكالة بلومبيرغ تقريرا أوليا حول تصريحات بيسنت. الرسوم الجمركية تضرب قطاع السيارات في السياق، أظهر مسح نشرت نتيجته غرفة التجارة الألمانية (إيه إتش كيه) في الصين، الثلاثاء، أن النزاع التجاري المتصاعد بين واشنطن وبكين يؤثر بشكل متزايد على الشركات الألمانية العاملة في الصين. وبحسب المسح، قالت 86% من الشركات التي شملها الاستطلاع، وفقا لوكالة أسوشييتد برس، إنها تأثرت بالرسوم الجمركية. ووصف ماكسيميليان بوتيك، المدير التنفيذي وعضو مجلس إدارة غرفة التجارة الألمانية في شرق الصين، الوضع بأنه "مثير للقلق"، قائلا إن النزاع من المرجح أن يسرّع جهود التوطين التي تبذلها الشركات الألمانية. وفي المسح الذي أجري بين 14 و17 إبريل/نيسان، قالت 38% من الشركات إنها تخطط للتوطين بسرعة أكبر في الصين باعتبار ذلك أحد ردودها الرئيسية على التوترات. وشاركت في الاستطلاع ما مجموعها 143 شركة. وألقت الحرب التجارية بظلالها على قطاع السيارات أكثر من غيره، حيث ذكرت 93% من الشركات العاملة في هذا القطاع أن التعرفات الجمركية أثرت على أعمالها في الصين. وقالت نصف الشركات أيضا إنها تأثرت بضوابط التصدير الأميركية. وقال الرئيس التنفيذي لشركة فولكسفاغن أوليفر بلومه قبل معرض شنغهاي للسيارات إن الحواجز التجارية العالمية آخذة في الارتفاع. وأضاف أن الصناعة تمر بنقطة تحول، مشيرا إلى أن فولكسفاغن وغيرها من شركات صناعة السيارات تجري "محادثات بناءة" مع المسؤولين الأميركيين. وحذر بوتيك من أن التوطين وحده لن يحل المشكلة بالنسبة للشركات الألمانية، حيث إن العديد من الشركات جزء من سلاسل التوريد الصينية القائمة على التصدير. وقال إن الرسوم الجمركية الأميركية تشكل خطرا دائما على هذه الشركات، مضيفا أن الاتحاد الأوروبي لديه الآن فرصة للتفاوض على تحسين شروط التجارة والاستثمار مع الصين. اقتصاد دولي التحديثات الحية تعدين بيتكوين يُشعل خلافاً بين شركاء أبناء ترامب والسلطات الأميركية قيود المعادن النادرة تضرب صناعة الروبوتات من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك إن إنتاج روبوتات أوبتيموس الشبيهة بالبشر تأثر بالقيود التي فرضتها الصين على المغانط المصنوعة من العناصر الأرضية النادرة. وأضاف خلال مؤتمر عن بعد لإعلان الأرباح، أمس الثلاثاء، أن الصين تريد ضمانات بأن المغانط المصنوعة من العناصر الأرضية النادرة لا تستخدم لأغراض عسكرية، وأن شركة صناعة السيارات تعمل مع بكين للحصول على رخصة تصدير لاستخدامها. وقال، وفقاً لرويترز، إن "الصين تريد بعض الضمانات بأن هذه المغانط لن تستخدم لأغراض عسكرية، وهذا هو الحال بالتأكيد. إنها فقط ستدخل في روبوت شبيه بالبشر"، مضيفا أنها ليست سلاحا. وفرضت الصين هذا الشهر قيودا على تصدير المعادن النادرة في إطار ردها الشامل على الرسوم الجمركية الأميركية، ما أدى إلى تقييد إمدادات المعادن المستخدمة في صنع الأسلحة والإلكترونيات ومجموعة من السلع الاستهلاكية. وقال محللون إن قيود التصدير لا تشمل المعادن المستخرجة من المناجم فحسب، بل أيضاً المغناطيس وغيره من المنتجات النهائية التي سيكون من الصعب استبدالها. ويتعين على المصدرين الآن التقدم بطلبات إلى وزارة التجارة للحصول على التراخيص، وهي عملية غامضة نسبياً ويمكن أن تستغرق ما يراوح بين ستة وسبعة أسابيع وصولاً إلى عدة أشهر.

الصين «مستعدة» لتوسيع «التعاون العملي» مع الجيش الروسي
الصين «مستعدة» لتوسيع «التعاون العملي» مع الجيش الروسي

الرأي

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الرأي

الصين «مستعدة» لتوسيع «التعاون العملي» مع الجيش الروسي

أعلنت الصين، الخميس، استعدادها لـ«توسيع التعاون العملي» مع الجيش الروسي، عقب الزيارة الأخيرة للرئيس شي جينبينغ إلى موسكو لحضور الاحتفالات في ذكرى انتصار الاتحاد السوفياتي على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية. وشهدت العلاقات بين البلدين تقارباً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، خصوصاً منذ الغزو الروسي لأوكرانيا العام 2022. وأثارت زيارة شي إلى روسيا الأسبوع الماضي غضب حلفاء كييف الذين اتهموا بكين بمنح موسكو غطاء اقتصادياً وسياسياً لشن حرب «عدوان». وتؤكد بكين أنها طرف محايد في النزاع، وأنها بذلت جهوداً حثيثة من أجل السلام. ورداً على سؤال مرتبط بزيارة شي حول كيفية تعزيز الصين للعلاقات العسكرية مع روسيا، ذكرت وزارة الدفاع أن العلاقات «تتقدم على مستوى عالٍ». ورد الناطق باسم وزارة الدفاع جيانغ بين في منشور على منصة «ويتشات» قائلاً إن «الجيش الصيني على استعداد للتعاون مع الجانب الروسي لتعميق الثقة الإستراتيجية المتبادلة وتعزيز التواصل الإستراتيجي وتوسيع التعاون العملي». واعتبر أنه من شأن تلك الخطوات أن «تُثري مضمون شراكة التنسيق الإستراتيجية الشاملة بين الصين وروسيا لعصر جديد». وأضاف أنها ستسهم أيضاً «في الحفاظ على الاستقرار الإستراتيجي العالمي وتعزيزه». وبعد اجتماع مطول مع الرئيس فلاديمير بوتين خلال زيارته، قال شي إن علاقات الصين مع روسيا تُضفي «طاقة إيجابية» على عالم مضطرب. وأضاف أن البلدين يقفان بحزم ضد «الهيمنة»، في انتقاد واضح للولايات المتحدة. من جانبه، صرّح بوتين للصحافيين أنه أجرى محادثات «في أجواء ودية ودافئة وبناءة كالعادة» مع الزعيم الصيني «صديقه العزيز».

الرئيس الصيني شي يلتقي بالرئيس التشيلي
الرئيس الصيني شي يلتقي بالرئيس التشيلي

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • شبكة أنباء شفا

الرئيس الصيني شي يلتقي بالرئيس التشيلي

شفا – التقى الرئيس الصيني شي جين بينغ اليوم الأربعاء الرئيس التشيلي غابرييل بوريتش الذي يزور بكين لحضور الاجتماع الوزاري الرابع لمنتدى الصين-سيلاك (مجموعة دول أمريكا اللاتينية والكاريبي). أشار شي خلال اللقاء إلى أن العام الجاري يوافق الذكرى الـ55 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الصين وتشيلي، قائلا إنه يتعين على البلدين إثراء محتوى شراكتهما الاستراتيجية الشاملة على نحو مستمر، وخلق نموذج للتنمية المشتركة بين الصين ودول أمريكا اللاتينية، وتقديم مثال مشرق للتعاون بين بلدان الجنوب، والعمل معا لتعزيز قضية السلام والتقدم للبشرية. وأعرب شي عن استعداد الصين للعمل مع تشيلي لتعزيز الثقة السياسية المتبادلة، وتعزيز تبادل الخبرات في مجال الحوكمة، ودعم بعضهما البعض بقوة في القضايا المتعلقة بمصالحهما الأساسية وشواغلهما الرئيسية، وحماية سيادة كل من الدولتين وأمنها ومصالحها التنموية. ودعا شي البلدين إلى تنفيذ خطة التعاون في إطار مبادرة الحزام والطريق، وتعميق التعاون في مجالات الزراعة، والحراجة، وتربية الحيوانات ومصايد الأسماك، والاستثمار الصناعي، والبنية التحتية، والمعادن الخضراء. ودعا البلدين أيضا إلى خلق نقاط نمو جديدة في علم الفلك، وعلم المناطق القطبية، والذكاء الاصطناعي، والطب الحيوي، والاقتصاد الرقمي. وقال إن الصين تدعم مزيداً من الشركات الصينية للاستثمار وممارسة الأعمال التجارية في تشيلي، وترحب بدخول مزيد من المنتجات التشيلية عالية الجودة إلى السوق الصينية. وأضاف شي أنه يتعين على الجانبين تعزيز التعلم المتبادل بين الحضارات، والقيام بأنشطة تبادلات في مجالات التعليم والثقافة والإعلام والشباب، وتسهيل تبادلات الأفراد. وأكد شي أنه يتعين على الصين وتشيلي، بصفتهما مدافعتين حازمتين عن التعددية والتجارة الحرة، تعزيز التعاون متعدد الأطراف لحماية المصالح المشتركة لدول الجنوب العالمي. بدوره، أشار بوريتش إلى أن الصين أصبحت أهم شريك تجاري لتشيلي، قائلا إن التعاون الثنائي أفاد شعبي البلدين. وأضاف أن تشيلي ستلتزم بحزم بمبدأ صين واحدة، وهي على استعداد لتوسيع التعاون مع الصين في مجالات التجارة والاستثمار والذكاء الاصطناعي، والعمل معا على دفع التعاون عالي الجودة في إطار مبادرة الحزام والطريق، وتعزيز التبادلات الشعبية والثقافية. وأكد بوريتش أن على جميع الدول الالتزام بالتجارة الحرة والمنفعة المتبادلة والنتائج المربحة للجميع، وأنه يجب ألا تكون التجارة مسَّخرة لخدمة المصالح الخاصة لدولة واحدة فقط، مضيفا أن شن حرب تجارية لا يؤدي إلى أي نتيجة. وأعرب بوريتش عن استعداد تشيلي للعمل مع الصين من أجل الحفاظ بحزم على التعددية وسلطة الأمم المتحدة، والإصرار على حل الخلافات من خلال الحوار، والعمل معا على التمسك بالنزاهة والعدالة الدوليتين. وخلال زيارة بوريتش إلى الصين، وقع الجانبان عددًا من وثائق التعاون في مجالات مثل الاقتصاد، والنشر، والفحص والحجر الصحي، والإعلام ومراكز البحوث. إقرأ مزيداً من الأخبار حول الصين … إضغط هنا للمتابعة والقراءة

الرئيس الصينى يدعم سيادة بنما على القناة فى مواجهة الضغوط الأمريكية
الرئيس الصينى يدعم سيادة بنما على القناة فى مواجهة الضغوط الأمريكية

البورصة

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • البورصة

الرئيس الصينى يدعم سيادة بنما على القناة فى مواجهة الضغوط الأمريكية

أبدى الرئيس الصيني 'شي جين بينج' دعمه لسيادة بنما على القناة الملاحية في مواجهة الضغوط الأمريكية بهذا الصدد، متعهداً بتعزيز التعاون بين بلاده ودول أمريكا اللاتينية. قال الرئيس 'شي' خلال قمة لقادة دول أمريكا الجنوبية ومنطقة الكاريبي انعقدت الثلاثاء في بكين، إن الصين تقف بجانب القارة اللاتينية في حماية سيادتها الوطنية، واستقلالها، ومواجهة التدخلات الخارجية. وأعلن الرئيس الكولومبي 'جوستافو بيترو' خلال القمة عن عزم بلاده الانضمام لمبادرة الحزام والطريق الصينية. وكشف الرئيس البرازيلي 'لويس إيناسيو لولا داسيلفا' عن استثمار لمجموعة من الشركات الصينية بقيمة 27 مليار ريال (4.8 مليار دولار) في بلاده. في حين تعهد الرئيس الصيني بتقديم قروض تنموية لدول القارة بقيمة 10 مليارات دولار، بعدما قلصت الحكومة الأمريكية برامج المساعدات الخارجية الخاصة بها. ووعد 'شي' بالتعاون مع دول أمريكا اللاتينية في مجالات أمنية، منها الأمن السيبراني، ومكافحة الإرهاب، ومحاربة الفساد والمخدرات والجريمة المنظمة العابرة للحدود. وكشف النقاب كذلك عن مجموعة من أوجه التعاون الأخرى، منها مبادرة لإلغاء تأشيرات السفر بين الصين وخمس دول في أمريكا اللاتينية لم تُحدد بعد، لكنه أوضح أنه سوف يتم توسعة نطاقها في الوقت المناسب. : الرسوم الجمركيةالصين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store