أحدث الأخبار مع #شيرمان


البلاد البحرينية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
كوينتين تارانتينو في كان السينمائي
سيكون المخرج القدير كوينتين تارانتينو ضيف شرف "كلاسيكيات مهرجان كان" هذا العام، مع تكريم خاص مخصص للمخرج الراحل جورج شيرمان. سيشارك المخرج، الحاضر دائمًا في كان والذي فاز بالسعفة الذهبية عن فيلم Pulp Fiction وكان رئيس لجنة التحكيم في عام 2004، شغفه بأعمال شيرمان من خلال عرض اثنين من أفلامه الغربية التي أُنتجت لصالح Universal Pictures، وهما Red Canyon وComanche Territory، في واحدة من أكثر فتراته إبداعًا. سيشارك تارانتينو في محادثة حول شيرمان يديرها الناقد وصانع الأفلام الوثائقية إلفيس ميتشل. تشمل النقاط البارزة الأخرى في البرنامج المخصص للسينما الكلاسيكية عرضًا قبل الافتتاح لفيلم The Gold Rush للمخرج تشارلي شابلن، احتفالًا بالذكرى المئوية لصنعه، بالإضافة إلى عرض الذكرى السنوية الخامسة والعشرين لفيلم Amores perros من قبل Alejandro G. Iñárritu، بحضور المخرج، وعرض الذكرى الخمسين لفيلم One Flew Over the Cuckoo's Nest. وسيُعرض في المهرجان أيضًا فيلم وثائقي عن مدرسة شيا لابوف في التمثيل، بالإضافة إلى تكريم الراحل ديفيد لينش والممثلة ماريسكا هارجيتاي، لأول مرة، ضمن أبرز أحداث تشكيلة كان الكلاسيكية لهذا العام 2025. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.


الجزيرة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
غوغل تخسر قضية مكافحة احتكار ضد وزارة العدل الأميركية ومخاوف من فصل متصفح "كروم"
فازت وزارة العدل الأميركية بقضية رفعتها ضد غوغل في يناير/كانون الثاني عام 2023 لاحتكارها الإعلان الرقمي، حيث أقرت المحكمة بأن ممارسات غوغل المنافية للمنافسة في سوقين رئيسيين ألحقت ضررا كبيرا بالناشرين والمستخدمين على الإنترنت، بحسب ما أورده موقع ذي فيرج (The Verge). وكتبت قاضية المحكمة الجزئية الأميركية ليوني برينكيما: "أثبت المدعون أن غوغل انخرطت عمدا في سلسلة من الممارسات المناهضة للمنافسة بهدف الاستحواذ على قوة احتكارية في أسواق خوادم إعلانات الناشرين وتبادل الإعلانات على شبكة الإنترنت المفتوحة"، وأوضحت أن غوغل – على مدى أكثر من عقد – ربطت خوادم إعلانات الناشرين ومنصة تبادل الإعلانات الخاصة بها من خلال سياسات تعاقدية وتكامل تكنولوجي، وهذا مكنها من ترسيخ هيمنتها وحمايتها في هذين السوقين. وحكمت المحكمة على غوغل بموجب المادتين 1 و 2 من قانون شيرمان لمكافحة الاحتكار، حيث وجدت المحكمة أن ممارسات غوغل في مجال أدوات تكنولوجيا الإعلانات ومساحات التبادل الإعلاني هي انتهاك واضح لقانون شيرمان. وبالمقابل قالت لي آن مولولاند نائبة رئيس الشؤون التنظيمية في غوغل: " لقد فزنا بنصف هذه القضية وسوف نستأنف النصف الآخر، ولقد وجدت المحكمة أن أدوات المعلنين لدينا وعمليات الاستحواذ الخاصة بنا – مثل الاستحواذ على شركة دبلكليك (DoubleClick) الإعلانية – لا تضر بالمنافسة"، وأضافت "نحن نختلف مع قرار المحكمة بشأن أدوات الناشرين لدينا. الناشرون يملكون خيارات عديدة، وهم يختارون غوغل لأن أدواتنا التقنية الإعلانية بسيطة ومعقولة التكلفة وفعالة". ومن الجدير بالذكر أنه في شهر أغسطس/آب عام 2024 أصدر القاضي الفيدرالي أميت ميهتا حكما قضائيا يتهم شركة غوغل بانتهاك قانون مكافحة الاحتكار الأمريكي من خلال احتكارها على أسواق البحث والإعلان بعد دراسة وفحص دقيق لأقوال الشهود والأدلة، ومن جهتها حذرت القاضية برينكيما غوغل من فشلها في حفظ الاتصالات الداخلية، مستشهدة بتطبيق مراسلة داخلي حذف سجلات المحادثات بين الموظفين، وقالت "رغم أن هذا الفعل قد يكون خاضعا للعقوبة، فإن المحكمة لم تكن بحاجة إلى معاقبة الشركة في هذه القضية لأنها تمكنت من اتخاذ قرارها بناء على الشهادات والأدلة المقدمة". وعلى مدى 3 أسابيع، اتهمت وزارة العدل غوغل بأنها احتكرت بشكل غير قانوني 3 أسواق منفصلة في مجال تكنولوجيا الإعلانات وهي أدوات الإعلانات للناشرين وشبكات الإعلانات للمعلنين ومنصات تبادل الإعلانات التي تسهل المعاملات. كما جادلت بأن غوغل ربطت بشكل غير قانوني بين خادم إعلانات الناشرين ومنصة تبادل الإعلانات، مما يعد انتهاكا لقانون مكافحة الاحتكار. وبالمقابل ردت غوغل بأن رؤية الحكومة للسوق مصطنعة ولا تستند إلى الواقع، وأوضحت أن أدواتها تساعد الناشرين والمعلنين على جني الأرباح، وأن امتلاكها لأدوات في أجزاء مختلفة من السوق يساعدهم على العمل معا بشكل جيد لصالح المستهلكين، وقالت إن لديها أسبابا تجارية مشروعة لسلوكها وأن الحكومة تريد ببساطة أن تملي عليها كيفية إدارة أعمالها. وبعد صدور قرار المحكمة بدأ التجهيز لجلسة محكمة فدرالية أخرى في واشنطن بين غوغل ووزارة العدل الأمريكية لإنجاز مرحلة تحديد سبل الانتصاف – وتعني هذه مرحلة أن المحكمة أصدرت بالفعل حكما في قضية البحث ولكنها تناقش كيفية تطبيق هذا الحكم – وفي هذه الحالة اقترحت وزارة العدل الأمريكية في عهد إدارة بايدن تفكيك غوغل من خلال فصل متصفح "كروم" الخاص بها وإجبارها على نشر نتائج بحثها.


عرب هاردوير
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عرب هاردوير
ضربة قوية لجوجل.. محكمة أمريكية تأمر بتفكيك إمبراطورية سوق الإعلانات!
أصدرت محكمة فيدرالية أمريكية حكمًا تاريخيًا بإدانة شركة جوجل لانتهاكها قوانين مُكافحة الاحتكار في سوق الإعلانات الرقمية، وذلك في تطوُّر مُهم للقضية التي استمرت عامين بعدما رفعتها وزارة العدل الأمريكية و 8 ولايات ضد الشركة الأم "ألفابت". اقرأ أيضًا: تفاصيل الحكم والتداعيات أشارت وثائق المحكمة إلى أن جدولًا للمرافعات وجلسة استماع سيُحدد قريبًا لبحث سبل مُعالجة هذه الانتهاكات، والتي قد تشمل: إجبار جوجل على تفكيك جزء من أعمالها الإعلانية، مثل بيع خدمة Google Ad Manager التي تضم منصة تبادل الإعلانات AdX ونظام عرض الإعلانات DFP (DoubleClick for Publishers). فرض قيود تنافسية تمنع جوجل من تفضيل مُنتجاتها في المزادات الإعلانية، مع السماح لها بالحفاظ على هيكلها التجاري الحالي. وكانت محكمة أخرى قد حكمت العام الماضي بأنّ جوجل احتكرّت سوق البحث على الإنترنت بشكل غير قانوني، لكن القرار النهائي بشأن الإجراءات التصحيحية لم يُصدر بعد، ومن المُتوقع الإعلان عنه في منتصف 2025. وتشير التكهنات إلى أن الحكم قد يفرض على جوجل التخلّي عن مُتصفح كروم أو نظام أندرويد. رد فعل جوجل وتفاصيل الاتهامات أقرّت القاضية ليوني برينكيما بأنّ جوجل انتهكت قانون شيرمان لمُكافحة الاحتكار من خلال الربط غير القانوني بين منصتيّ DFP وAdX، كما اتهمتها باستغلال نفوذها السوقي لفرض شروط مُجحفة على الناشرين. من جهتها، علقّت لي آن مولوهولاند، نائبة رئيس الشؤون التنظيمية في جوجل، قائلةً: كسبنا نصف القضية وسنستأنف النصف الآخر. المحكمة أقرّت بأن أدواتنا الإعلانية وعمليات الاستحواذ مثل DoubleClick لا تضر المُنافسة، لكننا نختلف مع قرارها بشأن أدوات الناشرين.. الناشرون يختارون جوجل لأن حلولنا بسيطة وفعالة. خلفية القضية رفعت وزارة العدل الأمريكية الدعوى في يناير 2023 بالتعاون مع ولايات كاليفورنيا، كولورادو، كونيتيكت، نيوجيرسي، نيويورك، رود آيلاند، تينيسي، وفيرجينيا، مُتهمةً جوجل بـ: تعزيز هيمنتها عبر عمليات استحواذ غير عادلة، مثل شراء DoubleClick (2008) وAdMeld (2011). رفع أسعار الإعلانات وتقليص أرباح الناشرين عبر التحكم في جانب العرض والطلب في السوق. يُنتظر أن تشهد الفترة القادمة تصعيدًا قانونيًا مع استئناف جوجل للحكم، بينما قد تُعيد هيكلة قطاع الإعلانات الرقمية إذا أُجبرت على بيع أجزاء من أعمالها.


البوابة العربية للأخبار التقنية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة العربية للأخبار التقنية
حكم قضائي تاريخي يدين جوجل باحتكار سوق الإعلانات الرقمية.. والشركة تواجه شبح التفكيك
أصدرت محكمة فيدرالية أمريكية حكمًا يُدين شركة جوجل بانتهاك قوانين مكافحة الاحتكار في سوق الإعلانات الرقمية عبر الإنترنت، وهو تطور كبير في القضية التي استمرت لعامين منذ أن رفعت وزارة العدل الأمريكية وثماني ولايات دعوى على الشركة الأم 'ألفابت'. وجاء في وثائق المحكمة أنّه سيُحدد جدول للمرافعات وجلسة استماع مقبلة لبحث سبل معالجة هذه الانتهاكات، التي قد تشمل إلزام جوجل بتفكيك جزء من أعمالها في مجال الإعلانات، مثل بيع خدمة Google Ad Manager التي تتضمن منصة تبادل الإعلانات AdX ونظام عرض الإعلانات DFP (DoubleClick for Publishers) الذي يستخدمه عملاء الشركة. وقد تتجه المحكمة إلى فرض تدابير بديلة تسمح لجوجل بالحفاظ على هيكلها التجاري مع فرض قيود تُسهم في تعزيز المنافسة، مثل منع الشركة من تفضيل منصتها أو طلباتها الإعلانية في مزادات الإعلانات الرقمية. وكانت محكمة أخرى قد خلصت العام الماضي إلى أن جوجل قد احتكرت سوق البحث عبر الإنترنت بنحو غير قانوني، لكن الحكم بشأن سبل معالجة تلك المخالفات لم يصدر بعدُ، ومن المتوقع أن يُعلن في منتصف عام 2025، ويُقال إنه قد يتضمن إلزام جوجل بالتخلي عن متصفح كروم أو نظام أندرويد. وأقرّت القاضية ليوني برينكيما بأن جوجل انتهكت قانون شيرمان للاحتكار عبر ربط غير قانوني بين منصتي DFP و AdX، مؤكدةً أيضًا أن الشركة مارست استغلالًا تعسفيًا لقوتها السوقية في جانب خدمات الإعلانات الموجهة للناشرين. وفي أول تعليق رسمي من الشركة، قالت لي آن مولوهولاند، نائبة رئيس الشؤون التنظيمية في جوجل، في بيان رسمي: 'لقد كسبنا نصف القضية، وسنستأنف النصف الآخر. إن المحكمة أقرت بأن أدواتنا الإعلانية وعمليات الاستحواذ مثل DoubleClick لا تضر بالمنافسة، لكننا نختلف مع قرارها بشأن أدواتنا الخاصة بالناشرين. الناشرون لديهم العديد من البدائل، ويختارون جوجل؛ لأن أدواتنا بسيطة وميسورة التكلفة وفعالة'. وكانت وزارة العدل الأمريكية قد رفعت الدعوى في يناير 2023، بالتعاون مع ولايات كاليفورنيا وكولورادو وكونيتيكت ونيوجيرسي ونيويورك ورود آيلاند وتينيسي وفيرجينيا، متهمةً جوجل بإساءة استخدام هيمنتها على سوق الإعلانات الرقمية. واستندت الوزارة إلى أنّ جوجل عززت هيمنتها من خلال ممارسات مناهضة للمنافسة، منها الاستحواذ على شركة DoubleClick في عام 2008، التي أصبحت لاحقًا العمود الفقري لأعمالها الإعلانية، بالإضافة إلى شراء AdMeld في عام 2011 لتعزيز سيطرتها على جانب العرض في السوق، مما أتاح لها رفع أسعار الإعلانات وتقليص عائدات الناشرين من خلال الحصول على نسب أكبر من المبيعات. يُذكر أنّ جلسات المحاكمة بدأت في سبتمبر 2024، واستمرت لمدة قدرها ثلاثة أسابيع، وقد قُدّمت المرافعات الختامية في نهاية نوفمبر.


البيان
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
من الذكاء إلى الشخصية .. الصفات التي تبحث عنها الشركات الكبرى
باتت اختبارات الشخصية جزءًا لا يتجزأ من عمليات التوظيف، حيث تلجأ شركات كبرى مثل أمازون وميتا ومايكروسوفت إلى استخدامها للتركيز على جذب المواهب عالية الأداء. يكشف خبراء في هذا المجال عن السمات الرئيسية التي يبحث عنها مديرو التوظيف، والتي قد تكون حاسمة في تحديد فرص المرشحين للحصول على الوظيفة. يواجه الباحثون عن عمل تحديات متزايدة في سعيهم للحصول على وظيفة، بدءًا من السيرة الذانية، وصولًا إلى التغلب على الوظائف "الوهمية"، والآن، أصبحت اختبارات الشخصية عقبة إضافية يتعين عليهم تجاوزها. يصف بعض المرشحين شعورهم بعدم الارتياح أثناء خضوعهم لتقييمات شخصية عبر الإنترنت خلال جولات المقابلات، وتتراوح هذه الاختبارات بين استبيانات مدعومة بأبحاث علمية وبين تقييمات أقل دقة من الناحية النفسية، وقد يكون اجتياز هذه الاختبارات، أو تحقيق السمات التي يبحث عنها مديرو التوظيف، أمرًا غامضًا ويترك بعض المرشحين في حيرة من أمرهم. يقول نيجك مالك، الذي خضع لعدة اختبارات شخصية أثناء تقديمه لوظائف هندسية مرموقة: "تلقيت أسئلة غريبة جدًا. أفهم الرغبة في معرفة المزيد عن المتقدمين، لكنني لا أعتقد أن تحليل إجاباتهم عبر روبوت أمر فعال بالضرورة". ورغم الشكوك التي يبديها المرشحون تجاه هذه التقييمات، يرى رين شيرمان، كبير مسؤولي العلوم في شركة Hogan Assessments المتخصصة في اختبارات الأداء، أن هذه الاختبارات يمكن أن توفر صورة أشمل عن المتقدم. ويوضح أن السيرة الذاتية تعكس المهارات الفنية، بينما تكشف المقابلات عن قدرة الشخص على الرد السريع على الأسئلة. لكن السمات الأكثر تجريدًا، مثل القدرة على التعلم السريع أو العمل الجماعي، يمكن اكتشافها عبر اختبارات الشخصية. ويضيف شيرمان: "هل سيكون التعامل معهم سهلًا؟ هل سيعملون بجد؟ هل سيتمكنون من اكتساب مهارات جديدة بسرعة؟ هذه هي الأشياء التي يمكنك اكتشافها من خلال اختبارات الشخصية." لماذا أصبحت اختبارات الشخصية شائعة؟ ليست اختبارات الشخصية مجرد أداة حديثة يفرضها مديرو التوظيف، فقد كانت هذه التقييمات شائعة في الشركات الأمريكية منذ عقود، حيث بدأت شركة Hogan Assessments في اتباعها منذ أواخر الثمانينات. لكنها اكتسبت زخمًا أكبر بعد قانون الحقوق المدنية لعام 1964 وتأسيس لجنة تكافؤ فرص العمل، حيث حلّت محل اختبارات الذكاء المعرفي التي كانت تميز بين المجموعات على أساس عرقي. وتعود هذه الاختبارات إلى الواجهة اليوم مع تركيز الشركات على جودة الموظفين بدلًا من كميتهم. فشركات مثل Meta وMicrosoft قامت بتقليص عدد موظفيها بناءً على الأداء، بينما تعمل Ford على تعزيز ثقافة الأداء العالي. ويوضح شيرمان أن هذه الاختبارات تساعد في تحسين الإنتاجية من خلال توفير معلومات إضافية عن القوى العاملة. تساعد اختبارات الشخصية مديري التوظيف في تحديد السمات الرئيسية التي يتمتع بها المرشحون. ومن بين هذه السمات، يبرز الضمير الحي، والانضباط، والموثوقية، والتي تعتبر أساسية في معظم الوظائف. ويشير شيرمان إلى أن انخفاض مستوى هذه السمات قد يؤثر سلبًا على فرص المرشح. كما تختلف السمات المطلوبة حسب طبيعة الوظيفة. فممثلو خدمة العملاء يحتاجون إلى مهارات تواصل قوية وعقل منفتح، بينما قد يحتاج المبرمجون إلى التركيز على الاهتمام بالتفاصيل وحل المشكلات. ويؤكد شيرمان أن محاولة التلاعب بنتائج الاختبارات قد تؤدي إلى خيبة أمل في الوظيفة، وينصح المرشحين بالإجابة بصدق لتقديم أفضل نسخة من أنفسهم. ويختتم قائلًا: "إذا لم تكن مناسبًا للوظيفة، فحتى لو تمكنت من التلاعب بالاختبار، فمن المحتمل ألا تستمتع بالعمل".